األستاذ الدكتور محمد جاسم العبيدي مركز البحوث التريوية و النفسية علم النفس التجريبي الفصل األول مد خل إلى علم النفس التجريبي إن أي فرع من فروع علم النفس عندما نجربه ونضعه بالطريقة التجريبية نطلق عليه علم نفس تجريبي؛ ومن خالل هذا التحديد يمكن أن نستبعد فورا ً بععض التفسيرات المخالفة والتي ال تزال واسعة االنتشار أهمية .قد ال تستدعي كلمة تجريبي اللجوء إلى التجربة بالعنى المبتذل لهذا التعبير آلن لكل معرفة دون شك شكالً من أشكل االختبارء ولكن اليح لعالم النفس أن يستخدم كلمة تجريبي إال عندما يلجأ مثالً إلى التجريب أي عندما يقوم بالتجربةه لذلك ال يمكن دمج علم النفس التجريي بعلم النفس المخبري؛ فالختبر في الغالب ضروري للتجريب ولكنه ليس سوى وسيلة يتعلق نتاجها بالهدف العلمي الذي نقتفي أثرهه وبالتقنية التي يستخدمها القائم بالتجربة .كما أن علم النفس التجريي ال يتميز باستعمل الروائز فهنه ليست سوى تقنية خاصة بعلم النفس التطبيقي. هناك الكثير من المواقفه واألحداث أو االستجابات التي يريد العام أن يعرف كيف تحدث هذه األحداث؛ كما يريد أن يعرف عللها وأسبابها؛ فعندما يقوم األخصائي النفسي بإعداد تجربة ما فإنه يتناول البيئة بالتغيير والتعديل ويتحكم فيها بحيث تظهر أمامه تلك الظاهرة التى يريد مالحظتها بصورة جلية فهو يعد التجربة ميم ادر لماه ابس« ترطيه اليك اا لوقت الذي يكون فيه أكثر استعدادا ً للمالحظة والتسجيل .وعلى الرغم من االعتراف بأهمية التجربة إال أننا ال ينتبنغي أن نلجأ إليها وإنما أن نلجا ً إلى التجربة في حالة وجود ضرورة تدعو إلى ذلكء فهنالك الكثير من الخطوات التي ينبغي أن تتم قبل إجراء التجربة ففي عام 1860 طبق (كلود برنار) خطوات الطريقة التجريبية على اإلنسانه وتقوم على مالحظة الواقع بعناية» وتصنيف الظاهرة» ووصفها ني فئات» وتصنيف أسبابهاه ولهذا تستخدم المنهج التجريبي الذي يقوم في معامل علم النفس للبحث أو التنقيب عن الظواهر النفسية والسوية وغير السوية وهذا المنهج يغير أهم مناهج علم النفس.. علم النفس التهريبي -.ع ألنه يسعى لكي يبرهن صحة الفرضية وليس كيفما اتفق؛ فالعالقة المفترضة بين الوقائع المالحظة ال تعتبر مثبتة إال انطالقا ً من الوقت الذي يستطيع قيه القائم أ ل ا 1 5 1بالتجربة أن يعيد هنه الوقائع بنجاح؛ ألن الطريقة التجريبية تقيس اطوة الي تفصل 1بين ما هو نظري بما هو علمي؛ وتنظر بالشك من التطابق ومن االتحياز األعمى؛ 1دج حللل إبينة .أن العددامق المظطلعى تاوت الى عنتكاراتداع قاقمة عي 1 100111 2 1إعطاء تكوينات قوية حول تكوين هذا الحدث أو تالزم عوارضه إال بعد مراجعات 1طويلة وزمنية .وقد أكد (برنار) أننا لسنا بحاجة دائما إلى أن نلجأ إلى التجريب 0فلوشحكا أذ تين ,تالق أن ارب كاله إن رسال امار فلمو الفا ل 11اإلنسانية النفسية ذات الجذور الطبيعية أو االجتماعية أما الطريقة المقارنة مثال فهي ا تناعد الطريقة التجريبية وتكملهاة:فالفروق:الطبيعية .في العمر النتسيء والؤهالت» 1والحوادثء مثل الطول :العمرء كلها تمثل مواقف تجريبية يكون بمقدور العام 1الكشف عنهاء إن تنوع البيانات االجتماعية واالقتصادية والثقافات واألجناس هو 1أبضا مطدومو سمطا القارنةبوعاقاصة الطول “ا الطويسة الع سمت لد ١ 5األساس إلى التثبت من الوقائع والشك المنهجيء والتميز بعناية بين ما هو عالقة أو 1قانون وعمدما يتقرو أناقانونا من القوانين اللنتهير مصفوعا ً بشكل تلماف إال ار تجريبية فهذا الشذوذ ال يؤدي إلى االختبارية المطلقة وااليجابية» إن العلم النفسي هو شبكة من العالقات المثبتة بين األحداث النفسية حيث أن علم النفس في الجامعات في مرحلة الليسانس أو البكلوريا هو عبارة عن إطار تفكيري نظري مع قليل جدا ً من المعطيات االختبارية» وغالبا ً ما يكون الزمن قد تخطاها (ولهذا فإن علم النفس التجريي آن لنا أن نقوم بتطبيقاته أو إجراءاته ألن التجريب مثمر ويمكن أن يفتح أمامنا آفاقا ً رحبة) ( 1972باء.)1.9138 عل 111111111111111 د علم (لنفس التجريبي الهدافت مرخ انتجريي 1 هدف التجريب األساسى فى الدراسات السلوكية هو كشف العالقات الوطقبة ابين لظيو جاتن مظبامر للسكلوافرىالتخبيرات امه جقلة ,اخيطة» وذلنك لتحديد نط المتغيرات المتوسطة التي يعبر عنها هذا النوع من السلوك أو ذاك استخدم زمن الرجع بتوسع كبير لقياس الذكاء ويخاصة لدى كل من (ببنيصة :كناتل» جلبرت» وفي دراسة من الدراسات الكالسيكية التي أجراها لجلبرت) سنة 1894 على 1192طفالء طبق اخختبارات لزمن الرجع البسيط واالختياري والتميزي بهدف تحديد اآلطفال التابهين واألغبياء وذوي القدرة العقلية المتوسطة ,وقد حدد متوسطا لزمن الرجع في عدة أعمار بالنسبة للمجموعات الثالث. لكن هناك أوجه أساسية للنقص في هذه الدراسة فقد استخدم تقدير المدرسين وحله معيارا ً لتقدير الذكاء أو ما أسماه (النباهة) وال حاجة للقول إنه محك يفتقر إلى الصدق» ومن نلحية ثانية فإن جلبرت يبدأ بافتراض ضمنبي مسبق إذ يدخل بسرعة في حكم المدرسين على األطفال بالتباهة» وهي العالقة التي يود استكشافها وليس التسليم بها. أين تجري التجارب؟ ال يستخدم المنهج التجريي في المعمل فقط بل خارج المعمل كذلكء ولذا فمن الممكن أن تجري تجربة لبحث آثار مختلف الطرق للعالج النفسيء وذلك باختبار هذه الطرق وتجربتها على مجموعات من المضطربين انفعاليه ولكن ال بدأن تكون) مله الجموعات متشابهة فى حرجةاالشطرايه وب أن نتذكريداتما أن للمنيج التجريبي منطقا وال عالقة له بمكان إجراء التجربة» ومع ذلك كان معظم التجارب تتم فعالً في معامل خاصة .ألن التحكم في ظروف التجربة يتطلب عادة تسهيالت . التجريب: ما هو إال طريقة لجمع المعلومات وتصنيفها للوصول إلى القوانين العامة وبذلك يعتبر التجريب أهم طرق البحث العلمي. (. )1د أخند محمد عبد الخالق ,د .الفتاح محمد دويدارء مصدر سابق ص .15 كخم حير عازن تكن وق بد ا الك - ند بطب محفت رحد صنها حنزح كانه تكد رذ ا علم النفس التجريبي التجريب مالحظة مقصودة يحدثها البلحث عمد في ظروف صناعية لجمع وتنظيم المعلومات تنظيما ً يسمح بإثبات أو نفي فرض من الفروف ل نايك اتعريكك العبموية جروا افد ب بل تعره عد العمل شد مراقبة الظواهر في ظروف يحلدها العام وفق إرادته وفي ضوء فرضه العلمي أو لجس التبض إن لم يكن فرضه العلمي قد تكون بعد©. القياس: القياس كما يعرفه أرسطو( :بأنه قول متى وضعت فيه أشياء معينة نتج عنها بالضرورة شيء آخر). يعرفه ابن سين (إن القياس قول إذا ما وضعت فيه أشياء أكثر من واحد لزم عن تلك األشياء بذاتها ال بالعرض شيء آخر غيرها من االضطرار). يعرفه الغزالي( :القياس مؤلف إذا سلم ما أورد فيه من القضايا لزم عنه لذاته قول الخو اط )0 الفرق بين علم النفس التجريبي والتجريب والقياس: يعتير علم النفس التجريي أقدم فروع علم النفس ويرجع تاريخ ظهوره إلى تلك المحاوالت التي قام بها فشنر في منتصف القرن التاسع عشر عندما تناول بالدراسة العالقة بين شلة المثير واإلحساس به واستخرج قانونه المشهور عن هله العالقةء يهتم هذا الفرع من علم النفس بدراسة العمليات السلوكية دراسة معملية» ويهتم أيضا بالدراسات المعملية في مجال التعلم والشخصية واالضطرابات النفسية» وقد تطور الدور الذي يقوم به علم النفس التجريبي تطورأ سريعا ً في السنوات األخيرة ما أدى إلى اتساع نطاق دراساته فشملت جميع أنواع العمليات السلوكية تقريبا وامتالت معامل علم النفس بالعديد من األجهزة وأصبح لدينا كثير من المتخصصين في الدراسات المعملية» ونشرت العديد من الدراسات المعملية في 17ف عبد الخالق .دويرار .المدخل إلى علم النفس التجرييء ص .1992 .]15 (2على عبد المعطى محمد حربي عباس عطيتو .المنطق ومناهج البحث العلمي.1992 . ()3على عبد المعطى محمد حربي عباس عطيتو .المنطق ومناهج البحث العلمي.1992 . 5 0 علم النفس التجريبي 2ات العملية المختلفة» وظهرت يجلة علم النفس التجريبي التي تتولى نشر ما الل تارب طايه" يحاول علم النفس التجريي أن يطبق أصول المنهج العلمي التجريب :هدفه اإلأساسي في الدراسات السلوكية هو كشف العالقات الوظيفية بين مظهر مامن مظاهر السلوك والمتغيرات المستقلة المحيطة وذلك لتحديد فط المتغيرات المتوسطة التي يعبر عنها هذا النوع من السلوك أو ذاك. وعند إجراء أية تجربة نجد أن ما لدينا في النهاية هو مجموعة من البيانات أو اللالحظات أو المقاييس ال يمكن التوصل منها إلى نتائج مفيلة بمجرد فحص بسيط مباشر لهنه البيانات» فال بد بعد هذه المرحلة األولية من التجريب أن يعمد المجرب إلى التصنيف والوصف المؤجر والمقارنة وهنا يكون لإلحصاء دور أساسي حيوي في تزويد البلحث باألدوات أو الطرائق التي تمكنه من تحقيق ذلك. أما القياس فهو من أهم أدوات العم الحديث الذي يقوم على قياس الظاهرات الطبيعية وتقديرها تقديرا ً كميا ً دقيقا ً فعلوم الحية والطبيعة والفلك وغيرها إنما أحرزت ما تمتاز بهمن تقدم وتنبؤ بفضل دقة أدوات القياس التي لت األأصول التاريخية لحركة القياس النفسي التجريبي: الشك في أن القياس النفسي من أهم أدوات العلم الحديث الذي يقوم على قيافرل الظاطقانت الطبيغية ,وتفقيرها ديرا كميا دقيقا فعلوم الحياة والطبيعة والفلك» وغيرها إنما أحرزت ما تمتاز به من تقدم وتنبؤ بفضل دقة أدوات القياس التي تستخدمها فما كان اإلنسان المعاصر ليصل إلى القمر ويهبط فوقه ويتجول فوقه ثم يعود إلى كوكبه إال بفضل تقدير المسافة بين األرض وبين القمر تقديرا ً رقميا ً دقيقا. 00عبد السالم عبد الغفار .مقدمة علم النفس العام ص 21605 ) (2عبد السالم عبد الغفار .مصدر سابق . 5ص اك ا حت 1 سه سا ماد لد ا 1 1 جلما اداا فالت ار جات اتات باسييياد ااي ا ا مام ل يت به بور داجو سيا اك 1اساسا عه سباي ا اا ع ممم السام مهادي م ا ا ا ا ا ا 01 00د "1 جد اسأب اليا جام ا اي اي ات ناا يا س 0ساب ابيا بيك 11 1000ت ااا ااا ميف ديج طعت العا سنت ايد بحسم نحدج حهتة انجت األو : 1 مم احفرن واإلنسان منذ القدم يحاول أن يعرف مدى قدراته وإمكانياته فكان يقارنها يما حوله من حيوانات وكائنات فإن وجدها أقوى منه استسلم لما وقندم لما القرابين والطقوس وإن كان هو أقوى منها استغلها وسخرها لخدمتهْ . ولقد مر القياس العقلي بمراحل وتطورات متلفة فقد بدأ باستخدام الفراسة ثم اعتمد القياس على النواحي الحسية والحركية ثم تطور لقيامن :لعمليات العقلية العليا مثل التجريد والتفكير والتذكير والتخيل والتصور واإلدراك. والمعروف أن الفراسة معناها االستدالل باألمور الظاهر على األمور الخافية الباطنية. وقدراتهم؛ فقد أثبتت أبحاث جولتون خطأ معرفة ذكاء الناس فى دراسة الجمجمة كذلك أسفرت أبحاث بيرسون عام 1906على أن الذكاء كما يقدره المدمرسون ال يرتبط بالذكاء كما تقدره أساليب الفراسة المختلفة. والحظ جولتون أن الذكاء يرتبط بالقدرة على التمييز الحسى بين األوزان المتقاربة جدا ً في الوزن وذلك بطريقة اليدين وما ها من الميزات. وكان يعتقد أن هذه القدرة قدرة فطرية وليست مكتسية بالتعلم والتدريبه ونحن نالحظ في الحياة اليومية قدرة بعض الباعة في تحديد األوزان ولكن ذلك يرجع إلى ذكائهم بقدر ما يرجع إلى الخبرة. ودلت البحوث على آن,التميين باللميسة_ال يفترق :عند األذكياء ننه عدن األغبياء وأنه يختلف موضع الجسم فهو صغير في اللسان وكبير في القدم وهكذاء بعض الحروف ولكن األبحاث الحديثة تدل على ارتباط اختبار الشطب بالقدرة على السرعة في اإلدراك أكثر من ارتباطه بالذكاء. 7-4-5 د حك ل علم النفس التجريبي كذلك كان يظن العلماء أن الذكاء يرتبط بالقدرة السمعية وأن القدرة على تمييز الفرق في شلة صوتين متقاربين جدا ً على الذكاء وأن القدرة على السمع ترتبط بالقدرة على النمو اللغوي واكتساب المفردات؛ ولكن البحوث الحديثة أيضا ً أكد- أن القدرة السمعية ترتبط باالستعداد الموسيقي أكثر من ارتباطها بالذكاء. وأظهرت البحوث الحديثة أن عالقة الذكاء بالتآزر الحركي عالقة صغيرة دلبت ثابتة» أما عن االنتقادات التي وجهت إلى حركة القياس الحية والحركية فلم تكن هذه الطرق تقيس الذكاء نفسه وإن كانت األمور الحية والحركية ترتبط أكثر من الفراسة بالذكاء فقد أسفرت تجارب كاتل على وجود عالقة ولكن بسيطة بين النواحي الحركية والحية والذكاء كما يقدره المدرسون من األشياء التي درسها قائالً يلي ١ قوة قبضة اليد. سرعة اللراكة: شدة الوخز التي تحدث أل“األوزان المتقاربة: شدة االستجابة للمثيرات الصوتية. سرعة ذكر أسماء األلوان. تقسيم خط طوله 50سم. التقدير الزمني لفترة زمنية قدرها 10ثوان. عند مروف التي يستطيع الفرد أن يتذكره ماشرة بعد ماع كلسة معيشة ولدوجد كاتل أن أكثر االختبارات ارتباطا ً بالذكاء هو التذكر المباشر أي تذكر الحروف أو األرقام التي يسمعها الفرد مباشرة أما االختبارات األخرى فال تدل على الذكاء بصورة واضكدة. أما قياس الذكاء عن طريق قياس الملكات فقل أغعلة "بينية" واشبترك معنه "هنريى" سنة 1897قائمة تحتوي على أهم الملكات وصمما اختبارات لقياس كل 725 اك علم النفس التجريبي منها بين تالميذ المدارس العامة في فرنسا ومن هذه الملكات أو المناشط العقلية ها.ياتى: التذكرء التصور العقلي؛ التخيلء االنتياء الفهمم تقدير األبعاد المكانية, التقدير الجماليء قوة اإلرادة أو المثابرة على عمل عصري معينء المهارات الحركية» والقيم الخلقية. ولقد حاوال إيجاد رابطة بين األداء في كل من هله االختبارات والعمر الزمني للطفل؛ وكانت هنه الفكرة'هي األساس الذي صمم على أساسه ألفريد بينيه اختباره الفردي في الذكاء عام 1905حيث خصص كل سؤال لعمر زمني معين وتزداد هنه األسئلة صعوبة بالتقدم في العمر. ولقد تأثر أ .بنجهاوس األلماني بفكرة " بينيه" في وضع اختبار التكملة عام 7لقياس ذكاء تالميذ المدارس في المانيا .وكان يعتقد أن الذكاء يبدو في القدرة على جع أشتات األشيه.وفي التركيت والبعاه أكثر:منه ف القدرة الخليلية. أما اختبارات التكملة التي وضعها فهي تعتمد على تكملة بعض الج ّمل بوم كلم أو عمقت ق قراح اح شيك عمل مديا جال بل عقي ةاواقتد كانت هنه الفكرة أوال تعتمد على تكملة القصص التي تعتمد على الخيال والتصور ,ثم تطورت إلى الفهم المنطقي للعبارة .والتكملة المنطقية أكثر اتصلالً بالذكاء من التكملة الخيالية. ومازال العلماء يعتمدون على فكرة التكملة هله في تصميم اختباراتهم ولقد لجأ إليها ( هلي ) في تصميم اختباره لقياس ذكاء األطفال ولكنه كان يعتمد على تكملة الصور بدال من تكملة الجمل. مجاال'ت القياس التريوي والتفسي: االختبارات في امجال التربوي تطبق لخدمة التوجيه التربوي حيث تقاس قدرات التالميذ وميولهم واستعداداتهم الدزاسية الختلفة كما وعدا وعلى تناسب قدراتهم واستعداداتهم وميولهم وذكائهم العام. -علم النفس التجريبي وبذلك يمكن وضع التلميذ المناسب في الدراسة المناسبة وال يخفى على أحد اء» فبالنسبة للفرد يوضع في الدراسة التي يهواها والتي تمكنه قدراته من النجاح بها وإحراز التقدمء وال شك أن هذا يوفر عليه الكشير من الوقت والجهد اللي يققله إذا وضع في مكان دراسي فشل فيه بعد مضي علة سنوات من عمره. ويلعب القياس التربوي دورا ً مهما ً في الحيلة المدرسية اليومية إلى جانب ذلك اللدور الذي يلعبه في اإلدارة التعليمية التي تتولى تقسيم التالميذ وتوزيعهم إلى أتواع التعليم المختلفة العام والفني والزراعي والتجاري والنسوي وما إلى ذلك» قللعلم يستطيع أن يطبق كثيرا ً من االختبارات والمقاييس النفسية والتربوية المختلفة يحيث يمكنه تقسيم تالمينه إلى مجموعات متجانسة من حيث ما يملكون من ذكاء أو قدرات خاصة وبحيث يمكنه تطبيق طرق مختلفة من طرق التدريس تتناسب كل طريقة مع مستوى كل مجموعة. ما الذي يحدث بالضبط عندما نضع أطفالً من أصحاب القدرات المختلفة في حجرة دراسية واحدة؟ هناك نتائج مختلفة قد تترتب على ذلك منها ما يهم التلميذ نفسه ومنهاما يهم اإلدارة التعليمية والمعلم. فبالنسبة للتلميذ نفسه إذا كان هذا التلميذ ذا ذكاء ضعيف ووضع في وسط مجموعة مرتفعة الذكاءء فإنه وال شك سوف يشعر بينهم بالنقص والضعف والعجز وبحكم إمكانياته المحدودة في التحصيل فإن زمالءء سوف يسبقونه ويتفوقون عليه ويعجز عن اللحاق بهم مهما بذل من جهد وطاقة ولذلك يشعر بالفشل واإلحباط ويظل يلهث أنفاسه في سباق مرير معهم طوال العام الدراسي فيكره الدرس والمدرسة :هذا بالنسبة للتلميذ الضعيف الذي يوضع في وسط مجموعة مرتفعة الذكاء أما إذا كان العكس أو إذا وضع تلميذ المع الذكاء في وسط مجموعة ضعيفة الذكاء فما الني يحتمل أن يحدث ال شك أن مثل هذا التلميذ الذكي ريما يشعر ا بالتعالي والتسامي على زمالئهه وربما يشعر بالغرور والعظمة وتأخنه الكبرياء ومن النلحية التعليمية فبحكم انخفاض مستوى الدروس عن مستواه أو بحكم مايفطن إليه المعلم من تكرار الدروس فإن هذا التلميذ قد يصيبه الملل ويفقد االهتمام 62575 دم ا 1 ص 1 1 1ع2 00 0 ايع تكد ات 1 مس هسب 3 00 « نجع نسي رع وه ديت اا اس ا 00 3 لد جه صضه تسكع ديت نقد امقر ١ 4كك ركم احهم اكتند عنما جد 3+ 1 ممم 1 « مجك + ممه 1 1 داز 1 25 نا 1 سمس 1 5-5 0 ساس اسل لس ياس 1 3 3 علم النفس التجريبي بالعملية التعليمية» وتفتر همته ورغبته فيها فينصرف إلى مناشط أخرى غير الدراسة وبالنسبة للمعلم فإن وجود مجموعة غير متجانسة في قدراتها يجعله يواجه صعوبة في التوفيق بين رغبات ومطالب التدريس لألذكياء ولضعاف الذكاء فيضطر إلى أن يكرر نفسه وهكذاء لذلك يستخدم القياس التربوي والنفس في هذا الميزان أيضا ً للتأكد من تقويم أعمال التالميذ وتحصيلهم ولمعرفة أساليب التدريس وطرقه المختلفة التي يطبقها المدرس فقد يطبق طريقتين من طرق التدريس ويرغب في معرفة أكثرهما فاعلية ونجلحا ولذلك يضطر إلى استخدام المقاييس التربوية الدقيقة وقد يسعى لمعرفة العوامل التي تؤثر في تحصيل تالمينه مثل الذكاء أو التكيف النفسي أو االنتداب االنفصالي والظروف األميرية أو الظروف الصحية وماإلى ذلك فبطبلق االتجازاك اللنيكة تم يوعد الخلوففة طبن كتل دن هتل لكر اك» وليس التحصيل. المجال المهني: التوجيه المهني يعني توجيه الفرد إلى نوع من المهن التي يحتمل أن يحرز فيها أكير قدر من النجاح والتفوق والتقدم؛ ومعنى ذلك أننا في التوجيه المهني لدينا فرد واحد وعدد كثير من المهن تختار له واحدة من بينها وبحيث تكون هذه المهنة أكثر مواءمة مع قدراته واستعداداته ووصوله وذكائه يتم هذا التوجيه عن طريق تحليل الفرد أي دراسته دراسة واقعية وذلك بتطبيق االختبارات النفسية التي تقيس ذكاءه وقدراته واستعداداته وميوله وإجراء المقابالت والمالحظات المختلفة للتعرف إلى شخصيته وبعد ذلك يمكن توجيهه إلى الوظيفة أو إلى التدريب الذي يحتمل أن يحرز فيه أكبر قدر ممكن من النجاح والتفوق. األصول التاريخية للتوجيه المهني: الواقع أن مشكلة تحديد مستقبل الطفل مشكلة قديمة ترجع إلى أفالطون وغيره من الفالسفة والعلماءء وقد أحس العام بهنه المشكلة في القديم حتى قبل ظهور فكرة التوجيه المهني» والواقع أن التوجيه المهني لم يظهر بصورة منظمة إال عندما صدر كتاب (المرشد في اختيار المهنة») في فرنسا في القرن التاسع عشر. 22-2 كك كت علم النفس التجريبي وكان يحتوي على بحوث في تحليل العمل واالستعدادات والقدرات الالزمة ومن المجاالت المهنية التي يطبق فيها القياس العقلي والنفسي المهني مجال التأهيل المهني؛ ويقصد بالتأهيل المهني تدريب ذوي العاهات والعجزة على األعمال التي كص دان تبقى لديهم من قدرات ومواهب واستعدادات :ومعنى هذا أنه عبارة عن نوع من التدريب أو التعليم ولكنه يعيد أيضا ً تكيف الفرد النفسي إلى جانب إعادة تكيفه المهني .ولذلك تستخدم االختبارات النفسية واإلكلينكية واختبارات الميول والقدرات وذلك في تحديد نوع العمل الذي يناسب العاجز أ لفاك حدم )تيش الفى ايشا و امماالت االكلتكية ىق عيالت العالج النفسي. كذلك يستخدم القياس النفسي لمعرفة ملى فاعلية نوع معين من العالج وذلك بتطبيق االختبار أو صورة من االختبار قبل وبعد العالج وإيجاد الفرق في درجات األفراد فإن كان هناك فرق ذو داللة إحصائية دل على أن العالج له تأثير في الشفاء. أما عن دور القياس النفسي لإلرشاد فيتمثشل في جمع المعلومات والحقائق المتعلقة بالفرد وعن تاريخ صيانة وظروف نوه ومدى تكيفه ومدى تحصيله الدراسي أو تجاهه في مهنته .وال تفيد المعلومات التي نحصل عليها في القياس اإلحصائي ألنفسي وحله ولكنه يفيد منها المفحوص نفسه عندما يعرف قدراته واستعداداته وميوله بطريقة موضوعية تساعده على توجيه نفسه الوجهة السليمة وعلى عم 7ت 2-- علم النفس التجريبي ب تطورعلم النفس التجريبي بداية من ثورة فونت إلى الوفت الحاضر: با ع 1السال ا 1لقد كان من أثر االكتشافات العلمية أن تطورت مناهج البحث وانتشر التجريب في معامل الفسيولوجيا والفيزياء والتجريبي وأثر هذا بدوره في علم النفس فنما علم النفسء األمر الذي حقق فيما بعد علم النفس التجريبي؛ فعندما قام "فونت" بتجاربه حول العمليات الفسيوسيكولوجية المتصلة بالحواس وقياس زمن الرجع كذلك بدراساته حول مكونات الشعور والعمليات الشعورية وكان يستخدم في هذا المنهج التأمل الباطني» تأسس عند هذا علم النفس التجريبي إذ انا 1اإلحساس؛ الدوافع :االنفعاالت» االنتباه التعلم ,التآزر الحركيء الذاكرة .التفكير, | ْ اللغةة أسس السلوكك إلي جانب المعلومات والمهارات من الفروع األخرى لعلم 100الك وإن الرجل الني قرر وبصورة نهائية استقالل علم النفس التجريبي وإحداث ثورة مهمة هو بال نزاع "فونت "1920 -1832الذي وضع األسس بأعماله الضخمة وبالسبل التي سقتها هذه األعمال تم بتأسيسه أول مختبر لعلم النفس | ل التجريبي عام 1879في ليبنريغ ثم بالعديد من تالمذته الذين جاءوا يتلقون تعاليمه | المزنا ومن ثم ليعودوا لتأسيس أجهزة أبحاث وتعليم مكرسة للعلم الجديد. 1وكان بين طالبه العديد من األمريكيين خالل العقد 1890 - 1880كرس ا2 1حياته لألبحاث المختبرية المتعلقة خصوصا باإلدراك البصري للفضاء 1902بل وحتى ' رذود الفعلذاتها آل آثارها أدت إلى انعثار مذارمن جدينة وأض إلى اكتشساف 3حقول جديلة في الدراسة واهتماماته الرئيسة اتجهت في البدء صوب الفيزيولوجيا ا ( )1عباس محمود عوضء علم النفس العام دار المعرفة الجامعية .سنة 1990ص .31 0-0 31 1 لزنن لزلز 0020-3عط م ليلب ا -ب 1200-0 اا ل ع ع ع 0 علم (لنفس التجريبي تتلمذ في سنة 1856في برلين على يد "مولر" الذي كان يهتم هو أيضا ً باستقاللية اسريولوجيا التجريبية وفرس سنة ( 1861المعاملة الشخصية).عند,غلماء الفلك ّ كنم نشر كتابه (مقاالت في نظرية اإلدراك الحسي) وإن اإلدراك الحسي الذي عولج في الك الكتاب قد شكل منذ "هلمواتز" حتى أيامتا ً هذه موضوعا ً هو على التحول ابنين الفيزيولوجيا وعلم النفسء كما أنه قد تقرر التمييز بين اإلحساس الذي هو مخرد نتيجة اإلثارة بين عضو حواس واإلدراك الني هو أخذ علم باآلشياء بللوادث اللخارجية :وني ذلك الكتاب يمكن أن تلقى أول تمييز بين سيرورات من مستويات مختلفة ونجد فيه أول برنامج ل الة عللم النفس التجريبيء وفي كتاب علم النفس القيزيو لوجي وضع فيه البرنامج بصورة نهائية خالل طباعته وبذلك أخذ يسيطر #لى نشاط فونت العمل التجربي :وبالرغم من الدور الحاسم الذي لعيه فونت في تطور التجريب في مجال علم النفس وبالرغم.من اهتماماته كعام فيزيولوجي فقد استمر عمله مطبوعا ً بالمنحنى الفكري الفلسفي فهو لم يكتف بكتابة مؤلقاته أمشال المنطق والفلسفة واألخالق بل إن فهمه للتجريب بالذات جعله يرى في هذا التجريب الوسيلة للتوضيح نسقا ً عاما ً مسبقا ً توضيحا ً يكون عن طريق بيان نقاط. خاصة فقط في ذلك النسق وليس الوسيلة الختيار اختبار بشكل أكيد ورئيس عرضية ومعينة إلى درجة تكفي لكي يقال معها أن مثل هذا االختبار أمر ممكن. ويعتبر فونت إلى حد ما رائدا ً لمئؤسسي السيكولوجيا االجتماعية في مؤلفه الضخم المسمى علم نفس الشعوب ,والني ظهر جزؤه األول عام 1901والعاشر عام 1920وبالفعل فقد أزيل من المختبر درس السيرورات العلياه ال تتجلى أهمية عمل فونت في هذا العمل ذاته فقط بل وأيضا ً في أن التأثيرات الكبرى التي حولت مجرى الالحق لعلم النفس التجربي يمكن أن تعتبر ردود فعل ضد بعسض مميزات نظامه وف الواقع فإن هنه المميزات تقوم على درس السيروات العليا درسا تجريبيا وعلى اعتبار األحداث النفسانية كوحدات مبنية بشكل قوي وليست فقط مجرد تالحق عناضر ثم على نبذ.االستبطان. وفيلسوف ألماني آخر "ابنجهاوس "1909 -1850هو الني طبق أول مرة وبشكل مذهب على سيرورة عالية هي الذاكرة» الطريقة التجريبية التي كانت قد ١-2231 < ١سم[ علم النفس التجريبي ع ْررك عل االلسدس واإلذاك لضا ما ععره'فودك وشو ععزالتشران اق الدكزه َ )5عالج فيه مشاكل منهاجه التي تتعلق بالظروف التي تجعل القياس ممكنا ً وطيق أراءه العامة على مشكلة الذاكرة ثم على أشخاصه المجرب عليهم لوائح من المقاطم :التي ال معنى لها وكان تواتر التكرار الضروري إلعادة حفظ الم سق الج نال 1حفظا ً كامالً هو الذي أتاح له وسيلة قياس األثر الذي تركه تعلم أول وهكذا درس م أثر طول العتاد الالئحة وعدد المرات المكررة والزمن والتداعيات الخ. ْْ وجرت أول دراسة تجريبية حول الفكر في العقد األول من القرن من قبل جماعة من علماء النفس العاملين في معهد علم النفس التابع لجامعة فورزيورغ) لقد جربوا أن يجعلوا من االستبطان أسلوبا ً تجريبيا ً مدونين بدقة كل أوضاع التجربة وكل ما يشعر به الفرد في كل مرحلة من مراحل العمل الفكري المطلوب إليه ومكتفين باألفراد الذين سبق إعدادهم ومكررين التجارب. ويكدو أن إلعد الصا ب التقليدة وار افق دزت ين "1911 -7ففي مجال الذاكرة يعاكس "بينه أبنجهاوس" مام يعات ان العتاد ذلك أنه يستعمل األفكار ال المقاطع ال معنى لها 1895ولم تكن هذه النزعة الرامية إلى درس بقية الذاكرة في الظروف الطبيعية العلدية إال تمقظهر التجاه عقلي عام يضاد النزعة االصطناعية ونزعة التجزئية إلى عناصر في مجال علم النفس التجريبي األلماني ولقد سبق أن وجد هذا االتجاه في كتابه (المدخل إلى علم النفس التجريي »4وكذلك أيضا في مقال له سنة 1896بالتعاون مع (ف -هندي) حول علم النفس الفردي وهو المقال المنشور في (ألسنة السيكولوجية) التي كان قد أسسها مع (يوني؛ :)1895ولقد أشار فيه إلى ضرورة استعمال االختبارات المنوعة والمرغبة وكيفية حسب الوسط الذي ينتمى إليه الفرد عند دراسة (الملكات العليا) معتر و ؤتدوه انق رب بركيج اسوتدهيه إنا الي اللد كمه االتجاه إلى إجراء تجاربه في المدارس بالذات ألن المختبرات كما قاد ذلك أيضا ً في أثناء دراسته لقياس الذكاء إلى ترك قياسات (مقاييس الجمجمة أو الرأس) في سبيل ابلطم عن االتمس يت الضيقية انق ل وكسيا لجا مسا ابي دان تطرحها الحياة المألوفة ويتيح تعقيد هذه االختبارات المتزايده وبدا هذا التعارض مع االم نا <)-32 ك0 علم (لنفس (التجريبي المدرسة.األلمانية مدروسا ً وعن وعي تام ذلك أن "بنيه" رأى فيه مظهرا ً من مظاهر "التطور الحاسم" :في حقل سيكولوجيا "فكنز" و"فونت" ,حسبما كتبه في مؤلفه الدرس التجريي للذكاء 1903م. ومستوى اإلدراك هو المجال الذي أوالً وغاليا ً ما كان موضوع الدراسات التي قام بها فريق ضئيل من علماء النفس أمثال (فريتميرء وكوهلرء وكوفكا)ء الذين أسسراوة تولنين بطري سطة1916ب[[جيت:ة 1920سف ديع يكبن األحيقات السيكولوجية وحدات منظمة إلى أشكال وهذنه األشكال ليست مجموعات من العناصر فأدنى تغير في الموقف يغير هذا الموقف تغيرا ً كامالً ويحوله إلى موقف آخصرء وقد تكرست دراسات تجريبية علة لبحث الكيفية التي على أساسها تنظم هله األشكال أو تتميز عن األرضية أو تنتقل» وهكذا تناولت تلك الدراسات اإلدراك جاستيبان والذكك أشبارا لويس بخصوصا عد الليواة. وبالطبع لم تكن تلك األفكار كلها جديلة كل الحلة :فاالنتقادات التي وجهت إلى منهج حساب أزمنة رد الفعل هي مع كثير غير مظاهر سبقت هله األفكار ثم إن العالم النمساوي هولفلز نشر سنة 1890مذكرة بعنوان (الصفحات الشكلية) تعتبى مجال تبر لمم لوضات الى شيويف تردحمها اللدروكلة رإبانة ب سدع ورت كيوذ ال الفشتلطيين فضل تطوير وصياغة وتنسيق هذه األفكارء وإعطائها قوام منظرية أحدثت العديد من األعمال التجريبية األصلية وقد أدرك "فريتمر" :في 1912عند دراسة كيفية إدراك الحركة أن انتقال شي ما يدرك بوجهة مغايرة إلدراك سلسلة متتابعة من األشياء إلى الملة التي قد يقع في مساره .ذلك أن القضية تتعلق ب الشكلء اليعاد آلي جملة عناصر وترعرعت األعمال التجريبية خصوصا عقب إنشاء بجلة علم النفس التجريبي في عام 1922بجلة تولت نشرها وهي (البحث النفساني) وكانت تلك األعمال تتناول في معظمها اإلدراك وقوانينه. وفي سنة 1903تساعل الفيزيولوجي الروسي (بافلوف) أيضا ً ما هو السبب الذي يحمل على أن تعتبن المنهج عند دراسة التكليفات ذات المستوى األرفع :عنابجالً أم آجالً سيعمل العلم مستندا ً إلي التشابهات في المظاهر الخارجية على نقل 0 كك ا1 م 1آللرنا اال 00ا ا 0أ0 عدم مخضم بن 1,1ساح الى لى 0 ال ا 01 011 0 1 1 2 علم النفس التجريبي 5 المعطيات الموضوعية المتحصل عليها إلى عالنا الذاتي؛ وهذا العلم عندما ينير فجأة وبقوة طبيعتنا الغامضة جدا ً فإنه سيوضح اآللية والمعنى الحقيقي لما يشغل بال اإلنسان أكثر.من أي اشوية ار ويشكل عمل" بافلوك 193671849:مق نجهية متبعة مثاالً جيدا ً على رد الفعل لعالم الفيزيولوجي إزاء الذاتية وإزاء المذدهب التشبيهي باإلنسان في التفسيرات التي يمكن أن تقدمها سيكولوجيا مؤسسة على االستيطان الذي هو بالضرورة خاصة إنسانية صرفة وساعد عمل بافلوف بحكم موه على تزويد علم النفس إالموضوعي بمفهوم ثمين هو (االنعكاس الشرطي) وتدل االنعكاسات المشروطة على نط عال في التكيف مع المكان. وفي سنة 1897وبمناسبة دراسة حول ال هضم الحظ بافلوف أن وقع خطوات خادم المختبر عندما كان يجلب الطعام للكالب المستعملة كمواضيع للتجربة كان كانفا األن يعت لنىئ هنة الكلؤن إنؤار"! لكككار :اكد ارمكنا ينا عالء ةلهات (اإلفراز النفسي) ثم شرع بافلوف يدرس ذلك درسا ً منتظما ً سنة 1900محاوالً تفسير هذه الظاهرة وقام ضد رأي مساعله (سنارسكي» في 1901الذي اقترح تفسيرات وصفها (بافلوف) بأنها (نفسانية) وانفصل (بافلوف) عن مساعله إذ ظل على امير /الشزايؤئيم] بلحس فالر باالرتباطاكالقعيبية الشتفرة في القشرة الدماغية للكلب عن طريق التداعي بين صوت الخطوة وهضم الوجبة. وفي سنة 1903قدم بافلوف اكتشافه إلى امجتمع الطبي في مدريد -وابتداء من سنة »1905يدأ هو وتالمذت يتفرعون لسلسلة من األعمال التجريبية حول االنعكاس الشرطي دراسا ً شروط تكوينه وانطفائه ثم تعميمه وتخصيصه وأخيرا ً التداخل بين انعكاسات علة الح. وفي سنة 1923صدر كتاب بافلوف عشرون سنة من التجارب حول الدرس الموضوعي للنشاط العصي العالي عند الحيوانات وفي سنة 1927ترجمت إلى الفتالية فار ان (الة مع كولس روط وق ايده 1987ظيى أرضا خنايل (عروس حول نشاط الغشاء الدماغي): . د علم (لتفس التجريبي وهناك طبيب عقلي وعام أعصاب مع " بافلوف" هو (بيشتريق )1927 -1817 التي اشتغل مع "فونت" في ألمانيا ومع (شاركو) في باريس كتب (السيكولوجيا التعلقة باالنعكاسية) في تيار تغذية األفكار الالمي آلي جعل السيكولوجيا علما ً موضوعياً. كما ظهر اهتمام الفيزيولوجيين بللسائل السيكولوجية أيضا ً في فرنسا في يبداية العصر وبذلت العناية الصارمة عينها بالموضوعية التجريبية الدقيقة فقد ترك "يوني منبره" في كلية الطب في نأنس سنة 1889ليدير مختير السيكولوجيا اللجريبيةق السوريوة .وشجع الداستر) تلمينه (ييرون) 1964 -1881على الربط ببحكام أكثر بين الفيزيولوجيا وعلم النفس وقاد أعماال حول (االنعكاسات النفسية) ونشر مالوا زيل» حول هذا الموضوع سنة 1905أطروحة مهمة وقد أجرى هذا أبحائه في الوقت ذاته ألبحاث بافلوف وبشكل مستقل وخصص (أ.؛ غلى) أبحاثه حول تأثير العمل الفكري أما (ريشية) فسيكولوجي .بقدر ما هو فيزيولوجي. بعالك الطلوحاك السزعة وللتاطلى فرك الققاريةا اميا ووقيا إل االخااك التي تم الوصول إليها عن فيزيولوجية القسم األعلى من الدماغ أي اللحاء» وأحدث الفيزيو لوجي االيطالي باغانو سنة 1906عن طريق حقن الكلب سم نباتي وولنت األبحاث الالحقة العديئة الجارية خصوصا بعد سنة 1920على أن القسم األعلى من الدماغ يلعب دورا ً مهما في تنظيم وتضبيط االنفعاالت الوجدانية. ٠وفي سنة 1908نشر (بيرون» في فرنسا نص درس افتتاحي أعطى في السنة السابقة في المدرسة العلميّة للدراسات العليا حول 20-2وهذا .هر البعان الحقيقي عن علم النفس الموضوعي الي في نبذة لظواهر (الوعي) وني ارتكازه على مالحظة ردود األفعال لجسم عضوي على بيئته وعلى سلوكه وشمل صورة واضحة السيكر لوطه اإلنسانة:والسيكوالوحيا الحميواتية .وقداكان.هدذا اللو لفت حكن ذلك التاريخ يكرس معظم أوقاته لعلم النفس الحيواني. وتأسست المدرسة السيكولوجية سنة 1913من قبل ج.ب واطسونء ويرى هذا العام أن مالحظة ردود األفعال لجسم متعرضء مالحظة سلوكه من الخارج 7-5 لس علم النفس التجريبي تكفي إلقرار القوانين وتسمح بالتنبؤ عما ستؤول إليه هنه الردود عندما وهكذا سوف يمكن للعالم النفساني أن يؤكد أن الجرذ يميز بين األزرق واألخضر إذا وضع في شروط تكون بحيث يستحيل عليه االهتداء داخلها إال باأللوان أن يتجه نحو طعامه الموجود في الدهليز األزرق من متاهة تجريبية وأن يتجنب بانتظام الدهليز األخضر الذي كهربت أرضه الشبكية بتيار كهربائي. وقد بئل واطسون جهله في إثبات أن األمر في ما خص السيكولوجيا اإلنسانية هو مشابه الل السيكولوجيا الحيوانية فنشر سنة ( 1919علم النفس) مرتكزا ً فقط على هذه المبادىء إال أن السيرورات العليا عند اإلنسان تشكل قضية عويصة فيجيب القبول مع واطسون بأن الفكر هو استجابة شفهية ضمنية وأنه عن ذلك يتعلق عو أيقا مإذيا باللفسكلة كقارجبة عون يعتفن العمالمن الشتلوكية قد احدتت جذالً حر فيمنية أجرى واطسون ابتداء من سنة 1907أعماله على تعلم الخرف لبعض الرحالت في متاهات تجريبية ونشر سنة 1913الجانب الجوهري من هذه المبادئ العامة في مقال ظهر في يجلة علم النفس بعنوان؛ "علم النفس كمايراه السلوكاني" :بيد أن أهم كتبه هما (السلوك) مدخل إلى علم النفس المقارنء 1914 وعلم النفس من وجهة نظر (سلوكاني) 1919ولقد شكل االنعكاس المشروط بافلوف أحد المناهج األساسية في المدرسة الجديدة ونستطيع ان تحلق بالدرسة السلوكية يشكل خاص؛ علماء نفس أمريكيين مثل تولمان» الذي حقق أد ماال مهمة حول التعليم عند الجرد ثم المعروف خاصة بنبحائه عن الموصفات الدماغية كما أسهم مساهمة كبيرة في استخدام طريقة الصياغات الرياضية في مجل علم النفس التجريي'". من أهم العلماء الذين أسهموا في تأسيس علم النفس التجريبي هم العلماء األلمان وليكون معتمدا ً على أسس من الفسيولوجيا نتحدث عنهم في النقاط اآلتية منذ ثورة فونت عام 1879ومن أهمهم (جورج موللر) وهو يعد أحد مؤسسي علم ( )1د علي زيغوء تاريخ علم النفس. حسم 236 5تت _ علم النفس التجريبي مان السجريون نقد اهم إسهاما ً رئيسا ً في حراسات السيكوفيزيقا والذاكرة واإلدراك وكان عاال تجريبيا ً صرفاًء انصرف إلى العمل التجريبي أكثر من التأليف ومن أهم كتبه (مواقف وحقائق عن الطرق السيكوفيزيقية أصدره عام :1903وأشار افيه إلى ما اعتيره ملمة أساسية في السيكوفيزيقا عن العالقة بين اإلحساس والمثير ١العصبيء هنه المسلمة تدور حول مبدأ الممائلة الذي اتخذته مدرسة الجشطلت. ا وقد بدأت .دراسات (موللر) ,عن الذاكرة من حيثءانتهى العام األالني االكبير ابنجهاوس كذلك اشتهر موللر بالخداع اإلدراكي :المعروف لدى طالب علم اللتفس مخداع (موللر -الير). (هجو منستر برج )1916 - 3ألماني :عمل استاذا ً بجامعة (فويبورج) اقلت أسس غتيرا ً وبدأ في نشر بحوث عن إدراك الزمن واالنتباه والتعلم والتذكر ولقيت هنه البحوث اهتماما من الوسط السيكولوجيء قابل عام النفس األمريكي الوليم جيمس) واستدعاه إلى أمريكا عام 1982لإلشراف على تير علم النفس في جامعة (هارفارد) حيث قام بهنه المهنة خير قيام والخاصية التي تميز (منستبرج) هو أنه صاحب رؤية بالغة العمق واالتساع في علم النفس حيث كانت رؤيته أن علم التفس يجب أن يكون له جوانب تطبيقية في امجاالت االجتماعية والتجارية وفي أثناء وجوده في أمريكا اهتم بدراسة اللغة وقد أنشا ً في مختبره النفسي أقساما لدراسة االنسان وأقساما لدراسة الحيوان وكان مختبره من أكثر المراكز إنتلجا وكانت مناهجه البحثية تجميعية تربط إن البنائية عند فونت وعلم النفس الفعل عند (برنتانو) وكذلك تفسيره لعلم النفس على أنه علم يهتم بدراسة الغرض. وهناك (ستانئلي هول) 1984 -1844أمريكي عالم نفس شهير أشرف على العديد من البحوث التي أجريت على األطفال فقد كان يعمل ومعه مجموعة من العلماء أمثال (كاتل -وديوي» وجيزلء» وترمان) وكانت هذه البحوث تهدف إلى دراسة العمليات العقلية عند األطفال. وهذلك أيضا الغرة بيفه 1857-1911نرديج اد 212لتحي النمو حيث أجرى دراسات تجريبية تتعلق بالنمو المعرني والتذكر عند األطفال وقاس كت" دا علم (لنفس التجريبي ذلك باستخدام جمل يطلب من المفحوصين األطفال تذكرها فكانوا يتذكرون الفكرة العامة للجمل المراد تذكرها أكثر من تذكرهم لمفردات هذه الجمل وهذا دليل على قدرة الطفل على التجديد وقيامه بإعداد مقياس الذكاء الشهير باسمه. ويعد أول عالم يدرس موضوع الذاكرة والتعلم دراسة تجريبية هو (هومان ابنجهاوس) 1909 -1852؛ وكان هذا فتحا ً جديدا ً في علم النفس حمل معه نقد (ماني) أساليب دراسة التعلم والترابط وقبله كان الترابط موضوع اهتمام الفالسفة االنجليز وكانت الطريقة المألوفة لدراسة مفهوم الترابط هي دراسة الترابطات التي حدثت فعالً ولكن (ابنجهاوس) بدأ بداية مختلفة وهي دراسة كيفية تكون الترابطات ويعد ابنجهاوس من كبار رجال علم النفس ألن دراسته لموضوع التعلم والتذكر كانتس دراسة سيكولوجية محضة مستقلة عن الفسيولوجيا من جهة والتأمالت الفلسفية اإلدراكية من جهة أخرىء ونتيجة إلسهاماته فإن مجال علم كبير ومن وجهة نظر كثير من مؤرخي علم النفس النفس التجريبي اتسع اتساعا ً ً أن أهمية أعمال ابنجهاوس هي في الدقة المتناهية التي تم بها الضبط التجريي. وهناك العالم أدوار ثورندايك 1949 -1874عمل على دراسة القطط والكالظ كته تهات ننس ال لفط وأما في إنجلترا فظهر (دارون) في دراسته التطورية ما بين 1882 - 1880 والتي قامت بالدراسات على الفعل المنعكس أو ما يسمى باالنعكاسات النفسية من خالل نسق التكيف ومقارنة األنواع واهتم (جالتون) 1912 - 1822باالتجاهين لألبحاث تخص علم النفس وهي مشاكل الوراثة والفورقات الفردية. وأما في أمريكا فقد قام العال» (وليم جيمس) 1920 - 1842يتابع خطوات المنهج التجريي في علم النفس حيث اعتير المختيرات النفسية فيما بعد 1894 وعددها 17مختبر”” ذا أهمية خاصة في فهم علم النفس . 00محمد شحاته رصع تاريخ علم الئفس ومدارسه .دار الصحوة للنشر والتوزيع؛ 1,256حن ْ 111 (2محمد جاسم العبيدي» مذكرات علم التفس التجريي؛ 2م جامعة اليج -اليماء 6 آذ تطبيقات عرف مفهوم علم التفس التجريبي. علم النفس التجريبي 1 :ا هو فرع من فروع علم النفسء يبحث الظواهر السيكولوجية بالطرق التجريبية أي اتباع قواعد معينة في تصميم وإجراء التجارب وتفسيرها وهي في ا األصل مستمدة من علم الطبيعة وعلم الفسيولوجيا فالسيكولوجي التجريبي يستخدم عادة أجهزة معملية من نوع ما ويفيد من النتائج التجريبية التي يحصل لالشكالت اآلساسية أنه يود أن يعرف كيف نتعلم؛ سواء كان هذا يختص بالكتاب معلومات جديئة أو مهارة ما عن ويحاول أن يجيب عن أسئلة أخرى كثيرة منها: - ١لالذا يصعب علينا في بعض األحيان التركيز في العمل الذي أمامنا؟ -ما الني يجعلنا نتفعل؟ وكيف نفقد القدرة على ضبط أنفسنا؟ وهكذا"”. ( )1حلمي المليجي -علم النفس المعاصرء .34ط.1969 2 : 7-9 لذت الفصل الثاني معنى النجردب -معنى التجريب معنى التجريب في علم النفس 7 -المفهوم اإلجرائي -بدايات التجريب -أنواع التجارب -عناصر المنهج التجريي ومجاالته -المالحظة العادية -العلمية -خطوات التجريب صنع الفرضيات -الفرضيات االستقرائية -االستنتاجية -خطوات المنهج التجريي -أنواع المتغيرات. -المتغيرات التابعة والمستقلة ومعناها -المنبهات واالستجابات بوصفها متغيرات -الطرق التجريبية والتضميم التجربي -منهج البحث التأريخي؛ الوصفي -تصميم التجربة وا مجموعة التجريبية والضابطة -ما الذي يقوم به ا مجرب في علم النفس أهم التجارب المعملية -ملخص لبحث تجريي -تقويم البحث التجريي ب علم (النفس (لتجريبي الفصل الثاني معنى التجريب معنى التجربة :ما هي إال مالحظة مقصودة يحدثها البلحث عمدا ً في ظروف صتاعية جمع لعن جنك م يسمح بإثبات اواشئ ذا اشر معنى التجربة :هي معرفة مكتسبة في تجارب حياته”. تعريف الطريقة التجريبية :هي تركيب هيكل من التصميمات التي ثبت صدقها ار الفروض عن طريق المالحظة المقيدة أو المضبوطة.0 اياجس هرح .اث واي ار لعفيو سين ارد رميز غماي :ا دايات التجريب: حركة التجريب في ألمانية بدأت في ميدان السيكوفيزيكا على يد فيروفشزء يهولتز بتجاربهم على الفروق القردية ععمع 120114121 11في قييز سين لكاسات وارتباظ اإلنحساسن بشنة المؤئر اللوضول إلى قوالين علمية:عامة لتف َ نات الفعلية مع القانون فبرفشتن"ولق ْند أنشأ فرتت 181/18 1879 :معمالً قير اللبنة األو لى لعلم النفسي التجريبي لزع و1مطءبزروط [8أمعمتوم< 8:أو مركز 1النفسي لماع ستطهنزةم .وكان فونت من البلحثين في الفيزيقيا 5نأدالط1 )1عبد الخالق .أحمد محمد .ويدار .عبد الفتاح محمد [ )3العيسوي .عبد الرحمن .مناهج البحث العلمي؛ دار المعرفة الجامعية» اإلسكندرية( .ب.ت) ص .109 له عبد الخالق .أحمد محمد .دويدار .عبد الفتاح حمد .المدخل إلى علم النفس التجريبي؛ دار المعرفة الجامعية :اإلسكندرية ( )1992ص .16 ام كك علم النفس التجريبي م والفسيولوجيا 2015101087وكانت تجاربه عن الحواس وكذلك اهتم كالعذك | والتعلم والتفكير وقياس سرعة التنفس والنبض في أثناء االنفعال ولقد أثر فونت في سير فرانسيس جالتون 031109 2وأعصقء 1911 - 1والني كان متخصصا ً في البيولوجيا 510108وكذلك فهو من أول رواد ميدان علم النفس التجريبي في انجلتراء وقد عنى نخاصة بدراسة الفروق الفردية والعرقية الوراثية» والجدير بالذكر أن القياس واإلحصاء هما الوسيلتان في علم النفس التجريي'". وفي عام 1732حاول ليبتز جذب االنتباه إلى بنية نفسية اإلنسان» وكذلك فعل وولف من خالل البحث في فيزلوجيا الجهاز العصبي والتي ال تزال دراستهم غير مستعملة حتى الوقت الحاضرء ولقد ظهرت تاذج دراستهم في عالقة الجسم بالبيئة المجاورة لهه وكذلك قام كل من (بيل وماجندي) بدراسة للتمييز بين األعصاب الحاسة واألعصاب المتحركة وقام في سنة 1850العالم هيلمهولتز بقياس سرعة انتقال الدافع العصبي وفي سنة 1861اكتشف العالم بر وكز مركز الكالم في نصف الكرة اليسرى من قشرة الدماغ عام 1853 وقد أثبت العام كودبر تار وجود الغدد الصماء باكتشافه وظيفة الكبد مندذ ذلك الوقت عن الجهاز العصبي©. أنواع التجارب: -1التجرية البعدية: وهي نموذج لتجربة مضبوطة :يقيس فيها البلحث المتغير المعتمد أو التابع في كل من المجموعة التجريبية والمجموعات الضابطة أو في أثناء تحديد م التجريبية أو بعله والمتغير المعتمد 21216ة 17د 01هو عامل أو متغير يعتمد على غيره من المتغيرات ويتأثر به مثل اعتماد الذكاء نسبيا ً يا وتأثر بعامل الوراثة ففي هذه الحالة ينظر إلى الذكاء على أنه متغير تابع أي يتبسع الورائة وتفائرلفياء فنما تكون الوراثة في هذا المثال متغيرا ً مستقال. 00عوض .عباس محمد (القياس النفسي بين النظرية والتطبيق)» دار المعرفة الجامعية)1990(, ص :17ص31 .18 مسر 508 1٠علم النفس التجريبي (التجرية القبلية البعدية: هي نموذج للتجربة المضبوطة» يقاس فيها المتغير المعتمد في كل من المجموعة تجريبية والمجموعة الضابطة قبل دراسة المتغير المستقل في المجموعة التجريبية وبعله أأحيانا ً تحري التجربة القبلية البعدية دون مجموعة ضابطة منفصلة؛ وفي هذه الحالة تقوم بمقارنة نفس المجموعة التجريبية قبل التجربة وبعدها. التجرية المضبوطة أو المقيدة: هي تجربة تجرى في ظل ظروف تمكن البلحث من ضبط العوامل المالئمة قياس اآلثار التي تنتج عن عامل أدضخل في أثناء التجربة» وتقسم المؤضوعات في أي تربة مضبوطة إلى مجموعتين إحداهما تجريبية واألخرى ضابطة. -4التجرية العملية: مي تجربة تخبير ملكة اللج الي هل رين ار اواو يكاتفن هنذا التوع من التجربة مع التجارب المألوفة التي تقوم على عامل واحد ففي التجربة العاملية يقوم البلحث بدراسة العالقات المتبادلة بين العوامل والمتغيرات المستقلة التي يقيس نتائجها ودراسة آثارها على خاصية نتجت عنها المتغير المعتملة. -5التجرية المعملية: هي تجربة مضبوطة (مقيدة) يخلفه فيها البلحث الموقف التجريبي كله لكي يتمكن من تحديد الشروط التجريبية بطريقة دقيقة'". إن أنواع التجارب هي: -1التجربة البعدية على مجموعتين. -2التجربة القبلية :البعدية على مجموعة واحلة. -3التجربة القبلية البعدية مع وجود مجموعة ضابطة©. 00العيسوي؛ عبد ال رحمن :مناهج البحث العلمى؛ دار الراتب الجامعية اإلسكندرية(به ت) فل 10ر 1عر "1 : 11111 (2غيث» :محمد عاطف وآخرون» قاموس علم االجتماع» افيئة المصرية العامة للكتاب؛ :القاهرة ( ,)1979ص 168 -- 7ك علم النفس التجريبي عناصرال منهج التجريبيء ومجاالته المالحظة وأنواعها: المالحظة هي توجيه الحواس واالنتباه لك ظاهرة معينة أو مجموعة من الظواهر ومن أنواع المالحظة. التوصل إلى الكشف العلميء بل لتحقيق النفع العام المتعلق بلحياة العملية, المالحظة العادية تحدث عفوا ً ودون قصد أو تعمد وهى ال تعتمد على فكر عميق يتخطى المتطلبات النفعية. المالحظة العلمية :تهدف إلى الكشف عما هو جديد في الظاهرة .ليضبح ِج ْزءأ مكمالً لنسق معرفة الباحث عن العاف وتعمد على الواس الى تعسد مثابة األدوات المباشرة للمالحظة ,وقد تعتمد على اآللالت الدقيقة :ولذلك له بدمن سالمة الحواس ودقة حساسيتها حتى تؤدي وظيفتها بفاعلية"". خطوات التجريب| : أ -المالحظة: ب -وضع الفرضيات: القائم بالتجربة العالقة التي يجب أن تقوم بين صنفين من الوقائع ولكي يكون للفرضية طابع علمي يجب أن تكون التعابير المستخدمة في صياغة الفرضية قابلة راي وا رجو باط مرا وباك اك وهناك صنفان كبيران من الفرضيات. اللعرقة امسقم اه 96- 952 )(-46- 5207 الشرضيات االستقرائية: وتنشأ من مالحظة الوقائع بأنه يجب أن تكون هناك عالقة بين مسلك معين /القرضيات االستنتاجية, استنتاج فرضيات قابلة لإلثبات انطالقا ً من نظريات معروفة”". ات المنهج التجريبي: التعرف إلى المشكلة وتحديدها. -صياغة الفروض واستتباط ما يترتب عليها. وضع تصميم تجريبي يتضمن جميع النتائج وشروطها وعالقتها ويستلزم ذلككل من: المانعينة من القخوصين لتمتل عتعا معنا ب -تصئيف المفحوصين مجموعات أو المزاوجة بينهم لضمان التجانس. ج -التعرف إلى العوامل غير التجريبية وضبطها أي تلك العوامل التي ال تشملها التجربة. اختيار و تصميم الوسائل الالزمة لقياس نتائج التجربة والتأكد من صدقها.ه -إجراء اختبارات استطالعية الستكمال نواحي القصور في الوسائل أو التصميم التجريي. و -تحديد مكان إجراء التجربة ووقف إجرائها والملة الى تستغرقها. -4إجراء التجربة. -5تنظيم البيانات الخام واختصارها بطريقة تؤدي إلى أفضل تقدير وهناك شروط أو خطوات أخرى ال بد من توفرها في المناهج التجريبية وهي: [ ]1992ص 4 .37 36 0 ب علم (لنفس التجريبي قل أ -استخدام مجموعات من المبحوثين متساوية في معظم الخصال وتستخدم على األقل جموعة واحلة تجريبية. 5المعلحة التجريبية 70624لقع8[ 15أهعتطامء مءا. ج -حيث يتم تعريض المجموعة التجريبية للمتغير التجريبي المستقل الذي يراد الكشف عن تأثيره. د -تقويم أثر تعريض المجموعة التجريبية للمتغير المستقل على سلوك األفراد (المتغير التابع)”". أنواع المتغيرات: لتحديد هذه المتغيرات ال مناص من اتباع المنهج اإلجرائي عن طريق تنظيم وضع تجريبي مقنن تثبت فيه كل العوامل المستقلة فيما عدا العامل الذي نعلم مسؤوالً عن العامل المتغير. العوامل أوالمتغيرات متغيرات مستقلة متغيرات متوسطة متغيرات تابعة البيئة المحيطة بالفرد وهي مجموعة من المفاهيم الفرضية تعبر عن العالقة بين كل من العرامتل الممقلة الراك القالحة يمتنا الموضوع الني يهم دارس علم التفس وهي السلوك الناتج ذاته الذي يصدر عن الكائن الحي وله ثالثة مظاهر يمكن قياسها اعتارها نكل “ثالتة أبعناد أو مطلعتهامة السلوك عرسا األعاه_ كمنة _.الجنابة ( )1العيسويء عبد الرحمن( .مناهج البحث التجريي) دار المعرفة الجامعية (به ت) ص .109 ١-48 م علم النفس التجريبي المتغيرات: المتغير هو الخاصية التي يمكن أن تتخذ عدد من القيم أو الدرجات ومن أمثلة المتغيرات التي يدرسها علم النفس التجريي مع كثير من غيره''" هي: نوعا المتغيرات: يعرف المجرب في علم النفس 'نوعين أساسيين من االمتختزات: أوال :المتغيرات التايعة: المتغيرات التابعة هي الظواهر التي نرغب في وضعها والتنبؤ بها وتسمى تابعة ألنها تعتمد على حدوث ظروفه وفي البحث التجريبي يتحكم البلحث في الظروف السابقة على التجربة والمتغير التابع في علم النفس هو دائم االستجابة. ثانيا :المتغيرات المستقلة وهي تلك الظروف التي تسبق التجربة وهو نوع من المتغيرات التي يضبطها المجرب ويتحكم فيها ليعرف مدى تأثيرها وقد تكون تغيرات المتغير المستقل محدثة أو مستدعاة بحسب تميز كلودبرنار للقيم وبإمكان الموقف والشخصية كليهما أن يلعب دور متغيرات مستقلة ويكون المتغير التابع دائم االستجابة. أ -متغيرات تشير إلى فروق فردية بين الناس وتختلف من شخص آلخخر كالطول والوزن وحدة الحواس والذكاء والعصبية والمستوى االجتماعي. ب -متغيرات تشير إلى فروق وقتية لدى الفرد الواحد كاالنتباه واليقظة والسرعة ودرجة الشد في العضالت. ج -المتغيرات يمكن تغييرها صناعيا ً داخل المعمل مثل اتساع المنطقة في العين (بتأثير من تغير كمية الضوء). ومن نلحية أخرى يمكن تقسيم أنواع المتغيرات الثالثة هذه إلى نوعين أساسيين نعرض منهما ما يأتي: ( )1العيسوي عبد ال رحمن .مناهج البحث العلمي .دار المعرفة الجامعية (ب .ت) ص .119 وس ١ _١ عل االق (لسوزلين 5 أوالء المتغيرالتايع المتغيرات التابعة هي الظواهر التي نرغب في وصفها والتنبؤ بها والمتغير التابع في علم النفس الدائم االستجابة التي يقوم البلحث بقياسها. ثانيا :المتغير اللستقل المتغيرات التي يضبطها المجرب ويتحكم فيها ويغيرها ليعرف مدى تأثيرها على ما المنبهات واالستجابات بوصفها متغيرات: المتغيرات في علم النفس هي المنبهات واالستجابات حوادث أو لحظات أو أوال؛ المنبيه ! من المعروف أن منبهات معينة ذات تأثير في السلوك بينما منبهات أخرى ال يعرف لها مثل هذا التأثير". أ -الموقف كمتغير مستقل :قد يقوم تغير الموقف على تعديل المحيط الفيزيائي أو االجتماعي بنشاط معين وقد تكون متغيرات المهمة ذات طابع كمي. ب الشخصية كمتغير مستقل :وقد تبدو الشخصية كاول تخليل كنظام ثابت نسبيا ً -1التغيرات المستدعاة :يختلف األفراد في الجنس والعمر والطباع والتجرية التي مروا بها وهذه المتغيرات تؤثر في الطريقة التي يستجيب كل فرد من األفراد لمواقف معينة. -2التغيرات امحدثة :يستطيع القائم بالتجربة إحداث تغيرات لدى العميل مثالً أو أن يلجأ بشكل أكثر بساطة إلى لعبة من الحرمان (جوع وعطش) ويالحظ التغيرات التي تطرأ على العميل. ( )1أحمد محمد عبد الخالق( .أمسس علم النفس) دار المعرفة الجامعية اإلسكندرية ()1990 ا" 3 7-0 لل 0 علم (لنفس (لتهريبي 3االستجابة كمتغين :تابم::تكون.رحة قعل العميلدائما ً المتغين .التابع (.)3 اللتغيرات هو الخاصية التي يمكن أن تتخذ عدد من القيم أو الدرجات والمتغيرات إذن أي خاصة تتغير أو يمكن تغييرها. ويمكن تقسيم المتغيرات إلى أنواع علة كما يأتي: تميل عادة إلى التفكير في المنبهات على أنها حوادث تنشأ خارج الكائن اتوي ولك عيب أن تؤكد أن كما من لهات أيضا ً ذات أصل داعلق: ثانيا :الالستجاية االستجابة هي نوع من التغير الذي يمكن مالحظته على السلوك ومن األفضل أن تكون االستجابات سهلة القياس ويشار متغير االستجابة أو السلوك الني يقاس في تجربة ما على أنه متغير تابع واالستجابات يمكن أن تصبح بدورها بات االستجابات:تالية". الطرق التجريبية: الثاني من القرن التاسع عشر عندما قام فشنر بدراسته وعندما أنشأ فونت أول يرى بعضهم وجوب قصر هله الطرق على دراسة هنه الموضوعات» وهناك بعضهم يمكن إجراؤها في المعمل؛ إن الطريقة التجريبية ال تقتصر على دراسة موضوعات معيلة. ( )1دونز .آدم علم النفس التجريبي ( .)1992من مذكرات أ .دد .محمد العبيدي ص .38-43 علم النفس التجرييي ال وي التصميم التجريبي نحن نقسم المتغيرات إلى أتواع: ا اللتغير المستقل :وهو ما ندرس آثاره على متغير آخرء وهو ما نتحكم في قيمته فنغيرها لنرى اآلثار المترتبة على هذا التغير. -2المتغير التابع :وهو ما يتغير بتغير المتغير المستقل. -5المتعيرات :ا لدعيلة :وهي المتغيرات التي تؤثر في المتغير التابع والتي نحاول عزل آثارها عن المتغير التابع وذلك بتثبيتها. وغالبا ً ما تستدعي افدراسة ألتجريبية اشتراك أكثر من مجموعة من األفراد في الدراسة كعينة وك مه الطويية الم الطرق المستخدمة في علم النفس فهي تثميز بالدقة العلمية التشوحة وما يعوفر فيها مسن موضبوعية تقرب معلوماتنا مين الحقائق العلمية التي نهدف إلى الوصول إليها'". منهج البحث التاريخي: هو منهج يستخلمه الباحثون الذين يريدون معرفة األحداث الي جبرت في المأضي؛ ولقد رغب اإلنسان دوما في معرفة ماجرى في الماضي ال بسبب من فضوله فحسب ولكن باعتبار أن معرفة الماضي توضح الحاضر وقد تنبىء عن المستقبل ©, منهج البحث الوصفي: إن البحوث األولى في العلوم السلوكية كانت وصفية ومازال الكثير من الكعوت التلدرة وميه ا إن البلحث يتساءل عن أوصاف الحادث الذي يدرس والظروف التي تحيط به ويبحث عن أوصاف دقيقة لكل حالة عالقة بلحادث من أشخاص وأشياء ووقائع وهو يصف الوضع الراهن ويحدد عالقات الحادث بغيره من الحوادث وكل ذلك بغية الوصول إلى الحقيقة. ( )1د عبد السالم عبد الغفار( :مقدمة في علم النفس العام) .دار النهضة العربية .بيروت (ب.ت) ص .58 ( )2عاقل؛ فاخر» أسس البحث العلميء دار العالم للماليين بيروت» ( )1977ص .101 علم النفس التجريبي علم النفس يوصفه علم سلوك: إن ثمة افتراضا ً أساسيا ً في كل العلوم وهو يتلخص باالعتقاد بأن عالقات نظامية من نوع ما موجودة في الطبيعة والهدف المشترك للعلوم موضوع قوانين تعير عن هنه العالقات النظامية التي تكون بين الوجوه المختلفة للظاهرات الطبيعية. تصميم التجرية: : الصياغة الحسنة للفرضية تفيدنا كثيرا ً في تعيين كيفية تنفيذها واختبارها والفرضية قلي على المجرب ما يجب أن يقوم به ولكن هذا ال يمنع من محاولة اإلجابة عن علد من األسئلة المهمة بخصوص تصميم التجربة من قبل اخرب. التصميم التجريبي: يجب أن يخطط الفلحص لكل تفاصيل التجربة ويتضمن ذلك تحديد األجهزة وأدوات القياس ,واإلجراء الذي يستخدم في جمنع البيانات وطرق تحليل هنه البيانات :وأبسط أنواع التصميمات التجريبية هي تلك التي يتحكم فيها المجرب في متغير واحد (المتغير المستقل) ويفحص آثاره على المتغير التابع؛ واإلجراء المثالي هو أن تبقى جميع المتغيرات ثابتة فيما عدا المتغير المستقل. المجموعة التجريبية والجموعة الضابطة: أخيانا تزكر التكرية علو تاثر طرقة راحد فقط كن أن يكتون موجودا أو غائبا ً ومثل هذا الظرف المتغير المستقل؛ ويتطلب التصميم التجريبي في هذه الحالة مجموعة تجريبية 856515160181 010105ويوجد فيها الظروفءه ويجموعة ضابطة «نا 001501 )00يغيب فيها هذا الظرف. وأين نتجرى التجارب؟: واللسعشيع امتهم التجزيي ف العمل فقط بل جاريم الممل كالنه ولذلك فمن الممكن .أن تجرى تجربة بحث على آثار غتلفة في طرق العنالج النفسيء وذلك باختبار هذه الطرق وتجربتها على مجموعة من المضطربين انفعاليث ولكن ال بد أن 0 اسك علم النفس التجريبي تكون هه المجموغات متشابهة في مرجة االضطراب اعبت ,أن«تتذكر.دائما ً أن الهج التجريي منطق وال عالقة له بمكان إجراء التجربة”". ما الذي يقوم به المجرب #4علم التضس؟ يحاول المجرب أن يضبط الظروف ولمتغيرات 2ه عمه8للمه 0عط [منمه©6 69التي تحدث حادثة أو واقعة ما تحتها وإذا نجم في ذلك فإن لطريقته مزايا معينة تفوق ما للمالحظ الذي يكتفي بمالحظة أو مشاهدة مجرى األحداث دون القيام بأي ضبط لها أو تحكم فيها ومن هنا فإن المجرب لعلم النفس يمكنه القيام بما يأتي: -1يستطيع امجرب أن يدع الحادثة السيكولوجية تحدث أو تمر عندما يريد هو ذلك. -2يمكن للمجرب أن يكرر مالحظاته تحت نفس الظروف بهدف التحقق من استنتلجاته. .-3كمامكن للمجرب أن ينوع الظروف بطريقة منسقة ويالحظ التنوع في النتائج 3الذللق” ٠ - أهم التجارب المعملية: لصيو -1التجرية اآلاولى3 : تأثير تعاطي الحشيش على الذاكرة قسم المفحوصون في هذه التجربة عشوائيا ً إلى أربع مجموعات» عندما وصل المفحوصون إلى المعمل أعطوا عن طريق الفم جرعة الحشيش 0373[1311/1داخل كعكة شكوالته ولكن اختلقت جرعة وهي المكون الفعال في الحشيش. وبعد تناول الكعكة وامتصاص الجسم لماه طلب من المفحوص أن يتعلم علة المفحوص العودة إلى المعمل واسترجاع أكبر قدر تمكن من الكلمات .التي تعلمها ( )1أحمد محمد عبد الخالق» أسس علم النفس؛ دار المعرفة الجامعية ,اإلسكندرية )1990( ,ص 2120010 ( )2أحمد محمد عبد الخالق( .أسس علم النفس) دار المعرفة الجامعية اإلسكندرية (.)1990 6-5-5 اسجة | اا || ا 1 أ //ى ]| اه 7 د ا 0 ظ | "| 1 علم (لنفس (التجريبي شين الكل 10-1النسبة المثوية للكلمات التي استرجعتها كل مجموعة من الني حصلت عليه المجموعة في الوقت الذي تعلم فيه المفحوص هنه القائمة. النسبة المثوية لالسترجاع حل -فنا نم حم إحص عت ب 5 ا لحك اح السا د شكل ] 1:11تعاطي الحشيش والذاكرة وقد نفد ا مجرب خطة محكمة قبل إحضار المفحوصين إلى المعمل .فظلت جميع الظروف بالنسبة إلى كل المجموعات ,والعامل الوحيد الذي سمح له المجرب أن يتغير من مجموعة إلى أخرى من المجموعات األربع هو جرعة الحشيش المتغير المستقل؛ أما قيست الذاكرة بالنسبة المئوية للكلمات التي تم استرجاعها وتكونت العينة من عشرين مفحوصا في كل مجموعة .وذلك حتى يمكن أن نبرر توقعنا بالحصول على نتائج مشابهة إذا ما تكررت التجربة على عينة مختلفة من المفحوصين. مثال: لتديدت االستجابات» التذبذب هو درجة التغيرية التي تعفي مدى أنتشار ١ تشتت الدرجات. علم النفس التجريبي الحظ الطبيب النفسي الرائد (إمل كربلين») ظاهرة التذيذب في المنحنيات ألداء الفرد واعقاجا عرو عم للمنحنى أما (ثورندايك» فقد اعتيرها دعا للستدفة لقنت ولك رون بكر وتااينةا كلسل عدي ينور لدارميها ووجدوا أن التذبذب ال يتوزع عشوائياً .وقد حلل التذبذب إلى ثالثة عوامل أحد مقاييسه مدى تغير زمن الرجع؛ وعزل (سبيرمان) منذ بداية دراسات التحليل العاملي عامال سماه التذبذب ورمز له بالحرف ( )0وهو يظهر في االختالف من لحظة إلى أخرى. التجرية الثالثة: تجربة الصياغة اللفظية أهداف التجرية: - 1معرفة قدرة الصيغة اللفظية لوحدات.االختبار على توصيل المعنى ألفراد عينة التجربة برغم تباين مستوياتهم اللغوية والعلمية. -2استبعاد األلفاظ غير المفهومة والغامضة بالنسية ألفراد العينة فى وحدات االختبارْ ' . -89الحصول على الكلمات البديلة لتلك التي صعب فهمها لغموضها أو لعدم ٠ داللتها. -4إعادة صياغة وحدات االختبار في ضوء التعديالت التي يقترحها أفراد عينة الدراسة عينة التجرية: تتكون هذه العينة من 10أفراد من الجنسين يعملون بقطاع الصناعة» ولقد رؤي أن يكون هؤالء األفراد من مختلف المستويات التعليمية :ذلك ليتمكن البلحث من خالل هنه التجربة الوصول إلى صياغة لفظية تناسب كافة المستويات التعليمية ويضمن أكبر قدر من وضوح المعنى وسالمة التعبيرات المستخدمة في أسئلة االستبيان. ا 55ملم (لنفس (لتجريبي أ -ا مستوى التعليمي: المستوى | أمي | بسيط | قبول إعدادي | ابتدائية قديمة | إعدادية | ثانوية صناعية قم عكر يم العدد 2 1 4 يالحظ الجدول أن 40من أفراد المجموعة أميون. 10#مستواهم العلمي بسيط. 20من أفراد العينة في مستوى قبول أو ابتدائية قديمة. 230 -شهادة متوسطة. ب -الجنس: روعي في اختبار هنه التجربة أن تشتمل على أفراد من الجنسين: انس إناث .ور العال 7 جدول يبين التوزيع التكراري لسن أفراد عينة الصياغة اللفظية الختبار. الرضا عن العمل: ف كك 2 158 22 3 24 32 95 30 10 االنخراف المعياري > 4.02المتوسط 25.8 - علم النفس التجريبي ده 9-2 د الخيرة: لقد امتدت خبرة أفراد عينة هذه التجربة ما بين 8 - 3سنوات. هه -توزيع المهن: : المهنة -نساج رئيس وردية رفا المجموع العلد 10 4 2 4 لقد عرضت وحدات:االستبيان على أفراد عينة الدراسات خالل ثالثة أسابيع حيث كان البلحث يتقابل مع كل فرد من أفراد عينة الدراسة مقابلتين منفصلتين يفصل بين كل واحدة واألخرى للفترة التي يكون فيها قد تم عرض وحدات االستبيان على جميع أفراد العينة كل على حلة. تطبيق اال ختبار :ا تمت في الخطوات السابقة تعديالت في صياغة االختبار تحقق بها صياغة لفظية مناسبة؛ لذا فإن الخطوة التالية في تنقيح االختبار هي تطبيقية؛ لذلك فقدجرى التطبيق على عينة مكونة من 120عامالً وعامله (بطريقة فردية) اختيروا بطريقة عشوائية وكان هؤالء األفراد من العاملين في صناعة النسيج .وكان الهدف من التطبيق معرقة قنوة كل سؤال »على التمييزء ذلتك أن قنثرة أي سؤال على التمدين تقوم على أساس بسيط؛ وهو أن السؤال المميز يستجيب له اآلفراد المختلفون استجابة مختلفة» وكان الزمن الني يحتلجه تطبيق هذا االختبار يتراوح مين (-35 0دقيقة). علم النفس التجريبي هدف البحث: -1حراسئة ومقارنة متموعاتالشابغين والمنتكريدين واألذكداء والعاذيين من حيث قدراتهم العامة كالذكاءء والقدرة على التفكير االبتكاري والقدرة العددية والقدرة على التصور البصري المكاني. -2دراسة هله المجموعات من حيث عالقتهم بظروف البيئة المحيطة وتوافقهم معها (العالقات المنزلية .والعالقات االجتماعية). -3دراسة هذه المجموعات من حيث مات شخصياتهم (الثبات االنفعالي» الشعور بالمسؤولية» الواقعية؛ الحالة المزاجية :القيادة). لك -دراسة الظروف االجتماعية األخرى لقره األربع كالظروف االقتصادية» ودخل أسرهم؛ ووظائف ومهن اآلباء ومستوى اآلباء التعليمي؛ ودراسة قضاء أوقات الفراغ؛ وما يمليون لقراءته .والرياضة التي يمارسونها وصداقاتهم؛ وهوياتهم :وإنتاجهم اإلبداعي والفني. ض: افترضنا تسعة فروض نلخصها في اآلتي: إن مجموعات النابغين والمبتكرين واألذكياء يتميزون ويتفوقون على يجموعة ين في :القدرة العددية :القدرة على التصور البصري المكاني »:حسن التكيف في قات المنزلية ,العالقات االجتماعية :الثبات االنفعالي .تحمل المسؤولية :الواقعية. آله المزاجية؛ القيادة. وإن الفرق بين كل مجموعة من مجموعات النابغين والمبتكرين واألذكياءء وبين عة العاديين هو فرق جوهري ذو داللة إحصائية :في حين أن المجموعات التجريبية تالث (النابغين» والمبتكرين؛ واألذكياء) ال يوجد فيما بينهم فروق جوهرية ذات لآللة إحخصائية. وم الف , علم (لنفس (لتجريبي 2 تصميم التجرية: قسمت المجموعات المقارنة في البحث إلى أربع مجموعات وحدد مفهوم وعلد كل مجموعة كاال ني: - 1مجموعة النابغين وكان علدهم (.)50 -2مجموعة المبتكرين وكان عددهم (.)25 -3مجموعة األذكياء وكان علدهم (.)50 -4مجموعة العاديين وكان عددهم (.)50 وكان المتغيران التجريبيان هما الذكاء والقدرة على التفكر اال بتكاري. أدوات القنياس: -1اختبار الذكاء العالي للدكتور السيد محمد خيري بقياس الذكاء العام. -2اختباران القدرة على التفكير االبتكاري للدكتور عبدالسالم عبدالغفار لقياس الطالقة اللفظية. -3مقياس اإلرشاد النفسي للدكتور مد عماة :ا لدين سيد يعبدالميد لقيالس العالقات األصحاء. (-4اخعبان القدرة العتدية اليزنك. ب بالتقباز القابرة على [التصور البضرى المكاتي اليرقلك: -6اسيكارة فتك وفعت على هينه تدكا زيمن باغداة التلحت الغرطة التقرت إل الظروف االجتماعية. العيتة: أجري البحث على عيتة يمكن اعتبارها (عينة مقيلة) اخترت من مدارس بها فصول متفوقين اختيارا ً متعمداًء أما اختيار الفصول في هنه المدارس فقد اختيرت عشوائيا وكان عدد أفراد العينة الذين استوفوا جميع االختبارات كاملة ( )310طالب من الذكور. يت اك نات وحلد مفهوم وعلد الذكاء العام. ّْ َْ إلحث لغرض التعرف إلى ا إختيرت من مدارس بها اللدارس ل احتر فته زات كاملة ( )310طالب األسلوب اإلخصاني: -1استخراج المتوسطات الحسابية للدرجات التي حصل عليها أفراد كل مجموعة في كل انختبار. -2استخدام تحليل التباين لدراسة الفروق بين المجموعات وتطبيق مقياس (ف) لمعرفة التباين التقديري بين المجموعات األربع في كل انمتبار. لمر هللا العراوق 1تفوت ابن أعموعاط بالمعدا اعجار (:)3 -4استخدام معامالت االرتباط عند قياس ثبات وصدق اختباري القدرة العلدية والتضعور:البصري:المكاني. تتائج البحث: -1القدرة العددية :تفوقت كل من مجموعتي النابغين واألذكياء على المجموعتين العلدون في القدرة العددية بفروق:دالة لخصائيا غدل نسية :0--,01:وكان :هذا ' عفنا للعرض, -2القدرة على التصور البصري المكاني :تفوقت مجموعة النابغين على مجموعة الحفيقق ف القدرة على التصيرر البشرئ لكاي يورق ذالة لخطتانيا قفد سبه 0010١ -3العالقات المنزلية :تميزت كل من مجموعتي النابغين واألذكياء على مجموعتي العاديين بحسن التوافق في العالقات المنزلية بفروق دالة إحصائيا ً عند تسبة (.)0.01 -4العالقات االجتماعية :تفوقت جموعقق اللي وال ء عا عه االين في العالقات االجتماعية بفروق دالة إحصائيا ً عند نسبة ).)0.01 -0.05 -5الثبات االنفعالي :تميزت مجموعات النابغين واألذكياء والمبتكرين على مجموعة العاديين بالثبات االنفعالي والثقة بالنفس بفروق دالة إحصائيا عند نسبة ( )0.01في المعادالت الثالث. المواقف التي تحتاج إلى تحمل المسؤولية أكثر من مجموعة العاديين بفروق دالة إحصائيا ً عند نسبة ( )0.01في المعادالت الثالث. علج لتقن (فتمريتق الواقعية :تميزت مجموعات النابغين والمبتكرين واألذكياء بمواجهة المواقفمالجهة واقعية أكثر من عتموعة اله لدييز ,بغر وق داه التسائيا مد مستوى (.)0.01 -0.05 البالةةالمواجية :رت جموعات :التابعين اوالمبتكري نزو اآلذكيداء خالية مراجحسةأتغيل أكثريمن عبيوعة المعاديون .يفاوق ذاله | حصائيا بد رفي 0017 -9القيادة قيرت مموغات التابغين,والمبتكرين:واألذكياء عهارات تنادئة أكثر مسن مجموعة العاليين بفروق دالة إحصائيا ً عند نسبة ( )0.01في المعادالت الثالث. تقويم البحث التجريبي: يعتبر المنهج التجريبي أكثر الوسائل كفاية في الوصول إلى معرفة موثوق بها الك عا يكين اسستحوابه ل جل كالنه وترجع كفاية هذا المنهج إلى أسباب وأهمها :أنه يسمح بتكرار المالحظات تت شروط واحدة عملياء وهذا ييسر تحقيق المالحظات بواسطة كثير من المالحظينء واالعتبار الثاني أنه يمكن تغيير المالحظ من أن يغير في شرط واحد فقط في نفس الوقتء ويبقى على جميع الشروط األحرى ثابتة بدرجة كبيرة وهذا يسمح لنا بتحليل عالقات السبب والنتيجة بسرعة وثقة أكبر ما هو ممكن تحت شروط غير مقبولة ونتيجة هذه المميزات الكبرى للمنهج التجريبي أصبحت مشكلة استخدامه في العلوم االجتماعية ذات أهمية قصوى وإذا لم يتيسر تطبيق هذا المنهج على الظواهر االجتماعية فإنه يبدو من المعقول أن تظل العلوم االجتماعية قاصرة بدرجة كبيرة إذ لم يعق سيرها نحو قدر أكبر من الدقة"". السوال اح ( )1ديوبولد ب فان دالين (مناهج البحث في التربية وعلم النفس) مكتبة األنجلو المصرية القاهرة ( )1994ص .375 حي ري علم الننس التميسيي معتى التجريب :هو طريقة لجمع المعلومات وتصنيفها للوصول إلى القوانين العامة» وبذلك يعتير التجريب أهم طرق البحث العلمي. معنى التجرية :التجربة ما هي إال مالحظة مقصودة يحدثها البلحث عمدا ً في ظروف صناعية لجمع وتنظيم المعلومات تنظيما ً يسمح بإثبات أو نفي فرض من الفروض. المفهوم اإلجرائي :عكس المفهوم ارد إذ إنه يصف الشيء بتحديد المواقف السلوكية التي يظهر فيها. أنواع التجارب: -1التجربة البعدية على مجموعتين. -2التجربة القبلية -البعدية على مجموعة واحلة. -3التجربة القبلية -البعدية مع وجود مجموعة ضابطة"". المفهوم االجرائي: هو عملية التعلم التي تصبح فيها االستجابة أكثر احتماالً وتوقعا ً وتكرار © تعاريف البحث التجريبي: البحث التجريبي تغيير معتمد ومضبوط للشروط المحلحة لواقعة معينة ومالحظة التغيرات الناتجة عن هنه الواقعة ذاتها وتفسيرها. البحث التجريي يتضمن محاولة لضبط كل العوامل األساسية المؤثرة في المتغير أو المتغيرات التابعة في التجربة ما عدا عامال واحدا ً يتحكم فيه اليبلحث ويغيره على نحو معين بقصد تحديد وقياس تأثيره في المتغير أو المتغيرات التابعة. ( )1د .أحمد محمد عبد الخالق ,د .عبد الفتاح محمد دويدار -المدخل إلى علم النفس التجريبي 2دار المعرفة الجامعية -اإلسكندرية -ص . 15-16 ( )2د .أحمد محمد عبد الخالق -أسس علم النفس 1990دار المعرفة الجامعية -االسكندرية ص .294 () د جابر عبد الحميد جابر ,د .أحمد خيري كاظم -مناهج البحث في التربية وعلم النفس - 1987 -دار النهضة العربية -بيروت ص .194 ---7 ث علم النفس التجريبي أنواع المتغيرات: إن المتغيرات المؤثرة في المتغير التابع في التجربة كثيرة ومتنوعة ويمككن تقسيمها إلى ثالثة أنواع من المتغيرات تشمل: - 1متغيرات ترتبط بخصائص أفراد التجربة. -2متغيرات ترتبط ببجراءات التجربة والعامل التجريي. -3متغيرات خارجية تؤثر في التجربة. أوال :المتغيرات المرتبطة بخصائص أفراد التجربة ينبغي في أنواع التجارب التي تتكون من مجموعة تجريبية وأخرى ضابطة أن يختار البلحث أفراد المجموعة التجريبية من نفس أفراد المجتمع األصلي الني اختار منه أفراد المجموعة الضابطة :وأن يراعي التكانؤ بين أفراد المجموعتين من حيث المتغيرات أو الخنصائص التي تؤثر في "المتغير التابعء وضبط مثل هذه المتغيرات يتطلب في حالة استخدام مثل هذا التصميم التجريي أن يكافىء بين المجموعتين بأن يكون ال مثال نفس المتوسطات ونفس االنحرافات المعيارية للمتغيرات المؤثرة في المتغير التابع؛ وما لم يضبط البلحث هذه المتغيرات فإن النتيجة التي يحصل عليها في العجربة سواء أوضحت أن هناك فرقا ً بين اجموعتين الت َ َج َرينِية' والضتائظة :وأن 'هلل داللة إحصائية» أو بينت أن هذا الفرق ليست له داللة إحصائية وال يمكن االعتماد على هذه النتيجةء وذلك ألن عدم ضبط المتغيرات المؤثرة في المتغير التابع قد يتسبب عنه وجود فرق معين له داللته اإلحصائية لصا المجموعة التجريبية» أو أن هذه العوامل قد تقلل أثر العامل التجريبي وبالتالي تجعل الفرق الذي يحصل عليه الاللمسوين وسار در سني 1اللد لمق 1نسا يي احم ذلك رن االستراتيجيات الفعالة لهذا النوع من البحة العجروي تسمل اماك طدن انض | مجموعتين متكافئتين من المتغيرات المرتبطة بطبيعة األفراد وخصائصهم لكي يظهر بوضوح األثر الحقيقي للمتغير أو المتغيرات المستقلة في التجربة. ب "مال للضي العلزيلن نيا :المتغيرات المرتبطة بالعامل التجريبي وإجراءات التجرية إن الغرض األساسي للتجربة والتجريب هو أن نتبين أثر متغير تجريبي معين لعن اسع عن ادر يي ارام ومن المسلم به أن العامل لتجريي ينبغي أن يتوفر فيه درجة كافية من القوة أو التأثير التي ينشأ عنها تغيرات بينة في المتغير التابع يكن مالحظتها وتقديرهاء ولقد اتضح لنا من قبل أن نص أفراد ا مجموعتين التجريبية والضابطة تؤثر في مدى كفاية ظهور أثر المتغير جريبي غير أنه من ناحية أخرى هناك عوامل تؤثر في المتغير التابع وترتبط بامتغير تقل أو العامل التجريي ذاته أو أسلوب تقديمه في إطار التجربة؛ ففي حالة 5ام عامل تجريبي معين مع أكثر من مجموعة مثالً؛ ينبغي أن يتحكم البلحث في ظبيعة الظروف واللخنصائص واإلجراءات المتعلقة بتناول هذا العامل واستخدامه نحو موحد مع جميع المجموعات؛ وضبط العامل التجريبي وضبط إجراءات _ بة له أهمية كبيرة في البحث التجريبي حتى يمكن أن نرجع وجود اختالف ين بين ا مجموعات التجريبية والضابطة إلى أثر المتغير التجريبي وحله وليس إلى متغيرات أخرى لم تضبط في التجربة وتؤثر في أثر هذا المتغير بالزيادة أو النقصان. ثالثا :المتغيرات الخارجية المؤثرة 4التجرية هناك أنواع أخرى من المتغيرات الخارجية التي يمكن أن تؤثر في أثر العامل االختالط بين أفراد المجموعة التجريبية» وأفراد المجموعة الضابطة 808لتسماهه)0 561الذي ينشأ عنه عادة استفادة التالميذ في المجموعة الضابطة من خيرات معينة يحصلون عليها خالل تفاعلهم مع أفراد المجموعة التجريبية ما يؤثر بطبيعة ال حال في أدائهم في القياس البعدي ومنها أيضا ً المتغيرات المرتبطة بعامل الوقتء والظروف أو الخصائص الفيزيقية التي يتم فيها إجراء التجربة لكل المجموعات دون األخرى» المنمنه:العغيزات أرضتا اتباهات الملزسين والتالضن نموا العو ْ ( )1د .جابر عبد الحميد جابر -د .أحمد كاظم -مصدر سابق -ص .198-200 6 اك علم النقس التجريبي 3 2 ْْ أنواع المتغيرات: في التصميم التجريي نحن نقسم المتغيرات إلى ثالثة أنواع: - 1المتغير المستقل؛ وهو ما نقيس أو ندرس اثاره على متغير آخر» وهو ما نتحكم في قيمته فنغيرها لنرى اآلثار المترتبة في هذا التغير. -2المتغير التابع :وهو ما يتغير المتغير المستقل؛ وهو ما ينعكس على آثار ما أحدثناه من تغير في المتغير المستقل إن كانت هناك عالقة بين المتغيرين. -3المتغيرات الدخيلة :وهي المتغيرات التي تؤثر في المتغير التابع والتي تحاول عزل آثارها عن المتغير التابع وذلك بتتبيتها"". المتغيرات /2136165١: أوال :المتغيرات المتصلة بالمذيك1 : تختلف المنبهات فيما بينها فيما يتصل بالكيفية 24008169أي في كونها بصرية أو سمعية أو شية» أي فيما يتصل بللخحاسة الني تقوم بتنبيهها وفي كل كيفية تختلف المنبهات في الشدة 1167511والدوام 0وتتنوع منبهات الضوء والصوت كذلك فإن البعد الخاص بطول الموجة طاعمعا 36/171أو التذزبذب الع معباوع 0 11لكل من اللون ©0106:والطبقة أو المقام طء 2]:وتختلف المنبهات الخاملة بالر اتحنة 0801+كيميائيا خن ببعضها بعضا وكذلتك التبهات الحا بالتذوق ,»18516وتعد المنطقة أو امجال أو المسلحة 4568والمدى 51606متغيرات في حالتى منبهات الضوء والجلد وثمة مجال خصب في المتغيرات الخاصة بالنبه فيما كثانيا 5 ١ :متغيرات الخاصة يا اللمفحوص يختلف األشخاص الذين تجري التجارب عليهم في خصائص كثيرة م؛ العمر و تس والطول والذكاء واإلحساس بالرعاية والقلق وغيرهاء ويوجد ( )1د عبد السالم عبد الغفار -مقدمة في علم النفس العام -دار النهضة العربية - 2 3علم النفس التجريبي غير محلد من الخنصائص التي يختلف فيها المفحوصون آدميون وحيوانات ويجب التفرقة بين هنه المتغيراتء :والتى تدعى متغيرات طبيعية لدى المفحوص وهي متغيرات يأتي بها المفحوص إل امدقت التجريبي وبين المتغيرات التي يحدثها أو يقعلها المجرب لديهم .وئّة نوع آخر من المتغيرات التي يستحدثها المحرب لبدى المفحوصين وتدعى المتغير الخاص بالتعليمات 108]12550مثل إعطاء تعليمات معينة مجموعة من المفحوصين وتعليمات أخرى مجموعة ثانية .مما قد يؤثر في األداء ويكن تحديد المتغيرات الخاصة بالفحوص بشيء من التحديد كما ناتى: -1قوة العادة طأعدع 113615أو قوة االرتباط بين منبه معين واستجابة معينة -2الدافع 06زآ كاللجوع مثال. -3الباعث 10064106ويتضمن الثواب أو العقاب المتوقع. -4الكف 3ه]1أط1طه 1وهو العامل الني يميل إلى تخفيض االستعداد الوقتي للقيام باالاستجابة. -5التذيذب « 10]1112©05وهو التنوع الذي ال يمكن ضبطه في استعداد المفحوص للقيام بالفعل أو إنجاز األداء. -6الفروق الفردية والفروق الراجعة إلى العمر والصحة والحالة العضوية. ثالثا :المتغيرات المتعلقة باالستجابة يكتفي علماء النفس التجريبي يتسجيل النتائج التي يحققها المفحصوص والتي يمكن أن تتنوع تبعا ً لنواح عدة من بينها: - 1الدقة إلعوتباععضش السرعة الععمة!: -2 ّ -3مستوى الصعوبة اعالع.آ /إ]أناء01111آ. -4االحتمال باذانهطمء 2أو التكرار إلعمعناوع.52 -5شلدة االستجابة ع20وووع زه طاو دعن؟ ”1 ( )1أحمد محمد عبد الخالق .د .عبد الفتاح محمد دويدار -مصدر سابق -ص .31 27 الفصل الثالث تطبيتات على النجردب م المنغيرات ماهو تعريف الطريقة التجريبية -أنواع المتغيرات -أنواع التجارب المعملية الطبيعية؛ الفاعلة؛ المنفعلة :والجاسمة ما معنى التجريب في علم النفس -مفهوم التجريي -اأركان التحريت معنى التجربة -المنهج التجريبي وصعوبة التجريب على اإلنسان -عناصر المتهج التجريي -المنهج التجريبي والتطبيق العملي -فكرة المنهج التجريي -التحليل التجريي -عتاسبر اللنهج التجريي -طرق البحث -أنواع الفروض الس امراك للجال انبل لكايه با فتسر مل نامعن امع ر(االحياية لجرا الدرية -ما معنى المتغيرات المتصلة بالنبه باالستجابة وما هي كيفية التطبيق عليها . تطبيقات عن التجريب والمتغيرات ماهوتعريف الطريقة التجريبيف: هي تركيب هيكل من التعليمات التي ثبت صدقها باختيار الفروض عن, طريق المالحظة المقيلة وهناك أمران. : أوال :الحصول على الوقائع مضبوطة عن طريق البحث الدقيق. كثانيا :فن استخدام تلك الوقائع عن طريق االستدالل التجريبي رغبة في معرفة قانون الظاهرة ,فالتجربة ترتبط باالستدالل والمالحظة؛ والتجربة يستخدمها البلحث الذي يريد التحقيق من وقائع بقدر المستطاع متخذا ً لهذا الغرض. أنواع المتغيرات: المتغيرات المستقلة والمتغيرات التابعة: إن الحالة أو الطرف الني يقوم الباحث بعالجته أو تغييره يسمى اللد السعل: أما االستجابة (السلوك) الذي يقوم البلحث بقياسها فيسمى بالتغير التابع. إن التجارب في علم النفس تحاول أو تأكد فرض يقترح وجود عالقة بين المتغير المستقل والمتغير التابع. مثال: في دراسة العالقة .بين درجة الحرارة واالمتحان تعتير درجة حرارة الحجرة التي يتحكم فيها ويغير فيها الباحث بالمتغير المستقل. وأداء الطالب في االمتحان بمثابة المتغير التابع. علم النفس التجريبي ويجب علينا أن نضع في االعتبار كالً من المجموعتين التجريبية والضابطة: يجب أن تختلف من خيث مقدار أو مستوى ما يتعرض له من المتغير المستقل باإلضافة فإن استجابات المجموعتين يجب أن يتم قياسها بالنسبة لنفس المتغير التابع. المتغيرات الدخيلة: عندما نعد تجربة ما علينا أن نضع في االعتبار أية متغيرات دخيلة التي يمكن أن تؤثر في نتائج التجربة :غير أن البلحث ال يهدف إلى دراستها ويجب على البلحث بقدر المستطاع أن يتخلص من مثل هذه المتغيرات أو محاولة تثبيتها في كل مرة تجرى فيها التجربة» وعليه أن يتأكد أن استجابة المفحوص هي نتيجة لتأثير المتغير المستقل وليست نتيجة لتأثير عوامل أخرى دخيلة. مثال: في أثناء انشغال المفحوصين في اإلجابة عن االمتحان في تجربة العالقة بين درجة الحرارة واالمتحان» لذا يتعين على البلحث التأكد من عدم حدوث مشتتات غير عادية كدخول مانع إلى الحجرة من حين إلى آخر أو ضوضاء أو الرطوبة. أنواع التجارب المعملية: تعريفها: هي تجربة مضبوطة يخلق فيها البلحث الموقف التجريبي كله لكي يتمكن من تحديد الشروط بطريقة دقيقة. التجرية الطبيعية: وجودها حيث إن الجماعات تكون مستقلة عن البلحث نفسه والمتغير الذي يفترض وعلى البلحث أن يجد جماعة تتوفر فيها المتغير الذي يفرض استقالله وجماعة أخرى تشبه األولى وكل شيء فيما عدا المتغير المستقل؛ وتعتبر األولى تجريبية 7-7-5 111و علم اثنفس التجريبي والثانية ضابطة؛ ويقوم البلحث بمقارنة نتائج المجموعتين ويحدد اآلثار التي يحدثها المتغير المستقل. التجرية الفاعلة والمنفعلة: التجربة اإليجابية تتمثل في حالة علم الفسيولوجيا عندما يريد أن يعرف كيف يتم عملية المضم داخل معلة الحيوان ويقوم ببجراء جراحة في جدار البطن والمعدة ليرى ميكانزم عملية الهضم وكيفية تفاعل االنزيمات مع الطعام ليتم الهضم. ومن أمثلة التجربة المنفعلة أنه إذ تصادف أن اتجه شخص مصاب برصاصة نافنة من معدته إلى الطبيب الستخراجها وقام الطبيب باستخدام مجهر لمراقبة عملية الحضم داخل المعدة إننا نقوم أمام تجربة منفعلة أو سالبة. التجرية الحاسمة: هي المقابلة بين فرضين متناقضين متى ثبت فساد أحدهما ثبت صلق اآلخر وذلك لتقدير قبول أحد التصورين عن طبيعة الضوء. التصوراألول :هو تصور يخبر القائل بأن الضوء يتألف من موجات عرضية متنائرة في وسط اثيري. التصورالثاني :تصور نيوتن القائل بأن قوام الضوء جزيئات صغيرة جدا ً تمر بسرعة عالية وقد يترتب على الفرض األول نتائج تؤكد أن الضوء ينتشر في الهواء أسرع من الماء. أدى الفرض الثاني إلى القول بأن انتشار الضوء في الماء أسرع من الحواء. إال أن التجربة التي أجراها الباحث الختبار نتيجة الفرض األول والمقارنة بين سرعة الضوء في الحالتين كانت التجربة حاسمة حيث استطاع أن يلتقط صورتين ' نقطيتين ضوئيتين منبعثتين من أشعة الضوء المار خالل الهواء والماء منعكسين على مرآة تدور بسرعة؛ أسفرت التجربة على تأكيد نتائج الفرض األول. انتشار الضوء في الهواء أكير منها في الماء وأدت إلى إبطال الفرض الثاني(*). * عبد الفتاح العيسوي .عبد الرحمن العيسوي .مناهج البحث العملي ص .113-115 م واعنة. على انقو التزاريل .سس سيت ما معنى التجريب يي علم النفس التجريبي: التجريب: منطقيا ً هو اختيار منظم لظاهرة أو أكثر ومالحظتها مالحظة دقيقة للتوصل إل التيحه فعيعة كما الكشف عن فرض و تحقيقه .ومنه التجريب الذهني في مجال الفكر ,حين يتمثل الذهن ظروقا ً واقعية يربط بها توقعه لنتائج معينة. فهو تجريب ال ينصب على األشياءء بل على تصورها وتمثئلها في الذهن. ويمكن تعريف التجربة بمعناها العام: خبرة يكتسبها اإلنسان عمليا ً أو نظرياً .أو هي عبارة عن مالحظة الظاهرة بعد تعديلها كثيرا ً أو قليالً عن طريق بعض الظروف التي نصطنعها فهى بذلك عبارة عن الظاهرة اصطناعا ً تحت ظروف الضبط التي يرغبها المجرب اك مفهوم التجريبيْ : معنى التجريب في اللغة :جرب الرجل تجربة :اختبرهه رجل مجرب قد عرف األمور وجربها. التجريب 5765132687الطريقة التي تستخدم فيها التجربة للوصول إلى نتيجة هذا من نلحية اللغة. أما من نلحية األسلوب العلمي في البحث :يخاول هذا المنهج تحقيق فرضية ترجح احتمال وجود عالقة بين متغيرين متصلين بظاهرة ما. فافتراض أثر أحد المتغيرات يتأثر في زيادته أو نقصانه بزيادة أو نقصان المتغير اآلخر. حيث يبدأ البلحث بمالحظة الوقائع ثم يتلوها ايجاد الفروض وتحقيقها بالتجربة ليصل إلى العالقة التي تربط بين الظاهر©. 3عبد الرحمن العيسري؛ ٠مناهج البحث العلمي؛ كلية اآلداب -جامعة اإلسكندرية .ص.104 5220مهدي زويلف وآخرون؛ منهجية البحث العلمي .الطبعة األولى ( )1988دار الفكر للطباعة والتشر والعرزع ديه ص .207- 206 م الك علم (لنفس التجريبي أركان التجريب وهي: -1العامل التجريبي أو العامل المستقل :دراسة تأثير العامل التجريبي على ظاهرة العامل التابع :ينتج عن العامل المستقل» يعتمد على المتغير المستقل ويتغير -3المتغيرات المتداخلة :والتي تؤثر على الظاهرة وقد تغير في التغير التابع ولذلك تحتاج إلى ضبطها: . -4الضبط والتحكم :التخلص من المتغيرات المتداخلة ولو لفترة قصيرة”". معنى التجرية: التجربة ما هي إال مالحظة مقصودة يحدثها البلحث عمدا ً في ظروف صناعية ٠ لجمع وتنظيم المعلومات تنظيما ً يسمح بإثبات أو نفي فرض من الفروض. الهدف من التجريب: هدف التجريب األساسي هو كشف العالقات الوظيفية بين مظهر مامن مظاهر السلوك وبين المتغيرات المستقلة المحيطة. والممارسة التجريبية لدراسة السلوك تتيح للفرد أن يتذوق حالوة الفهم الموضوعي؛ ويدرك الكثير من المعاني العلمية الجردة بطريقة .عملية بسيطة. بيع بل آنا سوب وابهو ان طرينا وى لوست رتسي لها رويك إلى القوانين العامة .وبذلك يعتير التقجريب أهم طرق البحث العلمي. وأهم ما يميز البحوث التجريبية هو ضبط العوامل المختلفة في التجربة يتثبيت :بعض العوامل 3 ( )1د أحمد محمد عبد الخالق وآخرون» المدخل إلى عمل النفس التجريى)1992( ,؛ دار المعرفة الجامعية سن , 115 ( )2د محمد نبيل نوفل وآخرون» مناهج البحث في التربية وعلم النفسء الطبعة الخامسة ,1994 ومكتبة األحمر المصرية. 7-7-5 تآ علم (لنفس التجريبي د 3 فالتجربة كما تتميز عن المالحظة هو تغيير متعمد ومضبوط للشروط المحلدة لحدث ماء ومالحظة التغيرات الناتجة في الحدث ذاته وتفسيرها. بعض الخطوات التي يجب على البلحث التجريبي أن يقوم بها في الدراسة 50 - 1التعرف إلى المشكلة وتحديدها. -2صياغة الفروض واستنباط يترتب عليها. وضع 8 7تجريبي يتذ جميع النتائج وشروطها وعالقاتها ويعتمدالتجريب على المالحظة المضيوطة؛ وأهم واجب يواجه البلحث حينما يخطط ال منهج التجريبىي: يرى أصحاب المنهج التجريي أنه لكي نكشف عن العالقات» ما بين طبيعة الكائن العضوي وبيئته وسلوكه فإنه يتحتم إخضاع جميع العوامل المهمة لضبط دقيق أي ينبغي أن تخضع كل هذه العوامل للتجريب المجرب بحيث يتخذ من كل عامل منها بعد اآلخرء وبدوره متغيرا ً مستقالً. إن السلوك يخضع لعدد من العوامل؛ وينحصر المنهج التجريي في تغير كل عامل من هذه العوامل على حلة مع إبقاء العوامل األخرى ثابتة 6ثم يتم التسجيل الناتج المترتب على هذا التفسير وعند تصميم التجربة :يحاول المجرب أن يقوم بضبط الموقف التجريبى بطريقة تجعل من الممكن إقامة عالقات أو ارتباطات ذات معنى بين األسباب والنتائج. فالمجرب نوم يخلق موقفا ً ويضبيط بطريقة مصطنعة كلعوامله؛ فال يغير منها في اآلن غير عامل واحدء حتى يتسنى له أن يدرس االختالفات النسبية في االستجابات مسقطأ ً من حسابه الكلية :وأن التغير (متى تساوت جميع الظروف) إنا يمثل تحفظا ً نمطي في الطريقة التجريبية. 0 ا اكد 7ل س علم النفس التجريبع صعوية التجريب على االنسان: تبرز صعوبات عديلة أهمها فيما يتعلق بالشخص وبالوقف: -1فيما يتعلق بالشخص :تبرز الصعوبات التي تتعلق بدوافع القاره خد يكوه موضوعا اللتجرك وباقية الشخص أيضا إزاء التجربة. -2فيما يتعلق بالموقف يرى الجاش أن سلوك الكائنات البشرية يمكن أن يكون موضوعا وأداة ألبحاث تجريبية. وباإلضافة إلى ذلك هناك صعوبات أخرى وهي أن يكون للموقف التجريبي نفس الداللة عند جميع األفراد. عتاصرال متهج التجريبي: المالحظة وأتواعها: هي توجيه الحواسء واالنتباه إلى ظاهرة معينة أو مجموعة من الظواهر رغبة في الكشف عن طريق صفاتها أو خصائصها ترشا إل كشك مترفه جليلة: وللمالحظة أنواع: أ -المالحظة العالية وهي التي يقوم بها الرجل العادي وهو ال ييتغي بها التوصل إلى الكشف العلمي بل لتحقيق النفع العام المتعلق بللحياة العلمية. المالحظة العلمية:تهدف إلى الكشف عما هو جديد في الظاهرة ليصبح جزءا ً مكمالً لنسق معرفة البلحث عن العالم» وتعتمد على الحواس؛ التي تعد بمثابة األدوات المباشرة للمالحظة. أنواع التجارب: -1التجرية البعدية: وهي تجربة مضبوطة »:يقيس فيها البلحث المتغير المعتمد أو التابع في كل من المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في أثناء تحديد المتغير في المجموعة التجريبية أو بعله. سر علم (لنفس التجريبي -2التجرية القبلية البعدية: وهي تموذج للتجربة المضبوطة يقاس فيها المتغير المعتمد في كل من المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة قبل دراسة المتغير المستقل في المجموعة التجريبية وبعله.. -3التجرد يةاللضبوطظة أو المقيد:3 هي تجربة تجرى في ظل ظروف تمكن البلحث من ضبط العوامل المالئمة وقياس اآلثار التي تنتج عن عامل أدخل في أثناء التجربة. -4التجرية العامليك: هي تجربة تختبر صحة النتائج التى ترتب على متغيرين أو أكثر. 5التجرية المعملية: هي تجربة مضبوطة (مقيلة) يخلق فيها البلحث الموقف التجريبي كله لكي ف 1التجريية بطررية ا المتهج التجريبي والتطبيق- يتصف المنهج التجريي بدرجة عالية من القدرة على ضبط األحداث أي معاملة عينتين بالتساوي عند بدء التجربة ثم تعرض إحداهمالمتغيرات ال تتعرض لما األخرى بحيث يتمكن البلحث من تحديد أثر المتغيرات التجريبية حيث أنه يقارن بين أوصاف العينتين في نهاية التجربة. والبحث التجريي ال يقتصر على مجرد إجراء تجارب مقارنة ألنه في الحقيقة يبدأ بتحديد ظاهرة أو مشكلة معينة ويكون هدفه هو الوصول إلى سبب لها حيث بقوع بصياقة عدد من الفر وض حيث ينصم على ضوء يفلم القرو اخلط ترم يتضمن شروطا محدحة ألوصاف عينة وألدواته ولذهب ولنوع المتغيرات التي ستخضع ها العينة التجريبية والعينة الضابطة :ويتم الضبط عن طريق واحدة أو ( )1د فيصل عباس اإلشكاالت النفيسة .الطبعة األولى ( )1983دار المسيرةء بيروت ص .20-21 مناهج البحث في علم النفس د .ألفت محمد حقي قسم علم النفس جامعة اإلسكندرية ص .86 دوس حير المستقل في المجمورعة انّضيط العوامل المالئمة اله لقف التجريبي كله لكي زه على ضبط األحداتك أي اهما لمتغيرات ال تتعرض ت التجريبية حيث أنه يقارن مقارنة ألنه في الحقيقة وول إلى سبب لها حيث هته الفروض مخطط تجريبي سب ولنوع المتغيرات التي بيط عن طريق واحلة أو ١5بيروت ص .20-21 سس جامعة اإلسكندرية ص .86 اسيل تح هت ١ علم النفس التجريبي أكتثر من الوسائل التجريبية مشال لذلك العامل (أ) مسئول وحيد عن حدوث العامل (ب) أى أن هناك متغيرا ً ال بد وأن يحدث أو ال لكى يمحدث المتغير المعتمد ذلك يحدث امير المستفل أحيانا ً ويمنع أحانا أخرى ا ير المتغير المعتتمد كله المتغير المستقل ثم غاب األول كلما غاب الثاني تأكد امجرب من وجود صلة اثابتة بين الحادث والمحدث”". أ -ا مشكلة أوالفرض: يبدأ البحث التجريبي عندما يشعر عالم النفس بوجود مشكلة وال بد أن تكون هله المشكلة ذات مغزى وأهمية حيث يقوم عالم النفس بتحديد المشكلة تحديدا ً جيدا ً ويصوغها بشكل قابل للتحديد والقياس وقد تصاغ المشكلة في صورة سؤال: -1هل هناك عالقة بين درجة القلق لدى األطفال لدى آبائهم؟ -2هل يختلف ذكاء الطفل في األسرة صغيرة الحجم عنه في األسرة كبيرة الحجم”. 3هل يتغير تركيز األشياء تبعا لتغير ذرجات اإلضاء؟ -4هل تؤثر كثرة مشاهدة أفالم العنف في التفلزيون في السلوك العدواني لدى األطفال؟ -3ماهي العالقة بين حجم الجمال وسرعة اتخاذ القرار؟ وبعد ذلك يضع امجرب فرضا ً يكون قابل لإلثبات أو النفي: والفروض نوعان هما: -1الفرض الصفري :وهو يتنبا بأن التغير في ظروف التجربة يؤثر في نتائجها. -2الفرض الموجه :وهو الفرض البديل للفرض الصفري وينشأ إذا تغيرت ظروف التجربة بطريقة معينة فإن نتائجها بالتالي ستفيد بالطريق نفسبها. وإجراء التجارب خطوة أساسية في اختبار الفرض الذي يقترح عالقة بين متغيرين أو أكثر ,أي التجارب هي الطريقة الوحيدة إلثبات وجود عالقات من نوع والسبب والنتيجة: . ( )1مناهج البحث في علم النفس ص .87 ( )2عالج األمراض النفسية واالضطرابات السلوكية د .فيصل محمد الطبعة األولى .1984 ١-79 ست" علم (لنفس (لتجريبع الفكرة األساسية ف المتهج التجريبي: وهي ضبط العوامل التي يمكن أن تؤثر في الظاهرة موضوع الدراسة أو ما الذي يقوم به المجرب في علم النفس؟ -1يستطيع المجرب أن يدع الحادثة السيكولوجية تحدث أو تتم عندما يريد هو ذلك. -2يمكن للمجرب أن يكون مالحظة تحت الظروف نفسها بهدف التحقق من استنتلحاته1 . -3كما يمكن للمجرب أن يضع الظروف بطريقة متسقة. التغيراتة -1المتغير التايع: تعتمد على حدوث سابقة معينة والمتغير التابع في علم النفس هو دائما ً االستجابة التي يقوم البلحث بقياسها. -2المتغير المستقل: هي تلك الظروف التي تسبق التجربة والتي يتحكم فيها المجرب بالتجربة وهي تلك النوع من المتغيرات التي يعد التغير فيها غير معتمد على تغيرات في متغير معين غيرها والمتغير المستقل هو الميزة في علم النفس. -3التصميم التجريبي: يجب أن يخطط الفاحص لكل تفاصيل التجربة أي بتحديد األجهزة وأدوات القياس واإلجراء الني يستخدم في منهج البيانات ويستخدم التصميم التجريبي لوصف الخطوات التي يجب أن تخطط لما قبل إجراء التجربة وأبسط أنواع التصميمات التجريبية هي تلك التي يتحكم فيها انخرب في متغير واحد ويفشحص آثاره على المتغير التابع. 7 و سه علم النفس التجريبي التجريب: االعتماد على المالحظة التجريبية الفاصل بين ما هو علمي وماهو فليس من المعقول أن نجلس في انتظار حدوث الظواهر بالطبيعة حتى ندرسهاء فالبلحث اذا أراد أن يالحظ الظاهرة في أثناء زمن ما وتحت ظروف ما فإنه جرع تمرية تحدث يفيها الظواعربطبعا للمواضفات والظطروف الى عدهماروي_الوقت الني يكون هو على تام االستعداد إلتمام المالحظة على أدق جه وهو عول ايقيا أن يكور تجربته لتكرير التتائج» وحتى يتأكد من صدقها ثم من ثياتها وهويجاولك, عالوة على ذلك أن يغير العامل أو ظروف التجربة حتى يتأكد من صدقها وأن واحدا ً منها أو كلها مسئولة عن الخحالة النلتجة عن مؤثر ما ويمكننا أن نضيف هنا أن التجريب ال يتعلق دائما ً بإثبات أو هدم النظريات العلمية في ميدان علم النفس. ولكنه في الحقيقة يساعد على ربط الحقائق التجريبية ببعضها وتكون هله الحقائق فروعا ً دقيقة جدا ً أو أجزاء صغيرة ألن التجريب ال يمكن أن يتم بنجاح على ظواهر تتداخل فيها عوامل كثيرة وبما أنه يقوم بعزل عامل واحد أو عاملين إلجراء تجارب تخصه أو تخصهاء فقد ابتعد بهنه الطريقة عن االحتكاك بالنظريات العامة.. -المجموعات التجريبية والضابطة. -المتغيرات المستقلة والمتغيرات التابعة. -المتغيرات الدخيلة: -اختيار العينة. عبرة موضوع الدراسة أو ها بهدف التحقق من ععى تابعة ألنها تتبع و م قيها المجرب بالتجربة ١ الحتيار عينة عشوائية. -اختيار عينة طبقية. تحديل األجهزة وأدوات #التضميم التجرييي التجربة وأبسط أنواع م واحدوءة 3تغب اللحة. -المالحظة الطبيعية. علم (النفس التجريبي التربية التجريبية(:)1 معنى التربية التجريبية تتطور بتطور األبحاث التربوية. التحليل التجريبي: هو العملية المادية التي تستخدم في عزل العناصر األولية الحقيقية التي تدحل في تركيب إحدى الظواهر أي أن البلحث ينتقل من ظاهرة يجهل حقيقتها إلى أن يعرفها معرفة دقيقة عندما يدرك طبيعة العناصر التي تتألف منها(.)1 لقد نشأت المغاوالت التجريبية في المعمل أو المختبر على يدي العام الذي يهتم بالمعرفة والتوصل إلى كشف الحقائق أكثر من اهتمامه بالتتاول الدقيق لتفاصيل وجزئيات السلوك وكأن البلحث التجريي غالبا ما يعتمد على األدوات واالختبارات لمساعدته في تسجيل المالحظات بشكل موضوعيء وهو في محاولته الموضوعية كان يسعى قدر الممستطاع لتجنب التدخخل أو التحيز الشخصي فيما يالحظه وكان العام (فونث» اول من قرر بصورة نهائية استقالل علم النفس التجريبي بعلن أن وضع أسسه وقواعده العلمية المتينة وكان ذلك عام .©71879 عناصر المتهج التجريبي: المالحظة العادية والمالحظة العلمية: المالحظة التي يقوم بها الرجل العاذي في حياته اليومية .تختلف عن مالحظةالعالم» قالرجل العادي ال يمكنه التوصل لكشف علمي وهذا مايجعل مالحظته تخضع لغرض النفع العام الخاص بلحياة العلمية. المالحظة العلمية للعالم :تعتمد على الحواس التي تعد بمثابة األدوات المباشرة للمالحظة فنحن ندرك وقائع العام المادي أو نكون على وعي بها فالمالحظة بالنسبة للعام تعني تركيز االنتباه على كل الجزئيات غير المتوقعة. 00التربية التجريبية والبحث التربوي -تأليف الدكتور عيد هللا عبد الدائم أستاذ التخطيط التربوي واإلدارة التربوية لوكي اإلقليمي لتخطيط التربية في البالد العربية بروت. 555علع النفسن التمرينى التجريك: ان المالحظة والتجربة هما مصدر الخيرة» فالبلحث في مجال العام التجريبي وتقتضي التجربة من اجرب اللي يقوم بلحداثها إلثبات أو لتحقيق فكرة معينة عن ظاهرة ماءالغرض الموجك: يشير الفرض الموجه إلى أن أحداث معينة في ظروف التجربة سيؤثر المنهج التجريبي ل دراسة علم النفس الشواذ: يعتبر المنهج التجريبي من أصل المناهج في دراسة السلوك السوية والشاذ ولكن تخضع السلوك للتجريب علينا أن نقسم أفراد العينة إلى علة مجموعات فرعية أو على األقل إلى مجموعتين هما المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة. أ -المجموعة التجريبية: وهي التي تسقط عليها مؤثراتنا التجريبية أو هي التي تتلقى المعللجات كالعالج أو الغذاء أو لون معين من التدريب أو التعليم. ب -المجموعة الضابطة: وهى التى تساوي المجموعة التجريبية من حيث السن والجنس والساللة والمستوى التعليمي واالقتصادي واالجتماعي وحالة الصحة والمرض. أكثر الطرق التي يمكن االعتماد عليها في الحصول على الحقائق هو المدهج. التجريي أي مالحظة الحقائق تحت شروط مضبوطة مثال ذلك نفترض أن هناك مسن يعتقد وجود اخحتالفات بين األشخاص البيض والزنوج من مات الشخصية وكي نتحقق من صحة هذا االعتقاد أو خطئه فإننا نعتبر هذا االعتماد مجرد فرضص والفرض هو مجرد تخمين عن عالقة أصيلة أو حقيقية نتوقع صدقها بعد إجراء مالحظات موضوعية أخرى هذا التخمين بالطبع يعتمد على بعض مالحظات أولية أو على أساس معقول وعادة كليهما وليكن أحد الفروض ما يأتي: (<)283 كد علم النفس التجريبي (أن الزتوج أكثر ميالً للعدوان من البيض) وللتحقق من أن هذا :الفرض العينة في كل نوع ليرى اذا كان هناك اختالف جوهري في االتجاه المتوقع. طرق البحث ةي علم النفس: -1الطريقة التجريبية: تعتبر الطريقة التجريبية من أدق الطرق التي يستخدمها البلحثون في علم التي يريد قياسها والتحكم في المؤثرات الداخلية التي تحدث تأثيرا ً غير مرغوب فيه. نتائج التجرية: ويطلق على هنه المعلومات التي يتم جمعها بهذا األ سلوب معلومات ألم الوضوعية: يجب أن يجري البحث بأسلوب جيد بحيث يتم جمع المعلومات حول السلوك وتحليلها وتفسيرها بأكثر دقة من الموضوعية. التنظيم: يجب أن يعد البحث بأسلوب منظم؛ حيث أن الدراسات التي تجرى بصورة ارتجالية قد تؤدي إلى نتائج غير مناسبة بالنسبة للمشكلة موضوع الدراسة كما أن التنظيم يساعد البلحث على تجنب التكرار. القابلية لإلعادة: بصفة عامة أن يتجه أي بحث منفرد والتي ال يمكن تدعيمها بنتائج دراسات أخرى نما تكون موضع شك وبالتالي ال تلق قبوالً على نطاق واسع. الألمبريقية: تعتبر األمبريقية من الخنصائص التي تساعد على إمكان إعادة الدراسة فالدراسة التجريبية تستخدم متغيرات يمكن قياسها. 5-07 92 علم النفس التجريبي العمومية: قد يكون من المجهد تصميم بحث لدراسة سلوك اإلشباع؛ ولكن إذا لم يكن في اإلمكان تداول طريقة الدراسة وما توصلت إليه من نتاج بصورة عامة بهدف فحصها أو تكرارها. مقزى المشكلة؛ فالشكلة ذات المغزى هي تلك التي يمكن وصفها بالعمومية واألمبريقية والتكرارء والتي يمكن دراستها بأسلوب منظم وموضوعي. الفرض: يشير الفرض الصفري إلى أن البلحث سوف يتعامل مع متغيرات معينة» غير أنها لن تغير من نتائج التجربة. الفرض :معناه العام ظن أو تخمين أو افتراض نتقد به لتغيير واقعة ماأو ايجاد عالقة ما بين مجموعة من الوقائع وبهذا المعنى فإن الفرض اقتراح محدد تماما أو افتراض يتعلق بالعالقة بين ظواهر معينة. أنواع الفروض: >1الفروض العامة -2الفروض الوصفية المتميزة. :>3الفروقن االصضورية. يعتبر المنهج التجريبي أدق مناهج البحث في علم النفس بصفة عامة ولذلك سنوليه عناية خاصة ويقول (موروني) أن أهمم حدث في علم النفس االجتماعي الحديث هو إدخال المنهج التجريي واالعتماد عليه بشكل واضح. ويعتبر المنهج التجريبي أفضل مناهج البحث وذلك لسببين رئيسين: :أنه يستتخدم أساسا ً لمعرفة العالقة السيبية بين متغيرين أو أكثر. أنه أقرب المناهج إلى الموضوعية بعكس منهج االستبطان مثالً الذي يتصفبدرجة عالية من الذاتية. 285 0 يستطيع الباحث الذي تيع المنهج التجريي السيطرة على العوام ل : الي اتزثر على الظاهرة السلؤكية ترم اأتواظةاووك 3 0وعلةوول د بريد ها يسهل عليه الدراسة ويجعله أقدر على تفهم العالقات بينها وأثرها في الظاهرة التي يدرسها. ماهي المتغيرات المتصلة بالمنبه .باالستجابة ,بالمفنحوص: -1المتغيرات المتصلة بالمنبه: مختلف المنبهات فيما بينها فيما يتصل بالكيفية أي في كرتها بشرية اي أ ثليةة أي فيما يتصيل بلخدسة الي تقوم يسسيهها وق كل كينية ديق الي لطا | الشنة والدوام أو" العذئذت وتبعة لكل من اللون» وتعد المنطقة أو امجال أو المساحة متغيرات في حال منبهات الضوء والجلد الى جانت امتتهات األولية يي يك داكز الن تشكيلة المنبهات أو المنبهات المركبة فإن .االدر اك المكاني للمسافة واالتهجاه والحجم وشكل الجسم يعتمد على قدرة المقحوص على استخدام تشكيلة امنبهات أ الربط بينها. دفي تجارب التعلم وحل المشكالت ال يوجد في المادة 7تسجيل كامل للمنبهات الفعلية التي تستقبلها أعضاء الحس للى المفحوص. مثال :متاهة ذات شكل خاص وحجم معين وتحت ظروف إضاءة محلدحة وتوجد متغيرات خاصة بالعمل إن األداة وتشير إلى خصائص الجهاز المستخدم في التجربة أو المشكلة المطلوب حلها. ومة كذلك متغيرات مرتبطة بالبيئة إذ يتم إجراء أي تجربة في جلسة ولككل جلسة خصائصها وكل الخصائض'ال تفل خرءا ً من اآلداء قله -2المتغيرات المتصلة باالستجابة: يكني علماه الشن؟التخربي يتتتجيل لطاع اليايمتعلها «اسختوضن ين لنواحي عدة من بينها: علم النفس التجريبي [ -1الدقة نوع ةدععف: في عديد من تجارب اإلدراك تكون مهمة المفحوص في أن يالحظ وجود المنبه بأقصى ما يمكنه من دقة ثم تقاس أو تعد األخطاء. -2السرعة 0ع6م:5 كتحديد زمن الرجع الستجابة معينة أو لحساب الزمن الكلي الني سيستغرقه المفحوص للقيام بأداء مركب وعندما يتكون األداء من وحدات صغيرة متشابهة فإن االختبار يسير تبعا إلحدى هاتين الخطتين: تحديد ْال َرمن :بقياس كمية األداء ف :ومن يحدة له سلفا. ب -تحديد الكمية :بقياس الزمن الذي يستغرقه إنجاز كمية معينة من اآلداء. -3مستوى الصعوبة اءالع.آ 1ناء:1111 لالستجابة عندما يكون لدى المجرب ميزان ألنواع األداء متدرجة في الصعوبة فيكون السؤال ما هي الدرجة التى سيتمكن المفحوص من الوصول إليها بنجاح على هذا المقياس؟ وتطبق هنه الطريقة في اختبارات عدة مثل مقياس ستانفرد -بنيه للذكاء وق اختبارات مدى أو سعة القيكرا واتساع االنتباه. -4االحتمال نوا تألطقطوعمط: وذلك في الحخاالت التي تحدث فيها استجابة معينة في بعض األحيان ولكن ليس في محل محاولة فإن المنبه الذي يوجد على العتبة وان استجابة ماتم تعلمها بطريقة جزئية ستحدث تقريبا في ست محاوالت من عشر ثم تكون درجة االحتمال بالنسبة لها هي 60عند هذه المرحلة من التعلم. -5شلة االستجابة ع025م5ع 01 18طأع دع اة:5 إن العالقة بين االستجابة العضلية واألداء اليد عالقة بسيطة فكلما كان المجهود الذي يبنل في الحصول على نتيجة معينة اقل كانت الكفاية في اآلداء أعظم. ١-87-/ ده علع النقس ته ري د 0 -3المتغيرات الخاص بالمفحخوص: يختلف األشخاص الني تجرى التجارب عليهم في خصائص كثيرة مثشل -1قوة الماحة طأع دعم غذط:]18 اوقوة االرتياط من منبه معين واستجابة معينة كنتيجة للتعلم السابق. ب الدافع عل كلبوع مثال. -3الباعث عتتأدعءعه]: ويتضمن الثواب أو العقاب المتواضع -4الكف ده أطتطمآ: وهو مجموعة العوامل التي تميل إلى تخفيض االستعداد الوقتي للقيام -5التذبنب دهخ)ة11أءو:0 6ج القروةالفردية بوالعروة الراجة إل العمر والضسةرولكالة الغضرية السؤال الثاني: +اماهي] الشيذات اللتحية ف العدرين؟ وماذا يقوم اجرب في علم النفس؟المتغير بالمعنى العريض هو الخاصية التي يمكن أن تتخذ عددا ً من القيم أو الدرجات ومن ثم فإن عدد البنود التي استطاع شخص ما أن يحلها اختبار معين عى مين 5 الع |ا13 ١ ا ' "5 ١ ا2000 يفرق المجرب في علم النفس بين نوعين أساسين من المتغيرات كما يلي: أوال :المتغيرات التابيعة التجورات.التائعة املق الظؤاحر الي اتراغية في وظعينابوالتستؤوينها وفيا البدت التجريي يتحكم اجرب في الظروف السابقة على التجربة ليكتشف الطرق التي تخند بها هله الظروف المتغيرات الت َابعة,حائما هو االستجابةا كانياء المتغيرات اكستقنة المتغيرات غير التابعة أو المستقلة هي تلك الظروف التي تسبق التجربة والتي يتحكم فيها الجرب حرية.والمتعير المستقل مواذلك النوع :من التغيرات :التي يضيطها لجرب ويتحكم فيها ليعرف مدى تأثيرها في ما يسمى بالتغير التابع. ما الذي يقوم به اجرب في علم النفس: يحاول المجرب أن يضبط الظروف أو المتغيرات 2ه 5هه416مه 0عط [معاده© 65التي تحدث حادثة أو واقعة ما تحتها وإذا نجح في ذلك فين لطريقته مزايا معينة تفوق ما للمالحظ الذي يكتفي بمالحظة أو مشاهدة مجرى األحداث دون القيام بي ضبط لها أو تحكم فيها. ومن هنا فإن ا مجرب في علم النفس يمكنه القيام بما يأتي: يستطيع المجرب أن يدع الحادثة السيكولوجية تحدث أو تتم عندما يريد هو ذلكو دكؤن متك عاب اال طعي انالقة: -2يمكن للمجرب أن يكرر مالحظة تحت نفس الظروف الظاهرة. -8اودر للمجرب أن ينوع الظروف بطريقة متسقة ويالحظ التنوع في التتائج ذلك ا موس ري الل الظروف ثابتة'فيما عدا عامالً واخدا ً هو الذي يعل منه التغير التجريبي ليرى التغيراد عداليييكن مالحظتها في النتائج. أو الشروط ١ 0 2289 علم (لنفس التجريبي ولحظات أو وقائع في البيئة واستجابات الكائن العضوي لماء واي منيه عبارة عن جانب مختار من المواقف البيئية الكلية :وأي استجابة عبارة عن خواص مختارة للسلوك الكلي المعقد .الني يحدث في أي لحظة. أوال :المنبه .المثير (5نااب)5( )5115 يشير إلى أي حدث داخلي أو خارجيء أو موقف أو شيء ماه أو عامل يقبل القياس :ويمكن أن يؤثر في السلوك؛ والمثيرات متنوعة فمنها ماهو معقد ومثثير (كشريط مرئي جيد عن عميل تجاري) ومنها ما هو بسيط كدقات ساعة الجائط أو وخز إبرة كألم الجوع وبعض هذه المشيرات داخلي في حين أن بعضها اآلخر يمثل مثيرات خارجية١ . المثير عادة شكل معين من أشكال الطاقة الفيزيقية التى يمكن قياسها بأجهزة دنا إياها علوم أخرى ومن ثم فإن خواص الصوت والضوء والحرارة وما إليها يكن قياسها بدقة وكذلك أيضا موجات الراديىى ومو لجاب تعطالف:أشكك اإلشعاع الكوني؛ ولكن ليس من الضروري أن تكون كل هذه األنواع من الطاقة الفيزيقية مرتبطة بالسلوك وأحد مهام البحث في علم النفس هو تحديد أي الطاقات الفزيقية يمكن أن ترتبط بالسلوك ونالحظ على المنيهات ما يأتى: -1يمن المعروف أن :متيهات معيئة ذات:تأثير هلين السلوكدنيسا منبيات اعترى.ال يعرف لما مثل هذا التأثير: . -2تميل عادة إلى التفكير في المنبهات كحوادث تنشأء خارج الكائن العضوي أو أن كتير اعين ,استجابانا تدا بنيجة لتعرراك عارضضية اق االسةاققب» أعقناء االستقبال الحسي التي تتأثر بالتنبيهات الخارجية» ولكن يجب أن نؤكد أن كثيرا ً من المبهات أيقباذات أصل داتجلى.. [ ا| ان ||| "2 ||١ علم النفس التجريبي -3فحن اإلشارة كل المنيهات عادة بتعبير متغيرات المنيهه كمشير إلى منبه مكين تغييرء ف ,الكمية أو الدرجة ,أو التوع» ويشار إلى,متثيرات المنبه غاليا كمتغيرات 0 ثانيا :االستجاية (ع05همو:5 )26 تشمل,كثيرا ً من أشكل السلوك اإلنساني فثةامن .اال عجابات تسمى االستجابات غير الشرطية (س.غ.ش» ما يميز هذا النوع من االستجابات هو ظهوره على نحو فجائي؛ ودونما خبرة سابقة للكائن الحي بذلك .وهنه االستجابات تلقائية (أوتوماتيكية) أو انعكاسية ال إرادية من حيث طبيعتها ومظهرهاء وهي تقع ضمن نه (الميات :او المعطيات اللكيوية) اللو لي -االستجابة أن الفرد بعد أن ينتقى ويختار خطة عمله وأسلوبه فإنه يبدأ في العمل. االستجابة هي إجابة أو أي عملية نفسية أو عضوية (عضلية :غدية ,حسية)األفضل أن تكون االستجابات سهلة القياس :ويشار إلى مغير االستجابة أو السلوك الذي يقاس في تجربة ما كمتغير تابع واالستجابات يمكن أن تصبح بدورها منبهات 0اد حينما ال تعزز األفعال المتعلمة فإنها تتناقض عادة في القوة. مثال :االطفل الذين تعلموا موضع صندوق البسكويت سوف يتوقفون عن البحث عنه إذا أظهرت لهم الخبرة أنه ال يوجد منه شيء وكذلك الحيوانات قد ( )1أحمد محمد عبد الخالق .المدخل إلى علم النفس التجريي .دار المعرفة الجامعية .اإلسكندرية1992 . ص .25-26 ( )2عبد هللا عريف مصدر سبق ذكره ص .166 ( )3أحمد عبد الخالق .مصدر سابق ذكره ص 23 علم (النفس التجريبي ب ومن السهل التفكير في أمثلة مألوفة أخرى» وتؤدي المفهومية العامة في معظم الحاالت إلى التنبؤ بنجاح نواتج اإلمساك عن إعطاء الشيء المعززء فبصفة عامة نجد أن االستجابات غير المعززة تزول من ذخيرة سلوك الكائن الحي. هي ظاهرة االنطفاء وهي عملية تعرف إجرائيا ً بأنها إزالة التعزيز بعد صدور اشن كانت تعزز في اعد فاالنطفاء يعني تأكيد أن السلوك الذي لم يعد مفيدا ً في إعطاء المكافآت أو تجنب العقاب ال يستمر في الصدور”". إن انطفاء االستجابات أو تالشيها يدخل الصورة من هنه الزاوية والتالشي 0كمصطلح علمي يشير إلى إضعاف االستجابة الشرطية نتيجة تكرار تقديم المثير الشرطي الذي يحدثها ولكن في غياب المثير غير الشرطي”.. ما معني المتغيرات المتصلة بالمنبه؟ وما معنى المتغيرات المتصلة باالستجابة؟ التي تعطينا نتيجة للمتغيرات المستخدمة في التجريب السيكولوجي ثم كيف يقوم ا مجرب في التطبيق عليها؟ أوال :معنى المتغيرات المتصلة بالمتبه هي المتغيرات المستقلة التي تنتج السلوك وتكون الشق األول من الفرض ويعتمد حصرها على دقة البلحث ومدى إِلمامه بالمعارف والمعلومات في مجال علم النفس. ومنها (المثيرات البيئية والحوافز والعوامل الوراثية والخبرات السابقة وعامل النضج) وتصنف المتغيرات المتصلة بالنبه (المتغيرات المستقلة) الى: -1متغيرات مستقلة يتركها الباحث على حاهًا دون تحكم من جانبه: وهي تلك العوامل التي يعتقد البلحث أنها ليست ذات أثر مهم في نتائج التجربة» وأن تركها على حالها يثبت أثرها تلقائيا ً دون تدخل الباحث فالزيادة التي تحصل منه والنقص الني يحدث له يعادل تأثيرهما بعضه بعضا. ( )1فؤاد أبو حطب .سيكولوجية التعلم .دار ماكجروهيل .القاهرة .ص .156 (20عيدك هللا عريف .مصدر سابق ذكره .ص .180 292 ت_ك- علم النفس التجريبي- ً يتناوال الباحث بالتثبيت عند حد معين: -متغيرات مستقلة وهي تلك العوامل التي يرى البلحث تأثيرها الفعل على نتائج التجربة :وإذا تركت دون تحكم فإنها ستتدخل مع المتغير أو المتغيرات المستقلة التجريبية ما يسبب القصور في معرفة أثر كل منها على حلة بالنسبة للنتائج. مثل :االحتفاظ بإضاءة ثابتة في إجراء التجربة :وإلقاء التعليمات دون تغيير في التجارب الفردية ازاعلك الي لفقال القتر ل جدزعة -كيفية قيام الجرب بالتطبيق عليها: يمكن القول بصفة عامة أنه توجد ثالثة أنواع من العوامل هي: أ -المتغيرات المستقلة التي تنبع من عينة البحث (المفحوصين): قد يبدى أحيانا ً أن التعير,ق المتعدين المستقل سودي .إلى أثبن مشين فى المتضبين التابع» بينما يكون ذلك راجعا في حقيقته إلى خاصية معينة للمفحوصين التي يمكن أن تؤثر في المتغير التابع» مثل الذكاء أو العمر أو الجنس أو الحالة الجسمية أو االنفعالية أو الخبرات التربوية أو األسرية أو الثقافية السابقة مثل ذلك :دراسة الفرض اآلتي :إذا زاد عدد ساعات المذاكرة زاد تحصيل الطالب. ب -المتغيرات المستقلة التي تتبع من اإلجراءات التجريبية,١ : قد تؤثر اإلجراءات التجريبية ذاتها في المتغير التابع» فقد يستشف المفحوصين من سلوك الفلحص أو من طبيعة األدوات أو االخختبارات أو الذي يختبر صدقه أو تشكلهم في أهمية استجاباتهم؛ ؛ وأي شيء يلل المفحوصين على هدف البحث قد يحرف استجاباتهم الطبيعية للمتغير المستقل التجريبي .فهم إما أن يحاولوا االستجابة وفقا لتصورهم لما يتوقعه البلحث منهم أو يخففوا هذه االستجابات الطبيعية كذلك اذا عرف البلحث المفحوصين الذين خضعوا للمعاملة أو الطريقة التي يميل إليها في تجربة ماه أو إذا علم كيف أجاب التالميذ في االختبار المبدئي فإن ذلك قد يؤثر في األحكام التي يقررها حينما يسجل المالحظات التي تتعلق بكمية وطبيعة المتغير الذي يحدث نتيجة للتعرض المستقل التجريبيء كذلك فإنه إذا قام فاحص واحد بالحكم على أداء مجموعتين أو أكثر على التوالي أو على نفس (<-)-93 تت علم (لنفس التجريبي المفحوصين قبل وبعد تطبيق المتغير المستقل التجريبي فإن أحكامه قد تختلف نتيجة أنه أصبح أكثز تعبا ً أو أكثر ييز أو أكدثر خيرة كلك فإن في بعض اإلجراءات التجريبية قد يكتسب المفحوص مهارة أو سرعة في أكثر االستجابة وقديفقد حساسيته للمثير نتيجة للتدريب الذي يمارسه خالل تعرضه أكثر من مرة الختبار أو متغير في مستقل أثناء التجربةْ . ج :المتغيرات المستقلة التي تنبع من المؤثرات الخارجية: قد يكون لبعض المؤثرات الخارجية التي تطرأ على الموقف أثر في المتغير التابع مثل :التغيرات الفجائية في انو أو جدوث ضوضاء مغليكة وغيرها من ,مشتنة االنتباه ففي تجارب طرق التدريس قد يتم تعليم مجموعة من التالميذ في حجرة أكثر ضوضاء أو في وقت أقل مالءمة بخالف المجموعة األخرى وقد يكون مدرس إحدى الطريقتين أكثر كفاءة من مدرس الطريقة األخرى؛ وحتى إذا كان نفس المدرس يعلم كلتا المجموعتين :فقد يكون متحمسا لطريقة منهما أكثر من الثانية. -3المتغيرات المستقلة التجريبية: وهي المتغيرات التي يتناوها البلحث بالتغيير المنتظم حسب خطة مدروسة مقصودة مثل :تكرار مرات بالتدريب في تجربة الرسم بالرآة. طرق ضبط المتغيرات :ابتكر البلحثون عددا ً من الطرق لضبط المتغيرات وقد اقترح براون (م«م )8,وجيزيللي ( )001156111تصنيفها إلى ثالث فئات هي: -1التحكم الفيزيقي: تستخدم هله الطريقة لكي نخضع جميع المفحوصين لنفس الدرجة من التعرض للمتغير المستقل؛ أو نضغط المتغيرات غير التجريبية التي تؤثر في المتغير التابع» ولتحقيق ذلك قد تستخدم وسائل ميكانيكية مثل :إعداد حجرة عازلة للصوت أو الضوء لكي نعزل المتغيرات الخارجية غير المطلوبة. -2التحكم االنتقائي: : توجد بعض المتغيرات التي ال يمكن ضبطها بالتحكم الفيزيقي ويمكن أن يتم ذلك عن طريق التحكم غير المباشر ,فقد يحقق البلحث ضبط المتغيرات عن طريق 0 0 |0 ا ا (1 ١ ال ا "1 4 ْْ ا "ا علم النفس التجريبي اختيار المواد المستخدمة في التجربة؛ ففي دراسة لبحث الزمن الالزم لتعلم مواد ذات أطوال تختلفة مثل :قوائم من المقاطع عديمة المعنى قد يؤثر شيء آخر غير طول المواد في الوقت الالزم للتعلم؛ فإذا كانت الوحدات القصيرة من هله المواد أكثر صعوبة من الوحدات الطويلة مثال فإن هذا الشرط قد يؤثر في كمية الوقت الالزم إلتقانها ولذلك فإن البلحث يضبط عامل الصعوبة غير المطلوبء بلعتيار وحدات التعليم القصيرة والطويلة بحيث تكون متساوية في صعوبتهاهء كمايحقق البلحث ضبط المتغيرات بطريق غير مباشر وذلك عن طريق اختيار المفحوصينء فإذا أردنا أن نعرف أن الطريقتين(:01( :ب):أفضل في تدريس مادة معيئة فين مسي األشياء إلى جانب طريقة التدريس يمكن أن يؤثر فيه ولذلك يجب التحكم فيها فإذا ارك ا يرت دمر أكثر ذكاء'مثالً فال يمكن أن نفترض اال تحصيالً أكثر من طالب المجموعة (ص» نتيجة لطريقة التدريس؛ ولكي يتم ضبط عامل الذكاء غير المطلوبء يمكن أن تزاوج بين المفحوصين المتساويين في الذكاء ثم يوزعون عشوائيا ً على امجموعتين (تلميذ من كل زوج لكل مجموعة). -3التحكم اإلحصائي: حينما ال يتيسر خضوع المتغيرات للضبط الفيزيقي أو التحكم االنتقائي فإنه يمكن ضبطها بالطرق اإلحصائية» ويمكن أن تحقق عمليات الضبط اإلحصائي نفس المستوى من الدقة الذي تيسره الطرق األخرى حينما تستخدم في تقدير أثر متغير مه | وقد كان عزل متغير واحد والتغير فيه ودراسة أثره بمفرده في المتغير التابع قاعلة ل في التجارب التقليدية :إال أن البلحث اذا فعل ذلك في أثناء دراسته لظاهرات نفسية معقدة فإنه قد يتجاهل أو يحول دون العمل الوظيفي للمتغيرات الني يتفاعل معها المتغير التجريي في المواقف الطبيعية ولكي يتغلب على هنه المشكلة يمكن أن يدرس عددا ً من المتغيرات تباشر عملها معا ً ثم يتايق الوسائل اإلحصائية بعد ذلك لكي يعزل ويقدر أثر كل متغير من المتغيرات» .٠لنفرض ان أء ب ج ثالث متغيرات تباشر تأثيرها في المتغير التابع (س) في آن واحد فإذا توصلنا إلى معرفة العالقة بين أ بء س؛ فقط فإن النتائج تكون خاطئة آلن جزءا ً من هذه ل ١-95 علم النفس التجريبي 2 - العالقة يرجع إلى تفاعل المتغير (]) مع (ب) و (ج) ولذلك يجب إيجاد طرق معينة لتثبيت المتغيرين (ب) (ج) لكي يتيسر تحديد العالقة الدقيقة بين ()( ,س) وتمكننا الطرق اإلحصائية من أن نقوم بلك» ومن ثم تعطي تقديرا ً لألهمية بالتسبة لما يسهم به كل متغير مستقل من أثر في المتغير التابع ومن هنه الطرق :تحليل التباين في اتجاه واحدء وتحليل التباين المزدوج؛ والتحليل العاملي بطرقه المختلفة. ثانيا :المتغيرات المتصلة باالستجابة مغهومهاء تتمثل المتغيرات المتصلة باالستجابة في السلوك (متغير تابع) ويشير العام توالن إلى أن هذا السلوك له ثالثة مظاهر يمكن قياسها هي االتجاه والكمية والكفاية ,وهنه المظاهر تكون أبعادا ً مختلفة للسلوك ويحسن أن ال يقتصر اهتمام علماء النفس علي واحد منها ويهمل اآلخرين فالكمية تتمثل في درجة الشدة التي يمارسها الكائن الحي في اتجاه ماء وتقاس في التجارب المعملية عن طريق تحديد النسبة المثوية لألفراد الذين يجتازون موقفا ً ماء بينما االتجاه يقصد به تفضيل أسلوب مامن أساليب االستجابة أما الكفاية فتتمثل في مقدار المهارة التي يؤدي بهاالفرد عمالً ما في وحنة الزمنْ . ويالحظ أن وصف امتغير المتصل باالستجابة (التابع) والتدقيق في قياسه من . األمور المهمة في علم النفس التجريبي ألن مالحظة ما يجري من تغيير منتظم لالستجابة نتيجة تغيير العوامل المستقلة يقع في لب الحهدف من إجراء التجربة وخاصة تجارب التعلم» حيث يتطلب قياس التعلم (التغير الذي يحدث في استجابة الكائن) الحصول على مجموعة مالحظات األداء (او القياسات). خالل سلسلة من محاوالت التعلم: وفيما يلي المقاييس المستخدمة في قياس المتغير المتصل باالستجابة التابع وكيفية قيام اجرب بالتطبيق عليها: ظا اال |ظا عه ْ || ١ 8# .لد 1 ْْ " 0 : 5علم النفس التجريبي -1عدد االستجابات الخاطئة: وتسم هذه الطريقة في المواقف التي يمكن فيها تحديد االستجابات الخاطئة دلت حك طباعة محاافة فوطظا عرب بعلت قر :لدف )ع تحياف از ا يعتبر وضع قطع القرص في األماكن غير الصحيحة استجابات خاطئة وما يقوم يحسابه عدد تجارب بات اليد الكهربي والتازر الحركي والرسم في المرآة يعبر عن والجدران المعدنية مجاري هذه التجارب.. -2عدد المحاوالت الالزمة للوصول إلى مستوى تعلم معين: صورة الزمن أو في صورة أذنى عند مكن من األخطاء) ويترك المفحخوص يقوم بالمارسة فيما شاء من محاوالت» وتقارن امجاميع الكلية للمحاوالت التي قام األفراد المختلفون» كل على حدةء حتى وصلوا إلى مستوى التعلم المقرر. -3عدد الالخطاء الكلي الذي حدث قبل الوصول إلى مستوى تعلم معين: وهي ال تختلف عن الطريقة األولى إال في تجميع األخطاء التي أرتكبها الفرد في المجموع الكلي حاوالته المتتابعة حتى يصل إلى مستوى التعلم المقرر. -4مقدارالزمن الكلي المستغرق حتى يستطيع الفرد الوصول إلى مستوى تعلم معين: وهو عبارة عن المجموع الكلي لألزمنة المختلفة في محاوالته المتتالية حتى يصل إلى مستوى التعلم المقررء وفي هذه الطريقة يقرر مستوى التعلم في ضوء معيار زمني معين. -5معدل االستجايةْ : وهو عند االستجابات الصحيحة التي يقوم بها المفحوص ضمن وحلة الزمن وف هنه الحالة تثبت الزمن وتقوم بحجساب عدد االستجابات التي أنجزها المفحوص في هذا الزمن ويوخد فيك االستجابة الصحيحة كمؤشر على احتمال حدوثها في ظروق امعقابهة مسلتقبلة -6سعة االستجابة (قوة االستجابة), .السعة هي قياس كمي لالستجابة في أحد أبعادهه وهذا البعد الني تقا فيه السعة يحدد بدرجات كالطول أو وحلة المقاومة الكهربائية أو وحلةا فالوحدة التي تستعمل في قياس السعة تحدد بنوع االستجابة التي تقيسهاء ففي تجارر بافلوف قيست قوة االستجابة الشرطية عن طريق مقدار اللعاب السائل في فس زمنية معينة بعد ظهور المثتر الشرطي. -7كمون االستجابة (زمن الرجع): وفيها نقيس الفترة الزمية بين حدوث المثيروظهور'االسلنتجابة».قفي جاردا بافلوف تقاس قوة االستجابة عن طريق قياس الفاصل بين حدوث المثير وظهو ق وقت متأخر ه االستجابة الشرطية :فإذا لم يستجب الحيوان للمثير الشرطي إال ِ بدء عمل هذا امثير فإن ذلك يدل على ضعف االستجابة (عدم فعالية ال الشرطي) أما إذا استجاب الحيوان للمثير الشرطي بعد فاصل زمني قصير من ؛ عمل هذا المثير فإن ذلك يدل على قوة االستجابة (فعالية التعلم الشرطي). -8مقاومة االنطماءْ : 1تتحلد قوة العادة المتعلمة بعدد االستجابات التى تصدر دون تعزيز خالل ستسلة محاوالت االنطفاء ويستخدم هذا المقياس لمعرفة مدى قوة االستجابة -9درجة صعوية االستجابة التي يجتازها الفرد: (اختبارات الذكاء الفردية على سبيل المشال) حسب المستوئ الني يصل إليه المفحوص وقد استخدمت هله الطريقة في إعداد وتصحيح اختبار ستانفورد بينيه اذ نجده يحتوي على مجموعة من األسئلة ,بلك مجموعة مستوى صعوبة معين وتناسب يم ا4 000ا علم النفس التجريبي جموعات األسئلة األصعب فاألصعب حتى يعجز المفحوص عن االستجابة» وبذلك يستطيع أن يحدد العمر العقلي للفرد وحسب مستوى صعوبة األسئلة التي أجاب عنها (العمر القاعدي). -0الجهد المدخر (إعادة التعليم): وفيه يطلب من الفرد أن يتعلم شيئا ً معينا بعد قتّرة من الزمن قد تطول وقد تقصرء وبعد ذلك يطلب منه أن يعيد تعلم ما سبق أن تعلمه» فإذا وجد أن عملية التعلم في المرة الثانية استغرقت وقتا ً أقل ما استغرقته في المرة األول؛ أو أخذوا عدد من الحاوالت أقل مما أخذه في المرة األولى فين ذلك يعني أنه وفر جهدا ً يساوي الفرق في الزمن أو عدد امحاوالت بين المرتين: عدد امحاوالت (الزمن) الالزم للتعليم أوالً الجهد المدخر نتيجة التعلم 51 - ْْ عدد المحاوالت أو الزمن الالزم للتعلم ثانيا تجربة توضيحية للمتغيرات» المتغير المستقلء؛ والمتغير التابع أوال :المقدمة إن«الكوار بهو عبارة غلب إطلة لمحاو له عده كرابت اي افكرار الف الشحرابة مناغال الشافج يؤدي :إلى تحسن :األداءة ثانيا :الهدف أوالغرض: بيان التكرار تكرار المحاولة يؤدي إلى تحسن فق األداء. -المتغيرات: : -المتغير المستقل» تكرار المحاولة. علم النفس التجريبي تصميم التجرية: نجرى التجربة على طالب في الثانوية العامة (ذكر) ونقوم بضبط المتغيرات التي تؤثر في التجربة مثل :المؤثرات الداخلية جوع عطشء ومؤثرات خارجية مشل: ضعف اإلضاءة» وتشتت انتباه الملفحوص. -شرح الجهاز المستخدم: الجهاز هو عبارة عن قاعلة خشبية يتوسطها عمود من المعدن ويحيط بهذا العمود أربعة أعمنة متصلة بسلك موصل بمصباح كهربائي؛ وتوجد عشر دوائر بالستيكية مثقوبة .وتوجد ساعة لقياس الوقت. -طريقة إجراء التجريف: نحضر المفحوص (طالب بالثانويه) أمام الجهاز ونعطيه التعليمات: - 1عندما يقال لك ابدأ في امحاولة األول تبدأ بالعمل. -2يوجد عندك 10دوائر بالستيكية مثقوبة المطلوب منك أن تسقطها الواحدة تلو األخرى في داخخل العمود المعدني الوسطى على أن ال تلمس األعمد األخرى الجانبية فإن المستها يضيء لمعيه وتعثير محاولة خاطئة» وسوف أقوم سد الزمنء ولكل محاولة عشر دوائر بالستيكية ,ثم تسجيل عد .األخطك وتكرار التجربة عدة مرات إلى أن يثبت الزمن في المحاوالت الثالث ال تالية. -النتائج: أسفرت النتائج عن هله التجربة أن تكرار المحاولة أي رمي الدوائر البالستيكية (التغير المستقل) عدة مرات قد أدى إلى تحسن في األداء المتغير التابع؛ ومع تكرار اغخاوالت قل عدد المحاولالت الخاطئة من خالل تسجيل الرفن المستغرق كما بلحدول االتي: >7 االي الفترة الزمنية 40 35 20 19 17 15 12 10 10 10 0 دع من اح إحه إاقت زاص إ[ا ني | نم | نم | دم علم النفس التجريبي عدو معد ل أ ذائرة ب بالستيكية ألسيل ويشية مصباح كهرياتي الجهاز المستخدم: أخيرا مناقشة النتائج' :يمكن االستفادة من هذه التجربة في عملية التآزر الخركي لحركة اليد بالبه عند التصويب بالدائرة البالستيكية نحو الهدف (العمود المعدني) كذلك الدقة ف أداء أي عمل يدويء فكلما زادت الحاوالت قلت األخطاء الذي بدوره يؤدي إل تحسين في اآلداء. أتتتقرراع االتوشط الحسابى .مات ا عدد المحاوالت 0 0 النعاليات للمنغيرات ومنهج البحث النجردي اإلحصائي الفعاليات للمتغير المستقل والمتغير التابع -التعسيم التجريي 29تصميم البحوث النفسية -الطريقة اإلكلينيكية -لماذا نري التجربة -الطريقة غير التجريبية في المالحظة -موضوعات البحثء عينة البحث -المنهج التجريبي إحصائيا ً -ما معنى اإلحصاء في التجريب علم النفس التجريبي ْْ القصل الرابع الفعاليات للمتغيرات ,ومنهج البحث التجريبي اإلحصائي عدد أهم الفعاليات للمتغير المستقل والمتغير التايع؟ يستهدف المنهج التجريبي الضبط والتحكم في مقدار ونوع كل من اللتغيرات االاتية: أوال :المتغير المستقل 12060620684 2518616/7ويدرس آثاره في متغير آخرء ويغير البلحث فيه ويدرس اآلثار المترتبة على ذلك في متغير آخر فهو المتغير الذي إراد معرفة تأثيره .ر) ثانيا :المتغير التابع 2] "21801ق تسرمعم )00هو المتغير الني يتغير بتغير اللتغير المستقل أي أنه ينعكس عليه آثار ما يحدث من تغير في المتغير المستقل إذا كاتت هناك ثمة عالقة بين المتغيرين. ثالثا :المتغير غير التجريبي أو المتغيرات الداخلية ع[طةة158 !/م61م 1وهي للتغيرات التي قد تؤثر في المتغير التابع والني يحاول البلحث أن يتخلص من أثره اشاح أو عزله. أما المتغير التجريي ,12516ة؟ اهادءد:ضوماظ فهو المتغير المستقل الذي تختبر تأثيره في المتغير التابع. ولتوضيح مفهوم المتغيرات التابعة والمستقلة والدخيلة يسوق البلحث المثل اآلتي| : في بعض التجارب يحاول البلحث أو الدارس ايجاد العالقة بين متغيرين أوأكثر كليجاد العالقة بين التحصيل المدرسي والذكاء أي معرفة أثر التغير في الذكاء على مستوى التحصيل المدرسيء فهل التغير في الذكاء رضاحي تغير في مستوى التحصيل؟ ام أن الذكاء والتحصيل مستقالن عن بعضهما بعضا؟ عاج لقا عار ليو" مس ست يقاس الذكاء باالختبارات المقننة» ويمكن أن يمشل التحصيل الدراسي فيهنه التجربة درجات امتحان نهاية العام الدراسي؛ يحصر البلحث عينة من التالميدذ من قرقة واستترهيث مثلون عض واسع االستالف ق مسترى الذعنام فبإذا لوج | أنه كلما ارتفع مستوى الذكاءء زادت درجات التالميذ في االمتحان أي في ال :ص المدرسي؛ فإن ذلك يشير إلى وجود عالقة موجبة» يطلق على الذكاء في هله التجربة (التغير السكغل) بينما يطلق على مستوى التحصيل (المتغير التابع). ولكن إذا وجد زيادة في المتغير المستقل يصاحبها نقص ف المتغير التابع؛ فإِن العالقة تكون سالبة» وقد تشير النتائج إلى عدم وجود ارتباط بين المتغيرين» بمعنى أن الزيادة في مستوى الذكاء قد يقابلها زيادة في بعض الدرجات و انخفاض في الدرجات األخرى؛ أي أن التغير في مستوى التحصيل ال تسير باطراد وفق اتجاه مستوى الذكاء كما الا تسير عكسة٠ . وجدير بالذكر أن المنهج العلمي التجريبي في مثل هذه التجارب يتطلب أن تبري التجربة على عدد كبير من األفراد وأن تتكرر أكثر من مرة حتى يمكن الثقة فيما تعطي من نتائج وأن تكون العينة الممثلة تثيال حقيقيا للمجتمع األه الملخوذة منه. وينبغي هنا التأكد بأن هذه النتائج ال قيمة لما وال يعتمد عليها مالم ب البلحث قد قام بتثبيت العوامل اآلأخرى التي قد تؤثر في التحصيل الدراسي مثلة قوة الدافع للعمل المدرسيء وعدد ساعات المذاكرة .والوقت الذي يقضيه ف النشاطات االجتماعية :والهوايات المدرسية:؛ والمستوى االجتماعى واالقتصادي لألسرة :والحالة الصحية الجسمية والعقلية والظروف االنفعالية للطالب وزو ية الكتاب المدرسة وشخصية المعلم وكفاءته ومدى حب الطالب له ومايتوفر فيا لمدرسة من الكتب والمختبرات واألجهزة وما يستخدم من وسائل اإليضاح ومقدا ميل الطالب إلى المواد الدراسية وما يتوفر في المناخ المدرسي من الضبط والربم واإلدارة التربوية الديموقراطية والعالقة بين الطالب واألساتئة وبين الطالب فيه بينهم إلى غير ذلك من العوامل التي تؤثر في مقدار تحصيل الطالب إلى جانب الذكاء. 2 لشيس علم النفس التجريبي فإذا أجريت التجربة تحت شروط مضبوطة يمكن القول بأن ارتفاع مستوى الذكاء يقابله ارتفاع في مستوى التحصيل الدراسي. 1 71يقصد بالتصميم التجريي وضع ميكل األساسي لتجربة ماء وعلى ذلك [ يتضمن التصميم التجريبي لتجربة ما وصف الجماعات التي تتكون فيها عند | التجربة وتحديد الطرق التي تم بها اختيار هله العينة» والذي يتكون من مجموعتين ! 3ا ا ا اي مم التوع كن " "0 ١التصميم أكثر من مجموعة ضابطة واحلة ولكن هذا النوع البسيط من التصميم || :التجريي المكون من مجموعتين ال يستخدم كثيرا ً في البحوث النفسية المعاصرة ألن ا الكل هذا التصميم البسيط ال يعطي معلومات كانفية ولكن لكي يفهم القارىء ' التصميم المعقد ال بد وأن يبدأ بالتصميم المبسط ألن المنطق األساسي واحد في كل عمليات التجريب؛ وعلى الرغم من بساطة هذا التصميم إال أنه يساعدنا في ١الوصول إلى حل كثير من المشكالت من ذلك أثر سماع الموسيقا على حل مسائل 'لجبر وكذلك فإن تجارب المجموعتين من الممكئن أن تستخدم في اختبار صحة النظريات فنستطيع أن تحول النظرية إلى التنبؤ بحصول ظاهرة معينة» ونستطيع أن تستخدم مجموعتين للتحقيق في صحة النظريات فنستطيع أن نحول النظرية إلى التنبؤ بحصول ظاهرة معينة ونستطيع أن نستخدم مجموعتي التحقق من صحة هذا التنيؤ فدتيل البظريات معال أن االشخاصن الثين عصلون على هرجات عالدة فى أجد ' مقاييس القلقء سوف يتعلمون القيام بعمل بسيط. التصميم التجريبي المكون من 2 « 2 < 2عامل: ومعنى هذا النوع من التجارب أنه يوجد لدينا وه سزي ,فلك عر ال لمجاننن ولشمع ةا البريشو لدي :واه تسد 8 -حاالت تخرى التجربة في ضوئهاء ولنفرض أنه يوجد لدينا 80فردا ً قسمناهم تقسيما ً عشوائيا ً إلى 5مجموعات عدد كل مجموعة 10أفراه وسوف نعيش تذكر كل مجموعة تحت 8ظروف علم النفس التجريبي عرض المثيرات مرة واحلة عرض المثيرات مرتين مثيرات بصرية مثيرات #هعية مثيرات بصرية مثيرات 'ععية الحق مباشر الحق مباشر الحل مباشر الحق مبائر 76 36 34 37 94 0 67 68 66 45 75 22 75 74 64 060 43 47 66 22 80 64 70 54 62 23 46 25 81 86 | 00 51 62 23 46 25 81 86 60 49 43 43 62 277 80 52 55 38 42 54 51 23 69 602 75 55 60 45 63 24 50 64 66 56 78 41 52 25 63 78 79 68 66 40 50 31 58 61 80 58 ربنق | نمم أل ممق يان 7قد | كمكان 01 |, 417 ١د تصميم البحوث النفسية: نحن نعرف أن القياس النفسي ال بد أن يعتمد على بعض المبادىء المهمة الج انها الرظوعنة والستم رارض االبناع روه و ركاين؟ مس ارا معي ”٠ تفسيرها بميولة الذاتية وإنما سيحل الوقائع كما هي موجودة بالفعل ال كما يريد أن تكون كذلك من مبادىء القياس الجيد أن تكون األدوات واالختبارات | عتالقة يمعنى أتهنا تقيسن نعال السفة الراةاقياهة وني أن تكون ثابنة ين | تعطي النتائج الثابتة» وكذلك يجب أن تكون وسائل القياس مقئنة بمعنى أن يكوا لالختبار معايير تفسر بها النتائج التي نحصل عليها عند تطبيقها وأن تكون جم خطوات إجراء االختبار محددة تحديدا ً قاطعا ً بحيث يطبقها كل من يستخدم االخت ١7100 علم النفس التجريبي وبذلك يمكن المقارنة بنتائج البلحثين المختلفين الذين يتبعون نفس الخطوات في طروانيطف: استخالص النتائج 2البحوث النفسية: عندما نقيس ظاهرة سيكو لوجية فإننا ال بد وأن نتأكد من معرفة ماذا نقيس عتناكةع] 86/171 1/أي ال بد من تعريف الظاهرة .وكذلك نريد أن نتأكد من نوع العالقة الموجودة بين العوامل التي ثملتها التجربة وهناال بد من فصل العوامل الستقلة وةاطقممتآا غمعل ممم 6ف 1أي العوامل التى يدرس أثرهافي السلوك والعوامل المعتملة أي التي نقوم بمالحظتها 04 21الكلعرفة هله األمور ال بد من دراسة التصميم التجريبي 651065181 0651865ماظ ودراسة االستدالل اإلحصائى ععصعئعام!] 513150621وني تحديد العوامل المراد قياسها ال بد أن نتعامل مع 2-0العلمية 119001565685ويقصد بالفرض حل مبدئي للمشكلة المراد دراستها أو معرفة أسبابها كأن نقول أن الفقر هو المسؤول عن وقوع جرائم األحداث .وأن قيمة أي بحث علمي تتوقف على طبيعة الفرض المستخدم على داللته؛ ولمعرفة معنى الفرض العلمي نعرض خطوات المنهج العلمي فالتفكير العلمي يتضمن الخطوات اآلتية: اكاتريد الطاعرة المراد اسيل ارقش كل عيينا اكينا -2فروض الفرووض أئ وضع الحلول العلمية المبدئية التي تفسر الظاهرة أو المشكلة. -3التحقق العلمي من صحة هذا الفرض عن طريق إجراء التجارب وجمع األمثلة والشواهد. الطريقة اإلكلينيكية 0وطأء/ا! ادءأمذات : 16 ويقصد بها تغير سلوك الفرد عن طريق مساعدته في حل المشكالت التي يعاني منهاء وأحيانا يستفيد أخصائي العالج النفسي بالقوانين السيكولوجية في تشجيع المريض عان االتان بالجلوك المقيول اجتماع) ولك السو اللقي ال ترد قوانين علمية لتفسير كل جوانب السلوك اإلنساني :وإلى جانب ذلك فإن األخصائي يفضل بعض السمات ويعزها ولكن هذه السمات ال تنعزل في الحياة الحقيقية وكذلك فإن سر 109 يك علم النفس (التجريبي عه المواقف التجريبية في نظرهم في المجال النفسي مواقف صناعية 40186181في نظرهم يتناول موضوعات تختلف عن الموضوعات التي تتناولها العلوم األخرى بولذلك ) أن تختلف أيضا مناهجه في البحث ومعنى هذا أن المنهج التجريبي ال يالئم علم النفسء هذا النقد فيه شيء من الصحة .والحقيقة إن التجريب ينتزع حقيقة السمات من حجراها الطبيعي ولكن مع ذلك نقول أن التجريب يتضمن عزل المتقررات وفع لها و كما فم تضشفية وفك المواففك التتدرسية وآلن عاد 7 الشخصية اإلنسانية متفاعلة متداخلة :والشخصية كم موحد وأن التجارب التي تستهدف إدماج أكثر من متغير والتعامل معها معا ً تسمى تجارب متعننة األبعال كتمع ستععصد 8لهدهتكمعمء 1أغان 8وهذا النوع من التجارب يوضح أثر أكثر من عامل عندما تكون هنه العوامل في حالة اندماج 12 005061231108وفي نفس الوقت توضح تأثير كل عامل على حنة كأن تدرس أثر الذكاء والطبقة االجتماعية ومستوى النخل وسن الفرد وجنسه تدرس كل ذلك على الميل نحو الجريمة العالج النفسي اعاء1م 011بحكم إمداده العلمي اأمقسيراته كن الست دقيقا ً فغالبا ً ما يرى في سلوك الفرد أشياء ال يراها غيره في مثل هنه المالحظات تساعده على عالج الحالة؛ وق نفس الوقت تساعده على وضع الفروض العلمية ولكن ال ينبغي أن تتوقتف عند حد استخالص الفروق من المالحظة االكلينيكية دائما ال بد من إقامة التجربة الدقيقة للوقوف على صحة هنه الفروض أو بطالنها. س :لماذا تجرى التجربة: هناك كثير من المواقف واألحداث التي يريد العام أن يعرف كيف تحدث هله األحداث ومعنى ذلك أن السيكولوجي يبحث في العالقة بين العلة والمعلول ويعتبر اكتشاف قانون امثير واالستجابة قانونا ً مهما في شرح السلوك وتفسيره. تكوين الجماعات المتساويك: هناك طريقتان لتكوين هذه الجماعات األولى الطريقة العشوائية أو التعي أما الطريقة الثانية فهي طريقة االختيار 5616108أو امتزاج المجموعة لط 112 علم (لنفس التجريبي التجربة العلمية عندما يقوم السيكولوجي بإعداد تجربة ما فإنه يتناول البيئة غيير والتعديل ويتحكم فيها بحيث تظهر أمامه تلك الظواهر التي يريد مالحظتها رة واضحة وأن هذا الضبط هو الذي يجعل من التجربة سيلة العلم وعلى عم من االعتراف بأهمية التجربة إال أننا ال ينبغي أن نلجأ إليها وإنما نلجأ ً إلى َ الطريقة غير التجريبية في المالحظة 2ه كلمطاعكل2[ 8أمعسمعءم< 8دملذط مخ ع 015 إن علع النفسن علع خديث :النشلة بالقياش إلى غتيره بمنن:الغلسوم االخترى وكذلك فإن موضوع دراسته موضوع بالغ الصعوبة؛ ولذلك فإن هناك بعض اآلساليب غير التجريبية التى ما زالت مستخدمة في هذا امال ومن هذه األساليب السلوب دراسة المجال و 6 11610 5وهو أسهل أسلوب من أساليب المالحظة, ولكن هذه الطريقة وحدها ال تضع أيدينا على القوانئين التي تفسر السلوك أما الطريقة األخرى الشائعة في علم النفس وهي طريقة المسح المطاع 11نزع ناك ع1 وهذه الطريقة مفيدة جدا ً في آراء الناس واتجاهاتهم ولكنها ال تضع أيدينا على أسباب هذه االتجاهات التي يعتنقها الناس؛ ومعنى ذلك أننا ال نصل إلى عالقة العلة بللعلول. . لقد كان إجراء التجارب في الموضوعات النفسية في بعضى األحيان يعترضص بعض الناس على تطبيق المنهج التجريي في علم النفسء ولكن هذا االتجاه التقدي أخذ في النقصان والزوال ويزعم هؤالء النقاد أن التجربة في علم النفس تنزع الشخص من مجرى حياته الطبيعية وبذلك تفسر طبيعتها كما يزعمون :لقد أجرينا هنه التجربة لمعرفة قدرة الفرد على التذكرء وعرض البلحث مثيرات مرة واحلة قم عرضها مرتين وكذلك استخدم مرة مثيرات صوتية وأخرى متيرات معية» ثم قاس نتيجة التذكر مرة مباشرة عقب الحفظ فوراء ومرة أخرى بعد عملية الحفظ بفترة ما وهكذا قسم المجموعة إلى ما يأتي. - 1عرض المثيرات مرة واحلة ومرتين(.)2 علم النفس التجريبي 2مغيرات مععية ومثيرات بضرية (.)2 -3ثم قياس مباشر فوري وقياس مؤجل أو الحق ( )2أي أننا أمام ( )3عوامل كل منها له مشكالت» وينتج عن هذا أننا نتعامل مع ( )8مجموعات كل مجموعة مكونة من ( )10أفراد واألرقام الموضحة بالجدول عبارة عن الدرجات التي حصل عليها الفرد في اختبار الحفظ المستعمل في هذه التجربة؛ وبعد ذلك نستطيع أن نحصل على التباين الكلي ( (ععسصفتعةال 1081أي على مجموع مربعات هذه القيم جميعا ألفراد العينة البالغ عددهم ( )80عن طريق تربيع كل قيمة في الخانات وعن طريق العمليات اإلحصائية المتضمنة في عملية تحليل التباين ويستطيع البلحث أن يقرر مدى تأثير كل عامل من العوامل وكذلك. تأثير التفاعل بين هنه العوامل المختلفة. إجراءات نتجريبية أخرى5 : مذاك إحتراءا حرام يم طون رن ب لك كك ل عجر تفرك | لم اق والتجريبية من ذلك ضرورة وضع التعليمات ( )186 18 0551860085والتي توجه. أفراد العينة سواء أفراد العينة التجريبية أو الضابطة :وفي هذه التعليمات تحلد انطلوب عمله من المفحوص وطرق أدائه أي كيفية االستجابة المطلوبة كما يجدد الزمن المسموح للمفحوص الم. االستجابات التي يقيسها: بمعنى أن نهتم بقياسها بعد إجراء التجربة إننا نكلف باحثين بالتصحيح. وبذلك نحصل على درجتين لكل طالب وبعد ذلك نمحسب معامل االرتباط بين درجات المصحح األول ودرجات المصحح الثاني لكل فرد من أفراد العينة فإذا كان االرتباط كبيرا ً أي ذي داللة إحصائية دل ذلك على تشابه التقديرين وعلى ثبات التقدير ويوضح لنا ذلك مدى اتفاق المقدرين بطريقة إحصائية ال بد إذن من ثبات التقدير حتى يمكن االعتماد عليه :والتقة فيه. تطبيقات سؤال مكتبي ف مادة التجريبي: نااهي مناهج الببحت' العلنيكزو ابرع امنيج التجربي إحصاتيا؟ الى اآلن ونحن بصدد العملية التي ينتظر أن يخوضها الباحت للوصول إل قران اختيار موضوع بحثه؟ وكثيرا ً ما يلجا البلحث إلى استعارة طرق المناهج األخرى باإلضافة إلى منهجه األصلي ومن مناهج الكت العلمى: المنهج التاريخي: وفيه يهدف البلحث للتعرف إلى األحداث والوقائع التي حدثت في الماضي وهذا يعني أنه سيلجا ً إلى كتب علمية أو قصص تتوارثها األجيال عن طريق علمائها أو رجال الدين. تكون أساسا ً للبيانات التي يتم تحليلهه وعلى الرغم من أن البحث التاريخي يختلف عن أنواع البحوث المستخدمة في العلوم السلوكية إال أننا نهتم به في تجال علم النفس» ا إال باستخدام ]20- المنهج الوصضي: اليمكن تحقيق حل المشكالت التي تواجهنا مالم نتمكن أوالً من وصفها ١ 0007 0 موضوعات البحث الوصفي, اللوضرعات الى تصيليا اكد اكاك الوصفية فقد تشمل بيانات م ١ يعبر عنها كميا ً مثل السن والجنس والمهنة والمستوى التعليمي وعدد األطفال | ء. را الباناتالي اعنم ممرافة سيل تكرارها في عيشة أو.مجتمع ما أو در ]| االرتباط بينهم وبين متغيرات أخرى في الدراسةْ . وقد تسعى الدراسة الوصفية إلى تحديد درجة تواتر وتكرار ظروف معينة مرا السلوك وخصائص من يمارسها مثل :عدد مرات االستماع للوذاعة أو طول فترة االستماع أو المشاهدة عئة مرات .التزاور مع الجيران واألقارب واألصدقاء .كماقد تشمل الدراسة الوصفية بيانات عن 1لناس واتجاهاتهم ودوافعهم وتوقعاتهم تيدم أ الدراسات الوضفية ال تدل على وجود عالقات سببية إال أزريا وى ب 7 التديؤ عن السلوك في المستقبلء ويعتمد المنهج الوصفي على جمع اليافات الك 0 رع اص مسقم ع داري سر و ري 0 ويحتمل أن تكون بياناته متصلة بأشخاص ] و بموضوعات أو حوادث أو أشتك وتصنف األبحاث الوصفية الى: -1التراسات اسح -2دراسات العالقات المتبادلة. 3جيالدراسات :العتبعة. المنهج التجريبي: © هو األداة الوحيدة لبيان عالقة السبب معرفة أسبات الظاهرة ولذلك إذا صمم البحىف التجريبي بعناية فإن البلحثك سيمتلك أداة قوية تشاعده علي عدار وروي بطريقة ال تعادلها طر يق ةأخرىلمذا تعتين اليحورث"الصجريبية أقمة البيكوك العلمية :إن أهم ما يميز البحث التجريبي هو راض فرض معين» وتغيير الظروف بطريقة خاصة ثم مال حظة النتائج وتحليلها الت ططوتهة عالية شن بالعدرة علىيتبنل االلحدات واملتع لطي ال وتم على مجرد إجراء تجارب مقارنة ألنه في الحقيقة يبدأ بتحديد ظاهرة أو مشكلة معينة. ناكا باألثر فهو الوسيلة التي توصلنا إلى 8745 علم النفس التجريبي عينة البحث: © تحتاج األبحاث العلمية :وباستثناء البحوث التاريخية» إلى أفراد يطبق عليهم البحث ويسمى هؤالء (عينة البحث) وقد وضعت علة قواعد الختيار العينة الممثلة يمكن للبلحث اختيار واحلة منها عند تصميم منهجه وإدارته فتحدد العينات على أنها عشوائية أو طبقية أو مزدوجة أو منتظمة أو عينة فئات”* وبما أن العم السري تن اح سال البعية الحليى نذكر أهم عناصر المنهج التجريي.ِ : يعتير المنهج التجريبي عصب العلوم الحديثة كما يعد الدعامة القوية التي تقام عليها المعرفة العلمية وله عدة عناصر. المالحظة وأنواعها: « المالحظة هو توجيه الحواس واالنتباه إلى ظاهرة معيئة وللمالحظة أنواع: - 1المالحظة العادية. -2المالحظة العلمية. -3المالحظة المسلمة. --4المافحظة الكمية والمالحظة ا لكيفية. المالحظة العادية: * وهي التي يقوم بها الرجل العادي وهو ال يبغي التوصل إلى الكشف العلمي بل لتحقيق النفع العام. المالحظة العلمية: * تهدف إلى الكشف عما هو جديد في الظاهرة ليصبح جزءا مكمالً في معرفة التلياتْ . ( )1دكتورة ألفت محمد ,مناهج البحث في علم النفس سنة النشر ( )1990دار المعرفة الخامعية اإلسكددرية. علم فسن التجريبي المالحظة المسلمك: الملذاحظة الكميك: « وهي الطريقة التي يستخدم معها البلحث بيانات كمية كالعدد أو الحجم أو امار المنهج التجريبي إحصائيا: حينما ال يسير خضوع المتغيرات للتحكم الفيزيقي أو التحكم االنتقائي فإنه يمكن ضبطها بالطرق اإلحصائية ويمكن أن تحقق عمليات الضبط اإلحصائي نفس المستوى من الدقة الذي تسيره الطرق األخرى حينما تستخدم في تقدير متغير ما وقد كان عزل متغير واحد والتغير فيه ودراسة أثره بمفرده على المتغير التابع قاعلة أساسية في التجارب التقليدية إال أن البلحث إذا فعل ذلك في أثناء دراسته لظاهرة تربوية معقلة فإنه قد يتجاهل أو يحول دون العمل الوظيفي الثاني للمتغيرات التي يتفاعل معها المتغير التجريبي في المواقع الطبيعية. ولكي يتغلب على هذه المشكلة يمكن أن يدرس عددا ً مين التغيرات ,تباشير عملها مع ثم يطبق الوسائل اإلحصائية بعد ذلك لكي يعزل ويقدر أثر كل من المتغيرات ولتوضيح ذلك نفرض أن (أ .ب» ج) ثالثة متغيرات تباشر تأثيرها (س) في آن واحد فإذا توصلنا إلى معرفة العالقة بين (]) و (س) فقط فإن النتائج تكون فارغة ألن المتغير () هو في جزء منه نتاج لتفاعله مع (ب)»( :ج). لذلك ال بد من ايجاد طرق معينة لتثبيت المتغيرين (بء» ج) ولكن عن طريق الطرق اإلحصائية نعطي تقديرا ً لألهمية النسبية لما يسهم به كل متغير مستقل من أثر في المتغير التابع (س)©. 600عبد الرحمن العيسوي مناهج البحث العلمي سنة النشر دار الرتب الجامعية". ( )2ديوبولدب فان دالين مناهج البحث في التربية وعلم النفس سنة النشر .1994 1 28 تطبيقات س :ما معنى اإلحصاء ي التجريب؟ الجواب: يبحث اإلحصاء في أساليب كثيرة في علم النفس التجريي مثل المتغيرات أو المؤثرات التي تؤثر فيه كالذكاء أو االتزان أو االنفعال أو الصحة الجسمية أو قوة السمع واإلبصار أو الظروف المنزلية للتلميذ ..الم. ويلعب اإلحصاء دورا ً مهما في البحوث النفسية والتربوية واالجتماعية جيث تطبق االختبارات والمقاييس النفسية والتربوية وتعالح نتائجها معللجة إحصائية فتعرف حدود الظاهرة التي نقيسها وتحسن عرضها ووصفها ونعرف صلتها بغيرها من الظواهر مثل اإلحصاء. - 1اإلحصاءات الوصفية 176 412156165م:1هو :12وهي التي تجعل الييانتات أأق المعطيات أو المعلومات التي حصلنا عليها تبدو الس امعط لو يرا وداللة. -2اإلحصاء االستداللي ]165]215ة 12185620121فهو اللي يسمح للبلحث بإصدار األحكام؛ فباستخدام هذا النوع من اإلحصاء نعرف عما إذا كان مجموعتان من التالميذ مثالً يختلفان اختالفا ً جوهريا ً في تحصيلهم أو ذكائهم ونعرف إذا كان ما يوجد بينهما من فرق له داللة إحصائية أم أنه مجرد فرق بسيط يرجم للخطا ً في القياس والعوامل الصرفة 018768 87056عكس اإلحصاء الوصفي. -3االحصاء الوصفى المنخنيات المختلفة 150765ا )0ومقاييس النزعة المركزية لع لمع "1له مثل المتوسط الحسابي والوسيظ والمتدوال أؤ الشائع وكذلك مقاييس التشتت أو االنمحراف في الدرجات 169!3:186/17وكذلك مقاييس العالقات بين المتغيرات المختلفة :أي ايجاد معامالت االرتباط بين سالسل الدرجات المختلفة المستملة من تطبيق اختبارين أو أكثر على نفس المجموعة من األفراد مثل الذكاء أو التحصيل. 117 سك علم التفس التجريبي ومن بين الطرق المستخدمة في مقارنة درجة الفرد بدرجات مجموع األفراد وضع الدرجات في ترتيب بيني 18أكلصة 2106 11ع 2والمعروف أن البيئة عبارة عن نسبة يجموع الدرجات األقل من هذه المثينء فالئين ال 64يعني أن درجته األصلية كانت تساوي وتزيد عن درجات 764من مجموع األفرادْ . أما المئين 50فيساوي الوسيط 27والوسيط هو القيمة التي تنقسم عندها الدرجات إلى نصفين. اإلحصاء ال يفيد في الدراسات النفسية والتطبيقات السيكولوجية العملية سسب وار أداة مفيدة جدا ً في العلوم االجتماعية واالنثروبولوجية واالقتصادية وعلوم الحياة التي تعتمد على العينات 165م.5810 وقد قدم سير فرانسيس 015 08108ممم] 1كأ 5والني كان يمتلك ذكاء عاليا ً «حوالي 200نسبة ذكاء .)1.0 عرص ترادو األشايب انع لون اهدي اوري داكا عن مسح حون عنما الوتسباك يوا رطنورا رسعو اليرت بالكال مالعاي التي كان يستخدمها والتي تساعد على: 1مشاعته الطالت على إجراء التجارب المعملية وتلخيص وعرض نتائجها. -2اإلحصاء ضصروري لإلعداد والتدرر يب المهنى 01امو [12اء 855له 515005 15 همه دورط / -3اإلحصاء هو األساس الهو ي في كل البحوث 5ع ناقتاها 5يعطبووو 2عورم 5تالعك طاعنوووعج مز وزوج إذا أراد البلحث الحياة لبحثه فال بد أن يعتمد على الوسائل اإلحصائية اإلحصاء يساعد على تقديم أدق نوع ممكن من الوصف للمعطيات التي محصل عليها في التجربة .ظ -4عن طريق الوسائل اإلحصائية نستطيع أن نتنب بحدوث ظواهر معينة فعلى أساس معرفة درجة طالب معين في اختبار االستعداد األكلديمي مشالً نستطيع أن نتنبأ بما يحصل عليه في مادة الجبر مثالً. 2-0 007 علم النفس التجريبي -3يساعد اإلحصاء في معرفة علل وأسباب بعض الظاهرات عن طريق ضبط العوامل والمتغيرات ومعرفة أكثر من عامل على حلة. -6إجادة فهم مدلول االصطالحات اإلحصائية مثل المتوسط والوسيط والمنوال ومعامل االرتباط واالنحراف المعياري والمدى المطلق ونصف المدى الربيعي والخطأ المعياري وتحليل التباين وما إلى ذلك من الرموز واالصطالحات الفنية التي يسفيد من معرفتها الطالب. تساعد دراسة اإلحصاء الطالب على إحياء قدراته ومواهبه وخيراته السابقة في الرياضيات كما تنمي فيه هنه القدرات الرياضية. انا اإلنخصاء قاعال الطالب والقارىء على تفده الدرجاك تفسير) سنليما ً واستخالص النتائج من تلك الدرجات. وال شك أن القياس العقلي يواجه صعوبات أكثر نما يواجه القياس الفيزيقي مثل قياس الطول والعرض أو العمق أو الزمن أمادراسة خخصائص العقل اإلنساني فإنها أكثر صعوبة وعندما نتكلم عن خصائص هذا العقل مثل الذكاء أو القدرات يجب أن تكون على حذر من الوقوع في الخطأ التفكير في هنه المخصائص كأشياء لها وجود محسوس عأاطاأوصة.1 0في القياس القريفي يسكظليم العام آذ مزل ان" الراك #الفزقه عخان الطامره كذلك فإنه يستطيع أن يستخدم وحدات قياسية مستقيمة تلك الوحدات التي يتفق عليها العلماء.اتفاقا كامال. ولكنه األمر األكثر صعوبة مع السيكولوجي ألنه يجد صعوبة في تحديد العالقة.الفعلية أو عالقة السببية أي العالقة بين العلة والمعلول أوالسيب والنتيجة فالظواهر التي يقيسها السيكو لوجي متغيرة. مفاييس النزعة المركزيك: -1المتوسط الحسابي: والمتوسط الحسابي 71687ببساطة نحصل عليه من مجموع القيم أو الديجات وقسمة هذا المجموع على عدد الحاالت. 61192 تك علم التقض (ااتجريين سس سبي م والمثال اآلتي يوضح لك هنه الفكرة البسيطة وهو عبارة عن عدد من التالميذ في أحد اختبارات مادة الحغرافيا. رقم التلميذ الدرجة 45 1 70 2 21 3 322 4 51 5 68 6 48: 7 39 8 16 9 84 10 114 10 بما أن عدد التالميذ 10وأن مجموع القيم يساوي 4وبذلك يكون متوسط مجموع القيم _ 474 عدد الحاالت 10 0 -2الوسيط1 : ويعرف الوسيط 5460138بأنه نقطة التوسط في أي توزيع بحيث يصبح علد القيم الني تعلوه منحاويا ً لعدد امققم الي تم ادوتته: ومن السهل ايجاد هذه النقطة في التوزيع إذا كان عدد القيم فرديا ً 044 <1فإذا كان لدينا األرقام اآلتية فكيف يمكن ايجاد الوسيط: يه -الحو حرو دو د دن أول خطوة هي ترتيب هله الدرجات ترتيبا ً تنازليا أو تضاعديا: دلق جلو حزة 82و 1 -200- علم النفس التجريبي في حالة ما يكون علد القيم فرديا ً كما هو الحال في هذا المثال حيث يوجد لدينا 9قيم فإن القيمة الوسيطية هي التي يوجد أعالها نصف الدرجات وأدتاهيا اآلخر .ومعنى ذلك لدينا 4درجات فوقها و 4درجات أدناها فتكون القيمة الخامسة هي في مثالنا هذا القيمة 7 ادن انرشط احبر فإذا رمزنا لعدد الحاالت بالرمز ن فإن رتبة الوسيط يمكن ايجادها بالمعادلة اآلتية: تن 1-اللرأافكمر 525-55-5والفي|اطاضشية :52 -4المتوال أو الشا ّمع /1006ا: يعرف المنوال أو الشائع بأنه القيمة أو الدرجة ذات أكبر تكرار في أي تجموعة من الدرجات. فالنوال نقطة على التوزيع ذات أكبر تكرار. حاول أن توجد منوال القيم اآلتية: كالح هيت و ابوج 1ت ورد اهب 4درمعام ديو 4- رقم التلميذ الدرجة 11 علم النفس (التجريبي 5حصت وواضح أن لدينا قيم عددها 12وأنها تتراوح من بين 8 » 1وبايجاد تكرار قيمة نحصل على الحدول المبين أعاله حيث يتضح منه أن القيمة 4هي التي تكررت ثالث مرات فهي بذلك تساوي المنوال. ِإذن المنوال 4 - الفصل الخامس الدجردب في االشتى اط البسيطى اإلجرائي والكالسيكي واألتعال اللنعكسةّ -التجريب في االشتراط البسيط. -التجريب في االشتراط االجرائي واألفعال المنعكسة "-األسس تررك الكماية > االشتزاط اإلسراق مكبر -المتغيرات التي تؤثر على التعزيز -جهاز لقياس رد الفعل ح الحجروب بف التعلم الشرطي البسيط .وتطبيققاتة االمجربية العالج عن طريق االشتراط مع تجربة التعلم وكيفية قياس االستجابةالشرطية :تجارب اختبار التعلم الشرطي -التجريت في االشتراط اإلجرائي -نظوية سكتر والسلوك اإلنجراتى -التعزيز السلبى للعقاب -الثواب والعقاب "-الصلياغة التلوعية لشكتر جشاركك المدوسة الشكلية االسحصارية -محارت االشاراط الكالسيكي وتجربة بافلوف علم النفس التجريبي (لفصل (افقاس التجريب #4االشتراط البسيط والإلجرائي والكالسيكي واالفعال المنعكسة سنذكر بشكل قصير بعض التجارب التي قام بها بعض من علماء النفس على االشتراط الكالسيكي واإلجرائي من بينهم :العام الروسي بافلوفه والعام سكنر والتجارب التي أقامها على االشتراط اإلجرائي. وسنالحظ كيف يتم االشتراط واالقتران بين المثيرات التي يحدثه البلجيت والمجرب وكذلك االشتراط اإلجرائي والكالسيكي واألفعال المنعكسة وأن هذا االشتراط يؤدي إلى التعلم. وأبضاسترى يعض التجارب إلى انيت على الماك باالشاراط. االسس التجريبية المعملية: علم التفس التجريبي: يعمل المشتغلون في هذا الميدان على دراسة سلوك اإلنسان والحيوان في المختير باستخدام الطريقة التجريبية ووسائل الضبط تعتبر في غاية الدقة. وعلى الرغم من أنهم ليسو الوحيدين من علماء النفس الذين يستخدمون التجربة؛ إال أنهم هم هؤالء النفر من المشتغلين في علم النفس والذين يهتمون بدراسة طبيعة استجابات األفراد للمثيرات الحسية وطبيعة اإلدراك والتعلم والتذكر ضمن موقف تجريبي مضبوط بحيث يمكن من خالله التحكم في عامل واحد أو جملة عوامل لقياس تأثيره أو تأثيرها في طبيعة استجابات الفرد. 21255 كك علم النفس التجريبي االشراط الكالسيكي: تجربة بافلوف: إن تجربة بافلوف تتلخص في أن يؤتى بكلب وتجرى له عملية جراحية ف فكه يفيت مين تعريقنى نهم اللعاية إل الطب تجربة بافلوف على أشراط سيالن لعاب الكلب: إن الترتيب المعتاد لألحداث في حالة األشراط الكالسيكى مثير شرطى ومثير غير شرطي (استجابة) يمكن أن يسم بطريقة أسول إة تصورتا أن الث الشرطي عبارة عن إشارة تدل على أن الطعام قادم وأن االستجابة الشرطية يمكن اعتبار بمثابة عادة بسيطة وذلك ألمرين اثنين هما: -1تكون رابطة أو عالقة بين مثير واستجابة. -2أن هذه الرابطة هي شيء قد تم تعلمه فعالً. الألشراط اإلجرائي (تتجارب سكنر): يوضع فأر جائع في صندوق وهو ما يدعى عانة بصندوق سكنر وأن الجزء الداخلي من الصندوق بسيط وغير معقد وال يوجد به شيء سوى رافعة و قضيب يوجد تحته طبق للطعام كما يوجد فوقه ضوء يمكن إشعاله حسب رغبة المشرف على نجي وعنا يا اال ند الصدرق ذه يعذفي ارك ةم ع شعوره بالراحة وغالبا ما يلتطم أحد قدميه بالرافعة. المتغيرات التي تؤشري التعزيز. ضمن حدود معينة يمكننا القول بأنه كلما زادت كمية التعزيز زاد معدل التعلم إن هنه العالقة اإليجابية بين التعزيز والتعلم توضحها التجربة اآلتية. االي ال ا 010 أنواع المتاهات وتتكون من صندوق بمثابة نقطة البدء يخرج منه عمر مستقيم ينتهي تر ل ا من الطعام وكان الفأر يوضع في الصندوق الذي هو نقطة البدء ويترك ليتحرك في 5 دوع علم النفس التجريبي لمر الرئيس حتى يصل إلى نهايته وعندها فعليه إما أن يلتفت إلى اليمين أو إلى الشمال للوصول إلى الصندوق اللي يوجد به الطعام .أ جهاز لقياس رد الفشعل: المركب لمنبهات يقدمها الجهاز وهو ذات أهمية كبيرة في اختبار العمال في ميدان النقل» مثل سائقي سيارات النقل وقد يحتاج التجريب في مشكالت نفسية أخرى إلى قياس بعض السمات أو القدرات الفعلية أو المهارات الحركية بمعمل علم النفس باستخدام أجهزة وأدوات قياس خاصة حتى يضمن الموضوعية والدقة في القياس ومثال ذلك قياس قوة التحمل أو سرعة التعب أو مهارة األصابع أو التازر الحركي البصري أو حدة اإلدراك أو حصر االنتباه ..الم. القياس العلمي للغروق الفردية: نشأت أول عملية تجريبية منظمة عن الفروق في السلوك في اكتشاف لعرض اختالفات زمن الرجع بين الفلكين فقد كان كينبروك 11026 870012 1769لمساعلة في مرصد جرينتش منهمكا في تسجيل اللحظة التي تمر فيها نجوم معينة في مجال التلسكوب هو جهاز لقياس زمن الرجع يقيس هذا الجهاز زمن الرجع أي الفترة الزمنية بين نسبة ظهور االستجابة بدقة تصل إلى 100/1في الثانية للمنبهات اللعسنية ا أو1ا| لتم روك جهاز الديناموجرات: فقد قامت أببحاث ويسلر 1901 155165/18على درجات امتحان طلبة كلية كولومبيا تنج عنها نتائج حانعة في هذا الشأن وجد ويسلر أن االرتباط األبكار وبذكر تبين درجات الكلية ودرجات اختبار أن كاتل جهاز :يستخدم في معمل علم النفس لقياس قوة وأحتمال الشخص كما يبدو في ضغط اليد على مفتاح مطاط تملوء بالماء مرتبط بالجهاز يحرك بذلك الضغط إبرة تتحرك على شريط من الورق يتحرك كهربيا ً فستجل بذلك مراحل االختبار على شكل خطوط بيانية تمثل ذبذبات جهد الشخص. 00ص 251إلى 252علم النفس المعاصرء د .حلمي الملجي دار النهضة للطباعة والتشو. 5ك 17 -علم النفس التجريبي #واإلبرة الطبية استخدمتا كمثير شرطي واألنسولين كمثير غير شرطي وبعد تكرار كلة مرات تم استبدال األنسولين بمحلول عادي ال تأثير له ومع ذلك فقد كانت الفثران تظهر صدمة مشابهة للصدمة السابقة التي الكثها حقنة األنسولين. أجريت تجربة على مجموعة من طالب إحدى الجامعات وم يكن يعلمون أن هناك تجربة تجرى عليهم حيث أقام اجرب نوعا من الحوارات التي تبدو حرة مع الطالب بينما كان امجرب يسلك في أثناء هذا الحوار طبقا لخطة معينة حيث عمد على تدعيم الجمل والعبارات التي تصدر عن الطالب وتأخذ صورة الرأي الشخصي كان يدعم فقط العبارات التي تند مثا بمكلعات (أني المنقذ) أنه يبدو لي ويدعم الرد مثل هذه العبارات بتعليق مثل (أنك على صواب) (أنا أتفق معك في هذا). ولوحظ أن عبارات الرأي الشخصي ازدادت زيادة ملحوظة في أثناء الفترة آلتي كان يعطي فيها تنعييا ليما بينما تناقصت هذه العبارات في مرحلة اإلطفء. حالة المرأة التي تفضل اللون األزرقه م 1لون أزرق من المالس وس هو ارتداء هنه المالبس و مر هو الدعوة إلى االحتفاالت والمناسبات وس هو السرور الذي تسببه هذه المناسبات ثم قرن م +من أي لبس المالبس الزرقاء والمناسبات ثم ينتج عنه الشعور بالرضا م » سج ويشبه ذلك ما يحدث لألطفال الذين لديهم والدون متسلطون متحكمون فإنهم قد ينظرون إلى كل الكباز كونهم يهابونهم؛ مثال: (م + ,مي) بوصفهم أشخاصا ً يهابونهم إليهم بخجل وعداء (س ),وال بد من قدر كبير من االتصال مع لطفاء عطوفين حتى يتغلب هؤالء األطفل على شعورهم با لجل وهو من أجل فك االرتباط ( المدخخل إلى علم النفس .عبد الرحمن عدس :محي الدين توق» .1995ط 5دار القكر ص .93 61255 ١ك علم (لنفس التجريبي سلسم عن الراشيدون عافة © س؛ االستجابات المألوفة م الوالدون المتشددون كي سو الخجل والخضوع والعداء_ . 0حي سو المنجل والمتضوع والعداء. 6الراشدون عامة 4سو المخنجل والخضوع ا تجربة: يمكننا تطوير طفل يقابل والنه في الصباح (مثير) فيبااره بقوله (صباح الخير وبعد فترة نالحظ الطفل يقابل الرجال األخرين والذين يشبهون الوالد بطريقة ] بأخرى بتحية الصباح. 60 5 وهي تعميم االستجاية ١ تجربة: استطاع,واطسن .انيودي وف طفل ييلع «11شههرا من فيان اعتاد الطفل اللعب به عن طريق االشتراط وقد استطاع واطسن إحداث هذا الخوف عن طريق لجع بار بثو الشوف يطببعت عد الطقل وجو صبوت مناج»,مصليية النار 1, مثير محايد الذي اعتاد الطفل اللعب به وهكذا تكون ارتباط بين الفأر واستجابة اوت لم رمعت يعد ذلك هدو االرتجاية يك أصيح السلق عتلف بن ١0 1 ملمس وشكل الفأر©, تجربة: توضع حماما بي قنسن حيرت يستطيع أن يرى كل حركاتها وتوضع لوحة داخل المنعن مرسوم عليها نقطة ملوتة مراء أ بوذا ويقدم قا طب االم ل عنلما تدور الجمامة قليال في ااه العططة, ا 2ك ( )1رمضان القذافي» نظريات التعلم والتعليم ,الدار العربية للكتاب ص .135 3در النهضة دار النهضة العربية ص .266 سر ِْ_ علم النفس التجريبي يوقف التعزيز حتى توم العامة بحركة بسيطة نحو النقطة يعطي التعزيز فقط يتحرك رأس الحمامة قليالً نحو النقطة وأخيرا ً يعطى التعزيز فقط عندما تنقر [النقطة | .اللدوو اع أ و اليو عانشطيا ١ اتحربهة: تاالحظة الفأر وتنفذ خالل السلك إلى داخل القفص رافعة من التحاس وتتصل هته الرافعة بجهاز يعمل في حال طرق الرافعة من الداخخل على قفل الدائ َ ثم تحرك في اتجاه ثقب يبدأ بحرمان الفأر من الطعام لملة محدودة ثم يلجأ على حتى يقوده الرنين إلى مكان الطعام. الطعام إال إذا ضغطت الرافعة وبعد أن يتعلم الفأر ضغط الرافعة والتصول على الطعام تبدأ مرحلة يقوم الطعام فيه فقط في الممرات التي يضغط فيها الفار كل الرافعة. تحربة ديكي (طفل ذهاني) مريض عقليا ً عمره ثالث سنوات أحضر إلى العيادة يسبب تقلباته المزاجية ونوبات الغضب التي تؤدي إلى الزرقة وأنه يرفض النوم ونقص في اإلبصار قال وولف :بأن حالة الطفل تتطلب دخوله المستشفى؛ واتقفلت إجراءات وضع الطفل داخل غرفة يغلق عليه الباب كلما عحوث :السلوك االصطكرتك وحددت السلوك اليد يخرج من الغرفة وبهذا يؤدي بالطفل إلى العقوبة والسلوك السيء يؤدي به على المكافأة والحظوا أن مصلحبة ديكي إلى الغرفة من قبل أفراد ( )1سيد محمد نخير هللا تمدوح المنعم الكتاتني سيكولوجية التعلم بين النظرية والتطبيق؛ 3دار النهضة العربية ص .290 د كت علم النفس التجريبي بت الحراسة كان يغضب مزاج هادىء وأن سلوك ذهاب الطفل إلى الغرفة كان يعزز إغناكاتالكافاة لفك نظ أفراد" از كلها ,كال نئل زر لمر شعت عطي لال االيجابي وبحيث يختفي سلوك إذاء النفس الحاد لدى الطفل"". تجربة: مريضة تبلغ من العمر 38سنة كانت تشكو من أنها كانت تضغط على أسنانها في أثناء النوم وتحركهما مع بعض وقد طلب عنها وولف تكرار هذه األزمة حول قال تفرد وله 13جه وإكدة و" كل مر وده واكزناك امداخ م | العمل لمدة نصف ساعة يوميا واستمر العالج لمدة ثالث أسابيع وم يحدث انتكاس حت بعادت عرزو ونا غال لقفاءةة. طريقة العالج بالتكريه والنفوذ: والغرض منها هو تكوين فعل عكس شرطي جديد بحيث يستجيب المريض إلى المثير بإحساس مؤْ لم بدأ العالج بإعطاء المريض حقنا من مركبات األومورفين أو األميتين ومن خواص هذه الحقن أنها تجعل الفرد يشعر بالغثيان والقيء والملغص, وضيق الصدر وبعد إعطاء هنه الحقن يعطى المريض الخمر وبعد تناول أول أو ثاني كأس يشعر باألعراض السابقة فإذا تكررت هذه العملية ولعلة أسابيع ستؤدي إلى األلم واإلعياء العام وذلك عن طريق االرتباط وتصبح الخمرة ستؤدي إلى األل. تجربة: تتضمن إجراءات العالج جلوس المريض على كنبه صغيرة يواجه شاشة موضوعة على الحائط ومثبت على مساعدة أقطاب لتوصيل الصدمات الكهربائية ثم يعطى كمية من الما وأخرى من الكحول وكوبا ً لكي يخلط فيه هذين السائلين وأعطيت له تعليمات بأن يرشف «مأو المزيج ولكن ال يليه بعض الغخاوالت» يصحب االرتشاف صدمة ذات كثافة متزايلة» وكان المعالح يخبره بأن الصدمة سوف تنتهي 2.78 ( )2فيصل محمد خير الزراده عالج األمراض النفسية. 325 د علم (لنفس (لتجريبي عندما يقذف المشروب من فمه في إناء معد لذلك وفي مرات كانت تحذف الصدمة ويطلب منه أن يقذف بما في فمه عندما تضاء أمامه لمبة خضراء .في هذا األسلوب تطبيق لمبدأ التعزيز المتقطمع [1 16التقصدطه 2 1حيث وجد أن نسبة االنتكاس عالية في مجموعة المدمنين الذين عولحوا بهذا األسلوب. تطبيقات: السؤال :ما هو التجريب في التعلم االشتراطي وكيفية قياس االستجابة الشرطية؛ وتجارب اختبار التعلم الشرطي؟ اإلجابة: التجريب :هو النمط المقنن من المالحظة الني تضبط فيه المتغيرات ويسيطر عليها بطريقة ما من الطرق فالتجريب هو الظاهرةة كما يعول اإلنسان في شروط تحدوثها حيث :يغير البلحث أو,المحرت ماريشاء من الشروط أو العوامل امخيطة بالظاهرة التي يدرسها كما يستطيع أن يغير من الظروف حدوثها تحت شروط قد تكون جديلة فأساس التجريب هو تحكم البلحث في الظروف المحيطة بالظواهر التي يدرسها بطريقة صناعية» فالتجريب هو المنهج الذي تتمثل فيه معام الطريقة العلمية بصورة واضحة وهو الذي يستخدم التجربة للتحقق من صحة الفروض التي تربط بين الظاهرة والعوامل المرتبطة أو المسببة لما. مما سبق يتضح لنا أن التجريب يتصف بما يأتي: أ -يتيح التجريب للمجرب أن ينتج الظاهرة التي يدرسها والتي قد ال تحدث في الطبيعة إال نالرا ً متى شاءْ . ب -يتيح التجريب للمجرب أن يغير من شروط التجريب ويعدل فيها حتى يتتطليع أن اشغ ظالظل قاض تيف كافك عل امغورن الك اللوفتزة واكير ا مقيعيا واقعيا في الظاهرة. ج -يتيح التجريب للمجرب تبسيط المعقد في الظاهرة. علم (لنفس (لتجريبي 2211 9 قياس االستجابة الشرطية: االستجابة الشرطية: هي الفعل المنعكس الني يحدث نتيجة المزاوجة بين م شء م غ ش وببساطة نقول بأن عملية المزاوجة هنه تعتبر اإلجراء األساسي المحدد لالشتراط المحدد لالشتراط البافلوفي ومن المهم أن نشير إلى أن س ش قد ال تكون هي ذاتها س غ ش فهناك فروق يمكن مالحظتها بسهولة :فمثالً أن طرف العين الشرطي قد ال تكون له سعة كبيرة على النحو الذي نالحظ في طرف العين غير الشرطي وهناك وجود فرق يكون الفعل المنعكس الشرطي إذا قورن بالفعل المنعكس غير الشرطي أي الزمن الذي ينقضي بين ظهور م غ ش وصدور س غ ش بالنسبة لقياس االستجابة الشرطية فيوجد العديد من الخصائص العامة لالستجابة التى غالبا ما تستخدم لتقويم قوة االستجابة الشرطية و التفرقة بين االستجابة الشرطية وغيرها من االستجابات مثل استجابة الفأره وسنناقش أكثر هنه الخصائص شيوعا قبل حدوث عملية االشتراط واالستجابة بأنها الفرق بين المستوى القاعدي لالستجابة قبل حدوث عملية االشتراط واالستجابة الشرطية كما تقاس بالفعل؛ وينطبق نفس التعريف على حجم االستجابة غير أن السعة تقاس بالنسبة بجميع المحاوالت بصرف النظر عن وجود أو غياب االستجابة الشرطية بينما يشير حجم االستجابة إلى انه يوجد فرق يمكن قياسه بين المستوى القاعدي لالستجابة أو مستواها بعد حدوث االشتراط. تكرار االستجاية: يحدد ظهور أو غياب االستجابة الشرطية عقب كل مرة يقدم فيها المثير الشرطي مدى تكرار االستجابة وهو يمثل في عدد االستجابات الشرطية التي يمكن قياسها أو النسبة المئوية للمحاوالت التي تظهر فيها االستجابة الشرطية. كمون االستجابة: يقاس كمون االستجابة بالفترة الزمنية الواقعة بين ظهور المثير الشرطىء وبداية ظهور االستجابة الشرطية وبرغم أنه يفترض أنه كلما كانت فترة الكمون 61345 انك علم النفس التجريبي أقصر دلت على وجود ارتباط شرطي أقوى إال أنه توجد هناك حدود فسيولوجية إلقى قصر-فترات الكمون1 . مقاومة االنطفاء: يستخدم عدد المحاوالت الالزمة الطفاء االستجابة الشرطية تماما ً ف قياس قوتهاء وهو ما يطلق عليه مقاومة االنطفاء ويفترض أنه كلما زاد عدد المحاوالت المطلوبة إلقام االنطفاء كانت االستجابة الشرطية أقوى. نتجارب اختيار التعلم الشرطي (االستجابة الشرطية): التجربة (:)1 قام بافلوف بإجراء عملية جراحية بسيطة للكلب تم بواسطتها عمل فتحة في صدغ الكلب تلخل فيه أنبوبة زجلجية تحيط بفتحة من فتحات الغلة اللعابية وبذلك يمكن جمع اللعاب وقياسه. ثم قام بافلوف بتدربب الكلب على الوقوف في سرج يمنعه من الحركة حتىيتعود الهدوء عند ربطه في أثناء إجراء التجربة وقد كان الكلب يمر خالل فترة طويلة من التمرين٠ . أوقف بافلوف الكلب على منضلة وقيد أقدامه األمامية الخلفية بقيود تمنعه مناالبتعاد دون أن تقيد حركته تالهنا وضعت األنبوبة التي تستقبل اللعاب في صدغه فوق فتحة أنبوبة الغلة. وقام بافلوف بتقديم مثير صناعي مثل صوت الجرس فلم تحدث استجابة إسالةاللعات. بعد ثوان قليلة من ماع صوت الجرس قدم له الطعام وسجل جهاز جمع اللعابكمية اللعاب المسالة. بعد علد من المزاوجات ما بين المثيرين البديل والطبيعى؛ جد بافلوف أن علم النفس (التجريبي نتائج التجرية: يتكون االشتراط بسرعة حينما يكون الفاصل الزمني بين صوت الجرس وتةالطعام قصيراً. لكي يتكون االرتباط الشرطي ال بد من إرجاء تقديم الطعام بعض الوقت حتمتعطى فرص لظهور االستجابة الشرطية. إن االرتباط الشرطي يتكون بصعوبة بالغة | إذا 3تبع المثير الشرطي المشير الطباذا حدث يسمى (باالشتراط الراجع). حبكي عد علي سن اللع لتر وااو اس بلطي با عراست من اللعاب أثناء دقات ارس وتقديم الطعام. تزداد كمية اللعاب في بازدياد عند المحاوالت. الكلب الذي يكون استجابة شرظية لصوت الجرس يسهل عليه تكوينها بالنسبةمثير آخر مثل ضوء أو رائحة. حفك تكررن بالعالقة ب تع فر مكايك وآخر جديد ولكن بشرط أنا يكون الفعل الذي نبدأ به قويا وثابتا. تجربة (:)2 استطاع واطسون أن يثير خوف طفل بلغ من العمر أحد عشر شهرأ من فأرا اعتاد هذا الطفل اللعب بهه عن طرق االشتراط وقد استطاع واطسون في هذه الدراسة إحداث هذا الخوف عن طريق تقديم مثير يثير نوف بطبيعيته .عند الطفل وهو صوت قوي مفلجىء بمصاحبة الفار وهو (مثير محايد) الني اعتاد الطفل اللعب به بحيث اكتسب الفأر صفة المثير الطبيعي للخوف وبحيث أصبح الفأر بمثابة مشير للخوف وهكذا تكون ارتباط بين الفأر واستجابة الخوف ثم عممت بعد ذلك هنه االستجابة بحيث أصبح الطفل يخاف من كل ما له ملمس وشكل الفار. تجربة (:)3 الغا شكتووعتدها أزاد أن يدرسة دوعا من امام على سلوك مين قام يوضع صندوق ووضع ثالثة أضواء أحمر وأخضر وأصفر وقفت الحمامة أمام اللون األحمر ونقرت هذا اللون فخرج طبق الطعام وبهذا كانت تزيد من النقر على اللون األحمر. 7-1 5-6علم النفس التجريبي مراجع لالستفادة والتعمق 4هذا الموضوع: نظريات ومشكالت في سيكولوجية التعلم -تأليف أرنوف -وينتج دار مامجروميل اللعسرىي 1981 -سيكولوجية المتعلم الكناني دار النهضة العربية للطباعة والنشر .1983 سيكولوجية التعلم -تأليف ستيوارت ه هولس,؛ هوارد أجث جيمس ديز دارماقجر وهيل النشر (.)1983 تطبيقات التجريب #2التعلم االشتراطي البسيط: س :1ما هي الشروط التجريبية العامة؟ ج :1سميت االستجابة شرطية ألنها مشروطة أي تحدث بشروط خاصة منها: -1االقتران في الزمان بين المنبه الشرطي والمنبه الطبيعي إقترانا ً مباشرا ً والخر المثلى التي يترتب عليها أفضل تعلم هي نصف ثانية :وإذا زادت على ثالثين ثآتية فش ل االلشرزاط: -2تكرار االقتران بين المنبهين :الشرطي والطبيعي عنة مرات بمتوسط 30مرة تقريبا ً وقد بلغت أحيانا ً 100مرةه مع قروق فردية بين الحيوانات (الكالب). -3أن يستخدم أحد الدواقع األولية (المجوع علده) أو كلجا كان اسصاوان جاككأزادت شلة االستجابة. -4أن يكون الخيوان متيقظا وقق'ضحة جيدة: -5كلما قلت مشتتات انتب الحيوان في العمل أصبح االشتراط سهالً وكان العمل محاطا بما يشبه الختلق العازل؛ واستخدمت مادة عازلة للصوت في حجرات ال0ة س :2ما هي الترتيبات التجريبية المساعلة؟ جد االرتيات التجريبية التدفدة تعد ريق أزبعة عنامي مسمتسلة وه االنسعراط البسيط وهى: ( )1د .أخد عمد عبد الخالق /أسسن علم النفس /1991 /دار المعرفة الجامعية ص // 230ط .3 137 -5-6 علم النفس التجريبي حسم -1المثير الالشرطي الطبيعي 05ا!220اا( 1126000110060 5م ط) وهو مثير المعجانات يشي اتيك االندماني لتر ]ليف ١ -2االستجابات الالشرطية الطبيعية 0256م( 1726020150060 165س ط) وه العلوك االنتجايق ال عفر ضور الزعابه انط يورا داوف (الطبيعي) ا -3المثير الحايد 1:21 561510105ا( 716م م) ويعرف على أنه حدث ما أو خبرة. تستدعى فى بداية األمر االستجابة الالشرطية؛ ويجب أن يقترن المشير المحايا بالشير الالشر طي؛ وبالتالي يسمى بالمشير الشرطي (م ش) 01110564لهه© .5 11115 -4بعد اقتران أو ارتباط المثير امحايد بالمثير الالشرطي قد يستدعي هذا المثير اانا ' رد فعل تمائالً لالستجابة الالشرطية يسمي االستجابة الشرطية (س شر . 10 س :3كيفية قياس االستجابة الشرطية؟ ج :3المبادىء التي تفسر أو تقيس االستجابات الشرطية: -1مبدأ االقتران في الزمان (المتأني أو المتتابع): ال شك أن للمثير الشرطي أثرا ً فعاالً إذا صلحب امثير األصلي في الزمان أو سبقه إما إن تتبعه أو تالهء فإن االستجابة الشرطية ال تحدث إال بصعوبة شديلة. ووجد أن الفترة المثلى بين المثبرين هي نصف الثانية. -2ميدأ المدة الواحلة: وقد تتكون العادات الشرطية من فعل من المثير الشرطي مرة واحلة ليس غير :ويحدث ذلك في الحاالت التي تقترن فيها التجربة بانفعال شديد فالطفل الني لسعته النار أو أوشك على الغرق» يحجم عن االقتراب منها بعد ذلكء هذا المبدأ يقلل من أهمية التكرار في التعلم الشرطي وتكوين العلدات. ( )1لندال دافيدوف /مدخل علم النفس / 1988 /الدار الدولية للنشر والتوزيع /ط.3 سر رمك علم النفس التجريبي 3مبدأ التدعيم: التدعيم يعني تقوية الرابطة بين المثير الشرطي واالستجابة الشرطية وهو حدث يعقب االستجابة المباشرة ويؤمن زيادة احتمال صدور االستجابة. -4مبدأ االنطقفكء: االنطفاء عكس التدعيم؛ هو إثارة تدعيم؛ ويتلخص االنطفاء في أن المثير الشرطي إذا تكرر ظهوره دون أن يتبعه المثير األصلي من آن آلخر أي دون تدعيم تضاءلت االستجابة الشرطية الثابتقة , -5مبدأ تعميم المثيرات: مماك وم دوت يعي اقمن 11لكر او أرقن إل دراك زاف أخرى تشبهها أو ترمز إليه .وهو يفسر لنا الكثير من سلوكنا اليومي فمن لدغه الثعبان يخاف رؤية الحبل» والطفل الذي يخاف أو يكره أباه يمخاف أو يكره كل من شابهه في الشكل أو المركزء ويؤكد امحللون النفسيون أهمية استجابات الطفل االنفعالية لوالديه وصالته العاطفية بهم؛ في تحديد استجاباته المدرسية ورؤسائه والذولة قيما بعد ويعني مبدأ تعميم المثيرات كذلكء أن العادات التي اكتسيناها في موقف معين :يميل أثرها إلى أن ينتقل إلى مواقف أخرى شبيهة بالموقف األول. -6مبدا التمييز: التمييز هو التغلب على التعميم؛ أي التفرقة بين المثير األصلي والمشيرات األخضرى الشبيهة يه شحة لتدعيم المشير األصلي وعلم تدعيم المخيرات الشهة 0 س :4التجربة الخاصة بتكوين االستجابات الشرطية؟ هله التجربة بدأها العام الروسي إيفان بافلوف ,1936 - 1849لدراسة الفيزيو لوجية» فبينما كان بافلوف يدرس األعمال المنعكسة الالإرادية الخاصة بعملية الهضم .فقد الحظ أن سيالن اللعاب من فم الكلب يتم ليس فقط في حالة وضع ( )1د .عباس محمود عوض /علم في النفس العام / 1990 /دار المعرفة الجامعية ص .224-227 ار 7 كم علم ادنقس التجرزيق ف الطعام على لسان الكلب وإئما أيضا ً مجرد رؤية الطعام ولقد سمى بافلوف سيالت اللعاب في حالة وضع الطعام على لسان الكلب على أنها استجابة غير متعلمة :أ استجابة غبر.شرطية :ولكته اعتقد جازما ً بأن سيالن اللعاب لجرد.رؤية منظر األككا هو شيء ال يأتي إال عن طريق التعلم؛ ولذا قام بتعليم الكلب أن يسيل لعابه ليس فقط مجرد رؤية الطعام وإنما عند تعرضه لمثيرات أخرى ال صلة لما بالطعام مثل سما صوت جرس أو رؤية نور أو قرص ملون» وهكذاء وبذا فقد برهن على أن ثمة عالتة جديدة قد تم تكوينها بين المثير واالستجابة في نطاق المختبر'". تمثيل موجز لخطوات التجريقة يمكن تجزئة تجربة بافلوف إلى المراحل اآلتية: حيث :م -المنبهه س -استجابة الجرس (م( »>-- ),من ),ال استجابة أو االنتباه لمصدر الصوتم الطعام (مي) جكجدا ا الس إفواز#اللعاب: تكرار لم + ,مي) نويات و سد و6 الخرم ونه >> إفراراللعات ويمكن تمثيل التجربة في الشكل المختصر اآلتية: الجرس (م( > - ),س)) االنتياه لصدر الصوت. الطعام (مي) ( ” »>-س ),إفراز اللعاب()). ( )1د عدسء د توق /المدخل إلى علم النفس / 1995 /دار الفكر للنشر والتوزيع /ص 588 7140 لقاع ِْ عل النفس التجريبي 1 © ه؟ه :وو الشكل (4؛ 1ح تهربة باقلوف عل اشراط سيالن لعاب الكلب أن ومتمعصم 2مبنء! .عما ومم 5عع بعلال مخمل أن مصوويم --اح تمعرجوعومة اللي رجهت » ,هوت مقبست ع لمعه بعد مهن ممخعطاة ,مفضي؟ 4ر .ع1 6 1884 عق أمثلة أخرى على التجارب الخاصة باالشتراط البسيط: ا لك العادية)؛ قد تم إشراطها بنجاح في حالة كل من الخيوان واإلنسان» ففي دراسة على الفئران تم إشراط رد فعل أنسوليني إن األنسولين هو ال هرمون الني يحافظ على مستوى السكر في الدم ,ولقد استخدم نوع اصطناعي من ن األنسولين في معلجة السكر بحيث أن أي جرعة زائلة عن الحد قد تسبب ما يسمى بصدمة األنسلوين» والتي هي عبارة عن رد فعل فزيولوجي عنيف مصحوب على األغلب بفقدان الوعي؛ وني التجربة فقد تم تعريض الفئران لنور ساطع ,وفي نفس الوقت كان يتم حقنها بحرعة كبيرة من األنسولينء إن الضوء الساطع واإلبرة الطبية قد استخدمتا ليمثال المثير الشرطي؛ وبعد علة مرات من إجراء التجربة باستخدام كل من هذين لمثبرين الشرطي وغير الشرطي تم استبدال األنسولين بمحلول عادي ال تأثير له ومع كل ذلك فقد كانت الفئران تظهر صدمة مشابهة للصدمة السابقة التي كانت تسبيها حقنة األنسولين :وهكذا يمكننا القول بأن رد الفعل المتمثل بالصدمة هو االجابة الشرطية. علم النفس التجريبي وهتاك تمجربة أخرى أجريت على أشخاض آدسين أمكن فيها إجراء قيا كمية للمظاهر الفيزيولوجية لالشراط الحاصلء فعندما يعرض الجسد البشري فإن أحد ردود الفعل الفيزيولوجية الالإرادية هو تقلص األوعية الدموية الصة القريبة من سطح الجسد. إن رد الفعل هذاانتن وظيقته أن يساغل في الحافظة على خرارة المسم ,وم | رد الفعل هذا يعتير إراديك إال أنه أمكن إشراطه :وللوصول إلى ذلك :فإنه كنان | ' دق جرس (مثير شرطي» وني نفس الوقت تغمر يد الشخص البشري في حوض مثلج (مثير غير شرطي»؛ وبما أن تقلص األوعية الدموية لليد اليسرى ينتج عنا وبشكل أوتوماتيكي تقلص األوعية الدموية لليد اليمنى؛ فإن درجة تقلص األوعية الدموية هذا يمكن قياسه بدقة وذلك بوضع جهاز يدعى 5م 5510872/[21615حوك اليد البق الشسخص وآلني هو عبارة عن قطعة صعيرة عن الطاط على ”007 أنبوب مملوء بالحهواء» وبعد إجراء التجربة عددا ً من المرات» وذلك بلق الجرس غمس اليد اليسرى في الماء البارده فإن تقلص األوعية الدموية يبد في الحدويثا 2 نتيجة لسماع صوت الجرس وحده”". والواضح هنا هو أن الجرس هو امثير الشرطي يحدث استجابة شرطية وهي تقلص األوعية الدموية. التجريب 4االشتراط اإلجرائي: السلوك اإلجرائي: هو أفعال تلقائية تبادر بها الحيوانات من تلقاء نفسها ومن األفعال اإلجرائية اإلنسانية الشائغة: المشي؛ الرقصء االبتسام؛ التقبيل» كتابة الشعر .شرب المثلجات .مشاهنة التلفزيون» نشر اإلشعاعات لعبة االحتكار» وعلى الرغم من أن تلك األفعال تبدو تلقائية وتحت الضبط والتعلم التام للكائنات» ألنها تتأثر بقدر كبير بعواقبها أو توابعها .تاريخ االشتراط اإلجرائي. ( )1د .عدس ود .توق /المدخل إلى علم النفس / 1995 /دار الفكر الجامعي /ص .93 147 2 علم النفس التجريبي صور كثير من العلماء السلوك وفهمنا لالشتراط اإلجرائي؛ واآلن سوف لكتاول باختصار عملين رائدين في هذا المجال كان لهما تأثرهما الخاص اتوونديك وسكيئنر. سكير واالشتراط اإلجرائي: من المحتمل أن يكون ب .ف .سكينر 1904 :عالم النفس األمريكي (والذي اعتلى منصبه بجامعة هارفارد) :قد أ ل ل اليس ليسي َْ -وبر سكيشل مثل نجوث واطسبؤن بوجهة' نظرة الستلوكية وقد صر خاقمنا أن السلوك المالحظ هو الموضوع الوحيد المناسب الذي يجب أن بيهتم بهعالم لال َْ َرف مجموعات صغيرة من الحمام والفئران الجائعة على نقر مسمار أو الضغط على عمود .وفي كل مرة يؤدي الحيوان الجائع الفعل أو الحركة المناسبةء تسقط في طبق طعامه جرعة صغيرة للغاية من الطعام. رقف اوه معي اف حواضةا السكناباف ا لدبو ةاليم «االلوينة شرا ويف خالية من االضطراب واالرتباك هي أفضل الطرق فعالية لتحديد القوانين األساسية للتعلم اإلجرائي ,تلك البيئة الخالية من االرتباك واالضطراب التي استخدمها يظهر به بء ف سكيئر وبيئة تدريب الحيواتات المسماة؛ وقد تعلم من الفتئران الموضوعة عادو الك شرج الى يبدو في الصورة قدرا ً كبيرا ً من المعلومات حول أسس االشتراظ«اإلجواتى" ولق كانت ناكما فاسلعية الموجنية .لتفكيرة ه تتمثل في (المفحوص كبرت كاك امكل وف روايته 0/18م/ 8106االعبر سيكنر عن هله الفكرة على لسان شخصية تدعى فرزير بقولة “(اتذعر العملنة العسديك النى اعتقت أن :اسحر نه عندما احطيء في أحد التنبؤات حيث صرفت في وجه المفحوصين في تجربتي تصرف أيها الغبي تصرف كما يجب أن تفعل؛ وأخيرا ً أدركت أن المفحوصين كانوا دائما على صواب» فهم دائما ً يسلكون كما يجب أن يقوموا بذلك دائما وأنا الخطيء لقد مت شق غير صحيح). علم النفس التجريبي عطاوق متكايد دا "ف بينة ليوات كر نياو لال لوف اوسنو واسعمزار 1 معامل علم النفس وبمعالحة ظروف تقديم الطعام قام سكيئر ومعاونه بمالحظة كيف يتغير السلوك فقا هذاء وقد سكعت اللراسات"التموقع اإلسيظ وتحديدا من غلم" السلوك اآلخرين من اكتشاف كثير من العوامل التي تؤثر في االشتراط اإلجرائي. أكثر النتائج أهمية المرتبطة بالبحث في االشتراط اإلجرائي أنه قد أدى إلى تكقيك جنهدا للتعلم اغالبا ماسم بتغديل التتازاة لقتعم هذا التكيتاة فى الع ممع طوس ام وا ا سلجي و االوو توي رادج لبر لمعيه وقبل أن نصف مبادىء االشتراط اإلجرائى وتطبيقات تعديل السلوك غسيل ال مجارت وق كاله مار وان رود تاه عي يي الل ليا 0 وصف سكينر في روايته مجتمعا ً إنسانيا ً مثاليا ً يعرف أيضا ً بهذا االسم وتقوم يوتوبيا ً سكينر على اعتقاد أن السلوك تشكيل بواسطة البيئة ومن البيئةه ثم تصور الظروف التي تزيد إلى أقصى حد تمكن من احتمال حدوث السلوك الحيد وتقلل إلى ا اا ار بانتان التوأم .إحدى المجتمعات العديلة التي كانت رواية سكينر مصدرا ً لإللهام .الوحي بالنسبة لها وقد تأسست تلك المنطقة عام 1967في ريف بوالية فيرجينا. ويتشكل مجتمع اليوم من أفراد ذوي وجهات نظر فلسفية مختلفة :ولكن لديهم اعتقادا ً مشتركا في التعاون والمساواة وعدم العنف والرغبة في بناء مجتمع يعامل فيه واإلخالص والعدل؛ وعلى الرغم من أن نظريات سكينر المرغوب فيها من اآلخرين ال تزال ملما بها (( )65عن قعلةهطة.)1 الفرق بين تعديل السلوك والألأنماط السلوكية الألخرى: -1هدف تعديل السلوك هو التخفيف والتلطيف من مشكالت اإلنسان. -2يتضمن تعديل السلوك بذل جهد ما إلعادة التعليم. -3اشتقت التكنيكات من البحوث النفسية أو هي مشتقة معها. -4يتم تقويم النتائج بطريقة منتظمة. 226144 و لك ّ علم النفس (لتجريبي اتظرية ب .ف .سكينر:1904 ولد سكنر في مارس 1904في إحدى مدن والية بتسلفانيا األمريكية :ونال ترجته الجامعية األولى في اللغة االنجليزية؛ ولقد التحق ببرنامج للدراسات العليا في علم النفس في جامعة هارفاره وهناك بدأ في إجراء المجالت المتخصصة لوعتهااق كتاب أطلق عليه (سلوك الكائنات المطابق للتطويع الكالسيكي عند بافلوف والنوع 1المطابق للتعليم الفاعل أو المؤثر المنبئق عن قانون األثر عند نورنديك» وق عام 6انتقل إلى جامعة مينوسوتا وأثناء الحرب العلمية الثانية قام بتجارب علي .تدريب الحمام على توجيه الصواريخ؛ ومنذ ذلك الوقت حل الحمام محل الفثران في تجاربهه وفي عام 1945تولى سكنر رئاسة قسم علم النفس بجامعة أنديانا. السلوك اإلجرائي أم السلوك الشاعل: يرى سكنر أن كافة أنواع السلوك التي يقوم بها اإلنسان تنقسم إلى قسمين: أ -سلوك هو استجابة وأطلق عليه السلوك االستجابي . -وساوه تغراية خط عير أو أمتشهط ال الع ]لبه رامو اروف يمن من المكان وأطلق عليه الفاعل؛ وهذا السلوك يتكون من عمليات أو إجراءات يقوم بها الكائن. ومن هناجاءت الترحمة لنظرية سكنر بالنظرية اإلجرائية :في حين أن ما قصده بكلمة :م 0هو أن هذا النوع من السلوك أكثر فعالية وتأثيرا ً فين السلوك االستجابي؛ ولذلك فهو سلوك نافذ مؤثر في البيئة. ويميز سكنر بين السلوك االستجابي والسلوك الفاعل من زاوية أن األول هو لتجارب أو رد فعل من الكائنات للبيئة» بينما الثاني يقوم فيه الكائن بالتأثير في البيئة والفعل فيهمه ولما كان تطويع النيكر “ 0على سيم كاف عقللب نوفا ما عن تصور ثورنديك للتعلم بالتأثير (قانون األثر) فبينما قال (ثورندايك) أن التعزيز هو تقوية الرابطة بين واالستجابة رأى سكتر أن ليك عع وو فا متسل أنه له في التعلمم فالصلة تقوم بين االستجابة والتعزيز ال بين المنبه واالستجابة. تعتبر نظرية السلوك الفاعل أحد أشكال نظريات التعلم السلوكي؛ فالسلوك هو موضوعنا األساسي ال ألنه يساعدنا على حل مشكالت علم النفس أو ألنه قد سر 145 -_ 7 علم النفس التجريبي يفتح الطريق إلى بعض المستويات المعرفية العليا من الحقيقة :إنهاألن السلوك في ذاته جانب أساسي من جوانب الحياة اإلنسانية» ومن المعروف أن هذا الفهم هو الذي قدمه واطسون حين أبرز أهمية السلوك في مقابل الوعي أو العقل أو الشعورء وتقوم نظرية سكنر على التمييز بين مصادر السلوك المختلفة .فالشكل الذي يتم به السلوك ليسن ب باألمر الحاسم وإنما المهم الوظيفة التي يؤدى بها ذلك السلوك. نجارب سكنر ع التعليم الفاعل: لقد اكتسب الفأر مكانة عالية في علم النفس نتيجة لتجارب سكنر وصندوقه الشهيرء ويجدر بنا أن نشير هنا إلى أن عددا ً من الحيوانات لعب دورا ً كبيرا ً في تأييد بعض النظريات»؛ ويعتمد نظام سكنر كله على التحكم في سلوك الحيوان (اي استجاباته) من زاوية عالقة سلوك اجرب الذي ينحصر عادة في تقديم المكافأة أو منعهاء فهذان المتغيران االستجابات والمكافآت والعالقة بينهما هي أساس نظام سكنرء ويجب أن يكون واضحا أن سكنر نفسه أعلن أن نظامه ليس نظرية وأنه ال يقدم تفسيراًء فهو ال يحاول تغيير السلوك. صندوق سكتر: استخدم في تجاربه ما أطلق عليه بعد ذلك صندوق سكنرء وهو في الحقيقة ليس صندوقا ً أو قفصا ً وإما هو نوع من البنية المخلفة ٠ ,فقد صمم بطريقة تجعل االحتمال األكبر لسلوك الحيوان داخله هي االستجابات التي يرغبها المجرب. يتكون الصندوق من رافعة وإناء صغير ينزل إليه الطعام وتركيبه إليه بإطالق الطعام كلما ضغط الحيوان على الرافعة» وعادة ما يوجد مصباح صغير بجوار الرافعة وشبكة من األسالك تسمح بمرور التيار الكهربائي. فإذا وضعنا فأرأ وقد استخدم الفأر النرويجي األبيض؛ داخل ذلك الصندوق فإنه خالل استكشافه الطبيعي للبيئة المحيطة به كأي فأر بحب اإلمتعطااح معقغط عرضا ً على الرافعة التي تصدر صوتا ً مجدداً .وهنا يضيء المجرب المصباح ويطلق قرصا ً من الغذاء إلى اإلناء المعد لذلك ويندفع الفأر إلى التهام الطعام ثم يعود. تر وفع م علم النفس التجريبي وسبق أن أشرنا إلى أن سكنر لجأ إلى استخدام الحمام بعد ذلك في تجاربه وخاصة في دراسة تاتى نوا التعرير في تشكيل السلوك وتختلف غرفة أو صندوق الحمام عن غرفة الفئران في أن مفتلحا يحل محل الرافعة ,كما أن جهاز توصيل الطعام مصمم بطريقة تهيئ طعام الحمام المعتاد من الحبوبه والمفتاح المذكور عبارة عن قطعة من البالستك مركبة حلف فتحة مستديرة في حائط الغرفة وأحد أجزاء المفتاح يسجل نقر الحمام أما الجزء الشفاف فيظهر اآلضواء أو األلوان التي قد تصاحب نزول الطعام؛ وتوجد فتحة جهاز التغذية تحت المفتاح وتتألف من طبق يرفع حتى يصبح في متناول الحمامة. وقد أجرى سكنر تجاربه على تشكيل السلوك عن طريق مالحظته لسلوك نقر الحمامة على المكان المعد لذلك في الصندوق وحصولما على الطعام .فلو وضعنا حمامة في صندوق اختبار فقد تنقر المفتاح وقد ال تنقرهه وقد ينفذ صبر المجرب قبل أن تنقر الحمامة المفتاح» كما نعلم أن التعزيز ال يمكن أن يؤثر في االستجابة إذا كانت االستجابة التي يراد تعزيزها لم تحدث أبداً. إال أن هناك أنواعا أخرى من السلوك ال يمكن تشكيلها بمثل هذه السهولة وعلى أي حال فإن المبدأ العام في تشكيل السلوك هو أال يضيع المجرب أي فرصة لتعزيز استجابة االستجابة المطلوبة أكثر من أي استجابة أخرى جرى تعزيزها من قبل. أنواع التعزيز :ظ إن أبسط التعريفات للمعزز هى :أنه يزيد من احتمال حدوث استجابة فعينة؟ رعدر امكككر نين نوغين من اللررات فهناك المعززات أو المثيرات اإليجابية ألن االستجابة تزداد عندما تضاف هنه المثيرات إلى بيئة الكائن الحي؛ وهناك المعززات السلبية أي التي تزيد من حدوث االستجابة عند استبعادها من بيئة الكائن الحي. مثا ذالكه عنلها تطلق ترا عقيف فق أرضية الصندوق يؤض إل ارتعش الفأ وإذا كان هذا التيار ال يوقف ضغط الفار على الرافعة ا هذا األمر براسيطة الضغط على الرافعة» ويكون هذا النوع من التعزيز سلبيا علم النفس التجريبي تشع _- التعزيز السلبي والعقاب: يختلط فهم التعزيز السلبي والعقاب حيث إن االثنين يتضمنان منبهات مؤلة ولكن هذا الخلط يتالشى عندما ننظر إليهما من زاوية آثارهما في السلوك وليس مزاؤاوية سعاتيناء لحري صوق عا سني أوانسا رين وابقوول ا استسق د ا السلوك بينما العقاب يؤدي إلى إيقاف االستجابة أو تقليل حدوثها فقط. كما درت فأر احر على ,نفس العمل تواشطة صلمة كهربائية تدفعه للقن ) فنجد أن الفأران تعلما نفس السشلوك إال اننا نجل أن الفار األول يقوم بعمله بحماس؛ بينما يقوم به الفأرين اآلخر بتكاسل دون حماس وفي كلتا الحالتين زادت إمكانية أو احتمال"القفر إلى:الكرمى لديهما أماعلى”العكس إذا ما امستخدما المنبه المنفر (الصدمة الكهربائية) بخدعيام لقان بالقفز (اي كعقات) فالحتل تدافا واضحا في تكرار مثل هذا السلوك. ي كوستيلة للتحكم في السلوك عترا ومن الغريب أن أ َ سلوب التعزيز السل ّ عافد م ؤسيياتنا ومدارسنا مثلما يسود استخدام العقابء واألسلوبان يمثالن ساعن طزيق النجفبا أو العدية للد «الدزلسات الستطيفناء والتوبيخ) في مقابل التحكم اإليجابي (اي الحصول على أشياد مرغوبة محبوبة)؛ ومن الصعب تحديد ما هو لسارت األنسب في حياتنا اليومية التعزيز ز السلبي أم اإليجابي؛ بل إنه من الصعب أيضيا ً الفمل بين االفيكه تاسلرت الترغيب والترميي وبال السيطرة على سلوك البشر خاصة في األديان التي ترمي إلى تدعيم سلوك الخيره فهل نحن نسعى في الحية طمعا ً في الحصول على لذائذها أم خوفا ً من الوقوع في مصائبها الثواب والعقاب #2الصف: سبق أن أشرنا إلى نوعين من التعزيز :اإليجابي الذي يتضمن الحصول على منبه سار والسلبي الذي يتضمن إزالة منبه مؤلمء واألمر بالثل فيما يتعلق بالعقاب, فهناك نوعان مقابالن لنوعي التعزيز العقاب الذي يمحدث باستبعاد منبه والعقاب يحدث بإيقاع األلم أو التعرض لنبه مؤل. 0 علم النفس التجريبي العيلسر محبب مكروه | يضاف التعزيز اإلجابي العقاب ()1 يستبعد العقاب ( )2التعزيز السبي التعزيز االيجابي: وأمثلته واضحة ال تعد داخل الصف وتتلخص في كافة أنواع التشجي والتلطف التي يقوم بها المدرس ابندا ٌء من االبتسام إلى الدرجات العالية إلى التقدير ..الخ. التعزيز السلبي: ويتضمن كافة أنواع التهديد الواضح أو الخفي بالعقاب والتوبيخ والرسوب والحبس في المدرسة ال. تحيدما تعلو هلم األقمال سلوكا سيئا تكرن مثاال للعقاتب (رقدم منه مؤْ لم تعد سلوك سيء)ء وعتدما يستعيد ايقاع مثل هله العقوبات بعد قيام التلميد يسلورك مقبول تكون مثالً على التعزيز السلبي (إزالة منبه كريه بعد سلوك مقبول). العقاب من النوع األول: ويتضمن تقديم منبه مؤم أو مكروه في محاولة إلزالة سلوك غير مقبول ومن األمثلة الشهيرة على ذلك وضع بيان بأنواع العقاب التي ستوقع على التلميذ ني حالة قيامه بأنواع سيئة من السلوك (إحداث شغب -التأنيب) ضرب زميله -عقاب بدني العقاب من النوع الثاني: بعد انصرافهم. علم النفس التجريبي الإلشراط االجرائي: يحتوي اإلشراط التقليدي على استجابات يتحكم فيها الفرد نفسه في اإلشراط التقليدي حيث يكون الشخص سلبيا يعمل المثير ليظهر الشخص استجابة واضحة» ومن ثم يستجيب الفرد أوتوماتيكيا ً في اإلشراط اإلجرائي» حيث يتصرف الفرد حيل البيئة على نحو يمكنه من تعديلها يؤثر بدوره في استجابة الفرد نفسه. الصياغة السلوكية: ما نشره سكنر عن سلوك الكائنات في عام 1938يعد شهرة ببداية فترة اكه وه التسلم ان في أواخر الخمسينات كان تأثير سكنر في سيكولوجية التعلم كافيا ً بتحديد اتجاه البحث في التعلم لعشرات السنوات التالية طوال تقدمه المثمر في عمله .حافظ سكنر على ترسيخ القول بأن عمل عام النفس هو تأسيس العالقات سلوك الكائن الحي والمتغيرات المؤثرة فيهء لقد برهن على أننا يجب أن نبحث عن أناط في العالقات بين السلوك والبيئة ولكي نجد مثل هنه األفاط فإننا نحتاج إلى قواعد أساسية للسلوك يمكن االعتماد عليها والثقة بها. الفكرة األساسية (لسكنر) هي المؤثر أو الفعال امجتما بح عر | بلغة أثرها في البيئة. ويميز (سكنر) بين المؤثرات واالستجابات» فاالستجابات تظهرها مثيرات كما هو الحال عندما يشير الطعام إسالة اللعابء هي استجابة تنطلق بفعالية ونشاط في عالقتها بنتائج حدحدة (آثارها البيئية). المؤثر البسيط بالنسبة للفأر يمكن أن يمثل ضغطا ً على رافعة يفضي إلى تقديم الطعام (سكنر) نسقا سيكو لوجيا حول مفهوم المؤثر والذي يشار إليه اآلن بالتحليل التجرييبي السلوكي سكنر :1957من خالل هذا النسق الذي يؤكد العالقات بين األعمال ونتائجها قدم سكنر إسهامات مهمة كثيرة تفيد في دراسة التعلم وتطبيق مبادئه .أحد هنه اإلسهامات الضخمة والعظيمة لسكنر هي تحديد برامج للتعزيز (فوستر وسكنرء )1957لكن ربما عرف سكنر أكثر بين معجبيه ونقاده على السواء بالهندسة السلوكية وهي ضبط السلوك والتحكم فيه من خالل مبادىء التدعيم. 1 علم النفس التجريبي طق النكير اناق الفقدالثة التسلوعية لبوق المعميل ققطيردل:أيضسافي حجرات الدراسة والعيادات :تعليمات مبرمجة استخدمت في الفصول الدراسية في كل مكان بالواليات المتحدة األمريكية ارتكزت كلها على مبادىء الهندسة السلوكية وذلك الذي يمثل شكالً من .العالج الذي يستهدف تغير السلوك غير المرغوب فيه مرتكزا ً على مبادىء اإلشراط المؤثر .إصرار (سكنر) على القول بأننا ننصرف عن النظرية ونتحرك نحو وصف السلوك بدقة متزايدة أثار الكثير من النقد. إال أن النتائج التي توصل إليها كانت صعبة النقاش؛ ولذلتك هدر تزكرت مكانة سكنر في علم نفس التعلم وترسخت تماماه في حين أن جون بء واطسون مؤسس السلوكية برهن فقط على أننا يجب أن نقيد أنفسنا بدراسة السلوك في الوقت الذي ذهب فيه سكنر إلى أن السلوك دراسته يمكن أن تمتد وتتسع ويمكن لها هااة كيل اإلشراط اإلجرائي: تعريف االشراط االجرائي: التعلم عند (سكنر) هو تغير في احتمال حدوث االستجابة» ويتم هذا التغير عن طريق اإلشراط اإلجرائي؛ واألخير هو عملية التعلم التي تصبح فيها االستجابة أكثر احتماالً وتوقفا ً وتكرارا ً ويستخدم مصطلح (إجراءات» لوصف مجموعة من االستجابات أو األفعال التي يتألف منها العمل الذي يقوم به الكائن العضوي كالضغط على رافعة» رفع لتنج برك د اي 00 والسلوك أفعال تلقائية منها :المشي والرقصء واالبتسام والتقبيل؛ وكتابة التمعر شرك التلجات :ومشاهية التلم ريون والرعفووا يا لور اكه لالشتراط االجرائي لدى (سكنر) فيما يأتي: يميل الكائن العضوي في المستقبل إلى تكرار ما قام به وقت التدعيم؛ ومن ثم فإن امجرب يمكنه عن طريق رمي طعم لكل خطوة على الطريق أن يقود هذا الكائن ليعمل ما يرغب امجرب في أن يعمله .ويجب أن نفرق في االشتراط اإلجرائي بين جانبين هما السلوك المستجيب والسلوك اإلجرائي. علم النفس التجريبي [ -السلوك المستتحيب :11652010611 هو استجابة مباشرة لمنبه معين كما في االستجابة عين الشرطية في اإلشراط" التقليدي كنزول اللعاب استجابة للطعام في الفم أو ضيق حدقة العين استجابة لضوء باهر مسلط عليها أو رجف الركبة استجابة لضرب وتر العقل. -2السلوك اإلجراني: هو عبارة عن سلوك تحكمه فواتحه :ففى البداية يحدث السلوك بيساطة ومشكن تنقاي أكتر من انتجلية لجهاك مه لكل الطفل لصتو ل الهد لد | مجه تإكداباي تطتله تمر قا كافون أي منه يثيرها كرفس األرجلء المناغاة التحرك من مكان إلى آخر المهد. االشتراط اإلجرائي ومأمه 0000111أممعم:0 إن االشتراط اإلجرائي هو طريقة أخرى لدراسة العادات؛ قعندما تعلم كلبا ً حيلة معينة كأن يلعب لعبة الموت أو أن ينقلب على ظهره فإنه من الصعب جدا ً تحديد المثير غير الشرطي الني يمكنه أن يولد مثل هذا السلوك قبل البدء بالعمل ' المطلوب بأحسن طريقة تمكنة وبعدها نكافئة بالطعام أو باالستحسان .إن األكل أو االستحسان ليس هو الني ولد هذا في المقام األول وإنما فقط هو الذي عزز حدوثه. تجربة سكنر: لقد قام عام النفس األمريكي سكنر وتالمينه بعلة تجارب أوضح فيها مفهوم السلوك اإلجرائي؛ ومن المعلوم أن اإلشراط اإلجرائي يكمل الكالسيكي .حيث إن معظم المبادئ الخاصة بهما متشابهة ولكن على أية حال فإن التجربة وظروفها تختلف من النوع األول إلى النوع الثاني كما تختلف بعض المقايبس المتقدمة في قياس قوة االشتراط في جانبها. لذا يقال بأن السلوك اإلجرائي هو سلوك يقوم به الفرد طوعيا ً للتحكم في البيئة التي يعيش فيها بشكل أو بآخرء عن كلمة إجرائي مشتقة من كون الفرد ا متعلم في حالة اإلجرائي يقوم بعمل أو إجراء معين في البيئة من حوله فمثال الذهاب إلى مكان تليفون آلي يدق ورفع السماعة هي أعمال إجرائية تقود إلى المكاملة التليفونية. 153 علم (لنفس التجريبي انتجارب المدرسة الشكلية االستيصارية مقخدمة االستيصار: االستبصار هو أن يرى المريض حقائقه القديمة في ضوء التجارب الجديلة :فإذا ل دس الست مسمص يوه لس كر تطلس ساس تر ل لق باعي كر فل وف ويج مسلك ساعد على اليف ١تسلوك األفراد جوله 1 فضرب الطفل الصغير ألمه ال يعني أنه يكرهها كما تظن؛ ولكنه يعني أنها ال تعطيه العطف الكاني وإذا تعمد المريض تفادي األماكن المظلمة ثم تقدم للعالج استنتج أن مخاوفه هنه ليس لما أساس أو انها غير طبيعيةه فهو بهذا قد وصل إلى تصف مرحلة العالج ألن نصفها الثاني يكون إرشاهه وإقناعه وكف االستجابة االشراطية أما إذا تحايل المريض حاول أن يتجاهل معللجة بأن خوفه هذا مشفوع بأسباب قوية ال يمكن نفيها فهو لم يصل بعد إلى مرحلة االستبصار. إن أساس الجشطلت هو (كلية اإلدراك) ويمكن أن نجده بشكل من األشككال عند الفيلسوف األلماني الكبير (كنط). وقد أثر (كنط) على علم النفس من حيث تأكيده وحنة الفعل اإلدراكي كما أسهم برنتانو في إرهاصات حركة الجشطلت وذلك من خالل تأكينه أن علم النفس هو دراسة الخيرة النفسية. المشطلتيهحيث أقتدز كتابا ً عام 1885بعقنوان (تفليثل اإللخساس) تبث على جيمس) في أمريكا هلجم الذرية السيكو لوجية. (( )1مدخل إلى علم النفس) ألفت محمد حقي -جامعة اإلسكندرية ص .473 020تاريخ علم النفس ومدارسه ؛ محمد ربيع شحاته ص .269 266 “7 اك من الندير بالذكر أن كهلر أحد مؤسسي الجشطلت كانت له خلفية عملية في العجزياء جل إن حرسها على يداس شيع أكي مار العو واب ص يا كوفكا وكهلر). وهناك مبادىء أساسية الحجتطالت وهي كاآلتي: دا التنظيم ويشملء قوانين وهي: أ>«التقارك: ت +العشانه. جات اإلغالق. دك للرفونة -2مبادىء التعلم. -3التفكير المنتج. -4المماثلة: . جاءت الجحشطلت مهاجمة للمدرسة البنائية حيث كان علم النفس في أمريكا قد تجاوز البنائية وأصبحت مواجهة الجشطلت للمدرسة البنائية. وأصبخت مواجهة الجشطلت للمدرسة البنائية ذات تأثير من خالل دراسة التعلم باالستبصار وجدنا أن الخشطلت كانوا يعتقدون بأن العقل هو حالة نشاط دائم وهم ينتمون إلى المدرسة العقلية ومن مميزات التعلم باالستبصار: - 1أن االنتقال من مرحلة ما قبل الحل إلى الكل هر احقال قلت + .-2إن األداعالقائم على جل امتتضاري دكون لضا حال من األخطاء إذا وصل الكائن إلى مبدأ أو قاعدة لحل مشكلة عم اطريق االسعضاز فإنه يستطيع تطبيقها بسهولة على المواقف المشابهة. 154 #وحنتك علم النفس التجريبي اتواعد االدراك عند الجشطلت: الشكل واألرضية :قاعدة االستمرار واتجاه قاعلة التقاربء قاعلة التشابه اقاعئة الشمولء قاعدة المصير المشترك :قاعدة اإلغالق. نو ةب االريك وج مجال العبه ل عفيه الخزاة بوافسف ايضا ارت الجشطلتيين الكثير العديد من مجاالت علم 57ومجاالت اإلدراك وتعلم حلم النفس المرضيء والعالج النفسي وعلم النفس الطفل"'". #تواعد التعلم عند الجشطلت: [ -اإلدراك يحدد التعلم: يعتمد التعلم على معرفة كيف تترابط األشياء بعضها ببعض؛ وعلى معرفة لبيئة الداخلية للموضوع الذي تتعامل معه. ل ينطوي التعلم على إعادة التنظيم. -3يقوم التعلم على إدراك الطبيعة الداخلية لما تتعلمه. االستبصار يستبعد ضيق اإلفقاد. االستبصار والفهم يسمحان بانتقال أثر التعلم. التعلم الحقيقي ال ينطفىء. اإلسعيصار:مكاناة التعلم. اللقاهيم الألساسية لالستبصار: الحشطلت 06586كلمة ألمانية تعني الصيغة الكلية أو الشكل أو النمط 2ه"! اإلخراك البصري .للشكل المكاني. 8وقد استمد االسم سن عزائتات امغينة على ّ النظرة إلى الظاهرة النفسية على أنها ظاهرة كلية منظمة وليست مقسمة أو يجزأة فهي تكن انناف من كليات 815ؤ5ع0165 0ط/اال. ( )1المصدر السابق :ص .278-280 علم النفس (لتجريبي 8 وف قانون صورة األرضية يتضح لنا الصورة عتناع 11إنما تدرك على أرضا اعتلنة© أوسع فمثالً تدرك على أرضية هي السماء واللوحة الفنية المعلقة الجدار على أرضية هي الجدار”". وفي نظرء ولتأكيد الجشطالتيين على الفهم والبصيرة في عملية التعلم نظريتهم في التعلم نظرية التعلم بالبصيرة 1251811 16312128ويعتبرون عم التنظيم 01801281108من أهم جوانب النشاط العقلي المعرفية وعملياته و السطات نفسها الى افتق 0 المتكامل أو الوحدة الكلية أو الشكل الكلي أو الصيغة اإلجمالية). أهم الوقائع التجريبية للمدرسة الشكلية االستيصارد : إن أولى التجارب النفسية التي قام بها علماء الجشطلت والتي كون معطياتها ونتائجها اللينة األولى في بناء مدرسة الجمشطلت هي تلك التجارب الج قام بها فيرتمير هول على إدراك الحركة؛ كان من بين التجارب أنه أحضر صورتء إحداهما تحتوي على خط عمودي واألخرى تحتوي على خط مائل وكان يعرض الصورتين على المفحوص مع تغير الفترة الزمنية التي يمضي بين الصورتين.7 قد وجد أن المفحوص يرى صورتين منفصلتين وقد وجد أنه يرى هناك خطين أحدهما عمودي واآلخر مائلء وذلك إذا كانت الملة التي تفصل بين عرة الصورتين هما من الثانية أو أكثر أماإذا كانت المنة التي تفصل بين عرذ الصورتين 30/1من الثانية فإن المفحوص يرى صورة واحدة بخطين متجاورين وجد أيضا ً أن المفحوص يرى في الصورتين ما يبدو كأنه خط يتحرك وضع إلى :7 ذلك إذا ما كانت المدة التي تفصل من عرض الصورتين تتراوح ما بين 115ه الثانية وأكثر من .-30/19من العانية 9 )7أسس علم النفس العام -عمر محمد التومي الشيباني ص .202-201 ( )2أسس علم النفس -أحمد عبد الخالق ص ,72 - 69 30أسس علم النفس العام؛ عمر محمد التومي الشيباني ص .199 21565 سس علم النفس التجريبي تأسست الجشطلت على يد فرتهايمر ذلك بدراسته التي أجراها عام 1910إذ عتدما كان فرتمير يركب قطرا ً في إحدى المرات بدأت له فكرة تجربة عن رؤية الخركة للتاهرة ال تحدث فعالً وذلك بتأثير تطلعه من ثافثة القطار ورويته المناظر إلى مديفة قرانكفورت بجهاز لقياس (سرعة الدوران) بدأ به مجموعة من التجارب البسيطة ثم قام بتجارب على جهاز العرض السريع بجامعة فراتكفورت في هله الجامعة كان ثمة اثنان من العلماء الشباب هما (كهلر؛ وكوفكا) وما ليث الثالثة أن تعرفوا على جماعة علمية هلجت بضرورة علم النفس الفونتي وقد اعتقد فوتمير أن الحركة الظاهرة التي درسها في تبره هي مسألة أساسية مكا نيا عاق االحشتاض األ"انتها بالطبع تختلف عنه وأطلق ليها ام ظاهرة ناء”!١ . استخدم قرتهايمر اختبار االرتباط الجر للكشف عن المعرفية الخفية ولالستخدام الكشفي لهذا االختبار أحيانا ما كان يستعان به على اختيار األشخاص المشبوهين في جريمة ما وقد قام في التصور والتفكير العالم كافك أما كهلر فكان تلميذا ً في برلين وقد تخصص بتأثير منه في مسائل التعلم واالستماع؛ وكهلر وفرتهايمر هما اآلن في جامعة برلين التي أصبحت أكير مركز لعلم النفس الجشطلتي بينما كافكا هو اآلن في أمريكا أستاذ للبحث في كلية سعيثء ويوجد عدد من العلماء تعد الحدثين باأللمان+أتباعا ً فهلم المدرسيوة. أظهرت تجارب أخرى أن الحيوانات تعلم المواضع بسرعة كما أظهرت تجارب تعلم اإلنسان هو أيضا يتعلم المواضع بسهولة أكثر من تعلم أكثر األشياء وهنا فإِن االستبصار مسألة نسبية فإنه كان عليك أن تخرج من قفص بإدارة زر باب ونالحظ أين هو الشيء الذي يجب فتحها جانبا ً هي تدع الباب ينفقح فذلك استبصار من نوع عال فإذا فهمت آليات الشيء فذلك استبصارا ً أكثر علوا ً أيضا ً واالستبصار من الدرجة الدنيا ولما تركب من مجرد تركيز نشاط الحيوان في حل المشكلة تلك هي طريقة كافكا في قراءة االستبصار في نتائج ثورندايكْ . ( )2مدارس علم النفس المعاصر د كمال دسوقي ص 180إلى .183 علم النفس التجريبي د وفي قانون صورة األرضية يتضح لنا الصورة عتنا*18آ 1إنما مورك علي أرضصيع اعطه© أوسع فمثال تدرك على أرضية هي السماء واللوحة الفنية المعلقة على الجدار على أرضية هي الجدار”". وف نظرء ولتأكيد الجشطالتيين على الفهم والبصيرة في عملية التعلم حميت نظريتهم ف التعلم نظرية التعلم بالبصيرة .6310108آ) 1لطع 151ويعتبرون عملية التنظيم ع 1من أهم جوانب النشاط العقلي المعرفية وعملياته وكلمة الجشطلت نفسها التي اشتق منها اسم هذه المدرسة النفسية كما تعني (الكلم المتكامل أو الوحدة الكلية أو الشكل الكلي أو الصيغة اإلجمالية). أهم الوقائع التجريبية للمدرسة الشكلية االستبصارية: إن أولى التجارب النفسية التي قام بها علماء الجشطلت والتي كونت معطياتها ونتائجها اللينة األولى في بناء مدرسة الجشطلت هي تلك التجارب الي قام بها فيرتمير هول على إدراك الحركة .كان من بين التجارب أنه أحضر صورتين إحداهما تحتوي على عط عرقي واالعرى غنوي على خطط طائل وكان يعرم الصووتين على المقحوصن مع تغير الفترة الزمنية الي مضي نالع لت ا ام ا احدهها عتكوني :والتخزخائل» وذلك إذا كانت المدة التي تفصل بين عرض الصورتين هما من الثانبة أو أكشر اما إذا كانت المنة التي تفصل بين عرض الصورتين 30/1من الثانية فإن المفحوص يرى صورة واحدة بخطين متجاورين كما وجد أيضا ً أن المفحوص يرى في الصورتين ما يبدو كأنه خط يتحرك وضع إلى أخمر ذلك إذا ما كانت المدة التي تفصل من عرض الصورتين تتراوح ما بين 115من العاية واككرامن 30لمق لبان . ( )1أسس علم النفس العام -عمر محمد التومي الشيباني ص .202-207 ( )2أسس علم النفس -أحمد عيد الخالق ص 72 - 69 ) 03أسس علم النفس العام» عمر محمد التومي الشيباني ص .199 م سسب علم (لنفس التجريبي تأسست الجشطلت على يد فرتهايمر ذلك بدراسته التي أجراها عام 1910إذ عنلما كان فرتمير يركب قطارا ً في إحدى المرات بدأت له فكرة تجبربة عن رؤية الحركة الالمرةبال تعدث قحال وذلك بعأتير تطلعه من ناقثة القطار وروينة الناظر إلى عليقية فرانكفورت بجهاز لقياس (سرعة الدوران) بدأ به مجموعة من التجارب البسيطة ثم قام بتجارب على جهاز العرض السريع بجامعة فرانكفورت في هذه الجامعة كان ثمة اثنان من العلماء الشباب هما (كهلرء وكوفكا) وما لبث الثالثة أن تعرفوا على جماعة علمية هاجت بضرورة علم النفس الفونتي وقد اعتقد فوتمير أن الحركة الظاهرة التي درسها في مختيره هي مسألة أساسية تلنانها مان اإلحشاس إالاأننها بالطبع تختلف عنه وأطلق عليها اسم ظاهرة تاء'". استخدم فرتهايمر اختبار االرتباط الحر للكشف عن المعرفية الخفية ولالستخدام الكشفي لمذا االختبار أحيانا ما كان يستعان به على اختيار األشخاص المشبوهين في جرية ما وقد قام في التصور والتفكير العام كافكا أما كهلر فكان تلميذا ً في برلين وقد تخصص بتأثير منه في مسائل التعلم واالستماع؛ وكهلر وفرتهايمر هما اآلن في جامعة برلين التي أصبحت أكبر مركز لعلم النفس الجشطلتي بينما كافكا هو اآلن في أمريكا أستاذ للبحث في كلية ميث ويوجد عدد من العلماء تسن اطندثين,األكان اتباعا انه الموريا.©0 أظهرت تجارب أخرى أن الحيوانات تعلم المواضع بسرعة كما أظهرت تجارب تعلم اإلنسان هو أيضا يتعلم المواضع بسهولة أكثر من تعلم أكثر األشياء وهنا فإن االستبصار مسألة نسبية فإنه كان عليك أن تخرج من قفص بإدارة زر باب ونالحظ أين هو الشيء الذي يجب فتحها جانبا ً هي تدع الباب ينفتح فذلك استبصار من نوع عال فإذا فهمت آليات الشيء فذلك استيصارا ً أكثر علوا ً أيضا ً واالستبصار من الدرجة الدتياءونا تركب من ره تركيز تفط بليوان فى حل الشكلة تلك عي طريقة كافكا في قراءة االستبصار في نتائج ثور ندابك: . ) 210تاريخ علم النفس ومدارسه -محمد شحاته ربيع ص .271 ) (2مدارس علم النفس المعاصرء د .كمال دسوقي ص 180إلى .183 علم (لنفس التجريبي نجارب كهلر: التجربة األولي عند كهلر: وصف التجرب٠ ' : أدخل كهلر قردا ً خائفا ً في قفص معلق فيه بعض الموز في طرف من هذا القفص وضع كهلر صندوقا ً وال يستطيع القرد الحصول على الموز إال باستعماال الصندوق كسلم يصعد فوقه لم يسبق لهذا القرد أن استعمل الصندوق في هذا الفرض من قبل استمر كهلر في تعقيد المشكلة في هنه التجربة وذلك بزيادة عدد الصناديق ورفع الموز إلى أعلى بحيث ال يستطيع القرد الحصول على الموز إال بوضع هنه الصناديق فوق بعضها واستعمالها كسلم يصعد فوقه'". نتائج التجربة: وبعد عدد كبير من امحاوالت الفاشلة والشعور حالة من اإلحباط وفجأاتة وضع القرد الصندوق أو الصناديق فوق بعضها تحت الموز وصعد فوقه وتناول الموز. التجربة الثانية: صف التخرية: وضع كهلر القرد في القفص ووضع قطعة من الموز خارج هذا القفص بحيث تكون في غير متناول يله ووضع كهلر مجموعة من العصي قريبا ً من القرد داخل القفص وفي متناول يده حاول القرد في أول األمر أن يصل إلى الفاكهة بيده ولكن هذا بطبيعة الحال كان مجهودا ً فاشالً ما جعله يستسلم للموقف ول يعد يهتم بقطعة الموز. نتائج التحر بة: بعد فترة من الزمن استرعى انتباه القرد هذه العصي فاتجه إليها فجأة وأخحذ واحدة منها وجذب قطعة الموز. 000سكيولوجية التعلم ص .308-316 ( )2سيكولوجيا تعلم» ص .308-316 2سر ور سي يك يركر؛ ل التاجرية وضع بركز القرد في القفص وعلقت موزة داخل صندوق أسطواني الشكل توح من الطرفين بحيث يصعب على القرد الوصول إليها. حاون التري ان يصل إل المان بيد قار ويأرجلد مايه ريرق كل عارل به بالقشل؛ توقف القرد عن محاوالته هنه ابتعد عن الصندوق أي خرج من ( )1فأخل يلعب بها ويقدمها حتى وقعت العصا نالقرب من فوهة بجال المشكلة وبدأ في الللعب بعيدا ً عنة. فوجد عصا تنتهي على شكل طرف الصندوق توقف القرد عن اللعب وأخذ يتظر إلى القفص والعصا. نتائج التجربة: فجأة أمسك القرد بالعصا وجذب بها الموزة وأكلهاء ويتضح من هذه التجارب أن حل المشكلة أتى بصورة فجائية وفجائية الخلء وهي من أهم صفات التعلم عن طريق االستبصار؛ كما يتضح أن الحل حدث نتيجة لعملية إدراك العالقات بين مكونات الموقف. وقد وصل هليجارد بعد تحليله لهنه التجارب إلى عدد من خصائص أو أسس التعلم عن طريق االستبصار وهي كاآلتي: يتوقف االستبصار على طاقة الكائن الحي. -8يتوقف االستبصار على القبرات السايقة. -3يتوقف االستبصار على تنظيم الموقف. -4االستبصار يحدث عقب فترة من الحاوالت الفاشلة. -5تكرار استخدام الحلول التي تقوم على أساس االستبصار يستطبع الكائن الحي أن يستخدم الحلول القائمة على أساس االستبصار في المواقف الجديلة إن من أهم ما يميز التعلم عن طريق االستبصار هو أن ما تعلمه الكائن الح من “159 17د علم (لنفس التجريبي. حلول بغيره إن واجه مواقف جديدة تختلف بعض الشيء عن المواقف األ التي تعلم الكائن الحي حلواء ولعل هذا من الخصائص التي تميز اال 2 عن التعلم االرتباطي. وفي حالة التعلم االستبصاري فقد كان القرد ينجح دائما في حل الم واستخدام العصا حتى مع تغير في مكان وضع العصا أو مكان وضع الموزة آل القرد تعلم أن العصا هي وسيلة لجذب الموزةه والتعلم هنا يقوم على أساس إدرال عالقة مجردة وهي العصا كوسيلة للحصول على شيء معلق؛ مثل هله العالة تستخدم حتى مع إخدات تغير في تكوين الموقف'". من مميزات التعلم باالستيصار: -إن االنتقال من مرحلة ما قبل الحل إلى الحل هو انتقال مفاجىء. -إن األداء القائم على حل امعشاي يقرة مال رخاال بن األخطام -إن الحل االستبصاري الذي يكسبه الكائن لمشكلة ما يظل محتفظا ً به لملة إذا مآ وصل الكائن إلى مبدأ أو قاعدة لحل المشكلة عن طريق االستبصار فإنه يستطيع عليفيا له تكن الرافت الشابية. لقد تعرضت هذه النظرية لبعض االنتقادات» فالدراسات السيكولوجية الحديثة لإلدراك قامت بإلقاء الضوء على عملية إدراك الشكل دونما الحاجة للجوء إلى مجاالت افتراضية الخاصة بالدوائر العصبية الكهربائية التي افترضها الجث طليون كدوج ابرهان يعشن االضلذات اإليه علي ساد فلسفة العله”.2 تفسيرعملية التعلم 4ضوء التجارب السابقة: -سلوك القرد صدر عن حالة توتر نفسي التي وجد فيها في أثناء التجربة لجوعه. يهدف سلوك القرد إلى حضوله على قطعة الموز وهي الشيء الوحيد إلزالة خالةالتوتر أو إلشباع الدافع. ( )1دكتور عبد السالم الغفار -مقدمة في علم النفس؛ ص .337 330 ( )2نظريات التعلم المعاصرةء ص .109 70 7ه سس علم النفس التجريبي -يوجد عائق يحول دون الوصول إلى الهدف في إزالة حالة التوتر. بعد علد من امحاوالت الفاشلة استطاع القرد أن يدرك امجل الني يحيط به إدراكا ًواضحا وكون غالفات ارتباظينة م يسبق أن وجدت في خبرته السابقة حتى يستعمل مثالً الصندوق كسلم نظرا ألته ليس ثمة وسيلة للحصول على الطعام إال باستعمال الصندوق في هذا الوضع الجديد'". -مقدرة القرد على تغيير استجاباته بما يتفق والموقف التجريي. تميز التعلم بعنصر المفاجأة أي أن التقدم في سلوك الحيوان نحو حل مشكلة (يكن تدرحيا. ألقير سلوك القرد في كل التجارب:السايقة ببالوجدة أو الغرض 0681و الوظيفة : 02 001001 وأخيرا ً نقول إن االستبصار وعم التحليل الشعوري أي نوع من التحول الفلجىء في إدراك امجال حيط بنا وغالبا ً ما يأتي االستبصار نتيجة لعملية الربط بين الموقف الذي يوجد فيه الكائن الحي أو عناصر المشكلة التي يتعين على الكائن ان جلها واالستبصار عملية عقلية بواسطتها تصبح المعاني والدالالت والتنظيمات الستلفة للمتز تعدو اضبيحة وودركة إدراكا صعي". ( )1علم النفس العام؛ عبد الحليم محمود السيد .602 00سيكولوجية التعلم بين النظرية والتطبيق؛ د سيد محمد خير هللا د ممدوح عبد المنعم؛ ص .316 8 ( )3علم النفس الفسيولوجي دراسة في تفسير السلوك اإلنساني د .عبد الرحمن العيسويء ص .199-200 علم النفس التجريبي تجارب #االشتراط الكالسيكي واألافعال المنعكسة: تعد العالقة بين المخ والسلوك من أعقد مشكالت علم النفسء ويعد إيفا بافلوفء أول من أستطاع دراسة المشكلة بعيدا ً عن غياهب الفلسغة:؛ مقيما بذكال فتطرة وال لصوو ارجية و لحري ار دير على عن اماس أحد مؤسسي النفس التجريبي الحديث :وكانت أعمال بافلوف إلهاما لعلم النفس األمري ويالدات عمد مؤسمة التكلركية #اطلسن” وال ترجع إضافة بافلوف إلى اكتشافه للمنعكسات الشرطية أو إلى وض نظرية حولها بقدر ما ترجع إلى ما بذله من اهتمام بالكشف عن العالقة| المتعددة .ومن ثم تحديله للمعالم الرئيسة ووضعه للخلفية والمصطلحات لعندا يحصى من التجارب اآلتية التي أجراها غيره فضالً عما قام به هو نفسه وزه وتالمينه من تجارب. أوال :نبذة عن حياته: ولد بافلوف عام 1849في مدرسة تسمى ريزان بالقرب من مدينة مو وتلقى تعليمه أوالً في البيت» ثم ألحق بالدرسة وهو في الحادية عشرة عام 860 وكانت النية تتجه إلى جعله قسيسا ً ولكنه غيّر اتجاهه وألحق بجامعة (بطرسيرح حيث درس فسيولوجيا الحيوان وتحصل على درجته العلمية عام :1975وبذأ ً 0 , ذلك بدراسة الطب ال ليصبح لبيا بل ليتمكن من متابعة دراساتهء ثم درس و ألمانيا لمدة سنتين وعاد إلى جامعة بطرسيرج ليعمل مساعد بلحث في أحد ختبراط الجامعة» وكان لبافلوف ميل شديد إلى البحث العلمي؛ وهذا الميل الشديد ل 7 لتعوقه ظروفه ا 'تماسية» ومن حسن حظه أن زوجته والتي تزوجها عام 1880تم معه وتحملت عنه الكثير من األعبا» ولم يكن يشغله شيء سوى عملها ْ وعاش بافلوف في فقر حتى عام 1890حيث عيّن في الكلية األكادهية العسكريا الطبية في بطرسبرج .وما يذكر أنه قبل التحاقه بهذه الوظيفة كان يعيش في ٠ متواضع بالمختبر الذي يعمل به وتعيش زوجته عند بعض األقارب ألنه لم ي يستطيع أن يتحد مسكنا متاس]. 16 د 5علم (لنفس التجريبي وما يذكر عن باقلوف أنه كان يتسم بالطرفة والدقة مع تالمينه وسامعيه هذا جات قدرته الفائقة على المناقشة وحدته الشديدة في ذلك» هذا إل حنانب أن ه بالنظام الحاكم في روسيا الشيوعية كانت تحفل بالصعوبات والتعقيدات» ته عام 1933أقنع بما أسدته الثورة لروسيه وفي السنوات األخيرة من حياته في سالم مع الحكومة التي داوم على انتقادها. وبدأ بافلوف حياته العلمية بدراسة الدورة الدموية والقلب ثم تحول إلى إسة فيزيولوجيا ا هضم (إفرازات المعلة)؛ وطور عملية أصبح من الممكن بموجبها ' ,عملية ا هضم في الكائنات العضوية دون إتالف ألعصاب الجهاز الهمضمي وهي التحاث التي حصل بها على جائزة نوبل عام 1904وكان أمرا ً غريا فق وجهة نظسر «قلءق نفسه ألنه كان يشعر أن كتابه المعنون (عمل الغدد الحضمية وهو الصسادر الووسية عام 1897وباإلنجليزية عام :)1902قد قوبل بحماسة أكثر من الالزم وبدأ له األساسي في المنعكسات الشرطية عام 1899وهو في المخمسين من عمره حيث 2بقية عمره المديد في الفحوص المعملية لها حوالي 37عاما ً مع هيئة بحث من اللساعدين والفنيين وصل علدها مؤخرا ً إلى ما يربو على ماثة فرد. وانتهت هذه الدراسات إلى اكتشاف التطويع والفعل المنعكس المطوع؛ ' واتتقل بذلك إلى دراسة فسيولوجيا الدماغ ووظائف المخ» واعتبر أن كل ما قدمه من مكتشفات تندرج تحت اسم (النشاط العصبي الراقي). وكان يعتبر تعليمه األساسي الموضوعي الوحيد لبرامة جلم اللفني استعفا إلى حقائق النشاط العصبي الراقي للدماغ وذلك في وجه ما خرج به (سيمجوند قرويد ووليم جيمس) وغيرهما من مذاهب تتخذ من الغرائز والدوافع والقوى النفسية الفطرية أساسالما. فقد كانت دراسات المخ حتى ذلك الوقت ال تتعدى بعض التخمينات التي ينتقصها األساس التجريي؛ فقال: (نستطيع أن نقول بثقة أن التقدم الطاغي للعلوم الطبيعية منذ عهد جاليلر قد توقف أمام دراسة األجزاء العليا من المخ وهىالعضن النتى له العال فاصيرالي 72162 >5 تربط الكائن الحي والعالم الخارجي؛ ويبدو أن اللحظة الراهنة بحق اللحظة الحرجة في العلوم الطبيعية» .ذلك ألن مخ اإلنسان الذي خخلق وال يزال بخلق العلوم الطبيعية أصبح هو ذاته موضوع دراسة هذه العلوم). كرس بافلوف كل حياته منذ مطلع القرن العشرين وحتى وفاته عام ولقد ّ 6لدراسة ما سماه بحث فسيولوجيا النصفين الكرويين للدماغ وفقا للمنهج الموضوعي الصارم لألفعال المنعكسة المطوعة؛ وقد خاض معارك متصلة ضد بعض القادة المنشغلين بعلم نفس المبيوان في عصره ه وتركز هذا الصراع حول :هل يمكن تفسير كل جوانب سلوك الكائنات الحية في ضوء 51ارط فشمر لواجيا| ليان العضي الراقَي :أ أم أن هناك ما يضطرنا إلى استخدام المفاهيم الذاتية للحياة العقلية البشرية مثل الذكاء االستبصار والفرض»؛ واستبعد بافلوف بشدة (كهلر؛ ياركس» السكي) وغيرهم من علماء اء النفس األمريكيين الذين كانت أعمالهم تشير إلى وجود نفس مستقلة عن الجسد قحمل عليهم ألفكارهم الرابطة بين النشاط العقلي والبنية المادية للمخ والنكارهم مبدأ الغاية في النشاط العصبي الراقي وإلصرارهم على تجاهل التفسيرات الفسيولوجية التي قدمها السلوك للكائنات الحسية. ثانيا :االشراط لباقلوف: كانت أعمال العالم الفسيولوجي الروسي (بافلوف) والتي سميت باإلشراط هي البداية في إيجاد نظريات في التعلم» ونحن نستعمل كلمة إشراط في مقامنا هذا ا بمعنى محلد فهي تعني بالنسبة إلينا (اكتساب االستجابات الشرطية). وهكذا فنحن نستعمل الكلمة للداللة على وجه بسيط نسبيا ً من وجوه عملية التعلم بيد أن استعمالنا المحدود هذا ال يعني إطالقا ً القول أن المبادىء التي سوف نشير إليها ليست واسعة التطبيق؛ بل العكس هو الصحيح ذلك بأن بافلوف ادعى أن أنواعا مختلفة من العادات المبنية على التدرب والتربية واالنضباط في أي نوع كانت ما هي إال سلسلة طويلة من االستجابات اإلشراطية» وإذا صح أن في هذه الدعوى الكثير من البحبوحة فإنه أصح أن تقول أن العديد:من علماء النفس فق جميع أنحاء العام يعتقدون أن المبادىء القائمة على أساش الحصول على االرتكاسات م2 7 6علم النفس التجريبي شراطية األفعال المنعكسة الشرطية (كما يسميها بعض المؤلفين العرب) تلعب و مهما في كل نوع من أنواع التعلم. ثم أن القليلين من علماء النفس المعاصرين هم الذين ينتكرون أن استجابات االشراطية هى (شكلها البدائي أبسط من متعلماتنا)؛ فكل الحيوانات الشكلها القادرة على أي تعلم تحصل على هذه االستجاباتء جنا لوانت يتعلمون هنه االستجابات قبل أن يتعلموا أي شيء آخر. ثالثا؛ نظرية بافلوف والي مدرسة تتبع نظرية التعلم الشرطي: يعدل أي نشاط وظيفي إذا ما ارتبط حدوث المثبر األصلي بمثير أو منبه آخر ال اتتوجد فيه صفة المثير الطبيعي؛ وينتج عن هذا االرتباط أن يكتسب امثير الجديد صفة اللثير األصلي وبذلك تحدث االستجابة عندما يعرض هذا المثير بمفردهء ويعتير هذا التوع من االستجابات من أبسط أنواع التعلم ويعرف في علم النفس باسم التعلم الشرطي كان للعالم الروسي بافلوف فضل عظيم في االهتمام بهذا النوع من التعلم؛ فقد الحظ عندما كان يقوم بأبحاث تجريبية على عملية المضم عند الكالب» سيالن اللعاب في فم الكلب قبل أن يقدم إليه الطعام فعالء ووجد أن إفراز اللعاب يحدث عند رؤية الكلب للطعام أو عند رؤيته للشخص الني يقوم بإطعامه بل وعند سماع الكلب وقع أقدام هذا الشخص في حجرة أخرى جاور وكانت هله ' المالحظات باعثا دفع بافلوف لتجارب يثبت بها بطريقة عملية ما وصل إليه عن طريق المالحظة والمعارضة. أجرى بافلوف عملية تشريحية بسيطة لتوصيل الغدد اللعابية للكلب بأنبوبة تجلجية اللتقاط قطرات اللعاب وقياس مقداره ويثبت جسم الكلب وأطرافه ثم عدم له طعاما وفي نفس الوقت أجرى مثيرا ً آخر صباعيا ً مثل؛ «دق الجرس) وعند بدء التجربة وجد أن دق الجرس وحله ال يثير أي استجابة لعابية ولكن اقترانه بتقديم الطعام مرارا ً عديلة أكسب هذا المثير الثانوي الصناعي ' القدرة على إسالة اللعاب حتى ولو لم يكن مصحوبا بتقديم الطعام؛ فللجرس أصبح منبها شرطياء أما المنبه األصلي الطعام؛ فهو المنبه الطبيعي؛ وتسمى عملية إسالة اللعاب بالنسبة للق الجرس (فعال منعكسا شرطيا). 2165 اب علم النفس التجريبي على أن هناك عوامل مهمة تتدخل في تكوين الفعل الشرطيء فالتكرار عمل مهم في عملية الفعل الشرطيء والتكرار هنا يقصد به تكرار المنبه الشرطي والمن الطبيعي معا. كما لوحظ أن التكرار الموزع يكون أكثر تأثيرا ً للفعل الشرطي من التكراء المستمر لما كان الفعل الشرطي مثله كمثل غيره من أنواع التعلم األخرى كان طبيع أن تلعب فيه الدوافع والميول دورا ً مهما فالكلب الشبعان أقل استجابة للموة طريو من الكلب الجائع؛ كما أن للظروف الفردية أثرها في تعديل السلوك عن َ الفعل الشرطي؛ فضعاف العقول يحتاجون إلى تجارب أكثر مما يحتاج إليها غيرهم. فمن الطبيعي أن تلعب الدواقع والميول أو الرغبة دورا ً مهما في إحداث التعلم الشرطي إذ إن الكلب الشبعان أقل استجابة للموقف من الكلب الجائ وعدم إشباع دوافع الجوع من شأنه أن يجعل الحيوان في نشاط مستمر. ولقد كان لبافلوف في روسيا أثره الكبير في تدمية هنه النظرية من خال دراسته للفعل المنعكس الشرطي والعوامل التي تدخل في تكوينه وبيانه ألثم الدوافع على مدى االستجابة للمثير وتأثير الفروق الفردية ني اكتساب السلوكة وكذلك لمفهومه في التعزيز وهو تقويم الرباط الشرطي نتيجة إلشباع الحلجة كان له أثره في ذكره اكتساب العادة ويالحظ أن بافلوف أيضا كان يفسر اكتساب السلوا على أنه نوع من الترابط بين المشير واالستجابة ويقوم على أساس فسيولوجي مسسد ,إل أحداث معسدة افتراضية. رابعا :مدرسة بافلوف أو مدرسة االرتكاس الشرطي يعيد بافلوف الروسي الحياة النفسية إلى سلسلة من األفعال المنعكسة المقترنة ويرى أن االقتران على درجاتء وهو بهذا يعلل الحياة النفسية من أبسط أحدائها إلى أكثرها تعقيداًء وأفكار بافلوف هي السائلة اليوم في روسيا السوفيتية» وعليها يبن علماء النفس هناك تجاربهم ودراساتهم ,وتختلف آلية بافلوف عن آلية السلوكيين بأن هذه األخيزة جاملة ساكنة في حين أن األولى ديناميكية تتأثر باألوساط الحضارية واالجتماعية واالقتصادية وسواها. 5 55علم النفس التجريبي خامسا :بافلوف واالستجابة اللعابية يعود اهتمام بافلوف بإشراط االستجابة اللعابية إلى دراساته الباكرة عن االفرازات الحضمية وتلك الدراسات التي أوصلته إلى الخصول على جائزة نوبل» لقد العظ بافلوق خالل حراساته الباكرة أن اللعاث والعضارات الحمضثمية تقترز لرؤية الطعام بل وحتى لسماع خطوات مساعده الذي كان يعنى بالكالب التي كان يجري عليها دراساته وفي البداية سمى بافلوف هذه األفرازات إفرازات نفسية ونع ووو1طءع و 2تمييزا ً لها عن اإلفرازات العادية التي كانت تحدث في األصل في خالة وضع الطعام في الفم؛ إن هذه المالحظة لم تكن في حد ذاتها ذات أهمية كبيرة باعتبار أنه أن معلوم من قبل أن اإلنسان يفرز لعابه بمجرد سماع الجرس الداعي للطعام أو غير ذلك من اإلشارات الدالة على اقتراب موعد الطعام .لكن بافلوفف . وجد في هذه االستجابة موضوعا ً للبحث في عمل الدماغ كله في العضوية» أما قبل ذلك فقد كان من عادة علماء األعصاب إزالة أقسام من الجملة العصبية ومالحظة أثر هنه اإلزالة. ولعال تقذ بافلوف أت حين يحدث إفراز كني فإن دروب جديدة تمع في الدماغ .وهكذا فقد افترض أنه حين يسيل لعاب الكلب استجابة جرس فإن اتصاالت جديدة تكون قد حدثت مع السلحة الحركية التي تضبط اإلفراز اللعابي. ولقد أراد أن يدرس هذه االتصاالت الجديدة دون أن يجرح دماغ الحيوان» وكان يعتقد أن ذلك ممكن بالنسبة إليه بصورة استخالصية على األقل وذلك عن طريق االستجابة اللعابية اإلشراطية وشروط استثارتهاه والحق أنه وضع عنواتا ً إضافيا ً لكتابه المشهور االرتكاسات اإلشراطية فقال عنه بحث فى الفاعلية الفيزيولوجية للقشرة الدماغية1 . هذا ول يبين بافلوف اآلفاق الواسعة لعملية اإلشراط التي نبينها فيما بعد والتي دفعته إلى القول بأن (كل تعلم إشراط) إال بعد أن أجرى العديد من التجارب ' على إشراط سيالن اللعاب وأيا ً من كانه فعلم النفس مدين لبافلوف بمعلوماته عن اإلشراطء إن سيالن اللعاب استجابة لوضع الطعام في الفم استجابة طبيعية وغير علم النفس التجريبي مكتملة :إنه باالختصار إرتكاس (رد فعل) :ولذلك فقد سمى الطعام بالثير اإلأشراطي؛ وحيث تكرر تقديم بافلوف لثير صوتي (قرع الجرس) ابتعد بتة الطعام فين هذا العمل قاد الكلب إلى إفراز اللعاب استجابة لصوت الجر وحينئذ سمى الجرس أو أي مثير محايد بالخير اإلشراطي» ؛ وسمى سيالن اللعاب اس لهذا المثير األخين ارتكاسا امتجابة إشراطيا :هذا واستعمال كلمة إشراطي تشير أن استشارة رة االستجابة اآلن أصبحت تعتمد على مثير غير المثير الطبيعي؛ وقد د ا من البحوث التي أجريت فيما بعد أن الكثير من االستجابات اإلشراطية ل بالعدى الدقيق يات «ردود أفعال) وهذا هو السبب في أن تعير | إشراطية عن استعماله أكثر من تعبير (ارتكاس إشراطي). ونستطيع أن غثل عملية اإلشراط هذه مبينين العالقة بين المشير واال مما يأتي: قبل أن .نشرط االستجابة:اللعانيةا بالتسبة للجرس كان الحل كاآلتي: سن عب إشراطي استجابة غير إشراطية (طعام) سس سس جه (فثالق لعاب) مثير معد لإلشراط استجابة (جرس) سس > (رفم األذن أو غيره ولكن ال إفراز لعاب) أما بعد قرن المثير المعد لإلشراط بالثير غير اإلشراطي عددا ً من المرات و, أن حصل سيالن اللعاب استجابة له فإن الحال أصبح كما يلي: مثير غير شرطي (طعام) كحت > استيجابة 'إشراظية مثير إشراطي (لجرس) > سيالن اللعاب وهكذا فإن المثير الذي كان حياديا ً أو غير مؤثرء وكذلك امثير غير اإلشرا أصبع اآلن يس إفراوا اللعاث مايعيء إن الول نأن اللعتات المسمار بلك وحله استجابة إشراطية. هيدا التدعيمة ٠حيث الحظ بافلوف أن االستجابة اإلشراطية ال تحدث إال إذا اقترن المثير ي أو غير اإلشراطي (الطعام) باللشير اإلشراطي (أي الجرس أو األضواء أو أروتوم) وكان هذا التصلحب لعدد كبير من المرات. 5ميدأ االنطفاء إِ وهو عكس مبدأ التدعيم قاالنطفاء إثارة دون تدعيم.؛ فإذا ظهر المثير اقراطى (الجرس أو الضوء) دون أن يصحبه أو يعقبه المشير غير اإلشراطي للعام) لعدة مرات فإن االستجابة بإفراز اللعاب ال تحدث أي تنطفىء. ب هبدأ التعميم حيث نالحظ أن الكالب تستجيب بإفراز اللعاب أول األمر لجميع المشيرات تشابهة إذ تفرز اللعاب عند سماع صوت له تردد معين» ثم يسيل لعابها عند سماع لوت آخر له تردد مختلف. ببعة مبدأ التمييز وهو مقابل لمبدأ التعميم؛ حيث نالحظ أن المثيرات المتشابهة التي يستجيب دا الكلب باإلفراز في أول التجربة أو تدعم أحدها بتقديم الطعام ولم يتدعم اآلخر جاب الكلب للمثير الذي لحقه التدعيم ولم يستجب لآلخر؛ حيث يستطيع ب التمييز بين مثير صوتي له ذبذبة معينة مثير صوتي آخر غير مدعم وله سابعا :النظريات االشتراطية الكالسيكية / نشر في عام 1927 -1926كتاب من تأليف إيفان بافلوف يحمل عنوان |ااألفعل المنعكسة) دراسة في النشاط الفسيولوجي للقشرة الدماغية» ويضم هذا الكتاب مجموعة من األبحاث التي قام بها بافلوف ومعاونوه في غضون خمسة وعشرون عاماء وقد بدأ بافلوف تجاربه على النحو اآلتي: علم النفس التهرييي للح يفرز اللعاب في فم الكلب إذا ما أدخل أي طعام أو أي مادة غريبة إلى ف ويعتبر إفراز اللعاب فعل منعكس طبيعي نتيجة للخواص الطبيعية والكيميائ ألي مادة تحتك بالغشاء المخاطى المبطن للتجويف الفمنى واللسان :ويخاتب مال الفقل للمتين اعد عمل مشكين اعويسها ,على سقط المعو اللناي ةا اللعاب إذا ما وضع الطعام بعيدا ً عن الحيوان بحيث ال يتأثر من الكلب سوى حاستي الشم والرؤيه وهتاك أيضا ً أقعال منعكسة أخرى تؤدي إلى هذه االستجل ' (إفراز اللعاب). وكدد ويك ياقلرف أن فى حالة التصل النشرص اله قن هك 10 المنعكسة تفقد قدرتها على استثارة الغند اللعابية وإفراز اللعاب ويبقى فقط ذلك الفعل المنعكس الطبيعي وهو الذي يؤدي إلى إفراز اللعاب عندما تحتك أي مانة بالتجويف الفمي للحيوان .ود اطلق بافلوف على هذين النوعين من األفعال المنعكسة: -أفعال منعكسة فطرية (طبيعية). -أفعال منعكسة عكسية (شرطية). ى بافلوف على أو أفعال منعكسة طبيعية وأفعال منعكسة شرطية» وقد أطل ّ هذه المثيرات باألفعال المنعكسة الشرطية أو المكتسبة تمييزا ً لها عن المثير الطبيعي أو الفعل المنعكس الطبيعي والفطري. ويفسر بافلوف االرتباط الذي يحدث بين المثير الشرطي واالستجابة الشرطية بأنه مثير طبيعي يستثر مناطق خاصة في المخ ويؤدي إلى نشاط عصبي في مناطق خاصة في المخ بحيث إذا صادف هذا النشاط ظهور أي مثير آخر أو إذا صوحب هذا النشاط " بمثير آخر فإن أثر هذا المثير يصل إلى هذه المراكز ويكون ممرا ً خاصا ً به في الفصوص المخية المؤدية إلى هذه المراكز. وهكذا فإن ظهر مرة أخرى فإن أ ثره ينتقل إلى هذه المراكز عن طريق هذا الممر ويؤدي إلى استثارة نشاط هذا الجزء من المخ؛ وهكذا يرتبط المثير باالستجابة. 0-7 ودمكة د كك علم النفس التجريبي أ تقد نظرية بافلوف تعتبر نظرية بافلوف فسيولوجية في أساسها وفي فروعها وفي كل ما تضمنته قلقد أرجع بافلوف ظاهرة الفعل المنعكس الشرطي إلى أسس فسيولوجية بحتة وذلك باالستناد إلى أحداث مخية افتراضية إذ اعتبر أن النصفين الكرويين من الخ هما وحدهما المسؤوالن عن تنمية األفعال الشرطية في شتى شتى األنواع والمراتب» فلقد افترض بافلوف أن مخ الكلب كون رابطة بين المثير الجديد (الصوت) واالستجابة (إفراز اللعاب) وتصبح هذه الرابطة جزءا ً من سلوك المتعلم» معنى ذلك أن تكوين االستجابات الشرطية تتوقف بالدرجة األول على التأثيرات النِي تحدث على بعض أجزاء الجهاز العصبي؛ فإزالة القشرة المخية جراحيا ً يؤدي بالتالي إلى إزالة االستجابات االشتراطية في حين تستمر المراكز العصبية الموجودة تحت القشرة المخية في السيطرة على االستجابات أو األفعال الطبيعية التي تلزم الكائن الحي الستمراز حياته. ناكما آنه من المعروف أيضا ً أن كثيرا ً من تجارب الفعل:المتعكس الشرطي تحتاج إلى ضبط كثير من العوامل مما يجعل من الصعب القيام بهه كما أنها تجارب بالغة الحساسية؛ إذ من السهل التدخل فيها والتأثير عليهاه فيها فلقد أجرى بافلوف تجاربه في حجرات ال نوافذ لها وال ينفذ إليها الصوتء وكان الطعام علوي الوق و بارا كا و ا 1 فتحة أخرى في الحائط بحيث ال يمكن للكلب أن يستجيب إليه مدل ال اللتحجابته للمثيرات. -3كذلك تبهد أن خصائص التعلم عن طريق الفعل المنعكس الشرطي تمتاز بدرجة عالية من النمطية؛ ومن ثم تختلف عن خصائص التعلم األخرى الذي ينتقي فيه المتعلم ويختار من بين طرق عديلة ومتنوعة للتعلم. تاسعا :تقييم نظرية باقلوفق كانت نظرية بافلوف بداية لتيار جارف من التجارب العملية في علم النفس» ملت هنه التجارب اإلنسان والحيوان معا للتعرف إلى خصائص االستجابة 2715 اا علم (لنفس (لتجريبي ]0 الشرطية» كيف تكون وشروط استدعائها وتأثيرات التعزيز ومتى يحدث االز وظروف التعميم والتمييز إلى غير ذلك من التجارب التي وضعت العو لمعيه نظرية بافلوف (موضوع البحث والدراسة)»كما كانت السبب أيضا قي تصميم الكثير من األجهزة ووسائل القياس للتمييز بين المثيرات المعقلة وتحديده- ليا ا لل ل تحديد مرات تعزيزها أو مقاومتها لالنطفاء أو نحو ذلك للوصول إلى قواعد أ تحديدا ً للسلوك وأكثر موضوعية خاصة وأن أغلبية التجارب الشرطية تناو مثيرات حسية واستجابات حركية وغدية يمكن أن تقاس بدقةء وقد أشرنا إلى تبه علماء النفس السلوكيين المنهج الشرطي منذ أول تعرفهم إليه وإلى محاولتهم ا العمل المنعكس الشرطي وحله لتفسير السلوك وقد سار على هذه الخطة كثير المنشغلين بعلم النفسء وال أدل على ذلك أن نسبة كبيرة من كتب هذا ا الموجودة اآلن تفسر كيف تتكون المعادالت وتعلم اللغة واكتساب مظاهر السلوا االجتماعي وغيرها على أساس االستجابة الشرطية. كما امتدت استخدامات االستجابة الشرطية لتفسير مظاهر سوء التكية واالضطراب االنفعالي واألمراض النفسية والعقلية مشل اكتساب المخاوف الج ليست استيني من األصل نتيجة!أرتباطها مغيزات,فعينةاتستدغي الخوفه اكللزوف ١1 الظالم أو الخوف من األماكن المرتفعة أو الضيقة :اجات ا 0 ا محاوالت وخاصة في االتحاد السوفيتي لعالج أعراض سوء التكيف هنه وغيرها من االنحرافات التفسية والعقلية على أساس (بافلوف» وإن كانت هذه اإلجراءات وامحاوالت لم تطرد إلى نتائج حاسعة. خالصة: نتيجة لكل االعتبارات السابقة نجد أنه من الحسية أن ندرس نظرية بافلوف الفسيولوجية» وننتهي منها إلى تصور كامل إلطار نظري دقيق عن مختلف العمليات السيكولوجية التي يعتبرها علم النفس موضوعا ً رئيسا ً للتعلم. ومن هنا نصل إلى أهمية هذه النظرية التي تكمن ال في استخدامها وإنماى مجموعة القواعد المستمنة منها والتى أعطت أبعا ًد كثيرة لتفسير سلوك الكا ا الحية كان من الصعب الوصول إليها لوال نظرية بافلوف. 1725 هنه التجربة بدأها العام الروسي إيفان بافلوف 1936 - 9وهو أحد الذين نالو جائزة نوبل لدراسته الفيزيولوجية وثما يجدر ذكره أن بافلوف كان علما فيزيولوجية ولم يكن عام نفس فبينسا كان بافلوف يدرس األعمال المنعكسة الالإرادية الخاصة بعملية الحضم وما أيضا ً لمجرد رؤية الطعام وقد سمى بافلوف سيالن اللعاب في حالة وضع الطعام على لسان الكلب على أنها استجابة غير متعلمة أو استجابة غير شرطية ولكنه اعتقد جازما ً بن سيالن اللعاب مجرد رؤية منظر األكل هو شيء ال يأتي إال عن طريق التعليم ,ولذا قام بتعليم الكلب أن سيل لعابه ليس فقط مجرد رؤية الطعام وإنما عندما تعرض لثيرات أخرى ال صلة ها بالطعام ,مثل سماع صوت الحرس أو رؤية نور أو قرص ملون. ولذا فقد برهن على أنه ثمة عالقة جديدة قد تم تكوينها بين المثير واالستجابة في نطاق المختبر والتجربة بافلوف تتلخص في أن يؤثر بالكلب وتجري له عملية جراحية في فكه بحيث يمكن تعريض غلده اللعابية إلى سطح ومن ثم يوضع جهاز رامل فلك كلت يقس قناز اللّعات التي ينيل وبوضع بعدها قوق ظاولة توجد في الغرفة التي ستجري بها التجربة وقد وجد بافلوف أنه من الضروري تدرف الكلي علق الوفوف بهدوء غلى طاولة وهو في حالة التشتت وذلك قبل المباشرة الفعلية بإجراء التجربة :عليه قد تم وضع الترتيبات الضرورية في المختبر بحيث يمكن تقديم مسحوق اللحم وإنزاله في طبق أمام فم الكلب بطريقة آلية ويتم تسجيل كمية اللعاب الذي يسيل أتوماتيكيا ً كما يمكن للمشرف على التجربة أن يالحظ سلوك الكلب من النظر إليه من خالل حاجز زجاجي حيث إن الكلب يك | عادة وحده في الغرفة وقد تم باإلضافة إلى ذلك استخدام الضوء كمثير شرطي وتع التجربة عادة عدد من المرات بحيث يقوم الجرس أوالً وبعد ذلك يقدم الطعام : مد وعم كك 7 8 يتضح لنا من الحدول أن االستجابة تأخذ في النقصان حتى تتالشى نهات وذلك في حالة عدم تدعيم المثير الشرطي وامثير الطبيعي”". -2تجربة كهلر على القردة: أجرى كهلر تجربة على أحد القردة من فصيلة الشمبانزي وهي أعلى فصا القردة ذكاء وذلك بأن أدخله في قفص وعلق في منتصف القفص كمية من الموز وكان القرد في حالة جوع كما وضع في أحد أركان القفص صندوقا ً خشبيا ً وكان الموز معلقا في السقف على ارتفاع ال يستطيع أن يناله القرد دون استخدام الصندوق وذلك الرتفاع الموز في السقف ولقد الحظ كهلر أن القر أخذ في النظر إلى الفاكهة وأخذ ني التنقل بين أركان القفص للحصول عليها وأخيرا ً وقع نظره على الصندوق مصادفة فدفعه برجله تحت الفاكهة ثم صعد عليه وجذب الموز وهكذا 010عبد الرحمن العيسوي :المدخل إلى علم النفسء سنة 1991دار الفكر والتوزيم» ص .145 : 133 5-8 صر م سب علم النفس التجريبي 6جور سح 62 ن القرد من وضع الصندوق تحت الموز واالرتفاع فوقه وجذب الموز وأكله وأشبع جته إلى الطعام؛ كان هذا الموقف التجريبي يتميز بوجود دافع الجوع لدى الحيوان آثناء التجربة وذلك ضمانا ً إلشارة الحيوان وانفعاله بالموقف واستجابته الستجابة إيجابية'". -3تجربة ثورندايك على القطط: صمم ثورندايك صندوقا ً ميكانيكيا ً يمكن للحيوان فتح بابه بأكثر من طريقة كآن يحرك الحيوان ساقطة أو يدير زرا أو الضغط على لوح خاص؛ ولقد أتى ديك بقط رعو وءسالةبجوع تم ,وضعه في صندوق وأغلق الباب ثم وضع للعاما مما يشتهيه الحيوان خارج الصندوق ولكن في مجال إدراكه أي كان يستطيع أن برد بسهولة وهو داخل الصندوق وأخحذ ثورنديك في مالحظة سلوك الحيوان ويسجل ما يراه فالحظ أن القط أخذ في اإلتيان يبتعض الحركات العشوائية حتى ولو فتح الباب والخروج من الصندوق لكي يظفر بالطعام ويلتهمه .ولقد عبر القط باىء األمر عن الشعور بعدم الرضا والتوتر بكونه سجينا ً في هذا الصندوق ولكنه قي أثناء محاوالته توصل إلى طريقة فتح الباب من تجارب هذا النوع من التعلم بوحصل على الطعام في إحدى محاوالته ويدحل الحيوان من الطرف اآلخر ويضع على أن يختار طرق المتاهة لكي يصل للطعام كرر ثورنديك هله التجربة عدة مرات وذلك قبل موعد وجبات القط أي عندما كان جائعا ً والحظ أن الحركات العشوائية إلخاطئة والفاشلة تأخذ في الزوال تدريجيا ً حتى ينتهي األمر بالحيوان إلى أن يأتي بالشركة الناجحة مباشرة أي انه تعلم طريقة وحصل على طعام ولقد وجد ثورنديك أن حوالي 25تحاولة تكفي لتعلم الحيوان حل هذا النوع من المشكالت. المحاولة الزمن بالثانية المحاولة الزمن بالثائية 55 135 160 1 15 14 4 2 صْ .55 : 54 275 آل علم النفس التجريبي د د الجدول .اآلتي يبين رقم حاوالت وتناقص الزمن الذي استغرقه القط في الخروج من القفص. 3 90 15 20 4 40 16 15 5 25 17 12 6 35 18 10 7 25 9 7 8 30 20 15 9 25 21 10 10 15 22 7 11 20 322 7 12 25 24 007 -4تجربة البرت الصغير: تلخصت تلك التجربة في أنها أصوات ورنالي أعط طفالً صغيرا ً يبلغ عمره أحد شهرا ً عددا ً من األشياءء (فأر أبيض؛ أرنب» علب معطفا ً الفراءء كرة من القطن؛ وبعض األقنعة) ,واستجاب اليرت لهنه األشياء بمحاولة الوصول إليها واالهتمام بها واللعب معها ثم فاجأ البلحثان البرت بصوت عال نتبج عن طريق قضيب من الحديد وعندها بدأ البرت ني الصراخ بعد ذلك قام بإجراء اقتراب كانا يسمعانه وهذا الصوت العالي المزعج .وبعدذلك بأسبوع أعاد تقديم الفأر األقيض .إلى الطفل فظهر أن حدئت عملية تطويع للطفل إلى حد الذي جعله يستجيب استجابة سلبية قرب الفأر فبدأ يصرخ ويدير ظهره للفأر ويزحف بعيدا ً منه بأقصى سرعة فكنة ويعدرذلك ياسيوع كان خوف الطفل من الغار األبيعى قد عمم على األرني الوديع الذي كان يألفه وبقية األشياء ذات الفراء كالعطف والكلب بل إنه أخذ :! 1765 3-0-7 َْ ك _ -علم النفس التجريبي يفل من كرة القطن وقناع بابا نويل األبيض مع أنه لم يكن يبدي أي خوف من هنه األشياء قبل عملية التطويع, -5نتجرية سكنر آل التعليم الفاعل: لقد اكتسب الفأر مكانة عالية في علم النفس نتيجة لتجارب سكنر اصتدوقه الشهير ومجدر بنا أن شر إل أن عندا مق الفيؤانات لعت دورا كيرا ف تأبيد بعض نظريات علم النفس مثل كلب بافلوف وقط ثورنديك وديدان بركس وقردة كهلر وفأر سكنر ويعتمد نظام سكنر كله على التحكم في سلوك الحيوان إلى استجابة فراوية عالقته بسلوك المخرب الذي ينحصر عادة في تقديم المكافة أو منها قهذان المتغيرات االستجابات والمكافا والعالقة بينهما هي أساس نظام سكنر ويجب “كوت َوا ْفتدا آن سكي تفينه أغَلن أن تظام شكتر يجب أن يكون واضحا ً وأعلن تظام ليس نظرية أنه ال يقدم تفسيرا ً وهو ال يحاول تغيير السلوك الني يالحظ بل هو ترتيت مالحظات صندوق سكنر ولذا استخدم سكنر ني تجاربه ما أطلق عليه كتاذرق تشتوق مغدر رمز اق الدعية للثواسششدوع !او" قضها بللتى اللمهوم وإنا هو نوع من البيئة المغلقة يتكون الصندوق من رافعة وإناء صغير يترك إليه الماء والطعام وتركيبه إليه بأحالق الطعام كلما ضغط الحيوان على الرافعة فإذا وضعنا قأرا ً وقد استخدم الفأر الزويجي األبيض داخل ذلك الصندوق فإنه خالل استكشافه الطبيعي للبيئة الخيطة به كان فأر حب لالستطالع سيضغط عرضا ً على الرافعة التي تصدر صوتا ً محددا ً وهذا يعني امجرب المصباح ويطلق قرصا ً من الغذاء إلى االناء المعد لذلك ويندفع إلى التهام الطعام ثم يعود إلى تجواله مرة أخرى ويدوس على الرافعة وهكذا وبعد فترة من هذا التدريب نجد الفأر له سرعة االندفاع إلى الرافعة والضغط عليها ليسقط الطعام في فمه لقد اكتشف الطريق الذهبي للحصول على الطعام. أما إذا وضعنا فأراأ ً آخر تعلم أن يضغط على الرافعة للحصول على الطعام لكنه ال يحصل عليه في كل مرة يضغط على الرافعة فلحيانا ً يكافأ وأحيانا ً ال يكافأ نجله مستمرا ً في الضغط على الرافعة بصفة مستمرة ال يتوقف إال ليلتهم قرص علم النفس التجريبي سب للش الطعام ثم يعاود نشاطه وبعد ذلك يستمر بال أكل وساعات طويلة يضغط الرافعة دون جدوى حتى ينال التعب فيسقط نائما ً ولكنه ما إن يستيقظ حتى يسر للرافعة ويضغط عليها وقد أجرى سكنر تجاربه على.تشكيل سلوك عن طرة مالحظة لسلوك تقر الحمامة على المكان المعد لذلك في الصندوق وحصوله الطعام فلو وضعت حمامة في صندوق اختبار فقد تنقر المفتاح وقد ال تنقره وقل ينة صبر المخرب قبل أن تبدأ الحمامة في نقر المفتاح وكما نعلم أن التعريف ال يمكن 3 ثر في االستجابة إذا كانت االستجابة التي يريد تعزيزها لم تحدث أبدا ً ولذلك/ لما ما يسمى تشكيال فمثالً إذا تجاهلت الحمامة المفتاح واتجهت نحو اإلناء الذي ينزل قي الطعام فإن اجرب ال يشعل المفتاح مفتاح النقدية أي ال يجعل الحبوب تسقط في اإلناء إال إذا قامت الحمامة بحركة نقر باتجاه المفتاح وبعد تعزيز حركتي تقوم بتكري الحركات التي تصدر عن الحمامة ومنقارها في اتجاه المفتاح وفي هذه الحالة تكو الحمامة قد أخذت تمتص معظم الطعام وهي أمام المفتاح وهنا يركز المجسرب أهتما : ليس على مجرد حركة الحمامة نحو المفتاح ومواجهتها بل إلى الحركة ومنقارها إلى األمام في اتجاه المفتاح هنه الحركة فقط لفترة حركة األمامية كثيرا ً من عملية المفتاح ومتى ما تأكد لدى المجرب أن نقر سيجعل الحمامة تستمر في الحركة مد منقارها إلى, المفتاح قائمة في أخد هنه المرات تنقر الحمامة المفتاح”". -6تحربة انبجهاوس :1885 لقد ركز تجاربه على المبدأ االرتباطي المسمى بقانون التكرار واللي يقزر.انة كلما تكررت الي ا وا و ا التكرار ولكي يستطيع دراسة هذه الفكرة تم يم ازواج من الكلمات المألوفة لدراسة كت ا ل األسيلوت لن يفي بالغرض حيث أن معظم األفراد قد تكونت لديهم ارتباطات سابقة بين معظم الكلمات نتيجة خبراتهم في الحية وأيضا ً لكثرة عدد المفردات التي يعرفونها ( )1د .أم كوثر المدخل إلى علم النفس المرضي األكلنبكي؛ سنة 1992دار المعرفة الجامعية. ص:1927:135:3 261785 كك علم النفس التجريبي الككون عملية:االدعاء ى-هذه الخالة غير معتملة على التركيز قرر اعتمادها على 0السايقة رمكقال ابتك طريقة جدينة :معد أفى كشرة السائعة بأبه اسعقدم قاطع من الكلمات عدية المعنى فكون كلمات تحتوي على 2300مقطع عديم اللتعتى على أساس أن هذه المقاطع ال يوجد بينها وبين الكلمات في الحياة العادية ارتباط وبين تجربته على أساس أنه اذا عرف كمية الوقت الالزمة لحفظ عدد من اللقاطع عديمة المعنى فإنه يستطيع أن يكتشف كيف تتكون االرتباطات الحديلة بعيدا ً حن ثانية الخبرة واتبع أسلوبا ً في هذه التجارب وهو أسلوب التعلم المتسلسل كأن زرك مقن لجز سنا لطائجة منها والقالج دلي طال خاب #وانتشار ذلك سيقل الوقت الذي استغرقه في الحفظ 00 بها وقام بهنه التجارب على نفسه نتائج تحت تعلم من الخبرة أنه لكي تتركز كمية . أكبر وبدقة علينا أن نبذل يجهودا ً أكبر وقام انبجهاوس بحفظ قوائم من مقاطع عديمة امعنى تحتوي ( )7-13-16-24-26مقطعا وكانت النتيجة التي وصل إليها انه ازا لوك القائسة واد عددط الع المكرارا اللؤزسةاللحفاظ إالأاة عليه ترات التكرار الالزمة للحفظ أكتر »كدر يمن الزيلة في علد القطع ,تكو خائمة كن7. امسر ة تيد اكلتبكافا شع يالد لكنن مناه سي الكلميات بظرييء/05 االعف :عدد مرات التكراز نا وصيل إلى 30مرو 60 وكمية الملثة الحفوظة 210ا 0الغرايم الجمال» نظريات التعلم المعاصرة» ط األولى .سنة :1988 تبة النهفنة المصرية صن 55 143 179 سكا -7تجربة بياجيه: هنه التجربة أجراها أحد تالميذ بياجيه حيث طلب من طفل وطنا بيتروجين أن يرسا على مستوى سطح ماء ملون يمأل نحو ثلث اإلناء في أثناء 7 هذا اإلناء وكان مغطى بحيث يحجب الماء داخل اإلناء ويترك سطحه فقط وو اإلناء أوالً في الوضع ( )1وطلب من الطفلين أن يرسما سطح الماء قدم لحمار" لإلناء فارغا ً وطلب منهما الرسم بحيث يبين سطح الماء وكررت العملية في أوضاع لإلناء في حالة بيتر عمره.سنتان وعشرة شهور وجدنا عندما عرض الل اإلناء مغطى يرسم سطح الماء دائما ً موازيا ً لقاع اإلناء وعندما نزعنا الغطاء وطل منه أن ينظر إليها ويرسم سطح الماء فيه وجدنا أنه ال يستطيع رؤية الشكل | يتخذه سطح الماء في اإلناء أفقيا ً أو رأسيا فقط ولكنه في األوضاع األخرى والرأ بالنسبة ألجسادهم أي عندما يكونون راقدين أو واقفين ولكنهم إال يتعلموت| متلخرين أن عبروا األوضاع عندما المرجع شيئا ً آخر غير أجسامهم متحدان بم يربط ربطا ً صحيحا ً بين هللا وبين اإلناه فهو يرسمه دائما في قاع اإلناء ولكن ار يستطيع أن يربط بينه وبين مرجع آخخر ارج اإلناء مشل أرضية الغرفة أو | فهو يدرك أن سطح الماء مواز دائما ً للمنضدة مهما كان الوضع الني يتخنه اإلناء إن بيتر ببساطة لم يصل بعد ذلك في نوه إلى المستوى الذي يمكنه من فهم تلك المسألة بعبارة أخرى لم يحصل الطفل بعد على األدوات التي ليها إنه ال سطع د | تلك الحقيقة نجد أته جين يستطيع رسم سطح اإلناء صحيحا ً واإلناء مغطى 3 الوضع األفقي أو الرأسي أن بيتر لم يستطيع رسم اإلناء األول اإلناء مكشوف ولكن حين لم يستطيع أن يرسم سطح الماء رسما ً صحيحا ً عندما كان اإلناء في وضع مائل ويستطيع جين رسم اإلناء في الوضع ( )1وال يستطيع رسم في الوضع ()2 إلنها ما زالت تستخدم اإلناء في وضع أفقي ولكنها ترسم رقم ( )3صحيحا ً ألن اإلناء في ( )5و ( )6خطأ ثم تصحيح رقم ( )6وترسم ( )7صوابا ً ثم ( )8صواب. ونالحظ أن كال الطفلين لم يستطع أن يرسم مستوى الماء رسما ً صحيحا ً عندما كان اإلناء مغطى فلو كانت المالحظة وحدها كافية لتفسير التعلم فكيف فشال مع 1805 _-علم النفس التجريبى مالحظة أن خبرة بيتر وجين تمثل خيرة طويلة تبدأ منذ زجاجة الرضاعة ولذلك مما أن التعلم ال ينبع من المالحظة أو الخبرة وحدها إن رسم جين أكثر تقدما من رسم بيتر ولكنها أكير منه بعام'"". () د .عبد الرحمن العيسويء مصدر سابق ص 196 :285 <181- 510 علم (النفس التجريبي المصادر -1دسوقي -كمال /مدارس علم النفس المعاصر دار النهضة العربية. -2شحاته ربيع -محمد /تاريخ علم النفس ومدارسه دار النهضة للشو -3عبد الخالق -أحمد /أسس علم النفس /طبعة ثالئة. -4عبد السالم عبد الغفار /مقدمة في علم النفس العام /دار النهضة للطاء والنشر بيروت. -5العيسوي عبد الرحمن /علم النفس الفسيولوجي /دراسة في تفسير سلوقا اإلنسان /دار النهضة العربية للطباعة والنشر .1991 -6محمد خير هللا -سيد /تمدوح عبد المنعم الكتاني /سيكولوجية التعلم بين النظرية والتطبيق /دار النهضة العربية /للطباعة والنشر. -7محمد حقي -ألفت /مدخل علم النفس /جامعة اإلسكندرية .1992 -8محمد الشيباني -عمر /أسس علم النفس العام /جامعة الفاتح. -9محمود السيد /عبد الحليم /نظريات التعلم المعاصرة. -0نظريات التعلم المعاصرة -محمد نظيم لطفي /د .عبد المنعم أبو العزائم. 0 الفصل السادس -زمن الرجع البسيط -زمن رد الفعل المميز -زمن رد الفعل االنتقالي > العوامل المؤثرة في رمن الرجع -الفوائد العملية لدراسات زمن الرجع -تجربة زمن الرجع -تعريف زمن الرجع > رمن الرحم السبيط -زمن الرجع التمييزي -زمن الرجع االختياري -األهمية والعوامل المؤثرة في زمن الرجع -األجهزة المستخدمة في قياس زمن الرجع -تجارب تطبيقية -قواعد العوامل المؤثرة في زمن الرجع والتجارب زمن الرجع اتعريف زمن الرجع: زمن الرجع 16201108 12وهو الوقت الني ينقضي بين بدء ظهور المشير يوجد ثالثة أنواع لزمن الرجع وهي: رمن الرجع البسيط ' 11اعم5150 -2زمن الرجع االختياري 0010656 9زمن الر .جع التمييزي 12010811076أ12150 أوال :زمن الرجع البسيط هو الزمن أو الوقت المستغرق بين ظهور مثير يتطلب من الفرد االستجابة هذا المثير1 . جهارز يسمى الكرونوسكب حيث يجلس المفحوص في حجرة خافتة اإلضاءة ويوصل الجهاز كما يوصل المصباح الني يعطي اإلضاءة ومفتلحين كهربائيين بدائرة كهرنائية بحيث إذا ضغط على مفتاح اإلضاءة (المصباح) وبدأ الكرونوسكب في حساب وينطفىء المصباح ويتوقتف الكرونوسكب عن حساب الزمن وتكون قراءعة الكرونوسكب مؤشر أو مقياسا لزمن الرجع البصري. وعادة تستغرق الحاولالت األولى وقتا طويال قد يصل حوالي نصف ثانية ويأحذ 200 : 0مللى ثانية باعتبار أن الثانية تساوي 1000مللى ثانية: و سر -1850 علخ النقس التهريي 3 ثانيا :زمن الرجع التمييزي وهو الزمن أو الوقت المستغرق في التمييز بين مثيرين» أي أن زمن الرح التمييزي هو الفرق في الزمن بين ظهور استجابتين لنفس الشخص على مثيرير مختلفين مثال لما قام به "وليم فيربالنك" من إطالق مصطلح االستجابة الفارقة خال النوع من زمن الرجع (التمييزي) حيث تلقى على المفحوص تعليمات بار يستجيب للون األزرق وال يستجيب لألحمرء وفي هذا الرجع ال بد أن يتوة االستعداد الحركي ألن المنبه المطلوب االستجابة له يقدم فقط في جزء من المحاوالت وزمن الرجع التمييزي أطول من البسيط وهو دالة لعدد األزواج المقدمة ه المنبهات االستجابات. ثالثا؛ زمن الرجع االختياري: هذا الرجع هو ما كان يطلق عليه "دوندرز" الرجع -بء وفيه يطلب من المفحوصين أن يقوم بعملية اختيار لمنبه حاص (واحد من اثنين أو أكثر) وأن يستجيب استجابة ختلفة لكل المنبهين وأبسط مثال لذلك استجابة الك خص (النسائق) إلشارة المزور العمزاء من المسلمات المعزوفة عسو أن لكل :قعل« زد ة ولكن نحن هنا نقيس الوقت الذي يقضيه ما بين الفعل ورد الفعل وهم يقاس بطريقتين: -1قياس الزمن الذي يستغرقه المفحوص ألداء كمية معينة من العمل. -2بتحديد حد زمني نقيس ما أنجز خالله والسرعة مقياس مفيد من نلحيتين: أ -تعد دليالً على السرعة في التحصيل. نب -تغتير مقياسا لمدى .تغقد العملية الداعلية أهمية دراسة زمن الرجع: منذ وقت مبكر من نمو علم النفس التجريبي كانت تجربة زمن الرجع؛ وقامت هنه التجربة بدور مهم في التاريخ المبكر لعلم النفس التجريبي حتى أصبحت تجارب ذات رصيد ضخم وينظر له أنه (زمن الرجع) هو المؤدي لتحديد مبحث 1865 عليزالتنين التميدبي ال ّ شروق الفردية باعتباره مجاالً مهما للدراسة السيكولوجية .لذلك يقال عن زمن اليجع أنه أقدم وأكثر القياسات فائدة في علم النفسْ . إن تحديد زمن الرجع يعطينا معلومات قيمة عن العالقات الزمنية بين ة السيكولوسية الى تتمثل في الشحورببيق التغبراتالغزيو لويحية المفاطرةين تاليا الجهاز العصبي المركزي؛ ويمكن أن يقاس زمن الرجع باعتباره وسيلة لدراسة ت عملية السلوك زمن الرجع واحد من الوظائف النفس حركية 15وتستخدم هنه الوظائف اآلن بنجاح كبير في الميدان اإلكلينيكي اإلسهام .التمييز اإلكلينكي والفارق بين األسوياء وغير األسوياء. امل المؤشرة يك زمن الرجع: حلل ميث :1930النظريات المعاصرة ويحدد العوامل المؤثرة فيه هي: اك عدد االختيارات. 7احتمال مي تلت لك قيمة المنبه. -تكرر المنبه أو االستجابة. اله التركيز على السرعة مقابل الدقة. ااألجهزة المستخدمة ف قياس زمن الرجع: إن.زمن الرجع ليس جو الزمن السستغرق في القيام باالستجابة بل هو الزمن اإلعدمعاهنا. تجرى تجربة زمن الرجع في المعمل السيكولوجي .ومهذا المعمل مواصفات تخاصة أهمها أنه معزول عن المؤثرات الخارجية مع إمكان التحكم في كل الظروف 201575 0ت علم النفس (التجريبي _ الفيزيقية كاالضاءة» ودرجة الحرارة .والضوضاءء والتهوية من داخله .ولذا يفضل يكون في أعلى المبنى ويتكون عادة من حجرة داخلها حجرة بينهما حوائط من | عازلة للصوت ,وتحقق هنه المواصفات على المستوى العملي؛ بدرجات متفاوتة تبعد لإلمكانيات المتلحة» ومن األجهزة المستخدمة. يجب أن تكون أداة القياس حساسيتها أكير لتحقيق هذه المتطلبات كما هو 3 المزمان عم 0180205 ©0وهو جهاز لقياس زمن الرجع السحيط :والموكمسكت حواس تبعا إلمكاناته ويتكون المزمان من ثالثة أجزاء هي: - ١مفتاح التنبيه :وهو زر يضغط عليه المجرب فيقدم المنبه ويؤدي الضغط على الزر في نفس الوقت إلى تشغيل ميكانزم يشبه الساعة يقيس الزمن من صدور المنبه. -2مفتاح االستجابة :وهو زر يضغط عليه المفحوص لحظة إدراكه للمنبه ويؤدي الضغط عليه إلى إيقاف ميكانزم التوقيت في الحال. مفتاح المخرب مفتاح التسيم 0 شكل يوضح دائرة كهربائية لجهاز قياس زمن الرجع البسيط ص 65 -3ميكانزم التوقيت :وهو نوع من الساعات الكهربائية ذات:ذبذية أو ترد اع نالع" تنظمه شوكة رنانة 18516ومتصناط. مراحل دراسة زمن الرجع: يقل أن لعلم النفس ماضيا ً طويالً وتاريخيا ً قصيرا ً وتعتبر تجربة زمن الرجع من أوائل التجارب التي بدأ بها ذلك التاريخ ودراسته تعد أهم األسباب لتطور علم النفس التجريبي من هنه الدراسات ص .,75 1885 علم النفس التجريبي راسة علم الفلك: حادث المرصد: ي) "ال يعدت اعالفا ١للح (يزن) أن االلتعالف في راد مرور لجؤم (الني ّ ل قلكي وآخر بل الفلكي ونفسه من وقت آلخرء واكتشف علدا ً من الخصائص اللهمة لهنه االختالفات الفردية فقد بين مثال أن التأخر فى الرصد يكون أقل عندما ْْ نون النجوم التي ترصد ذات شلة أو حجم أكبر١ . المو كم وااو رفيا زر ستيه لجو فيكو انفة #االحظة الحوادث الطبيعية ووضع ال معادلة وهي المعادلة الشخصية. -2الدراسات الفيزيولوجية: يذكر (وود وورث» أن تجربة زمن الرجع قد ابتكرت حوالي عام 1850عن طريق شخص واحد فقط هو (هيلمهلتر) إذ نجح في قياس سرعة التوصيل 2أو سرعة التيار 50186 0261976في عصب حركة وهو عرق النسا ]5612 © لضفدعة وذلك بسبب تنبيه العصب قريبا ً من عضلتها ثم بعيد عنها أي أته قاس الزمن المنقضى بين التنبيه وبداية انقباض 0021180008العضلة في حين ١ان أستانه (موللر) ا الرياضيين قد ذكروا عدم إمكان قباين هذا الزمق نظرا ً لسرعته الفائقة وقد أسموا هذا الزمن زمن العصب 216206 1176وجد هيلمهلتز ِْل كمون االستجابة بإعظ.6)8آ العضلية يطول قليالً حينما يتعين على الدقع العصبي 'أنيختار مسافة أطول من العصب ص .80-81 وقواى لعازعاى األساد اكاك يوان لعتمق بصدمة كهربائية ضعيفة بعيدا ً عن الدماغ ثم قريبا ً منه وكان يعطي تعليمات للمفحوص في كل حالة بأن يقوم برد فعل (رفع يله) حال شعوره الصف وين نامحر 5ليب اناا معصوبي العينين في الكتف أو الكعب وقام كذلك بتنبيه إصبع القدم ثم الفخذ بالتناوب بصدمة كهربائية ضعيفة .وتسجيل الفرق في سرعة التوصيل بينهما وكان يقيس ذلك عن طرق ضغط المفحوص على مفتاح حال شعوره بالتنبيه وتسجل الحركة على جهاز يقيس قوة ودوام انقباض العضاالت (الكيمجراف) والذي قاد 5-7 ا علم النفس التجريبي اختراع لودفيج تأموءع , 3000>1عم لنائاء وهو جهاز تسجيل االختالفات الوقتيا» بيانيا عن طريق تتبع اآلداء من خالل أسطوانة دواره. وتتلخص الفكرة ل هيلمهلتز في التنبيه ويعترض أننا إذا عرفنا المسافة بين نقطتين التنبيه وعرقنا الفرق في زمن االستجابة أمكننا حساب معلل الدفعة العصبية 5امام 11619701051111ص .83 - 82 تكمن دراسة (دوندرز) في أن طريقة تقديم المنبه وطبيعة االستجابة المطلوبة من الغموض كان لهما أهمة قصوى لدى دوندرن وكانت خطته العامة هي استخدام تجربة زمن الرجع البسيط مثل هيلمهلتز كأساس ثم يدخل عوامل معقدة كالتميز واالختيار. وتطبيقا لهذه الفكرة فقد استخدم ثالث طرق: أوال :يقوم المفحوص بحركة خاصة بأسرع ما يمكنه لدى تقديم المنبه وأساهاا الطريقة (أ) وهو الرجع البسيط. ثانيا :يعرض على المفحوص منبهين ويذكر له تعليمات باالستجابة وبطريقة أخرىق بالنسبة للمنبه الثاني هنه هي الطريقة 2أو الرجع االختياري. ثالثاء يعرض على المفحوص منبهين ويستجيب وإذا رأى أحدهما ال يستجيب إذا رأى اآلخرء وهنه هي الطريقة (ج) أو الرجع التمييزي. -3الدراسات السيكولوجية: اهتم (فنت) بتحليل العمليات العقلية أو المركزية التي تدخل في عملية الرجع فركز على توقيت العمليات العقلية وحلل الرجع إلى ثالث مراحل هي اإلدراك والفهم واإلرادة 155امءه5ءممة 10,أمءه 2»2فعندما يقدم المنبه يذتركة الملفحوص ثم يفهمه وتحدث في النهاية إرادة االستجابة فيعقدها ظهور القوة العصبية في العضالت ص .90 أثبت ميركل في دراسة له عام 1885أن زمن الرجع المركب يزداد بزيادة عدد المنبهات أو البدائل المستخدمة وكانت المنبهات التى استخدمها في تجربته عبارة عن 21903 -ظ علم النفس التجريبي األعداد العربية من 5 - 1وضعت بالترتيب مقابل أصابع اليد اليمنى كذلك لتعدادا الوومافقة من 13ر5يبالسنة:لليهد الشتحرئ» وكدل استخدم في أي سلسلة مقردة من المحاوالت اثنين أو ثالثة أو أي عدد من المنبهات وصممت التجربة بحيث ينظر المفحوص إلى المنبهات وأصابعه تضغط على العشرة مفاتيح عندما يضاء أحد األعداد فإنه يترك المفتاح المتوصل به حساسين نسبيا لأللم وأنهم كليلون وبل امالظ في نظرتهم لألمور. موجزلمراحل دراسة زمن الرجع| : -1دراسة الفلكيين للمعادلة الشخصية وتطوير طرق أدق لقياس الزمن. -2دراسة هليمهلتز عن التوصيل العصبي لدفعات أعصاب الحس. -3مراحل قياس الزمن العقلي من عام . 1930 - 1880 مرحلة سادت فيها فكرة أن كل استجابة لمنبه ما هي إال تتابع زمني لحوادث معينةمع ظهور مشكالت التوقيت في كل خطوة في ذلك التتابع. -االهتمام بدراسة األسباب عملية خالل الحرب العالمية األولى. -6عودة االهتمام بدراسته إبان الحرب العلمية الثانية من عام 1945 - 1939 -7ويتمثل الموقف الراهن في االهتمام بدراسته في ضوء اإلحياء العام الذي حدث في العقود األخيرة لموضوعات كالسيكية في علم النفس التجريبي تلك المعلومات التي كانت أثيرة "لدى فنت" وتالميله مع اهتمام خاص بدراسة زمن الرجع. التركيز االختياري في ضوء نظرية المعلومات باإلضافة إلى التركيز الخاص على االستخدامات اإلكلينيكية له من حيث إسهام أو تعيين في التشخيص الفرق بين المجموعات المرضية وفي استخدامه كذلك على أنه من بين محددات بعض العوامل األساسية للشخصية ص - 114 االئصة أن انتقال أثر الل البكرة دائما ً إيجابيا ً فقد يحدث تعلم موضوع علم النفس التجريبي بمعنى أن يعوق التدريب على وظيفة معينة التدريب على وظيفة أخرى فت الكتابة بلغتين ختلفتين كالعربية واإلنجليزية في وقت واحديعوق تقدما الصغير فى تعلمهما معا ويعرف ذلك االنتقال السالب 211976 11305187 08 منطل153 57 1 ما هي العوامل التي تؤثر في زمن الرجع .وماهي قواعدها العملية الدراسة؟ تجارب قياس زمن الرجع: الزمن بعد أساسي يك علم التقس: الزمن أو السرعة أحد المتغيرات المهمة التي تتصل باالستجابة وهي ذاء أهمية بالغة في علم النفس التجرييء فكل يستغرق زمنا ً وهذا الزمن يمكن احقبان:الزمن النئ يتقغرقهالمفحوص ا آلداء ككة طعينة مل العمل -2بتحديد حد زمني نقيس ما أنجز خالله. ولذلك فين لتوقيت االستجابة دورا ً مهما ني التجريب السيكولوجي وز الرجع هو أبسط متورطالة ااسزع روي ريده (وكرل وظ انام بن كا سد العمليات العقلية أو السلوكية» وقد نتمكن في المستقبل من استخدام موجات المخ. طريقة قياس زمن الرجع: ويمكن أن يقاس زمن الرجع باعتباره وسيلة لدراسة مشكالت عملية في السلوك أو يستخدم كوسيلة لمقارنة األفراد تحت ظروف نفسها أو الفرد نفسه في حاالت مختلفة بهدف أساسي هو دراسة فروق فردية كما أن سرعة استجابة الفرد البسيظة أو العميين نه مكنا أن تقارن بسرعته في حال المشكالت وزمن الرجع واحد الوظائف النفس حركي. نجرية زمن الرجع: خاصة أهمها أنه معزول عن المؤثرات الخارجية مع إمكان التحكم في كل الظروف 261925 5-2 73مس علم النفس (التجريبي .. القيزيقية كاإلضاءة ,ودرجة الخرارة والضوضاءء ولذا يفضل أن يكون في أعلى المبنى» إتتعدد المنبهات المستخدمة في تجربة زمن الرجع فقد تكون بصرية أو سمعية أو ية أو ذوقية أو شية .وتلخص التعليمات المقدمة للمفحوص في أن يضع إصبعه التخلد له سابقا) على المفتاح عندما تقدم إشارة االستعداد عبارة عن ضوء تختلف عن هللا أو كلمة استعداد وأن يضغط على المفتاح الخاص به (استجابة) بأسرع ما كته على زر خاص به فيصدر المنبهء أما الثانية وهى موجودة في األجهزة االلكترونية التي ابتكرت بعد ذلك فإن المنبهات تقدم آليا ً عن طريق برنامج ما بعد التجهيز إن تدخل من المجربه وتحدد فترات التقديم عشوائيا ً تبعا لمدى معين يمكن تعديله قبل التجربة أو تشغيل برنامج آخرء والصديقان متالزمان في معظم األجهزة الحديثة: آما الجهاز الني يقيس الفترة بين المنبه واالستجابة فهو جهاز قياس زمن الرجع أو اللتّمان ووحدة القياس المستخدمة هي واحد على ألف من الثانية أي مللي ثانية» ”م" .ث وكانت تسمى سيجما في الدراسات المبكرة (الثانية 100 -مث) وفكجن أن تصل االستجابة األولى للمفحوص إلى نصف الثانية ( 500م ث) ولكنها كن سريعار وعد غاوالت قليلة لتصل إل 5/1أو 4/1ثانية أي مين- 200. اد مث ويمكن أن تصل بعد قترة التمرين مركزة إلى 120م ث ال بد أن تبدا التجربة بمحاوالت تدريبية يحدد عددها في بعض التجارب وهذا هو األفضلء؛ يلي ذلك إجراء التجربة األساسية التي تسجل نتائجها وتشمل تجربة كاملة على يجموعات يمكن أن تصل إلى عشرء وتحتوي كل مجموعة على التي تليها فترة راحة يحدد طوها بدقة نظرا لتأثيرها في طول اإلرجاع (دقيقة واحدة مثالً) مجموعة المحاوالت التي يقوم بها المفحوص إلى 0أو 200محاولة يحسب الها واحد أو أكثر من مقياس النزعة المركزية والتشتت المتوسط واالنحراف الميعاري مثال. التجارب المستخدمة 4قياس زمن الرجع: في إحدى تجارب زمن الرجع اللفظي؛ ينطق المجرب كلمة يرد عليها المفحوص يكلمة أخرى بأسرع ما يمكنه .ويقيس المجرب الزمن المنقضي بين كلمة التنبيه واستجابة المفحوص عن طريق ساعة ايقاف عادية تعين حتى نصف ثانية الحظ أن 191 الح 39علم النفس (لتجريبي نه كاإلضاءة .ودرجة الحرارة والضوضاءء ولذا يفضل أن يكون في أعلى المبنى؛ اللتبهات المستخدمة في تجربة زمن الرجع فقد تكون بصرية أو سمعية أو أو ذوقية أو شية .وتلخص التعليمات المقدمة للمفحوص في أن يضع إصبعه هلل سابقاً) على المفتاح عندما تقدم إشارة االستعداد عبارة عن ضوء مختلف عن أو كلمة استعداد وأن يضغط على المفتاح المخاص به (استجابة) بأسرع ما على زر خاص به فيصدر المنبهه أما الثانية وهي موجودة في األجهزة االلكترونية ايكرت بعد ذلك فإن اقبهات ققتم آنا عن طرق بركلح ما هد الجهن تفتل من اجرب وتحدد فترات التقديم عشوائيا تبعالمدى معين يمكن تعديله .التجربة أو تشغيل برنامج آخرء والصديقان متالزمان في معظم األجهزة الحديثة ١اللحهاز الذي يقيس الفترة بين المنبه واالستجابة فهو جهاز قياس زمن الرجع أو اماق ووحدة القياس المستخدمة هي واحد على ألف من الثانية أي مللي ثانية» '"" .ث وكانت تسمى سيجما في الدراسات المبكرة (الثانية > 100مث) ويمكن ل تصل االستجابة األول للمفحوص إلى نصف الثانية ( 500م ث) ولكنها ' شرينا رمد عتارالت ثليلة لبسل إلى 5/1أو 4/1ثانية أفدمين -200 23م ث ويمكن أن تصل بعد فترة التمرين مركزة إلى 120م ث ال بد أن تبدأ التجربة بمحاوالت تدريبية يحند عددها في بعض التجارب وهذا هو األفضل؛ يلي لجراء التجربة األسامسية الدي تسجل نتائجها وتهخل تجرة كاملة عل جموعات يمكن أن تصل إلى عشرء وتحتوي كل مجموعة على التي تليها فترة راحة يحدد طوها بدقة نظرا ً لتأثيرها في طول اإلرجاع (دقيقة واحدة مثالً) مجموعة المحاوالت التي يقوم بها المفحوص إلى 100أو 200محاولة يحسب لما واحد أو أكثر من مقياس التزعة المركزية والتشتتء المتوسط واالنحراف الميعاري مثالً. .التجارب المستخدمة ف قياس زمن الرجع: ف إحدى تجارب زمن الرجم اللفظي؛ ؛ ينطق المخرب كلمة يرد عليها المفحوص بكلمة أخرى بأسرع ما يمكنه» ويقيس المجرب الزمن ن المنقضي بين كلمة التنبيه واستجابة المفحوص عن طريق ساعة ايقاف عادية تعين حتى نصف ثانية لالحظ أن 1913 ادا علم النفس التجريبى ----- هذا النوع من زمن الرجع ال يدخل في اختصاص هذا الكتابء أما في تجارب ز الرجع (الحسي) وحساسية أداة أكير والثي مهو سي التطليات إعونالربام ' جهاز لقياس زمن الرجع البسيط والمركب ولعدة حواس تبعا إلمكاناته ويد المزمان من أجزاء ثالثة هي: [ -مفتاح التنبيه. -2مفتاح االستجابة. -3ميكانزم التوقيت. بطارية دائرة كهربائية لجهاز قياس زمن الرجع البسيط التقسيم الزمني لمراحل الرجع: تقسيم عملية الرجع ككلء زمنيا إلى ثالث مراحل أساسية: -1الفترة القبلية. -2القترة الرئيسة: -3الفترة البعدية. و6 و 17علم النفس التجريبي من فهر العلماء الذين استخدموا زمن الرجع في نجاربهم ودراساتهم هو رشاخ في التمييز بين العصابي فإن زمن الرجع يكون عاديا بينما عند الخوري فهو لول كذلك فإن الخوري يعطي أجوبة (تد) أكثر من العصابيين والخوريين هم وهله األمثلة مساعدة على تفهم رائز رورشاخ. م| .زمن الرجع األجوبة غط المواجهة | محددات محتوي المالحظات | - . "35جسم اإلثسان (وسط) تا أش *|+ا ق | 1 5حيوانات (األسود ككج) َحَْ ش +ح شبه صدمة | 0ا عسيمان اال نسان أوسى تت ح ش +ح شبه صدمة 520رجالن (الطرف الجاني) ت شط +تح 05اراي مخض ارا َج ش +ح شائع ]| 10اركوع إدارة ظهر وراكع ْ 25شعر قسم أعلى 55-2حيوانان يتسلقان تَ َْ ش +جنس اتهاه لواطي 0 ٍ 9١رامن ابوجهين متقابلين أذق تَ ِْ كح ح تجاه ا حيوانات م ماجين ا لوا "5 1١إحيوان بقرة أوشى ت ش +ح (حيوان) 1أخضر أعلى جاني تَ ش +ح ت 0-5 طائران أزرق داخلي ِ وان زاف على زايه 5ف دخ يه دراسة زمن الرجع: ينظر معظم المؤلفين إلى زمن الرجع على أنه ذلك المقياس التجريبي الذي التق إلى تحديد مبحث الفروق الفردية باعتباره يجاال مهما للدراسة السيكو لوجية الك يقال عن زمن الرجع أنه من أقدم أو أكثر القياسات فائلة في علم النفس اك 5-3 علم النفس التجريبي 2سس ست ويمكن أن يقاس زمن الرجع باعتباره وسيلة لدراسة مشكالت عملية في السلوا فمثالً يمكن أن يستخدم لقياس صعوبة العمل بطريقة موضوعية أو وسيلة لمقارة األفراد تحت الظروف نفسها. العوامل التي تؤثري زمن الرجع: - 1عدد االختبارات. >-2تكرا 5المبه أو االمسعجابة. له -4احتمال ع المنيه. ->5القدرة على قير الميبه. -6مطابقة المنبه لالستجابة. " 7اموي -8التركيز على السرعة مقابل الدقة. وقت إجراء التجرية: من الطبيعي أن نفرض أن المفحوصين يكونون أكثر نشاطا ً في الصباح عن وسط النهار ولذا فإن وقت إجراء التجربة من اليوم متغير ويؤثر في أي أداء قد سبق إذا ذكرنا أن التعب يطيل زمن الرجع ومن البديهي أن نفترض أن درجة التعب تتغير من ساعة إلى أخرى وأنها تقل في الصباح على حين تزداد حول الثانية والثالثة ظهراً .ولذلك ينصح ديموند كاتل بضرورة اتباع هنه القاعدة العامة وتعد تجربة زمن الرجع من بين التجارب التي تتأثر بوقت التجربة من اليوم وإن كانت نتائج التجارب متضاربة في هذا الصدد فيما يذكر " تتشئر" إن زمن الرجع يكشف عن تغيرات يومية فإن "كيكاوا" لم يؤيد ذلك. ع 2علم النفس التجريبي زمن الرجع البصرى 05 زمن الرجع البصري القفزي 054 س :1ما هي الفوائد العلمية لدراسة زمن الرجع ينظر معظم المؤلفين إلى زمن الرجع على أنه ذلك المقياس التجريبي الذي أدى إلى تحديد مبحث الفروق الفردية باعتباره غال مهما للدراسة البيكولوجية ذلك يقال عن زمن الرجع أنه من أقدم وأكثر القياسات فائلة في علم النفس. كما تؤدي الدراسة الدقيقة لمثل هذا الشكل الواضح من أشكال السلوك إلى معلومات جوهرية عن علد كبير من المشكالت المتنوعة» ومن وجهة خاصة فإن تحديد زمن الرجع يعطينا معلومات قيمة عن العالقات الزمنية بين العملية السيكولوجية اللي تمثل في الشعور والتغيرات الفيزيولوجية المناظرة في خاليا العصبي المركزي. ويمكن أن يقاس زمن الرجع باعتباره وسيلة لدراسة مشكالت عملية في . السلوك فمثالً يمكن أن يستخدم لقياس صعوبة العمل بطريقة موضوعية:؛ أو مقياسا ً لكفاية الفرد تحت ظروف متعددةء أو وسيلة لمقارنة األفراد تحت الظروف نفسهاء أو الفرد نفسه في حاالت مختلفة» بهدف أساسى هو دراسة الفروق الفردية, كن سيط اهلها ررعر ف اليه اليب عو ان اهارن لقمرعف ونال المشكالت» وزمن الرجع واحد من الوظائف النفس حركية وتستخدم هنه الوظائف اآلن بنجاح كبير في الميدان اإلكلينيكي بهدف اإلسهام في التمييز اإلكلينيكي الفارق نين األستوياء ورغيوا األسويكء: علم النفس التجريبي .: س :2ما هي تجربة قياس زمن الرجح اشرح ذلك بالتفصيل؟ الزمن أو السرعة أحد المتغيرات المهمة التى تتصل باالستجابة .وهيا الفميةابالقةا علب التق التجربي :والسيب قي الك افج فك ل انعا ' زمنا ً وهذا الزمن يمكن أن يقاس وهو يقاس بطريقتين: - 1قياس الزمن الذي يستغرقه المفحوص ألداء كمية معينة من العمل . -2بتحديد حد زمني نقيس ما أنجز خالله. والسرعة مقياس مفيد من نلحيتين: أ -تعد دليالً على سرعة التحصيل. بد تعر عقينبا ً الدى تقد العملية آتنااطللة ولنذا نإ لتريق األنهيا | مهما في التجريب السيكولوجيء وزمن الرجع هو أبسط صور ذلك التوف وبعد الزمن كذلك بعد عاما يشمل كل العمليات العقلية أو السلوكية و8 نتمكن في المستقبل من استخدام موجات المخ باعتبارها مقياس ل العمليات الفعلية وانتهائهاء أما اآلن فإن التبادل الفعلي يمكننا من قياس ما نري في الكائن العضوي عن طريق أجهزة التوفيق وكما عد "اليرت ابنشين" الز ننم للمكان .عد بعضهم الزمن قاسا ً مشتركا أعظم ني أي عمل اآل أداء فإن: صعوبة ” كمية “ كيف عمل : - ومن تبرى تجرية زمن الرجع وغيرها في المعمل السيكولوجي؛ ولهذا العمل مواصفات خاصة أهمها أنه معزول عن المؤثرات الخارجية مع إمكان التحكم في كل الظروف الفيزيقية كاإلضاءة ودرجة الحرارة والضوضاء والتهوية من داخله .ولذا يفضل أن يكون في أعلى المبنى؛ :ويكون عادة من حجرة داخلها حجرة بينهما حوائط من المطاط عازلة للصوت وتتحقق هذه المواصفات على المستوى الفعلى؛ بدرجات متقاوتةنيبعا الإلمكاننات»التاجة١ . 0 كت بر َْ ّْ ّْ علم النفس التجريبي وتعد المنبهات المستخدمة في تجربة زمن الرجع .فقد تكون بصرية أو سمعية أو ة أو تذوقية أو شهية وغير ذلكء» ومن نلحية أخرى قد تكون االستجابة بسيطة مركبة .وهي أننا نقيس زمن الرجع البصري البسيط فتكون اإلجراءات التجريبية آايوردها "وودوودت" وغيره كاالتي: يجلس المفحوص أمام منضدة في حجرة مظلمة؛ يرى أمامه شاشة ذات ثقب من خالله (اي الثقب) ضوء يومض (المنبه) ويلفت المجرب نظر المفحوص لهذا ضوء حتى يتعرف إلى طبيعة المنبه الذي سيقدم له وثقة مفتاح كهربي هو مفتاح ستجابة على المنضدة أو في نهاية قلم يمسك به المفحوص في األجهزة الحديثة. وتلنخصق*التعلياماتالمقلمة العتتطوطل :ف :أن يضم إصولة جادت لتمطسيها على المفتاح عندما تقدم إشارة االستعداد عبارة عن ضوء مختلف عن المنبه وكلمة استعد وأن يضغط على المفتاح الخاص به استجابة بأسرع ما يمكنه عندما يومضص الضوء ويقدم المنبه ببحدى طريقتين أولهما أن يضغط المجرب على مفتاح خاص اقيصدر المنبه أما الثانية وهي موجودة في األجهزة االلكترونية التي ابتكرت بعد ذلك» [ ١ألتبهات نقدم آال لعن ظريق برتائج سابق العجهيز) هو تنحل من أتجبرب وتحدد فترات التقدم عشوائيا ً لملى معين يمكن تعديله قبل التجربة أو برنامج آخر والطريقتان متالزمتان في معظم األجهزة الحديثة أما الجهاز الذي يقيس الفترة بين اللنبه واالستجابة فهو جهاز قياس زمن الرجع أو المزمان ووحدة القياس المستخدمة هي واحد على األلف من الثانية أي مللي ثانية م .ث وكانت تسمى سيجما في ' الدراسات المبكرة (الثانية > 100م ث) ويمكن أن تصل االستجابة األولى للمفحوص إلى نصف الثانية ( 500م ث) ولكنها تتناقص سريعا وبعد محاوالت قليلة لنصل إلى 1 / 5أو 4/1ثانية أي من 250 - 200م ث ويمكن أن تصل بعد قترة التمرين مركزة إلى 120م ث ال بد أن تبدأ التجربة بمحاوالت تدريبية يحدد عددها في بعض التجارب وهذا هو األفضلء؛ وفي بعضها اآلخر يعين لها بضع دقائق محددة وموحلة لجميع المفحوصين وني كلتا الحالتين ال تحتسب هذه المحاوالت في النتيجة النهائية للمفحوص أن تهدف إلى أن يفهم طبيعة األداء المطللوب منه مع إحراز تحسن محدود ومحسوب في أدائه وحيث إن التمرين عامل يؤثر في طول زممسن علم النفس التجريبي الرجع فيجب أن يقدم لجميع المفحوصين العدد نفسه من المحاوالت التدريبية :بر ذلك إجراء التجربة األساسية التى تسجل نتائجها وتشغل التجربة الكاملة ١يجموعات: - 1يمكن أن تصل إلى عشر وتحتوي كل مجموعة على عدد من المحاوالت. -2المفردة يتراوح بين 10؛ 20ويفصل بين كل مجموعة والتي تليها فترة راحة يج طوها بدقة نظرا لتأثيرها في طول اإلرجاع (دقيقة واحدة مثالً) مجموعة امحاوا التي يقوم بها المفحوص إلى 100أو 200محاولة يحسب لما واحد أو أكثر مقياس النزعة المركزية والتشتت؛ المتوسط واالحراف الميعاري غالبا وال الواقعة قبل المنيه تسمى الفترة القبلية ويمكن أن تأخذ أحد تشكلين هما الم بين إشارة االستعداد وبداية ظهور المنبه أو الفترة بين االستجابة األولى وذ المنبه التاليء ويكون سياق التجربة في الحالة األولى هو "إشارة | منبه» استجابة". الفصل السابع النيزياء الحسيقن الفيزياء النفسية قياس الإلحساس اإلدراكأ -ما المقصود باإلحساس اإلدراك؟ ب -تصنيف الحواس وما هي الصفات العامة للحواس ج -ما المقصود بالعينات الحسية؛ وما هو قانون العينة الفارقة وماهو التقد الموجه له؟ د -ماهي المناهج الرئيسة للفيزياء النفسية؛ أو ما هي طرق تحديد القيمة العيتية ما هي قوانين تنظيم لمجال البصري؟ -عرض تجريي (التمييز الحي) (التمييز السمعي) َْ ّْ ْْ علم النفس التجريبي الفيزياء الحجسية 3 0إل االنعبه على أنه تركيز العقل» ٠أو تركيز عضو مر ما أو التفكير في شيء وظل هذا المفهوم مهمالً إلى حد كبير حتى ا 3لوجية على يد الفالسفة مثل (هربات وجون لوك ثم جيمس ميل) وكانت اإضوعات هنه النظريات تدور حول التمييز بين المنعكس العصبي السلبي أو غير ااإلرادي وبين اإلرادي اإليجابي. أما بدايات التناول العلمي لسيكولوجية االنتباه باعتباره الخاصية المركزية اللحياة الذهنية؛ ومهمته األساسية هي توضيح مضامين أو محتويات الوعي وتحويل مادة اإلحساس الخاصة إلى إدراك وفهم من خالل استبطان الخبرة الشعورية. وينظر اآلن لمفهوم االنتباه على أنه العمليات أو الوظائف األولية المعرفية احورية التي تدور حوها عمليات فهم الكثير من جوانب السلوك والحياة العقلية للمرءء ويتوقف مدى فهمنا للطبيعة البشرية كلية على مدى تقدمنا في بحوث االنتباه بأساليب البحث العلمي الحديث .وفي أواسط السبعينات تم الكشف عن األساس العصبي البيولوجي لوظيفة االنتباهه وبدأ يظهر مفهوم جديد هو مفهوم التيقظ والتنشيط اللحائى الني يمثل أحد جوانب االنتباه العادية الني ال يمكنه التركيز ملعمل عده إال يعم را أيهم ينات ميل اك هنين ابيا ا بتعياد االنتباه المتواصل فيمكنه تركيز الوجهة الذهنية على منبه أو عمل أو مهمة بعينها 0عندما تتطلب ذلك عمليات الرصد في الحروب أو اقتفاء أثر موضوع معين أ ر إجراء حالبات و حل مشكالك بحس سد لوه ويعتمد هذا التيقظ في إحرازه النجاح وأداء مهمته ني الغالب على النواحي الدافعية والميول واالهتمامات والحاجات طويلة الملق للشخص. علم النفس التجريبي : وظهرت في هله الفترة أي الخمسينات نظرية برودنت التي يطلق عليهااء المصفاة أو الترشيح الذهني لالنتماه اإلدراكي .حيث قدمت هذه النظرية أ 1 لتفسير انتقاء االنتباه مستمدا ً من نظرية االتصال على أساس تصور أن المعلوما الواردة من الحواس جميعا ً تدخل مصفة تمر بعنقه زجاجة أو قناة ضيقة تت توصيل عدد محدود من النبضات العصبية إلى المخ» أما باقي التنبيهات فيه ا تظل في محزن التذكر قريب المدى» حيث يمكن استدعاؤها خالل بضع ثوان بعد تبدأ في التضاؤل والتالشي. ومع ظهور تموذج معالحة المعلومات دخلت تعديالت كثيرة على نظرية الك لبرودنت وكشف هذا النموذج عن مدى تعقد هذه الوظيفة وأهميتها في نة الوقت. 7هاالمقصود باالنتباه وطبيعته هناك تعريفات عديلة لمفهوم االنتباه منها على حد قول مليفن ماركس أد وضوح الوعي أو بؤرة الشعورء وهذا التعريف يمثل وجهة النظر ومنها أن االتتا استعداد لعي الكائن اطي كار كيز عات كيفيية للية وبين ةضع علم اللد للتنبيهات الحسية وهكذا يمكن أن ينظر ا الذهني لإلدراك الحسي؛ حيث يثير اصطالح التهيؤ أو الوجهة الذهنية إلى | خاص داخل الفرد يوجهه نحو الشيء الذي ينتبه اليه لكي يدركه وبرغم التعرية العديدة لالنتياه فإن أهم خصائصه تتمثل في االختيار واالنتقاء والتركيز ,فالتركي ناا كان عو ]مذ اوجنؤقفيا فركه عسرائى اندر عالقا قي االتاءا وومللن بلدا األخرى السيكولوجية التي يكشف عنها االنتباه التعقب االقتفاءء وهذا الجانب يعرض له ليزاك يتضمن انتباها ً متصالً غير متقطع لنبه ما أو تركيزا ً على 7 موجه ومن المظاهر التي يحتويها هذا المفهوم أيضا عملية اإلحاطة» وهي من | السيكولوجية ذات األساس الحسي والتي غالبا ما تكون بصرية أو سمعية وهي تمثل الحركات» وعلى الرغم من إمكانية التمييز بين االنتباه أو التركيز أو اإلحاطة مستوى النظر فإن الفصل بينهما يبدو صعباً. 2045 راع 00 ١ش علم النفس التجريبي خالصة القول: .إنه إذا كان اإلحساس يتمثل في استقبال أحد أعضاء الحس لتنبيه معين من البيئة الخارجية أو الداخلية مثل احتكاك الموجات الضوئية بطبلة األذن وإحداثها نوعا ً من التشويش :الذي ال تلتفت إليه عادة وتعمل الحواس في نشاط دائب متزامنة في نفس الوقتء ويطلق على العملية التي تصبح من خاللها على وعي بتنبيه معني اسم (عملية االنتباه). أفواع االنتياه٠ : يكسم االنتباء من حيث منبهاته إلى أقسام ثالثة وهي: -انتياه الالإرادي: يحدث حينما يفترض بعض المنبهات الخارجية أو الداخلية ذاتها علينا كما يحدث كثيرا ً عندما نسمع صوت انفجار فإننا ننتبه اليه بطريقة ال إرادية ويتميز هذا النوع بأنه ال يتطلب مجهودا ً ذهنيا ً بل العكس فإنه يشد انتباهك للمنبهات الشديدة. -االنتياه اإلرادي :ا يحدث حينما نتعمد بإرادتنا توجيه انتباهنا إلى شيء ما ويتطلب هذا النوع مجهودا ً ذهنيا كانتباهك إلى المحاضرة ويستلزم هذا االنتباه إلى ملة طويلة وهذا النوع من االنتباه ال يقدر عليه األطفال ألنه ليست لديهم قدرة بصرية. -االنتباه االعتيادي: يشير بأن التركيز فيها اعتيادي وتلقائي لوعي الفرد وهو انتباه ال يبنل الفرد في سبيله جهدا ً بل يمشي سنهالً وطبيعيا ً ويسمي بهذا االسم ألن عادتنا التي اكتسبناها من خبرتنا السابقة هي التي تحدد المواقف التي نستجيب لما وخالصة القول أن كل إنسان في هذا النوع من االنتباه ينتبه إلى األشياء التي اعتاد من قبل االهتمام بها والتي تتفق مع عاداته وميوله. علم النفس التجريبي تصفه األيسر كذلك يتبين أن الصفحتين األولى واألخيرة أجذب لالنتياه من اللصفحات الداخلية وقد استفاد من هذه النتائج متخصصو اإلعالنات. تغير المنبه: المنبه المتغير أكثر لفت لالنتباه من المنبه الذي يظل ثابتا ً على حالة واحلة وعلى سرعة واحلة فمثالً من أهم شروط الفيلم السينمائي الجذاب تغيير المناظر وايقاع الحركة كما أن تغير ايقاع صوت ا محاضرة يساعد على انتباه الجمهور. ' -7حجم المنبهة يعد القع االك اتيت اعتا وان ارقي رق براقا اشجها وقد قطن المتخصصون في اإلعالن إلى هنه الحقيقة فاستعانوا بها فإن اإلعالن الكبير في الحجم أكثر إثارة من الصغير. -8التباين أو التضاد: كل شيء يختلف اختالفا ً كبيرا ً عما يوجد في محيطه من األرجح أن يجذب االنتباه إليه فاالعالنات 177تهذب االنتباه أكثر إذا كانت ذات خطوط بيضاء وخطوط سوداء: . ال -إعادة العرض: يؤدي إعادة عرض المنبه إلى إثارة االنتباهه ولذلك فإن تكرار اإلعالن التجاري علة مرات في اليوم يؤدي إلى انتبله الناس إليه وتكرار اإلعالن على مسافات مختلفة قي الطريق يثير انتباه سائقي السيارات غير أن التكرار الكثير قد يؤدي إلى الملل: -0االعتياد أو التنبيهات الشرطية :شض التنبيهات التي تكونت االستجابة لها غير خبرات مثل أسم الشخص أو بلدة عبارات؛ أو لهجة مألوفة له تثير االنتباه برغم ما قد يحجيط بصدورها من صخب أو ضوضاء١ . ب -المحددات الداخلية لالنتياه! : هناك عوامل مختلفة مؤقتة أو دائمة تهيء الفرد لالنتباه إلى موضوعات خاضة دون غيرها ومن أهم هذه المحددات الداخلية االنتباه: علم الفقائل اوري سسسب -1الدوافع: لدوافع اإلنسان وحاجاته ورغباته أهمية كبيرة في توجيه انتباهه إلى االش ١ والمواقف واألحداث المالئمة إشباعها فللجائع في طريق عام يكون أكثر انتباها !! الفتات المطاعم والروائح١ . -2التهيؤ أو الوجهة الذهنية: فإذا كنت تريد كتابا ً محلدا ً كان أول شيء تراه في المكتبة التي تدخلها كذ ني الطاات اعد هايا للؤتقاك والمتائمة -3مستوى الحفز واالستثارة الداخليةة ال بد من توافر مستوى من الحفز واالستثارة التي تحرك طاقة الفرد لكي ب جذب االنتباه لمتبه معين ويرتبط الحفز باالنتباه ارتباطا ً منحنيا ً بمعنى اتخفاض االنتبه ِإذّ | نغخفض الحفز ويزداد الالنتياه مع تزايد ال حفز ولكن إذا تجاوز مستوى ا حفز عدا عا -4االهتمامات والميول: تعد االهتمامات والميول لألفر اد من أهم المحددات الداخلية لالنتباه. -5الراحة والتعب: والعصبية وضعف القدرة على تركيز االنتباه ويحل التعب إذا تماسك الجسم في عطعا متواصل. مشتتات االنتباه: يمكن تلخيص أهم المشتتات في مجموعة المتغيرات وتتمثل فيما يأتي: -1المتغيرات النفسية :كثير ما يرجع تشتت االنتباه إلى العوامل النفسية كعدم ميل الطالب إلى المادة وبالتالي عدم اهتمامه بها أو ألنه يشكو ألمر ما من مشاعر أليمة بالنقص أو القلق. االت المتغيرات اجسمية :قد يرجع شرود االنتباه إل التعب واإلرهاق الجمسمي وعدم التوافق وعدم النوم بقدر كاف أو عدم االنتظام ف تناول وجبات الطعام هله العرامل من شأنها أن تنقص من حيوية الفرد. 208 ده 9علم النفس التجريبي -3المتغيرات االجتماعية :يرجع الشرود إلى عوامل اجتماعية كالشكالت غير امحبوبة ونزاع مستمر بين الوالدين؛ أو ما عسى يجده الفرد في صالته وعالقاته االجتماعية» أو صعوبات مالية :أو متاعب عائلية. -4المتغيرات الفزيقية :من هنه الظروف عدم كفاية اإلضاءة أو سوء توزيعها بحجيث تحدث الجهد ومنها سوء التهوية وارتفاع درجة الحرارة أو الرطوبة ومنها الضوضاء وهذا الموضوع كان مثارا ً لكثير من التجارب في علم النفس وقد أسفرت هذه التجارب عن أن تأثير الضوضاء من حيث هي عامل سريع مشتت يتوقف على نوع الضوضاء نوع العمل؛ وجهة نظر الفرد إلى الضوضاء. فالضوضاء المتواصلة تأثيرها أقل من الضوضاء المتقطعة أو غير المألوفة أي أن الضوضاء المتواصلة التي تصدر عن جماعة يكتبون على اآللة الكاتبة ليست ال األثر المشتت» ما للضوضاء التي تصدر عن أبواق السيارات في طريق أو عن األشخاص الذين يدخلون الحجرة بين آن وآخر ويطرقون األبواب أو عن االقتعامى اقيق يدخلون أو يرفعون أصواتهم بالكالم بين حين وآخر. الفيزياء النفسية -قياس الإلحساس واإلدراك: ما المقصود باال حساس واالدراك؟: اإلدراك في جوهره عبارة عن استجابة لمثيرات حسية معينة ال من حيث كون حتها العبراك[ اكال سبد وله الك من حي شاه الصا ارس حيث انها رموز لها داللتها. وسيز تق اغا حواس السمع واليصر والسم والذوقواللمس مؤثرات العالم الخارجي فإننا ال نحس بها فقط كمجرد إحساسات عمياء ولكننا ندرك أيضا معنى هذه اإلحساسات ومصدرها فأنا أسمع صوتا ً معينا ً مثالً وأدرك في نفس الوقت أنه صوت سيارة قادمة» أو أن أسمع صوتا ً معينا ً مثالً وأدرك في نفس الوقت أنه صوت سيارة قادمة اوأنه صوت صديقي يناديني فنحن في عملية اإلدراك نقوم بتفسير اإلحياساتم وبتجديد الشيء لس اح ل 0 إنما معينا ً أيضا ً فعلى الرغم من أ ن اإلدراك يبدأ باإلثارة إال أنها عملية عقلية في جوهرها واإلدراك هو الوسيلة التي يتصل بها اإلنسان بالعالم الخارجي. علم النفس التجريبي وحواسنا هي النوافذ التي نطل منها على هذا العالم الزاخر باال والموضوعات والناس والمواقف. تعريف اإلحساس: اإلحساس عملية :سيكو لوجية تحلث عتذما تثار أعضاء .الس (العدن ' 1 اللسانء الجلد»؛ ومن المعروف أن الكائن الحي يمتاز عن الجمادات في أنه يتل جهازا ً عصبيا ً يساعده على استقبال المؤثرات التي تنبعث من موضوعات الل الخارجي ويقوم هذا الجهاز بنقل اإلحساسات المختلفة إلى المخ حيث يترجمها المخ | معان مخالحة. تصنيف الحواس وما هي الصفات العامة تللحواس: وتنقسم اإلحساسات المختلفة إلى إحساسات داخلية» وأخرى خخارجية» وأخرا خارجية؛ ومن أمثلة اإلحساسات الداخلية إحساس الفرد بالجوع أو العطش" التعب أو التنعاس. واإلحساس بالتوازن باالتجاه الني يحذ الجسم في أثناء المشي أو الحري م* أما اإلحساسات الخارجية فهي التي تنقلها إلينا الحواس الخمسة المعروفة (| البصرء الشم .الذوق» اللمس).؛ كاإلحساسات بالخشونة أو النعومة باآللواز والروائح وباألصوات والطعوم. االحساسات داخلية خارجية باأللوان أو األصوات 70 علم النفس التجريبي نص العامة للحواس: وتختلف الحواس في درجة أهميتها بالنسبة لإلنسان محاسة البصر تعد ذات ة كبيرة بالنسبة له وللتأكد من ذلك ما عليك إال أن تعصب علينيك بحيث تحب عنها الضوء تاما ً ثم تأخذ في القيام بأي عمل من األعمال التي سبق لك التمرن عليه مراراء أو سبق إتقان مارسته؛ كأن تقوم بارتداء مالبسك أو غسل بحهك وال شك أنك سوف تشعر بالتوتر بسبب عدم إمكانك الرؤية وفي األعمال الصتاعية وجد أن العين تقوم بمعظم الجهد في أثناء العمل فال شكه في أن حاسة اليصر من الحواس المهمة في اإلنسان كاوها ايحي االتزيشيه تراس ال قيمة ا وإنا اللسألة هي األهمية المي" ها المقصود بالعتبات الحسية؟ وما هو قانون العتبة الفارقة؟: من الحقائن األساسية في علم النفس وعلم وظائف األعضاء لسري اإلحساس بها وتميزها العتبة المطلقة أو تلك النقطة المحلحة إحصائيا ً والتي تفصل بين رؤية منبه ما أو عدم رؤيتهء سماعه أو عدم سماعه ذلك أن الكائن العضو ليس حساسا لكل ما يصدر عن البيئة الفيزيقية من منبهات مهما اختلفت شدتها فإِن يعض األصوات أكثر اعتاما ً من أن ترى وبعض األصوات أكثر انخفاضا ً من أن تسمع. وهكذا ويمكن تلخيص هذا القانون في الصورة اآلتية وهو من وضع فيبر الني وضع أول كتاب في علم النفس التجريبي عام 1890م. العتبة الفارقة 55555-لبت > كمسقريابتة المنبه األصلى 65 (2) : زيكتب عادة كما ياتي5 <7 : ( )1عبد الرحمن العيسوي -بين النظرية والتطبيق -دار النهضة العربية -بات ص . -13 19-18-4 © اعد عي عرد الحخالق -.اسن عل الننيى -الباجة النالةخاى المرلية الللسية دي .167-5 الإلحساس واالدرا لك: تعريف االإحساس وطبيعته: في دراسة اإلحساس نبدأ بالمثير الفيزيائي ويحدد علم الطبيعة الفيزياء المثير بحدود معينة وصفات خاصة فالموجات الضوئية تثير السامعات واألبصا والذبذبات الصوتية تثير إحساس السمع ثم يأتيى دور علم الفسيولوجيا ويدرس طريقة تأثير هذه المثيرات المختلفة في أعضاء الحس المسؤولة عن استقبال ه المثيرات فمثالً إدراك اللون» وأخيرا ً يأتي دور علم النفس التجريي وبدرس العالكا بين المتغيرات البيئية في أبعادما وأبعاد االستجابات الحسية في نوعيتها ويعرك اإلحساس في ضوء النظرية البنائية بأنه وحنة أو عنصر حسي غير قابل أي مفهوم اإلحساس يشير إلى ما يحدث حينما يستقبل أي عضو من أعضاء الحس ومم طبيعة اإلحساس أنه أمر يحدث دون معرفة أو توقع من جانبنا وكذلك يمكن النظ إلى اإلحساس بأنه عملية التقاط أو تجميع للمعطيات الحسية التي ترد إلى ا العصبي المركزي عن طريقة أعضاء الحس المختلفة وبهذا المعنى عبارة عن المعطي لخبي الى كان اا الججلت مسي الى متها أععاء لسن إل | ا سم ا ١ ١ 70177 صفات االحساس: -1يوصف بالنوع من حيث تمييز اإلحساس البصري عن السمعي. -2يوصف بالشلة حيث أن اإلحساسات المتحددة فيه تختلف فيما بينها من حي الشلة. -3يوصف بالمدى من حيث أن اإلحساس قد يؤثر في جزء صغير من الجسم أو جز: جزءكبي. -4يوصف بلمدة من حيث أن ث ّمة ما يؤثر لملة طويلة وثمة ما يؤثر لملة قصيرة. خصائص االحساس: 1اإلحساس بطبيعته مرحلة سابقة على االنتباه واإلدراك. 212 ١د علم (لنفس التجريبي -3يحذث وفقا ً ألقدار معينة من الطاقة التنبيهية. -4رمق عشالئطن اإلمائن العجة القارقة غيل يوس عام نإل أن تكرت مقدارا ثابتا. -5التكيف الحسي وهو ضعف الحساسية في حالة استمرار التنبيه وزيادة الحساسية. الحساسيات يمكن تحديد الحاسيات على ضوء نوع ما يستقبل من مثيرات وهي: -1إحساسات بصرية :وعضوها المستقبل هو العين التي تتأثر بالموجات الضوئية. -2إحساسات صوتية :عضوها المستقبل هو األذن التي تتأثر بللوجات الصوتية. 3امات تؤازنية توه الستتتير افر اآلذن الداخليكةاللئ تتانز فراكات الرأس في اتجاهات مختلفة١ . -4إحساسات كيميائية :عضوها المستقبل هو األنف والفم اللذان يتأثران بالمركبات الغازية أو السائلة. -5إحساسات اللمس أو الضغط :عضوها المستقبل سطح الجلد. -6إحساسات حرارية :وعضوها المستقبل سطح الجلد في أمكنة مختلفة عن األولى تبعا لتوزيع األطراف العصبية. -7إحساسات عضلية :ونتنج عن مواضع األعضاء بالنسبة لبعضها. -8إحساسات داخلية :كالجوع والتعب والتدخين وهي إحساسات ضغط وحرارة وألم. الدراسة التجريبية للحواس: إن المتصفح لكتب علم النفس التجريي يجد العديد من الدراسات حول تكوين العصبي لجهاز االستقبال الخاص بكل مجموعة من االستثارات ودور كل جزء من أجزاء الجهاز الحسي المخصص في هذه الحاسية ولكن الفكرة العامة التي تود آك نقدمها ني هذا امجال هي اإلجابة عن السؤال :كيف يتم اإلحساس بالثير الخارجي؟ فمن المعروف أن اإلحساس يحدث عادة عن طريق اصطدام موجات خاصة تصدر من األجسام الخارجية بأطراف األعصاب وتقوم األطراف العصبية بنقل آثار االصطدام إلى المخ ومن ثم يحدث اإلحساس؛ والواقع أن الجسم اإلنساني مهيا من الداخل ومن الخارج بمئات من هذه األطراف العصبية الحسية غير أن لكل إحساس خاص مجموعة معينة من األطراف العصبية التي توجد موزعة على أنحاء الجسد مثمر اإلحساس بالحرارة» أو مركزة في عضو خاص كاإلحساس السمعي أو البصري. المثيرات الحسية: يمكن أن فيز في المثير الفيزيائي درجات مختلفة من الشلة بالنسبة لال: الذي يستقبل هذا المثير فتتراوح شدة المشير الفيزيائي بين درجة صفرية وفيهاال يستجحيب الفرد هذا المثير وبرغم إمكانية تحديد درجة شدته ببعض وسائل القيا وهنه الدرجة من شلة المثير الت ال تسبب عند الفرد استجابة تسمى (العتبة المطلها أو القيمة العتبية السفلى) ويوجد لهذا المثير بعينه من نلحية أخرى قيمة أو در | شدة إذا تجاوزها ال يستطيع اإلنسان إدراكهه ويمكتنا أن نحلد ما شئنا من نقط ب هذين الحدين العتبة المطلقة وهي العتبة الصفرية في الطرف والعتبة القصوى وه التي تنعدم عندها االستجابة لتجاوزها حدوه االحساس والمشكالت الي تعلليها | دراستنا التجريبية هي من نط القيمة العتبية الصغرى للمثير من نوع معين فالءة ١ الفيزيائى ال يؤدي إلى عملية استثارة أو تنبيه إال إذا تيسرت له درجة صغرى ٠ الشدة وهذه الدرجة هي التي تعين ما يسمى (باإلحساس) ويقابل هنه القيمة قب أخرى تعرف بالقيمة العتبة القصوى وهي أعلى قدر من المثير يمكن للفرد إدرا وقد عنى ويبر 1عع1/آ وهو من رواد علم النفس التجريي بمشكلة العتبة الفارة 3 وكان السؤال الذي واجهه هو :هل أحدث تغيير في شلة المثير الفيزيائي الصادر عن الموضوع الخارجي .حدث تغير مقابل في استجابة الفرد لهذا المثير وقد اتبع ويبر قي دراساته التجريبية منهج أدق الفروق وتوصل إلى صياغة أول قانون نفسي يعرفا باسمه يعبر عن العالقة بين المثير الفيزيائي واالستجابة الحسية وينص على ما يلي "يوجد لكل نوع من اإلحساسات نسبة ثابتة بين المشير الحسي والزيادة الصغرى التي يجب أن تضاف إليه حتى ب يصبح الفرق محسوسا به وهذا ماا سمي بالعك| ل ا للحصول على االستجابة المناظرة وقد نفى قانون ويبر إدراك الفروق الحسابية المطلقة وألح على أنتا؟ ندرك النسب بين مقادير الزيادة ومقدار شدة المثير األصلي أي أن ما نالحظه من 2 25 علم النفس التجريبي في المثيرات ليس أي إضافة أو أي حذف في مقدار شلة المثير إنما نسبة ماء وهله بة نتيجة ما يجربه الفرد من مقارنة بين مثيرين. نتحديد القيمة العتبة: طريقة أدنى تغير تقوم طرق تحديد القيمة العتبية على أحد أساسين: األول :التغير المستمر التدريجي في المشير الفيزيائي حتى يحدث االستجابة اللعيارية المنشودة1 . الثاني :هو تقرير مثير معياري محند وأن يتم التغير في مشير آخر حتى يحكم التفحوص أن امثير المتغير أخذ شكل امثير المعياري وطريقة أدنى تغير لتجديد القيمة العتبية يمكن أن تأخذ إحدى صورتين: أ -صورة سلسلة األحكام الصاعدة :وني هله الحالة يقدم للمفحوص مثير وحيد ضعيف ال يمكن للمفحوص اإلحساس به ثم يوم المجرب يتغيير شلة المثير تدريجيا حتى يقرر المفحوص إحساسه به وهله السلسلة فين األحكام تسفى للحكم السالب. ب -سلسلة األحكام ا هابطة وفي هنه الحالة تعكس الترتيبات التجريبية حيث يقدم للمفحوص مثير فوق عتبي يسهل على المفحوص اإلحساس به وإدراكه ثم تتناقص شدة هذا المثير تدريجيا ً وفي كل مرة يصدر حكمه عن إحساسه حتى يصل األمر بالفحوص إلى تقرير فشله في اإلحساس بامثير. وفي تجارب تحديد العتبة الفارقة يوذ متوسط قيمة العتبة الصاعدة والعتبة الهابطة وتصبح القيمة النلتجة هي القيمة المطلقة (تاه). يقدم للمفحوص مثيران من نوع واحد األول هو المثير المعياري وهو النموذجي الثابت واآلخر وهو المثير المتغير ويحدد للمفحوص مقدما ماهو المثير المعياري وما هو امثير المتغير وتكون التعليمات واضحة أن التغيرات“تطرأ على المثير ال على المثير المعياري وتحدد األحكام -أقل > مساوي +أكبر من المعياري علم النفس (لتجريبي سهد ويشترط في جميع األحوال أن تكون نقطة البداية في المثير المتغير منخفضة وتتبع بعد ذلك نفس الطريقة السابقة في حساب العتبة الفارقة. نتجارب العتبات الفارفك: اللمس: الهدف :تجديد القيم العتبية المختلفة وخاصة العتبة الفارقة. الجهاز المستعمل :جهاز اللمس أو االستزيومتر وهو عبارة عن قضيب طويل من المعدن مقسم في سلم سنتمتري وملليمتري ومثبت به ثالث أسنان من العاج العاس الخداهنا نادت اعد لدرجة عد ولك م ولك ميا لسر قدا ال دا الشروط التجريبية: ويقوم اآلخر بدور المفحوص تعصب عين المفحوص وتجرى التجربة في مكان هاد ّ ئ يقبض الفلحص على الملتمس بطريقة تسهل له عملية انتاج االستثارة لدى مفحوص ويجب أن يمارس عملية القبض حتى يكتسب اليسر والمهارة ويبدا ً الفلحص في عمارسة مهمته على مفحوص بأن يشك يد المفحوص بالسن العلوي المفرد حيث المفخوص يشعر بشكة واحدلة ويشك الفلحص المفحوص بلجهاز بالسنين األمامين وهما مغلقتان بحيث ال ينتج عنهما إال مشير واحد وفي حالة يقر المفحوص بأنة حسن بأكذ امن اشبكة تنععل "إن الخطزة القانيةبهن التاكد مل _أناث ١ الشكة قد زالت وبعله يبعد الفلحص السنين بدرجة ضعيفة ويسأل الفلحص عن عدد الشكات ويمكن أن تسير التجربة بعد ذلك بأكثر من طريقة وتناقش النتائج على ضوع اللسيكواوحية في العتية القارقة. ىر الجهد والكف: ويقصد بجهد االستجابة قوةميل االستجابة للظهور وإذا تنافس نينا 516 32علم النفس التجريبي مصطلح الجهد االستجابة ويقصد بها قوة ميل االستجابة للحدوث فاالستجابات ذات الجهد القوي يكون ميلها للظهور أو الحدوث أكبر من االستجابات ذات الجهد المنخفض ونالحظ تجريبيا ً مع [ 8181ما يأتي :إن استدعاء أي استجابة يترتب عليه كف رجعى وهذا الكف يعمل كحافز سلبى غير أنه كما يحدث تلقائيا كذلك الى الزمن أما كبة الكف التابح فتقفي رظطيه للعوامل اآلتية -1كمية العمل الناتج في السلوك كلما زاد مقدار الشغل في االستجابة ساعد في كف االستحاية: 3توزيع عاوالت فى الزمن ,فكلما نقصت الملة الرمنية الى تنصل اببين اسعجابة ولجرى أدى إلى سبرعة كف هلف اال متحاية: -3عدد مرات حدؤث .االستجابة حيث أن اسنتمرار,االسغارة هكب االسنتجابة ويرتبط بالكف الرجعي ظاهر التذبذب» ويعرف في علم الفيزياء نأئكة المتسافة التي يقطعها جسم يتحرك حركة تذبذبية من أقصى نقطة على أحد جانبي محور التماثل حتى يعود إلى هنه النقطة الثابتة ويقصد بالذبذبة السلوكية فأرجح قوة االستجابة أي المسافة التي يقطعها الجهد حتى يصل إلى حالة الكف والواقع أن هدف تجارب االيرجو جراف والشطب هو توضيح مفهوم الكف الرجعي وجهد االستجابة والعوامل المؤثرة في الجهد الموجب والسالب. تصنيف الحواس: الحواس الكيميائية :الشم والدوق: الشم( :حاسة الشم) والذوق هما عمليتان من عمليات اإلحساس يتم خاللهما تلقي طاقة المثير في صورة مواد كيميائية. الشم :المستقبالت الخاصة بالشم عبارة عن خاليا شعيرية توجد في األغشية المبطنة لكل من فتحتي األنف. وتعتبر مستقبلالت الشم في اإلنسان على درجة كبيرة من الحساسية بالنسية لروائح معينة؛ غير أنها حساسة نسبيا ً للتغيرات التي تعتري درجة تركيز الرائحة. علم النفس التجريبي ع الذوق :مستقبالت الذوق عبارة عن خاليا خاصة تحتوي على نهايات تشبه الشعر تتجمع مع بعضها في براعم تذوق وغالبا ً ما توجد في اللسان. وأوضحت الدراسات أن مستقبالت التذوق يمكن تصنيفها من حيا حساسيتها لتذوق الحلوء أو الخامض؛ أو المال و المر بحيث يعتبر كل صنف منها أكثر حساسية ألحد هذه المثيرات. من التجارب الشيقة التى أجريت لمعرفة مدلى أهمية استقبال الرائحة في ديد الكية تلك الى طلب فبها أحد المتحرقين أن يعصبب عميلة كما ” 21 فتحتي أنفه تام كلتم إطعامة بأطعمة مغتلفة .مشل البصلء والبطاطس :والتفاح بعد أن قطعت إلى شرائح متساوية الحجم تماما ً بحيث يعطى قطعة واحدة في المرة وني هذه الظروفء لم يستطع المفحوص التمييز بين األطعمة .ومع ذلك فبمجرد إزالة السدادتين الموجودتين بفتحتي أنفه استطاع أن ييز األطعمة بسرعة جداً. الحواس الجلدية: تمدنا الحواس الجلدية (اللمس) بلقيرات الحسية عن طريق المستقبالت الموجودة في الجلد وقد تم تمييز أربعة أشكال من هذه الحواس تتمثل في اإلحساس بالخرارة» والبرودةء والضغط واأللم» وهذه المستقبالت الحسية ال تتوزع بالتساوي على طول مناطق الجسم المختلفة حيث إن مناطق معينة مثل الوجه واليدين تحتوي على العديد من هذه المستقبالت أكثر من مناطق أخرى كالظهر مثال. حواس الإلحساس بالحركة: توجد مستقبالت اإلحساس بلحركة في العضالتء والمفاصل :واألوتار وهى قد لزي تال لوطاات رو تغط سي وموعيف مكلو ينويعا ناهد واس ” التناسق الخركي. االتزان: توجد مستقبالت االتزان (الحس الدهليزي) في األذن الداخلية التى تلى الجهاز الحضميء؛ وتتكون من :ثالثة قنوات شبه دائرية والجيوب الهليزية0 . 22185) 1 علم النفس التجريبي وقد تؤدي اختالالت االتزان إلى الدوار أو ارتجاف العين (اهتزاز مقلتي الشيئاال إراديا بصورة سريعة) بوغالبا ً ماعكن التعلب عنى بين االخجالالت باالعتماد على عمليات حسية أخرى. قياس االحساس: في يففظ الصو لطن 'الحين يبي" أن يعلفى مايرا قري بدرجة تكفي لتنشيطه والعتبة المطلقة هي أدنى مقدار من الطاقة المثيرة الالزمة لحدوث استجابة عند فرد ماء بصفة عامة يشير االصطالح في مجال قياس اإلإحساس إلى مستوى الكثافة أو القوة المطلوبة لتنشيط عضو حاس بعينه. اكتشف جوستاف فيخنر 001151810 160112615طريقة لقياس اإلحساس مؤسسة على الفرق القابل للمالحظة بالضبط واشتق (فيخنر) معادلة عرفت بقانون فيخنر الذي يقدر أن اإلحساس الذي هو ظاهرة ذاتية يزداد باعتباره وظيفة اللغاريتم هذا يعنى أن القوة المحددة إلحساس معين تزداد بمعدل أبطا بكثير عن شلة المثير الفيز 6لإلحساسن, ما المقصود بالعتبات الحسية, يطلق على أقل درجة من شلة المنبه يستطيع عضو الحس اإلحساس بها وتمييزها (العتبة المطلقة) لعطوعط 1عأناهدهطة :والي تفصل بين رؤية منبه ماأو عدم رؤيته .سماعه أو عدم سماعه .ذلك أن الكائن العضوي ليس حساسا لكل ما يصدر عن البيئة الفيزيقية من منبهات مهما اختلفت شدتها. إن الفرق بين شدتى اثنين من المنبهاتء ال يمكن لعضو الحس اإلحساس بها إال إذا وصل هذا اران الشدة إلى درجة معينة» وهنه هى العتبة الفارقة ألمطكععط[ 1متاحرع 21أو أقل فرق في شلة المنبه يستطيع ا مالحظته. وهناك عتبة أخرى إال أنها ال تستخدم في التجارب العملية مطلقا ً وهي العتبة العليا؛ وتعتبر من أكبر شلة المنبه ال يستطيع عضو الس اإلحساس بأكبر 22192 -- علم (لنفس التجريبي منهاء ومن الطبيعي أن استخدام مثل هذه الشدة الكبيرة للمنبه يسبب إتالفا ً لعضا | الحس ولذا فهي غير مستخدمة. ولتحديد العتبة المطلقة للصوت نذكر التجرية اآلتية: ضع ساعة كبيرة من شخص جالس في مكان محدد ال يستطيع أن يسمع متةا صوت الساعة على اإلطالق ثم قرب الساعة تدريجيا من هذا الشخص حتى تصل إلى نقطة يبدأ الشخص عندها في سماع صوت الساعة:؛ فإنك تكون قد توصلت إلى تحديد العتبة المطلقة للمنبه السمعي بالنسبة لهذا الشخصء وتبعا لذلك فإن العتبة الطلقة الغددة لصوت نمل !»لواقم مزنخلة باتعتيانا ير للنسرات لق بزالب لفرجه ا | الضعف ال تتمكن األذن من سماعه .الصوت الذي يبلغ درجة من القوة تسمح لألذن بسماعه. فالعتبة السفلى للضوءء هي الفترة الفاصلة بين الضوء الضعيف الذي تعجر العين عن اإلحساس به وبين الضوء القوي الذي يتسنى للعين اإلحساس به. وتوضح التجرية اآلتية العتبة الفارقة' : قدم لشخص وزنا ً ثابتا ً وليكن 200كغم واجعله يقارن بينه وبين وزن آخر وليكن 201كغم فإنه يمس عادة بالوزنين متساويينء ذلك ألن الفرق بينهما أضعف مندأن تساغد:السخصن على المقارنة بينهما: ثم غير الوزن األخير بحر وزنه 202كغم وهكذا زد هذا الوزن بالتدريج حتى يبدأ الشخص في اإلحساس بأن الوزن الثاني أثقل من الوزن األول فعند ذلك تكون قد وصلت إلى مرحلة العتبة الفارقة لتقدير األوزان بالنسبة لهذا الشخص. عالقة االحساس باالدراك: برغم أنه من الصعوبة عزل العمليات الحسية عن العمليات اإلدراكية ألنها سلسلة متالحقة من الخطواتء ويمكن القول بأن مجال اإلدراك يقع بين يجال العمليات الحسية ويعنى بلحثو العمليات الجسية بدراسة أعضاء الحس المختلفة ويهتمون بدراسة القوانين التي تحكم العالقة السيكوفيزيقية واإلحساس ويهتمون 020 علم النفنى التجانبي للك يدراسة اآلليات الفسيولوجية التى تمثل العمليات الوسيطة بين اإلحساس براك ١ ألرغم أن خاوالت التمييز .بين اإلجساس واإلدراك ذل قضية ,تتعرضن دائما ً التقادات الشديدة فإن هذا النقد ينصب في العادة على حاالت بعينها منها مثال الوك المطروح دائم :هل اإلحساس كمنبه ما مسألة كافية وحدها لتفسير الكيفية تشرك بها األشياء أم أن إدراك الكيفيات كاأللوان مثال يحتاج إلى معلومات ايزودنا بها العقل لعجز العمليات الحسية عن توفيرها؟ وانتهى البلحثون إلى ايتيغي أن تقتصر العمليات الحسية على التنبيهات الخام بما يميزها عن مجال بحثشي .يكون جوهر اهتمامه فهم وإدراك األشياء وكيفياتها المختلفة . وخالصة القول في شرح عالقة اإلحساس باإلدراك والتي تمثل في نفس الوقت ارق األساسي بين المنبه والمدرك أنه إذا كان اإلحساس مجموعة متنائثرة من همات الحسية الالزمة لكي يحدث اإلدراك الحسي فإن اإلدراك أخف المعاني 00الت على هذه اإلحاسات بحيث يترجه سلركنا وق هنذا إذال اقفتصر مركققا العام الداخلي أو الخارجي عند حد اإلحساس الخام؛ فلن يكون نصيبنا من هذا لعالم سوى مجموعة متداخلة و متزاحمة من اإلحساساتء .ولن نستطيع عندئذ أن ف أنفسنا للبيئة التي نعيش فيها. س :ما هي تطبيقات الفيزياء النفسية في مجال الفعاليات اإلنسانية؟ اهتم علماء الفيزياء ومن بين ما اهتموا به التعرف إلى العالقة بين ١الشائص الفيزياقية أر المببهات والخيرات اآلولية أو اإلحساساءة :كال للك فزائقلة (اإلحساسات الصوتية) التي اتضح أنها تعتمد على ذبذبات الموجات الصوتية وقد أصبح ذلك يعرف فيما بعد وحتى اآلن بمبحث السيكوفيزياء. وأثرت دراسات كل من نيوتن» وجاليلو تأثيرات مهمة في هذه النلحية :إذ الثبر منها نشأت المدرسة الترابطية ودراسات تدعى المعاني بل إن علم النفس ؤوو 3كت ات علم النفس التجريبي الفيزيو لوجي الحديث؛ ما يزال يعتمد حتى اليوم على مفاهيم نيوتن في الزماال والمكان والكتلة. تععزمق االنسان :للمنبهات الفيزئائية :كلصوت والفيوء وغار هم اولك | حس الشدة (ارتفاع الصونا | يستجيت ها جميعا إذ ال بد أن تصل إلى درجة ّ نضاغة الضوء) حتى تؤثر في اإلنسان فتستقبلها حواسه؛ ويفسرها جهازه العطل | ويصدر عنه االستجابة المناسبة لحا واالستجابات عمليات سيكو لوجية ال تسير دائم جنبا ً إلى جنب مع األحداث الفيزيائية في العالم الطبيعي الخارجي؛ وعند درا لإلحساس واإلدراك فإن ما نكتشفه في التو هو تلك العالقة الوثيقة بين هني| النائيين للوجوه اللفني والفيرياتي» ومزطنا انقابت حراش السيكوفيزيابوا تتكون من مقطعين :نفسي وفيزيائي وتعرف بأنها دراسة العالقة بين الخصائصم الفسويافة [المخس الس تفي لكي لفان # +العاالقمة نين طاقة لممال | اإلحساس به وذلك بهدف ايجاد العالقة بين المنبهات الخارجية (الفيزيائية) والظواهر النفسية أو الخيرة الناتجة عنها. والطرق السيكوفيزيائية أدوات أولية وأساسية للدراسة المعملية الحسية واإلدراكية. أ -مثال تمهيدي: إن العالقة بين.منبه معين واألحداتث :السيكولوجية أو التاثيرات القن عبتكع في حدوثها هذا المنبه داخل الكائن العضوي ليست عالقة متوازية سن 012 تفكس األحداث" لتبيكو لوجية قاما الضفات الفيزيائية للمنيه وإليك يعضى االم لتوضيح هنه الفكرة: -1إذا طلبنا من مفحوص أن يقارن بين جسم يزن 10كغم وآخر يزن 50كغم فإن» سيتمكن حتما من أن يقرر أن األخير يبدو أثقل من األول. ولكن من نلحية أخرى إذا أضفنا 40كغم من الدقيق إلى حقيية تزت 0غم منه فإن أحدا ً لن يستطيع اكتشاف التغير في الوزن من 2000إلى 2040 برغم أن الفروق بين الوزنين في المثالين واحد تماما من النلحية الفيزيائية وهو 40كغم. 2223 حت ١خلج لطن اليس لنفترض أن حجرة مضاءة بشمعة واحدة ثم أضيفت إلى هذه الشمعة مشعةأخرى فإن العين تحس الفرق بين شدة اإلضاءة في الحالتين» ولكن إذا أضيئت الحجرة ذاتها بمصباح قوي شدته 200ثمعة ثم أضيفت شعة أخرى إلى هذا المصباح فإن العين ال تستطيع اإلحساس بهنه اإلضافة الجديدة مع أنها تعادل اإلضافة األولى نفسها التي سبق للعين اإلحساس بها في الحالة األولى» والسبب في هذا االختالف راجع إلى الفرق في شدة المنبه األصلي في الحالتين. -3ولتصوير الفرق بين المتصل السيكولوجي ومتصل التنبيه الفيزيائي نذكر تجربة قياس القدرة على تمييز األوزان إذ يقدم للمفحوص عدد كبير من األسطوانات الصغيرة والتي تتساوى جميعا ً في الحجم والمظهر ولكنها تختلف في الوزن ويعرض عليه اثنان منها يختلفان اختالفا واضحا في الوزن ويتسخدمان معيارين لهنه التجربة ثم يطلب من المفحوص بعد ذلك أن يختار واحدا ً من بين األوزان األخرى يبدو له أنه يقع في منتصف المسافة بين هذين المعيارين :وعندما تقارن بين األسطوانة التي اختارها المفحوص واألسطوانتين المتخذتين معيارين من حيث وزنها الحقيقي مع التعبير عن المسافات (أي الفروق) بالجرامات فقد ظهر أن المسافة السفلى أصغر من المسافة العليا انظر الشكل 5-3وبعبارة أخرى ال يكون المتصل الذاتي أو السيكو لوجي مناظرا ً أو موازيا ً للمتصل الفيزيائي. 6 سه أ الوزن المعياري األاكر ححتتصت” لون ال على أنة فق ملت 0 سكج الوزن المعياري األصكر شكل رقم 5-3المتصل الذاتي ال يوازي المتصل الفيزيائي قالسافة | ص أصغر من العلياا س ب -العتبات: مساك االلطات بور بن اريس رجن بو 1أن عضر ا ايل اإلساسي رو يو 3 0 ام لل العضوي :تتيويسة اطي ١١تا ديطلق على أقل درجة من شدة المبه ,نط عضو الس اإلحساس بها وق 2 العتبة المطلقة 010دروام عأناهوطهى أو تلك البقطة المحددة إحصائيا ً أو التي تفصل) نان رؤية منبه ما أو عدم رؤيته ععاعه أو عدم ضحد ذلك أن الكارن العصري ليوا ار ل ساس 1 بض األضيواء أكثر اعتاما ً من أن ترى لعن اللضوات كر رميات إن تسمع. 01االق برويسدتي انين من لبيك نوي ,لعضو الس اإل | 11 سر بر 0 1همع ووم أو أقل فرق في شبة المنبه يستطيع عضو الس مالحظيه اا ال0 استطيع عضو لين اإلحساس بأكبر منها ومن الطبيعي أن استخدام مشل هذه ووم ته ل الكبيرة للمتدانسيب إتالفا ً لعضر الس :ولذا فهو عن متتخدمة#التحديعد الما ريتاسد يعو سمرية الست قم بناعة على معدي ع هن جالس في مكان حدد ال يستطيع أن يسمع منه صوت الساعة على اإلطالق ثم قرب اللساعة تدريجيا ً من هذا الشخص حتى تصل إلى نقطة يبدأ الشخص عندها في سماع تسوت الساعة؛ فإنك تكون قد توصلت إلى تحديد العتبة المطلقة للمنبه السمعي االلتسبة لهذا الشخص .وتبعا ً لذلك فإن العتبة المطلقة لشدة الصوت هي في الواقع مرحلة انتقال بين الصوت الذي بلغ درجة من الضعف ال تتمكن األذن من سماعه والصوت الذي يبلغ درجة من القوة تسمح لألذن بسماعه .وينطبق ذلك أيضا على سائر المنبهات األخرى فالعتبة السفلى للضوء هي الفترة الفاصلة بين الضوء |العيف الذي تعجز العين عن اإلحساس به وبين الضوء القوي الذي يتسنى لين اإلحساس به .وتوضح التجربة اآلثية العتبة الفارقة :قدم لشخص وزنا ً ثابتا وليكن 200كغم واجعله يقارن بينه وبين وزن آخر وليكن 2.1كغم :فإنه يحس عادة اللوزنين متساويين وذلك ألن الفرق بينهما أضعف من أن يساعد الشخص على اللقارنة بينهماء ثم غير الوزن األخير بلحر وزنه 2كغم وهكذا زاد هذا الوزن بالتدريج حتى يبدأ الشخص في اإلحساس بأن الوزن الثاني أثقل من األول فعند لف تكون قداوصلت إلى,موتخلة العتبة الفارقة لتقدينن األوزان! بالتسبة لهذا االشخص وهي هنا مرحلة انتقال من الفروق الصغيرة التي ال يمكن اإلحساس بها نتيجة لصغرها والفروق الكبيرة التي يمكن اإلحساس بها لكيرها. ومن بين المشاكل األخرى المعروفة في السكوفيزيا مشكلة تحديد العتبة ذات النقطتين وهي أقصر مسافة بين نقطتين في فرجار معين يسمى بالملمس يستطيع الشخص اإلحساس بهما بوصفهما نقطتين متميزتين وحين تكون الفواصل بين ستي الفرجار صغيرة يقرر المفحوص أنه يشعر بسن واحلة فقط. ج -قانون ويبر « )1978 - 1795ومهل/ال .ع ): إذا أضيئت حجرة بشمعة واحدة فإننا نلحظ بسرعة إضافة شعة أخرى إليها وذلك أن الضوء يتضاعفء أما إضافة شعة واحلة إلى حجرة جينة اإلضاءة فال تالحظ ذلك ألن شدة اإلضاءة في كال الحالين ال تتغير من النلحية العملية وعام. الل علم النفس التجريبي سلسم > الوزن المعياري األكبر ل#هب -الوزن المختار على أنه في منتصف المسافة ل ال هج الوزن المعياري األصغر شكل رقم 5-3المتصل الذاتي ال يوازي المتصل الفيزيائي فللسافة السفلى ص أصغر من العليا س ب -العتبات: من الحقائق األساسية في علم النفس وعلم وظائف األعضاء أن عضو | اليتستنىإ له اإللحساس بمنبه خارجي االرإذا وصلت قيلة هذا المتيه إلى قرجة معأ وقبل هنه الشدة ال تحدث أية استجابات من الكائن العضوي نتيجة لظهور المنبه ويطلق على أقل درجة من شلة المنبه يمستطيع عضو الحس اإلحساس بها وتييرا العتبة المطلقة 7555010عنناآووطة أو تلك النقطة المحددة إحصائيا أو التي تفصل. بين رؤية منبه ما أو عدم رؤيتهه سماعه أو عدم سماعه ذلك أن الكائن العصري ليس حسباسا لكل ما يصدر من البيئة الفيزيقية من منبهات.تهما اختلفت شدتها نأا بعض األضواء أكثر اعتاما ً من أن ترى وبعض األصوات أكثر انخفاضا ً من أن تسمع. كما أن الفرق.بين شدتي اثنين من المنبهات ال يمكن لعضو الس اإلحسامرا بها إال إذا سل نماك عرق الي 1لي جروا 6ال 0 معط لهمعيعقء 2أو أقل فرق في شلة المنبه يستطيع عضو ايم مالحظته أو أقل قدر من التغير في المنبه يمكن كشفه .وهناك عتبة أخرى إال أنهاال تستخدم في التجارب العملية مطلقا وهي العتبة العليا وتعبر عن أكبر شنة للمنبه ال يستطيع عضو الحس اإلحساس بأكبر منها ومن الطبيعي أن استخدام مثل هنه 024 علم لتقي اللتجايني “سب .عمليات الإلحساس: -1يبدأ اإلحساس بالتنبيه» والمنبه في محال سيكو لوجية اإلحساسء خارجي أو داخلي وكالهما يمثل نوعا ً خاصا ً من الطاقة التي تؤثر في الخاليا الحسية | كالملوجات الكهر ومغناطيسية (ضوء وحرارة) أو الميكانيكية أصوات تنبيه لخر أو الكيميائية كالشم والذوق أو طاقة حرارية (الحرارة والبرودة) :أو طأ عضلية مركبة حمل الثقل والتوتر أو المقاومة العضلية له. وإذأ التنبيهات الخارجية تنقسم إلى نوعين هما التنبيهات الفيزيائي والتنبيهات االجتماعية فإن ما يهمنا منها في هذا المجال هو التنبيهات الفيزيائية وه عبارة عن أي تغيرات تحدث في مستوى الطاقة الفيزيائية حول الكائن الحي ما يو فيه غالبا ً عن طريق بعض حواسه مثل السمع والبصر والشم والذوق وا وإذا كان شرط اإلحساس أن يصل التنبيه إلى درجة معينة من الشلة .فإن هناك التنبيهات الفيزيائية ماال تدرك آثاره بوضوح على حواس الكائنات. أعضاء االحساس: حاسة اإليصار: يعد البصر من أهم وسائل االتصال بين اإلنسان والعالم الخارجي وتمثل العين وروابطها العصبية أعظم الوسائل التي يحصل بها اإلنسان ذو قدرة اإلبصار | على معلومات من العام الخارج .. ويؤكد دودويل أن ما يربو على /90من معلوماتنا عن العالم الخارجي يأتينا عن طريق حاسة اإلبصار فال غرابة أن قدرا ً كبيرا ً من االهتمام تركز على دراسة هنه الحاسة ويؤكد أن الوضع العلمي الراهن بالنسبة لجهاز اإلبصار بنية ووظيفة إنما هو نتيجة لمصادر متعددة ومتقاربة إلى حد كبير من التجريب. والتفكير وهنه المصادر كما يجلدها يمكن حصرها فيما يأتي: -1دراسة الخصائص الفيزيائية للضوء انتشاره وتفاعله مع المادة ومن طرق التفاعل االتكساز واالنعكاس واالمتصاص والتشبع. 0265 اتراسة فيزيولوجيا العين وتشريحها ودراسة روابطها العصبية مع المخ. تراسة العالقة بين االستثارة أوا التتلله الفيتيالنق والسلوك حيث يستخدم مصطلح السلوك بالعنى الواسع ليشمل التقارير اللفظية عما يدركه الفرد جارب علم النفس 4اإلدراك: إننا نعيش في عالم يتكون من األشياء والناس؛ عالم يعمل باستمرار على قذف الستا بالمثيرات :إننا نادرا ً ما نشعر بتأثير مثير منفرد في المرة الواحدة ويكون ذلك حالة إدراكنا لنقطة ضوئية تتحرك في غرفة مظلمة. إن الخلفية النظرية التي يقوم عليها إدراكنا لألشياء كوحدات كلية قد تنبه 1الرواد األوائل للدرسة الجشطلت» وهذه المدرسة في علم النفس التي نشأت في التمسا وألمانيا مع نهاية القرن التاسع عشر قد خرجت بنتائج قيمة عن طبيعة اسليات اإلدراك :وكلمة البشطالت هذه تعني أن صفات الكل تؤثر في الطريقة التي شرك بها األجزاء .إن االدراك يعمل على تجميع البيانات الحسية :وأن إدراكنا لألشياء ولخوادث يكون من خالل هيكل أو بناء يتألف في العادة من عاملي المكان والزمان. إن حاستي البصر والسمع تقدمان لنا أعقد أنواع الخبرة اإلدراكية :إن البصر هو الكل وسييلة هخ وسائل إدراكنا للمكان» وأن السمع يساعدنا أيضا ً في إدراك المكان, وأن األغاط السمعية أكثر محدودية وأقل علدا من األنماط اإلدراكية البصرية, واإلحساس الصوتي هو في الدرجة األول إحساس زمني. الوقت الواحد. الؤدراك: هو العملية التي يقوم بها الفرد عندما يحسس؛ حتى ينظم الجتمع لديه من إحساسات في صيغة كلية لها معناها الخاص بهاء ونحن نوبط بإجراكنا للشيء من حيث الحجم أو القرب أو القوة الح. 62275 مامت علم النفس التجريبي بقوانين نختار منها ما يناسب سرعتنا أو أسلوبنا في حل المشاكل؛ فحن أوالً اآلشياء اآلقرب واألوضح واألكثر استقالالً واألشد قربا ً من معرفتناه وثميل | تجميع المتشابهات في وحدات أكبر. وتفريق األشياء التى ال تتماثل إلى يحموعات أصغر متشابهة وأخيرا ً نحل إضل فطل االكضو اذى أس شسلة أو ناقصة :وللرؤية قواعد تساعد إدراك مرئياتهاء فالعالقة بين أحجام األشياء المتقاربة تعضد اإلدراك السليم وه ً بعضال تخدعه أحيانا ً كما يظهر في خداعات (ميولر الير البصرية) وعالقة األحجام لعي 1مسمس اكه الس أكير عندما تغيبا ”ا ّ األقق منة عندما يكون وحيدا ً في منتصف النهار والعالقة بين األوضاع ندركبا بوضوح أكيد عندما ترى شيئا ً يحجب آخرة وللسمع أيضا ً عؤافل تساعد على إدراك بوضوح غير قوة ووضوح واستقالل المثير الصوتي؛ منها زاوية انطالق الذيذ: الدرنةا -2االدراك الحسي: -1مقدمة: اإلدراك الحسي عبارة عن تنظيم اإلحساسات وإضفاء معنى عليهاء التي تدركع بها تختلف من شخص آلخر الختالف الظروف التى -دثت فيها الخيرات الحسية المتشابهة: . واإلدراك الحسي له أهميته الكبيرة في توجيه السلوك اإلنساني خاصة فيما يتعلق بعمليات التكيف وعمليات حل المشكالت وعمليات التنشيط واالستكثارة التي تحدث في الجهاز العصبي المركزي. :وإن دراسة اإلدراك الحسي تتيح للمرء أن يفسر األسباب الموضوعية وكذلك األسباب الذاتية أو الشخصية لظاهرة الخداع الحسي .وكذلك يؤدي اإلدراك الحسي دورا ً في عمليات حل المشككالت ويرى ليبو فيتزان اإلدراك الحسي يحقق التكيف والتوافق مع العالم الخارجي والداخلي ويعد اإلدراك الحسي كما يرى يبرفلورنز دليالً على النشاط الكامل للجهاز العصبي المركزيْ . وت -آ -علم النفس التجريبي اإلدراك الحسي (بين العالم الواقعي والعالم الظاهري): الواقعي: هو عام الموجودات كما يدرسه عالم الطبيعة؛ بيئما العالم الظاهري جد مختلف الي بال االدراك ال ينصب اهتمامنا على الحدث الموضوعيء بل ينصب على ة التي تظهر أو تبدو لها األشياء ولذلك فإن علم النفس يدخل في بؤرة امه عند دراسته لموضوع االدراك وأن التمييز بين العام الواقعي لألحداث ! الظاهري يبدو تميزا ً منطقيا وشرعيا بالنسبة للقارىء. الك عدة مشاكل لطبيعة اإلدراك الحسي وهي على سبيل المثل: ليف تتكون اإلدراكات؟ وكيف نحصل على إدراكات صحيحة من الشكل التحركة والزمن وللعالقات بين الناس. جار عن هذا السؤال فريقان من الفالسفةه ويرى الفريق األول أن هذه تراكات توج معنا منذ .الوالدة وهي فطرية أما الفريق الثاني فيرى أن إدراكاتنا اتتكون نتيجة للتعلم (تعلم الخبرات السابقة) :وألن هنه المشكلة يمكن اإلجابة ليها بالدراسة والتجريب» وضع (الفن روك) تفسيرا واضحا ً لكيفية الحصول على المعلومات ومعالجتها ذهنيا. علم الت مربي السب بياس ق العام الواقعي (الطبيعي) عبارة عن األشباء واألحداث كما توجد ِ | انل والمعلومات التي ترد إلى أعضاء الجسم مص -1في الشكل موجات ضوئية :ذبذبات صوتية؛ تراكيب كيميائية الخ فتصطدم باألعضاء الحسية ا -2فتحول إلى ارشادات حسية عصبية ذات طبيعة كهربائية تذهب فتصح أحداثا ً ذهنية لها عالقة بهنه األشياء واألحداث الفيزيائية فتصبح خبرة إدراكية أ -تعريف عملية اإلدراك الحسي وتتحليلها, تبين لنا أن معظم البلحثين يتبنى تعريفا ً واسعا ً للغايةه ربما يمد من العتبانا ق إدراك النماذج المعقلة مشل الكالم أو الحسية إلى العمليات المعرفية المتضمية ِ الحديث .في حين أن بعضهم اآلخر يتينى :تعريفا ً أضيق 0 المعرفية فقط وأن اإلدراك هو العملية النهائية لإلحساس. ب -تحليل عملية اإلدراك: إن اإلدراك الحسي عملية معقدة تتضمن عمليات منها: 1العخليات لصي -2العمليات الرمزية. 730 _ بيس عله التشع (لتمرني -7العمليات الوجدانية. ثبات اإلدراك الحسي :يلعب الجهاز العصبي المركزي دورا ً بارزا ً في إحداث ظاهرةثبات اإلدراك الحسي سواء كان اإلحراك للمسافات أو لألحجام أو للحركة. التنظيم في اإلدراك الحسي: أ -التمهيد يتضمن اإلدراك الحسي عملية تأويل اإلحساسات تعاويال يرودنا #تعلومات في عالنا الخارجي» وهو العملية التي تتم بمعرفتنا لما حولنا مسن أشياء عن طريق الحواس: . « كيف ندرك؟ كان علماء النفس الترابطيون القدماء يرون أن إدراكنا للعالم الخارجي يبدأ ببحساسات منفصلة يترابط بعضها مع بعض حتى يتألف منها الكل اإلدراكي؛ وليس للكل اإلدراكي وجود حقيقي. ب -قوانين تنظيم اإلدراك الحسي :وتنقسم قوانين التنظيم إلى: أوالً :القوانين الموضوعية :وأهم هنه القوانين هي: [ -الشكل واآلرضية. -2التقارب. -3التشابه. -4االستمرار. -5اإلغالق. -6السياق. التمائل. .-6الختاعات اإلدراكية البصرية :الخداعات كلها عبارة عن سوء تفسير للواقع؛ أو إدراك حسي خاطىء ال ينطبق على الواقع الخنارجي ومن أهم أنواع الخداع البصري ما يأتي: أ -خداع تقدير الطول أو المسافة. ى -خداع الشكل. ا لكا 8 6خداع تشويه الزوايا. د -خداع وجهة اإلدراك لألشكال الغامضة. ه -خداع تقدير الحجم على أساس المسافة الظاهرة. و -خداع المستحيلالت. -7المحددات الذاتية 4االدراك الحسي: أ -التهيؤ الذهني والوجه الذهنية. ب -الجلجات والحاالت 'الذهنية. ج -الحاالت المزاجية أو العواطف. د -القيم والمعتقدات. ه -بعض المتغيرات والظروف االجتماعية. -8أنواع من اإلدراك الحسي: 1ك 1ك اكدركة. اك اال اإلدراك الحسي :هو عملية تفسير لإلحساسات؛ وهذا التفسير ءِ بمعلومات عما ندركه في العام الخارجي من أشياء ونتحن ندرك هله األشياء قوانين خاصة هي قوانين (التنظيم الحسي) وهله تقوم بتنظيم المبفات ا وحدات تقويم قوانين التنظيم الحسي على مجموعة من العوامل الموضوعية من أ -1عامل التقارب. -2عامل االتصال. -3يعاماللعشابه: فبتاعاملل ,ا لتتمول. , -5عامل التمائل: -6عامل اإلغالق. ّْ :علم (النفس التجريبي لقان تبيق لذاافيقنا سيق ,أن اإلأحساساعملية استقيال مؤجنات :وذيديات أننت ن األشياء الخارجية التأويل إغا هو الفهم ,ونحن قد نفهم الشيء الذي أمامنا أو نجتهد في مهمة, «قندمة :إدراك الالشياء والثبات االدراكي إن الإلعراك موجه ضواالقياء بدالً.من كرنه مرجها حر الظاهر االدراكية الي اتعصقها وأن بعض المظاهر اإلدراكية المنفصلة يمكن إدراكها على حدة :وأن خبراتنا لحم اج ماع ويه به 6كباس األضحه الممكن تحديدها الترتيت واإلدراك. -1الشكل والخلقية. التشبع والتنميط اإلدراكي. [ك الفرضيات اإلدراكية. الخدمات البصرية. إدراك الحركة: -1إدراك العمق. -11الحركة الظاهرية. 5التزميز البصري,والتعرف إلى التمط: ( -1الكشف عن المالمح أو الشكل. 1المحلالت الهرمية للمالمح. علم النفس التجريبي || | | | | || يط !طجط|/|/طيل -5دور التعليم في اإلدراك. -6اإلدراك عند األطفال. -7االنتباه واالحراك. -8اإلدراك فوق الحسي. اإلدراك الحسي: يطلق اصطالح (اإلدراك) أو اإلدراك الحسي في علم النفس على | العقلة التي نعرف بواسطتها العالم الخارجي .وذلك عن طريق المثيرات | المختلفة التي تسقط على حواسنا المختلفة من العام الخارجي الني يميط ب فاإلدراك في جوهره عبارة عن استجابة لمثيرات حسية معينة المن حيث كون الثرات أشكالً حسية ولكن من حيث معناها أيضا ً أو من حيث هي رمو ا داللتها وحين تقع على حواس السمع والبصر والشم والذوق واللمس مثيرات العام الخارجي فإننا ال نحس بها فقط كمجرد أساسات عمياء. © فاإلدراك هو الوسيلة التي يتصل بها اإلنسان بالعالم الخارجي وحواستنا ٠ النوافذ التي تطل على هذا العالم الزاخر باآلشياء. * واإلدراك الحسى ما هو إال استيجابة كلية لجموعة التحبهات الحسية اله عن موضوعات العالم الخارجي .ض ٠اإلحساسات وا محسوسات :فالواقع أن الكائن الحي يستقبل مؤثرات حسية” من مصادر مختلفة فهو يستقبلها من خارج جسمه أي من البيئة الخارجية المخيطة به وكذلك يستقبلها من داخل جسمه أي من أعضائه وأحشائه الدخليةة كما يستقيل من عضالته .ومن اإلحساسات الداخليةة اإلحساس بالجوع أما إحساسات المفاصل والعضلالت فتأتي من تقلص هذه العضالت ومن قيامها بالحركات :ويطلق اصطالح (اإلحساس) على اإلدزاك األول للموضوعاك التي نحس بها عندما يشار عضو من أعضاء الحس المختلفة وأما اإلاحساسات الخارجيةإقزيي] التي تنقلها إلينا الحواس الخمبس (السمع؛ البصر الشم الذوق» اللمس) كاإلحساسات بالقشونة أو علج الننين التجبدني ... يض أو باأللوان والروائح وتنقتل اإلحساسات للجسم بطريقة غير مباشرة اإلحساس البصري والسمعي مباشر مثل إحساس الذوق واللمس. قة بين االدراك واالحساس: العالقة بين اإلدراك واإلحساس :فالصلة في الواقع مباشرة بين اإلدراك نحساس ألن انعدام حاسة من الحواس يؤدي إلى انعدام موضوعاتها ونجد الفرق اإلحساس واإلدراك هو: اإلحساس هو استقبال موجات وذبذبات ضوئية. اإلدراك هو اإلحساس مضافا ً إليه معنى الشيء المدرك. وهنا يختلف االدراك :بلختالف األفراد: تعريف الصيغة :إنها وحلة متماسكة من مجموعة من األجزاء المتفاعلة .ومن الخضائص الصيخة أنهنا ليست عبازة عن خموعة عن الكدراة ار عموعة يي ل ويؤثر بعضها ببعض. تارب التعلم اإلداكي: 'األجهزة واألدوات: ! علبة خشبية مربعة عندما نفتحها نجد مجموعة أجزاء خشبية داخل هله العلبة تشكل دائرة إنذار إذا وضعت بطريقة خاصة. ساعة كرونومتر:إيقة إجراء التجرية: > يشترك في إجراء التجربة طالبان يقوم أحدهما بدور الفلحص والثاني يقوم يدور المفحوص ثم يتبادالن الوضع. يطلع المفحوص على شكل القرص وهو مركب قبل إجراء أي محاولة. بعد فترة زمنية محدودة (دقيقة واحدة فقط) يفك الفلحص أجزاء القرص دون أن يرى المفحوص طريقة الفك). علم (لنفس (لتجريبي “كلتل -4توضع أجزاء القرص على قاعدة الصندوق بشرط أن تخرج من مكانها اآل في العلبة الخشبية. -5تكرار التجرية عدة مرات حتى يثبت الزمن في الثالث بجاوالنت الى ا >< لشركات الصجيحبة التي تبلغ ( )14حركة مع مالحظة إال تأ انخاوالت في مجموعها عن ( )6مرات. -6يحسب الفلحص ما يأتي: 5الزمن الذي استغرقه المفحوص في كل محاولة. بح عله الشركات الى يقوم بها اللفخرض لتركيب القرص. 1+يدون الفلحص النتائج السابقة في الحدول اآلتى: رقم المحاولة 1خم مويه | 5اا الزمن الذي استغرقه المفحوص حتى انتهى من 0 تركيب جميع أجزاء القرص 1 عدد المتركات التي قام بها اللفحوص في كل محاولة ١ -8تترجم البيانات السابقة في رسمين نيانين» األول يبين العالقة بين عدد ا حاو . احور السيني األفقّي واألزمنة في كل محاولة (امخور الصادي الرأسي). نناقش شائج التجرية ف العمل ف عن األسئلة اآلتية: المت السام ل هل العسرمة؟ وما الظرية ار اورت 1 11017 144 النوع من التعلم؟ -2ما نوع العالقة بين الزمن وعند الحركات في هله التجربة وكيف نفسرها؟ -انا جو بنامسات كيم فوج روناي روزيللة د رس أيدة “ما الوامل العملية وغير العملية الي أشنهمت في ذلك التوع من التان؟ 1اقتجانب م يبتؤاتك السلوك كان هذا التغير في اآلداء (لفظي -إدراكي- حركي .الخ)؟ْ . علم النفس التجريبي . ما مدى استخدام المفحوص لطريقة المحاولة والخطأ للوصول إلى الخل؟ هل حدث الحل فجأة أم بالتدرج ولماذا؟ هل حاول المفحوص أن يتصور عالقة كل قطعة باألخرى أو بشكل القرص ككل؟ اذكر عددا ً من المواقف المدرسية التي يمكن االستفادة فيها بهذا النوع. جرية (التنسر): ات المستخدمة: دوق عشي بد لسر ومكوت من يعلد ( )16تطءة عيطيية -ساعة كرونومتر لقياس الزمن. ريقة إجراءء التجرية: يشترك طالبان في إجراء التجربة يقوم أحدهما بدور الفلحص واآلخر بدور. المفحوص ثم يتبادالن الوضع. > يطلع المفحوص على شكل النسر وهو مركب قبل إجراء أية محاولة. يفك الفلحص أجزاء النسر دون أن يرى المفحوص طريقة الفك. :بعد فترة زمنية محددة (دقيقة واحدة) توضع أجزاء النسر على قاعدة الصندوق بشرط أن تخرج من مكانها األصلي. تكرر التجربة عدة مرات حتى يثبت الزمن في الثالث محاوالت األخيرة. وكذلك عدد الحركات الصحيحة التي تتكون من عدد ( )16حركة على أال قل اغاوالت في مجموعها عن ( )6مرات. يحسب الفلحص ما يأتي: الرزمن الذي استغرقة المفحوص في كل غاولة عن طريق حساب الزمين بالكرونوومتر. -عدد الحركات التي يقوم بها المفحوص لتركيب النسر. > يدون الفلحص النتائج التي يحصل عليها في الجدول اآلني: علم النفس التجريبي رقم امحاولة الزمن الذي استغرقه فى كل محاولة علد الحركات التي يقوم بها الملنحرص فى كل محاولة -8تترجم البيانات الموجودة في الجدول السابق بيانيا ً كاآلتي/ : أ -رسم بياني يبين العالقة بين عدد المحاوالت والزمن المستغرق في كل محاولة. ب -رسم بياني يبين العالقة بين عدد المحاوالت وعدد الحركات التي يقوم الملفنحوص في كل محاولة» أي عدد امحاوالت تمثل المحور السيني واألفقي ّ والز المستغرق أو عدد الحركات على المحور الصادي الراسي. -مناقشة النتائج كما في الخطوات السابقة. -3تتجرية الترابط بالبلي: األجهزة والوسائل المستخدمة:أ -صندوق خشبي مكون من ثالثة أجزاء هي: السطح وبه علد تسم فتحات دائرية. الجزء األوسط وبه تسع خخانات. القاعدة.ب -لوحة عليها تسعة ألوان أمام كل منها االسم الدال عليها. ج -علية بها ( )81بلية ذات ألوان مختلفة. د -ساعة كروتومتر لقياس الزمن. .طريقة إجراء التجربة: -1يشترك طالبان في إجراء التجربة أحدهما يقوم بدور الفلحص واآلخر يقوم , المفحوص ثم يتبادالن الوضع. -2يضع الفلحص أمام الملفحوص الصندوق وعلبه البلي. 2385 علم النفس (لتجريبي. > ال يسمح الفلحص للمفحوص بإدخال يده في الصندوق وتصحيح أخطائه. يحسب الفلحص الزمن وعدد األخطاء (كل بلية توضع في غير مكانها تحسب غلطة واحلة)' . يفرغ البلي ويبعد الفلحص قائمة الترجمة ويطلب من المفحوص القيام بتوزيع البلي وحده ويحسب له الزمن وعدد األخطاء. يقوم الفلحص بقلب البطاقات التي على الصندوق. يحسب الفلحص الزمن وعدد األخطاء.تكرار التجربة بالطريقة األولى ثالث مرات والثانية ثالث مرات. يدون الفلحص النتائج التي يحصل عليها في الجدول اآلتي: رقم المحاولة الطريقة األواا الطريقة العاية :رمن المستغرق في كل محاولة األخطاء في كل محاولة ا -1تترجم البيانات التي يجمعها الفلحص لكل من الطريقتين: تناقش نتائج التجربة في المعمل في ضوء األسئلة اآلتية: قارن بين نتائج التجربة للطريقة األولى والثانية. ما نوع التعلم في هنه الطريقة؟ وما هي النظرية التي لها عالقة؟ قارن بين نتائجك كمفحوص ونتائج زميلك المفحوص أيضا.> ما العوامل العقلية وغير العقلية التي أسبهمت في ذلك التعلم. اتتجرية رسم المكعبات: األجهزة واألدوات: -1علبة بداخلها عدد ( )16مكعبا ً خشبيا ً وكل أوجه المكعب الستة مختلفة األلوان كما يوجد بداخل العلبة علد ( )16لوحة كرتونية. ب -ساعة كروتومتر لقياس الزمن. علج افنتتال#بريي؟ سسسست 000 طريفة إجراء التجرية: -1يتتركاق إجراء العجرنة طالبان أحدهما فلحص واآلخر مفحوص. -2يعطي الفلحص إشارة البدء للمفحوص. 2بغز قن لمم 1المفحوص البطاقة األولى ويحسب الزمن. 4يسجل القاحص السانات الى مس حلو باق الجدول اآلتي: عدد األخطاه التي يرتكيها املنحوص في كل بطاقة > تتاقش نتائج التجربة في المعمل ف ِْ ضوء األسئلة اآلتية: -1اذكر أهم العوامل العقلية وغير العقلية التي تؤثر في مستوى أداء المفحوص. -1كنج تاالسيطانك عن ازميلككتشحوصض وعلن تنسكا كمسر فى أيدد -3هل هنالك فروق بين الذكورواالناث في نتائج التجربة؟ -4ما بويك كعدرس'في إمكان االسضلدة ب نتائج هذه التجربة في مادة تحصيلك؟ اإلدراك الحسي: ار اإلاك اشسي ينعبات كو ابرسط فال لل ا 00 داس روالستة ادي علوي يله االك حي ال _.يون ااه بر وت ا 01 أنفسهم؛ انتباههم ,الخ التفاعالت المعقدة الي يشملها الؤدراك الحسي: -1األتسبلة ايستعية على المرء االستجابة لكل المثيرات الواقعة في دائرة اتصاله إذا كان عليه أن يدرك شيئا فمن الواجيد آنا يكو االدية علي احر ا واتيدن اال اليا واالتجنك إمعقد يعد علي ندافدية التكرد واقذافاء وتوقعاته وأيضا ً على وجود وغياب االضطرابات العقلية. 7405 7علم (لنفس التجريبي لَك الدافعية :يشترك التاس تقريبا ً جيعهم في دافعيات خاصة بشيوع اإلحساس برضا اآلخرين عنهم. االستعداد.والتهيو لالنتبه إلى مثيرات محدوحة يكو المبل» ومن السهل الميل :إن ٌ استثارة استجابة معينة بتكوين ميل ثابت. |اإلحساس واالدراك الحسي: حساس: هو األثر النفسى الذي ينشأ مباشرة من انقعال حاسة :أو أي عضو حاسء غير الك المسألة ال تنتهي عند هذا الحد من الحس والشعور الساذجء ولو وقعت عنله لما كان نصيبنا من العالم الخارجي إال بجموعة من اإلحساسات الضوئية والصوتية والحرارية وغيرهاء والواقع أننا ندرك في العالم الخارجي أشياء وأحداثا ورموزا ً تنطوي على داللة ومعنى. وأن العملية العقلية التي تبدأ بالتهيؤات الحسية وتنتهي بالنقطتين إلى موضوعات العالم المخارجي وتأوي كا عد باإلدراك الحسسيء راحمراة الحسي هو الخطوة األولى في سبيل المعرفة :كما أنه أساس العمليات العقلية األخرى كالتخيل والحفظ والتذكر والتفكير والتعلم الخ. فهو وسيلة االتصال بالعالم الخارجي. اإلدراك يمر في مرحلتين أساسيتين هما: -1مرحلة الصيغ. -2مرحلة تأويل الصيغ. وتجتاز مرحلة التأويل ثالثة أطوار أو خطوات هى: -1الطور اإلجمالي المبهم: . > طورة التمبة. -3طور التكامل. علم النفس التهريني الم اإلدراك اإلجمالي: نوع من اإلدراك البدائي المبهم ال تبدو فيه األجزاء المدركة منفردة متميزة .فإذا حدث تغير في جزء منها لم يدرك هذا التغير في ذاته بل عن طريق مايحدثه من تغير في المظهر المهم للصيغة؛ وقد أجريت تجارب عدة دلت على أن اإلدراك عند اإلنسان خاصة اإلدراك البصري يكون في مبدثه إجماليا كليا. وإن سير اإلدراك من المجمل إلى المفصل ما هو إال حالة خاصة من مبدأ يؤكد وجود الكل قبل األجزاءء ولقد جاءت مدرسة الجشطالت (الصيغ) بأدلة تجريبية علة - على صدق هذا المبدأ في ميدان اإلدراك على األقل. شروط عملية اإلدراك: رأينا إن اإلدراك استجابة كلية لمجموعة مركية من المنبهات الحسية اآلنية والمتعاقبة مصدرها موضوعات العام الخارجي. س! :ما هي المناهج الرئيسة في الفيزياء النفسية؛ وما هي طرق تحديد قيمة العينةه وما هي قوانين تنظيم المجال البصري؟ ج :علم الفيزياء النفسية :اهتم علماء الفيزياء من بين ما اهتموا بالتعرف إلى . العالقة بين الخصائص الفيزيائية أو المنبهات والخبرات األولية أو اإلحساساته فالصوت والضوء مثالً منبهات فيزيائية تؤثر في كل منا تأثيرا ً ختلفا ً مل ذلك دراسة (اإلحساسات الضوئية) التي تعتمد على الذبذبات الصوتية وأصبح فيما بعد وحتى اآلن بمبحث السيكوفيزياء وأثرت دراسات كل من نيوتن وجاليلو تأثيرات مهمة في هنه النلحية وإذ بتأثير منهماء نشأت الدراسة الترابطية ودراسات تداعي المعاني. إن علم النفس الفيزيولوجي الحديث ما يزال يعتمد حتى اليوم على مفاهيم نيوتن في المكان والزمان والكتلة"". طرق نتحد يد العنية: -1الطريقة العشوائية :هي إتاحة الفرص أمام جميع أفراد امجتمع األصلي للظهور ( )1د .أحمد محمد عبد الخالق .أسس علم النفس ص .59 242 ا لك 2علم النفس التجريبي في العينة بحيث تكون هذه الفرص متكافئة وال تفسح جال لالنحياز ومن أبسط الوسائل في اختيار العينة بهنه الطريقة كتابة أسماء +جميع أفراد المجتمع على بطاقات صغيرة متشابهة ويتم تقليبها حتى تختلط مع بعضها ثم تختار العدد المطلوب من هنه األوراق» وأن هله اإطريقة تتطلب محهدا ووقبا كيورين سن مزايا العينة العشوائية المنتظمة أنها تقلل احتماالت الخط"". -2الطريقة الطبقية :تقوم هنه على تقسيم المجتمع األصلي الواحد إلى عدد من لي يات ما جل لوده اونوو ارا ل 0 أفراد الطبقة إلى علد أفراد امجتمع األصلي فإذا كان امجتمع األصلي يضم ألفا من األفراد وكان مؤلفا ً من 3طبقات هي أء بء ج؛ وكانت نسبة كل طبقة إلى اجتمع ككل هي 760 715 :/25 :على التوالي. إن العينة العشوائية الطبقية تتطلب التعامل مع كل طبقة وكأنها مجتمع مستقل وكثيرا ً ما يطلق على الطبقية في اختيار العينة اسم الطبقية العشوائية أو العينة العشوائية الطبقية. -3الطريقة المقصوحة :تقوم على االختيار المقصود لعينة من األفراد اعتمادا ً على الخبرة السابقة للبلحث في اختيار العينة من امجتمع األصلي موضع االهتمام ومن الواضح أنه إذا كان الغرض من الدراسة هو الحصول على تقديرات ونتائج تقريبية فيمكن اللجوء إلى المعاينة المقصودة. أما إذا كان الغرض هو الحصول على نتائج دقيقة وتعميمها فال بد من اللجوء إلى المعاينة االحتمالية ألنها تقلل من احتماالت الخطأ كما تمكننا من قياس األخطاء وبطبيعة المحال فإن الطريقة المقصود في سحب العينة ال تتعارض مع أسلوب السحب العشوائي. -4الطريقة العرضية :الفكرة الموجهة لهنه الطريقة هي أنه كثيرا ً ما تتوافر أمام البلحث عينة مناسبة بمحض الصدفة وأن يكون له دخل في إعدادها وتنظيمهاء ومن فوائد العينة العرضية أنه يمكن عن طريقها تكوين فكرة أولية عن المسألة .موضع الدراسة والحصول على بيانات مفيدة حوها بيسر وسهولة". ()1د امطانيوس ميخاتيل .التقويم التربوي الحديث ص 109 (2,نفس المرجع السانق ص 0-1132 علم (لنفس (لتجريبي ب قوانين التنظيم المجال البصري: في مجال اإلبصار يبرز الشيء بطبيعته من أرضية ماء حينما يجذب انتباهنا | اواإعرامى سج علي محرو قر ليود أوجلذا وواند رمعا مووي 01 7 ولكنها تميل إلى التجمع مكونة شكالً يعتمد على تقاريرها أو تشابهها ' استمرارها وعلى عوامل أخرى ذاتية مثل األلفة به واالرتياح إليه .ويحدد التنة الحسي قوانين التجمع فقد يتم اإلدراك بواسطة اتحاد المنبهات المنفصلة في كلب أكبرء أي تحدث (عملية تأليفية) وأما أن يحدث اإلدراك في االتجاه المضاد أي ب االلسراء المكامتعهل الككل الكبيلة لراعيك عمل شدية: إن الشكل يشتق صفاته من الصيغة الكلية والتيى هو جزء منهاء فالصيغة ؟ لمجال اإلدراكي عبارة عن وحدة منظمة متماسكة من أجزاء بينها تفاعل وعالقات إن أي تغيير في جزء من األجزاء ينعكس على الصيغة بأجمعها فيؤدي إل تغييرهاء والحزء في صيغة معينة يختلف عن نفس الجزء وهو في صيغة أخرى أو مستقل بمعزل عنها. ا ومن العوامل الداخلية امحدحة للتجمع :ذكرنا عامل األلفة والذاكرة وعامل التهيؤ الذهني ,أما العوامل الخارجية المحدحة للتجمع وتسمى عوامل خارجية ألنها 1متعلقة بمثيرات خارجية وهي عوامل موضوعية تؤدي إلى تجمعات معينة وهي: -1التجاور :العناصر القريبة من بعضها بعضا ً تميل إلى التجمع في إدراكاتنا. -2التشابه :العناصر المتشابهة من حيث اللون» الشكل؛ الحجم .السرعة .الشدة اتجاه الحركة ,لنوع؛ تميل إلى التجمع في وحدة أو نموذج أكثر من العناصر غير المتشابهة. -3االستمرار :عندما ننظر إلى النموذج فإننا فيل إلى رؤية النقط كخطوط مستقيمة: وليس كنقط مستقلة وأن النقط تجمع نفسها كخطين مستمرين. -4عامل الشمول واالنخالق :إذا نظرنا إلى الشكل الهندسي فإن التمائل واالتزان يخفيان جميع الحروف المألوفة لدينا ( .به ج .ه) والتي يمكن رؤيتها بتحلجل الشكر: حم مر 000 |١وتيت ب بي يي 00 -علم النفس التجريبي كذلك نرى في األشكال المندسية مثالً مثلثا ً ودائرة ومربعا ً برغم أنها أشكل غيز تع اماه النودة وة لفيا عل قري :أدرلك كاذ اها وحره يتكافلة” . س :ما المقصود بالعتبة الحسية وأنواعها؟ ج :يحث وفقا ً الفطاو كننيية اذو الفالقت يليه أسرى لفترييه اتباخونه يلت العتيات الحسية وهي نوعان: العتبة المطلقة والعتبة الفارقة. فاإلنسان بطبيعته ال يستطيع أن يحس بكل التغيرات التي تعتريه في العام الضوئي وإنا يحس ببعضها فقط فعين اإلنسان ال تحس بكل الموجات الضوئية وإنها تحس األذن بكل الموجات الضوئية فقط بميز اإلنسان مثالً ماع وقع أقدام رجل يمشي عن بعدء بينما يستطيع كلبه أن يسمعه (نجاتي .)1993 وحتى يحدث اإلحساس ال بد أن يصل التنبيه إلى درجة معينة من الشلة ويطلق عليه العتبة المطلقة :والعتبة المطلقة تختلف تبعا الختالف لون الضوء وتكيف العين.وملة تعرضن الحين للضنوء, العتبة الفارقة: هي مقدار ما في الطاقة الالزمة لإلحساس بالفرق بين المنبهين. س :ما هو قانون العتبة الفارقة؟ إن العتبة الفارقة تميل بوجه عام إلى أن تكون مقدارا ً ثابسا ً وهي تقدر عادة بنسبة ثابتة من شلة المنبه فإذا فرضنا أنك تحمل في يدك شيئا يزن 100غم فإذا كان من الضروري أن تضيف جرامين حتى تستطيع أن تحس أن وزن الشيء الني تحمله فإذا زاد فإن العتبة الفارقة في هذه الحالة 2جرام :وهكذا نرى أن العتبة الفارقة تزداد ازديادا ً مضطردا ً بازدياد وزن الشيء؛ والعتبة الفارقة اإلحساس البصري تختلف عن العتقبة الفارقة في اإلحساس السمعيء فقد يكون فرد ما أكثر قدرة على تمييز التغير ( )1د حلمي المليجي .علم النفس المعاصر ص . 169-198 علج اللشن ارين “سسحت 5 وكذلك نجاتي 1983أي فلجالةدالمبتهناتة العديدة دا !أو الفتعيفة حير )؛ س :3ما هي نتائج العتبة الفارقة؟ وضح فيشر أن اإلحساس يتزايد مثل لوغارتيم قوة اإلثارة .ولمذه الطرية مثالية وتربوية أن يتخذ سياقا ً يمكن قياس بمقياس العتبة فيزيائي لذلك من ال تحديد دور متغيرات العتبة وقياسه ومعللحة األخصائيين. مثال :عندما نحاول الربط بين الفعل من الخيرة مباشرة اإلحسساس وفعا فيزياء يرجع إلى مخيط العميل حيث يعتبر فيشر أن الفعل تجربة داخلية الء الوصول إليها ببساطة ولكن يمكن أن نقول أن اإلحساس متصل مباشرة بو وبهذا درس محتويات الوعي ونتائجه. وتعرف السلوك تعنى البحث عن عالقة القائمة بين التغيرات التي تون على الجسم واالستجابات هذا القسم. العتبة الحسية :تتعلق باستعداد اإلحساس بالمعلومات المرتبطة باإلحساس البسيط تقاس باحتبارات الحاسة التي قد تكون مطلقة بمعنى الدنيا في الميدان السيكوفيزيائي» أو فارقة بمعنى التمييز التنبئي. سه ما اللي يشوم بيه المجربه ف عشم النفس ف استخدامه لمي 3 المختلفة في التجارب النفسية؟ تتغير الطريقة التجريبية من أدق الطرق التي يستخدمها الباحئون في علم النفس حيث يستطيع البلحث معلجخة المتغيرات موضع الدراسة واختبار االستجابة التي يريد قياسها. المتغيرات المستقلة والمتغيرات التابعة: الخالة أو الطرق التي يقسوم بها الباحث بمعالجتة أو تغييره يسمى بالتغير المستقل أما االستجابة (السلوك) الذي يقوم البلحث بقياسها فهي المتغير التابع. 46-5 سه علم (لنفس التجريبي مثال: في دراسة العالقة بين درجة الحرارة واالمتحان تعتبر درجة حرارة الحجرة التي يتحكم فيها أو يغيرها البلحث بمثابة المتغير المستقل؛ بينما يعتير أداء الطالب في االمتحان بمثابة المتغير التابع. ويجب أن يوضع في االعتبار كال من المجموعتين التجريبية والضابطة بحيث أن تختلف فقط من حيث مقدار أو مستوى ما يتعرضون من المتغير المستقل باإلضافة إلى ذلك فإن استجابات المجموعتين يجب أن يتم قياسها بالنسبة لنفس المتغير المستقل. وفيما يختص بالرسم البياني للعالقة بين المتغيرين المستقل والتابع نجد أن البلحثين في علم النفس قد اتفقوا فيما بينهم على أن يتم تمثيل المتغير المستقل على اإلحداثي األفقي حور سء بينما يمثل المتغير التابع على اإلحداثي الرأسي محور ص؛ ويمكن تمثيل العالقة بين درجة حرارة الحجرة واالمتحان. 00 120 سو 2 لحت أا1أأأا 0 20 40 60 80 100 0 درجة حرارة الغرفة (المتغير المستقبل) متوسط درجة االمتحان المتغير التابع) مو ات اه دج 595-55 5 المتغيرات الداخلية: يجب على البلحث في علم النفس عند اإلعداد ألي تجربة أن يضع في اعتباره أية متغيرات داخلية يحتمل وجودها والتي يمكن أن تؤثر على نتائج التجربة غير أن البلحث ال يهدف إلى دراستها ولذلك يجب على البلحث بقدر المستطاع أن يتخلص علم النفس (التجريبي حل الخنيسار على األتإرووبار وبري بوي ررد وب ورف وزيا ا 7 ويجب أن يتأكد البلحث قدر استطاعته أن استجابة المفحوص هي بالفعل نتيجة التأثير المتغير | لمستقل وليست نتيجة لتأثير عوامل أخرى داخلية2 المتغير المستقل والمتغير التابع, المتغير المستقل, االل اسك كه لدت ويلك عر اب 4وي ا أو مه في محاولة الم سك ال ان ون وار واالجتماعية بالر مز (م) أي اللدير أوامتيز االسكارج المتغير التابع, هو العامل المستقل يقاال نايت لدي النعك السيد وجي وار (س) أي االمتجابة أو متغير االستجابة والباحث ال بتكم قيما يدث لمحف" المستقل بعلن السدن االإزي مد يديس هاسنت إر © 1 لمحف ا اه اما ع الى امي م ب ري 1 مها أسبطا كاننا هذا قوم الباحيت بعر لد المجدير ورد ات لتر السي اموي ا اتسكمها إل ثالثة أتواج رمن المغيرات تشمل: -1متغيرات ترتبط بخصائص أفراد التجربة. 2متغيررات تروط بإجراءات التجربة والعامل التجريى. يي ا 01 ( )0د عادل عز الدين األشيول وآخرون .مقدمة في علم النفس .!971 .دار التشر ماكجر وهيل. مصر. 02فؤاد البهي السيد .علم النفس االاجتماعي .0 .دار الفكر العربي للطباعة والنشر. 727455ت علم النفس التجريبي -3متغيرات خارجية تؤثر في التجربة"'!' ص 198 :197 متغيرات مستقلة: وهي المثيرات المفروضة عمدا ً على الكائن الحي في أثناء التجربة وتتضمن المتقيرات» السطللة عل #تلكر الشرانت سو | لتجرن لسع العامة والتعي المسع زال توش فب آبة عامل .لبعز الثى ميريعة التاق عبادل لوقف التجريبي؛ وال يجوز أن يكون هناك أكثر من متغير مستقل واحد في التجربة الواحلة وذلك أن المجرب يريد أن يتبين العوامل المجددة للسلوك وعنه ينجم أن يتبنى لمتغيرات التي تترتب على عامل واحد ,كل على حلة فلو افترضنا تغير عاملين معأ فلن سعط الخري أن يتبنى إلى أي عامل من العاملين ترجع اآلثار الناتجة. المتغيرات التابعة: وهي النتائج الناجمة عن تأثير المتغير المستقل أي هي النتائج الناجمة عن المثيرات المفروضة على الكائن موضع التجربة فالمتغيرات التابعة هي مقاييس االستجابة للكائن الحي.2 مثل درجة االستجابة للمثير أو المنبه فإذا تغير شرط من شروط اإلثارة مغ اإلبقاء على بقية الشروط في حالة ثبات» فإن امخرب يقوم بقياس االستجابات التي يح السو التي الصده رمز اماه ري ليع اانه عاسى اويل الذي قام المحرب بتغيره. المتغيرات 5ها0130ه:/ المتغيرات بالمعنى العريض له هو الخاصية التي يمكن أن يتخذ عددا ً من القيم أو الدرجات؛ ومن ثم فإن عدد البنود التي استطاع ش خص ما أن يحلها في اختيار معين هي متغيرء والسرعة التي تستجيب بها اإلشارة ما فشلت للتأثير بالدعاية يت ' افيه العرجيه بيروت. ( )2د .فيصل عباس .اشككالت المعللحة النفسية .1983 .دار المسيرة بيروت. مر 0 ا علم (لنفس التجريبي .ب نوع المتغيرات: يقوم البلحث بالتفريق في علم النفس بين نوعين أساسين المتغيرات وهي: أوال :المتغيرات التابعة المتغيرات التابعة هي الظواهر التي ترغب في وصفها والتنبؤ بها وت التجريبي يتحكم المجرب في الظروف السابقة على التجربة ليكشف الطرق الو االستجابة. ثانيا :المتغيرات ا مستقلة المتغيرات غير التابعة أو المستقلة .وهي تلك الظروف التي تسبق التجربة والتى يقوم أو يتحكم فيها المجرب بحرية» وهو ذلك النوع من المتغيرات الذي يعتير التغير فيه غير معتمد على تغيرات في متغير معين وغيره والمتغير المستقل كذلك هو ذلك النوع من المتغيرات التي يضبطها المجرب ويتحكم فيها ليعرف ملى تأثير على ما يسمى بالمتغير التابع. وفي المثال السابق ذكره؛ فإن علد البنود التي قام مفحوص معين بجلها هي المتغير التابع؛ بينما طبيعة االختبار وظروف تطبيقه يمكن أن تعد متغيرات مستقلة وبنفس الطريقة فإننا يمكن أن نختار شدة اإلضاءة كمتغير مستقل تتحكم فيه بحرية ونقيس المنطقة اآلتية أو المتعلقة كمتغير تابع؛ وفي مثل هنه التجارب وما مر بنا ّ فإن الهدف النهائى هو اكتشاف قانون أو:مبدأ يربط المتغيرات التابعة والمستقلة غيرا 7ال 0 المتغيرات المساعدة: يختلف األفراد في الجنس والعمر والطباع والتجربة التي مروا بها وهله التغيرات ذات األصل البيولوجي تؤثر في الطريقة التي يستجيب بها الفرد ويمكن علم النفس التجريبي اراسة هله التاثيرات حراسةامتهجية عن طريق تشقيل جموعات يتكاففة يبنا لكل المظاهر باستثناء مظهر واحد هو المظهر اللي نود دراسته. المتغيرات الميحدثة: يستطيع القائم بالتجربة إلى حد معين إحداث تغيرات لدى العميل. فبوسع القائم بالتجربة أن يؤثر في المعطيات البيولوجية في اختبارات النشاط النفسي العقاقيري. الفصل الثامن التذكر التجريب 4التذكر -التفكير واللغة -االسترجاع- الحفظ -التعلم بالترابط يمكن تعريفه بأنه استعادة الخبرات السابقة بصرية كانت أو سعية أو شمية الى والتعرف إليها. وكذلك يعرف بأنه إحدى العمليات العقلية التي يقوم بها اإلنسان ويمكن تحديد طبيعة التذكر في ضوء العمليات التي يتم أو التي يقوم بها:الفره ويعتير التذكر هو العملية التي تتطلب من الفرد أن يقرر شيئا ً حدث في الماضي. ويقوم التذكر بحفظ المعلومات التي حصل عليها اإلنسان عن طريق اإلدراك كي يستخدمها في المستقبل والتفكير يتناول هذه المعلومات التي يدركها اإلنسان' ويترجمها مع تلك المعلومات التي يتذكرها ليكون منها تنظيمات أو تشكيالت جديدة بقصد الوصول إلى نتائج مرغوبة”". حاول الرومان ترجمة كلمة التذكر (8قأةطتمعدمع )8لضرورة اللغة يملكة التذكر ومع االستعمال ومع تضاؤل االتصال باألصل اليوناني خيل للعلماء بأنه يوجد شيء أسمه ملكة أو ملكات. وإذن فلم يكن المقصود بقائمة الملكات التي وضعت في الالتينية أكثر من قائمة بأصناف من األشياء المعقولة أي فعل التذكر وفعل التخيل؛ ولذلك يهب أن تستعمل كلمة تذكر وليس (ذاكرة)©. لفحي الدينء لح لسار للتساركب» الجا ار لتطريق ل ) .ص .187 :169الناشر :مكتبة (2ع ع اس عل اين ( )1987ص .27دار العلم للماليين .ط.7 علم النفس (التجريبي 1 المراحل التي تمربها عملية التذكر: -1أحداث أثرت فى ذهن الفرد: تتوققف مرخلة االحتفاظ على ,ققرة االك ووضرحه فكلما كاة اآلثر قو ةا -2االحتفاظ باألثر: مرحلة االحتفاظ هي أصعب المراحل وأكثرها ضرورة ولتوصيل المعلومات وتثبيتها في الذهن شروط عديلة بعضها خاص بمادة التحصيل وهي الشروط الموضوعية وبعضها اآلخر خاص بالشخص الحصل وهي الشروط الذاتية: أوال :الشروط الموضوعية -1تنظيم المادة في إطار له معنى. -2طريقة العرض. -3التكرار. -4اصطناع نغمة معينة. -5تجاوز حد الحفظ. "6التسميع الذاني. ثانيا :الشروط الذاتية: ل تركير االنتباه وتعمد الحفظ. -2صلة المعاني أو الحوادث بالميول الشخصية. -3وضوح الغرض. -4عامل العقاب والثواب. -5الذكاء والخيرة السابقة. --6إنذالة:المساقة والتفسيي. ( )0خير الدين» حسن .العلوم السلوكية المبادئ والتطبيق ( ) ص 187 169مكتبة عين مس. 5565 مك ب علم (لنفس (لتجريبي قياس التذكر: | وتتطلب االستعادة أن يتعلم الشخص عمالً معينا ً ثم يطلب منه بعد فترة من االرمن أن يعيد ذكر أو أداء ما تعلمه. ّ أما في التعرف فالبلحث يعطي الشخص بعد انتهائه من التعلم بعض أسغلة بويها إجابات بعضها صحيحة وبعضها نجاطئة ويطلب منه أن يتعرف إلى اإلجابات الصحيحة. أما إعانة التخلم فستم بآن يطلب من الشخص أن يتعلم شيئا معينا قم يتأخذ قسطا من الراحة وبعد ذلك تطلب منه أن يعيد تعلم ما سبق أن تعلمه'". مقاييس التدذكر: صمم األخصائيون النفسيون علدا من الطرق المختلفة لتقييم التذكر ويحاول كل منها استعادة وقياس المعلومات التي تم االحتفاظ بها في الذاكرة وهنه الطرق هي التعرف واالستدعاء وإعادة التعلم”. عوامل تساعد على التذكر: والحزئي والعوامل الفيزيقية ذات الصلة بعملية التعلم وقد تبين أن إلمام المتعلم وتدريبه على حسن االستفادة يساعله في حسن التعلم والتذكر وكذلك فإن عملية تنظيم المادة التعليمية بشكل قوانين أو قواعد أو حتى عن طريق جعلها في شكل ( )1عبد الغفارء عبد السالم .مقدمة في علم النفس العام ( ) ص 2842277دار النهضة العربية ط .2 ( )2أرنوف .وينج .مقدمة في علم النفس .)7(1977دار ماكجرو هيل للنشر .حقوق الطبع محفوظة .ص .193 علم (النفس التجريبي حت لل سس العوامل المؤثرة #4التذكر: - 1التكرار. االنجاهات. العوين. -4ارتباط المادة بالتنظيم الدافعي للفرد. -5طول المادة ودرجة تعقيدها. -6توزيع الممارسة””. اختبارات الذاكرة من نوع االختيار من متعدد وهي اختبارات للتعرقا وليست اختبارات لالسترجاع وتوجد ظروف أخرى منه ال نتمكن فيها من التعرة إلى حقيقة الشيء ولكن بمجرد قيامنا بشيء من من التفكير والمراجعة فإنه يصبح مألوق بالنسبة لنا. ويمكن أن يتخذ التذكر عدة أشكال وهي منظور آخر: االسترجاع؛ التعرفه إعادة التعلم. ورغم سهولة القول بأن الذاكرة هي تخزين المعلومات فإن هنه الكلمات' وكما الحظنا سابقا ً فين الناس تستطيع تذكر أشياء بذاتها مدى حياتا وتتمثل المشكلة في فهم هنه االختالفات المتطرفة في التذكر. ولفهم هنه االختالفات فإن من الواجب أن فيز بين نوعين من الذاكرة :ذا المدى الطويل ٠ذاكرة الملى القصير. أما ذاكرة المدى الطويل فتشير إلى االحتفاظ بلخبرة عبر فترات طويلة : لمدة ساعات أو أيام أو أسابيع أو ألكثر من ذلك. الغربية ط:2 “258 ا 5علم النفس التهريبي أما ذاكرة المنى القصير فتدل على االحتفاظ لفترات وجيزة جدا ً في العادة وان ومن الممكن أن تمتد لبضع دقائق”"' ما هي نتجارب قياس عملية االسترجاع التي تدخل ف التذكر واالسترجاع: االسترجاع هو سحب المعلومات من لمحزن الذاكرة واستدعاؤه ويحتاج االسترجاع :إلى البحث أو االستقصاء بحيث يتم فحص الغتصر واعدا تلدوا؟االأجبر ويحدث هذا البحث أو االستقصاء التسلسلي بمعدل سريع جدا ً إذ يتم بسرعة فائقة يحيث ال نصبح واعين له في الحقيقة. -1وقد أجرى سيتر نيرج تجربة إلثبات ذلك فكان يقدم للمفحوص في كل محاولة تجريبية مجموعة من األرقام تسمى قائمة الذاكرة بحيث يتعين عليه أن يحتفظ بها مؤقتا ً في ذاكرته قصيرة المدى وكان من السهل على المفحوص أن يحتفظ بهنه المعلومات في ذاكرته قصيرة المدى وكان من السهل على المفحوص أن يحتفظ بهنه المعلومات في ذاكرته قصيرة المدى ألن كل قائمة من هذه القوائم ضمن الخ و و وي اب 0 اختباري بعد ذلك يبضع ثوان. ويطلب من المفحوص أن يقرر هل كان هذا الرقم االختياري موجودا ً في : قائمة الذاكرة أم ال؟ مثال ذلك إذا كانت قائمة الذاكرة مكونة من 3/6/1والرقم االختياري هو 6فيجب أن يستجيب المفحوص بنعم إذا قدمت قائمة الذاكرة ذاتها وكان الرقم االختباري هو 2فيجب أن يستجيب المفحوص ب ال حيث أن قائمة الذاكرة تزاح أو تستبعد في الوقت الذي يقدم فيه الرقم االختياري فإن األخير يجب أن يقارن بقائمة الذاكرة التي تم ترميزها في الذاكرة قصيرة المدى. * عريفه عبد هللا .اتجاهات علم النفس المعاصر ( )1993ص 218منشورات جامعة قاريونس ط علم النفس التجريبي - نظرية الفشل #2االسترجاع: يرى أصحاب هذه النظرية أن أثر الذاكرة إذا تم تكوينه وأصبح جزعا ً الذاكرة وقد عديد من التجارب للبحث عن العوامل التي يمكن من الذاكرة وا 3 أجرى عديد من التجارب للبحث عن العوامل التي يمكن أن يؤثر في االسترجا بشكل جيد أو سيء فقد وجد مثالً أن هناك يعض المعلومات يمكن استد آل بسهولة في الجلسة الفيزيقية ذاتها والتي تم فيها التعلم. كما ظهر أن االسترجاع يكون أكثر فاعلية عندما يكون في الحالة ذاتها | كان فيها عندما كسب هذه المعلومة في الملة األولى. -2التجرية الثاتيك: ففي إحدى التجارب الشهرية التي أجراها بوارد تم التأثير في الحالة االيقا لعدد من المفحوصين عن طريق التنويم الصناعي حيث قاموا بتعليم قائمتين الكلمات واحدة عندما كانوا في حالة سعيلة واألخرى عندما كائنوا في حالة حريتة وتم اختبارهم بعد ذلك في االسترجاع بحيث كان بعضهم في الحالة االنفعالية ذاتكا التي كانوا فيها عند التنويم خالل تعلمهم على حين كان بعضهم اآلخر في ختلفة فتبين أن الخالة المزاجية لها دور فعال في التأثير على قدرة المفحوصين استرجاع الكلمات وكانت درجات المفحوصين الذين استمتعوا بالسعادة القائمة التي تعلموها وهم في حالة سعيدة أفضل من القائمة الن تعلموها وهم ق حالة حزينة وقام المفحوصين الذين تعلموا القائمة التي تعلموها رهم ني حال حزيئة سرامو سكل لقصل سن ازا را زاوجل بالمقارتة ا استرجاعهم لها وهم في حالة سعيدة وقد ظهر أد بصا أن عسام نجع ا | طفولتهم فقد تذكروا كثيرا ً من األحداث السعينة وقليالً من األحداث غير | ان وصدقت النتيجتان ذاتهما عندما كان األشخاص في حالة انفعالية حزينة فتا فتذكرن مزيدا ً من األحداث غير السارة. 53علم النفس التجريبي التذكروطرق مقياس التذكر والحفظ والتبيان وأنواع الذاكرة: ا٠ إن عمليات التذكر مختلفة وليست جميعها متشابهة تاما ً من وجهة النظر السيكولوجية ولكن مع ذلك فيها بعض العوامل المشتركة. فإن مقدار ما تتذكره الطريقة التي يتم بموجبها التذكر يعتمد على ماتم لنا تعلمه في الماضي وعلى درجة اتقائنا لذلك التعلم إن التذكر يتضمن كتاب المعرفة أو الخبرة كخطوة أولى ويتبعها فيما بعد استدعاء أو تذكر ما تم اكتسابه ويعد التذكر هر أهم العمليات العقلية العليا في حياة اإلنسان ويعتمد عليها عدد من العمليات األخرى مثل اإلدراك والوعي والتعلم والتفكير وحل المشكالت والتحدث .إذا كان اللتذكر عملية مهمة للناس جميعا ً فإنه أكثر أهمية للطالب فما تزال نظم االمتحانات مد القدم وحتى اآلن تعتمد على قياس كمية ما يتذكره الطالب من معلومات. ومن التجارب على التذكر والتي قارنت القدرة على استرجاعه جوانب لش لموقف مثير مهقامدة 51كنالداسة 8زعي العضاريك اله افسدى بعالتقلم العارض وهو ذلك النوع من التعلم الذي ال يطلب بناء على .تعليمات سبق ليها ففي بعض األحيان يطلب من مجموعة من المفحوصين أن يستظهروا جوانب. عيتة من العرض ثم يختبروا في قدرتهم على تذكر جوانب أخرى من العرض لم لل في التعليمات. كانت تجارب التعلم العارض عموما ً تهدف إلى قياس مقدار المادة التي أعطاها التعلم العارض أو إلى الكشف عن الصفات التي قيز بين التعلم العارض وبين الم المقصود. ,رق قياس التذكر: تعتمد نظرية التذكر على أن التعلم يترك نوعا معينا ً من اآلثار في الجهاز صب ويمكن االحتفاظ بهنه اآلثار نشطة أثناء االستخدام على حين أنها قيل إلى ل أو التشويه في حال عدم االستخدام ونقص الممارسة. 26 متت علم النفس التجريبي هناك ثالث طرق أساسية لقياس الذاكرة هي [ -االستدعاء. “2التعرف. -إعادة التعلم. -1االستدعاءة استرجاع المعلومات من الذاكرة ويحدث االستدعاء دون وجود المنبه األصلي أي المعلومة التي سبق للشخص أن تعلمها أو خيرها وقد يتم االستدعاء لذكرية لستتسام سل سعد ل ذعريان قاللضابة االحداتيقاق للذاكرة القريبة كال مادو سيدق لوطا بسو بسي بل ب 0 سمعها ألول مرة ومن أ هم المواقف التي يتم فيها االستدعاء موقف االمتحان 0 عبد اال ل أ ب الك بال يل السال | بالعلومات صحيحة من المكان الذي خزنت فيه الذاكرة. -2التعرف: قد ال تستطيع أن تستدعي االسم األول لزميلك الني كان يجلس إلى جوارا في السنة األولى االبتدائية ولكن المهمة تكون سهلة عندما تقدم لك بضعة أ 1 (هو واحد متها). عندما تركب وسيلة للمواصالت يستقلها علد كبير من الناس يمكنك| تحدد مثالً ْمن كان منهم زميلك في الدراسة الحظ أن التعرف أسهل من االسترج وأن التعرف إلى الوجوده أسهل من التعرف إلى األسماء ويستخدم التعرف (ر االختبارات الجامعية التي تستخدم طريقة االختيار من المتعلد. ومن أشهر اختبارات التعرف االختبار الذي وضعه كاتل ويتضمن هه االختبار صحيفتين تشمل األولى منها على عشرة أشكال هندسية مظللة تعرض عا المفخوص لملة ثالثين ثانية» أما الصحيفة الثانية فتحتوي على عشرين م هندسياً؛ األشكال العشرة المتضمنة فى الصحيفة األولى باإلضافة إلى عشر أ جديدة الت يشكل عشواتي وقد استتخدم هتنا االختبار من« بين احتبارات ' وظيفة التذكر لدى مرضى تصلب شرايين المخ. م الي علم النفس التجريبي ١ اختبار تعرف األشكال الصحفة األولى من وضع كاتل. -3إعادة التعلم : تعد طريقة إعادة التعلم أكثر الطرق حساسية لقياس التذكر أو الذاكرة ومع ذلك فهي ال تستخدم إال قليالً والسبب في عدم شيوعها برغم دقتها أنها منهج مرهق ويستهلك زمنا غير قصير. -2طرق قياس التذكر؛ هناك ثالث طرق أساسية للتذكر وهي: -*1مقكار التوفين؛ -2االستدعاء. -3والتعرف. -1مقدار التوفير: كان الفيلسوف والعالم النفسي األلماني "سبيرمان وانبجهاوس" من أوائل الذين قاموا ببلجراء بحجوث على التذكر. ويلزمنا لكي نفهم دراسات " بنجهاوس" أن تعرف بعض مساهماته إذ إنه سلم بأن عقل اإلنسان يخزن األفكار المتصلة بلخبرات الحسية وأن األحداث ترتبط يما يتبعها مباشرة من أحداث أنمرى في الزمان والمكان ولكي يقوم :بنجهاوس بدراسة التذكر بشكل خاص ابتكر مقاطع عديمة المعنى يتكون كل منها من ثالث أحرف (ساكن متحرك ساكن مثل :زيك -داج سييفء توك حرم) استخدمها في تجارب التذكر. وكان يفترض أن المقاطع عديمة المعنى تساوي في درجة صعوبة تعلمها واالحتفاظ بها في الذاكرة ألن تداعياتها ذات المعنى ولكن هذا االفتراض لم تؤيله البحوث الحديثة وإذا أوضحت أن المقاطع عديمة المعنى تختلف في غدد التداعيات التي تثيرها مثلها مثل الكلمات ماما. علم (لنفس التجريبي - عه كلذل زر ملؤت ”لتقي اللي تقوو لسريس جه | ِ! األول» ويستخدم حتى اآلن طريقة قياس مقدار التوفير التي ابتكرها بنجهاوس و تزودنا بمقياس حساس للتذكر وهي تثبت أن التعلم السابق يبقي إلى حد ما حتى ! لم يستطيع الشخخص أن يستدعي المادة التي تعلمها ويتعرف إليها. -2االستدعاءة هو القدرة على استحضار المعلومات المطلوبة عندما تستدعى عن طرن االستعانة بمواد ترتبط بها (يطلق عليها اسم هاديات أو مؤشرات ويستخدم النفس والتربية في علة أنواع من مهام التذكر مثل: -1التذكر المسلسل حيث يطلب من األشخاص تذكر مادة معينة بترتيب - (أولك ثاني تالعا). َ -التذكر الحر حيث يطلب تذكر المادة بأي ترتيب. ويواجه البلحثون مشكلتين تجعل من الصعب تفسير نتائج بحوثهما التي تستخدم طريقة االستدعاء. فإذا فرضنا أنه طلب منك في إحنى التجارب التذكرء تذكر ا المترابطة مع أخحرى بعد أن سبق أن قدم لك االثنان على شكل زوج م الكلمات مثل: تدر ساني اشح كمان -نرجس بري. فإذا كنت تعلم أن عليك أن تعبر عن تذكر هذه البنود بعد قليل ذ صل انمكاء اكول الي نواعة لبان في أنك تشعر بإغراء لتكرار المادة نفسك وحاول الباحثون التخلص من أشد هذا التسميع الذاتي عن طريق * األشخاص في أعمال مشتتة مثل العد بالمقلوب بعد تسجيل المادة (في الذاكرة). أما المشكلة الثانية فتتمثل في الشف والساب كي رو الم ل فظر فقد تنسى بعض البنود التي تتذكرها في أ ثناء عملية االستدعاء أ و التسميع التي أمام البلحث. علم النفس التجريبي لعجب إمكتاة السثيان ف أشنب األسمدهد إن اكد جار عمبراتياامن المعلومات المخزونة في ذاكرته. -3التعرف: كاذ كوس عه ارال بلحم عير الجرئ عرتا دين عل التذكر طيجيح 1:ن كط (< ) | .؛: ويمكن استخدام االختيار المتعدد في التعريفه ويقيس السؤاالن السابقان التذكر من خالل التعرف وهو إحدى الطرق الشائعة لقياس التذكر عن طريق الوعى أو الدراية بشىء سبق للشخص بة خيرة» ويبدو أن األشخاص يقارنون بين للعلومات التي تقدم لهم بتلك المخزونة في ذاكرتهم للمضاهلة بينهما. ونظرا ً ألن التخمين قد يؤثر في نتائج التذكر من خالل التعرف فقد ابتكر البلحثون أساليب يدخلون بها في حسابهم هذا التخمين لخزن تأثيره. االحتفاظ والنسيان: إن النسيان يشمل األمور اللغوية وغير لغوية على حد سواء وبوجه عام فإِن االحتفاظ بالتعلم الحركي يدوم ملة أطول من االحتفاظ بالتعلم اللفظي. في حياتنا ولكن بالنسبة لمعظم الحاالت فإن الكشير من التعلم اللفظي ال يستمر معنا ملة طويلة وإن التفاصيل غالبا ما تتالشى من الذاكرة ألن تذكر كل شيء من التفاصيل يجعل الذاكرة مزدحمة بأشياء قد ال تكون ضرورية. أالذا نتسى٠ : إن النسيان ليس بالعملية السلبية التي تحصل مع مرور الزمن يمكن أن ننسى لكال ما ممرصايا عملةاوغقا بالطب المنيل مهيا كمدكرنا الع أن تعلمتة أن النسيان ليس أمرأ ال يمكن تفاليه ألنه حتى مع مرور الزمن الطويل من عدم االستعمال فإن المواد اللغوية واألفكار يمكن االحتفاظ بها. النسيان ال يمكن أن نفهم موضوعا ً كالذاكرة دون التعرض للنسيان فالنسيان هو ارين السالية اللبحفظه 211كو رالسديق هما اليجياه المكلفاد السلة ناتها للحن نعل شيعاسا راي آنا مسري ف الذاكره عل التق لين +ست 5 إن معدل حدوث النسيان يختلف اختالفا ً كبيرا ً تبعا ً للمواد الملستخدمة وتكال للظروف واألحوال التي يحدث التذكر على ضوئها فإذا قمنا مثالً بحفظ مادة فطل عن ظهر قلب فإنها ال تنسى غالبا على كل حال فإن هذا المنحنى يخبرنا بمعلوما مهمة عن نسيان أنواع مختلفة من التعلم كللهارات الحركية والشعور وامحاضرا"” الجامعة التي تلقيناها. وكان مؤدى مكتشفات ابنجهاوس وموجتها كما يأتي( :عتسا نتعلم | جديدا فإننا غالبا ً ما ننسى كثيرا ً منه في الفترات األولى ولكننا نتذكر بعضا منه ا األقل لملة طويلة)ْ . هنانك ثالث ذاكرات: مقارنة بين األنواع الثالثة للذاكرة: الذاكرة ا حسية المادة المختزنة نملذج حسية ال يتم خاللها معرفة معناها. الوقت الالزم لتخزين المادة حوالي ربع ثانية. قدرة الجهاز كبير (كل المعلومات التي تسلمها الخواس). طرق استقبال المادة تخزينها يستقبل المادة بأشكال ممائلة للخيرة الحسية. -خواص عملية االسترجاع تسترجع المادة بالتنبيه اليها قبل أن تختفي وتنتقل' إلى الذاكرة قصيرة المدى. أسباب النسيان التضاؤل واإلخفاء.الذاكرة قصيرة المدى -المادة المختزنة مادة منصوصة المعنى -الوقت الالزم لتخزين المادة حوالي ثانية -قدرة الجهاز الحد األعلى 2.7عنصر. طرق استقبال المادة لتخزينهة تستقبل الملدة الشفوية عن طريق الصوتبشكلها أو بمعناها وتستقبل المواد األخرى بالطريقة التي يتم بها ممارستها د علم النفس التجريبي خواص عملية االسترجاع :تسترجع المادة بسرعة وسهولة في حوالي 15ثانية. أسباب النسيان التضاؤل والتداخل. الذائرة طويلة المدى المادة المخزنة مادة مفهومة المعنى الوقت الالزم لتخزين المادة من ساعات إلى أعوام. قدرة الجهاز غير محدودة.تستقبل المادة الشفوية بحسب معناها؟ ويمكن استقباها بشكلها أو بصوتها وتخزن اللعلومات األخرى بصورة مماثلة للمادة أو بشكل مصغر بها. خواص عملية االسترجاع صعوبات مختلفة في عملية االسترجاع يلجأ الفرد إلى (التخطيط. > أسباب النسيان الفشل في االستقبال أو التخزين أو االسترجاع .كيل عت د له التجريب على المثيرات المترابطة وغير المترابطة؟ النظريات االرتباطية :إن االرتباطات التي تحدث بين م؛ س؛ بحيث يؤدي ظهور تير إلى حدوث االستجابة التي ارتبطت به فمثال: يتعلم الطفل 2 > 1 + 1وهنايحدث االرتباط عن المثير 1 + 1واالستجابة الشحيحة ( )2بحيث تظهر هله االستجابة"". نظرية جائري الكف االرتباطي :عندما يصلحب مثير ما استجابة جديدة أكون هذا المثير قد سبق وصلحب استجابة ما أخرى وكانت االستجابة الجديلة لَه تماما ً مع االستجابة القديمة فإن االرتباط األول يحذف تماما ً أو يحدث كف ي بين المثير واالستجابة اآلأصلية وذلك نتيجة وجود استجابة منافسة له. 'مقدمة في علم النفس عام ذ :عبد السالم عبد الغفار) ش لك نئل اتتك نفلك نلك ذأ هيدا لنتشن ا اقال علم النفس التجريبي نظرية بافلوف :فهذه النظرية تقوم أساسا ً على عملية االرتباط الشرطي (11 مؤداها أنه ألي مثير بيئي محايد أن يكسب القدرة على التأثير في وظائف ا الطبيعية والنشسبية إذا ما صوتب مقر ارما شنأنه أن كر فعال اتعحابة»: طبيعية أو اشتراطية أخرى. تفسير ثورندايك :إن االرتباطات تجري في االتجاه الني تكون فيه في , األمر وهذا ما يسمى (بقانون التجمع) والني ينص على أن االرتباطات تسلك" االتجاه الذي كونت فيه بطريقة أسهل وأيسر من سلوكها في االتجاه المضاد ة السهل على التمليذ أن يعد من 10 - 1على أن يبدا بالرقم 10إلى الرقم "1 س :تجربة قياس عملية االسترجاع؟ للتعرف إلى تأثير االسترجاع على التعلم تتمثل بتجربة أجراها (جي, على عدد من األطفال والبالغين» وتضمنت المادة المستخدمة للتعلم مقاطع و م عديمة المعنى ومواد أخرى ذات معنى؛ وأوضحت هذه الدراسة أنه في كلتا الحالك سواء بالنسبة لتعلم المقاطع الصماء أو المواد ذات المعنى؛ فإن زيادة مرات االسترجاا د إل سين حا ال وقد أجرى "ستير نيرج" تجربة إلثبات ذلك فكان يقدم للمفحوص في ك- محاولة تجريبية مجموعة من األرقام تسمى قائمة الذاكرة بحيث يتعين عليه أن 2 بهنه األرقام مؤقتا ً في وكان من السهل على المفحوص أن يحتفظ بهنذه المعلوما ويقدم رقم اختياري بعد ذلك ببضع ثوان. ويطلب من المفحوص أن يقرر هل كان هذا الرقم االختياري موجوداًا قائمة الذاكرة أم ال؟ مثل ذلك: إذا كانت قائمة الذاكرة مكونة من 1:6 : 3 :والرقم االختياري هو 6فيج أن يستجيب المفحوص ب نعم وإذا قدمت قائمة الذاكرة ذاتها وكان الرة (( )1سيكولوجية التعلم بين النظرية والتطبيق) د :سيد محمد خير هللا د :ممدوح عبدالت الكنانى (دار النهضة العربية). ( (2التعلم أسسه ونظرياته :إبراهيم وحيد محمود .دار المعرفة الجامعية. 268 يهم علم النفس التجريبي االختياري هو 2فيجب أن يستجب ب (ال) وحيث أن قائمة الذاكرة تزاح أو تستبعد في الوقت الذي يقوم فيه الرقم االختياري فإن األخير يجب أن يقارن بقائمة الذاكرة التي تم ترميزها في الذاكرة قصيرة المدى”". س :عرف االسترجاع -التذكر؟ التذكر :يقتضي هذا المنهج تزويد الفرد بمادة يحفظها ثم يطلب اليه أن يسترجعها من الذاكرة الصماء مثل تذكر قصائد أو قطع نثرية أو معاني كلمات. مرحلة االسترجاع :هو سحب المعلومات من مخزون الذاكرة واستدعاؤه ويحتاج االسترجاع إلى بحث أو استقصاء ني ذاكرة قصيرة المدى؛ بحيث يتم فحص العناصر واحلة تلو األخرى ويحدث هذا البحث أو االستقصاء التسلسلي بمعدل سريع جدا ً إذ يتم بسرعة فائقة بحيث ال نصبح واعين له في الحقيقة”. التذكر :هو أهم الوظائف النفسية لدى اإلنسانء تتمثل في استحضار الشخص للخبرات الماضية التي مرت به أو استعالته للمعلومات والمعارف التي سبق أن تعلمها. االسترجاع :يهيىء استرجاع المادة المتعلمة على فترات أثناء تعلمها وبعد تعلمها فرصة أكبر لتثبيتها وحفظهاء وال تقصد باالسترجاع مجرد التسميع وإنما نعنى به استعادة المادة بما تتضمنه من معان وعالقات”ة١ . التذكر :هو إحدى العمليات العقلية التي يقوم بها اإلنسان وتعتير هله العملية بجانب التفكير واإلدراك يمثابة المكونات الرئيسية للتنظيم أو التكوين المعرفي للفره وترتبط وتتفاعل هنه العمليات الثالثة بعضها البعض بحيث يصبح من الصعوبة أن تتصور سلوكا يتم في غياب إحداها وهو العملية التي تتطلب من الفرد أن يقرر شيعا حدث في المافي . ( )17أسس علم النفس د :أحمد محمد عبد الخالق -الطبعة الثالثة .1990 [( )2أسس علم النفس -أحمد عبد الخالق استلذ علم النفس الطبعة الثالئة 1990م الإلسكندرية). (( )3التعلم أسسه ونظرياته وتطبيقاته؛ د :إبراهيم وحيدر حمود). (4مقدمة في علم النفس العام د عبد السالم عبد الغفار). علم النفس التجريبي س :4ما هي تجربة عملية االسترجاع والتذكر؟ وما هي تجربة التعلم بالترابط؟ التذكر :بمعناه العام هو استيحاء ما سبق أن تعلمناه واحتفظنا به. االسترجاع :هو استحضار الممضي في صورة ألفاظ أو معان أو حركات أو صورا ذهنية وقد يكون جزئيا ً أو كليا ناقصا ً أو مكتمالً واالسترجاع هو تذكر شيء غ ماثل أمام الحواس ص (.)256 - 247 -1التجرية :اكتشفها سول ستتبرج 1960 - طلب من بعض األفراد أن يتذكروا سالسل من واحد الي ستة أرقام سماد (وجذات -الذاكرة) وقدميت كل سليللة أرققا على محلم وحينئذ عندما تكون اإلرقام ما تزال في المخزن ذي المدى القصير وية ستنيرج رقما آخرء يسمى الهدف وكان على المشتركين أن يقرروا فيما إذا كان هد الرقم من بين أرقام (وحدات الذاكرة) ويبلغون قرارهم بجذب رافعة تبين نعم أم ١ وكلما زاد حجم وحدات الذاكرة زاد الوقت الالزم التخال القراره وبذا على أنكا| يقارنون الرقم الهدف .بكل األرقام التي تم خزنهاء أي كان عليهم أن يبحثوا ف الذاكرة ذات المدى القصيرة عن كل رقم .ولم يكن باستطاعتهم استبعاد الرقم (الهدف) واستغرقت كل مقارنة حوالي 38ملم؛ ثانية. -2التجرية: قدم عاما النفس روجر بروان -دافيد مكنيلء؛ إلى بعض الطلبة بخ ْ تعريفات لكلمات غير معتالة من اللغة االنجليزية (منها مثير أو مكان -الوعء 5محسوبية 10670115111حويصلة 0108غير رمادي 41310658515قارب صية 7ثم سألوا الطلبة عن الكلمات التي تم تعريفهه فحصل العلمان على أكثر حالة 101لم يستطيعوا استرجاع الكلمات التي يريدونها ولكنهم استطاعوا وصفها. فقد عرفوا علد مقاطع الكلمة؛ وموضع المقطع المشد (اي الذي ينطق مث .ونطق مقطع البداية والنهاية وكلما تحر بنفس النطق أو بنفس المعنى» فإذا كانت المستهدفة هي كلمة 5350888قارب صيني مثالًء فأجاب المشتركون في الب 270 علم التفس التجريبي بكلمات وأحيانا ً كانوا يؤلفونهاء مائلها في النطق مثل 2,ئة, 51عهمعتز»587018, 0 عستطعمء3 002, 5م 531وقد أجاب المشتركون عن الكلمات بمعنى مشابه» صنلل :103:88عو امة 110056 11011560084سفينة جنية :وانتهى إلى أنه لكي يسترجع الناس الكلمات» فإنهم يفكرون في مالمح الكلمة (نطق جب هجاء ), 00 ثم يستخدمون هله المالمح كمفتاح تلبحث عن الكلمة المطلوبة ” 7روكان استرجاع الكلمة تحت هنه الظروف انه يشبه عملية حل المشكالت. تشير خزانة الذاكرة إلى العمليات االفتراضية التي تحافظ على الذكريات من أجلاسترجاعها فيما بعد الخيرة السابقة للفرد ومعرفته تزودنا بالنسبة األساسية الالزمة لتكامل المادة الجديدة في نظام خزينة الذاكرة :الصورة التخطيطية هي" التمثيل المنظم ذاتيا ً للمعلومات المتقابلة سابقا. 2يمكن أن يشتمل االسترجاع على سلسلة من االستدعاء أن التي تحدث فيها كل فكرة مثيرات تؤدي إلى الفكرة التي تليهاء ويحدث االسترجاع في الغالب عن طريق أفاط مثير تكون ناقصة وغير كاملةء ظاهرة طرف اللسان 101تمحدث عندما ال نستطيع أن نسترجع كلية الكلمة المألوفة ,لكننا نسترجع كلمات تكن مشابهة لها في الشكل. االسترجاع هو عملية استرداد بواسطتها نستخرج الملدة السابق تعلمهادون االستعانة وال االستفادة من إشارات أو عالمات إضافية؛ واالسترجاع والتعرف انة التعلم يمكن استخدامها جميعا ً لقياس الذاكرة ص "7192 الترابط المثير واالستجاية: إن النظرية الترابطية ترى أن التعليم يحدث من خالل ايجاد رابط بين مثير جابةه وواحد من طرق إحداث هذا الرابط هو اإلشراط. وهكذا فإن بافلوف في تجربته المشهورة اشرط الكالب بحيث يسيل لعايهاحين رغ الجرس ,وذلك عن طريق عقد صلة بين قرع الجرس وظهور الطعام أو تقديمه. آسس علم النفس -نعمة عبد الكريم أحمد -دار الفكر الجامعي .1992 - علم ائنفس التجريبي والتعليم يتجاوز كثيرا ً مجرد القرن بين مثيرو استجابة فيزيولوجية أو كالمية. ص 146وفثل االستجابة الشرطية عانة بالخطط اآلتي: م -2 1ووقامن ١ م 2ا 2 م0 12 1 م" > 1ماد وتفسير ذلك أن المؤثر األول (م )1يستجر االستجابة األول (س )1والمؤثر الثاني (م )2يستجر االستجابة الثانية ابن )2وهي االستجابة المشرطة :ولكن ذ] قرنا م 1م 2ليستجر (س )2فإن (م )1تصبح قلدرة على استجرار (س )2حتى حين يختص (م )2ومايحدث لألطفال الذين يكون لهم والدون متسلطون متحكمون فإنهم قد ينظرون إلى كل الكبار الراشدين (م + 1م )2بوصفهم أشخاصا يعابوت فيستجيبون اليهم بخجل وعداء (س :.)2وال بد ْمن قدر كبير من االتضال برا ِشدي ” لطفاء عطوفين حتى يتغلب هؤالء األطفال على شعورهم بالخجل وتأكدهم من أنه ما كل راشد فقط متسلط ومتحكمم .ويظهر هذا العمل الطويل الصابر الذي ال بد منه من أجل فك األشرطة :ونمثل على ما قدمنا ما يأتي: م( 1الراشدون عامة) »-مس( 1االستجابة المألوفة) م ( 2الوالدون المتشددون) »>-س( 2الخجل والخخضوع والعداء) م + 1م( 2كل الراشدين)ة »>- ١سس( 2الخجل والخضوع والعداء) م( 2الراشدون عامة) حي س( 2النجل والمتضوع والعداء) وهذا يرينا كيف يشرط األطفال باالستجابة إلى كل الراشدين عن طريق سلوك لديهم؛ وأي نوع من التعليم يمكن أن يشتمل على أنقطط المثيرات واالستجابات وتصبح مترابطة بطرق معقدة في التعلم الواقعي؛ والتعلم بالترابط ال يتأثر بتكرار المثير وقوته ولكنه يتأثر بكفاءة المتعلم وماضيه ص ."148-139 ( )1علم النقفس التربوي -فاخر عاقل - 1981 -دار العلم للماليين -الطبعة السابعة. 5705 57 علم النفس التجريبي تبربة محكمة إلظهار أعراض االرتداد للتعاطي التي وصفت بعالية كانت تضم ثمانية من سبق لهم إدمان على الهيرودين؛ وكانوا يأخذون اس نايتا الميثا دون 00 026طاع 74ليحافظوا على إقناعهم عن الهيروين» استخدمت الرائحة واللون كمثير مشروط واستخدام عقار النالوكسون 71213026الذي يحدث أعراض العودة كثير غير مشروط؛ دلت نتائج التجرب على أن االستجابة المشروطة لتوليفه الرائحة واللون كانت مشابهة بوضوح االستجابات التي أظهرها عقار االنالوكسون. السي اتاد المع الخرويد هما امتتجايا للمثير غير المشروط ضن 008 -3بعد اقترات أن رارتط المثير الحيد الالشرطي أحيانا ً يتم لمرة واحكلة وعات عدة مرات) يستدعى هذا امثير االيد رد فعل نماثال لالستجابة الالشرطية يسمى االستجابة الشرطية (س ش) ص (.)298-299 التجرية: قام بافلوف وزمالؤه بلجراء عملية جراحية صغيرة لكل حيوان حيث يحدئون لعأ صغيرا ً عادة ما يكون في يخد الكلب بحيث يمكن نقل فتحية القبة اللغابية إن الخارج ثم يثبتون أنبوبة زجلجية على فتحة القناة اللعابية بحيث يمكن جمع اللعاب وقياسه .وني أثناء تجربة اشتراطية مثلى؛ تقف الكالب على منضدة وتقيد في حامل ما بطريقة مريحة وبعد أن تألف الحيوانات الموقف وتبدو مسترخية» يتم قياس إفرازاتها اللعابية بالنسبة لكل من خخليط من اللحم والبسكويت يوضع في فهمها (المثير الطبيعي؛ والالشرطي) ومثير غتايد (ق كتير من الحباالت :كان صونا معيد» وكانت الحيوانات تفرز اللعاب بقدر كبير عند إعطائها الطعام وعقالر اتافئه عدن مواجهتها بالصوت (وليكن صوت جرس كهربائي) :عند هله المرحلة؛ تبدأ حاوالت االشراط حيث يضغط على الجرس ويقدم طبق الطعام للكلب ويتم هذا غالبا ً في آن واحد ,وبعله بثوان عديدة .ويحدث مثل هذا االقتران حوالي خمسين مرة على مدى عدة أسابيع :وفي محاوالت اختبار حدوث االشتراط يستبعد الطعام ويقدم صوت الجدرس ' ( )1أسس علم النفس -نعمة عبد الكريم أحمد 1992 -دار الفكر الجامعي. علم النفس (لتجريبي منفردا ً لمعرفة ما اذا كان الحيوان سوف يفرز اللعاب أم الء وحتى يتم هذا في نهاية اآل كانت الحيوانات تفرز اللعاب بعد بدء صوت الجرس مباشرة؛ وهكذا يتضح !3 اللعاب المزعج المثير للتساؤل قد نشأ من االرتباط العرض بين الطعام وأ أخرى ص (.)201 -2تجرية: تم تعريض الفئران لضوء مبهرء وتم في نفس الوقت حقنهم بجرعة مفرطة األنسولين وهنا عمل كل من الضوء المبهر وإبرة الحقن كمنبهات شرطية :أما الح باألنسولين الني يحدث الصدمة فكان يمثل المنبه غير الشرطي وبعد علة مرا تصلحب المنبه الشرطي بالمنبه غير الشرطيء تم إبدال األنسولين بمحلول «(والني ال يحدث تأثيرات فسيولوجية) وقد الحظ أن الفئران كشفت بعد حةة بمحلول الملح عن صلدمة تشبه إلى حد كبير الصدمة التي يحدثها لديهم األنسول هنا نستطيع أن نقول أن إرجاع الصدمة أصبحت استجابة متعلمة وفقا ً لهذه. -3نتجريك: تجربة أجراها عالم النفس واطسون 1731508كان يقدم فيها إلى الطفل فأر أبيضء فلم يخف الطفل منه .وهم بمد ينه ليمر بها عليه» وفي نفس اللحظة التي ! الطفل؛ فرفع يله في الحال بعيدا ً عن الفأر وبتكرار تلك العملية عدة مراتء 7 الطفل الخوف من الفأرء ولم يكن الطفل قبل حدوث التجربة يخاف منه .و االرتباط الني حدث بين رؤية الفأر والنوف الذي أثاره الصوت الشديد المفاجى. أضفى على الفأر خاصية جديدة لم تكن لديه من قبل؛ وهي القدرة على إثارة الخوف. ص 2258 ما هي تجارب الشواب والعقاب في التعلم وما هي ظاهرة جهد االستجابة في التعلم؟ 7ا علم (لنفس (لتجريبي الثواب والعقاب: أظهرت نتائج التجارب أن الثواب أقوى ما يبقى أثرأ عن العقاب في حماية التعليم كما أن المدح أقوى أثرا ً من الذم بوجه عام. وأن جمع من الثواب والعقاب أفضل في كثير من األحوال من اصطناع كل منها على حدة؛ يستخدم العقاب بكف السلوك المعوج حتى يستقيم فيثاب الفرد عليه واتضح كذلك أن أثر الثواب إيجابي في حين أن أثر العقاب سلبي؛ وإن أثر الجزء ثوابا ً كان أم عقابا ً يبلغ أقصى مرات حين يعقب السلوك مباشرة :بينما يضعف أثره كلما طالت الفترة بينه وبين السلوك .كما أن العقاب المعتلل والمعقول عادة في كثير من األحيان يؤدي إلى أذ الخيطة والحذر وتجنب األخطاء أما العقاب فيزيد اضراره على فوائله. العقاب: كحدث منقذ معتمد على إصدار أو حذف استجابة ماه يقدم عادة على سلوك من أجل وقفه إن آثار العقاب السلوك المعقدة للغاية. الثواب والعقاب: إن تقديم المكانات أو المديح أو الهدايا يغمل كبلحث قوي على التعلم عندما تقدم هنه األشياء كتعزيزات» تتجه مباشرة للنجاح بنفسه .ومعنى هذا أن المكافات يجب أن ترتبط ارتباطا ً مباشرا ً بالعمل وسيبذل الجهد للنجام؛ ولذا يجول بخاطرنا سؤال في غاية األهمية. هل العقاب يعد من أدوات التعزيز التي تعقب بعض االستجابات وتؤدي إلى تأبيدها؟. لقد أسفرت التجارب التي أجريت في هذا الصدد أن العقاب يؤدي إلى سرعة التعلم وذلك عن طريق إرغام المتعلم على أن يحدث بسرعة االستجابات التي تؤدي إلى أن ينال العقابء وتجبعله يقبل أكثر االستجابات األخرى التى ال تقود إلى العقاب ولكن على العمود ميل الناس إلى التعلم أسرع عندما فى :االسسجايات التيواب علم (لنفس (لتجريبي عت بالكافات .أكثر مما هو في حالة مما تنال االستجابات الخاطئة العقاب أو عندما تع العقاتب» ولقد وجد أن العقابء الصارم أو الدائم يعرقل قدرة الطفل أو الفرد / كذلك وجد أن التعلم عن طريق االستجابة الموقف والعقاب يعوق 23 الطفل على االسعجابة مال هذا الموقف؛ دور العقاب: 50كان والك ب يقود التعلم وان العقاب يضعقا ولكن التجارب األخيرة في هذا المضمار قد غيرت من هذا الرأي السائد وعدل صحيح أن الثواب يقوي التعلم ولكن العقاب ال يضعفه بنفس الدرجة إن الشواد بدنا علن,أآن االستجابة الصادرة عن التعلم صحيحة ولكن العقاب يدلنا على أثم خاطئة وال يدلنا بدال من ذلك على أي استجابات تكون صحيحة وان المعلوما الوحيلة التي نقيسها من العقاب هي ضرورة عدم تكرار االستجابة المعافية وا علينا أن نقوم استجابة مغايرة أما االستجابة المنطقية للثواب فهي إعادة ما كنا نقم' به من إداءات إن االستجابة الذكية للعقاب أن يقوم بعمل شيء مخالف :إن الشواب يميل إلى قولبة السلوك يجب أن نكرر االستجابة المثابة بينما العقاب يشجع عل تباين االستجابات؛ وعندما يكون العقاب شديدا ً فإن العضوية تميل إلى االس تجابات من المواقف أو تجنبه وان العقاب الشديد في حاالت معينة يميل إلى قولبة ال لو" بدال من جعله مختلفا؛ فالعضوية تميل إلى إعادة نفس االستجابة وبشكل جنوني برع العقاب الذي يناله .إن العقاب المستمر يولد اتجاها ً نحو ترك الرتق التي قي تطبيقات على نتجرية استرجاعية: س :عرف االسترجاع إجراء تجربة االسترجاع ج :االسترجاع هو سحب المعلومات من مخزن الذاكرة واستدعائها ويج االسترجاع إلى بحث أو استقاء في ذاكرة قصيرة المدى بحيث يتم فحص العنا | يب ملم الس مني واحدة تلو األخرى ويحدث هذا البحث أو االستقتاء التسلسي بمعدل سريع إذ يتم بسرعة فائقة بحيث ال نصبح واعين له في الحقيقة. وقد أجرى ستيد نيرج تجربة إلثبات ذلك: فكان يقدم للمفحوص في كل محاولة تجريبية مجموعة من األرقام تسمى قائمة الذاكرة بحيث يتعين عليه أن يحتفظ بهنه األرقام مؤقتا في ذاكرته قصيرة المدى وكان ' من السهل على المفحوص أن يحتفظ بهنه المعلومات في ذاكرته قصيرة المدى الن كل قائمة من هنه القوائم ضمت أقل من 7أرقام ثم تبعد قائمة الذاكرة من أمام ناظر اللفحوص ويقدم رقم اختباري بعد ذلك ببضع ثوان. ويطلب من المفحوص أن يقرر هل كان هذا الرقم االختباري موجودا ً في قائمة الذاكرة أم ال. مثال ذلك: إذا كانت قائمة الذاكرة مكونة من 6:3والرقم االختباري هو 6فيجب أن يستجيب المفحوص بنعم وإذا قدمت قائمة الذاكرة ذاتها وكان الرقم االختباري هو 2فيجب أن يستجيب ب ال وحيث أن قائمة الذاكرة تستبعد في الوقت الذي يقدم فيه الرقم االختباري فإن األخير يجب أن يقارب بقائمة الذاكرة التي تم ترميزها في الذاكرة قضيرة المي" نجرية المثيرات المترابطة وغيرالمترايطة: النظرية االرتباطية :أن االرتباطات التي تحدث بين م س بحجيث يؤدي ظهور المثير إلى حدوث االستجابة التي ارتبطت به فمثال يتعلم الطفل ! 2 - 1 +وهنا يحدث االرتباط غير المثير 1 + 1واالستجابة الصحيحة هى 2بحيث تظهر هنه االستجابةْ . ([ )1د .أحمد حمد عبد الخالق " أسس علم النفس" جامعة اإلسكندرية -دار المعرفة الجامعية الطبعة الثالثة سنة 1990ص .274 علم النفس التجريبي ح نظرية جاثري الكف االرتباطي: علدنا رمنلكن معر ) 2مظان خاي وتسحرن اجيس كما هم الس | القديمة فإن االرتباط األول يحذف تماما ً أو يحدث كف ارتباطي بين المشير واالس ع األصلية وذلك نتيجة وجود استجابة مناسبة طاء إجراء ناجرية التعلم بالترايط: نظرية بافلوف :فهنه النظرية تقوم أساسا ً على عملية االرتباط الشرطي | مؤداها انه :ألي مثير بيئي محايد أن يكسب القدرة على التأثير في وظائف |- الطبيقية زالنفقية اذانما سوست عو لتر شان ]ذا عله ادها طبيعية أو الشرظية األخخرى» إن االرتباطات تجري في.االتنه الذئ ستكون ها | بادىء األمر وهذا ما يسمى بقانون التجمع والني ينص على أن االرتباطات تسال في االتجاه الذي كونت فيه بطريقة أسهل وأيسر من سلوكها في االتجاه الذي كوت فيه بطريقة أسهر وأيسر من سلوكها في االتجاه المضاد فمن السهل على التمليد يعد من 1إلى 10على أن يبدأ بالرقم 10إلى 1 نتجارب سكنر وايش 1938 آثار العقاب في استجابة ضغط على الرافعة في صندوق سكنر وفي تجربته كان العقاب ضربة حانة على القدمين تصدرها الرافعة ذَاتَ ولقياس أثر العقاب حصل سكنر على منحنيات انطفاء وألربعة فكران © التدريب حسب الجدول التعزيزي من نوع الفئران الثانية» وكان فأران يضربان ع بداية فترة االنطفاء اما الفأران اآلخران فلم يضربا. وكانت النتائج أن الفئران التي ضربت في بداية االنطفاء أظهرت استجابة االنطفاء أبطأ بكثير» والواقع أن العقاب بدأ كما لو كان يقمع االس - كلية لفترة من الزمن إنه مع اكتمال االنطفاء لحقت الفئران التي تعرضت ب تلك التي لم تتعرض له في ضوء العدد الكلي لالستجابات المحذوفة» ويفيد في هنه البيانات أنها نعني أن العقاب له أثر مؤقت على السلوك وهو تفسير 2 صحيح .فإن سكنر يرى أن العقاب ال يؤثر في العلد الكلي لالستجابات يصدر 785 علم النفس التجريبي الحيوان خالل االنطفاء ولكنه يؤثر فقط في المعدل الني يصدر به بعض هذا العدد الكليء وقد تابع إيش عمل سكنر ببحث واسع النطاق للعوامل التي تؤثر في العقاب نما يتعرض له استجابة إجرائية منفصلة :وهي مرة أخرى ضغط الفأر على الرافعة» وفي هنه التجارب استبدل الصدمة الكهربائية بالضرب عند سكنر وكانت , الصدعة عل الرافقة اصيكك لحيانا تلقى العيدسة الكهرباية كدال ممه وكا االستنتاج األول الذي توصل إليه إيش يشبه ما توصل اليه سكنر أي أن استجابة بدائية إال أن إيش وجد أنه إذا كان العقاب شديدا ً بدرجة كافية إذا استمر لفترة طويلة تظهر آثار خفض طويل األمد إلى حد ما في العدد الكلي لالستجابات التي تصدرها الحيوانات ومع ذلك فإن الععات ل يصع بدا إلقااء عنم األنطفاء علي فالفئران كانت دائما تعود إلى االستجابة بعد العقاب كان إيش يعاقب فتثرانه بين الحين واآلخر فقط بدالً من العقاب كل استجابة :لم يكن االنخفاض شديدا ً في معدل االستجابة ولكنه استمر فترة أطول وهكذا فإن نتائج العقاب الجزئي سيشبه نتائج التعزيز الجزئي. قمع السلوك بالعقاب: الخاصية األكثر قيزا ً لعمل العقاب كما تقدم نتائج سكنر وإيش يوضح أنه يؤدي إلى خفض قوة االستجابة التي يتعرض للعقاب على األقل وكما ظهر فإن هنه الخاصية مميزة لالستجابات اإلجرائية التي تكون بالتعزيز الموجب قبل أن يبدأ الموجب فمع استجابة الضغط على الرافعة العقاب وهي التي كانت معززة بالطعام ولم يتلقى الحيوانات الضابطة أي عقاب وقد استخدمت القمع لتدل على أثر حلة الصدمة في االستجابة وكلما زادت حلة الصدمة العقابية زاد قم عالسلوك االالستجابة). تجارب تومان التعلم بالعالمات الوظيفية, التجرية األولى: ذلك يضع المجرب ستارة يحجب الوعائين عن القرد تماما ً يقوم المجرب أمام القرد علم النفس التجريبي الني يرئى الوعاتين أمامه بوضيع موزة قت الوعلة )الذي تعلم العدرت أن عند 2 حته من قبل ثم يسدل الستارة بحيث تحجب تام رؤية الوعائين عن القرد ويقوم الجر من وراء الستارة بإبدال الموزة بللخس بعد فترة قليلة من الزمن يدعى القرد لكي ب الموزة. نتيجة التنجرية: يقوم القرد لكي يحصل على قطعة الموز من تحت الوعاء الذي رأى المجرما يضع الموزة تحته قبل وضع الستارة فلم يجدها ووجد بدل منها الخس قتركها وأحم يلتفت كأنا يحاول العثور على الموزة لقد تطلع القرد إلى الوعاء الثاني غير أنه : اول لحت ممت التجرية الثانية: سمح لعدد من الفئران أن يتجول في أرجاء متاهة دون أن تثاب على ذلك ب 1 شكل من األشكال عند وضع طعام لها في نهاية المتاهة تمكنت هذه الفثران الوصول اليه من أقصر الطرق وذلك لسابق خيرتها بهذه المتاهة. تفسيرتنائج التجارب السابقةْ : في التجربة األولى يبين لنا ترك القرد للخس وعدم البحث تحت الو 5 الثاني أن الحيوان كان يتوقع نوعا معينا من الشواب وهو الموزء على الرغم م صالحية الخس لآلكل فلم يصلح ذلك في نظر القرده ولكي يكون بديال لقطعة مر الموزء ذلك ألن القرد لم يكن يتوقع قطعة ا خس هنه بل كان يتوقع غير ذلك فعمي التوقع تدل على أن الحيوان كان يهتدي بهدف معين في سلوكه وكان يتوقعه وها ما يسمى بالتعلم عن طريق توقع الثواب. في التجوبة الثائية قد عالالت كدرع على أذبهدا :اوج سن التعلم يتم( جنانتا العسلية ]فا كار ما ستكر عند حاجهنا ترا مالف معون عاد سينا ا يوجد فيه هذا الصنف علما ً بأنه م يسبقء لنا أن دخلنا هذا امحل وفي نفس الوقحا! تكن لدينا أي ظروف تدعونا من قبل للتعرف إليه ولكن في أثناء حإجتنا يعود ! 0980 6 أننا احتفظنا بفكرة عنه من مجرد مرورنا عليه عرضا ً في الطريق من أجل الثشواب (الطعام في نهاية المتاهة). مدى االستجابة أو ظاهرة االستجابة 24التعلم: كمون وظهور االستجابة ما هو إال وفق لمواقف التعلم في أثناء ممارستها االستجابات الظاهرة أما االستجابات الكامنة يعتير قراءة موضوع ' ما را ضاق واالستماع إلى موضوع ما وتكوين األجابات عسناألشخلة تكويسا ً هتنا أوعقلبا ً فاإلجابات الكامنة تتم حين يكون التعلم إجابات عن األسثلة ويعرفها أو 5 سواء بالحديث أو بالكتابة فإنه في هذا المجال يعتبر استجابات ظاهرة :ويجدر بنا أن نذكر أن هنه االستجابات الظاهرة والتى تعتبر أكثر فاعلية وكفاءة من االستجابات الكامنة تستعمل في بجال التعلم األدبي إذ أن االستجابة الظاهرة الممارسة تعتير أحد الموضوعات للتعلم حيث أن ظهورها يسهل التعلم اإلدراكي الخركي وني الواقع أن االستجابات الظاهرة تؤدي بالفرد المتعلم أن يختبر معلوماته ومندى معرفته باألمور بوضوح مما يزيد من آثار التغذية الرجعية المعرفية وآثارها في انقاص الدوافع لديه كما أن االستجابة الظاهرة في أثناء الممارسة تيسر التعلم للتشابه القائم بينها وبين شكل االستجابة المطلوبة في موقف التعلم أكثر من االستجابة الكامنة. ماهو مصير االستجابة الشرطية: إذا افترضنا أن االستجابة الشرطية قد اكتسبت ثم اطفئت وإذا أخذنا الحيوان بعيدا ً عن مكان التجربة وعن الموقف التجريي بفترة زمنية معقولة ساعة أو أقل فإنه من المالحظ أن الحيوان إذا أعيد للموقف التجريى مرة ثانية ويعرض للضوء المثبر الشرطي فإننا نجد أن االستجابة الشرطية تعود مرة أخرى بطريقة تلقائية بنصف القوة التي كانت عليها قبل االنطفاء وهذه الظاهرة هي الصورة التلقائية وإذا تعرض الحيوان لالنطفاء االستجابة مرة أخرى ثم أعطي راحة للمرة الثانية فين االستجانة تعود تلقائيا ً مرة أخرى لذلك إذ أعيد للموقف التجريبي مرة ثانية وني المرة ة الرابعة والخامسة :وفي ضوء تعدد المرات التي قدم للفئران فيها الضوء ء بالطعام البحاية و نيعا للفترة الزمنية التي تقع بين االنطفاء والعودة فإذا وضع الحيوان 0 251 وت علم النفس التجريبي بشكل مستمر في سلسلة عمليات االنطفاء والعودة فإن العودة التلقائية التي تة تصبح أقل فأقل بعد كل حلقة وفي النهاية ستتوقف االستجابة عن العودة تماما أنماط االستجاية: نشأ مفهوم أغاط االستجابة أو الرجع بادىء ذي بدء في معمل فونت على ب تلميذه (النج) فتحدد األخير هذين النمطين. النمط الحسي يتميز بالبطء والتغير وقلة االرجاع المستترة. نط عضلي أو حركي وهو سريع يقل لديه التغير وتردد االرجاع المستترة " االستجابات المستترة والزائفة: االستجابات أو االرجاع المستترة الزائفة هي ارجاع خاطئة تصيب الرج البسيط والمركب على التوالي كما يأتي: االرجاع المستترة أوقبل الناضجة: هي استجابة المفحوص من قبل تقديم المنبه أو في أثناء تقدمه ني التواد تزامن معه قبل اإلدراك الفعلي للمنبه وذلك لشغفه الشديد للسرعة وز االستعداد الذي يجعل المفحوص يحاول توقع المنبه واالستجابة قبل تقديم المت ليست خطيرة أو سهلة على المجرب مالحظتها بالنظر إلى المفحوص. االرجاع الزائفة: بينما تلحق المستارة بالوجع البسيظ قن اإلرجاع الزائقة تصيب !ال ' المركب االختياري والتميزي وتحدد االرجاع الزائفة بأنها القيام باالستجابة بواحد ا آخر كما يأتي: اليد تيز الصحيحة. اليذان معا. المنيه الخطا ًالضغط على المفتاح غير المناسب -إعاقة بعض االستجابات 0 سك علم النفس التجريبي -عدد مرات حدوث االستجابة حيث أن استمرار االستثارة يمنعك االستجابة ويرتبط بالكف الرجعي ظاهرة التذبذب ويقصد بها تأرجح قوة االستجابة أي المسافة التى يقطعها جهد االستجابة حتى يصل إلى حالة الكف وكلما ذادت المسافة كانت االستجابة معززة كانت االستجابة أسرع وأسهل استدعاء. -2ظاهرة لثواب والعقاب: إن تقديم المكافآت أو المديح أو الهدايا يعمل كبلحث قوي على التعلم عندما تقدم هنه األشياء كتعزيزات» ونتيجة مباشرة للنجاح نفسه وتختلف قيمة هذه الهدايا باختالف شخصية الفرده فالطفل الذي يشعر بالثقة بالنفس يتحرك أكثر بكلمة ثناء من الطفل الني تمتع بالشعور بالثقة لقد أسفرت التجارب التي أجريت في هذا الصدد أن العقاب يؤدي إلى سرعة التعلم وذلك عن طريق ارغام المتعلم على أن يحذف بسرعة االستجابات التي تؤدي إلى أن يتل العقاب ,وتجعله يقبل أكثر على االمسجابات األخرى التي تقود إل العق إن" لكان عل السرم وجل الشلق إلى التعلم أسرع عندما تغرز االستجابات بالثواب بالمكافاآت أكثر مما في حالة ما تنال االستجابات الخاطئة العقاب أو عندما يتبعها العقاب. -3الشطب: اشنا درام ظاعرة التق والعب راقئل. األدوات الصورة العربية لورقة الشطب: وهي عبارة عن نصف فرح فلوسكاب عليه مجموعة حروف وني وسط السطر األول توجد خمسة حروف هى ط ق أ س ل وهله هى الحروف التِى يجب شطبها أما شاه الى يكل علبها افحوعى'تزحدتها كماياني: مظ هل و كح ط ه ب ش أس ن كك ع أغ ق ص ع دل رح س ت أ خ ذق م ص ل أزم ث رزط أ هن س كك ل ش أس غ ف ط أس ش ص ر ض ت ق أي ق ص ط رق ك رع فأ س رغ رف ه يأدررأ بح سج قل س ف ط ص س ه ن ع تاج ل ت س ق ث خ ذه ن س أ رج ذن م س علم النفس التجريبي رجع لطا فض واالي رخ قرو مسريو +فل يقد االملوطاج ع 1ص طاي هاس قا تل رذك خ زش أظ ن وت مف رق عأصات ده قل نعأ هذه السطورة تعتبر الوحدة التي تتكرر بعد ذلك في ورقة الشطب. طريقة إجراء التجرية: -1يجري التجربة فلحص ومفحوص والمطلوب من المفحوص هو شطب هله الحروف الخمسة وهي (ط ق أ س ل). -2يشرح المفحوص في العمل وفق تعليمات المفحوص. -3يطلب من المفحوص أن يعمل بسرعة ودقة. -4يضع المفحوص عالمة بعد كل إشارة زمن يتقّق عليها مع الفلحص ولتكن هله اإلشارة مثالً دقة قلم أو كلمة اآلن وتكون كل نصف دقيقة. -6تعد الحروف المشطوبة بغض النظر عن صوابها وخطأها. -7تجدول النتائج وترسم المنحنيات الخاصة بقياس األداء كل نصف دقيقة واآلداء الصواب واألداء الخطأ (الخطأ المتروك). المناقشة: تناقش نتائج التجربة على ضوء: -مفاهيم الكف. -فترات الحمو في العمل وفترات الهبوط. -التعب وبعد االستجابة. -مراكز انتشان اللخطأ وأسيابها -الملل وعلؤافعة يرتباة العمل: الكلمات اإلسباني:4 الهدف دراسة الثواب والعقاب على االرتباط المسؤول عن الحفظ والتذكر علم النفس التجريبي اآلدوات: قائمتان :س» صء القائمة س تتضمن 25كلمة إسبانية والقائمة ص تتضمن ذات الكلمات اإلسبانية و 25كلمة عربية أخرى موضوعة أمامها على أنها مرادفها. الشروط التجريبية: جرى التجربة طالبان ليس هما دراية سابقة باللغة اإلسبانية :ألن الكلمات اإلسادةق :هلم الجعرية قثل كرات ال معن ويقر] احص والفسرعن فاقسة الكلمات بى مسننات. خطوات التجرية: يعرض على المفحوص القائمة ص الستذكراها وحفظها لملة ثالث دقائق بعد مرور ملة الحفظ تعرض القائمة س على المفحوص لقراءة الكلمة اإلسبانية وإعطاء المقابل العربي ا. 03020يثاب المفحوص بكلمة صواب في حالة اإلجابة الصحيحة ويعاقب بكلمة خطأ في حالة اإلجابة الخاطئة. بعد انتهاء امحاولة األولى تعطى القائمة ص للمفحوص الستذكارها لملة دقيقة واحلة ثم يختبر بالبطاقة س وترصد النتائج في جدول خاص يدون فيه رقم اللعادلة وعدد اإلجابات الصحيحة. تكرن التجريمة عنبيهد 15قرة وترصد النتائج ويراعى ماجاء في الخطوة رقم السابقة. ترصد النتائج في جدول يمثل الخانة الراسبة فيه رقم امحاولة» وتمثل الصفوف األفقية رقم الكلمة وتوضع عالمة صح في حالة اإلجابة الصحيحة وعالمة خطأ ً في حالة اإلجابة الخاطئة. االتتائج: آلل" : بعد االنتهاء من المعادالت الخمس عشرة يحتسب النسب المثوية لما يأتي: علم النفس التجريبي النسب المئوية لالستجابات الصواب التي أثييت وأعقبتها استجابات صحيحة النسب المئوية لالستجابات الصواب التي أثييت وأعقبتها استجابات خاطئة النسب المئوية لالستجابات الخاطئة التى عوقبت وأعقبتها استجابات صحيحة النسب المئوية لالستجابات الخاطئة الى عوقيت وأعقبتها استجابات خاطئةثانياء يرسم منحنى التعلم األصم حيث يمثل اإلحداثي السيني الحاوالت واإلحداة الصادي علد االستجابات الصحيحة. المناقشك: تناقش نتائج الجزء األول على ضوء مفاهيم األثر الثواب والعقاب وتأثير منهما فى االستجابات المثابة والمعاقبة وكذلك تأثير االستجابة المثابة أو المعاقبة االستجابة التالية. تاقح نتاتح الخرء الثاتي (ثانبا) .مين حييك أن شوع التعلم تعلم 1ه وكذلك أنه عديم المعنى وتقارن المنحنيات الجمعية والفردية. انتقال أشرالتدريب: الهدف :دراسة العوامل المساعلة على االنتقال الموصل. األدوات :جهاز الرسم فى المرآة ورقة مرسوم عليها رسم هندسي يتصف بتعدد زواياه وأنها غير قائمة ويكود هنا الرسم مزدوجا. الشروط التجريبية: أن بعضن مخاوالت المفحوص:تكوت ساليد,اليسرئ وبعضها اآلخير باليد الك 26 علم (لنفس التجريبي 2 وا حضون ساوح قن موعت حجري 030 كذلك 4 :3حتى آخر المحاوالت في اليد اليمنى ولتكن مثال 14فتكون ( )15يسرى. يمثل اإلحداثي السيني امحاوالت واإلحدائي الصادي الزمن يرسم منحنى األداء باليد اليمنى عن طريق توصيل نقط اليد اليمنى مبتخرج قمعم بسن ولعي »اد وحيث تكون ن » ن هي علد المحاوالت في اليمنى واليسرى على التوالي. باليد اليمنى > ي -م > 1باليد اليسرى > س -رع ب معدل التحسين باليمنى > أ -ص؛ معدل التحسين باليسرى -ب -ص, يحسب أثر االنتقال المطلق مقاومة أ .بء ويحسب أثر االنتقال في معدل األداء بمقارنة ص أء ص ب المناقشة: تناقش النتائج على ضوء العوامل المسهمة في انتقال أثر الترتيب. تجرية الشطب: الهدف: دراسة ظاهرة الكف والتعب والملل. األدوات: الصورة العربية لورقة الشطب. وهي عبارة عن نصف فرخ فلوسكاب عليه مجموعة حروف وفي وسط السطر األول توجد خمسة حروف هي ط ق أ س ل وهذه هي الحروف التي يجب شطبها أما القائمة التي يعمل عليها المفحوص فوحدتها كما يلي: م ظ ه ل و كح ط ه ب ش أس ن كع ط أغ ق ص ع دل رح سات أخذقم ص ل أزمثرزطأاه نس كل ش أ ض س غ ف ط اس شن ص رظ ت ق أي ق ص ط رق كلع فأ سرغ رف هدي لدررأابح علم النفس التجريبي وس وامج أب اظايؤوه د اران يرن قدو ساسع ها زول قوراد! روا واي اف مح طي هاس ق تل رذكخ زشأظ ن وتم ف رقع صات دهق ل ناعأ متعرالسطورة تعر الوعده ,الى شكرر بعد ذلك" ورقة الستطي طريقة إجراء التجربة: -2يشرح المفحوص في العمل وفق تعليمات المفحوص. تر يطلب من المفحوص أن يعمل بسرع ودقة. -4يضع المفحوص عالمة بعد كل إشارة زمن يتفق عليها مع الفلحص ولتكن هذه اإلشارة مثال دقة قلم أو كلمة اآلن وتكون كل نصف دقيقة. -5يستمر العمل حتى تنتهي الورقة كلها. -6تعد الحروف المشطوبة بغض النظر عن صوابها وخطأها. -7تحسب عدد الحروف المشطوبة صواباً؛ والمشطوبة خط والمتروكة التي كان يجب أن تعنطب: الصواب واألداء الخطأ (الخطا ً المتروك). -م اللنافشك: تتاقش نتائج التجرية على ضوء: كت مفاهيم الكف. التعب وجهد االستجابة.“الللل وعالقتم برتابة العهل, علم النفس التجريبي سسسب -فترات الحمو في العمل وفترات الهبوط. مراكز انتشار الخطأ وأسبابها.التجريب والتفكير واللغة نبذة عن أعمال أبنجهاوس للتذكر والتفكير: يعد أبنجهاوس أول من درس موضوع الذاكرة دراسة تجريبية كما أنه اتجه دراسة موضوع التذكر متأثرا ً بفالسفة الترابطيين الذين اطلع على أعماهم في أث دراسته للفلسفة وابتكر أبنجهاوس عددأ من قوائم المقاطع بحيث تكون مادة ؟ : تعلمها أو تذكرها عن طريق التكرار واستخدام نفسه مفحوصا لهذا ومن - دراسته للمادة المتعلمة توصل إلى إسهامه الفريد وهو المقاطع عديمة المعنى وال يعد ثورة كبيرة في دراسة التذكر والتعلم1 . وقد انتبه إلى الخطأ في استخدام للشعر والنثر في قياس التذكرء ذلك الترابطات والمعاني تتدخل في عملية التذكر ومن شأنها أن تسهل عملية حفظ ا المطلوبة وعلى هذا اتجه إلى استخدام مانة ال يوتحد؛فيها مثل هذه الترانظات”". التفكير: يعتبر التفكير أعقد نوع من أشكل السلوك البشري وهو يأتي في أعا مستويات النشاط العقلي ولكه مع ذلك ال يختلف كثيرا ً عن نشاطاتنا األخرى. ويمكن أن ينظر للتفكبر على أنه عملية معرفية تتميز باستخدام الرم لتنوب عن األشياء وعملية التفكير تتصل بلخوادث التي نتذكرها أو ال: بالنسية 0 وللتفكير معان كثيرة سواء في اللغة الدارجة أو في علم النفس. () أبو العزائم :فطيم نظريات التعلم المعاصرة وتطبيقاتها التربوية ( )1988ص 4 :173 مكتبة النهضة المصرية ط.1 ( )2عدس .توق -المدخل إلى علم النفس ( ) ص 124123دار الفكر للنشر والتوزه ط .3 290 1 5علم النفس التجريبي ففي اللغة الدراجة قد يقصد به العمليات العقلية العليء كما قد تخلط بينه وبين التخيل أو التذكر وفي مجال علم النفس يقصله بعض العلماء بمعنى االستدالل وهو النشاط العقلي الذي يستهدف حل مشكلة والوصول إلى نتيجة أو قرار. المعنى العام للتفكير: هو إعمال وإمعان النظر في األشياء للوصول إلى حكم سديد وله صور متعلدة تختلف باعتالف الغرض الذي يرمي إليه المفكر. واللتفكوء ايا كانت صووقه فهر إدراك إعاالقيت"". التفكير بمعناه الخاص: يرى جون ديو أن التقكير بمعناه الخاص هو عملية عقلية يتوصل بها اليبلحث إلى حل مشكلة ال يستطيع حلها بطريقة السلوك الفطري أو السلوك العادي اآللي. مستويات التغكير: المستوىق اإلدراكي» والمستوى التصوريء والمستوى المعنوي» أو بعبارة أخرى التفكير التصوري والتفكير اإلدراكي والتفكير امجرد أو المعنوي. قالتفكير االدراكي: مرتبط بلشبرات الحالية ا حاضرة :والخبرات التي يستمدها الكتائن الحي من حواسن السمع والبصر الخ .أي أنه تفكير حسي علمي. التفكير التصوري :أكثر حرية من التفكير اإلدراكي ألنه يعتمد على االصور الذهنية. التفكير المجرد أو المعنوي :وهو أكثر حرية واتظالقا مان التفحير التصوري: أأدواته هي المعانى وعالقة بعضها ببعض المدركات العقلية. 4خخير الدين» حسن العلوم السلوكية المبادئ والتطبيق ( 9ص »187 169الناشر :مكتبة علم النفس التجريبي والمدرك العقلى هو فكرة عامة نصل إليها عن طرق انتقاء صفات معينة التفكير اإلبداعي (االيتكاري) ومأكامع 060806 1نا: وهو تفكير منطلق أو مشعب يملك القدرة على تعدد االستجابات عندما يكون هناك مؤثر .وهو نوع التفكير يملك الجديد والتأمل واالقتراح واالبتكا 2 عوامل التفكير االبتكاري: عوامل الطالقة :وتنقسم الطالقة إلى أربعة أنواع: أ -الطالقة اللفظية. بي -طالقة التذاعى. الطالقة الفكرية.د -الطالقة التعبيرية. عوامل المرونة :وتنقسم المرونة اللي قسمين: أ -المرونة التكيفية /ذ[تطتعدعا© ءالنام402م ب -المرونة العلقائية /إأ[ازطل<ة5 11نام01432م5 األصالة /ز) ا لهماع 0:1 التقييم 0 التفكير التفاربي: التفكير المعرفي يعتمد في جوهره على ما نسميه الحلول اءانتقائية والتفكير االنتالجي التقاربي يعتمد على الحلول اإلنتاجية. التفكير االستد اللي: وهو ذلك النمط من التفكير الذي يتطلب استخدام أكبر مقدار من المعلومات بهدف الوصول إلى حلول تقاربية سواء كانت هذه الحلول إنتلجية ع 0أو انتقائية عالناعةا,29 * معوضء خليل .قدرات وسمات الموهوبين .)1983( .ص .51دار الفكر الجتامعية. () معوضء خليل .قدرات وسمات الموهوبين )1983( .ص 51دار الفكر الجامعية. ( )2أبو حطبء فؤاد القدرات العقلية ( )1982ص 316 ,302مكتبة األنجلو المصرية ط.4 9 عوم 5علم النفس التجريبي التفكير الموجه مقابل التفكير الداتي: إن قدرا ً كبيرا ً من تفكيرنا يتم في محاوالت لحل المشكالت ومثل هذا التفكير للم ابالتفكين الموج دامتضيمنا أن بهذا العفكين يحذث نف ,ولكن الفكير اللي اليقظة يسمى بالتفكير الذاتي”". التفكير الللموس والتفكير الجرد: أشياء ملموسة وأفطاء ترى أو تسمع أو نمحس بها. هنه العالقات للوصول إلى تنظيمات أخرى تحقق أهدافنا. االتفكير الوافعي والتفكير الذاتي: التفكير الواقعى هو الذي يدور حول الحقائق الموجودة في عالها أو اإلأشصهاء وجودها منحصر في خيال المفكر أو أوهامه. وفي هذا النوع من التفكير تستبلل الحقيقة باألوهام بمعنى إن ما يفكر فيه القرد قاصرا ً في وجوده على عاله الذاتي ومثل هذا التفكير يطلق عليه التفكير الذاتي. االتفكير التقداي: ومن التفكير النقدي أن نحاول إخضاع المعلومات التي لدينا لعملية فرز قواعد التي اصطلحنا عليها”. ابات التفكير: 5ار النهيضة الغرية رط 2 علم النفس التجريبي الذاتي عنأدتامحث والتخيلي عتتتلهمأعهمآو -والعقالني 1م 235أو المفهومي [تتتامعع ده ويشار إلى التفكير الذاتي على أنه كيز يلي عسوا :عناقاء 61وسحرى قبل منطقي. وهو خيالي ذاتي أو غير موجه ويشبه أحالم اليقظة :بينما يقصد بالتة العقالني هو التفكير المفهومي أو حل المشكالت أو اختبار الواقع اضطرابات التفكير يمكن النظر إليها في ضوء أربعة معالمى عامة هي :محتوي 011التفكيرء مجرى 5156811التفكير 4شكل 81072التفكيرء 71 10التفكير .؛ ويتفتم عاسيق أن لكل 'غعجلية'تفكيزية باعنا وغاية'فالبناطنا مو له بوجو المشكلة ال الى يسيب لألتسلة قلقا ً أو التتقا المجووك إال إذا المشكلة"". التجارب النفسية 4التفكير واللغة أوال :تعاريف التفكير هو كل سلوك يستخدم األفكار أي الصور الذهنية والعمليات الرمزية إما أذ التفكير تمثيل ذهني 00وتأمل عقلي 8فذلك ألنه يت األشياء واألحداث المتذكرة أو المتخيلة بل المتوهمة حال غيابها”. ويعرف التفكير بأنه عملية توسط رمزي أو استخدام الرموز لقياس اله الزمني بين تقديم بعض امثيرات الخارجية وبين االستجابات التي تم تجاهلهاء ويع التفكر عهلية ذاتية دااخلية وغالبا ً منا تعزى إلى نشاط عقلي””. ( )1عبد الغفار .ماجدةء حسن المدخخل إلى علم النفس المرضي األكلينيكي ( )1992ص دار المعرفة الجامعية. 500كمال دسوقي (علم النقفس ودراسة التوافق)»؛ 12714ا جزء الغالت. ) 23ارنوف ويتج . 2م (مقدمة في علم النفس) 1977ما كجر وهيل للنشر. 294 سلب5 علم النفس التجريبي للتفكير معان كثيرة» سواء في اللغة الدارجة أو في علم النفسء ففي اللغة الناوية اند تمصدد ب الفقلياك الحقلية اتعليا كماد :لظ ينه وبين التخيبل أو التذكزفي عل علم النفس”.7 ويستخدم علماء النفس هذه الكلمة كنتيجة عامة ألنشطة عقلية مثل االستدالل» وحل المشكالت :وتكوين المفاهيم» والتفكير الموجه :وغير الموجه.2 أنواع التفكير. -1التفكير االجتراري أو الذاتي عهكلهنط 1عنادنانحك نوع من التفكير الهداف له كالتخيل أو أحالم اليقظة. -2التفكير الخد 8هكله1ط 0027658626 1نوع من التفكير يهدف إلى ايجاد حل معروف لمشكلة معينة. -3التفكير المنتج 08ءلع 660938106 110نوع من التفكير يتضمن انتاج اتساق جديد من األفكار. -4التفكير المنطلق 8كلصتط! أصععء آآل نوع من التفكير يهدف إلى إيجاد حل جديد أو مختلف أو غير معروف من قبل لمشكلة ما. -5التفكير الموجه 0 128/111عاء 101:تفكير يحدث بهدف معين كما هو الحال في أسلوب حل المشكلة ينقسم التفكير أساسا إلى قسمين رئيسين: التفكير الذي هو نسبيا ً غير موجه أو غير مقيدد 0معاء ]1201والني يجري في األحالم. ب -التفكير الموجه لهدف 0ع]ء 0081- 21,6الني يجري في تعقل أو تفهم مشكلة. ا( )2د .لندال دافيدوف (مدخحل علم النفس). ازتباطئ هادف ]| وو 00 تداعي 2تداعي أحالم الرؤية في التفكير 2تفكير حر ١مقيد ايقظة األحالم .اجتراري نفسي ومن أنواع التفكير أيضا ثالثة أنواع: « التفكير اإلدراكى 6121 15151158م 26:06فالتفكير اإلدراكى مرتبط بلك ادليه ليق عروالى اكات سكيينا كلت الى تن حراس العو والتذوق والشم واللمس. « التفكير التصوري 128ل81 115نمامء 0056هو أكثر حرية من التفكي اإلدرا ألنه يعتمد على الصور الذهنية وهو خاص باإلنسان فقط. « التفكير المجرد أو المعنوي 08كلصلط] لهدهننوعل.'71 -1صعوبة أو عقبة 816]065يواجهها المرء فتثير دوافعه. -2التشخيص يحدد مصدر مشكلة ويتأمل تركيبها. -3الفروض يقوم بتخمين 010655أو أكثر. ( 3 )1خسن خملل كير الدين :ضكر ساين. 0606 © 5علم (لنفس التجريبي -4االستدالل ( )2621105يحاول استخالص نتيجة لتخمينه ال تصدق إال إذا صدق الحدس أو التخمين وهذا هو المنطق. -5التحقق 7761111031108بفحص نتائجه على الخقانو ا وللتفكير العلمي مراحل خمس نوجزها فيما يأتي: أ -الشعور بشي من القلق بسبب وجود مشكلة أو حدوث حاادث غريب. -3عرو اتكتكلة تعر ينها ويتطلق أهذا قرة االتعبة وقسة الالالحظة ج -توارد فروض مختلفة أو حلول مبدثئية متعددة على الذهن. د -مناقشة هنه الفروض أو الحلول واحدا ً واحداً. ه -ترجيح أحد هنه الفروض بعد ظهور أسباب الترجيح ويرجع النجاح في ذلك إلى المثابرة والتأني والدقة في الموازنة بين بعض الفروض وبعض. ويتضح عا اقيق أت لكل غملية تفكيرية راغا يخاو عالقة التفكير بحل المشكالت: إن المشكلة تنشأ حين يعجز الكائن العضوي عن الوصول إلى هدف بالطرق اللياشرة المتلحة. عنرين "ةفرق" هللا تلوف سل الدكااته ويرى أحمد زكي أن المشكلة هي العائق الموجود في موقف ما أما عن عالقة قكير بحل المشكالت. ترى أن حل المشكلة قد يكون دليالً على التفكير ألن الحل يتضمن معلكة «التخلية لعناصر الموقف. اد كمال دسوقي .مصدر سابق. الد حسن محمد خير الدين .مصدر سابق. علم (لنفس (لتجريبي عت المؤشرات الدالة على وجود مشكلة: أوالً :يشعر الشخص أن هناك فجوة في معلوماته أو أنه في مواجهة مشكلة ما. ثانا أن هذا اهناف المراد حقيقه دؤانه صكالك#ولفقبات: ثالث وضع فروض تعد حالً مؤقتا هذه المشكلة. رابع االستخدام األمثل للمبادىء السيكولوجية المتصلة بانتقال أثر التعلم. خامساً :أن المشكالت التي تحتاج إلى تفكير لحلها تتراوح بين البساطة والتعقيد. سادسا :هناك فروق بين المشكالت الحلحة بدقة. مراحل حل المشكالت: -1الشعور بوجود مشكلة :التفكير ال يأتي من فراغ بل ال بد أن تكون هناك مشكل» -2تحديد أو تعريف المشكلة وجمع بيانات حوها. -3اقتراح الحل الممكن أو وضع الفروض. -4تقويم الفروض. -5التحقق من صحة الفروض"". نمو التفكير المنطقي: الطفل اإلنساني هو تحلوق مؤلف من مجموعة من األفعال المنعكسة وتكف على درجة كبيرة من المحدودية :أما اإلنسان الراشد فهو مفكر صادق ومحنك. نظرية بياجيه ف النمو المعري' :4 ويعد عمالً قي حراسة مراحل نمو التفكير يعتمد بياجيه في عمله على األن | والصور. في بعض األحيان نسنخلم يظقات بشابه هَل بيلف دراسة قكرة [ 01 اللغة وهي وسيلة للتفاهم بين الناس؛ الطبيعية الخاصة للغة يتكون الكالم مر أصوات أستافية أو وحدات صو ( )1د عبد الحليم محمود السيد( .علم النفس العام) سنة النشر .1990 ( )2لندال دافيدوف .مصدر سابق. 098 علم النفس التجريبي اعيبم ندسيم0 0ن الها _© - نجارب عن التفكير: من خالل التجربة التي أجراها (برونر) ذلك بأن أطفاالً فيما بين السنة الخامسة والسابعة وقد أظهرت لهم تسع أوان من البلور ذات حجوم مختلفة ومرتبة على الشكل الي يظهر فى الشكل: وقد طلب إلى األطفال أن يصفوا الترتيب مشيرين إلى التشابه واالختالف بين األواني؛ ثم بعثرت األواني وطلب إلى األطفال إعادة ترتيبها وفقا ً لترتييها السابق بقدر اإلمكان وقد نح معظم األطفال في أداء المهمة ثم بعثرت األواني مرة ثانية باستثناء اآلنية التي عليها عالمة ( )4والتي وضع علها )290وطلب إلى األطفال إعادة الترتيب فأحفق األطفال األصغر سنا فى حين أن أبناء السابعة نجحوا في أداء المهمة1 . علم النفس التجريبي إن هنه البحوث وسواها ذات أهمية واضحة إذ إنها تظهر أن األطفال ١ ما زالوا يعتمدون على التمثيل الوصفي تتحكم بهم الصور التي يدركونها وآ يتفق مع فكرة (بياجيه) عن التمركز وعلمه. ويرى (بروتر) اذاعلينا !نا ٠لفق عل نرضه مكه لوصف األحنا من أجل تشجيع التمثيل الرمزي بدال من التمثيل الوصفيء ومغنى ذلك أن عل أن نمحمل أطفالنا على التحدث والكتابة عن خبراتهم وان يعبروا عن أنفسهم [,2 باإلضافة إلى قيامهم باألفعال''". ثانياء اللغة إن اللغة فضالً عن كونها عربية أو إنجليزية أو صينية فهي ظاهرة عقا وعضوية خاصة باإلنسان دون غيره. ومن أقدم التعريفات للغة وأشهرها في التراث العربي التعريف الذي وضا العالم العربي (أبو الفتح عثمان) يقول فيه( :أماحدة في أصوات يعبر بها كل قم عن أغراضهم). التعريف الثاني للدكتور حسن ظاظاء كتعريف دقيق للغة فهو تعريف اله ويس غال هللا االقروي لوجي احواز اليور لقم ودف ايمول" (اللغة ظاهرة إتكا غريزية لتوصيل العواطف واألفكار والرغبات عن طريق نظام من الرموز الصوت االضطالحية).2 اللغة بوصلها وسيلة اتصال 122811886 0011121086100كنظام لالتد وتستخدم لمشاركة األفكار ونقل الخبرات والمدركات الحسية لكي تؤدي الل وظيفتها بنجاح””. 6د فاخر عاقل؛ (علم النفس التربوي) طبعة جديلة مزيد » 1990دار العلم للعاليين ( )2د .حلمي خليل؛ (اللغة والطفل)» الطبعة األولى .1987دار المعرفة الجامعية. ( )3د نعمة عبد الكريم أحمد( .أسس علم النفس) سنة النشر 1992دار الفكر ا اإلسكتدرية. 200 ساس ا وسسسبب د دروك تعريف اللغة من قبل اللغويين والنحويين واألدباء وعلماء االجتماح :تتها أداة تواصل «16ناتصدده 0يتم التفاعل والتعامل بالشاعر واألفكاز بين األفرات | خصائص تتصل بماهية اللغة: -1الطبيعة الصوتية للغة. -2الوظيفة االجتماعية للغة من حيث كونها أداة للتعبير واالتصال. -3اختالف اللغة باعتالف :الجتمع,2 ومن تعريف العام "إداؤر سايير" )8. 83120يتضح لتنا بعض الخصائص اآلتية: اليك صل خاي لكت فووا -2اللغة وسيلة لالتصال اإلنساني. -3اللغة رموز. -4اللغة نظام. -5اللغة اصطالح. كلنا يعلم أن الوظيفة الحيوية للغة هي تمكين اإلنسان من االتصال بأخيه االنسان للتعاون على مهام ال يقوم بها الفرد وحله. وهذا االتصال يديره أن اللغة تجعل من المستطاع أن يوجه الشخص تفكير اآلخرين وتصرفهم الخارجي ومن خصائص وظيفتان أنها تتألف من الرمور التعبيرية وظيفتها أنها تحفظ أمان الذهن معاني خاصة وللغة وظيفتين: -1الوظيفة النفسانية للغة :وهي أنها آلة التحليل والتركيب التصوري. -2الوظيفة العملية وهي أنها أذاة التخاطب ين األفراة 7 النغاءء االبتسامة القهقهة إحداث أصوات بالفم. النغاء على صوت الموسيقاء النطق بعد مقاطع .ضحك بعض المناظر واألصوات. قول مامه باباه داه االستجابة لبعض الكلمات التي يسمعها. فهم بعض األلفاظ البسيطة :النطق بكلمتين بجانب باباء د واألشتارة عبد مودعا. إل االنفك]:ز العين از لغشي ألياعله ,عقن ردن استعمال جمل أو أشباه جمل بسيطة :تسمية األسماء المألوة ملليم؛ ساعة ....الخ1 , بعض األدوات والحروف. أربع سنوات تميز أربع أدوات استعمال كلمة وصيفة مع صورة تعريق الكلمات مثل السكينة للقطع والكرسي لنجلس عليه" أهمية اللغة: لقدءرابنا سانا أن أهم ما يميز اإلنسان على الحيوان هو قدرته كما أن اللغة من أهم سبل االتصال التي يستخدمها في التفاعل مع غيره بني جنسه ويؤكد علماء االنثروبولوجيا أن كل شعب من الشعوب سواء كان بدائي أو متحضرا ً له لغته وتحتوي كل لغة في الوجود على ما ال يقل عن خمسة آالف 0كلمة. ( )1د .خليل تخائيل عوضء (سيكولوجية النمو والطفولة والمراهقة)» سنة ( )1983دار الفك الجامعي. 2025 علم النفس التجريبي واللغة هي األداة التي يستخدمها اإلنسان في التفكير والتعبير عن وجدانياته وفهم رغبات اآلخرين ويذكر العام إؤز جود وسيبيوك أن الفروع العلمية التي نشأت لدراسة اللغة كأداة اتصال هي: -1علم اللغويات البحت ويتناول ابنيته واإلشارات الموجودة في القناة التي تربط بين من يقوم بعملية االتصال. ا هناك فئة من علماء اللغة يهتمون بمظاهر اللغة التي تتعلق بالعالقات بين خصائض الرسائل ونخصائص األفراد الذين .تصدر عنهم هته الرسائل. -3أما العلوم االجتماعية كعلم النفس وعلم االجتماع خاصة علم االنثروبولوجيا فتهتم بخصائص الكائنات البشرية وامجتمعات. -4هناك فرع جديد هو علم النفس اللغوي 01565آ 28ذ[هناءال 5ويهتم هذا الفرع بالمعنى الواسع بالعالقة بين الرسائل واآلدميين الذين يختارونها ويفسرونها. البراسة الشية للمر يات وتهكم اول لظي من ملس نط العقرة في الحديث. -6دراسة االتصال البشري وتهتم بدراسة العالقة بين المصادر التي تختار الرسائل واللكتفادت الذي يقوموة عفلك اها اوبات رون انها" تجارب عن اكتساب اللقغة ونموها عند الطفل: ال بد أن نفرق بين لغة األطفال 1286ا].328آ 831أو 83: 1116واكتساب اللغة عند الطفل ذلك ألن لغة االطفال عند علماء اللغة هي اللغة التي يتكلم بها 'الطفل مع البالغين من األطفال ويختص بدراستها عام اللغة االجتماعي علد نناع صنتامه 5حيث تتميز لغة األطفال بمستويات صوتية وصرفية ونحوية. أما اكتساب 09اةتناوعة 286ئا8ةآ أو تعلم لغة أجنبية كلغة ثانية 5660120 18فهما من موضوعات علم اللغة النفسي وعناأوانآ عمتامطعنووط ( )11د سعد جالل( :علم النفس االجتماعي) الطبعة الثالثة 1989منشورات بنغازي - قاريوة 930و الس علم النفس التجريبي والمقصود باكتساب الطفل اللغة.هو ذزاسة المراحل المتمتلفة الى يمر"بنها الطفل منذ لحظة الميالد حتى يستطيع التحكم في 577 محاولالت من بعض علماء اللغة المحدثين بدراسة اللغة ومن هؤالء عالم الغة اإلنتجليزي (فيرث )76108الذي يرى أن تتبع مراحل النمو اللغوي عند األطفال ينبغي أن تكون مرتبطة بالتجارب المهمة التي يمر بها في حياته وهله التجارب ل مرحلة المهد 7213:56:11منذ والدة الطفل إلى ما قبل استطاعته الجلوس. مرحلة الجلوس 51111088وفيها تبدأ مرحلة الكالم واللعب بالدمى وغيرها. مرحلة الحبو 1128/058وهنه المرحلة يتسع عالم الطفل شيئا ً ما ألن الحبو ينقله إلى أبعد من يجلسه. مرحلة السير بمساعدة 2اء© 311128/11 7101وفي هذه المرحلة ينتقل الطفل إلى عالم واسع وأرحب. مرحلة السير وحده 128!31/7 21086أي في األماكن القريبة من المنزل وحوله. مرحلة السير خارج المنزل الق 1712110085وهمي مرحلة أكثر حرية من االقة مرحلة الذهاب الي المدرسة في المجتمعات التي يكون فيها مدارس أو مرحلة التربية الخاصة التي يتلقاها الطفل في بيته لتؤهله لنوع معين من العمل في امجتمعات التي بها مدارس وهذه المرحلة من أهم المراحل لكسب اللغة يكتسب كل اليشر العاديين اللغة ويبدو أن هناك شيئا ً في كونهم بشرا يا تعلم اللغة بمكنا ً حتى عند األطفال الصم مثل حالة (هلين كلير). | | ]|01 1١1 25 30 35 40 62م2 يزرد متوسط طول التطى مح المحز"وضتت كلتك اللغة ترتيا متفابها ً إلى حد كبير في بالد العالم ولكن األطفال يتقدمون بمعدالت مختلفة كما يتضح هنا أن العمر الني تظهر فيه العالمة األولى للغة ومعدل اكتساب اللغة غير مرتبطين متسقة مع الذكاء العام. علم النفس التجريبي م3 3.0 00 ند 28 1,5 5 1, علم النفس (لتجريبي 2 جوهر اكتساب اللغك: يفكر الناس أحيانا ً فى اكتساب اللغنة على أنه إنجاز ممائل التجمييع شريط التسجيل فإن الكلمات والعبارات والجمل تسمع ثم تمارس وتخزن وأخيرا ً تستخدم. تفسير اكتساب اللغة: لقن هذ #موستفي) إلى أن المادة المسموعة غالبا ً ما تمثشل بدايات مضللة وجزئيات وأخطاء وترددات ومع ذلك يكتسب األطفال القواعد التي تعرفهم بماهي الجملة المكونة جيدا ً وكيف يمكن أن تستخدم أو تعمم وتؤكد كل المالحظات اآلتية ترى أن الناس لديهم استعداد داحلي لتنمية اللغة. - 1تشابه وتسلسل مراحل اكتساب اللغة في جميع بالد العالم. -2حساسية الرضيع المبكرة باللغة. -3ظهور القدرات المرتبطة بالغة عند االطفال الرضع الخرس. -4تخصص الكالم اإلنساني والجهاز التنفسي والمخ(.)1 مراكز اللغة #4المخ متديا 8طأا مأ ععاصع 0عو3ناومةقاء توصل (يول يروكا 1861قعه 8اناة )0إلى أن قسما ً منه يلعب دورا ً مهما وجوهريا في انتاج اللغة. يلعب دور هاما وجوهريا في انتاج اللغة . انك قالرحكري . ييا ا متلته تبروكا .. ,إن 000001 416 عك كلع تلن 6بورع ] الشى الجابي .. سأحكن يوضبح -منالمق النّد يف الج 2 2 23065 اد علم النفس (لتجريبي النموواكتساب اللغة 1005]51 01أناوعةم لمة غمعاسعصرمماءع9ع 10ع1 ع35ناع :] 32 الميكانزم ضروري لنضحج الحديث والكالم في أثناء المرحلة الجنينية ويكون سليما ً تماما ً عتد الميالد من لحظة نطق االطفال حديثى الوالدة للصرخات األولى؛ يبدأ عندهم فو األنماط الصوتية"" ْ ( )1د نعمة عبد الكريم أحمد مصدر سابق. الفصل التاسع انتال أنى العلم -بانتقل.أثن التدريب -ما المقصود بانتقال أثر التدريب ماهي اآلساليب اللمتبعة في انتقال أثر التدريب -عرض تجربة (اختبار االرتباط الشرطي) نظريات تفسير انتقال أثر التعلم تعريف انتقال أثر التدريب -كيفية انتقال أثر التدريب -تجربة معملية على انتقال الرسم بامرآة (لفصل التاسع انتقال أث رالتدريب ويقصد به انتقال أثر تعلم عمل ما على تعلم عمل آخر أو تعلم إنجاز معين يؤثر في تعلم إنجاز آخر. وقد اعتقد الفالسفة والمربون بشكل وبمفهوم الملكات العقلية التي يمكن ديه" 4 اتتقال أثر التعلم: وهو يحدث عنلما يؤثر تعلم إحدى مجموعات المواد في تعلم مجموعة أخرى ويعتير بعض علماء النفس هذا المبدأ من أهم مبادىء التعلم الذي يمكن تطبيقه على المؤاقف التربويوك. وهنالك ثالثة أنواع من انتقال أثر التعلم. أ -االنتقال االيجابي آلثر التعلم وفيه يسهل تعلم أ ب مثل تعلم اللغة الفرنسية يسهل تعلم اللغة االيطالية» وتعلم الجير يسهل تعلم التفاضل والتكامل؛ ويطلق على هذا االنتقال االيجابي ؟ءمكصة ]:عالتازو.20 ب -االنتقال السلبي ويحدث عنما يزيد تعلم شيء ما من صعوبة تعلم شيء آخرء وبأي أداء عمل معين ربما يتداخل 1016:0658أو يكف أنونطه 1األداء على عمل آخر ويطلق عليه التعلم السلبي «ءمكصةء] ءباتاهوء.21 ج -عدم حدوث انتقال من أي نوع ويحدث في مواقف معينة اال يتم من عمل إلى آخر أو من مهارة إلى أخرى .إن أثر االنتقال قد يكون غير واضح أو محدد ويحدث عدم االنتقال نتيجة أن األداء أو الخيرة السابقة المبكرة التي اكتسبها الفرد قد ال لق الدكتور محمد جاسم العبيلي» مذكرة علم النفس التجريي /جامعة المرج -ليبيا . 2001 (020ارنوف ويتينج» مقدمة في علم النفس 1977دار ماكجروهيل للنشر القاهرة ص .184 علم النفس التجريبي 55 تكون ها أثر في األداء التالي كتعلم قيادة السيارة وتعلم لغة أجخجة أوالكنى العسن .واالختزال. مجاالت انتقال أثشر التعلم أو التدريب: - 1المقررات الدراسية :أجريت دراسات كثيرة على تيسير دراسة مقرر معين في دراسة مقرر آخرء تؤكد أغلبية البحوث حدوث االنتقال اإليجابي. -2المهارات الحركية ظهر أن قيادة الدراجة تساعد على ركوب الموتوسيكل وتدريب اليد اليمنى يساعد على تدريب اليد اليسرى. -3انتقال االتجاهات والقيم إن اكتساب اتجاه سلبي ضصد االس تعمال يسهل تكوين اتجاه سلبي ضد التجارب النووية. فانون التدريب هو5أ70ع<ع أه/ 0الة | وهو قانون من القوانين األساسية للتعلم ويشير إلى تقوية الروابط بالتدريب وإضعافه بالنسيان. وهنا سوف نعرض لبعض تجارب انتقال أثر التعلم: التصميم المستخدم الختبار انتقال أثر التعلم يكون كما يأتي: الخطوة األول الخطوة الثانية المجموعة التجريبية تعلم الواجب أ تلم الواجياب المجموعة الضابطة فترة توقف تمك الواح فك تكون المجموعتان متشابهتين قدر اإلمكان قبل التجربة ولتجنب التحيزات التي يمكن أن تحدث بسبب مؤثرات األصحاء واإلعياء تظل المجموعة الضابطة مشغولة بأداء واجب ال عالقة له بالواجبات المقدمة في أثناء الخطوة 1بينما تتعلم المجموعة التجريبية الواجب أ ثم يأتي اختبار انتقال اآلثر في الخطوة 2فإذا تعلمت المجموعة التجريبية الواجب ب بسهولة أكثر من المجموعة الضابطة أي في وقت أقل ومحاوالت أقل هنا يكون قد حدث انتقال أثر ايجابي ومعناه أن تعلم الواجب اآلخر وأما إذا قابلت المجموعة التجريبية صعوبات أكثر من المجموعة الضابطة في تعلم 12 0علم النفس التهريبي الواجب ب هنا يكون قد حدث انتقال أثر سلبي وإذا تعلمت كلتا المجموعتين ومن التجارب التي أجريت لقانون التدريب: كانت تجارب استمر فيها التكرار لرسم خط طوله ثالث موجات والعينان معصوبتان لم تقد إلى تحسن بغض النظر عن عدد مرات التكرار مما يدل على أن التدريب يستدل التحسن فقط ألنه يسمح للعوامل األخرى أن تكون مؤثرة. أما التدريب فى حد ذاته فال قيمة له ولقد أشار ثوارندايك إلى رفضه لقانون اللعريب يجيت أن ساروا ليه باعتباره وقاية خبد اباط امتعتمانة وليين تكرا) ألعمية التدريب المضبوط. رسم الخط الذي طوله ثالث بوصات فإذا ما علم اجرب بأن عليه أن يحفظ الخط الذي رسمه طويالً أو قصيرا ً فإنه يتحسن التكرار. العوامل الني تساعد على انتقال أثر التعلم: -2التعميم وإدراك المبادىء الرئيسة المشتركة بين النوعين من التعلم. 5طريقة التعلم الجيدة التي تتم عن طريق اإلدراك الواضح والفهم التام. 6135 -_--5 علم النفس التجريبي -4إتقان مادة التعلم وتجاوز حد مجدد الحفظ ييسر االنتقال. -5االهتمام بطرق استخدام المادة المتعلمة وتطبيقاتها على الواقع. نظريات تفسير انتقال أثر التعلم: اهتم علم النفس التربوي ضمن مجاالت التعلم بتفسير انتقال أثر التعلم وهو معرفة أثر التعلم في عمل معين على تعلم عمل آخر لالستفاهة من نتائج ذلك في حل المشكاالت المرتبطة بطرق التدريس التي كانت وقتئذ اهتمام كبير من البلحثين واختيار المفاهيم والمبادىء. ومن التظريات المتضلة مجمارسة عسلية التربية"والتعلي. -1نظرية التدريب الشكلي عتالمنء15نآ -اقسنم -2نظرية العناصر الممائلة عأدعصعء[ 81وعنامءاعء.آ السؤال اآلول: ما المقصود بانتقال أشر التدريب وما هي األساليب المتبعة #2ذلك؟ يطلق اصطالح انتقال أثر التدريب على تأثير ما يتلقاه الفرد من تعليم أو تدريب» أو ما يكتسبه الفرد من خبرات في مجال معين غير المجال الني فيه تدردب أوآ ما يكتسبه الفرد من خبرات في مجال معين غير اجال الذي تدرب فيه الفرد حيث إن هذا ينطبق على المهارات الحركية والعقليةة ونالحظ هذه الظاهرة في كثير من مظاهر حياتنا اليومية فإن تعلمك قيادة نوع معين من السيارات لم يسبق لك التدرب على قيادته أي أن أثر ما تعلمته في الخبرة األولى قد انتقال إلى الخيرة الثانية أي استخدمت نفس المبادىء ونفس العادات والمهارات الذهنية والحركية التي استخدمت في الخبرة األول أي انتقال أثر التدريب يحدث بالنسبة لألمور المتشابهة أو في األمور التي يوجد بينها عناصر مشتركة أي بين ما تعلمه الفرد في الموقف األول وما تعلمه في الموقف الثاني؛ كما يمكن انتقال أثر التدريب في التعلم القائم على األسس الصحيحة للتعلم كالتيقظ والتركيز والتأليف والتسميع واتباع الطريقة الكلية والفهم واالستبصار كذلك أن التعلم الذي يقوم على أساس 5 م علم النفس التجريبي التعميم والتطبيق ينتقل أثره أسهل عن التعلم األهم الذي يلقن فيه الطالب مستقلة ومنعزلة عن المعرفة ال يعرف فوائد تعلمها وال يعي ما يمكن أن يطبق فيه من مجاالت :كما ال يدرك ما بينها وبين غيرها من المعارف وال يعرف كيف يعممها على عند من المواقف المتقاربة وال يستطيع إدراك العالقة بين عدد من الموضوعات وكذلك إن اقل آثر التدريب ال يكون داقما إتابيا ً فقك ينث تعلم موضوع ما أثر سلبيا ً في تعلم موضوع آخر. وسنقوم بذكر تجربة توضح لنا انتقال أثر التدريب. اططزة المرحلة األولى للتعلم 2المرحلة الثانية للتعلم التجريبية تتعلم العمل أ تتعلم العمل ب الضابطة ال تتعلم شيئا ً تتعلم العمل ب فإذا كانت سن افقبل هن ورج و عوامل عامة تؤشر ل انتقال أثر التدريب: -1انتقال أثر التدريب عن طريق المواقف ذات الموضع المتوسط من حيث زمن التعلم. في حاالت معينة فإن تعلم استجابة جديدة لمثير قديم يسهلها وجود استجابة سبق تعلمهاه وتقع في مركز متوسط بينها من حيث زمن التعلم إن هنه االستجابة المتورسطة تعمل كحلقة وصل بين االستجابتين اآلخريين وأن بعض مزايا تعلم اإلنسان على تعلم الحيوان هو في استخدام اللغة كاسجابة ذات موقع متوسط. إن أحد العوامل ال تجغل من انتقال أثر التدريب أمرا مكنا هو التطبيق 0سكت حوف !إن المندأ الني استخدمه األخوة رايت في تطيير طيارات الورق قد استخدم فيما بعد في بناء الطائرات العادية وأن مبادىء المحاكمة العقلية التي يتم تعلمها في بحل دراسة المنطق يمكن استخدامها في تعلم الرياضيات كذلك هناك اتتقال يحدث بال وعي أي إذا ما كان الفرد واعيا ا بصورة شعورية لحدوث التعلم أم الء لقد لقد أشانا بعض البلحثين إلى أن متغيرات السلوك نتيجة للخيرة ة يمكن توضيحها دون معرفة القرد تنه التعيرزاك وولكن من الصعب إثبات هذا االفتراض بالدليل القاطع وما زال الجدل مستمرا ً بخصوص إمكان التعلم بال وعي. كما يوجد لهذا االنتقال من التغلم أنواع متعددة منها: - 1االنتقال الموجب: وهو ما يحدث حين يؤدي التدريب على عمل معين إلى تسهيل أداء التحى أو سابق: -االنتقال السالب: وشو ماعيت حين يو التدريب على غميل ععين إلى تعطيتل أذاء الحق أو سابق .ا -االنتقال الصفري: وهو مايحنتث حين اليؤثر التدريب على عمل معين في أداء عمل 3 أو اشائق. السؤال الثاني: كيف نقنيس االستجابة الشرطية؟ ق ِْ البداية نقول أن االستجابة الشرطية هي الفعل المنعكس يحدث نتيح المزاوجة بينم شم خش أي هي الفعل المتسكس الشرطي وكذلك هي االد | الجديدة المتعلمة والمكتسبة التي تحدث نتبحة اقتران المنبه الشرطى الصناعى اك 0 بالتبه غير الشرطي "الطعام” وهذا االقتران بن البهين لد القرنات ' 1 لدى بافلوف حيث أن االستجابة الشرطية في تجارب بافلوف هي إفراز | نتيجة لسماع صوت الجرس وحله يمكن قياسها بعلة طرق. 2316 كت 1- علم النفس التجريبي لغة االتحجانة تقديهه معتل كيه اتلعاك الملل فق قرية جاتلوف وعيد العيضات إذا استخدم التغير في معدل النبض كاستجابة شرطية حينت تالحظ زيادة عدد المحاوالات. نالك" فهر وان االاسجاية العتزاطية ق تعنهد ا طون عو :اطخا السا كيم ازة امع مكال في العشر المحاوالت األولى ثم كم مرة تظهر في العشر المحاوالت الثانية ثم حساب معدل ظهورها في كل عشر محاوالت حيث نالحظ زيادة تدريجية في معدل ظهور االستجابة الشرطية خالل عشرات لمحاوالت المتتالية حيث إن هذا المقياس يتسخدم عادة في التجارب التي ال يمكن فيها تحديد سعة االستجابة أي أحد االستجابة أما أن تحدث للكل أو ال تحدث. معدل زوال االستجابة الشرطية :ففي تجربة بافلوف تثبت أنه بعد تعلم االستجابة الشرطية فإن تقديم المثير الشرطي وحنلة (صوت الجرس) دون أن يتبعه المثير غير الشرطي تقديم الطعام عددا ً من المرات يؤدي في النهاية إلى زوال االستجابة الشرطية» ويتوقف العدد المطلوب لزوال االستجابة الشرطية على قوتها فكلما زادت قوة هنه االستجابة احتلجت إلى عدد أكبر من مرات . التكرار دون تقرير المثير غير الشرطي لكي تزول. كما يمكن تصنيف االستجابة الشرطية الى: استجابات شرطية ايجابية :مثال ذلك العضلى الذي يحدث نتيجة لمثيرات بصرية وسمعية في أثناء اللعب على آلة موسيقيةْ . استجابات شرطية سلبية وهي استجابات تتصف بعجزها عن إكمال الفعل لسيب من األسباب كغياب 2المثير الطبيعي غير أنه من ال ل اوري ارألبطل عورا كد وكيبنا العامة نز امع اليس استجابات شرطية عامة :ال هي باالستجابات االيجابية وال هي باالستجابات السلبية إما هي استجابات عامة عند اإلنسان بمثابة توجيه عام للفرد عندما يوجد من العالمات أو الدالئل البيئية ما يشير إلى حدوث شيء غير سار أو احتمال شيء غير متوقع أو عندما يعجز الفرد عن التمييز بين الدالئل أو 67 ا علم النفس التجريبي 220 العالمات التى تستشير استجابات سلبية وتلك التي ستستثير استجابات ايجابية أو اسسنساليكر واسدالة مو تقر الح ما وضيو اسفيجاباقا ليق وقإو قات اميق | هناك من المثيرات ما يستثير استجابات اتجابية. وبهذا يكون قياس االستجابة الشرطية من خالل تجارب بافلوف حيث الحط بافلوف في أثناء تجاربه على الكالب لدراسة عملية الهضم عندهما أن العصارة اللعابية ال تفرز فقط عند تقويم الطعام لهنه الحيوانات وإئما سو اها ةن ” األواني التي قلي الطباوال سداسم وقع أقدامه من إسالة لعاب الحيوان عند رؤنة ة اآلوا :بق مثالً هو ما أطلق عليه بافلوف استجابة شرطية ألنه يحدث مجرد رؤية األواني التي يقدم فيها الطعام أي أن االستجابة الشرطية تحدث عندما يستجيب الحيوان للمثير الشرطي وحله دون وجود المثير الطبيعى كما أن بافلوف استخدم مغيرات شرطية ختلفة ووجد أن االستجابة تحدث مقالً عند إضاءة سوه أخمير | إحداث صدمة كهربائية بسيطة لقدم الكلب أي أن االستجابة الشرطية هي متعلمة وليست فطرية أو وراثية. المثيرالشرطي «قبل اقتران بالثير الطبيعي) جه ها | العدت _ استجانة امثير الشرطي (زعد اقتزان والري سر ا االستجابة الشرطية المثير الطبيعي هذا الشكل يوضح أن المثير الشرطي لم يكن يثير االستجابة التي تهدف إلى إثارتها قبل أن يقترن تقديمه مع المثير الطبيعي؛ أما المثير الطبيعي فهو الذي يثير هله االستجابة» وبعد أن اقتران تقديم المثير الطبيعي الشرطي اكتسب المثير الشرطي القدرة على استثارة االستجابة أي حدث ارتباط بين الشير الشرطي واالستجابة الشرطية. 63155 عمل | سس-ه علم النفس (التجريبي تعريف انتقال أثرالتدريب: هو أثر تعلم عمل ما في تعلم آخر :وأن الدراسات على انتقال أثر التدريب قد تحولت من البحث عما إذا كان هذا االنتقال يحصل أماال إلى البحث عن الوسائل التي تسهل حصوله وقد وجد من الدراسات التى عنيت بهذا األمر أن يجرد العبري وتنكز آل يكوه كاب الون عمل امقى ار اوري لطر ”ا بد باإلضافة إلى ذلك أن يكون التدريب موجها ً بحيث يصاحبه توضيح للمهمة المطلوب القيام بها والطرق السليمة للوصول إلى ذلك. أما عن كيفية انتقال أثر التدريب فهناك نظريات ا تفسير ذلك: أوال :نظرية العناضر المتمائلة يحدث االنتقال من وضع إلى وضع بمقدار ما يوجد الوضعين من عناصر متمائثلة أو مكونات متماثلة إن ثمة انتقاال في المعرفة من الجير إلى الهدنسة بمقدار وجود عناصر من الجبر في الهندسة مثل الرموز والمعادالت والنسب وما إلى ذلك. ثانيا :نظرية التعميم أما بحسب نظرية التعميم فيحدث انتقال حين يتعلم شخص ما مبدأ أو فكرة في وضع ما يتمكن من تطبيقه في وضع آخر بصورة خاصة فإن المتعلم يتعلم ما فهمه ف الوضع األول ويرى أن هذا المفهوم يمكن أن يسهم في فهم الوضع الثاني فيطبق اللقهوم في الوضع الثاني ويحسن فهمه. وهناك انتقال سلبي وانتقال إيجابي أما االنتقال االيجابي في أثر التدريب وفيه تعلم () تعلم (ب) ومن أمثلته أن معرفة اللعَة الفرنسية تسهل تعلم اللغة “يطالية وتعلم الرياضة يفيد في تعلم الفيزياء أما االنتقال السلبي في أثر التدريب نث عندما يزيد تعلم شيء ما من صعوبة تعلم شيء آخر مثل اكتساب طرق نئة في التدريب على عمل ما يعوق المتدرب على األداء الصحيح لهذا العمل؛ الكتابة على آلة الكتابة بإصبع واحد يعوق تعلمها بطريقة المس فيحدث في أال ينتقل التعلم () إلى التعلم (ب) إيهابي وال سلبي ويتحقق ذلك في 60195 ا- مفلل قاس انق شق ل لكسنة فس فاق قاف ةلتسن ىا علم النفس التجريبي األعمال وأنواع التعلم التي ال عالقة بينها مشل تعلم قياتة السيارة وتعلم لغة أجنبية. وماك ؟ فا ورور قووه] كعد انو العاريق منها: -1العوامل الموضوعية الميسرة االنتقال. -2العوامل الذاتية الميسرة االنتقال. أما عن نتجارب انتقال أثر التدريب: جهاز التعلم في المرآة المعقلة| : الجهاز :عبارة عن قاعدة خشبية يوجد في أحد أطرافها مرآة على حامل وهذا الحامل قابل للحركة وفق تصميم التجربة وبالتالي يمكن الفاحص من وضع المرآة في أي وضع شاء ويثبت علي اللوحة جهاز من السلك على شكل معين في كل طرف من أطراف سن مدببة يشبه القلم ويمسك المفحوص بأحد أطراف هذا الشكل عن طريق مؤشر طويل. أما طرف اللوحة القريب من المفحوص فتوجد أمامها ستارة سوداء تحجب الرؤية المباشرة للمفحوص وال تجعله يرى الورقة المطلوبة إجراء الرسم عليها مباشرة :إنما يتيسر له ذلك عن طريق المرآة فقط يوضع المفحوص في وضع يسمح له برؤية الشكل في المرآة وتكيف المرآة على هذا الوضع وال يتغير ذلك طوال منة التجرية ,م يدخل الفحوص يله داخل الستارة السوداء ويسك بطرف ال ال الموجودة في القلم ويثبت الفلحص هذا الطرف في النقطة (ع) التي تبدأ م التجربة ثم يشرع المفحوص في تحريك المؤشر بقصد رسم صورة كاملة بقدر اإلمكان للشكل الموجود أمامه والذي يتكون عادة من ست نقط غير م: التوزيع وال يجب ترك أي نقطة من النقط الموجودة في الشكل الني ال يرى إال المرآة حتى تكون التجربة كاملة ويسجل الزمن الكلي للمحاولة التي تبدأ النقط (ع) وتنتهي عندها كما يسجل الزمن الجزئي بين كل نقطة وأخرى في محاولة وتتكرر التجربة عشرة مرات على األقل وتستمر أكثر من ذلك إذا لم يثك الزمن الجزئي والزمن الكلي في مجموعة من الحاوالت المتتالية» ويستخرج ال علم النفس (لتجريبي الخاص بذلك ويدرس التقدم في التعلم كما يقاس التحسن في األداء عن طريق الزمن المستغرق في المحاوالت العشر. في هنه التجربة يتبين لنا أن التعلم يهدف إلى: - 1تحسن في أداء الفرد تما يمارسه من نشاطه بمعنى أن الفرد إذا وجد في الموقف التعليمى مرة أخرى فإن أداءه يتحسن أما عن طريق قلة األخطاء أو نقص في الزمن المستغرق في اآلداء أو قلة اخهود البقول للوصول إلى الغرظل التهاتي. -2أن هذا التحسن يستمر بتكرر الموقف حتى يصل التحسن إلى حد نهائي ويئبت عنده أو ال أقول يستحيل التقدم بعله'فقد يحدث تقدم ولكن طفيف جداً. يراجع لغرض االستفادة والتوسع في هذا امجال: -1عيسويء عبد الرحمن؛ توقه محي الدين :1990أساسيات علم النفس التربوي» فركز الكتب األردتى ص .243 -2عاقل؛ فلخر ] 2197علم النفس التربويء دار العلم للمالين» بيروت لبنان ص .248 -3صالحه أحمد زكي 21988علم النفس التربوي الطبعة الثالثة .مكتب النهضة المصرية القاهرة ص .356-357-358 -4عبد الخالق؛ أحمد محمد :1995أسس علم النفس اإلسكندرية ص .121-222 س :اشرح تجربة الرسم ك 5المرآة وما هي فائدتها وماهو الجهاز المستخدم وكيف تتم؟ تطبيقات -نتجرية معملية: نجرية الرسم ف المرآة" الجهاز المستتخدم: مزدوجة متوازية بينها مسافة معينة» والورقة موضوعة على قاعلة خشبية أفقية علم * مناهج البحث في علم النفس؛ حلمي المليجي؛ ص 61-66دار النهضة العربية للطباعة والنشرء الطبعة األولى؛ .2001 علم النفس التجريبي سس ّّْ المنضدة بحيث يمكن للشخص أن يرى صورة النجمة فقط في مرآة رأسية مثبتة في اللوحة الخشبية ولكنه ال يستطيع الرؤية المباشرة للورقة نفسها حيث يخفيها عن الشخص حلجز متحرك. خطوات العمل: [-ختطلب اللعمر من الشخمن أنتعياك فلم (رضكاض) يبدعنا البمس وعركه و حدود النجمة المرسومة على الورقة بين الخطوط المتوازية بأسرع ما يمكن :يجب التأكد من أن الشخص ال يرى يله أو النجمة رؤية مباشرة بل يرى صورتها فقط في المرآةة أي أن المرآة هي الموجه الوحيد في معرفة االتجاه. -2على المفحوص أن يحرك القلم حتى يعود مرة أخرى إلى نقطة البداية. -3تكرار التجربة حوالي 15مرة. -4يسجل المختبر الزمن المستغرق في كل محاولة باستخدام كرونومتر. -5حينما جد المحتي أن المفحوصن قد يكرن ديه قبال كارن بصري حوكى 0 حدث تعلم باليد اليمنى يطلب منه أن تتكرر التجربة مستخدما اليد اليسرى. -6سجل التتائج في جدول ثم وضج ذلك انرس البيائق٠ . مالحظات: - 1يأتي اإلنسان إلى كثير من األعمال الجديدة مزودا ً بخبرات سابقة فإذا كان لدى الفرد عالة ما أو مهارة مايس ل تعلم العمل الجديد وان هناك انتقاال موجبا ألثر التدريب وتتدخل عادة قديمة لدى الفرد في تكوين عادة أخرى فيكون لها تأث, معطل في تعلبم العام الجديد ويسمى انتقال سالب األثر التدريب. -2قد نجد في بعض التجارب أنه لم ينتقل من أثر التدريب األجزاءء فقط وتشير إلى حدوث انتقال أكثر. -3المادة التي حدث لها تصميم هي عادة تكونت نتيجة علة مثيرات أو مواةة 3225 5-5-7 َحَْ ّْ علم النفس التجريبي -4التهيؤ الذهني للبحث عن التشابه عامل مهم أيضا ً فهناك تلميذ يتعلم عافة ما . -5إذا أجريت التجربة بالقدم سوف مخدث انتقال أثشر التدريت المتشايه كما في التجربة ويكون انتقال أكيد. قائدتها: اتجربة الرسم ؤي المرآة” ٠ يستخدم هذا الجهاز لمعرفة نتائج التحصيل الدراسي ولقياس الذكاء وبوضع رسم الشكل نجمة مرسوما على ورقة أمام المرآة بحيث يرى المفحخوص الصورة اللتعكسة في المرآة فقط. ويتكون رسم النجمة من شكل مزدوج أي شكل له خطان أي شكل نجمة نجمة أخرى ويطلب من المفحوص أن يسير بقلمه الرصاص داخل هذين أرسعه عن حدود الخطين. ويمكن استخدام هذا الجهاز لقياس المهارة في حركة اليد وفي قياس القدرة التعلم حيث يستمر المفحوص في الرسم حتى يتقن أو يتعلم رسم النجمة من االل الصورة المنعكسة أمامه. والنشر الطبعة .1991 الفصل العاشر الممغيرات الفسيولوجية لالفعال ه المتغيرات الفسيولوجية لالنفعل االنفعاالت -أنواع االنفعاالت العواهل الفطرية -العوامل المكتسبة العوامل المؤثرة في النخو االنفعاق: شرح تجريبي بتجربة للتحقق من المتغيرات الفسيولوجية نحو االنفعال ماهو دور االستجابات الفسيولوجية في صدور االنفعال وعمل المكونالفسيولوجى لال نفعاالت النظريات المعرقية لالنفعال نظرية كانون :باره شاكتر» سنجر عمل ردة فعل القوي العصبي لالسجابة -كيف نستقبل المؤثرات 0نظرية جيمس النج -التجارب التي تمت في التغيرات الفسيولوجية -المقائيس السايكوفسيولوجية لإلثارة تجربة على اإلحساس بالتوازن والحركة بأنواع االستثارة -االثارة السلوكية > اآلثازة الذاعة -االثارة الحانبية االستثارة العصبية دوافع االستثارة الحسيةا اإلحساس طبيعيته وقياسه اإلحساس باأللم» بلخرارةة بالتوازن» بلكركة .الشم الذوق علم النفس التجريبي القصل العاشر المتغيرات الفسيولوجية لالنفعال االنفعالالت: تعتبر طاقة اإلنسان على االنفعال من أهم المقومات التي تعطي لحياته طعما ً البو الك طجة داس بر االف ير هرومك وو ود له مقط رو إنفعال وال نستطيع أن نتصور حياة دون هنه االنفعاالت. والحياة واإلنفعال شيئان متالزمان ال وجود ألحدهما دون اآلخر. مثال: هب أنك في يوم من األيام كنت تسير في أحد الشوارع بال هدف معين وم يكن هناك شىء تفكر فيه أو يستدعي انتباهك وكان كل ماحولك يسير في هدوء ارت أن شيعيل بشال مول ايت ومن "والملل حالة انفعالية” سرت على الرصيف وفجأة حاولت سيارة أن تتفادى سيارة أخرى فانحرفت في التهاهك فقفزت من أمامها مذعوراًء والذعر حالة انفعالية وبعد أن قفزت نظرت إلى لسار التي وات صلويسوظاك أن كسب للك األقى سروك بالعصب ,مو عاقيا وتقدمت نحوه غاضبا والغضب حالة انفعالية فلما وصلت إلى السيارة فوجئت يفنظر السائق وقد سال الدم على وجهه وكسرت ذراعه ودون أن تشعر ساعدته على روج من السيارة يدالً من االغتذاء علية آلت الغضب حل له اتقعل آختز قد ايكون الرحمة وقد يكون منظر الدم مثيرا ً النفعل التقزز أو النوف. سنحاول أن نحلل هذا الموقف حتى نصل إلى تعريف وفهم لما حدث: | إن ذلك الفرد شعر بلخوف على حياته فقفز عن أمام السيارة أي سلك الفرد لوكا معينا أو استجاب للموقف استجابة معينة وكانت استجابته مشحونة باتفعال معين وهو الخنوف (ص .3عبد السالم عبد الغفار). د -327كك علم النفس التجريبي أنواع االنفعاالت: لقد اقترح العلماء تصنيف االنفعاالت إلى نوعين: انفعاالت سارة مثل السرور والحب واالنفعاالت غير السارة مثل الغة والحزن» ويقوم هذا التصنيف على أساس مدى تقبل الفرد لالنفعال أو رفضه ل واالختالقات الموجودة بين االنفعاالت في إطار هذا التقسيم ما هي إال اختالفات1 الدرجة أو في حدة االنفعال مثل الفرق بين الخوف والرعب والفرق بين االرتيا والسرورء ويرئ بعض من علماء النفس مثل واطسن أن هناك ثالثة انفعاالت رئيسة أو استجابات انفعالية رئيسة عند الطفل وهي: الغضبء الخنوفه الحبء فهم يرون أن الطفل يولد ولديه حالة انفعالية غير متمايزة إلى أي انفعاالت خاصة فهو إما هادىء أو في حالة استثارة ثم تته هنه االستجابة االنفعالية العامة إلى استجابات انفعالية خاصة ينمو الطفل ونضج وينضج هذا التمايز من الشكل اآلتي (ص .215:عبد الغفار). حب األطفل طم ب الكبار 0 فرج ابتهاج اح د مس سسب علم النفس التجريبي العوامل الفطرية: يخاف القأر إن تعرض أللم مفاجيء كصدمة كهربائية أو سمع صوتا ً عاليا ً مفاجئا وتثير هنه الظروف انفعال الخوف عند الكالب أيضا ً غير أننا نهد في حالة الكالب ظروفا ً أو عوامل أخرى تثير انفعال الخوف مثل انفجار بالون بالقرب منها الح. أما القرحة فيثار انفعال الخوف بعدد أكبر من العوامل مشثل قطعة بسكويت بها دودة أو حمجمة قرد ويمكن إثارة انفعال الخوف عند االنسان طفالً كان أو راشدا ً عن طريق عوامل معينة وأوضحت تجارب واطسن أنه يمكن إثارة انفعال الخوف عند الطفل عن طريق إحداث صوت قوي ومفاجىء بقربه وانفعال الغضب نوع من االستجابات االنفعالية التى تثار بعند من العوامل فالغضب يرتبط بالعدوان ألعلى هذا االالل عا يعن الغفلين :هلز عالري وشو اللعدوا لبها الشمال دنار ' يبعض العوامل الفرطية التي ال دخل لعنصر التعلم واالكتساب فيها. العوامل المكتسبة: يعتير التعلم الشرطي أبسط صور التعلم التي يكتسب عن طريقها الفرد تلك العوامل المثيرة لالنفعال ولعل التجربة التي قام بها واطسن في إثارة انفعال إللخوف عند طفل بلغ من العمر 11شهرا ً توضح هذا الدور ويمكن تلخيص هذه التجربة بما يأتي: من المعروف أن االطفال يخافون عند ماع صوت قوي ومفاجىء وبمعنى آخر أت حدوث الصوت القوى المفلجىء يثير انفعال الخوف فلقد أحضر واطسن طفال حمره 11شهرا ً تعود على اللعب مع فأر أبيض وكان البلحث يفلجىء الطفل كلما اقتربت يله من الفأر األبيض ببحداث ذلك الصوت القوي المفاجىء وبعد تكرار هذا االقتران بين المثير الطبيعي الستجابة الخوف وهو الصوت ومنظر الفأربدأ يولد اللطفل اسحجابة لخوف هن رؤية,القان األبيضن ان أنه اقنب الفناو األبيضن القدرة على إثارة الخوف عند الطفل ويمكن توضيح هنه العالقة بالرسم اآلتي: مط 0 5 حيث يرمز م ط للمثير الطبيعي للخوف وهو الصوت المفاجىء. م ش للمثير الشرطي س ط لالستجابة الطبيعية وقد تللق انعاآن اتفقل االوك عند" الطفكل 1ملي تفط على الظهور كاستجابة لمنظر الفأر األبيض بل إن الطفل أصبح يخاف من كل ماله ملمس ناعم مثل أرنب أبيض وتسمى تلك العملية التي تكتسب فيها المشيرات المتعادلة أو المحايدة التي تشبه المثير الشرطي القدرة على إثارة االستجابة الشرطية بعملية التغميم التي يمكن أن توضح بالرسم اآلتي: 16مسي ا 0-6 930 6 علم (لنفس (التجريبي العوامل المؤثرة #التمو االنفعالي: يستطيع الطفل في مراحل وه األولى أن يستجيب استجابات انفعالية معينة فهو يبكي ويصرخ ويبتسم واالطفال قادرون على هذه االستجابات االنفعالية في نفس األعمار الزمنية تقريبا. هذا بمعنى أن هذه االستجابات تصبح في متناول الطفل في مراحله األول تحلى الرغم من استبعاد جميع العوامل البيئية التي قد في على الطفل. وف إحدى الدراسات التي تناولت البحث عن العوامل التي تؤدي إلى إثارة هذا االنفعال بين األطفال في عر زمنية مختلفة قام البلحث 0عدد من اآلياه " ١واآلمهات على مالحظة سلوك أطفالهم وتسجيل هذه المالحظات وبعد تحليل ما سجله اآلباء واألمهات عن سلوك أطفالهم أمكن للبلحث أن يصل إلى النتائج التي يعبر عنها الرسم اآلتي والتي توضح بعض العوامل المشيرة للخوف (ص . 222 الغفار). االشياء النريهمة التهديد بااليذاء راالشخاص الغرباء المرض المرت يتضح من الدراسة أن األطفل يخافون من أربعة مصادر (حيوانتاتء أصوات الك تهديد بللوت أو المرض أو األشخاص الغرباء عنه) كما يتضح أيضا ً أن رؤية ' انبوانات كمثير للخوف تزداد بازدياد نمو الطفل نما حدوث األصوات كمثيرات يشوف فتقل فاعليتها كلما فى الطفل. علم النفس التجريبي يؤكد موراي أدوار العمليات المخية في االنفعاالت فهو يرى أن مراكرر اإلحساس بللجسم تتلقى المثيرات الحسية ثم تنقل إلى المخ. وإن المخ وخاصة مناطق الجهاز الليمفاوي تعمل على تقدير المعلومات الت وصلتها إن كانت مثيرات سارة أو غير سارة ويبدو أن االستجابة واالنفعالية لمله المثيرات تتوقف على عمليات متعلدة ففى الوقت الذي نجد فيه الجهاز الليمفاوىا يحدد ما إذا كانت هنه ترات سارة أو غير سارة نيد أنه ه ذا الجهاز محدد مسعو' االنفعال ونجد أن الجهاز الليمفاوي يؤثر في الجهاز الحشوي عن طريق الجهار العصبي المستقل والغدة النخامية التي تتصل مباشرة بمنطقة الهيوتالموس . شرح تجريبي لتجرية للتحقق من المتغيرات الفسيولوجية نحو االنفعال أكد كانون أن االستجابة الفسيولوجية لأللم والغضب الشديد والخوف تك متشابهة ولكن يوجد العديد من المالحظات با فيها االنطباعات الذاتية التي 2 هذا الرأي فقد أيدت الفحوص التي قام بها الطبيب هارولد ولف ومعاونوه على ر يدعى (ثوم) فكرة أن هناك أنماط استجابات فسيولوجية معينة ترتبط بمشاعر بعينها فعندما كان ثوم في التاسعة من عمره شرب فتجانا ً من حساء الذع مكونا | بعض الحيوانات الرخوية أدى إلى اإلضرار ببلعومه .وكان الضرر بالغا لدب جزءا ً من بطانة معدته كان ال بد من إخراجه من خالل فتحة البطن حتى ب 2ك تغذية نفسه مباشرة عن طريقها أي أن الجراحة الي تهت تركت جزءا ً من بط المعلة مكشوفا ً وقام وولف ومعاونه بدراسة حالته في أثناء مرحلة الرشد حر ' الحظوا أنه عندما يكون حزينا ً أو خائفا ً تصبح بطانة المعدة شاحبة وتقل تقاصال الحركة الدورية للمعدة لحركات العضالت المرتبطة بالمضم كذلك إفراز الهيدروكلوريك وعندما يشعر بالغضب تحمر بطانة المعلة ويزداد كل من تقاه الشركة الدورية للمعنة وإفران حمضى الخيير كلو ريك قد يختلف شعورك بالقلق والغضب والسعادة بشكل ماعن (ر.م) فال يختلفون بصورة ملحوظة في كل نوع وقوة ردود افعالهم الفسيولوجية لالنة وغالبا تصبح نزعات االفراد لالستجابة واضحة في األعمار المبكرة فيظهر بع 332 تت علم النفس التجريبي الرضع بعد الوالدة مباشرة تغيرات ذاتية داخلية قوية بينما ال يكاد يستجيب آخرون متايه رضلون! للجحها اوسقل الواتنتين اقق د يظهز األطفال ميال الس عجاية لطترز فعين من_االنفعاالت بطريقة ختاضة ويغلب عل ولك عاذي تراز ابسن المعني او سرعة معدل ضربات القلب أو ارتفاع درجة الحرارة للجسم وتشير دراسات التوائم البشرية وبحوث تهجين أنواع من الفئران والكالب إلى أغاط استجابات األفراد يمكن أن تتأثر الورقه كما اناا لتسبلم .ون أن يؤثر في ردود األفعال االنفعالية على سبيل المثال افترض أن صبيا ً ما قد حدد له أن يؤدي امتحانا ً مرعبا ً في المدرسة في هله الحالة يؤدي نوف إل انقياض األوعية'الدهوية غا يسبب ظهوره شلحيا مريضا وإذا افترضنا أن أبوية المتعاطفين معه احتجزاه في المنزل فإن خوف الصبي يتالشى وألن شحوب اللون وانقباض األوعية اللدية بنيقاة الترضة لعلف الهرر ب من سرة غير سارة فإنهما يعززان تعزيزا ً سالب وفي ظروف متشابهة قد يصبح رد فعل انقباض األوعية الدموية محتمل الحدوث ثم (وصف عملية االشتراط ليت اال نجانات الذاتية في الفصل الخامس) ويتأثر نمط االستجابة الفسيولوجية الخاصة بانفعاالت معنية عند فرد ما بكل من العمرء الجنس؛ العقاقير الغذاء الشخصية وأسلوبة في مواجهة المشكالت؛ والصعاب والتغلب عليها وتشير الدراسات على نحو منسق إلى األدرينالين وقد يضعف الغذاء أجهزة جسمية مثل القلب مغيرا ً من االستجابات التقى تصدر في ظل ظروف االجاده وترتبط أيضا ً دفاعات معينة ضد القلق بانساق بأفاط هرمونية ميزة. سء ما دور االستجابات الفسيولوجية في صدور االنفعاالت؟ ج :عمل المكون الفسيو لوجي لالنفعاالت ْ من العلماء الذين درسوا هذا الجانب عام النفس األمريكي ولتر كانون ( )61165/18 ©3208حيث أشار منذ أكثر من خمسين عاما ً إلى أن االستجابات الفسيولوجية المرتبطة باالنفعاالت تزود الحيوانات بالطاقة لمواجهة الطوارىء ومن خالل دراساته خلص إلى أن المواقف التي تثير األل» الغضب الشديد أو الخوف تؤدي إلى تغيرات جسمية معينة تعد الكائنات للتعامل بنشاط وقوة مع التحديات علم النفس التجريبي له 3 التي تواجههم وف أثناء الحاالت الوجدانية تتولد ردود األفعال الفسيولوجية في الجهاز العصبي الركزي وابشهاز العصبي الستقل والغدد الصماء لتولد نوعا ً من التوافق في المواقف اآلنية والالحقة. عمل الجهاز العصبي المركزي 2صدور االستجابات: تقوم الدوائر الموجودة داخل الجهاز العصبي المركزي قنا 81620لععامعن 27باستثارة وتنظيم وتكامل االستجابات التي تصدر في أثناء االنفعال. وتشترك القشرة المخية اللحاء «عغ 06:60:81 00:,أو القشرة مده 0 تحديد البيانات الحسية والسلوك التالي اله وتقويمها واتخاذ القرارات بشأنهاء ود : كل من األفكار والتوقعات والمدركات الناشئة هنا أدوارا ً مهمة في المحافظة السلوك والمشاعر المضاحبة له. أو العمل على القضاء عليها وتالشيها واستحداث ما مطلوبه استجابات آنية أو الحقة؛ أما التكوين الشبكى 135 108]7015218ال10ا 186وهو شب م "االي ] العضية مريدودة وو اجدع بالخ فقوم بإنذار وثينه العشرة إلى امعد الحسية المهمة؛ ومن خالل الجهاز العصبي المركزي يتم ترشيح وتمييز أهمية البيان المتعلقة باألحداث المثيرة لال نفعال الغتمل؛ وعندئذ يقوم التكويين الشبكي 0 وحث القشرة التي تقوم بدورها بإعطاء هذا األمر بأحذ االنتباه التام لهه وذلك ألتت يجب أن نكون منتبهين وعلى حذر عند مواجهة طارئ ماحتى تصدر االستجا المالئمة لهه وتكون متوافقة مع الحدث أو الموقفه اما مجموعة التكوينات 7 القشرية 111101 1فهي مجموعة من الدوائر ذات العالقات المتبادلة قي بينها وتقع في الجزء المركزي من المخ وتلعب دورا ً تنظيما ً في كل من االنفماالً؟ والدوافع؛ على الرغم من أن الوظائف الدقيقة لكل تكوين من هذه التكوينات غا واضحة حتى اآلنه إال أنه من المؤكد أن المعلومات الحسية تمر من خاللها وهي طريقها إلى القشرةه وترسل القشرة بدورها الرسائل إلى (أسفل أي إلى تال التكوينات) ويعتير المهيد (السرير التحتاني أو اهيبو الموس) 5نتطتقآ 0058م أحد تلك التكوينات مسؤالً عن تنشط الجهاز العصبي السمبثاوي في أثناء حلوا مسح ع ّْ َْ حت ب علم (لنفس التجريبي الطوارىء كما يلعب دورا ً في مشاعر الخوف والغضب الشديد باإلضافة إلى الجوع والجنس والعطش والتكوينات تحت القشرية األخرى مثل اللوزة 80818القالك والساق 3#ننام 56تلعب دورا ً في الغضب الشديد والسرورء واأللم» والخوف. الجهاز العصبي المستقل: في أثناء االنفعال الشديد غالبا ً ما يكون األفراد على وعي بحدوث اضطراب داخلى قد ينحذ صورة خفقات القلب بقوة .سرعة الم توتر العضالت» االرتعاض؛ انق تلك االستجابات بردود األفعال الذاتية 1005أهع 8عتهتمصمائتث ألنها تنشأ بواسطة الجهاز العصبي المستقل وصدعاد زوعدا/؟ 2ه[ عتدتههمغتالك. االستجابات الفسيولوجية لالنفعاالت المختلفة: أكد (كانون) على أن االستجابات الفسيولوجية لأللم والغضب والخقوف تكون متشابهة لكن يوجد العديد من المالحظات بما فيها االنطباعات الذاتية التي تحدث هذا الرأي» فقد أيدت الفحوصات التي قام بها الطبيب هارولد 5 ومعاونوه على رجل يدعى توم فكرة أن هناك أنماط استجابات فسيولوجية معينة ترتبط بمشاعر بعينهاء وقد أيدت الدراسات المعملية فكرة أن الخوف والغضب يستدعيان استجابات فسيولوجية مختلفة مثل رؤية حيوان مفترس بشكل مفاجىء يطلق العنان للهرب من موقف وفي أي موقفه تهتزج االنفعاالت مع استجابات أخرى ومن ذلك الموقفه المالحظة اليقظة وتجهيز البيانات الحسية وهنه األغاط السلوكية األخرى ترتبط باألغاط الفسيولوجية الخاصة بهاء فعلى سبيل المشال تصلحب المالحظة اليقظة ببطء معدل ضربات القلب أو استقرارها وا نخفاض ضغط الدم ,وعلى هذا فعند قياس العالقات الفسيولوجية لالنفعال يجب على البلحثين أن يضعوا في اعتبارهم ردود االفعال السلوكية المميزة واالستجابات الفسيولوجية المرتبطة والمستثارة بواسطة الموقف التجريبي ككل كما أشار برنامج البحث الشامل الذي قام به عالم النفس "جون السي" /إ.306آ قطه 1ومعاونوه إلى أن ردود األفعال كنات لالثراد بالنسية لظروك معينة يكوك امتصابهة قاما: علم النفس التجريبي مب التغيرات الفيزيولوجية ف االنفعال: إنه في الجانب الفيزيولوجي لالنفعال يزدونا بأحد مكوناته المهمة في تزويدنا باالستجابة الفيزيولوجية المرتبطة باالنفعال ويزود الكائنات العضوية بالطافة لمواجهة الطوارىء؛ وخالل االنفعال تتولد ردود األفعال الفيزيولوجية من الجهار العصبي المركزي (اللحاء والتكوين الشبكي والمهيد) وللجهاز العصبي المركزي (الالإرادي) والغدد الصماء و(يخاصة غدتي الكظر). وعسدعا ضري ألننا شديدي الخوف أو الغضب فإننا نكون واعين لعدد من التعيرات الجسمية مثل دقاث القلب السريعة التنقس السريع؛ جفاف الحلق والفمم وزيادة توتر العضالت؛ العرق» ارتعاش األطراف؛ اضطراب المعلة. إن مفهوم االنفعال كحالة إثارة وإحساس يتضمن أن االنفعاالت تعتبر بمثابة. استجابات لمؤشرات معينة ومع ذلك فإن رد الفعل الداخلي قد يمشل حلقة أولى في سلسلة األحداث التي تؤدي إلى استجابة خارجية ويقوم االنفعال بدور المثير الستجابات أخرى. نظريات االنفعال: إن المششيرات المشجة للتغتيرات الجسنهية هي التي بدوزهاتثين انفعاة | محسوسة .وتشير هه النظرية لى أن المثبرات في األصل كانت مرتبطة باستجا - جللمة وفيما' بعد فسرت كاتفعال (وينتج ص 10133 النظريات المعرفية والصفات المعززة لالنفعال: ال كل من لطي لمر وتو لمات اي واد سي هنك العديد من الؤشرات ا م 1 0 اإلثارة تجذ تتضمن الرسم الكهربائي للمخ واستجابة الجلد الجلفانية ومعدل ضربات القلب وضغط الدم ومعدل التنفس وحجم بِؤْ بِؤ العين. 225065 علم النفس التجريبي الجهازالطرك: تحيط الطبقة الثانية للمخ :الجهاز الطرفي باألخدود المركزي ويبدو أنها تعمل بصورة متناسقة مع المهيد لتنظيم تتابع األنشطة الضرورية الالزمة للحلجات األساسية الي ينظمها المهيد ومن الواضح أن الجهاز الطرفي يضطلع بمهمة تنظيم السلوك االنفعالي أيضا بحيث إذا ما أصيب هذا الجهاز فقد تظهر استجابات انفعالية غير عادية (أرنوف دنيج ص .)666 نظرية كانون -بارد: : تشرا العطرية الكضرة لكاتوق -يردق االتفعلن أن العير يتعجل يراسظة لحاء المخ ويدرك كمنتج أو مشير لالنفعال :ويرسل إلى المراكز السفلى في جهاز الهيبوثالموسي والجهاز اللمبيكي وتنبعث من ذلك الجزء من المخ إشارات في صورة متزامنة ! 0كل من العضالات الخارجية واألعضاء الداخلية وترد إل اللحاء وتعمل العضالت واألعضاء ردود الفعل الفسيولوجية لالنفعال في الوقت الذي يمس اللحاء فيه اإلشارة كانفعال معين وعلى ذلك فإن هنه النظرية تشير إلى أن كال من ردود الفعل الفسيولوجية والنفسية يحدئان 3وقكت واحد. نظرية شاكتر -ستجر أءومأة / -عاداء1 :50113 افترض كل من "شاكتر" و"سنجر" أن االنفعاالت متشابهة بوجه عام من النلحية الفيزيولوجية ولكنها ميل إلى أن يختلف بعضها عن بعض في بعد (الضعف مقابل القوة)؛ والني يحدده مستوى التنبه أن االسم الذي نلحقه بانفعال مايعتمد على تقديرنا المعرقي للموقف الذي نوجد فيه ويتضمن مثل هذا التقدير التعرف إلى األحداث الخارجية والطرق التي يبدو أن اآلخرين الذين يوجدون في الموقف ذاته يستجيبون بها ويبين الشكل تخطيط لهذه النظرية: المنبه الخارجي المنبه الفيزيو لوجي 0 تعد اليه تنما للمرقفك خيرة االنفعال علم النفس التجريبي الجهاز الطريك: تحيط الطبقة الثانية للمخ :الجهاز الطرفي باألخدود المركزي ويبدو أنها تعمل بصورة متناسقة مع المهيد لتنظيم تتابع األنشطة الضرورية الالزمة للحلجات األساسية التي ينظمها المهيد ومن الواضح أن الجهاز الطرفي يضطلع بمهمة تنظيم السلوك االنفعالي أيضا بحيث إذا ما أصيب هذا الجهاز فقد تظهر استجابات انفعالية غير عادية (أرنوف دنيج ص .)66 نظرية كانون -يارد: : تشير النظرية األخيرة لكانون -بارذ ق االنفعال أن امثير يستقيل بواسظة لحاء المخ ويدرك كمنتج أو مثير لالنفعال؛ ويرسل إلى المراكز السفلى في جهاز الميبوثالموسي والجهاز اللمبيكي وتنيعث من ذلك الجزء من المخ إشارات في صورة متزامنة إلى كل من العضالت الخارجية واألعضاء الداخلية وترد إلى اللحاء وتعمل العضالت واألعضاء ردود الفعل الفسيولوجية لالنفعال في الوقت الذي يمس اللحاء فيه اإلشارة كانفعال معين وعلى ذلك فإن هنه النظرية تشير إلى أن كال من ردود الفعل الفسيولوجية والنفسية يحدثان في وقت واحد. نظرية شاكتر -ستجراء ودأة -عأاداءع : 15618 افترض كل من "شاكتر" و"سنجر" أن االنفعاالت متشابهة بوجه عام من النلحية الفيزيولوجية ولكنها تميل إلى أن يختلف بعضها عن بعض في بعد (الضعف عقابل القوة) .والني يجحلده مستوى التنبه أن االسم الذي نلحقه بانفعال مايعتمد على تقديرنا المعرفي للموقف الذي نوجد فيه ويتضمن مثل هذا التقدير التعرف إلى األحداث الخارجية والطرق التي يبدو أن اآلخرين الذين يوجدون في الموقف ذاته التجييرن بها ويبين الشكل تخطيطا ليذه النظرية: المنبه الخارجي المنبه الفيزيو لوجي تغير السنه تبعا فلمو قفك 0 خيرة االنفعال علم النفس التجريبي َ _- وتتخلص هنه النظرية في أن التنبه الفيزيولوجي والموقف يؤديان إلى تقدير معرفي وتسمية لهذا المنبه على أنه انفعال معين» وقد أجرى العديد من التجارب للتأكد من هذه النظرية :ولكن النتائج كانت مختلفة ردة فعل القوس العصبي لالستجاية: عندما يقع مؤثر على الجلد استقبلته األعصاب المتقبلة في الجلده فيتولد تيار عصبي ينقله عصب متقبل 8861617 697إلى مركز عصبي في النجاع الشوكي وهذا بدوره يحوله إلى عصب مصدر 84565681 75165958ليقوم برد الفعل المناسبه عن طريق عضلة من العضالت أو غلة من الغدد كما يتبين في الشكل وتسمى هله الدورة بدورة الفعل المنعكس. الفيزياء الحسية وعملها: إن لألعضاء الحسية للجهاز العصبي أثرا ً بالغا ً كونه يتحكم في اآليِاك الجسمية الحشوية والحركية ويؤثر في سلوكنا بطريقة غير مباشرة عن طريق التكوينات الجسمانية وهنه التكوينات لها أهميتها من حيث أنها تحدد إمكانيات التفاعل مع البيئة كما أن السلوك ال يتم إال عن طريق تكوينات جسمانية فنحن نرى بالعينين» ونسمع باألذنين» ونتكلم باللسانء ونلمس باليدين» وتمشي بالقدمين وهنه عمليات سلوكية ظاهرة تتم عن طريق الجسم كما أننا نتذكر ونفكر ونتخيل ونتصور وهنه عمليات سلوكية غير ظاهرة وتتم أيضا ً عن طريق أجهزة في الجسم غير ظاهرة مرتبطة بالحهاز العصبي المركزي ومن أهم هذه األجهزة التي ساعدت على اإلحساس واالنتباه واالستجابة هي: - 1األعضاء الحسية المتقبلة للمؤشرات الحسية الخارجية والداخلية والمفصلية في كافة أنحاء الجسم. -2الجهاز العصبى الذي تصل إليه اإلحساسات اآلتية عن طريق األعصاب الحسية للتقبلة ,ويعير حلقة االتصيل ابيا وبين التكويبات التسمانية الى تقوم برل | األفعال الناسية .ويتكون من الجهاز المخي الشوكي والجهاز العصبي األتونومي المستقل ذاتيا. ْ 6علم النفس (لتجريبي -3الغدد الصماء والعضالت تقوم بردود األفعال. كيف تستقبل المؤشرات: من خالل األعضاء الحسية يستقبل الكائن الحي المؤثرات من نواح ثالث إذ يستقبلها من خارج جسمه أي من البيئة الخارجية؛ كما يتسقبل مؤثرات من داخل جسمه أي من بيئته الداخلية كما يستقبلها من المفاصل والعضالت نتيجة للحركة والمؤثرات الخارجية تستقبلها العين واألذن واآلنف واللسان والجلد وهذه األعضاء لنقل إحساسات البصر والسمع والشم والذوق واللمسء إحساسات الدفء والحرارة وتأتي بعض اإلحساسات من مؤثرات تؤثر في األعضاء الحسية عن بعد كالؤثرات التي تؤثر في حواس السمع والبصر والشم ويأتي بعضها من مؤثرات تؤثر باللمس أو المالصقة كلحساسات الذوق واللمس والدفء والحرارة واأللى أما اإلحساسات التي تنتج عن مؤثرات داخلية فتنقلها أعصاب متقبلة داخلية وأضصلق مثل على هذه اإلحساسات إحساسات الجوع وامتالء المثانة بالبول وامتالء األمعاء بالبراز وما إلى ذلك أما االحساسات المفصلية والعضلية فتوجد األعصاب المتقبلة لها في العضالت والمفاصل والمؤثرات التي تبعثها هي الحركة وتقلص العضالت. عمل الفيزياء الحسية للجهاز العصبي: إن الجهاز العصبي يعمل في الجسم على أساس فيزيائي حسي حيث يعتير الجهاز العصبى حلقة الوصل بين األعصاب الموردة المتقبلة التي تستقبل اإلحساسات واالعيف نهدن قري إلى تطل رد التعل اماد كك إن عمل أى عله من الف اوعاب 1 ويتكون هذا الجهاز من: أن الجهاز المخي الشوكي. ب -الجهاز العصبي االوتونومي (المستقل ذاتياً» والجهاز األول .باإلضافة إلى ما يقوم به من الربط بين جهازي االستقال ورد الفعل فإنه يحقق التناسق والتكامل بين الوطائف التي تقوم بها أجزاء الجسم المختلفة لتحقق للكائن الحي القيام بوظيفته ككلء وسيادة هذا الجهاز ني اإلنسان هي التي تميزه على الكائنات األخرى. علم (لنفس التجريبي سس االنفعال والتحكم ي ضريات القلب: يتم التخكم الالإرادي في معدل ضربات القلب عن طريق التغذية المرتلة البيولوجية >اء 810566068كما ظهر أن هناك وسائل أخرى يترتب عليها تغيرات في االنفعال فمن المعروف أن معدل نبضات القلب تتغير خالل تختلف االنفعاالت» وتشير األدلة الحديثة إلى أن التحكم في معدل ضربات القلب عن طريق التغلية المرتدة البيولوجية أو التعليمات اللفظية تغيران من السلوك االنفعاليء ومثشال ذلك أن األشخاص الذين تدربوا على خفض معدالت ضربات القلب لديهم عن طريق التغذية الرجعية البيولوجية يصبحون أكثر تحمالً لألم في االستجابة للمنبهان] المضايقة. رادها ملم كال ا االت سوك لقثت مقط اكلم عفان | األشخاص يقررون انهم يشعرون باسترخحاء بوجه خاص وتشير األدلة الحديثة إلى أن انفعاالت الغضب والخوف والحزن مرتبطة بارتفاع كبير في معدل ضربات القلبء وذلك بالمقارنة إلى السعادة والدهشة والتقزز ومن ثم فمن المتوقع أن يكون المعدل المنخفض لضربات القلب له تأثير كبير في خفض شدة االنفعاالت الثالثة األولى» على حين يتوقع أن يكون معدل ضربات القلب له أثر كبير في تقوية االنفعاالت الثالثة األخيرة تسجيل النشاط الكهربي للمخ 6غع) 80ت واوامع عمعماعا:)2 في أثناء قيام الجهاز العصبي بوظائفه العديدة تتولد إشارات كهربية ضعيفة» ومثل هذا النشاط موجود مادام المخ حياء ولقد أمكن تسجيل هذا النشاط عن طريق وضع أقطاب كهربية على تختلف مناطق المخ اللتقاط هنه اإلشارات وإرسافا إلى جهاز الرسم الكهربي للمخ ليقسها ويسجلها وقد اتضح أن مثل هذه السيجيالت مختلف لدى اإلسان من حال إل حل انظر الشكل. نظرية جيمس النج و 22ا 065 -قل: قبل نهاية القرن الماضي بقليل افترض عام النفس األمريكي (وليم جيمس) أن انفعاالتنا تنج استجابة لألحداث ,فنحن نستجيب أوالً ثم نتفعل وليس هه علم النفس التجريبي العكس وفي الوقت نفسه تقريبا ً وبشكل مستقلء افترض الفيزيولوجي الدا مركي كارل النج أيضا ً الفكرة ذاتهء حتى أصبحت معروفة باسم نظرية جيمس النج وتبعا لنظرية كل من جيمسء والنج أن الجسم اإلنساني المركب بحيث تثير منبهات معينة أنواعا ً محددة من االستجابات الجسدية» مثل اهجوم أو اروب واالنفعاالت ليست سوى ثيل معرق لالنبتجابات"الفيزيو لوجية البي تحدث تلقائيا والشكل اآلتي يبين هنه النظرية: المنبه الخارجي ل تنبه وفعل :ل تقدير التنبه والفعل ٠ ل يمر الفرد بخيرة انفعالية معينة نظرية "جيمس -الند” في االنفعال وقد نقد الفيزيولوجي األمريكي و(التر كانون) هنه النظرية من نواح علة فإن التنبيه الفيزيولوجي الذي يميز انفعاالً معينا ليس ختلفا عن التنبيه الذي يميز االنفعاالت كما ذكرت النظرية. الننيه والشدة االتفعالية: يكون اإلنسان في أغلب األوقات واعيا ً باالنفعاالت التي يمر بهاء فإننا نعلم ما إذا كنا غاضبين أو فائقين أو جرد مثارين» ولكن استجاباتنا الفيزيولوجية في كل هذه األحوال الثالث تكون متشابهة بطريقة ملحوظة؛ فيجعل الخوف دقات قلبنا تسرع ويزداد معدل التنفس ولكن هذه االستجابات تحدث أيضا ً في حاالت الغضب أو رؤية شخص حبيبه ويمكن أن يتورد وجهنا أو يشحب عندما نكون غاضبين ويعتمد ذلك وتحدث االستجابة ذاتها عتدما يكون: علم النفس التجريبئ ِ تيده - 1معدل النبض الطبيعي 72في دقيقة» وقد يصل في حال االنفعال إلى 160 -2يصل معدل التنفس مرات الشهيق والزفير إلى 16مرة تقريبا ً وقد يصل[ االنفعال إلى 40مرة. للجهاز الحافي ] 5/5هذطصزانآ أهمية قصوى في السلوك االنفعالي و5 لبي معناها حافة أو حاشية أو تخا وقد سمي بهذا االسم آلن أجزاء حدود أو ل حول محور أعمق جزء في مقدم المخ .والجهاز اللمبي عبارة عن شبكة من تراكيبةا وتمرات انظر الشكل ويتلقى الجهاز اللمبي الرسائل التي تساعد على إص العمليات الجسمية المصاحبة لالنفعال. وتنت المهاد أو الهايبوثا الموس وناطةا2طاهم 51:انظر الشكل (> )4-15 جدا ً من الجهاز اللمى وهو الرابطة التي تنشط في أثناء المخوف وا م واالنفعاالت األخرى وا حايبوثالموس له تأثير على الغدة النخامية وهي اله الرئيسة وبالتالي يؤثر في بقية الغدد ' وتنتج أكثر التغيرات الفيزيولوجية التي تحدث في أثناء اإلثارة االنفعالية ه تنشيط القسم السمبثاوي للجهاز العصبي المستقل الالإرادي وذلك إبان تهم الجسم لفعل طارىء ويعد هذا القسم مسؤوالً عن التغيرات اآلتية: -1زيادة ضغط الدم ودقات القلب. -2يصبح التنفس أكثر سرعة. -3يتسع إفراز العرق. -4يقل إفراز اللعاب والمخاط. -5يزداد مستوى سكر الدم ليجد الشخص مزيدا ً من الطاقة. -6يتجلط الدم بسرعة في حالة الجروح. -7تنخفض حركة الجهاز المعدي المعوي. -8يتسع إناء العين. -9يتحول الدم من المعلة واألمعاء إلى المخ والعضالت الهيكلية. 5 02 ومجموعة التكوينات تحت القشرية 10 670]5(5تزز ].هى مجموعة من الدوائر ذات العالقات المتبادلة فيما بينها ونقع في الجزء المركزي من المخ وتلعب دورا ً تنظيميا ً في كل من االنفعاالت والدوافع؛ على الرغم من أن الوظائف الدقيقة تكوين من هنه التكوينات غير واضحة حتى اآلن إال أنه من المكد أن المعلومات الحسية تمر من خاللها وهي في طريقها إلى القشرة وترسل القشرة بدورها الرسائل إلى أسفل أي إلى تلك التكوينات» وعبر المهيد السرير التحتاني أو الهيوثاالموس ' له 008 00أ “ -_-- 1السسو نه أل يوضح الوصلالت الرئيسة بين الجهاز العصبي المستقل واألعضاء ال للجسم؛ وللتوضيح رسم الجهاز العصبي السمبثاوي إلى اليمين واللجهاز ا نظير السمبثاوي إلى اليسارء بينما يكون كل جهاز مرتبطا في الواقع ,باألعضاء قا كل من جانبي الجسم وتتصل األلياف العصبية في الجهاز السمبثاوي بمراكز خارج الحبيل الشوكي 9جك رطس الجا ع ١ط ِْ يوم 6عسي نجلل و ياس افلس نان ا 2 0 00 عر « ندل سرجع 21يسرك ادسج ا شارك لت الدهسب المريح لفعس ا شكل ( )1تملفج لموجات الرسم الكهربائي للمخ في خمس حاالت النواة األمامية للمهاد علم النفس التجريبي منطقة احساسات الحركة واآللم واللمس مئقطة الخركة 5نطقّة ال* منطقة : : ١ 00-ييونلة االتصمابيات بالذوق 771110 شكل ( )3مناطق المختلفة في اللحاء ووظائفها علم النفس التجريبي التجارب الي تمت #4التغيرات الفسيولوجية على اإلنسان التغيرات الحادثة في أثناء التأمل التركيزي: تتم دراسة التغيرات الحادثة في أثناء التأمل التركيزي يدعو البلحتون أفسرادا ً ذوي خبرة أو بدون خبرة سابقة بالتأمل » يدعونهم ليتأملوا تحت مالحظتهم ,أشرك إدوارد موبين 2نام 80101350 211/1طلبة عن طريق صحيفة الكلية عارضا اعطائهم عشرة دورس مجانية في الزن 268الني هو عبارة عن تدريب تأمل بوذية وخالل النلسات اليومية لملة أسبوعين تدرف الظلبة الحقد على التزكين على حركة :البطن الرعفلة بالعقااللطيفي اووكله فيل عزن عبان بشم اللمسمو ات قدا حيق و وخالل التجربة تم تقسيمهم إلى ثالث فئات :استجابة عالية :متوسطة .منخفضة: ذكر ذوو االستجابة العالية انهم اختبروا التركيز العميق الحدوء غير المشوب بأي نوع من الصراع والتحليل من كل تفكير أو عشورء وقال ذو االستجابة المتوسطة أن إحساسات بدنية مختلفة وبالذات ما يتعلق منها باالسترخاء والتنفس وقدتم التركيز عليه آماذوي االمسحابة التخفضية ققد كانوا مبدئيا ً على علم بأنهم سيشعرون بالدوخة وزغللة في العين ورأى بعضهم في التأمل تجربة عظيمة وعدها آخرون نوعامن االسترخاء. ولكن هل يؤدي إلى نفس التأثيرات الفسيولوجية التي يؤدي إليها االسترخاء. وللرد على هنه النقطة» طلب روبرت داالت وهربرت بنسون من بعض ذوي الخبرة الممتازين في التأمل أن يحضروا إلى معملهم للراحة والتأمل وجاء األفراد يمارسون التأمل الراقي 120مرتين في اليوم لملة 15دقيقة فكانوا يجلسون في وضع مربع وعيونهم مغلقة ويركزون على صوت يصدر كلمة معينة هي مانترا وكان كل متأمل يستعيد المانترا كلما غابت عن وعيه وم تستبعد أي أفكار أخرى. ولذا أمكن مجموعة من الخبرات التامة التمثيل أن تدخل دائرة الوعى؛ وبينما كان أفراد العينة مسارحين أو لين استمر بن وحاالس ف قيلين ضغط حفهي ومقارنة جلودهم وقياس نشاط الغلة العرقية» وقياس موجات المخ لديهم؛ وجمعوا عيئات من الدم الالزمة للحصول على بعض المعلومات. علم (لنفس التجريبي عه وتميز الس خالل التأمل بوجود نشاط استرخائى كبير وغير معتاد يختلف عن االسترخاء العادي ويختلف عن نوم؛ وإبطاء القلب عا اما الفملئات الكيماتة في الجسم فقد انخفض معدال بطريقة غير عادية (استهالك األكسجين :التخلص من ثاني أكسيد الكربون» ومعدل وحجم التنفس انخفضوا انخفاضا ً كبيراً؛ وكانت هناك دالالت فسيولوجية على ال هدوء مع ظهور كميات كبيرة من نشاط ألفا والني يظهر بعد النوم وارتفاع في درجة مقاومة الجلد ومستوى منخفض في انتاج حامض الالكتيك وبرغم أن هذا النموذج الفسيولوجي المتميز قد يوحي بأن التأمل الراقي هو حالة منفردة من حاالت الوعي اال أن متابعة األبحاث لم تؤد إلى تأبيد هك االكتشاف. ففى بعض الحاالت اختلف معلل التغيير( )66وني حاالت أخرى بجرد االستر ادا و الرلسة ارق نفس االستجابة الفسيولوجية النلتهة عن التأمل الراقي )677 4وقد لوحظ انخفاض معدل العمليات الكيميائية في الجسم وانخفاض معدل ضربات القلب ونشاط الفا مرتفع في أثناء التأمل التركيزي. الؤخارة صدنأدانامتاة: هي طاقة فيزيقية تسبب في تنشيط مراكز استقبال الحس وهذا يعني اشتراط سم ألننا إذا كسر لوحا ً من الزجاج خلف شخص أصم فإننا أحدثا ً الطاقة ولكن استقبالها غير موجود فهي ليس إثارة. أتواع اإلثارةة من هنا يتضح دور نشلط التكوين الشبكي في طبيعة اإلثالر العامة إال أن السى 1.3668يرى أنه عند دراسة اإلثارة في عالقاتها بالسلوك يجب أن" نفرق بين األنواع المختلفة لإلثارة والي حددها في ثالثة أنواع: اإلثارة السلوكية [ 0821 4:0058أتقطء8 اإلثارة الذاتية [52نامعث عأمصاماناث اإلثارة الحانبية 011581تى :11221ه © 20 00339 علم (لنفس التجريبي االثارة السلوكية: يستدل عليها بشكل أو تركيب االستجابة واآلثار الذاتية :التغير في وظائف الجسم ضربات القلب» وضغط الدمء ودرجة سيولة الدم واستجابة الجلد الم. واإلثارة اللحائية: كمؤشر لنشاط التكوين الشبكي ويستدل عليها بسرعة موجات المخ00 , تقاس بجهاز موجات المخ الكهربائي وعلى الرغم من أن هذه األنواع تظهر غالبا معاءإال انهم يعملون مستقبلين. االستثارة العصبية: وفيها يحدث استثارة المراكز الحسية فى اللحاء بواسطة اإلثارة الشبكية 10105ه أةتأناء ع 21 2واآلثار اللحائية 1010521ثم لممنروج وهنه المراكز الحسية متكاملة في إحداث العمليات اإلدراكية» وقد تحدث االستثارة داخليا ً دون أي مثير خارجي نتيجة لتأثير عوامل داخلية طارئة في المخ وتغير النشاط الفسيولوجيء أو التفكير في األشياء أو موضوعات غير قائمة بالفعلء أما العمليات النفسية ال تنفصل عن العمليات الفسيولوجية ولذلك فيعير عن هن العمليات بالميكانئزمات السيكوفسيولوجية لإلحساس بالثير الخارجي يحول إحساس الكائن إلى إحساس فعلي فهو يقوم بتنشيط الطاقة الداخلية لإلحساس الكائن عند اإلنسانء وهذا ما يعبر عنه بالشعور أي اإلحساس الفارق فرائحة الطعام الجانبية وإحساس الجائع يختلف عن الشبعان فاإلحساس كما وليس كيفاء وعندما تخضعه للقياس ال نقيس اإلحساس بل نمحدد شنة المنبه أو المثير)1(. االثارة االتفعائيك: تشير التجارب إلى أن األفراد البدناء يميلون إلى تناول الطعام أكثر عندما يكونون متوترين على حين يأكل لمفحوصين من ذوي الوزن الطبيعي في موقف القلق المنخفض أكثر منه في حالة القلق المرتفع وهناك رأي شائع مؤداه أن البدانة تنشأ عن المشكالت االنفعالية غير المحسوسة وأن البدناء كانوا محرومين من الحب في علم النفس التجريبي 13 طفولتهم :ويرمز الطعام عندهم إلى حب األم أو أن األكل بصورة زائدة يعد بديال لنقص الرضا في حياة األفراه على الرغم من أن بعض هذه التفسيرات ألصحاب الوزن ال تشين إل اتهم :معتطربين نفسيا أكثر مخ نظدائوهم ذوي|التؤزن الطب ولكن كثيرا ً ما يكون البدناء غير سعداء إال أن ضيقهم ينتج عادة عن بدانتهم أ فن كوته سببا ا (.)2 االثارة: اإلثارة تكون ذات شنة كافية جتى تحدث عملية االستقبال ويطلق مصطلة العتية.على الشنة الإلزمة لإلجساس بوجوة أو غيال معينء وعن اجتمالة جد ' المخيى,غالياًيما عذنا بلخرة السابقة معلوماث حول ملى ,احتمال جدوث مشر بع ا ' المستقبل مرة أخرىء وغالبا ً ما نتعرض للعديد من المشيرات في حياتنا اليومية وا تكن عهيها علق قسوكويطن األكمية ارديدسها الكعر يديلة ال نسيلة أوسكة ” 0 بأهدافنا؛ وغالبا ً ما تسعى المثيرات السابقة بالضجيج وربما تؤدي زيادة الضجيح إل ارتفاع قيم العتبات ثم زيادة صعوبة اكتشاف ,أو اإلحماين بللتين اللي نيشيه. مكال: نا قذ يمن سيج ق الحد المراقك ال يعتر فى ركفت اخرا مكحي ] 20 اللسجعن مقبوك" في مبازاة لكره الباسيول برها بعترا ق رقف الع عتيييااة | 1 غير مرغوب فيه ومتشتت في مبارة الجولف وأنواع االستثارة التي تسجل بوا تودي إلى الطال الحواس الجلدية تستقبل الطاقة الميكانيكية واإلشعاعيةة وقد ّ الميكانيكية إلى اإلحساس باللمس أو الحرارة أما اإلشعاعية ريما تسجل في صال حرارة ألم» برد دوافع التشاط واالثارة: إن الكائنات الحية ال تعمل فقط على القيام بسلوكيات تحافظ على بقائا ونوعها بل إنها وخاصة تلك األعلى في سلم التطورء تعمل على اكتشاف البيئة إل( حولها وتحاول التحكم في مظاهر البيئة من أجل أن تتكيف معها وتزيد من نز: 5515 ا 72ا ال 0 0 علم النفس التجريبي وضمن هنه الفئة من الدوافع ال تظهر الفيزيولوجية بنفس الوضوح الني كانت تظهر فيه بالنسبة لتأثيرها فيما سبق من دوافع و ِإنما نجد هنه الدوافع تدفع الفرد إلى الفهم والسعي نحو الجديد. دواقع االستثارة الحسية: يقود كل من االكتشاف والتحكم إلى معلومات حسية جديلة يستخدمها الفرد فيما بعد لمزيد من االكتشاف والتعلم؛ وعندما تنخفض المدخالت الحقتة لدى الفرد تظهر الحلجة لالستثارة الحسية بشكل كبير» وقد أشارت تجارب متعدحة إلى أهمية هذا الدافع في حياة اإلنسان لعل أهم هنه التجارب التي أجريت في هذا الميدان هي تارب بكتون وهيرون وسيت 1954في جامعة ماكجيل بكندا: قام هؤالء الباحثون باستخدام متطوعين من طلبة الجامعة حيث وضعوا في جو تجريبي صنعت فيه حواسهم عن االتصال الطبيعي بالبيئة المحلية لفترة قصيرة من الوقت إلشباع حاجات الطعام واإلخراج وذلك مقابل قيمة من المال تعطى لهم وبعد أسبوعين أو ثالثة رفض معظم المشتركين االستمرار في التجربة مهما كانت قيمة النقود التي ستدفع لهم في أثناء التجربة أفاد المشتركون بأنهم كانوا يرون أشياء ال وجود ها في الحقيقة وأنهم فقدوا إحساسهم بالزمان والمكان وأنهم غير قادرين على التفكير والتركيز لفترة من الوقت ولقد لوحظ لديهم أيضا تدن واضح في القدرة على حل المشكالت. ويك نجرية شهيرة قام بها ليلي سنة 1956م: وضع المفحوصين حتى الرقبة في ماء كانت درجة حرارته تعادل درجة حرارة النسم؛ وغطى رؤوسهم بخوذ تعزل عنهم األصوات والمثيرات البصرية األخرى باالضافة إلى تأييد هنه التجربة لنتائج التجربة السابقة فقد أشارت أيضا إلى الخرمان من المثيرات الحسية كانا يمثل وضع من الملل وعدم الراحة :والتوتر واالضطراب االنفعالي» لقد استنتجت هاتان التجربتان والكثير من التجارب األخرى أن الناس يحتاجون إلى إثارة الحسية لضمان حسن تكيفهم مع البيئة التي يعيشون فيها وضمن هنه الفئة من الدوافع ال تظهر الفيزيولوجية عنس ال ادي كاي تظهر فيه بالنسبة لتأثيرها فيما سبق من دوافع وإنما نجد هنه الدواقع تدفع الفرد إلى الفيو لسن من ديد دوافع االستثارة الحسية: يقود كل من ميات لتكت ارق تتلؤمات حية جوزل بتتخدسها الغره 0لمات والعلمء وعبتم تنخفض المبتعالت الحنشية لدى الفرد تظهر الحلجة لالستثارة الحسية بشكل كبير» وقد أشارت تجارب متعلدة إلى أهمية هذا الدافع في حياة اإلنسان لعل أهم هذه التججارب التي أجريت في هذا الميدان هي تارب بكتون وهيرون وسيت 1954في جامعة ماكجيل بكندا: قام هؤالء الباحثود باستخدام متطوعين من طلبة الجامعة حيث وضعوا في جو رين لتك فيتخزا نيع عن االتضال الفلتيعي بالبينة ا" لنجرة قضصيرة "من الوقت إلشباع حلجات الطعام واإلخراج وذلك مقابل قيمة من االل تعطى لهم وبعد أسبوعين أو ثالثة رفض معظم المشتركين االستمرار في التجربة مهما كانت قيمة التقود التي ستدفع لهم في أثناء التجرية أفاد المشتركون بأنهم كانوا يرون أشياء ال وجود لها في الحقيقة وأنهم فقدوا إحساسهم بالزمان والمكان وأنهم غير قادرين على التفتكبر والتركيز لقترةامن :لوقت ولقد لوحظ لديهم أيضا ً تدن واضح في القدرة على حل المشكالت. و تجرية شهيرة قام بها ليلي ستة 1956م: وضع المفحوصين حتى الرقبة في ماء كانت درجة حرارته تعادل درجة حرارة الجسم؛ وغطى رؤوسهم بخوذ تعزل عنهم األصوات والمشيرات البصرية األخرى باالضافة إلى تأييد هذه التجربة لنتائج التجربة السابقة فقد أشارت أيضا إلى الحرمان م االت الحسية كانا يمثل وضع من الملل؛ وعدم الراحة والتوتر واالضطرات االنفعالي» لقد استنتحت هاتان التجربتان والكثير من التجارب األخرى أن الناس يحتاجون إلى إإثارة ابي سنس كتفي امع ليع الى دوو يهل عد و هه ار علم النفس التجريبي سه اإلحساس :560531100 هو ذلك اآلثر النفسي الذي ينشأ مباشرة من تنبيه حاسة أو عضو خاصر وتتأثر مراكز الحس في الدماغ تبعا لذلك وهذه اإلحساسات كاإلحساس بالبروظ واألصوات والروائح والمذاقات :واإلحساس إما أن يكون مصدره خارجيا و داء 1 نشأ من المعلة واألمعاء والرئة والقلب أو إحساسات عضلية حركية تنشأ من أ خاصة في العضالت والمفاصل واألوتار وهنه التي تنقل إلينا ألم العضو الذي يه بشيء نخارجي. كم عدد الحواس واإلحساسات التي يمتلكها اإلنسان» في التقاليد العلمية | الحواس هي خمسة ولكن اتضح لنا أنها أكثر من ذلك فالجلد يعترف له اليوم بنقر أربع إحساسات هي :االل الضغطء الحرارة» البرودة .وهناك إحساسات أخرى اإلحساس بالتوازن والحس العضلى وهتاك إحساسات أخرى عضوية تعتير أسا في األغاط المعقلة من اإلحساسات كاإلحساس بالجوع والعطش . طبيعة االأحساس 05 5805811050ع1ناأةال : 116 اهتم معظم علماء النفس التجربي في أثناء القرن التاسع عشر بقياس وقم اإلحساسات في الوقت الني ساد فيه منهج التأمل الباطني في مجال الب السيكولوجي واعتمد علماء النفس في السنوات الحديثة الذين يدرسون ال على االستنباط بدرجة أقل ورك وا بحثوهم على كيفية تحويل الجسم للمتغيرائ وعلى الكيفية التي ينظم وينسن بها الجهاز العصبي اللؤثبايات ارت د | ْ األعضاء الخاصة .كل عضو حساس مثل في ذاته مستقبال متخصصا كليا بحيث تكر وظيفته الوحيلة استقبال نوع خاص من المثيرات دون غيرهاء والعملية ١مه ا بوسائل تستقبلها األعضاء الحاسة ويوفر الجهاز العصبي الطرق الالزمة مجريا" الرسالة في حين أن المخ هو الذي يمثل المراكز الحساسة التخاذ القرار. قياس اإلحساس ومفهوم العتبة الفارفقة: لكي يتفط العضو لس العين يجب أن يتلقى مشيرا قويا ً دا ' لتنشيطه والعتبة المطلقة هي أدنى مقدار من الطاقة المثيرة الالزمة لحدوث اس خط -علم النفس التجريبي عند فرد ما بصفة عامة :يشير االصطالح في مجال قياس اإلحساس إلى مستوى الكثافة أو القوة المطلوبة لتنشيط عضو حاس بعينه وتختلف العتبات المطلقة من حاسة إلى أخرى ومن موقف آلخر وفي تجارب السيكولوجية تعرف العتبة المطلقة بأنها مستوى الكثافة أو الشدة أو القوة الذي يستطيع عنله الشخص تحديد معنى المشير لتحديد العتبة المطلقة يمكن تعريض األفراد إلى إثارة متفاوتة القوة وفي كل فرصة يمكن سؤالهم عما إذا كانوا يستطيعون اكتشاف المثير من عدمه .وتسجيل االستجابات والنتائج التي يتم التوصل إليها وتمثل خمسين في المائة من االستجابات التي تم اكتشافها للمثير قوي للشخص. االحساس بااللم: يقترن اإلحساس باأللم في الغالب بإحساسات أخرى جلدية يستطيع الضغط أن يسبب األلم وتستطيع الحرارة أو البرد الشديدان أن يحدثا أال وتجد مناطق محددة من الجلد تكون أكثز حساسية لأللم عن غيرها من المناطق األخرى مثل لذلك :الغين الني يسبب ألما في تجربة على الشفاه أو طرف األنف يمكن أن يشعرنا بنفس األم الموضع عند تجربه على األكتاف. اإلحساس بالحرارة: نحن نشعر بالثير حادا ً أو باردا ً لو تختلف درجة حرارته عن درجة حرارة الجلد الطبيعية على األقل بدرجتين أو ثالث نهاية» ويشار إلى درجة حرارة الجلد الطبيعية بنقطة الصفر الفيزيو لوجية ] 1[510108123/[10 2620505وهي ليست تقطهة ثابعة بل تتغير بتغير األوضاع البيئية ولتجريب الطريقة التي تتكيف بها نقطة الصفر الفيزيولوجية التغيرات في درجة الحرارة ضع أحد اليدين في ماء بارد واألخرى في ماء ساخن ثم ضعهما في ماء تعائل حرارته درجة حرارة الحجرة ستشعر باعتدال الماء على اليد التي كانت في الماء الساخن وبضعها على اليد التي كانت في الماء البارده أوضحت التجارب أن الخلية المستقبلة الحساسة 1 0للمشير السلحن ال يزيد اإلحساس بالبرد بالمشابه؛ الخاليا المستقبلة الخاصة بالدفء يمكن أن تستجيب للمثير البارد إلظهار اإلحساس بلحرارة. علم النفس (لتجريبي ص الحساس يالتوازن باال أأأهمة 5منأهأ:5 لو حذفنا جميع اإلحساسات فإن اإلحساس بالتوازن يمكننا معرفة ماإذا 5 كللعتاد أو مقلوبين الرأس إلى أسغفل والقدمان إلى أعلى :ندور حول أنفسنا أ ثابتين مكاننا متمركزين إلى األمام أو إلى الخلف أو إلى اليسار أو إلى اليمين. وتوجد الجوانب التي تنقل الحس بالتوازن في المتاهة غير السمعية المؤلفة ثالث أقنية نصف هاللية وفجوتين تشبهان الكيس وتسميان معا ً بالدهليز وت القناة والدهليز بسائل امه ع1م 820010وتشكل كل قناة زاوية قائمة مع القناتي اآلخريين إن تحريك الرأس كدوران الساعة إلى األمام أو الخلف يثير واحدة من األقنية ولتسميها القناة (]) أما تحريك الرأس إلى األمام والى الخحلف فيشير ال الثانية ونسميه (ب) أما القناة الثالثة فيثيرها االلتفاف بالرأس إلى اليمين وآزا ايساد ونسميها القناة (ج) وفي قاعدة كل قناة نصف هاللية يوجد انتفاخ توجد ف أشعار وهذه األشعار تنحني بحركة دائرية تصدر عن الرأس وانحناؤها سيثير األلياة العصبية التي تحمل هذه اإلثارات إلى الدماغ عبر الفراغ الدهليز للعصب السمعي. نجرية على اإلحساس بالتوازن: تشتمل على إخضاع المفحوصين ملة طويلة إلى حركة واستعمل المصاعال والكراسي الدوارة يصفرون ويعرفون ويشعرون بالعرض في حين أن آخرين ل يشعرون بشيء على اإلطالق ومعظم األشخاص الذين يشعرون بمرض الخر يتغلبون عليه إذا استمرت سفرتهم؛ ولعل هذه إشارة إلى أن آلياتهم الحركية ة تكيفت مع حركة غير معتادة ويشعر الكشير بعد مغادرة الطائرة أن األرض | يدوسون عليها غير ثابتة. اإلاحساس بالحركة: يستطيع كل إنسان سواء كان مغلق العينان أن يلمس أذنه أو أنفه أو رجله بدرجة عالية من الدقة ويستطيع الذهاب إلى زر الضوء المألوف لديه وحتى في الظالم وكذلك المشي في الظالم دون االنتباه إلى ما تقوم به ساقاه أن الكثير من هذه الحركات تتم بطريقة آلية. سه 55الل علم النفس التجريبي الشم: ال تنكر ما للشم من فائدة عظيمة أعطاها (هللا جل وعال) والتجربة اآلتية أجريت على األجربة النسائية ذات الصفات نفسها مع اختالف واحد وهو في وضع بعض رائحة النرجس عليه بصورة خفيفة وعدم وضع الرائحة على اآلخر لوحظ أن عند من النساء اللواتي اتخترن األجربة المصمخة فإن عدد ست مرات من علد أوائك اللواتي اخترت غير المصمحة علما بان اتتين,فقط من هتين رخيين الدوفق: سطح اللسان مفروش بحمالت منها ما هو موجود في آخر اللسان على شكل حرف وهي تحتوي على خاليا ذوقية حسية حساسة بشكل كبير خاص بلمر» ومنها ما تحراي ا لحي لترقعر داريا جاب طامبيا أ زنقا الباؤر :حولي كلكا فنيا قف واس اللسان تكون حاسة بلخلو والتى على جانبيه حاسة بلخامض أما وسط اللسان هو خاص بالملم١ ١ . التجرية اآلتية: لقد أجريت على القططء فلوحظ أن جميع األلياف التي درست أعطت استجابة بالنسبة للحامض الموضوع على اللسانء بعضها فقد أعطى استجابة بالنسبة للملح ولكنه لم يستجيب للحلو وبعضها لم يستجيب للسكر والملح وطبيعي أن الطعم الخاص قد يتوقف على نط معين من استجابات األلياف المختلفة بعض اإلحساسات األخرى. الإلحساس العضوي :ا هو إحساس أحشاء اإلنسان وغيرها من األعضاء الداخلية وتشمل األحشاء المعلة واألمعاء والكليتين أما غير الحشو الحلق والرئتان والقلب وفاعليات األعضاء الالاعليةاهنه هن االليثاف الحشية مرسئلة إثعاراث غصيية :إل الشملة:الغصية المركزية وتلقي هنه اإلثارات في الدماغ هو األساس في اإلحساس العضوي. علم (لنفس (لتجريبي ب عمليات االحساس وخطواتك: - 1يبدأ بالتنبيه والمنبه الذي يؤثر في الخاليا الحسية المستقبلة كالوج ل ” الكهرومعتاطيسية (ضوء -جرارة) أو ميكانيكية (صجبوت"-+ :تبيه للسن) ” كيميائية (كالشم والذوق» أو حركية عضلية (حمل الثقل والتوتر والمقاوو العضلية) وأن كل هدف اإلحساس أن يصل التنبيه إلى درجة معينة من الث كما هو الحال في دراسة اإلشعاعات. 3-89عندما يؤثر المنبه في الخاليا المستقبلة وهي خاليا حسية متخصصة ال تنينهات جسية معينة تدفعها إلى النشاط تنطلق متها نبضات عصبية تختلف م حاسة إلى أخرى فخاليا البصر تتأثر بالوجات الضوئية والسمع بالو الصوتية والشم والذوق بالواد الكيميائية. -3بعد ذلك تقوم األعصاب بنقل النبضات العصبية إلى المخ عن طريق النبة العصعة: -4يحدث التنبيه في المراكز الحسية بالمخ ثما يؤدي إلى الشعور واإلحساس وتوجا بالمخ مراكز خاصة باإلحساسات المختلفة وهذه هي عمليات اإلحساس األر: التي لو تعطل منها خطوة واحلة تعطل اإلحساس. إن نظرت إلى السماء وهي صافية زرقاء يمكن في هذه الحالة أن ترصد حر 3 الدم الذي يتدفق من خالل شبكية العين عبر األوردة الدموية التي تقع في مم الخاليا العضوية والمخروطية وهذا الدم المتدفق يحمل اإلحساسات المختلفة الناتجة عن التنبيه الخارجي؛ إذا كنت تجلس على مكتبك منهمكا ً في الكتابة وفجلة وخرال طفل يلعب حك أقدامك :يابو .فإنك بسرعة سوف ترفغ فلمك بعيذا حن مه : الخطر بطريقة آلية ال إرادية دون تفكير طويل وهذا اإلحساس المباشر والمسؤول عد في جسم اإلنسان هو الجهاز العصبي وتختلف الحواس في درجة أهميتها لال: وخاصة البصر تعد ذات أهمية كبيرة وللتأكيد على ذلك: أغصب عينيك حيث تحجب عنها الضوء ء قاما ثم قم بأي عمل من األ مال التي سبق لك أن تمرنت عليها أتقننيا كتار كن قال كلكا لعاة رمك توك ات بالتوتر واالنزعاج بسبب عدم إمكانية الرؤية. 225 000 علم النفس التجريبي يصدر العام الخارجي امخيط بنا الكثير من الموجات والذبذبات وتقوم حواس اإلنساك بالتقاطها ولكن حواسناال تلتقط كل مايصدر من موضوعات العام الخارجي بل بعضها فقط . المقاييس السيكوفيسيولوجية لإلثارة: كما ذكرنا أن االثارة هي نتيجة الستجابة كل من الجهاز العصبي الذاتي والجهاز العصبي المركزي للمثيرات التى يتعرض ا أفراد كما أن اإلثارة تأحذ أشكالً مغتلفة نظرا ً الرتباطها بالجهاز العصبي فاإلثارة الذاتية يمكن االستدالل عنها عن طريق قياس أنشطة الجهاز العصبي الذاتي من خالل النشاط الكهربائي للجسم وهي تتضمن مقاييس الحلد الكهربائية» ومقاييس الدورة الدموية ومقاييس الغدد الصماء والتوتر العضلي أما اإلثارة اللحائية 581ا:0ة 00561021فهي مؤشر لنشاط الجهاز العصبي المركزي ويعد جهاز رسم المخ الكهربائي مقياسا ً مباشرا ً لذلك واإلثارة الوجدانية 81280881 47011531يستلل عليها بتركيب استجابة الفرد باالختبارات النفسية. أوال :مقاييس الجلد الكهريائي د5ع:6ن1 1625/1ه0ع0م,امعاع ومن هذه المقاييس مقياس استجابة الجلد الجلفانى طعا 8تصهتلة©6 56وتعد من أكثر المقاييس النفسية حساسية للستت اله كما استجانة الجلد الكهربائية تتأثر بمواقف اإلثارة المتنوعة والمتطرفة سواء في الحاالت السعينة باإلضافة إلى المثبرات المفلجئة والجديدة والمتغيرة وغير المألوفة 13206 :1996ةء.8 ثانيا :مقاييس الدورة الدموية دما نلودهل! بممأداده ©1ع1 إن الدورة الدموية هي المسؤولة عن إمداد الجسم باألكسجين والتغذية لكل خلية في الجسم وهي تستجيب لسيطرة الجهاز العصبي الذاتي؛ وعلى هذا فتعد قياسات الدورة الدموية كمؤشر لنشاطات الجهاز العصبي الذاتي باإلضافة إلى أن الدورة الدموية تخضع للنظام ال هيدروليكي حيث أن أي تغير يحدث يؤثر على الدورة الدموية ككل وعلى هذا فيعد قياس وظائف الدورة الدموية انعكاسا لنشاطات علم النفس (التجريبي 3 الجهاز العصبي الذاتي ككل ومن الوظائف التى يمكن قياسها كمؤشر العصبي الذاتي ب ؛ 1معدل شيربات القلب 1246غتردء]:1 ويستخدم جهاز قياس معدل ضربات القلب 03010166 1100667للحصصول على االليكتركار دباجرام ( )8160المرتبطة بنبضات القلب حيث أن القلب منصال نكل:من ,اجموعة:السميكاوية والبارصبباوية اسار لجسي الني صما امن قبل. -2استجابة األوعية اللموية 001 إن انقباض أو اتساع األوعية الدموية له وظيفتان هما درجة حرارة ١ وتوجيه الدم إلى األماكن المطلوبة وزيادة الدم بها ويعد قياس هذا النوع االستجتاباك موسر الليخهاز:العضين االت واإلقار» المرلبطة بد -3ضغط الدم عدنووءءط :81000 إن النشاط السمبثاوي يعمل على زيادة ضغط الدم عن طريق زيادة ضربات القلب مع اتساع األوعية الدموية؛ وهذا يعتبر قياس ضغط الدم مؤشرا لنشاط الجهاز العصبي الذاتي به. كالثا :التوتر العضلي موأذمع 1عاعذناا: يعد التوتر العضلى ظاهرة بدنية 5011866عن كونها ذاتية «مأنالى بمعنى أته يمكن التحكم في العضالت ,وهذا يختلف على سبيل المشال عن عضلة القا.. ويختلف التوتز العضلي من مجموعة عضلية إلى مجموعة أخرى طبقا ً لنشاط الف را يحب أن تعلم أذ التوج السعلى عي متب ال ناتك ودائما باق ولك زيادة القلق واالنفعال وقد يتضمن مجموعات عضلية كانقباض عضالت الرقبة لفتر طويلة بمايتسبب إلى نوع من الصداع للفرد ويمكن قياس التوتر العة باستخدام االليكتروموجات 10/82تامهمو ممرممءةا.8 رابعا :نظام الغدد الصماء 7غا51ال 5عماءء هلمع 6م وهو الوقوف على نظام إفراز المهرمونات مباشرة إلى الدم؛ وهو يعد! وظائف الجهاز العصبي الذاتي لدحداث نوع من التكيف للوصول إلى االتزان 60 علم النفس التجريبي بالجسم على الرغم من أن الجهاز العصبي المركزي يسيطر على الغند الصماء باإلشارة العصبية الكيميائية من الهيبوثالموس إلى الغدة الدرقية وعالقتها بالقشرة اإلدرينالية. خامسا :رسم المخ الكهريائي 0ع وهو يعد جهازا ً مباشرا ً لقياس نشاط الجهاز العصبي المركزيء ويقوم بتحديد الغرلنه اليم فم الت جوناسيهية الخيلنة ديو يطبم امايق على ورجة عالية من الكفاءة في استخدام وتحليل وتفسير موجات المخ المختلفة للمفحوص. االاثارة الحسيف 155داناألأ:5 طاقة فيزيقية تتسبب في تنشيط مركز استقبال الحس؛ وهذا يعني اشتراط وجود المستقيل ألننا إذا كرتا لوحا من الزجاج خلف شخصض أصيم فإئنيا أصيرتا الطاقة ولكن مستقبلها غير موجود فهى إذا ليست إثارة وتتكون أجهزة الحس من مستقبلالت عصبية معلة بطريقة لالستجابة ألنواع معينة من الطاقة ونوع الطاقة هي :كيمياوية» صوتية :ضوئية» أل ميكانيكية حركية :لمسية .حرارية ضاغطة. اإلثارة: ميالعت عسي الع لملويات تاد مين اصع الس عبن طرييق اعضات الحسن فإنه يهمل غفيو المنين(:العين.مثال) ويلجا إلى إشارة عصت لسن فقط أو يثير المكان المختص باإلثارة البصرية في المخ مراكز البصر :ويحدث ذلك تحت التخدير في جراحات المخ المفتوحة أو عن طريق زراعة أقطاب كهربائية بطرق تخطيطة بالمخ ال تؤلم الحيوان وهو صاح منتعش وقد تحدث اإلثارة التجريبية أيضا عن طريق الحقن بمواد كيماوية رأسا ً في المخ وكلها تجارب تجرى على الحيوانات. التسجيل االلكتروني: يحدث عن طريق األقطاب الموزعة في مراكز األعصاب الخاصة داخعل المخ بطريقة دائمة أو مؤقتة فتسجيل هذه األقطاب لنشاط الكهربائى للدفعات العصبية دعي تتحرك مزرمكاق لكعرف االعضات أن قي الع:ويذلك مكين فى أقر هنا 23615 ات علم النفس (التجريبى ب - النشاط ومعرفة الطرق التي يسلكها سواء عند توصيل معلومات اإلثارة أو االستجابة الء االستتصال: في حالة استئصال جزء رفيع من المخ عن طريق الجراحة أو جزء من غيره يمكن للبلحث التجريى أن يالحظ السلوك في غياب هنه األجزاء يتأكد مما إذا كان هذا الجزء من المخ مثالً هو المسؤول عن التعلم عند هذا الحيوان أو إذا كانت هلها الغلة هى حقيقة مفرزة المادة التي تزيد من نشاطه وهكذا. مثال: تاقد ينكر ضجيجا ً فى أحد المؤاقف ال يعتبن في موقف آخر ضجيجا وضي ا ' المشجعين مقبول في مباراة لكرة البيسبول بينما يعتبر في موقف آخر ضجيجا يعتبر غير مرغوب فيه ومتشتت في مبارة الغولف» وأنواع االستثارة الي تسجل بوا الحواس الجلدية تستقبل الطاقة الميكانيكية واإلشعاعية وقد تؤدي الطاقة الميكانيكية اإلحساس باللمس أو الحرارة أما اإلشعاعية ربما تسجل في صورة حرارة :ألم» برد. دوافع النشاط واإلثارة: إن الكائنات الحية ال تعمل فقط على القيام بس لوكيات تحافظ على بقائ ونوعها بل إنها وخاصة تلك األعلى في سلم التطور تعمل على اكتشاف البيئة حوا وتحاول التحكم في مظاهر البيئة من أجل أن تتكيف معها وتزيد من نشا وضمن هذه الفئة من الدوافع ال تظهر الفيزيولوجية بنفس الوضوح الني كاة تظهر فيه بالنسبة لتأثيرها فيما سبق من دوافع وإنما نجد هنه الدوافع تدفع الفرد الفهم والسعي نحو الجديد. دوافع الؤثارة ا الحسيك: فيما بعد ليزيد من االكتشاف والتعلم وعندما تنخفض المدخالت الحسية لدى الم تظهر الحلجة لالستثارة الحسية بشكل كبير وقد أشارت تهارب متعلحة إلى أهمية 62 ضمت علم النفس التجريبي. الدوافع في حياة اإلنسان لعل أهم هنه التجارب التي أجريت في الميدان هي تجارب بكتون وهيرون وسيت سنة 1954في جامعة ماكجيل بكندا قاد هؤالء البلحثون باستخدام متطوعين من طلبة الجامعة حيث التغيرات في درجة الحرارةة ضع إحدى البدين في ها بارد واألخري في ماء سلحن ئو ضعهسا في مناه تعائل جرارته درجة حرارة الغرفة ستشعر باعتدال المياه على اليد كما في الماء الساخن وبدفئها إلى اليد الي كانت في الماء البارده أوضحت التجارب أن الخلية المستقبلة الحساسة للبرد يمكن أن تستجيب للمثير الساخن ال يزيد اإلحساس بالشابهة لخاليا المستقبلة الخاصة بالدفء يمكن أن تستجيب للمثير البارد إلظهار اإلحساس بالحرارة. ال إحساس يالتوازن زذام[أأة 5ئنا512 لو حذفنا جميع اإلحساسات فإن اإلحساس بالتوازن يمكننا معرفة ما إذا كنا كالمعتاد أو مقلوبي الرأس إلى أسفل والقدمان إلى أعلى :ندور حول أنفسنا أو ثابتين مكاننا متمركزين إلى األمام أو إلى الخلف أو إلى اليسار أو إلى اليمين. وتوجد الجوانب التي تنقل الحس بالتوازن في المتاهة غير السمعية المؤلفة من ثالث أقنية نصف هاللية وفجوتين تشبهان الكيس وتسميان معا ً بالدهليز وتمتلئ القناة والدهليز بسائل اسمه عامصصمزاه0م 8وتشكل كل قناة زاوية قائمة مع القناتين اآلخريين إن تحريك الرأس كدوران الساعة إلى األمام أو إلى الخلف يثير واحلة من األقنية ولنسميها القناة (أ) أما تحريك الرأس إلى األمام والى الخلف فيثير القناة الثانية ونسميه (ب) أما القنلة الثالئة فيثيرها االلتفاف بالرأس إلى اليمين وإلى اليسار ونسميها القنلة (ج) وفي قاعدة كل قناة نصف هاللية يوجد انتفاخ توجد فيه أشعار وهنه األشعار تنحني بحركة دائرية تصدر عن الرأس وانحناؤها سيثير األلياف العصبية التي تحمل هذه اإلثارات إلى الدماغ عبر الفراغ الدهليزي للعحصب السمعي. نجرية على اإلحساس بالتوازن: تشتمل على إخضاع المفحوصين مدة طويلة إلى حركة واستعمال المصاعد والكراسي الدوارة يصفرون ويعرفون ويشعرون بالرض في حين أن آخرين ال > -363اك علم (ثنفس التجريبي يد 9 يشعرون بشيء على اإلطالق» ومعظم األشخاص الذين يشعرون بمرضص 1-7 يتغلبون عليه إذا استمرت سفرتهم ولعل هنه إشارة إلى أن آلياتهم الحركي تكيفت مع حركة غير معتادة ويشعر الكثير بعد مغادرة الطائرة أن األرض ا يدوسون عليها غير ثابتة. اإلحساس بالحركة: يستطيع كل إنسان سواء كان مغلق العيتين أن يلمس أذنه أو أنفه أو و* بدرجة عالية من الدقة ويستطيع الذهاب إلى زر الضوء المألوف لديه وحتى الظالم وكذلك المشي في الظالم دون االنتباه إلى ما تقوم به ساقيه .أن الكثير من عنه أتواع االستثارة: ومن هنا يتضح دور نشاط التكوين الشبكي في طبيعة اإلثارة العامة إال السي 7و,إلء 1.30يرى أنه عند دراسة اإلثارة في عالقتها بالسلوك يجب أن تة بين األنواع المختلفة لإلثارة والتي حندها في ثالثة أنواع وهي اإلثارة | [58ناوغق 8613110581كما يستدل عليها بشكل أو تركيب االستجابة وال الذاتية [52نا:0ث )000016نا 4كمؤشر للتغير في وظائف الجسم كمعبلل ضريًا القلبء وضغط الدم.؛ ودرجة سيولة الدمءن واستجابة الجلد الخ واإلثارة | أ [هكناه ©0:168[ 4:كمؤشر لنشاط التكوين الشبكى ويستدلل عليها بسرعة موجا المخ كما تقاس جهاز موجات المخ الكهربائي١ . طههدع 2210ععدمءه 1وعلى الرغم من أن هنه األنواع تظهر غاال معا أنهم يعملون مستقلين. إن نشاط التكوين الشبكي ليس بسيطا ً ويعد دوره من العمليات المهمة والك والى اآلن لم نصل إلى فهم تام لعملياته ويحتاج إلى مزيد من الدراسة والبحث. نظرية األثارة بدومعط 58| 1نامم: يرى دوفي 66/, 1966نا( 1أن اإلثارة تنزع إلى التركيب العضوي ككلء: : أحسن فهم للسلوك يمكن أن يكون عن طريق فهم كيفية تنشيط أو إثارة الترك <64ه ج63 علم النفس التجريبي العضوي إن الفكرة األساسية التي تكمن خلف نظرية اإلثارة أنه يمكن فهم االتتعال والدافعية من رويس التشخط بالسلوكي التضل والني بمتحصر .ين المسنتوق المنخفض لإلثارة كالنوم مثالً إلى المستوى العالي جدا ً كالغضب أو ال هياج ولذلك تعتبر نظرية اإلثارة أن االنفعال هو نتيجة للمستوى اإلثاري للفرد أعالع.آ 1[52ئام:م امتركن تطبه األثارة أن .السلرك تير لو أسيجنا أكثر إثارة نتيبة العخان من حالة النوم إلى اليقظة نما يؤدي إلى زيادة فاعلية ألداء وهي عالقة إيجابية بين اإلثارة واألداء إلى أن تصل اإلثارة إلى المستوى المثالي 115131 1.6061 01 470101581م 0يصل فيها األداء إلى أقصى فاعلية له 2616 26770518066وبعد ذلك تصبح العالقة عكسية بين اإلثارة واألداء بمعنى زيادة اإلثارة يؤدي إلى ا نخفاض األداء كما هو مبين في الرسم األتي: المستوى المثالي لإلثارة ثروة األداء األداء اإلثارة العالقة بين الالداء واالثارة: كما هو مبين في الرسم نجد أن العالقة بين األداء والمستوى اإلثاري يأخذ شكل [] مقلوبة وتشير ير إلى زيادة اإلثارة يحدث تحسنا ً في اآلداء لتقطة محدحة وهي ما يطلق عليها المستوى المثالي وبعد ذلك فإن االستمرار في زيادة اإلثارة يحدت تنشالً فق االستجابة مما يؤدي إلى إضعاف األداء ويأخذ في التدهور مع زياتة اإلثارةة وهذه العالقة عالقة اإلثارة األداء يطلق عليها قانون (يركز دودسون) - 1200502وعكارعال 101ذكر (هوكانسون) 5508, 1969ة12م 110أن العالقة بين اإلثارة واألداء تنطبق على أنواع من األداء وال تنطبق على أخرى وعلى سبيل المثال وجدت عالقة آل بين علم النفس التجريبي اإلثارة كما قيست باستجابة الجلدك وسرعة رد الفعل ولكن لم توجد هنه العالقة (, أداء في المزاوجة وتكوين المفاهيم؛ ومن هنايمكن القول أن العالقة بين اإلثار والسلوك أكثر تعقيدا ً في كونها ال تظهر إال في أنواع معينة من األداء وهذا ية بدوره مزيدا ً من البحث والدراسة. الفصل الحادي عشر منهومالسأبكولوجية الننسيق في ارب معملية في نظريات امد ارس المخنلدق وفروع عل مالننس االجنماعي -الصناعي -الطفول السايكولوجية الوظيفية التجريبية. جوهرية سايكولوحية الجحشطالت. ٠الجشطالت والكل المنظم. 'أوالً :علم النفس االلجتماعي, -الطرق التجريبية. -الطرق التجريبية الميدانية. ثانية علم النفس الصناعي. -ثالث علم النفس الطفولة. علم النفس التهريبي (النصل الحاوي عشر مفهوم السيكولوجية النفسية بي تجارب معملية ب2 نظريات المدارس المختلفة. إذا راقب إنسان مهتم بعلم النفس طفالً في أثناء نموه واهتم به وبنموه وعنى باألفعال التي يقوم به :حركاته» تصرفاتة؛ مواقفه انفعاالته أحكامه محاكماتهء هذه األشياء جميعا ً اهتم بهاء لوجد نفسه شأنهه ككل بلحث علمي؛ يطرح ثالثة أسكلة هى؟ ماذا؟ وكيف؟ ولماذا؟ ولو فرضنا أن هذا البلحث العلمى؛ هذا المراقب لسلوك الطفل ,كان يسجل هنه التصرفات اس 1لوجد نفسه . حاالً أمام هذه األسئلة عينها .ماذا يفعل الطفل إذا وجد في هذا الظرف مثالً؟ كيف يقوم به؟ ولماذا يفعل ما يفعل؟ ماذا؟ إذن هي سؤال عن األفعال .وكيف؟ سؤال عن طريقة الفعل؛ ولماذا سؤال عن أسباب هذا الفعلء واألشياء التي يفعلها الطفل كثيرة» كثيرة لدرجة تلزم البلحث بتصنيفها وتنظيمها لكي يستطيع أن يتبين طريقة حيالها .وأفعال الطفل عديلة جدا ً ولذلك فهو يصنف كلمات الطفل المختلف التي يلفظها في مختلف الظروف تحت اسم الكالم وهو يصنف ألعاب الطفل ونشاطه وتحت صنف (اللعب) .وما يتعلمه الطفل؛ تحت اسم (التعلم) وما يحفظه الطفل ثم يتذكره يصف تحت اسم (التدكعع وحينئذ يكون الجواب عن السؤال (ماذا؟) قوائم منظمة من األمور التي يفعلها الطفل؛ وهنه القوائم تحصل عليها أول كل شيء وتحصل عليها بالمراقبة وتسجيل ما تالحظء لكن حين تسأل كيف؟ أي كيف فعل الطفل هذه األشيء وحين تسأل االذا؟) أي عن أسباب فعله هذه األشياء فالسؤال أصعب والجواب يتأخر ألن السؤال صعب» وهذا ماحدث في تاريخ علم النفسء بدأالفالسفة وال سيما اليونان منهم يتساءلون ماذا؟ فتوصلوا إلى وضع قوائم صنفوها فقالوا بأن الطفل يتمتع باإلحساس بالتذكرء وبالتخيل؛ وباالختيار» وبتنفيذ الخطط التي يضعها لنفسه. علم النفس التجريبي 2 وجاء أرسطو فحاول أن يعطي جوابا ً على السؤال كيف نتذكر؟ وكان جوايه ذكيا ً حين قال .بالربط والترابط (أي بتداعي األفكار) وبعض الفالسفة اآلخرين سداق لو أت يخطو ا,لحوية عن "أسلغلة لعرى تتضوي تمت سوال كخف؟ بعال حبازلوا اإلجابة عن كيف ندرك األشياء؟ ولكن وفي كل األحوال فإن علم النفس الذي تحدر إلينا من اليونان انحصر -أكثر ما انحصر -في مجموعة من األصناق الواسعة التي أوصلت إليها المالحظة:؛ فالمالحظة أتقنها اليونان والني زدناه عليها هو التجريب»ه ولمااحاول الرومان ترجحمة كلمة التذكر 767265756151828ترحموها لضرورة اللغة (بكلمة التذكر) عصأءءةم:عمع1 8ه بوالسامد 6 8وهكذا إذن نفي الجواب على السؤال لملذا؟ كانت تذكر هذه القوائم بلللكاتء وقد اختلطت هذه الملكات في أذهان المفكرين في القرون الوسطى فظنوا أنها الجواب عن السؤال اآلتي :كيف يتذكر اإلنسان؟ فيقال بملكة التذكر؟ وكيف يفكر اإلنسان؟ فيقال بملكة التفكير وكيف يتخيل اإلنسان؟ فيجاب ملكة التخيل؛ وظن أن هذه الملكات قائمة بذاتها يمكن تقويتها وشحذها وإضعافها وهذا الخطأ ال يقل عن خطأنا حين نسأل كيف يطير الطير؟ فنجيب بملكة الطيران! وهكذا فإن تذكر وجه غير تذكر قصيلة؛ ومن المعروف أنه يوجد علد من الذاكرات. والسيكولوجيا التي تحاول إعطاء جواب مضبوط عن السؤال ماذا يفعل الناس؟ وكيف يفعلون ما يفعلون ولمألا يفعلون مايفعلون؟ هنه السيكولوجيا تسمى السيكو لوجيا الوظيفية .وقد الحظت هذه السيكولوجيا كما الحظ من قبلها ومن بعدها علماء النفس أن الناس يعرفون ويريدون وينفعلون فجعلوا هذا جميعه اختصاص علم النفس الوظيفيء وهكذا فإن عام النفس يالحظ أن األشياء تدرك فيسأل كيف تدرك األشياء؟ ويالحظ أن المشاكل تحل » فيسأل كيف تحل المشاكل؟ وأن الناس يغضبون أو يخاقون أو يرون» فبتسأل كيف يغضب الناس؟ كما أنه يسأل لملذا تدرك األشياء؟ لماذا تحل المشاكل؟ لملذا تغضب؟ لماذا تخاف؟ فإن هذه األسكلة الثالثة ملذا؟ كيف؟ للذا؟ هي مدار بحث علم النفس الوظيفي. 570 تت -علم النفس التجريبي السيكولوجيا الوظيفية التجريبية: حسن أن نتساءل كيف؟ لكن الصعوبة هي في إيجاد طريقة أو طرائق مناسبة تنبع بواسطتها العمليات التي تقود إلى نتيجة ملحوظة؛ ولقد اقترحت ثالثة طرائسق عامة في أثناء القرن الماضيء وما زالت هذه الطرائق تحصر جميع االمكانات للبحتث» وهنه الطرق هي: أ -الطريقة الفيزيولوجية. ب -طريقة الشروط المنوعة أو المغيرة . ج -الطريقة الشخصية أو االستنباطية. جوهرية سيكولوجية الجشطلت: وأول ما ينبغي أن نفهم خاصة بهنه المدرسة ,أنها كغيرها من المدارس -قد . بدأت ثورة على النظام القائم .اصطدمت بعلم النفس التقليدي لعهدها وشقت عصا الطاعة خصوصا ً على فونت وبوجه عام على المدرسة االرتباطية 352هذا المذهب في علم لنفس الذي انحدر عن القرنين السابع عشر والثامن عشر .والذني سيطر بتوسع وليس بطريقة كاملة .على نظرية علم النفس في القرن التاسع عشر. وقد كان لالرتباطية تميزان رئيسان :فهي كانت ترمي إلى التحليل؛ وتعني عصرصا يالحانت العقلى سن الخيك .وقد انتهت إل أن اتحتقد فى تفسها نوها مسن الكيمساء العملية ل عن العمليات أو الخبرات األولى؛ وقوانين ارتباطهاء وبتوجيه همها غالبا إلى الجانب العقلي من الحياةء فإنها كانت تنشد أبسط عمليات العرفة .وقد قارك السلوكية ولمقطاتية كلتاهما على وجهة النظى هله بعينها في علم النفس .ولكنهما ثارتا في اختالف كبير فالسلوكية قد ثارت على األساس العقلي لعلم النفس القديمم» وأصرت على أن الحيوان واإلنتسان يجب أن يؤخحذ بوصفه كائنا ً متحركا أو سالكا؛ أما سيكولوجيا المشطات فقد.ثارت على التجليل - كمشكلة أساسية في علم النفسء؛ حيث قالت السلوكية (جت أن نخلل السلوك ال الخبرة) قال علماء النفس الجشطلتيون "أننا لن نتقدم في علم النفس بعد بتحليل علم النفس التجريبي | أي من السلوك أو الخبرة" والسلوكية قد طرحت العبارة القديمة (تداعي المعاني) في سبيل (تداعى المتبه.واإلستجابه الحركية) بيئمنا اعتقدت سيكولوجيا الجشطلت أن نكره العباعن بأسرها فكرة مضللة .كالهما قد رفض االحساسات وعلى األقل األحسانات األزل ولكن ألسباب مختلفة» السلوكية ألن اإلحساس ليس استجابة حركية وعلم النفس الجشطلتي ألن االحساس يفترض أن يكون عنصرا ً أو ذرة للخيرة وقد أحبت السلوكية المنعكس بجسيماته العنصر.السيكولوجي .وحبذت فكرة األفعال المنعكسة الشرطية أو المرتبطة؛ ألنها تظهر إلى أي حد من التركيب تكرن السروة ل اقحال م سكسك ا وليه إمار مطقطلي قيا رات السك آل ديا كما عارضت اإلحساس البسيطء :وكرهت السلوكية االستبطان ألنه تصدى إلظهار لخبرة بدالً من السلوق :ينبا سس كو رجا لالتعتريك] لعن كمد معد / االستيطان بالمعنى الواسع. سيكوتوجيا الجشطلت تؤكد الكل المنظم: لو أن علماء النفس الجشطلتين قد عللوا أنفسهم باعتبارات نظرية كالتي رأينا من قبلء لما استطاعت مدرستهم أن تظهر هذه الحيوية الكبيرة التي تظهرهاء لقد كانوا تحريبيين إلى حد ماه واستطاعوا أن يأخذوا مبدأهم الموجه في المعمل؛ وأن يقتفوا أثره في العثور على تجارب جدينة ومفيلة .ولقد درسوا المشاكل جديدها وقديمها وخصوصا ً القديم» ولكنهم أقبلوا عليها من ركن جديد .ووصلوا إلى نتائج تستوقف انتياه علماء النفس جميعا. ولعلي أستطيع أن أعطيك فكرة أولية عن طريقتهم في اإلقبال عليهاه بذكر حملتهم :على مسألة جد محسوسة .وإن لم تكن أساسية كثيراً .تلك هي مسألة التعبير الوجهي 120181 805655107لالنفعال والشخصية:؛ فإن علماء النفس اآلخرين قد نزعوا في غير تردد .نحو دراسة تحليلية لهنه المسألة .تناولوا كل شكل على حلة. معتبرين ما يتخذ من أوضاع مختلفة .حاولين أن يكشفوا عما يعبر عنه كل منهما. فارتفاع الحلجبين وانخفاض ال حاجبين» واتساع الحدقة .وإغماض العين نصفيا ً وإبراز الشفتينء وضم الشفتينء كل هذه التفاصيل ربما تدل على حالة. 7 علم النفس التجريبي تجارب علم النفس لي فروع علم النفس األأاخرى علم التفس االجتماعي -علم التفس الصناعي -علم التفس الطفولة: أوال :علم التفس االجتماعي: إذ أي علم لك يكون علما يحب أن فرصل إلى مثالنة ويشنازل الشكالت التي تدخل في مجاله بالطريقة العلمية .إن العلم هو تطبيق الطريقة العلمية على مشكالت يمكن حلها وأهم أقوى تطبيق للطريقة العلمية هو التجريب. والظواهر التي يهتم بها علم النفس :االجتماعي هي تلك الظواهر التي تتضمن التأثير االجتماعى بين فرد وآخرء أو بين فرد وجماعة؛ أو بين جماعة وجماعة. أما طرق البحث لجيه تتم في الطبيعة أو في المعمل .ومنها الدراسات المسحية :وطرق المالحظة المختلفة .وذلك للتوصل إلى المعلومات بطرق موضوعية وحصيلة المعلومات في هذا العلم هي المعلومات التي يتم الحصول عليها بالطرق العلمية موضوعيا والمبادئ التي تعضدها. الطرق التجريبية (نتجرية كارل سيمث وفيستتجر عن التناقر المعر:)4 إن الطريقة العلمية مطبقة على التجارب التي يقوم بها عالم النفس االجتماعي ال تختلف في خطواتها عن خطوات الطريقة في أي علم آخر إذ تقوم على المالحظة؛ وتحديد المشكلة؛ وفرض الفروض» وجميع المعلومات لبيان صدق هله المعلومات أو أخطائهاء والتوصل إلى النتائج. ونموذج التجزيي هو تكوين مجموعتين من األفراد متكافئتين» إحداهما تجريبية والثانية ضابطة .يتم اختيار المجموعة التجريبية في البداية ثم ندخل المتغير المستقل (العامل) الذي ترغب في قياس أثره لنتحقق من الفرض الذي لدينا .كانت التجربة الذي قام بها (كارل سميث) باالشتراك مع (فيستنجز») لقياس الفرض بأن الشخص الذي يقرر علنا شيئا يتناقض مع اعتقاده الخاص سيؤدي به ذلك إلى الشعور بالتنافر المعرثي .وبالتالي ينزع إلى تغيير اعتقاده الخاص حتى يساير رأيه العلني وتتوقف الدرجة الي سوف يتغير بها اعتقااه مع كمية التبرير األصلي أو الضغط الواقع على الفرد كلما زاد التنافر .وزادت الدرجة المتوقعة لتغيير الشخص العتقاده الخاص علم النفس التجريبي _ 000 - ونتبين من هله التجربة أنه كانت هناك مجموعة ضابطة ويجموعتان تجريبيتان وأن األفراد فيها كانوا جميعا ً من طالب الجامعة الذين تطوعوا برغبتهم في تجربة أخرى عن التوافق الحركن .وأنهم وزعوا عشوائيا ً على المجموعات الثالث لكي تكون المجموعات متساوية في العوامل التي تؤثر في النتيجة والمتغير المستقل ,أي العنامل التجريبي -هو تغيير الرأي أو الكذب مع وجود مكافأة مالية. طرق غير تجريبية (بحث عن الصحة العقلية للرجل األأمريكي): مما يؤخذ على الطرق التجريبية المعملية أنها مصطنعة» وتطعن في أنها ريماال تمثل مايحدث في الواقع .حقا ً إن لها مميزاتها في أن البلحث يتمكن من التحكم في العوامل التي يريد بيان أثرها وضبط العوامل األخرى .وتتخذ الطرق غير التجريبية الميدانية علة أشكال .منها أن يقيم العلماء لملة طويلة بين الناس الذين يرغبون في دراستهم لمالحظتهم وتسجيل هذه المالحظات أول بأول فيما يسمى بالالحظة المشاركة .ومع ما لهذا األسلوب من تميزات إال أنه مما يؤخذ عليه تأثير البلحث وتحيزه بعد أن يألف الناس الذين يقوم بدراستهم .ومن الدراسات في هذا النوع من تلك التي قام بها علماء االجتماع مثل لوريد وارنر 1941م للطبقات االجتماعية في بللة نيوبري ماساشوستس وهذا النوع من الصعب تصنيف إجابته وتحليلها .ويجب أن تشير .هنا إلى أن هذا النوع الذي أطلق عليه هوللندر اسم الدراسات األمبريقية والتي أصبحت تقثل أسلوبا ً مهما من أساليب الدراسة في علم النفس االجتماعي. يحث جرن 1960م عن الصحة العقلية للرجل العادي األمريكي: في سنة 1955م .قدر علماء الواليات المتحلة األمريكية أن هناك ما يقارب من ستة أفراد بين كل مائة فرد يعانون في الواليات المتحدة من االضطراب العقلى مذا باإلضالة إل اللنقعات الباعظة الى تعر ف علق الر سل بلمراي عليه بون اسل الشفاء مما يشك في الطرق المتبعة في العالج ونتيجة لفداحة هذه المشكلة خصص الكونجرس األمريكي مليونا ً من الدوالرات وربعا ً إلجراء البحوث لمعرقة حجم المشكلة في الواليات المتحلة حتى توضع الخطة التي يمكن بها مواجهتها .الطريقة الي اتبعها (جارن) الختيار العينة نسوقها مبسطة فيما يأتي: 7 059 ْ ِْ لس علم النفس التجريبع - 1لما كانت كل والية مقسمة إلى أقسام إدارية هي الكادينتييات» فقد حصل على قائمة كاملة لها في كل البالد» واختار منها بالطاريته الحصواتية اعددا معدا -2اختار من بين هذه األقسام اإلدارية بعض األقسام الحضرية وبعض األقسام الريقية عشواتيا -3ثم اخختار من بين هنه األقسام اللضرية والريضة عطوانيا يعفيو المتارل. -4ثم اختار من بين المنازل التي وقع عليها االختيار وعشوائيا ً أيضا ً فردا ً بالع] وبهذا توصل إلى عينته وتسمى هنه الطريقة (العينة المنطقية) لقيامها على أساس المناطق الحغرافية. لقد استخدم جارن طريقة جرن طريقة المقابلة التي قام بها باحثون مدريوك على فن المقابلة للحصول على إجابات االستبيان عند األسئلة فيه 108أمك | وكانت األسئلة تقرأ على المفحوصين الذين كانت تسجل إجاباتهم كتابة وكاتكا العملية تستمر مع الفرد الواحد عادة ٌ من ساعة إلى أربع ساعات لقد كان اهتئف األول من الدراسة هو بيان حجم المشكالت النفسية التي يعاني منها األمريكي البالغ -وتختلف عن دراسة كارل ميث وفيستنجر السابقة في إنها دراسة وصقية. الطرق التجريبية الميدانية (بحث شريف وزمالئه من التعاون والصراع): كانت أول خطوة قام بها (شريف») هي استعراض ما كتب عن الصذاقة والعداوة والتعاون ثم اتختار مجموعتين من الصبيان المتجانسين في علة متغيرات مثل السن والطبقة االجتماعية .وقد تم اتخاذ الحطية في أثناء التجربة آال يشعر األوال أنهم خاضعون للمالحظة إذ كانت طرق التقويم المختلفة جزءا ً ال يتجزأ من نظام المعسكر ومن األدوات الروتينية التي تقبلها األوالد على أنها أمر عادي لقد كأندا النتائج التي توصل إليه شريف والدقة والتي تم بها تصميم التجرية وتنفيتها تما يدل على إمكانية التجربة على الطبيعة ”". علم النفس التجريبي أن بداية التجريب في تاريخ علم النفس االجتماعي ترجع إلى منتصف القرن الماضي .وتتمثل في تجارب التنويم واإليحاء إال أن هنه التجارب لم تكن على سبيل البحث العلمي ولكن كانت تجرى على سبيل الكشف عن وسائل للعالج داحل عيادات األمراض النفسية :ولذلك لم يعن معظم القائمين على هنه التجارب بتنمية الجانب النظري من البحث وخاصة بتوليد المفاهيم التي تزيد من كفاءة البلحث في تحليل الموقف التجريبي والتحكم في متغيراته عقليا ً وعمليا ً ويرجع الفضل في بداية التجريب في علم النفس االجتماعي إلى: -1في سنة 1897نشر ذورمان تريبليت بتقريره عن أول تجربة معملية في علم النفس االجتماعي. -2في سنة 1903أجري أوجست ماير تجربة جديدة يفي مضمونها لكنها تنتظم داخل إطار المشكلة العامة التى واجهها تريبليت .فى مسنة 1904نشر (حمينث) نتائج بعض القارجات لسري حي لجورشنا سفن ااه األطفال لواجباتهم المدرسية ق.المدرسة).وق «نفس :السنة .أجرق(:تولمان) يتخارب اغلى ,نسق ينارت (ماير) اهتم فيها بالذاكرة اآللية لأللفاظ)"' . وني أوائل القرن العشرين ظهرت بوادر األول الالدفد ليده وونتازي علد النفس االجتماعي ووجه أهميتها أن مستقبل النفس االجتماعي قد تأثر وكا بهنه التيارات الثالثة وبما وقع بينهما وقام من عالقات وتفاعالت وهذه التيارات الثالثة هى: "-التيار األول :ويمثله كوكي -التيار الثاني :ويمثله مكدوجل “التياا (الغالت :التيار التجريي وهذا التيار ال يعتمد على الجوانب النظرية أو المشاهدات العابرة كما أنه ال يهتم بتقديم نظرية شاملة ومن هذا التيار نجد أنفسنا أمام ثالث شعب في موضوعها البناء العام لعلم النفس االجتماعي وهي: (1؟ سويف .مصطفىء مقدمة لعلم النفس االجتماعي ,مكتبة األنجلوا المصرية ,القاهرة ,1983 ص .222 209 76 5 علم النفس التجريبي -1الشعبة األولى: وتهدف إلى إجراء البحوث التجريبية التي تعتمد على تجارب تصمم على النحو الذي يتبع عادة في تصميم التجارب في العلوم المتقدمة. -2الشعية الثانية: وهي التي اتخذت من قياس مات الشخصية مجاالتها وهو من أكبر الفروع التجدريبية -3الشعبة الثالثة: وتهدف إلى قياس االتجاهات والرأي العام وقد ظهر هذا التيار على يدي البورت وكان بدء ظهوره في الفترة التالية للحرب العالية األول واستمر بالتقدم)10 وبدأ المنهج التجريي في علم النفس االجتماعي بمقارنة نشاط الفرد وهو يعمل مع الجماعة أو أمام األفراد اآلخرين بنشاطه وهو يعمل وحله وكان هدف هذه التجارب اكتشاف منى نقصان أو زيادة انتاج الفرد تبعا لوجوده مع اآلخرين أو تبعنا لتفرتة بالعمل بعيدا عن االلحرين ( :)2وقد قام العلياء التفصيون بدرا سد ميدانة قريب ]د تتبعوا سير الشائعة من والدتها حتى ذيوعهاء وما ينجم عنها من آثار وكانت على وتعتبن"الدراسة الى اجراهنا كوللتن وقتوك 1943:معال قطرينة التعريت امجالي» ويقوم البلحث في هنه الطريقة ببحداث التغيير الذي يهدف إلى دراسة آثاره ينبغي ضبطها أو السيطرة عليهه ويعتبر تعاون أفراد الجماعة التى يعمل معها الطريقة التجريبية والدراسة التجريبية» غير أن هناك صعوبات عملية تواجه هنه الطريقة كما أنه ليس من اليسير أن يحصل على تعاون أفراد الجماعة(.)4 بك 227110100000 علم (لنفس التجريبي 00 ثانيا :علم النفس الصناعي قام جورج التون مايو أستاذ البحث الصناعي بكلية هارفارد لشؤون العمل عام 1962بعدة بحجوث ودراسات في مجال علم النفس الصناعي ما زال صداها ونتائجها تتردد وتطبق حتى يومنا هذاء ونظرا ً ألن بحوثه في شركة ويسترن اليكتريك كانت قطب الرحى في هذه الدراسات فإننا سنقسم بحوثه بها إلى مجموعات ثالث وهي: -1المجموعة ما قبل الحارثون :كانت بحوث هذه المجموعة عن أسباب تغير العمل بين الغزالين في مصنع بفيالدفيا عام 1923م. -2المجموعة بحوث الهاوثورن نفسها: والمسماة تجارب الهاوثورن في شركة ويستون اليكتريك وكانت المشكلة في شركة ويستون اليكتريك تتمثل في أنه على الرغم نما تقدمه الشركة لعمالها. '-3الجموعة ها بعل" الحاو توزن: لقد وجه الكثير من النقد لدراسات ال هاوثرون ومن أهم نواحي النقد أن ما حدث في التجارب من تغير ناتج من الظروف المصطنعة في تلك التجارب وال يمكن تعميمها في الظروف الطبيعية ومع ذلك فإن هنه التجارب حولت االهتمام بالعامل من النظرة الذرية الميكانيكية إلى النظرة النفسية االجتماعية(*). لقد أشارت الدراسات السابقة في موضوع الرضا عن العمل أن هناك عماالً كثيرين غير راضين عن أعمالهم ألسباب مختلفة كما بينت دراسات االختبار المهني أن هناك من يفضل من العمل العمل في أعمال ال تتفق مع:ما يملكونه من قدرات وتشير الدراسات التي أجريت في االتجامات عن الصراع الصناعي إلى أن هناك أسبايا ً مختلقة ومتيايتة االنخفاض اليزوج المعنوية عند,العمال :وتقنوم وجهة النظرا الحديثة للرضا عن العمل على أن هناك نوعين من المتغيرات هما مصدران الرضا وعدم الرضاء النوع األول وهي العناصر اللصيقة بالعمل نفسه .والنوع الثاني وهي العناصر الخارجية التي تتعلق ببيئة العمل؛ العوامل اللصيقة بالعمل هي التحصيل أو المهارة المكتسبة والمعرفة ونوع العمل والمسؤولية والتقدم في العمل والعوامل "5 5 -علم النفس (التجريبي الخارجية مثل الجر والعالقات اإلنسانية واالجتماعية للعمل واإلشراف وسياسة الشركة وغيرها(*) وكان أول ما بدر على ذهن البلحثين قبل هذه السلسلة من التجارب وني عام 1924م إن تحسين الظروف الطبيعية سوف يؤدي إلى عالج المشكلة؛ كما أن كسب االتجاه النفسي للعاملين نحو تأييد التحسينات التي ندخلها على ظروف العمل عن طريق اإلقناع واإليجاء سوف يكون حاسم األثر لمصلحة اإلنتاج بينما لو فشلنا في كسب اتجاه العاملين النفسي نحو هذه التحسينئات»؛ فلن تؤتي ثمارها بل ربما تؤدي إلى عكس المقصود منها فينخفض االنتاج إذا كان االتجاه الف للعاملن معارضا التخل هك التبحسيدات وهذا تهنا إل فحرورة الدعايلة هذه العصسيتات حص تكب التأييد خا بين اتسين ثالثا :علم النفس الطفوتة يعتبر من أهم الطرق التي تتضمن مقومات المنهج العلمي والتجريب طريقة تتسخدم في البحث إلثبات فروض معينة يفترضها البلحث ويحاول البرهنة على ذلك بالتجربة. أهم الخصائص التي يتميزيها التجريب #4علم النفس: يسعى البلحث إلى تهيئة وترتيب ظروف وعوامل الظاهرة التي هي موضوع الدراسة بدال من االنتظار والبحث حتى تقع الظاهرة ويمكن تغيير بعض العوامل التي ال تخضع لها هنه الظاهرة وتثبيت الظروف والعوامل األخرى تما يسمح بمعرفة أثر ذلك كله في الظاهرة التي نبحثها. العوامل المؤكرة 4الظاهرة: -1المتغير امجتمع األصلي. -2اإلجراءات التجريبية -3المؤثرات الخارحية علم النفس التجريبي سس - -1المجموعة التجريبية: -2المجموعة الضايظة: العادية(*). 0 المقصا الثاني عشر ّ الشخصيق .عل مالتجريب و علم العس التجربى والشخصية -الشخصية -تعريفها -قباس الشخصية -أخكيارات :الشخصية. كيفية إعداد االختبار. -التععارات األسقاطية التعريف للتجربة وأنواعها التجربة البعدية القبلية والعاملية والمضبوطة والمعملية والطبيعية. -الفرق ين:المالحظ واحرت. الضبط التجريي. تشتق كلمة الشخصية من الكلمة اليونانية (برسونا 8 /ههومء )5وتعني نا الذي كان يضعه الممثلون على وجوههم في المسرع للتعبير عن الدور الذي برا يمثلونه .أما في اللغة العربية فأصل الشخصية من (شخص) وهو سواد رضي لحر شق بعروز عسويو تمان :امالطل قمعو الي المميزة ( ...ص ,)009 تريفات الشخصية: على الرغم من أن الشخصية ليست مفهوما ً محددا أو ال يتفق العلماء على لى موحد إال أنه يمكن االتفاق على بعض الخطوط العريضة لمفاهيم الشخصية أن الشخصية تشير إلى األساليب الثابتة للسلوك والسمات التي هيز األشخاص والجماعات والثقافات على اختالف أنواعها. ١أن الشخصية تهتم بالتنظيم البنائي الخاص باألساليت التلوكية. لل الشخصية هي مجموعة التفاعالت بين األفاط السلوكية والتغيرات الداخلية الي تحدث للفرد والمثيرات الخارجية من جهة أخرى (ص ,)# 10-11 إرييقات أخرى للشخصية: الشخصية هي عوامل متغيرة وهي ما تجعل السلوك يتغير تبعا ً لتغيير المواقيف ! 112ومعنى الشخصية من أشد معاني علم النفس تعقيدا ً أو تركيبا ً ألنه الشخصية ص 9-12رمضان محمد القذافي -1993 -منشورات الجامعة المفتوحة. سيكو لوجية الشخصية ص 5علدل أحمد. علم النفس التجريبي | - يشمل على الصفات الجسمية والوجدانية والعقلية في حالة تفاعلها في بيئة اجتماغية معينة صن ْ .)2( 5 قياس الشخصية: لقد استخدم غالبية علماء النفس أدوات عديلة لتقدير الشخصية .وأن جميع وسائل تقييم الشخصية تتمركز حول قياس السلوك اإلنساني .فإننا بالتالي ندرك أن أي وسيلة يجب أال ننظر إليها على أنها كاملة أو نهائية بصورة مطلقة وهذا يعني أن درلية الشخصية وقياسها مهم ودقيعا ً فأن تعبيسا ماءلن يكون علدقا وعقيقيا نصورة نطلقة ومين األدوات :المشانءإلبها كميا يراهايناين كليمتستر (8. 15تطزء )]1أن وسائل القياس للشخصية تتمركز حول ثالثة مصادر رئيسة وهي: -1المالحظة :وتنقسم إلى أنواع مختلفة مثل المالحظة على المواقف الطبيعية والمالحظة العملية» والمالحظة المباشرة وغير المباشرة. -2المقابلة :وتنقسم أيضا ً إلى المقابلة التشخيصية ,أو المقابلة تحت ظروف غير عادية. -3االختبارات النفسية :وتنقسم بدورها إلى االختبارات اللفظية واالختبارات االستقاطبية 00 المالحظات والتجارب المضبوطة( :ص )372-373 في كثير من األحيان حاول باحثو الشخصية مالحظة السلوك وقياسه في المواقف الطبيعية .وهذا األسلوب شائع بصورة متزايلة واالستجابات الفسيولوجية وتساعد المالحظات المضبوطة الباحثين على جميع البيانات الدقيقة عن الموضوعات للشخصية :وف إحدى الدراسات الحديثة استخدم السلوكيون طريقة التقدير لفحص مدى إتساق الخصائص الشخصية للسيطرة عند الناس العاديين اا ( )1أنظر :مدخل إلى علم النفس الطبعة الثالثة لتداول دافيدوف ص .571 1 01أعن 21500أ له .قتع طاع قمع عمد 'جاتلقدهذ5عم . 8كامناصماء لك 1. ( )0سيكو لوجية الشخصية /عادل أحمد عرز الدين االشوي «000منصره]آ :مال بزع[( ص 273 094 ل>* -علم النفس التجريبي وقد درج الحكم على سلك بجموعة أزواج من الرجال عند دخولهم إلى مكان معين بعد عشر دقائق من المنافسة فيما اختلفوا فيه وبعد المالحظات والتجارب المضيوطلة يتقصن التحيرروتويد اليقة ولكتهاتغالبا جا تقمبالناس وي مرراقف صداعية مدبرة ويبدو منها سلوكهم غير واقعي كما أنهم نادرا ً ما يزيدون فهم األخصائي النفسي في المسائل الشخصية العميقة. المقايالت: قد تكون المقابلة,من أشهزر األمباليب:اللسعخدمة في تقديرا لمشي اليا ... وهى خاصية المالحظة بالمشاركة 8 5م31611م ويعتمد عليه المشتغل في الحهات أء اخلالت التربوية والهنية بدرجة كبيرة كذلك علماء النفس كي يجمعوا تلك البيانات عن الشخصية شخصيات األفراد. وفي أحيان أخرى قد تكون المقابالت في حاالت أخرى مقننة حيث تكون األسئلة الني تقدم مرتبة بنفس الترتيب التي تقدم به كل مرة. وقد استخدم الحاسوب اآلن في عملية تجريبية بحيث يستجيب المفحوص على المجموعة الموجودة فيه والنِي وضعت كي تقدم للفحوص أحيانا تعالح المعلومات التي نحصل عليها من المقابلة وبطريقة غير رسمية بالخيرة التي ترشد التفسيرين. وفي أحيان أخرى يمكن مالحظة سلوك الفرد وتقسيمه عن طريق مرآة ذات اتجاه واحد ...كذلك يتم تسجيل المقابلة كي نحصر أنواعا ً معينة من السلوك. حيث يمكن هنا تحديد التغير مثل " الصراع مع الفريق" .لتردد .التعليقات السلحرة .أو العادات السلوكية مثل طريقة ارتداء المالبس).. إن هذا النوع من أنواع جمع المعلومات أو أسلوب جمع المعلومات تميزات وعيوبا ...حيث تغير في فحص األفكار الشخصية والمشاعر الصراعات المخاوف التي ال يستطيع الفلحص أن يتوصل إليها إال إذا كان المفحوص يرغب في ذلك. ف االتيد اآلعر نبل الوصول إلى النهايات الخلقة. علم النفس التجريبي أما عيوب هذا األسلوب فهو عام الدقة النسبية (التقدير الذاتي) الني يكون تأثير المالحظ واضح في سلوك المفحوص. وهكذا يلعب المالحظ الدور األكبر فى تخفيف فاعلية أسلوب المالحظة سواء في الحصول على المادة أو تفسيرها: . اخثيارات الشخصيك: هناك ما يزيد على خمسمائة اختبار متداول في مجال قياس الشخصية غير أنه هناك تصنيفات لالختبارات الجيلة واالختبارات ''' .غير الجيدة وربما يرجع ذلك إلى ضعف األساس العلمي أو بسبب النقص في عمليات تنفيذها. ومن بين اخحتبارات الشخصية المستخدمة نوع من المقاييس يتكون من قوائم يستعملها الفلحص لتحديد مدى ما يتمتع به الشخص من صفات أو سمات معينة. وهناك اختبارات للشخصية يقوم فيها المفحوص بتقييم نفسه أو تقدي مستوى استجابته ليس فقط تجاه سلوكة الظاهري إغا مه متظاعر ةقر اتفيته و الثائن األحرين-مكونات البعة الخيطة أيضا يمكن تقسيم االختيارات الشخصية إلى خمسة أتواع: -1اختبارات قياس مات معينة مثل الثقة بالنفس والتحفظ؛ الشجاعة واالندقاع ...الخ -2اختبارات لتحديد مستوى القدرة على التوافق مع جوانب متعددة من مكونات البيئة مثل المنزل المدرسة :٠نتمع والنادي اخ -5العبارات التشخوص االكلسكى وقن إتصدى الجموعتات المرضيةاء االضطرابات الباراني والسموي باعي -4اختبارادت للكشف عن تبعية الشخص لواحدة من فئتين أو أكثر مثشل شخصية سوية؛ شخصية صرعية. -5اختبارات لتقدير الميول القيم واالتجاهات سواء كانت مهنية أو علمية أو اقتصادية ( )1مدخل إلى علم النفس الطبعة الثالثة لندال دافء ص .571 20865 رع كيفية إعداد الالختبار: يمكن حصر أهم طرق إعداد اختبارات الشخصية في أربعة طرق يتم بموجبها إختبار الشخصية بوجه عام وهي: : - 1إعداد مجموعة من الفقرات التي تشكل فيما بينها اختبارا ً أن يتبع ذلك إجراء التجارب عليه للتأكيد من صدق المحتوى. -2أن تكون الفقرات ممثلة لسلوك فئة معينة أو مجموعة ضابطة. -3أن تكون الفقرات ممثلة لمفهوم أو معيرة عن نظام معين سبق إثباته أو التحقق من عمله وفعاليته)"" . -4استخدام أسلوب التحليل العاملي أو الطائفي هو نوع من األستاليب اإلحصائية المقدمة لبدء االختبار في هنه الحالة باختيار علد كبير جدأ من الفقرات المتنوعة التي يقدمها ألفراد العينة لإلجابة عليها. لقد استخدم علماء النفس اختبارات الورقة والقلم في تقدير الشخصية لعملية ' اإلرشاد أو تحديد نوع العمل المناسب أو أغراض البحث وهي تصنيف لنوعين: -1الوسائل الموضوعية. -2الوسائل االسقاطية. بالنسبة لالختبارات الموضوعة ..ال يختلف اثنان على موضوع درجة لتصحيح ( .٠ 2 موضوعي. وقد تطورت بعض هذه المقاييس الموضوعية من (نظرية الشخصية) ومن ذلك اختبارات (دراسة القيم) يعد تقدير من هذا النوع واعدها كل من جوردين آلبورت. (1هم[1آث ده )60:0وفيليب فرنوت لدمصععال منائط.)2 ( )1اخثبارات الشخصية تقسيم االختبار وإعداد االختصارء كتاب الشخصية د .رمضان محمد القذاي ص 276-277ص .218-2179 ) (2مدخل علم النفس الطبعة الثالثة لندال دافيدوف. علم (لنفس التجريبي وجاردنر لندزي (إل )085006: [.1202يعتمد على مفهوم مؤداة» أأثذا يوجل لطدق الناس .أنواع من القيم "دينية -سياسية -اجتماعية -جمالية -اقتصادية -ونظرية. يمكن القول أن كثيرا ً من االختبارات الشخصية الموضوعية تقوم على أساس تجريبى وذلك ألنها قد تطورت من المالحظات وبعد استفتاء (كاليفورنيا للشخصية) معام ب ] لهءزع010طاء نز 10:8013زاه )16,مجاالت أوسع من أغماط الشخصية السوية واضطرابات الشخصية أن استخدام اختبار ( )151/11/1يكو أكشر اق ,البحتث النفسي أكثر من أي اتختبار آخر موضوعي قد أشار التحك أن كلذ من اختباري ()021 ( )311581فيه بعض الصوت كمياس للش خصية واختيار الشخصية التصنيفي ©. 0هو أيضا ً قائم على البحث التجريي. -2االختيارات االسقاطي:4 اعتقد سس مجو تدذرفرؤيند )11604(:أن »لحاس يتب تطيعون ونيا اإلدراك واالنفعاالت واألفكار على العالم الخارجي دون وعي وفهم بذلك وقد .وضعت االختبارات األسقاطية 5أ5ع '1علكالءةز .,220بحيث تفتح عام الفياعر البدوافسع الالشعوري ونطلب أن يستجيب إلى مثير غير مخدد وغامض نسبيا ً منها اختبار تفهم الموضوع أ5ع0108 1م7 )06عمملكث 1260816وهو طريقة إسقاطية لعمل قصة تستخدم لتقدير الدافعية وأيضا اختبار هرمان رور شاخغ «أعقمء .805مقصدعآ واختباره هو بقع الحبر للكشف عن األفكار والمشاعر الالشعورية. ويشابه اختبار رور شاخ في بعض النواحي المقابلة المقيدة واالختبارات االسقاطية الواسعة االنتشار في الوقت الحاضر هي التي تتطلب تكملة الجمل وعمل الرسوم. وقد أته علماء النفس المهتمون بالبحث إلى التركيز على أوجه القصور األستالينب االسقاطية: -1تفسير الناتج يكون بشكل مختلف بحيث يفسر كل بلحث الناتج على حسب مقهوم أي متلفة اختالفا جذري. -2تمثل الدراسات صدق األساليب االسقاطية نتائج متضاربة. - -3من الصعب تفسير االستجابات الضرورية في االختبارات االسقاطية فالقصة مكن أن تتأثر ببحدى برامج التلفزيود الحديثة .ويعمل كثير من علماء النفس لتحسين هله المقاييس الشخصية والوصرل إل أنواج أفضل. سه يمك لمحيو أوال االختيارات اللفظية: -1اخحتبار رود جون لألطفال. -2اختبار الشخصية لألطفال. -3اختبار مينوسوتا متعلدة األوجه لقياس الشخصية. -4اعحتبار الشخصية لرورت بر نرديت. خانيا االختبارات االسقاطية: [ -انحتبار االتجاهات العائلية. -2اختبار تفهم الموضوع لألطفال. -3اختبار تفهم للبالغين. -4اتمتبار بقع ال حبر :هيرمان رور شاخ” االختبارات النفسية (نماذج االختبارات المكتوية): يعرف العام 0وطءزه) ( )1االحتبارات النفسية على أنها مجموعة مواقف تجريبية موحدة تستخدم كمثير أو مهيج لللرك .هذا السلوك الذي ري تقييمه بالمقارنة االحصائية مع بقية أنماط السلوك التي انتهجها باقي المفحوصين لدى تعريضهم لمواقف ذاتها. بت1 1ال علجول بجول (لع )2 0معقهمتممصث عنجناءه زط 0صخ :بن لقصمممعء! [1 , 0.بممعهيوة ()1 1972-27 سيكولوجية الشخصية (عليل أخدعز الدين األشول) )-<2389 ا" علم النفس التجريبي وهذا ويتفق الباحثون على ضرورة توافر شروط معينة تؤمن تطبيق الرائز بسع سان :طلم ادر رسام توحيد المواقف التي يحددها الرائز (التعليمات -تسلسل المواقف ومدتها). -2تسجيل اإلجابات بكل دقة وموضوعية. -3التقييم اإلحصائي للسلوك. -4تصنيف االجابات في مجموعة معتملة كمراجع. تصنيف االختبارات النفسية:, أناتصنبك :مله االختبارزات كز من"الضعوبنة مكان«:قلهله الحتبارات أصبحت تعد باآلالف ولو صح القول فإن لكل فلحص نفسي رائزه الخاص به أو على األقل فإن لكل فلحص طريقته الخاصة في عالج نتائج الرائز في وضع التشخيص الني بناء على هذه المعطيات أتفق على تقسيم االختبارات النفسية إلى ثالث مجموعات هي: أ -اختبارات (اوروائز) الشخصية. ب -االختبارات االسقاطية (65اناءء زمء© 6و.) 1 ج -اختبارات الفعالبة )7 التعريف بيالتجرية: التجربة بمعناها العام هي المعرفة المكتسبة من تجارب الخياةه وهذا ما نعنيه حين يقال أن فالنا ً قد اكتسب "تجربة" وأنه" ذو تجرية" ثم يطلق اسم التجارب على الوقائع التي تكسبت معرفة لألشياء معرفة وتجريبية تمدنا بالعلومات عن الوقائع وما يكسب الخبرة بأمورها. أصول ومبادئ الفحص النفسيء منشورات جروس برس .1989 () الثقافة النفسية العدد السادس المجلد الثانى 1991ص .216 قتقةط 12و 80. 100. 00عاالةرمدمع. 2يآ 2.أمطعاط 1 . 090 علم(:لنفس التجريبي افو ا 7 -1التجرية البعديك: المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في أثناء وتحديد المتغير في المجموعة التجريبية 721امعلرعمء ]2ركو عامل أو متغير يعتمد على غيره من المتغيرات ويتأثر به مثل اعتماد الذكاء نسب نسبيا وتأثره بعامل الوراثة. -2التجرية القبلية البعدية: 111111 التجريبية والنجموعة الضابطة قبل الدراسة المتغير المستقل في المجموعة التجريبية وبعله آحبانا ري فرفع العجربة القيلية البعدية :دوت مجموعة شابطة معصلة وق هنه الحالة يقوم البلحث بمقارنة نفس المجموعة التجريبية قبل التجربة وبعدها '”. -3التجرية المضبوطة أو المقيدة: هي تجربة تجري في ظل ظروف تمكن البحث من ضيط العوامل المالئمة, وقياس اآلثار التي تنتج عن عامل أو دخل في أثناء التجربة» وتقسم الموضوعات في أي تجربة مضبوطة إلى مجموعتين إحداهما تجريبية واألخرى ضابطة ب 1 010برنارده كلود مدخل إلى دراسة الطب التجريى؛ ترجمه .د .يوسف مراده واألستال حمد هللا سلطانء وزارة المعارف إدارة الترجمة .القاهرة 1944م .ص .9 ( 02).5محمد عاطف وآخرون» قاموس علم االجتماع »الحيئة المصرية العامة للكتاب القاهرة 4ض 173مر ا ال رس :10- 5فرج عبد القادر طه وآخرون من معجم علم النفس بالتحليل النفسيء دار النهضة العربية للطباعة والنشرء » ببيروت دون تاريخ ص .393 ( )4المرجع السابق ص .168 كزودت- تت و علم النفس التجريبي -4التجرية العامليك: هي تجربة تختبر صحة النتائج التي ترتب على متغيرين أو أكثر ويقوم البلحث بدراسة العالقات المتبادلة بين عوامل المتغيرات المشستتقلة والتي تقيس نتائج 1 النموذج من التجربة أكثر انطباعا على األوضاع الملموسة :أو الظروف الطبيعي التى توجد فيها عدة عوامل ال يمكن إخضاعها للتجربة المقيلة. 5التجرية المعمليك: هي تجربة مضبوطة مقيدة يخلق فيها البلحث الموقف التجريبي كله يتمكن من تحديد الشروط التجريبية وبطريقة دقيقة. 6التجرية الطبيعية: هي دراسة عوالم عليه توجد في وضع اجتماعي معين» ومن المعروف آذ الجماعات االجتماعية توجد في المجتمع منفصلة عن أية دراسة :من | بلحث نفسد | -7التجرية الفعالة والمتفعلة: ِعي ّْن االكتور ظاهر عيبت القسادر ينين العتجرايتة الفغالة والمتفعلة فيقنول 0 التجربة الفعالة أو النشطة أو اإليجابية 4611976تمثل في الحالة علم الفسيؤليخا ” علم الفسيولوجيا بإ 510108/21هو علم الوظائف أعضاء الكائنات الحية. الفرق بين المالحظ وا ملحرب: المالحظ :هو من يطبق أساليب اليحث البسيطة والمركبة على دراسة ظواهر ١ يحدث فيها تنويع» وما عليه إال أن يشاهدها أو يالحظها أو يسجلها أو يدونها كما هي أو تعديلها لغرض ما .ثم إظهارها بعد ذلك في ظروف أو أحوال لم تكن مصلحبة و (!) د .محمد عاطف غيث وآخرون :قاموس علم االجتماء؛ الحيئة المصرية العامة - القاهرة 1989م ص 178مناهج البحث العلمي في الفكر اإلسالمي والفكر الحديث - 111ي1-1153 2 ( )2د .ماهر عبد القادر .دار المعرفة .االسكندرية 1980ص .56 223925 59-99 علم النفس التجريبي حالقها الطبعية لمعنه الطرزاهي " 1الحلمت بحكة رخدي روبهداهاالحظة وتجرب معا ً فانجرب مالحظ ولكن المالحظ ليس مجربا فاتجرب بمعنى عام هو الذي الخبرة والمالحظ هو الذي يحصل على وقائع المالحظة. تعريف الطريقة التجريبيه: هي تركيب هيكل من التعليمات التي ثبت صدقها والعروض عن طريق المالحظة المقيلة أو المضبوطة © وفي الطريقة التجريبية أمران: أوالً :الحصول على الوقائع المضبوطة عن طريق البحث الدقيق. ثاني :استخدام تلك الوقائع عن طريق االستدالل. ً الضبط التجريبي: من بين العوامل التي يجب ضبطها في التجربة ما يأتي: -1العوامل التي تنشأ من المجتمع األصلي للعينة. الضبط التجريبى 80611060481 0051501هو معرفة كل ظروف متغيرات التجريبية :وتنظيمها أو تثبيتهاء حتى ال يكون لها تأثير على المتغير التابع. أنواع الفروض: ١الفروض االسطورية. -2الفروض الميتافيزقية والفيزيقية. -3الفروض الوصفية المثمرة. -4الفروض الصورية. سلطانء وزارة المعارف اإلدارة والترجمة القاهرة 1994ص .14 القاهرة 1979؛ ص 169مناهج البحث العلمي في الفكر اإلسالمية والفكر الحديث ».ص :120-119-116-4 علم النفس التجريبي أهمية الفرض العلمي: إثارة التجارب والمالحظات وتحديد شروط القيام بها حتى تصل القانون فالنظرية التي تفسر الظاهرة بوضع الدراسة”") توضع فروض للكشف عن بعض العالقاته الثابتة أو القوانين الخاصة فتؤدي إلى تكوين النظرية ” .بعد ربطها بقوانين سبق الكشف عنها. الفروض العلمية: إن الظواهر التي يشاهدها العالم سواء في الكون أو في المعمل تشير في ذعا أفكارا ً أو تصورات معينة» تكون اإلطار النظري لنسق المعرفة العلمية المتعلقة بظاهرة فإن الفرض افتراض يتعلق بين ظواهر معينة وتلك الظواهر تنتمي ِإلى افتراض :إلى جموعة: من العلوم المترابطة التي تكون أساس المعرفة في إطار النسى العلمي. النسق 1671]5ال 5المعنى للنسق هو ماجاء من الكالم على نظام واحد أما المعنى المنطقي فهي مجموعة من القضايا المرتبة في نظام معين. خصائص الفرض العلمي: أن يكشف الفرض عن النتائج التي يمكن أن تختير بالخيرة الحسية تعارض الفرض مع قوانين الطبيعية التي سلمنا بها من قبل أال يكون الفرض معارضا ً لقوانين الفكر أو المنطق أن تتفق نتائج الفرض مع الوقائع "والشاهال ويتصل بها التحقيق من صحة الفروض أو بطالنها. (10د عبك المنعم الحنفي» موسوعة علم النفس بالتحليل؛ مكتبة مدبولي» القاهرة 8مه 0.00 22د .علي المعطي محمد رؤى معاصرة في المناهج دار المعرفة الجامعية االسكندرية :1925د 0مناهج البحث العلمي في الفكر االسالمي الفكر الحديث .ص 124 , 122 -121 .130-129-128-6 ( )3المرجع السابق ص .79 1س ده ِْ علم النفس التجريبي للتأكد من صحة الفروض ينبغي أن نلجأ لالختبار 1651فإذا كشف االختبار عن تأييد الفرض انتقل الفرض إلى مرتبة القانون .وأصبح بإمكان استنباط نتائج جديلة منه فيما يطلق عليه التنبؤات. اختبار 7686لفظ إنجليزي من وضع مكتب كاتل؛ واالختبار جملة تجارب لتحديد أبنية المئوية سمات معيئة عند الشخص لمعين أو فريق من الناس. البرهان: من المعروف أن مرحلة البرهان تعتمد على قانون العلية كما ضاعها مل. برهان 1168502108لفظ فارسي معرب واصلة "برأت" ويقصد به قطع حجة الخصم وقد يطلق على الحجى نفسها '". المالحظات والتجارب المضبوطة: أن مالحظة السلوك وقياسه تحت شروط مضبوطة بعناية وتكون تحت ظروف تجربة علمية؛ فاالستجابات الفسيولوجية يمكن مراقبتها لتزويدنا ببعض المعلومات عن الشخصية :ويمكنك أن نستنتج أن الدوافع واالنفعاالت بصفة خاصة تقاس كثيرا ً باألدوات السينولوجية" وربما تقوم تغيرات الوجه والحركات والكالم وكذلك ردود األفعال األخرى للحصول أيضا على االستبصار وتحقيق المباشر للشخصية. ففي إحدى الدراسات الحديثة مثالً .استخدم العلماء السلوكيون طريقة التقدير لفحص مدى اتساق الخصائص الشخصية للسيطرة عند العاليين :فقد درج الحكام سلوك مجموعة أزواج من الرجال عند دخوهم إلى مكان معين بعد عشر دقائق من المناقشة فيما اختلفوا فيه وبعد المشاركة في لعبة منافسة ولوحبظ أن السيطرة كانت ملتصقة إلى عد ما ىسك الظروف#المشطلقة ففي إحدى الدراسات الختبار الوقفية الستخدامها في أشقاء الرجال للعمل خلف خطوط األعداء ينفذ بعض المهام السرية الخطيرة لمكتب الخدمات 6مواد وهبة .يوسف كرم المعجم الفلسفيء دار الثقافة الجديدة ط 2. 2القاهرة 0 1571 0مناهج البحث العلمي في الفكر اإلسالمية والفكر الحديث ص .135-137 -133 علم النفس التجريبي | االستراتيجية .فكلف المرشحون الداء مهمة معينة وهي عبارة عن بناء هكيل خحشبي مساعدة اثنين من المساعدين الذي كانوا حقيقة أعضه في لجدة التقدير التي كال عملها األساسى هو إعاقة الجهد المبذول فكانوا يسألون أسثلة محيرة مركبة» وكجاملون ليمك 01 ( )1مدخل علم النفس ص - .572لندال -دافيدوف. 596 لس[ الفصل الثالث عشم دارب عل مالنفس في السواء والالسواء تجارب علم النفس في السواء والالسواء ما معنى التجربة. معتى السواء -معتى التراققة قياس االمتداد الظاهري لخداع موللر. تجربة لونز عن مستوى النشاط االنتاجي..تربة كارل سعيث:في التنافن المغرق. تجارب جيزال ومعاونوه على السلوك التركي. 5تخارت اتسلوك اللغوى. تجارب اإلضاءة.مراحل تصميم التعلم. تجربة تعاطي الخشيش على الذاكرة. علم النفس التجريبي (لفصل الثالت عشر نتجارب علم النفس #2السواء والالسواء ما معني التجرية: ما هي إال مالحظة مقصودة يحدثها البلحث عمدا ً في ظروف صناعية الجمع وتنظيم المعلومات تنظيما ً يسمح بإثبات أو' نفي فرض من الفروض! . بمعنى آخر أن التجربة تتطلب استحضار واستدعاء الظاهرة وحدوثها صناعيا أمام عين العالم المالحظ ". معتى السواء: كلمة السواء في اللغة االعتدال واالستقامة. وهو يعني االعتدال في السلوك وعدم االنحراف عن المعايير السائدة والمتفق عليها أو فعل األمور الشاذة وهو يشير عادة إلى حاله من التوافق في النظم والوظائف العضوية ألحد األعضاء أو الجسم كله .0 معنى التوافق: هو الشعور بالرضا واالشباع الناتج عن الحل الناجح لصراعات الفرد في محاولته للتوافق بين رغباته وظروفه المحيطة 0 . ماذا تجري التجرية: هناك كثير من المواقف واألحداث واالستجابات التي يريد العام أن يعرف ( )1المدخل إلى علم النفس التجريبي -د .أحمد محمد عبد الخالق -دار المعرفة الجامعية 1992 ص .40-63 ( )2الصحة النفسية والتوافق -رمضان محمد القذافي -دار الرواد ص .33 ( )3الصحة النفسية والتفوق الدراسي -مدحت عبد الحميد -دار النهضة العربية - ببروت - 1992 -اص .52 علج النشس التعرييئ كيف تحدث هذه األحداث؟ ولماذا تحدثء؟ بعبارة أخرى أنه يريد أن يعرف كيفية حدوث عله الظواهر كما يريد أت يعرف عللها واسياتي) "ا الهدف من التجريب: هدف التجريب األساسي في الدراسات السلوكية هو كشف العالقات الوظيفية بين مظهر من مظاهر السلوك والمتغيرات المستقلة المخيطة :وذلك لتحديد نمط التغيرات المتوسطة التي يعبر عنها هذا النوع من السلوك أو ذاك. أنواع المتغيرات: يفرق المجرب في علم النفس بين نوعين أساسيين من المتغيرات كما يأتي: متغيرات تابعة. : وهي الظواهر التي نرغب في وصفها والتنبؤ بها وتسمى تابعة ألنها تتبع أو تعتمد على حدوث ظروف أو أحوال سابقه معينة. متغيرات مستقلة: تأثيرها في ما يسمى بالتغير التابع2 . التجرية األولى: قياس االمتداد الظاهري لخداع موللر -لير إن هنه التجربة يبدو فيها أن الخطين غير متساويين وذلك على العكس من حقيقة األمر والسبب في ذلك أن أحد الخطين ينتهي برأس سهم بما يوحي أنه أطول 4علم النفس بين النظرية والتطبيق -عبد الحميد العيسوي -دار المكتبة الجامعية ص .312 22المدخل إلى علم النفس .د .أحمد عبد الخالق د .عبد الفقاح دويدار -1992 -دار المعرفة الجامعية ص .43-50 ِْ علم النفس التجريبي من الحقيقة في حين أن الخط اآلخر ينتهي عند الطرفين بنهايتي سهم بما يوحي بأنه أقصر من حقيقته أنظر الشكل (:)1 معنى االمتداد الظاهري: معناه غير الحقيقى فهو عبارة عن الفارق بين الطول الفعلى للخطء الطول الني يراه المفحوص متأثر بللخداع١ . المقصود بكلماة خداع: هو ما تدركه من خالل حواسنا وال يكون له أساس من الواقع. معنى االتتجاه: هو ما إذا كان الوضع الذي نقدم به الخداع للمفحوص راسي أم أفقي أم أنه أى بدريحة قد هما 7 خطوات التجرية: يمثل خداع مللر -لير وينشأ الخداع عن حقيقة مؤداها أنه بالرغم من أن الخطين المستقيمين ما بين رؤوس السهم وبين النهايات لما نفس الطول؛ فإن معنقم األفراد يميلون إلى إدراك اللخط رؤوس السهم على أنه أقصر بكثير -أنظر الشكل(.)1 سر 5 د4 >و 57 الشكل ()©1 إن المتغير المستقل من هنه التجربة هو االتجاه والمتغير التابع هو الحجم الظاهري لشكل موللر -لير. 7المدخل إلى علم النفس التجريي -أحمد محمد عبد الخالق .عبد الفتاح دويدار - 1992 - دار المعرفة الجامعية ص :37ص .38 2401 تت علم النفس التجريبي 5 إن أحد طرائق قياس االمتداد الظاهري لخداع موللر -لير هو استخدام طريقة التعديل السيكولوجي وتتضمن عرض الخنداع على المفحوص على نحو يكون فيه أحد أجزاء الشكل ثابتا ً والجرء اآلخر فته متحركا ومهمة المتحوصن هبر تعديل الجزء المتحرك من الشكل .حتى يبدو الخطان المركزيان من نفس الطول مثشل هذا الشكل يمكن صنعه بسهولة من قطعتي كرتون ورق أبيض كما يبدو في الشكل(.)2 الشكل ()2 الشكل القابل للتعديل من خداع مولر -لير ويعرض الشكل القابل للتعديل على المفحوص على نحو يظهر فيه أن الخطين المركزيين ليسا متساويين في الطول ومهمة المفحوص هي تعديل الجزء (ب). من الشكل -سواء بالتحريك إلى الداخل أو الخارج حتى يبدو جزءا ً الشكل متساويين في الطول. ويجب على القائم بالتجربة أن يختبر أثني عشر مفحوصا ً تحت كل وضع وهذا العلد من المفحوصين يمثل تسوية معقولة بين هذين االعتبارين .وهو أن نصف ا مجموعة سوف تعمل كمفحوصين تحت إحدى األوضاع وسوف يختبرون أيضا ً نصف المجموعة اآلأخرى كقائمتين بالتجربة في الوضع اآلخر. وبما أن هناك مجموعتين من المفحوصين من المفحوصين يختيران تحت الوضعين المختلفين فإننا نريد أن نكون قادرين على افتراض أن أية فروق من األداء بين هذين الوضعين المختلفين إنما يرجع حقيقة إلى االختالف بين الوضعين. 402 علم النفس التجريبي . وبعد االنتهاء من اختبار المفحوصين من مجموعتين ومن تناول الجوانب المختلفة من الموقف التجرييء فإننا نكون على استعداد تقريبا أن نبدأ اإلعداد التجريبية. إن االمتداد الظاهري للخداع هو الفارق بين طول الجزء الثابت من الشكل وطول الجزء القابل للتعديل منه بعد الحكم على وزن الجزئين كذلك نحتاج إلى أعطاء المفحوص تعليمات واضحة ونقول له أن شكل الخداع سوف يعرض عليه وأن مهمته ببساطة هي أن يعدل في الشكل حتى يبدو الجزءان متساويين في الطول. وعندما يالف المفحوص الخداع تماما ً فإنه من الضروري أن نؤكد أن مهمته هي الحكم على التساوي الظاهري لحزئي الشكل وليس عليه أن يحاول موازنة الخداع. نتائج التجرية: إن للتجربة نتيجتين محتملتين .إما أن يكون لالتجاه األفقى في مقابل الراسي تأثير في االمتداد الظاهري خداع مللر -لير وإما ال يكون حاقل ع نامسمت التجربة لكي نقرر ما إذا كان متغير مستقل معين -هو االتجاه ليس له أي تأثير في المتغير التابع -ونستطيع أن نفترض أن أي فرق في أداء مجموعتين من المفحوصين يكون راجعا ً إلى تناولنا للمتغير المستقل .وكل ما نستطيع أن نستخلصه هو أن أي توضيح للخداع سوف يكون عليه أن يأخذ هذا التأثير باالعتبارء وبالثئل فإننا إذا ما وجدنا انه ال يوجد تأثير مرجعه االتجاه فإننا نستطيع أن نستخلص أن أي شرح للخداع قد يقودنا إلى أن نتوقع مثل هذا التأثير الذي ربما يكون خاطع )7 التجرية الثانية: التجرية لورنزعن مستوى النشاط االنتاجي وأنماط التنظيم ل أحد المصانع ومستوى الفروق الفردية بين العمال: تعريف التجربة: هي تجربة أجريت في أحد المصانع كان نظام العمل في المصنع يقضي بأن ) (10المدخل إلى علم النفس التجريبي -أحمد محمد عبد الخالق -1992 -دار المعرفة الجامعية ص -40ص .45 علم النفس (التجريبي وات انسح مغانت شولع ومسفسدة وله :اده سن االل إلى :الي ارال الحتى قم زا إلى العاملة السادسة فيكتمل صنع الحذاء. وكان نظام االجر كامال علو امنافة! نظام العمل وكان المعروف في المصنع أن العافل المتوسط يستطيع أداء منفردا ً بأداء جميع خطوات صناعة الحذاء وأن ينجز 43 زوجا ً من األحدية في اليوم أما إذا دخل في التنظيم سالف الذكر فإن متوسط انتلجه كفرد يرتفع إلى 60زوجا ً في اليوم وهنا واجهه لورنز مشكلته وهي لماذا هذا االرتفاع في االنتاج وما هي العوامل المشتركة من ذلك ولإلجابة عن هذه السؤال أجرى التجربة كاآلتي: خطوات التجرية: تم انتخاب ثالث عامالت وطلب إلى كل واحلة منهن القيام بجميع مراحل صناعة األحذية على انفراد وبعثرت أمام كل عاملة ادوات العمل بطريقة تجعل من الصعب عليها أن تتناول بيدها إال بعد جهود واستمر ملة ستة أيام. استمرت العامالت تعملن كالً مستقلة عن األخرى في انجاز جميع المراحل ولكن وضعت أدوات العمل بطريقة منظمة تجعلها في متناول العاملة بمجرد أن تحد يدها إليها واستمرت ذلك لملة ستة أيام طلب إلى كل عاملة أن تعمل طوال اليوم مكررة عملية واحدة فقط من عمليات صنع األحذية واستمر لملة عشرة أيام. أعيدت العامالت كل إلى منضلة عليها حمس عامالت أخريات واستمرت في انجاز العملية التي كانت تنجزها في الخطوة الثالثة ولكن ضمن نطاق التعاون مع األخريات أي بصورة أصلية للتعاون. التتائج: لقد رأى لورنز أنه بهذا التصميم قد تحكم تجريبيا ً في عدد العوامل لمعرفة القدر الذي يسهم به كل منها في تحديد مستوى النشاط االنتاجي وانتهى بالنتائج االتية: إن الخطوة 2بالنسبة إلى الخطوة األولى نسبة الزيادة .7 8.16 ماعطا ا ا لتيل" ال سل مم كنب ااهي )١األون اللد ال #وبوةم. ا 1بورور ا السر 5م ومين لجال در ماقا ويتضح من النتائج أن العمل التعاوني في الجماعة حيث يسود االعتماد المتبادل الذي يقتضيه هذا التقسيم''' .يفوق العمل الفردي ويمكن تحليل هنه الزيادة إل ثالثة أجزاء غير متعادلة نتيجة للتقليل من المجهود الناجم عن تشتت االنتباه ومحاولة تناول بعض األدوات البعيلة نتيجة لتحويل نشاط العاملة إلى نشاط شبه تعاوني إلى نتيجة لالنضمام إلى األخريات في موقف العمل التعاوني إلى جانب هذه النتائج اورد لورنز عددا ً من المالحظات القيمة تدور معظمها حول الفروق الفردية بين العمال من حيث سمات الشخصية وأثر ذلك في تشكيل أوضاعهم المتبادلة وحول أنسب أناط التنظيم لجماعات العمل )© . 1935 التجرية الثالثة, نجربة كارل سميث 4التنافر المعريك: تعريف التجربة: في هله التجربة يتم تكوين مجموعتين من األفراد متكافئتين كما يأتي: إحداها تجريبية والثانية الضابطة ويتم اختيار المجموعة التجريبية في البداية ثم تدخل المتغير العامل) المستقل الذي ترغب في قياس أثره لنتحقق من الفرض الني لدينا وبعدها نقوم باختيار مجموعة ضابطة فيتم اختيارها قبل وبعد التجربة دون ( )1تت مقدمة علم النفس االجتماعي د .مصطفى سويف -1983 -مكتبة االنجلو المصرية ص .306 مقدمة علم النفس االجتماعي د مصطفى سويف .1983 -مكتبة االنجلو المصرية ص0.07 22مقدمة علم النفس االجتماعي د .مصطفى سويف , 1983مكتبة االنجلو المصرية ص )306 ص .308 علنب لتر تيوق سب لد ادخال العامل التجريبية أي متغير مستقل الني أدخلناه على األفراد للمجموعة التجريبية ويتم تحليل النتائج بمقارنة الفرق في المجموعة التجريبي قبل وبعد ادخال المتغير المستقل بالفرق في المجموعة الضابطة قبل وبعد التجربة نحاول أن نساوئ بين العتبة التجريبية والعتبة الضابطة في كل العوامل ما عدا العامل الذي نحاول أن تقيصن أثرة: خطوات التجرية: : الجامعة وهم عينة من المفحوصين أن يقرروا علنا ً شيئا ً يتناقض واعتقادهم الخاص. كان الطالب قد تطوعوا لالسهام في تجربة تقيس .األداء الحركي كانت هذه التجربة األخيرة قد استمرت حوالي ساعة كلها ملل واجهادد. كان الفرد يؤخذ على غره بعد انتهاء الساعة المملة المخهدة كان القائم بالتجربة يشكره على اسهامه مبينا له أن التجربة قد انتهت. الغرض من استمرار التجرية لمدة ساعة: هو أن يحصل كل شخصا في التجربة على خبرة مماثلة ويكون رأ يه فيهاغير عجيب كان القائم بالتجربة يطلب معاونة المفحوص للمساعد إعداد الشخص أي يطلب منه بأن يقول بأن التجربة ممتعة جدا ً إلى الشخص الذي يليه الذي ينتظره في الحجره المالصقه له .وتمت التجربة تحت طرفين ال يختلفان إال في كمية الضغط الواقع على المفحوص وكمية المبررات وذلك يكون تخالفا ً العتقاده الخاص يعطي تبريرا من جميغ المفحوصين. وأعطى كل فرد من نصف المفحوصين دوالرا ً لمساعدته في التجربة بينما أعطى لكل الفرد من النصف اآلخر مبلغ 20دوالرا ً وهذا مبلغ كبير جدا ً ال يتفق المشاهدة من التجرية: أن كمية لدى التنافر المفحوصين تمن دفع لهم دوالر ميرر كاف لفعلتهم وأن كمية التنافر عندهم ستكون أكن وسوف يقومون بتغيير اعتقادهم بدرجة أكبر 7406 ب سل علم النفس التجريبي لتحقيق هذا التنافر تتوقع تغير أكبر لدى المفحوصين الذين حصلوا على حافز ملموس أقل .من المجموعة الضابطة أسهم أفرادها في التجربة المملة. النتائج: نجد أن الذين شاركوا في الخداع ينظرون إلى التجربة نظره أحسن من نظرة المجموعة الضابطة إليها. وتغير الرأي من دفع لكل منهم دوالر واحد في كالم ال يعبر عن التجربة أما من دفع لهم مبلغ كبير فكان مبرر تغيير الراي الخاص كبيراً. مالحظة: أنهم ال يغيرون من هذا الراي كثيرا ً للتخفيف من التنافر .1 تجارب جيزال ومعاوتوه على التوائم : نتجارب على السلوك الحركي عند التوائم ( :ب.ص) - 1قاموا بدراسة سلوك تسلق السلم وسلوك تركيب المكعبات والذي يتضمن االمساك به واللعب البنائي لدى زوج من التوائم الممائلة االنثى والتي بلغت من العمر 46أسبوعا عند بدء التجربة أطلق على أحداها التوام ب التجرييء''' اآلخر التوام ص الضابط. -2طحن كوجرا عير اشوا الز زبرميا علمرين طيهة لد انب السائيع. - 3وجد من نهاية مدة التدريب أن التوام ص الضابط والني لم يتدرب تساوي مع التوام ب في تركيب الكميات والتعامل معها أما في تسلق السلم فقد وجد فارقا بينهما إذ لى تستطع الوصول لقمة عينه من حمس درجات .2حتى ولو بالمساعلة لكنها استطاعت التسلق بعد اسبوعين. -4درب التوام .ص ص وهي من عمر 53اسبوعا ً فاقتربت في نهايتها في المهارة من التوام (ب)©27. ( )1د سعد جالل -علم النفس االجتماعي ص .55-56 ( )2د سعد جالل -علم التفس االجتماعي ض 57 علم (لنفس التجريبي تجارب على السلوك اللغوي: -1وضع جيزل ومعاونوه نفس التوامين السابقين من تجارب تدريبية ملت السلوك اللغري. -2درب التوأم (ب) الم و تدرنا بر سابل خط أسابيع على تسمية األشياء والنطق بعبارات بسيطة وغير ذلك من وسائل البناء اللغوي بينما لى تدرب (ص) على ذلك. -3في نهاية فترة التدريب» وعندما وصل التوامان 89اسبوعا ً من العمر دربت التوأ م (ص) تدريبا ً ممائالً لمدة اربع أسابيع فقط بلغ بعدها محصوها اللغوي 30 كلمة أما التوأم (ب») فقد كان محصولها اللغوي بعد نفس فترة التدريب (أربعة أسابيع) 33كلمة فقط ووصل إلى 35كلمة في نهاية األسبوع الخامس. -4يؤكد جيزل في نهاية تجاربه على دور عملية النضج فالتوأم الكقربدات قسن 9اسيوعا تقدمت بمعدل أ ضرع" النتائج: -1يالحظ قلة الفرق في معدل التعليم لدى التوأمين. -2لم تتفوق التوام التي حصلت على تدريب مبكر مدته خمسة أسابيع اختها التي حصلت على تدريب متأخر أربعة أسابيع إال تقوقا ً قليالً زال بعد ثالثة أشهر يتضح أن النمو البنائي من الرضاعة والطفولة المبكرة يسهل من عمليةاكتساب اللغة من أول المراحل فالطفل ال يستطيع أن يصدر أصواتا ً كالبالغين قبل أن تسمح أجهزته السمعية والصوتيه بذلك بنائيا ً أي أن عوامل النضج تلعب دورها في الجانب البنائي للصوت والسمع بينما تعتمد النواحي الزمزية للغة على التعلم© . ( )1محمود السيد أبو النيل. انشراح محمد دسوقي -علم النفس الفارق -دار النهضة العربة -ص 132الطبعة األولى .1986 - ) (2علم النفس الفارق -محمود السيد أ بو النيل -دار النهضة العربية > صن"133:الطبعة األول -انشراح محمد دسوقي. تجارب اإلضاءة :قام بها جورج التون مايو: تمدن حسطوات التجربة وناقجها فيعا يأتي: احضوت|جموعتان من #العمل إجداهما تجريبية واألخرى منابطة -1 ّ -2عرضت" الجموعتان إلضاءة واحلة متساؤية فوجد أن نتاتتحهما متساوية. -3أخذت امجموعة التجريبية إضاءة عالية فزاد انتلجها كما زاد انتاج الضابطة أيضاً. -4أخبر العمال بزيادة اإلضاءة دون حدوث ذلك فزاد االنتاج. -5خفضت اإلضاءة في التجريبية دون الضابطة فزاد االنتاج أيضاً. -6يرجع عدم معرفة السبب الحقيقي لزيادة اإلنتاج في هنه التجربة إلى اتباع البلحثين لفروض تايلور الذي يذهب إلى أنها تؤثر في كفاءة العامل. تجارب غرفة التجميع : ولقد اتضح من التجربة السابقة أن هناك عامالً آخر غير الضوء هو الني يؤثر في اإلنتاج وعالقاته ولقد سارت هذه التجربة التي استمرت حمس سنوات على النحو اآلتي: -1استخدم في هله التجارب الطريقة القبلية البعيدة ]0م.ع.5: -2طلب من فتاتين اختبار أربع بنات إلجراء التجربة عليهن فكون بذلك ست فتيات أي جماعة صغيرة 5نا 550811 6201سجل انتلجهن قبل التجربة. -3فحصت الفتيات طبيا ً قبل التجربة. -4اخبرت الفتيات بغرض التجربة والني يهدف إلى معرفة أعلى حد من االنتاج يمكن أن تقبله العامالت. -5وضعت الفتيات في غرفة التجميع المنعزلة في نفس الظروف السابقة ولوحظن بواسطة أحد المالحظين فوجد أن انتاجهن يميل للزيادة. -6أدخل أو تغيير وهو األمر بالقطعة فوجد أن االنتاج قد ارتفع. -7أدخل ثاني تغيير وهو عمل فترتين للراحة خمس دقائق مساء فزاد االنتاج. علم النفس التجريبي -8أدخل ثالث تغيير وهو زيادة فترة الراحة من 5-10دقائق فزاد اإلنتاج. -9أدخل رابع تغيير بإعطاء الفتيان 6فترات راحة ملة كل منها حمس دقائق فنقص االنتاج. -0أدخل خاص س تغيير وهو العودة إلى فترتي راحة باإلضافة إلى وجبة ساختنة فزاد اإلنتاج. -11أدخل سادس تغيير بجعل نهاية العمل الساعة الرابعة والنصف بدل الخامسة فزاد النتاج- . -2أدخل سابع تغيير بجعل ا لل من امات والنصف فزاد االنتاج. -3عزلت كافة التغييرات السابقة فزاد اإلنتاج متوسط 3000جهاز أسبوعيا)7 . التتائج: أ -رجعت الزيادة في اإلنتاج إلى تغيير اتجاهات الفتيات عن شعورهن بأنهن مجرد تروس في علبة االنتاج إلى شعورهن بأنهن جماعة متجانسة يسعين لحل مشكالالت الشركة. ب كانت الفتيات يغيرن من طريقة عملهن للتغلب على التكرر في العمل وهذا يعكس ما ينادي به التايلوريون عن تنميط خطوات العمل. ج -لعدم وجود إشراف على العمال ينشأ لديهن شعور بالمسؤولية. د -قامت بين الفتيات عالقات اجتماعية خارج العمل فزاد ذلك من تماسكهن. ه -كانت تتم استشارات الفتيات قبل إحداث أي تغيير ؟ 6؟ كان يسمح بحرية الكالم الذي كان ممنوع الخوض فيه وحرية االتصال بين الفتيات. كذلك كانت الفتيات موضع اهتمام لما عمل للتجربة من دعاية فكان المديرونيزورونهن. 00علم النفس الصناعي -د محمود السيدا :بوالئيل -دار النهضة العربية سنة 1985 الطبعة األولى. 410 علم النفس التجريبي مرزاطلة تسان يه تتجارهالتتسلي 117 بعد أن يضع البلحث مجموعة الفروض أو االحتماالت التي تفسر عملية التعلم يلجأ إلى تصميم التجربة التي تثبت نتائجها الفرض الصحيح منها ويمر تصميم التجربة بعلة مراحل قبل إجرائها على النحو اآلتي: المرحلة الألولى: تحديد نوع الدافع الذي سيعمل الكائن تحت تأثيره ففي حالة الحيوان قد يقرر البلحث استخدام دافع الجوع كدافع للتعلم على أساس أن يحرمه من الطعام فترة طويلة ثم يضع له الطعام في مكان ال يمكنه الوصول إليه إال إذا تعلم حركات معينة توصله إلى مكان الطعام مثل الضغط على قضيب معين للخروج من القفص حيث يوجد الطعام خارجه أو المرور من طريق معين عبر أحد المتامات وتختلف الدوافع المستخدمة في تجارب التعلم في اإلنسان إلى الحيوان فبينما تستخدم مع الخيوان الدواقع البيولوجية؟؟ كدافع الجوع أو العطش أو الجنس أو دافع اتقاء األذى مثل تفادي الصدمة الكهربائية؟ تجد أننا نستخدم مع اإلنسان دوافع اجتماعية كالرغبة في الحصول على جائزة أو كاس أو درجات في االمتحان المرحلة الثانية: تهيئة الكائن لظروف التجربة قبل البدء فيها فنظرا ً ألن ظروف الموقاف التجريبي التي تختلف عن ظروف الحياة العادية فإن الكائن يجب أن يتصرف ويتعود على ظروف التجربة حتى ال تؤثر ظروف الموقف التجريبي في تعلمه :ففي حالة استخدام قفص إلجراء تجربة على حيوان معين؛ يجب أن نعطي له الفرصة لكي يتجول داخل القفص قبل التجربة حتى ال يكون الموقف جديدا ً عليه عند بدء التجوية :على أن كر طروف العقصى والظروف :الخيطة .به مساقال (للشووفك التي ستجرى فيها التجربة إلى قياس أثره أما في حالة التجارب التي تجري على 600علم النفس الصناعى -د .محمود السيد أبو النيل -دار النهضة العربية سنة 1985 الطبعة األولى020 . علم النفس التجريبي اإلنسان» فينبغي أن نهيئه لها بإعطائه فكرة عن ظروف التجربة والمطلوب منه عمله ونوع األجهزة واألدوات التي يستخدمها وطريقة استخدامهاه وحتى ال يضيع الوقت في أثناء التجربة في استفسارات قد تعوق تقدم التعلم. المرحلة الثالثة: جعل طبيعة التعلم من النوع الذي يمكن التحمس فيه قياسا ً كميا ً باألرقام وذلك آلن استخدام التقرير الوصفي للسلوك عن مدى تقدم التعلم ال يكون في نفس دقة موضوعية القياس الكمي الرقمي. المرحلة الرابعة: تحديد مستوى األداء المطلوب من الكائن الوصول إليه في أدائه لموضوع التعلم كأن يكون المستوى المطلوب هو استرجاع عدد محلد من الكمية في زمن ذه ا المرحلة الخامسة: أ -المجموعة التجريبية: هي الجماعة التي تعرض أفرادها ألثر العامل المراد اتختباره. وهي تشبه األولى في جميع المراحل كنسبة الذكاء والمستوى االجتماعي ...الخ وال تختلف عنها إال في العامل المراد قياس أثره في التعلم مثل الخبرة السابقة وبهذا مكن أن نعزز الفرق بين أداء أفراد الجماعة التجريبية ولم يتوفر في الجماعة الضابطة. تسجيل نتائج التعلم: هناك طريقة مباشرة لتسجيل نتائج التعلم وتوضيح مدئ تقدم الفرده وهي )0علم النفس الصناعي .د .محمد السيد أبو النيل -دار النهضة العربية سنة 1985الطبعة األولل. علم (لنفس التجريبي رسم منحنى التعليم وهو رسم بياني يوضح العالقة بين مرات التكرار أو التدريب أو المحاوالت التي يقوم بها المتعلم. في أثناء تعلمه توضع على المحور السيني وبين مستوى أداء الفرد ويوضع على المحور الصادي. وعادة ما نعتمد على الزمن كمقياس لنتائج التعلم في تجارب المتاهات .حيث نمحسب الزمن المستغرق في أثناء اختبار الحيوان للمتاهة من نقطة البداية إلى اللهدف ويالحظ هنا أن الزمن المستغرق يكون مرتقي] فى,الفاوالت األول للتعلم نبب االستجابات الخاطئة أو الحكات الغير ضرورية 92 -91 -90 ,ثانية. أمثلة للتجارب: يفترض عالم ضوء مثالً أن ضوء الشمس متغير مستقل يؤثر في نمو النبات متغير تابع والختبار صدق هذا الفرض يحضر نباتين من نوع واحد ويغطى كالً منها بناقوس زجاجي ويضع أحدهما في مكان بيئما يضع اآلخر في ضوء الشمس .وخر بذلك يغير من كمية الضوء التي تسقط على النبات .وتعطيه هذه التجربة دليال تجرببيا مباشرا عل أن ضوء العمس يو إل مو اليات بينما يعوق غيايه هذا النمو .وقد رغب العام في توسيع التجربة» بوضع نباتات تماثلة متعددة بحيث تتعرض لدرجات متفاوتة في الضوء لكي يقرر إلى أي حد تؤثر درجات الضوء المختلفة في النمو. وقد يغير بلحث في ميدان التربية من وضع معين في بيئة التالميذ ويالحظ أثره في تحصيلهم فقد يفترض أن األطفال يتعلمون الهجاء عن طريق التدريب الموزع بصورة أفضل من التعلم بالتدريب المركزي وهنا يكون المتغير المستقل الذي يتم التحكم فيه في التجربة هو (توزيع التدريب) والمتغير التابع الذي يتأثر بذلك هو مهارة ا هجاء .والختبار صدق هذا الفرض؛ البد أن يحاول المجرب ضبط جميع الظروف بحيث تكون واحلة بالنسبة مجموعتي األطفال فيما عدا اعطاء مجموعة منها تدرييا ً مركزا ً في الهجاء لمدة ستين دقيقة مرة واحدة في األسبوع ,بينما يعطي المجموعة كت 6: علم النفس التجريبي سدم -سد األخرى تدريبا ً لملة نس عشرة دقيقة في االسبوع في األيام الدراسية األربعة األولى من كل اسبوع» أو بعبارة أخرى تبقى جميع الشروط ثابتة فيما عد المتغير التجريي الذي يخضع للتغيير -وهو توزيع التدريب وبناء على ذلك يمكن؛ أن يرد أي فرق في مهارة اللهجاء عند المجموعتين في نهاية التجربة إلى المتغير المستقل” توزيع التدريب0 . أين تجرى التجارب؟: ال يستخدم المنهج التجرني في المعمل فقط بل خارج المعمل كذلكه ولذا فمن الممكن أ أن تجري تجربه كبحث آثار مختلف طرق العالج النفسي وذلك باختبار 0ولكن البد أن تكون هله المجموعات متشابه في درجة االضطراب ويجب أن نتذكر دائما ً أن ن للمنهج التجريي م :منطقا ً وال عالقة له يمكان إجراء التجربة ومع ذلك فإن معظم التجارب قت فعالً في معامله خاصة ألن التحكم في ظروف التجربة يتطلب عادة تسهيالت معينة » وحاسبات وأجهزة أخرى؛ وأن أهم خاصية مميزة للمعمل هي أنه يمككن للمجرب فيه أن يتحكم بدقة في الظروف ويخذ القياسات» وذلك بهدف اكتشاف عالقات بين المتغيرات. ومع ذلك فيجب أن يستقر في األذهان أ نه ليس من الضروري أن نحضر كل .المشكالت السيكولوجية إلى المعمل لدراستهاء وبعض العلوم مثل الحيولوجيا وعلم األرضء والفلك تعد تجريبية إلى حد محدود جدا ً فقط. ( - )1محمود عبد الحليم منسي؛ علم النفس التربوي للمعلين. دار المعرفة الجامعية 1991الطبعة األولى. مناهج البحث في التربية وعلم النفس يوبولد ب فان دالين. -الطبعة الخامسة :مكتبة االنجلو المصرية.1994 , 2 الدراسية األربعة األولى نه يسا هه اللتعلير بف ذلك مكدن :أذ يرة ة إلى المتغير المستقل- ج العمل كذالكه ولذا /التفسي وذلك باختبار اولكن البد أن .تكون تذكر دائما ً أن للمنهج ف فين معظم التجاربا يتطلب عادة تسهيالت ؛وذلك بهدفاا كنت افد وم مثل الجيولوجيا و 01 علم (لنفس (التجريبي نموذج لتجريه وافعية: تأثيرتعاطي الحشيش لف الذاكرة: قسم المفحوصون في هذه التجربة عشوائيا ً إلى مجموعات أربع وعندما وصل بالشوكوالتهء وقد أعطى المفحوصون الشكل نفسه من الكعك والتعليمات ذاتهاء ولكبن اخدلفت حجرعة الحشيش بالنسبة لكل مجموعة فقد كانت 5-10-15 ملليجرام من مادة 1110وهي المكون الفعال من الحشيشء وبعد تناول الكعكة وامتصاص الجسم لهاء طلب من المفحوصون أن يتعلم علة قوائم من الكلمات غير المرتبطة بعضها ببعض: . وبعد أسبوع واحد طلب من المفحوصون العودة من المعمل واسترجاع أكبر قدر ممكن من الكلمات التي تعلمها ويبين شكل ( )3-2النسبة المئوية للكلمات التي استرجعتها كل مجموعة من المجموعات األربع؛ ويوضح هذا الشكل أن االسترجاع يتناقصه كدالة تبعا ً لمقدار الخشيش الذي حصلت عليه المجموعة في الوقت الذي تعلم فيه المفحوص هذه القائمة. الظروف .بالنسبة إلى كل المجحموعات ثابتة العامة والوضع الذي اتخدته التجربة, والتعليمات التي تلقاها الملفحوص والمادة الملطلوب تذكرها والوقت المسموح به اجرب أن يتغير من مجموعة إلى أخرى من المجموعات األربع هو جرعة الحشيش؛ المتغير المستقل؟ أما كمية المادة التي تم استرجاعها بعد أسبوع واحد فهي المتغير التابع .ش وقيست في هله التجربة جرعة الحشيش عانة 1110باللليجرام على حين قيست الذاكرة بالنسبة المئوية للكلمات التي تم استرجاعها وتكونت العينة من 64155 ررم سك غلم ننس التجرييئ 5 نتائج مشابهة إذا تكررت التجربة على عينة مختلفة من المفحوصين)' . 40 30 20 20 15 10 5 ( )1أحمد عيد الخالق :أسس علم النفسء؛ 1993دار المعرفة الجامعية ص 97-98 -95الطبعة لسر عد التراجع ١-أبو النيل؛ محمد السيد علم التفس الصناعى بحوث عربية وعالية دار النفضة 20 -89فؤاد البهيء علم النفس االجتماعي؛ دار الفكر العربي القاهرة .ط2 .0 الهاثمي» عبد الحميد نحم علي النفس االجتماعي؛ دار الشرقء جدة ط 29م -4عبد الرحمن العيسويء محيي الدين توق» مدخل إلى علم النفس» سنة »1991دار الفكر. -5العيسوي ,عبد الرحمنء علم النفس في المجال التربوي؛ سنة :1991دار المعرفة الجامعية. -6العيسوي عبد الرحمن :القياس والتجريب في علم النفس والتربية سنة ,1991 دار المعرفة اللجامعية. -7اعال نعيمة عبد الكريع! امسن علي التفس :سة 1992حار الفكر للنسر والتوزيع. -8اندريه موراليء دانيوه علم النفس التطبيقي؛ سنة 1979دار النهضة للطيع اله <9الشرقاوي :معطي كلل كلم الصلحة النفسلية دار التهيفةة العر ييه للتشيء بيروتء» ص :99 ق 5النفس والتربية :دار -0العيسوي ,عكذالر كن القياس والتجريب ِ النهضة الغربية بَروتة ط: رت اسوا غلم االتقيع كموي سحب 01العيسوي عبد الرحمنء ( مناهج | لحت العلمي) دار المعرفة الجامعية 1969 ٠م. -3الزراد فيصل؛ عالج األمراض النفسية واالضطرابات السلوكية:؛ دار العلم للماليين :ط1ء سنة .1984 -4عبد الرحمن؛ العيسويء باثولوجيا النفس -دراسة في االضطرابات العقلية -5السيكق عبد الحليم محمود علم النفئس العام القاهرة ,ط 3سئة 0صء .231-6 -6العيسوي :عبد الرحمنء علم النفس العام ,ص .79-101 -18أبو النيل؛ محمود الببييكق علم النقس الفارق» انشراح نحمود دسوقي؛ دار النهضة العربية :1986ط.1 -9أبو النيل؛ محمود السيدء علم النفس الصناعيء دار النهضة العربية ,1985 الطبعة األولى. -0أسعدء يوسف ميخائل أفاق تربوية :دار النهضة المصرية للطباعة والنشر. ال أوبير» روقيف عيد الدائم التربية العامة طال 21967دار العلم للماليين. -3الديبه» فتحي» عميرة إبراهيم بسيو ني» تدريس العلوم والتربية العلميةة» الحديث. -5أحمد علي؛ سلوك اإلنسان بين النظرية والتطبيق ,مكتبة عين تفس. جم س7 علم النفس التجريبي -6أ.م لوثر ,المدخل علم النفس الرضي االكلنكيء طإء السنة .1992دار المعرفة . القائية. -7ازيموفء اسحقء الدماغ البشري؛ ,1969مطبعة االيمان» بيروت. -8أحمد .يوسف ميخائيل المشكالت النفسية »1988 :دار نهضة مصر للطبع والنشر بالقاهرة .ص .260 :258 ,258 -9أحند محمد أبو العالء» العلوم السلوكية :مكتبة عين ممس» القاهرة ص .179 -0العيسويء عبد الرحمن محمد علم النفس الفسيولوجيء دراسة في تفسوير السلوك دار النهضة العربية بيروت» 1991م. -1ازيموف .اسحقء الدماغ البشريء طاقاته ووظائفه.1996 . -2الشرقاوي؛ مصطفى خليلء علم الصحة النفسية :دار النهضة العربية؛ بيروت. -3السيدء فؤاد المهريد؛ األسس النفسية للنمو من الطفولة والشيخوخة دار الفكر الغربي1956 .م. -4أبو العالء محمد علم النفس العام وسيكولوجية النمو .1992 -5أحمد نعمة عبد الكريم أسس علم النفسء 1991م. -6الطوابء سيد وآخرون :مدخل إلى علم النفس؛ مراجعة فؤاد أبو حطبه دار التعثر مكدوجل. -7العبيدي» محمد جاسم؛ التعليم المستمر مدى الحياةء :1990مطبعة صالح الدين؛ أربيل؛ العراق. -8العبيدي؛ محمد جاسم .علم النفس التجريبي؛ 1990؛ مذكرة في جامعة تعزء 6اليمن. العابية -0جابر عبد الحميد جابنر د .أحمد خير كاظم مناهج البحث في التربية وعلم علم النفس التجريبي عست [ -4جاللء سعدء علم النفس االجتماعي 1985القاهرة مطبعة بوالق. -2حقي ألفت قسم علم النفس جامعة االسكتدرية. -3حقيء ألفت محمد المدخل إلى علم النفسء دار المعرفة الجامعئة االسكندره 2م -4حقي؛ محمد ألفت ,مناهج البحث في علم النفس؛ 1992م. -5خير هللا سيد محمد تمدوح عبد المنعم الكناني سيكولوجية التعلم بين النظرية والتطبيق دار النهضة للطباعة والنشرء بيروت» ص .264-265 -6خير هللا سيدء علم النفس التربوي أسس النظرية والتجريبية »1981 :دار النهضة العربية. -7ديوبولد دالين فان» ترجمة الشيخ سليمان الخضريء؛ نوفل محمد نبيل؛ غبلاير ع ْلمالعشق ) 3سثئة .]988:مك اللط سيد إارل تافل لبخت اق التزرنية َو َ االنجلو المصرية. -8رونز .آدم (علم النفس التجريي) دار عويدات بيروت باريس من مذكرات محمد العبيني (( )1992ط.)2 -9ربيع؛ محمد شحاته تاريخ علم النفس ومدارسه دار الصحوة بجامعة اإلمام عمد بن سعود االسالمية -الرياض للنشر والتوزيع؛ 1106ه 1086م -ص .215-09 -0روبرت ودورث ؛ء ترجمة كمال الدسوقي؛ مدراس علم النفس المعاصرة؛ دار النهضة العربية والنشر بيروت. -1رمضانء محمد رفعتء محمد سليمان شعالنء خطاب عطية على؛ أصول التربية وغلم النفين :سنة ْ ,1984ش -2زيعورء محمد السلوك والقياس الشخصي في علم النفسء الطبعة األولى +0شركة رشاد برسء بيروتء ص .66 ,)65 علم انيس التمرنيي 2-3533زيغورهء على مذامب علم النفس» دار األندلس» ببروت 8-5لينان .ط 1 (.)1391-1971 القاهرةة .1983 -5طه فرح عبد القادر علم النفس الصناعي التنظيمي ودار النهضة العربية بيروت» ط5ء 1986م. -6عوضء د .عباس محموده علم النفس العام /سنة »1990دار المعرفة اللجامعية. -7عاقل؛ فلخر( .أسس البحث العلمي) .دار العالم للماليين» بيروت ( )1988ط 3 -8عبد الخالق؛ أحمد محمد .دويدار ,عبد الفتاح المدخل إلى علم النفس التجريبي) دار المعرفة الجامعية االسكندرية( , )1992( .ب.ط). -9عبد الخالق؛ أحمد محمد (أسس علم النفس) دار المعرفة الجامعية :االسكندرية ( )1990ط.3 -61عوض :عباس محمد (القياس النفسي بين النظرية والتطبيق) دار المعرفة الجامعية :االسكندرية ((. )1990بءط). -2عبد الخالق» أحمد محمد أسس علم النفس؛ دار المعرفة الجامعية االسكندرية, 0ص .224 بروت» ط3 حموده إبراهيم وجيه التعلم أسسه ونظرياته وتطبيقاته .دار المعرفة الجامعية :ص :132-131 علم (لنفس التجريبي -4عاقل فاتخر دراسة التكيف البشريء دار العلم للماليين» ط ,1991:11صر 308 7 5عبد الغفارء عبد السالم؛ مقدمة في علم النفس العام ,بيروتء ط2؛ سنة النشر' ال توجد. -6عبد القادر ماهر ,المنطق ومناهج البحثء دار النهضة العربية للطباعة والنشر والتوزيع بيروت ص .159 -7عبد الدائم عبد هللا (أستال التخطيط التربوي :واإلدارة التربوية بالمركز اإلقليمي لتخطيط التربية في البالد العربية بيروت»» التربية التجريبية والبحث التربوي. -8عبد الدائم عبد هللا (أستال التخطيط التربوي واإلدارة التربوية بامركز اإلقليمي لتخطيط التربية في البالد العربية بيروت»»؛ التربية التجريبية والبحث التربوي .ا -9عاقلء فاخرء مدارس علم النفس :دار العلم للماليين» بيروت :ط.1987 ,7 -0عبد الكريم؛ نعمة :أسس علم النفسء 1992دار الفكرء االسكندرية .ص .118-9 -1عبد العظيم.؛ عزت علي عبد السالم؛ محاضرات في علم النفسء :1991 االسكندرية .ص .108-124 -2عدس عبد الرحمن؛ محي الدين توق المدخل إلى علم النفس؛ 1995دار الفكرء ط .2ص .153-154 -3عييا الباقي؛ زيدان» علم التفس االجتماعي في الجاالت اإلعالمية» مكتبة غريب» القاهرة .ددت. -4عبد الزهارء علم النفس العام؛ ,1991مكتبة عين نمسء القاهرة .ص :144 145 سير لي علم النفس التجريبي -5عبد هللا محمد سعد شخصية القدرات العقلية :1984 :دار النشر للطباعة اإلسالمية .ص ٠ .41 :40 -6فريسيء أ .علم النفس التجريي؛ ترجمة عويدات :مطبعة عويدات» لبنان» .1992 7فيصل عباسء أشكال المعللحة النفسية» ص .13ط .1983 1 -8فضلي مد عماد األمراض العصبية (ماذا تعرف عنها) .1991 -9فهمي؛ مصطفىء محمد علي القطان .علم النفس االجتماعي ,دراسة نظرية وتطبيقات عملية :مكتبة الخاتمي؛ القاهرة ط1977 .2م. -0فان دالين» يوبولدبء مناهج البحث في التربية وعلم النفسءط ,5مكتبة األنجلو المصرية؛ 1994ص .351 -51كوهينء مانيون لورانس؛ ترجمة -كوجك كوثر حسينء عبيد دوليم تاوخروسء ط1ء 1990م. -2عبد الخالق؛ أحمد محمد أسس علم النفسء؛ 1993دار المعرفة الجامعية ,ص : ,98 ,97 ,96 5ط.3 -3عبد الخالق؛ أحمد محمد عبد الفتاح محمد دويدار ,المدخل إلى علم النفس 5م -6عاقل فلحرء مدارس علم النفس» دار العلم للمالين :جامعة دمشق» َ 1ه 17 بيروت» ط.2 -89عبد الخالق ,أحمد مك د .عبد الفتاح محمد دويدارء 02دار المعرفة الجامعية. 5 ا علم النفس التجريبي -0د عوض» عباس محمود القياس النفسي بين النظرية والتطبيق؛ دار المع الجامعية .1990 -1عبد الغفارء عبد السالم؛ مقدمة في علم النفس العام دار النهضة العرا ط .2 -2عبد الدائم عبد هللا» التربية في البالد العربية حاضرة ومشكالتها وه عا ط1ء 1974دار العلم للماليين -بيروت. -3منعم لطقي محمد > أبو العزائم عبد المنعم كمال نظريات التعليم! نساطء. اللعاقة الكاتية االلسكس 13582:ط ال تود -6محمد ألفت؛ المدخل إلى علم النفس؛ 1992دار المعرفة؛ االسكندريةه ص 39 51 -7تار عزة ,محمد البوالين طرق دراسة الطفل» دار الفكر والتوزيع .عمانء ]| 000 -8ميخائيل؛ أمطانيوس؛ 1995التقويم التربوي الحديثء ط 1الجماهيرية العظمىء متشورات جافعة سبها: -9مدحت»ء عبد الحميد الصحة النفسية والتوافق الدراسيء دار النهضة العربية بيروت» : 0 -0وع أرنوف» مقدمة في علم النفسء دار ماكجروهيل للنشرء جمهورية م2 العربية ,القاهرة. ال00أ0اعالة 2أدأادع مدماءعم<اع زو ام طاءبزوم 01فعألعصوءظ 8عطآل ما عامع وماءعماع لم ةا ل ا 6ار 9957-16-788القام ب2 بت َاخم ححح لبر واوريع أسّسها 2مود كير حيف عام 1984عمان -األردن مقلممل -مقصصةق ] 1984زواع موطول آل[ معاوط)ا جوع هع 3 43 .و قط ١ 6جه " ه ل .نذا نال نه | نح الثقافة لتصميمو هرح | | نح الثقافة لتصميمو هرح | جْ