تعيين الوالة في الجزائر مع بقاء التبهية االسالمية للدولة العثمانية.نظام الحكم كان مجاعيا سوريا في قمته فردية في قاعدته. انعدام نفوذ األتراك في بايلك الشرقنیاشا بيقية لبايكات . اقتصار الحكم على العمر التركي أو الكراملةاألب عثماني وأم جزائرية. ##عناصر القوة و الضعف ###عناصر القوة الشوق واالعتماد على العلماء السيطرة و انتشار األمن واالستقرار مركزية الحكمسيادة العدالة وتطبيق القانوني نور السلطة العسكرية في القرارات اإلدارية. ###عناصر الضعف إبعاد الجزائريين من المناصب الهامة االمتيازات الممنوحة القبائل الموالية تدخل الجيش في الحكم. -الصراع على السلطة بين رياس البحر والجيش اإلنكشاري ##المجال االجتماعي و الثقافي واالقتصادي أن األوضاع االجتماعية بلغ تعداد سكان الجزائر في نهاية العهد العثماني. قرابة 3.5مليون نسمة وقد أسهمت عدة عوامل في تشكل نمط اجتماعي جديد (مجتمع قبلي مزيج من األعراق المختلفة) سكان الحضر :وهم سكان المدينة أغلبهم من األتراك واأللدلسيبين والكراغلة واشراف العامة والرعايا األجانب ألهل الذمة من اليهود و النصارى) وهم الفئة المتحكمة في السلطة و النفوذ وكذلك التجارة ويتمركزون بالصدق الساحلية والخواطر الكبرى . سكان البدو :يمكنون الريف أغلبهم سكان الجزائر وهم األهليين يمتهنون الزراعة و الرعي . قبائل المخران :هي قبائل حوالية للسلطة الحاكمة تشكل حلقة وصل بين سكان البدو و السلطة العثمانية الحاكمة. ب -األو سالم الثقافية : لم يهتم العثمانيون كثيرا بالعلم والثقافة في الجزائر ورغم ذلك عرفت الحركة الثقافية و العلمية إزدهار كبير بفضل المدارس العلمية والكتاتيب والزوايا والمساجد. من أهم المؤسسات الثقافية التي انتشرت في العهد العثماني المساجد واألوقات التي كان يخسى مداخيل منها إلى الحرمين الشريفين وبيت المقدس والمهاجرين في األندلس .و أهم حواضر العلم عماعت بمازونة وقسنطينة و تلمسان. التعليم كان محصورا في العلوم الدينية و الجزائريين ابو راس الناصر یہ عبد أبرز العلماء الكريم الفلون وحمدان بن عثمان خوجة أما الفنون بعد إذا هو اللى المعماري والرسم و الموسيقي األندلسية. ##األوضاع االقتصادية االزراعة :تحكمت فيها الظروف الطبيعية وطريقة ملكية األراني وعد المرت حتى أصبحت الجزائر من دول البحر المتوسط انتاجا للحبوب حابة القسم .الخضر و الفواكة . حيث كانت الجزائر المعون الرئيسي ألوروبا. الصناعة :عرفت االزدهار والتنوع مثل صناعة النسيج والجلود الفخار ،النحاس السمي ولكن كان لكل حرفة أمین وسوق خاص التجارة :ميزها الحيوية والنشاط خاصة التجارة الخارجية نتيجة إستراتجية الموقع الجغرافي للجزائر ،وهذا األسطول القوي و توقع عالقات الجزائر التجارية مع أوروبا وشرق المتوسط :وإفريقيا ومور الشركات الفرنسية والجالية اليهودية. أما التجارة الداخلية فتمثلت في األسواق األسبوعية والقوافل التجارية التي كانت تجود جهات البالد .