‫السيميائية‬
‫مساق التحليل البنائي للصورة المتحركة والثابتة‬
‫ماجستير الوسائط المتعددة‬
‫كلية العلوم االدارية ونظم المعلومات‬
‫قسم الدراسات العليا‬
‫التفكيكية‬
‫إعداد‪ :‬فاطمة سعد الحيح‬
‫إشراف‪ :‬د‪ .‬نصر جوابرة‬
‫‪2021-2022‬‬
‫‪2‬‬
‫السيميائية‬
‫المحتويات‬
‫مقدمة ‪4 ............................ ................................ ................................ ................................‬‬
‫مفهوم التفكيكية ‪5 .................. ................................ ................................ ................................‬‬
‫أصول التفكيكية ‪5 ................. ................................ ................................ ................................‬‬
‫الرومانسية والبنيوية وغيرها ‪5 ................................ ................................ ................................‬‬
‫فلسفة نيتشة ‪5 .................. ................................ ................................ ................................‬‬
‫مبادىء التفكيكية (طعمة‪6 ............................. ................................ ................................ :)2019 ،‬‬
‫‪‬‬
‫االختالف ‪6 ....................................................................................................................‬‬
‫‪‬‬
‫الكتابة أو علم الكتابة (غراماتولوجيا) ‪6 ..................................................................................‬‬
‫‪‬‬
‫مركزية العقل (‪6 ...................................................................................... )logocentrism‬‬
‫‪‬‬
‫األثر‪7 ......................................................................................................................... :‬‬
‫أهم مرتكزات التفكيكية (محسن‪7 ..................... ................................ ................................ :)2021 ،‬‬
‫‪‬‬
‫نقد المركز‪7 ................................................................................................................. :‬‬
‫‪‬‬
‫الحضور والغياب‪7 ......................................................................................................... :‬‬
‫‪‬‬
‫االنتشار ‪7 ......................................................................................................................‬‬
‫رواد التفكيكية ‪8 ................... ................................ ................................ ................................‬‬
‫جاك دريدا ‪8 ................... ................................ ................................ ................................‬‬
‫روالن بارت ‪8 ................. ................................ ................................ ................................‬‬
‫هدفها ‪8 ............................. ................................ ................................ ................................‬‬
‫المراجع ‪9 .......................... ................................ ................................ ................................‬‬
‫‪3‬‬
‫السيميائية‬
‫مقدمة‬
‫في ستينات القرن الماضي وعلى أنقاض الحركة البنيوية ظهرت الحركة النقدية التفكيكية كنتيجة‬
‫لما سبقها من نظريات وفالسفة ومفكرين وضعوا لها حجارة األساس فوظفتها وعدلتها ونقدتها‪.‬‬
‫وإن كانت البنيوية والتفكيكية كالهما تنقدان النص إال أنه رغم قول البنيوية بتعدد القراءات‬
‫للنص الواحد‪ ،‬قالت التفكيكية بال نهائية هذه القراءات‪( .‬آل مدهش‪ ،2020 ،‬صفحة ‪)138‬‬
‫كلمات مفتاحية‪ :‬التفكيكية‪ ،‬االنتشار‪ ،‬مركزية العقل‪ ،‬االختالف‪ ،‬علم الكتابة‪ ،‬األثر‪ ،‬الحضور‪،‬‬
‫جاك دريدا‪ ،‬روالن بارت‪.‬‬
‫‪4‬‬
‫السيميائية‬
‫مفهوم التفكيكية‬
‫ترتبط التفكيكية بالفيلسوف الفرنسي جاك دريدا ‪ ،‬وهي تقوم على قراءة النصوص وتأملها‬
‫والكشف عن التناقض الموجود فيها‪ ،‬وتختلف عن غيرها أنها تتبع منهجا معينا في قراءة النص‬
‫بقلب المفاهيم فتحرك الثابت وتثبت المتحرك‪( .‬عزام‪ ،2003 ،‬صفحة ‪)272‬‬
‫ويمكن تعريف التفكيكية لغة‪ :‬تعني الهدم والتخريب‪ ،‬وكان جاك دريدا أول من استخدمها بهذا‬
‫المصطلح‪ .‬فهو يرى أنه ال يوجد نص متماسك بذاته فكل قارئ يفسر النص كما يريد‪( .‬علي م‪،.‬‬
‫‪)2017‬‬
‫أما اصطالحا‪ :‬هي مدرسة هدم الحداثة‪ ،‬والثورة على التقاليد الحداثية للنصوص‪ ،‬والتشكيك‬
‫بكل ما تقوم عليه األفكار‪ ،‬والسرديات الكبرى في تاريخ الفلسفة‪ ،‬بخاصة اللغة والنص‪،‬‬
‫والسياق‪ ،‬والمؤلف‪ ،‬والقارئ‪( .‬بن قسيمة‪ ،2017 ،‬صفحة ‪)23‬‬
‫أصول التفكيكية‬
‫تتسم التفكيكية بالتمرد والثورة على كل شىء نتيجة لما كان عليه تاريخ النقد األدبي من قوالب‬
‫تقليدية منضبطة دعت للتحرر منها‪( .‬حيزية‪ ،2011 ،‬صفحة ‪)25‬‬
‫ومن المدراس والفالسفة الذين تأثرت بهم‪:‬‬
‫الرومانسية والبنيوية وغيرها‬
‫يلخص كريس بالديك هذا التأثر في معادلة‪:‬‬
‫التفكيكية=اعتباطية عالمة دي سوسير‪ +‬بعض فلسفة نيتشة وهايدجر(الوجودية)‪ +‬القراءة‬
‫المتمعنة والتورية من النقد الجديد‪ +‬اللغة تسبق الداللة من مدرسة ‪ Yale‬يال‪( .‬نورس‪،1992 ،‬‬
‫صفحة ‪ )8‬فالتفكيكية هي اعتباطية العالمة اللغوية التي نادى بها دي سوسير‪ ،‬إضافة لفلسفة‬
‫نتشه هيدغر‪ ،‬وآلية القراءة الناقدة‪ ،‬وأفكار االلتباس‪ ،‬والتورية الجديدة‬
‫فلسفة نيتشة‬
‫سار جاك دريدا على خطى نيتشة الذي كان دوما يبحث عن مفهوم الحقيقة‪ ،‬والنتيجة‬
‫عدم ثبوت الحقيقة‪ ،‬وهي إنتاج تأويالت الذات وهو ما يشبه ثورة دريدا على القيم الحداثية‬
‫والعقالنية الغربية التي ال تنتج أي معنى‪ ،‬فيجب نقضها بحسب جاك دريدا (حيزية‪،2011 ،‬‬
‫صفحة ‪)28‬‬
‫‪5‬‬
‫السيميائية‬
‫مبادىء التفكيكية (طعمة‪:)2019 ،‬‬
‫‪ ‬االختالف‬
‫وطوره ليُصبح االختالف والتأجيل‬
‫أخذ دريدا مصطلح االختالف من دي سوسير‬
‫َّ‬
‫مستمر ومؤجل؛ فلو بحثنا‬
‫"‪"differance‬؛ أي عدم ثبوت المعنى‪ ،‬وأنه متغير بشكل‬
‫ٍّ‬
‫معان أخرى‪ ،‬ثم إلى‬
‫معان أخرى‪ ،‬ثم إلى‬
‫عن معنى كلم ٍّة ما في قاموس‪ ،‬فستقودنا إلى‬
‫ٍّ‬
‫ٍّ‬
‫معان أخرى‪ ،‬حتى ينزلق المعنى ويتملَّص‪( .‬المدري‪)2015 ،‬‬
‫ٍّ‬
‫ورغم كون فكر دي سوسير أسا البنيوية فهو كذلك من أصول التفكيكية؛ وذلك ألن‬
‫اللسانيات السوسرية باتت أشبه ما يكون بالنص الفلسفي أو األدبي الذي تتعدد تأويالته‬
‫بتعدد قراءه‪ .‬فيرى دريدا أن االختالف السوسيري في اللغة غير مدك حسيا وال يمكن‬
‫صياغته بالمفاهيم‪( .‬العزري‪ ،2021 ،‬صفحة ‪)139‬‬
‫‪ ‬الكتابة أو علم الكتابة (غراماتولوجيا)‬
‫ُ‬
‫ب كام ٍّل أو متماسكٍّ للنص األدبي مهما‬
‫فهم واستيعا ٍّ‬
‫َبر هذا المذهبُ أ َّنه ال يمكن الوصو ُل بشك ٍّل من األشكال إلى ٍّ‬
‫حيث يعت ُ‬
‫النص‪ ،‬فالقراءة ُ وتفسير النصوص األدبية بشك ٍّل عام هي عملية ذاتية يقو ُم بها القار ُ‬
‫قارئ يمكن أن يفس َِّر‬
‫ئ وك ُّل‬
‫كان هذا‬
‫ُّ‬
‫ٍّ‬
‫النص‪ ،‬وبنا ًء على هذا‬
‫وحسب مشاعره وظروفه المحيطة وتجربته التي تؤثر جميعُها في قراءته لهذا‬
‫النص حسب رؤيته‬
‫َّ‬
‫ِّ‬
‫َ‬
‫نص ثابتٌ متكام ٌل متماسكٌ بذاته‪( .‬علي م‪)2017 ،.‬‬
‫الرأي فإنَّه من المستحيل أن يوج َد ٌّ‬
‫‪ ‬مركزية العقل (‪)logocentrism‬‬
‫يطلق دريدا على إدارك العقل للوجود “مركزية اللوغوس” ‪ logocentrism‬أي‬
‫مركزية العقل؛ فكل تحديدات وتعينات الحقيقة ترتبط مباشرة بصورة أو أخرى‬
‫باللوغوس أو بفكر عقل متناسل من اللوغوس بأي معنى فهمنا هذا اللوغوس‪ ،‬بالمعنى‬
‫قبل السقراطي‪ ،‬أو بالمعنى الفلسفي‪ ،‬أو بمعنى العلم غير المتناهي هلل‪ ،‬أو بالمعنى‬
‫األنثروبولوجي‪ ،‬أو بالمعنى ما قبل الهيجلي‪ ،‬أو ما بعد الهيجلي؛ فهو يرى بأن تاريخ‬
‫الميتافيزيقيا ليس فقط من افالطون إلى هيجل ولكن منذ ما قبل سقراط إلى هيدجر‪ ،‬كان‬
‫دائما يربط بصفة عامة الحقيقة باللوغوس”‪ .‬وقد اعتاد السابقون اتخاذ العقل أساسا‬
‫إلدراك الوجود وتفكيك هذا الحضور يتم عبر تفكيك الوعي‪Of ،Derrida( .‬‬
‫‪ ،1998 ،grammatology‬صفحة ‪)12 ،10 ،3‬‬
‫و يسعى إلى فك ارتباط الحقيقة باللوغوس أو العقل‪.‬‬
‫ولما كان العقل يدرك األشياء ثنائيا عن طريق الثنائية الضدية فإن الخطوة األولي‬
‫لدريدا في تفكيك مركزية العقل بتفكيك هذه الثنائية (الحقيقة‪ /‬الخطأ‪ ،‬الخير‪/‬الشر‪،‬‬
‫البارد‪/‬الحار‪ ،‬إلخ…) ألنها تقوم على أحكام القيمة والمنطق وعلى إعطاء األفضلية‬
‫لطرف دون آخر من طرفي الثنائية‪.(Derrida, Bass, & Ronse, 1982, p. 41) .‬‬
‫ولذلك يعتبر الغياب مثال افتقادا للحضور والشر سقوطا من الخير والخطأ تشويها‬
‫للحقيقة‪(Derrida & Johnson, 1981, p. 8) .‬‬
‫‪6‬‬
‫السيميائية‬
‫‪ ‬األثر‪ :‬استفاد دريدا من مقولتي التدمير واألثر لهايدجر (بالل و رشيد‪ ،2020 ،‬صفحة‬
‫‪ ،)110‬وأخذ عن ليفيناس بأنه ال يوجد مفهوم قائم بذاته بل متداخل في عالقته مع‬
‫المفاهيم األخرى‪ ،‬واالختالف بين هذه المفاهيم ينتج االختالفات بينها ويولد آثار هذه‬
‫االختالفات‪( .‬الشيخ‪ ،2014 ،‬صفحة ‪)124‬‬
‫أهم مرتكزات التفكيكية (محسن‪:)2021 ،‬‬
‫‪ ‬نقد المركز‪ :‬يقول دريدا‪“ :‬في ظل غياب المركز يصير كل شيء خطابا‪ ..‬ال يكون فيه‬
‫المدلول المركزي حاضرا أبدا على نحو مطلق خارج نظام االختالفات”‪ .‬هذا المركز‬
‫هو‪ :‬مثال أو أصل أو غاية أو طاقة أو وجود أو ذات أو مادة أو جوهر أو إنسان أو إله‬
‫وغيرها‪ Derrida( .‬و ‪ ،1928 ،Writing and Difference ،Bass‬صفحة‬
‫‪ )279،280‬ومنه موت المؤلف‪ ،‬حيث ترى التفكيكية بمركزية القارئ الذي يقرأ النص‬
‫ويفهمه كما يشاء بعيدا عن غرض المؤلف من النص وينطبق ذلك على المجاالت‬
‫األخرى غير األدب‪( .‬شنان‪ ،2020 ،‬صفحة ‪)548‬‬
‫‪ ‬الحضور والغياب‪ :‬يعرف دريدا الحضور بأنه حضور الشيء للنظر بوصفه صورة‬
‫ذهنية أو فكرة‪ ،‬والحضور بوصفه كائنا وبوصفه حضورا زمنيا لآلن وحضور األنا‬
‫أفكر أمام الذات وحضور الوعي والذات والحضور المشترك للذات واآلخر والعالقة‬
‫بين الذوات‪(Derrida, Of grammatology, 1998, p. 8) .‬‬
‫وبديل الحضور هو الغياب وهوضده‪ ،‬و تصف سوزان هاندلمان دريدا بأنه “رسول دين‬
‫الغياب األعظم”‪ (Handleman, 1982, p. 172) .‬ويعتبر الغياب مثال افتقادا للحضور والشر‬
‫سقوطا من الخير والخطأ تشويها للحقيقة‪ ،Jonson( .‬صفحة ‪)8‬‬
‫‪ ‬االنتشار‬
‫“‪ ”DISSEMINATION‬باإلنجليزية‪ ،‬االنتشار والتشتيت أو تناثر المعنى‪ ،‬من فعل‬
‫“‪ ”DISSEMINAT‬أي ينثر الحبوب‪ ،‬وهي تعني أن النص منتشر ومبعثر في كل‬
‫االتجاهات مثل البذور ال يمكن اإلمساك به‪ .‬وجود عدد ال متناه من المعاني للكلمة‪،‬‬
‫وكأن لها داللة دون أن تكون لها داللة (ت ُحدث أثر الداللة فقط)‪( .‬المسيري‪،1999 ،‬‬
‫صفحة ‪ )437‬وتناثر المعنى أي فيض المعنى وتفتته‪( .‬الرويلي و البازعي‪)1994 ،‬‬
‫‪7‬‬
‫السيميائية‬
‫رواد التفكيكية‬
‫من أهم رواد التفكيكية‪:‬‬
‫جاك دريدا‬
‫ُو ِّل َد جاك دريدا في ‪ ١٥‬يوليو ‪ ١٩٣٠‬من عائلة يهودية سفاردية يعيشون في البيار‪ ،‬بالجزائر‬
‫الفرنسية‪ .‬في سن التاسعة عشر‪ ،‬انتقل دريدا إلى باريس للدراسة في المدرسة العليا على يد‬
‫الباحث الهيغيلي الكبير جان هيبوليت‪ .‬والتقى دريدا بسارتر‪ ،‬وكانت مجابهاته مع نيتشه وهيدغر‬
‫لها أكبر األثر عليه‪( .‬محمد‪)2017 ،‬‬
‫إن التحليل التفكيكي الدريدي هو استراتيجية لقراءة النصوص بوجهها المفكك وقد أخذ دريدا‬
‫الكثير من المصطلحات التي استقاها ممن سبقوه وأشبعها بمعان جديدية مضادةغير معانيها‬
‫األصلية التي وردت بها‪( .‬عطية‪)2006 ،‬‬
‫روالن بارت‬
‫ولد في شيربورغ سنة ‪ ،1915‬توفي أبوه وهو رضيع فرعته أمه‪ .‬لم يكن طوال حياته مناصرا‬
‫لمذهب واحد ومن ها التفكيكية‪( .‬كريزويل‪ ،1993 ،‬صفحة ‪)205‬‬
‫ومن معالم فكره التفكيكي أنه يشير إلى أن التحليل النصي أضحى حوارا بال كاشف وال رقيب‬
‫وال حدود وشبكة مستمرة من المعاني‪ ،‬ويقول بأنه لم يتبق للتحليل النصي إال مراوغة اللغة‬
‫وخيانتها فيسمح بإدراك الللغة خارج سياقها بشكل مستمر‪( .‬سعد هللا‪ ،2013 ،‬صفحة ‪)117‬‬
‫هدفها‬
‫تفكيك بنية الخطاب ‪ ،discours‬مهما كان نوعه وجنسه‪ ،‬وتفحص ما تخفيه تلك البنية‬
‫‪ structure‬من شبكة داللية‪ ،‬وتحليل النصوص‪( .‬علي م‪)2017 ،.‬‬
‫‪8‬‬
‫السيميائية‬
‫المراجع‬
‫‪ .1‬إدريسي ‪ ،‬حسن‪ 23( .‬مارس‪ .)2022 ,‬الفكر اللغوي عند دي سوسير‪ .‬تم االسترداد من‬
‫الحوار المتمدن‪https://m.ahewar.org/s.asp?aid=395059&r=0 :‬‬
‫‪ .2‬آل مدهش ‪،‬سلمان‪ .)2020( .‬التفكيكية "دراسة نقدية"‪ .‬نجران‪ :‬جامعة نجران‪.‬‬
‫‪ .3‬بالل ‪ ،‬محيي الدين ‪ ،‬و رشيد‪ ،‬خاليفي‪ 25( .‬ديسمبر‪ .)2020 ,‬التفكيكية ‪:‬إتيمولوجيا‬
‫المصطلح وأركيولوجيا المفهوم بحث في المحاضن الفلسفية والمقوالت ا لمنهجية‪ .‬مجلة‬
‫إشكاالت في اللغة واألدب‪ ،‬الصفحات ‪.127-110‬‬
‫‪ .4‬بن قسيمة ‪ ،‬منال‪ .)2017( .‬المناهج النقدية األدبية "قراءة في كتاب الفكر األدبي‬
‫المعاصر لحميد لحمداني"‪ .‬المسيلة‪ :‬جامعة محمد بو ضياف‪.‬‬
‫‪ .5‬حيزية ‪ ،‬عويشات‪ .)2011( .‬نقد التطبيقات العربية للمناهج النقدية الحديثة من خالل‬
‫المرايا المحدبة لعبد العزيز حمودة‪ .‬المسيلة‪ :‬جامعة المسيلة‪.‬‬
‫‪ .6‬الخطيب ‪ ،‬عماد‪ .)2007( .‬مرجع الطالب في النقد التطبيقي‪ .‬بيروت‪ :‬دتر الكتب‬
‫العلمية‪.‬‬
‫‪ .7‬الرويلي ‪ ،‬ميجان ‪ ،‬و البازعي‪ ،‬سعد‪ .)1994( .‬دليل الناقد األدبي‪ .‬الدار البيضاء‪:‬‬
‫المركز الثقافي العربي‪.‬‬
‫‪ .8‬سعد هللا ‪ ،‬محمد‪ .)2013( .‬سجن التفكيك‪ :‬األسس الفلسفية لنقد ما بعد البنيوية‪ .‬إربد‪:‬‬
‫عالم الكتب الحديث للنشر والتوزيع‪.‬‬
‫‪ .9‬الشعلي ‪ ،‬نهيلة‪ 21( .‬يوليو‪ .)2021 ,‬سيميولوجيا دي سوسير‪ .‬تاريخ االسترداد ‪23‬‬
‫مارس‪ ،2022 ,‬من هسبريس‪//https://www.hespress.com :‬سيميولوجيا‪-‬دي‪-‬‬
‫سوسير‪html.850537-‬‬
‫شنان ‪ ،‬دجلة‪Deconstructing Cervantes and Dickens in .)2020( .‬‬
‫‪.10‬‬
‫‪ .Kathy Acker's Don Quixote and Great Expectations‬واسط‪ :‬مجلة كلية‬
‫التربية بجامعة واسط‪.‬‬
‫الشيخ ‪ ،‬محمد‪ .)2014( .‬ما معنى التفكيك‪ .‬الجيزة‪ ،‬مصر‪ :‬دار بدا\ل للنشر‬
‫‪.11‬‬
‫والتوزيع‪.‬‬
‫طعمة ‪ ،‬امام‪ .)2019 ,5 28( .‬مفهوم التفكيكية‪ .‬تم االسترداد من سطور‪:‬‬
‫‪.12‬‬
‫‪/https://sotor.com‬مفهوم‪-‬التفكيكية‪/‬‬
‫عزام ‪ ،‬محمد‪ .)2003( .‬تحليل الخطاب األدبي على ضوء المناهج النقدية‬
‫‪.13‬‬
‫الحديثة‪ :‬دراسة في نقد النقد‪ .‬دمشق‪ :‬اتحاد الكتاب العرب‪.‬‬
‫العزري ‪ ،‬أحمد‪( .‬مارس‪ .)2021 ,‬العالمة اللغوة واشتغال الداللة من‬
‫‪.14‬‬
‫السيميائية إلى التفكيكية‪ .‬مجلة مخبر الممارسات اللغوية‪ ،‬صفحة ‪.139‬‬
‫عطية ‪ ،‬أحمد‪ 6( .‬يونيو‪.)2006 ,‬‬
‫‪.15‬‬
‫‪/https://alrai.com/article/173350‬مالحق‪/‬جاك‪-‬دريدا‪-‬ومنهجية‪-‬التفكيك‪-‬بقلم‪-‬د‪-‬‬
‫أحمد‪-‬عبدالحليم‪-‬عطية‪ .‬تاريخ االسترداد ‪ 14‬أبريل‪ ،2022 ,‬من‬
‫‪/https://alrai.com/article/173350‬مالحق‪/‬جاك‪-‬دريدا‪-‬ومنهجية‪-‬التفكيك‪-‬بقلم‪-‬د‪-‬‬
‫أحمد‪-‬عبدالحليم‪-‬عطية‬
‫‪9‬‬
‫السيميائية‬
,4 12 ‫ تاريخ االسترداد‬.‫ تفكيكية‬.)2017 ,‫ نوفمبر‬21( .‫ ميسون‬، ‫علي‬
.16
‫تفكيكية‬/https://www.marefa.org :‫ من موسوعة المعرفة‬،2022
.‫ دار سعاد الصباح‬:‫ الكويت‬.‫ عصر البنيوية‬.)1993( .‫إيديث‬، ‫كريزويل‬
.17
‫ تم‬.‫ التفكيكية ومرتكزاتها االساسية‬.)2021 ,‫ مارس‬24( .‫رقية‬، ‫محسن‬
.18
:‫االسترداد من كلية الفنون الجميلة بجامعة بابل‬
https://finearts.uobabylon.edu.iq/lecture.aspx?fid=13&lcid=9255
9
‫ ماذا تعرف عن جاك‬.."‫ "رائد التفكيكية‬.)2017 ,‫ أكتوبر‬27( .‫ كريم‬، ‫محمد‬
.19
: ‫ من الجزيرة‬،2022 ,‫ فبراير‬14 ‫دريدا اإلنسان؟ تاريخ االسترداد‬
https://www.aljazeera.net/midan/intellect/philosophy/2017/10/2
‫دريدا‬-‫جاك‬-‫عن‬-‫تعرف‬-‫ماذا‬-‫التفكيكية‬-‫رائد‬/7
‫ اتفاق أم اختالف؟‬:‫ التفكيكية والبنيوية‬.)2015 ,12 29( .‫ عبدالحميد‬، ‫المدري‬
.20
:‫ من األلوكة األدبية واللغوية‬،2022 ,4 12 ‫تاريخ االسترداد‬
-‫التفكيكية‬/https://www.alukah.net/literature_language/0/96739
/‫اختالف؟‬-‫أم‬-‫اتفاق‬-‫والبنيوية‬
– ‫ موسوعة اليهود واليهودية والصهيونية‬.)1999( .‫ عبد الوهاب‬، ‫المسيري‬
.21
.‫ دار الشروق‬:‫ مصر‬.‫نموذج تفسيري جديد‬
‫ دار‬:‫ سوريا‬.‫ التفكيكية بين النظرية والتطبيق‬.)1992( .‫ كريستوفر‬، ‫نورس‬
.22
.‫الحوار للنشر والتوزيع‬
23.Derrida , Jacques. (1998). Of grammatology. Baltimore : Johns
Hopkins University Press.
24.Derrida ,Jacques ; Bass ,Alan ; Ronse ,Henri. (1982). Positions.
Chicago: Chicago: University of Chicago Press.
25.Derrida ,Jacques ; Bass ,Alan. (1928). Writing and Difference.
Chicago: University of Chicago press.
26.Derrida ,Jacques ; Johnson, Barbara. (1981). Dissemination.
Chicago: Chicago university Press.
27.Handleman, Susan. (1982). The Slayers of Moses, The Emergence
of Rabbinic Interpretation in Modern Literary Theory. New York:
State University of New York Press.
28.Johnson , Barbara .)‫ (بال تاريخ‬.Jacques Derrida, Dissemination,
Translator Preface .
29.Spencer , Hayden. (25 October, 2015). Analysing Character Design
and Semiotics 22 ‫ تاريخ االسترداد‬.March, 2022 ‫ من‬،Tumblr:
https://hspencer1.tumblr.com/post/131877956835/semiotics
10
‫السيميائية‬
‫‪11‬‬