Uploaded by Ahmed Mosaad

الجودة.docx 4

advertisement
‫وزارة الدفاع‬
‫الكلٌة العسكرٌة لعلوم االدارة‬
‫لضباط القوات المسلحة‬
‫قسم إدارة األعمال‬
‫تأهٌل الدكتوراة‬
‫الورقة البحثٌة‪-:‬‬
‫‪paper research :‬‬‫‪Research on‬‬
‫إعداد ‪-:‬‬
‫الباحث هشام محمد عبد الرسول القطان‪.‬‬
‫تحت إشراف‪-:‬‬
‫األستاذ الدكتور‪ -:‬صالح الدٌن إسماعٌل‬
‫‪1‬‬
‫مسلسل الموضـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوع‬
‫‪-1‬‬
‫‪1‬‬
‫‪1-1‬‬
‫‪1-2‬‬
‫‪2‬‬
‫‪3‬‬
‫‪4‬‬
‫‪5‬‬
‫‪6‬‬
‫الصفحة‬
‫الورقة البحثٌة‬
‫عناصر الجودة الشاملة وفوائدها وأبعدها‬
‫‪ ‬مقدمة‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪‬‬
‫‪3‬‬
‫مفهوم الجودة‬
‫مفهوم إدارة الجودة الشاملة‬
‫عناصر إدارة الجودة الشاملة‬
‫فوائد إدارة الجودة الشاملة(‪)1‬‬
‫لشكل (‪ )11‬فوائد إدارة الجودة الشاملة‬
‫‪.‬أبعاد إدارة الجودة الشاملة(‪)2‬‬
‫‪ -‬ملخص الورقة البحثٌة‬
‫‪ ‬المراجع‬
‫‪2‬‬
‫‪4‬‬
‫‪5‬‬
‫‪6‬‬
‫‪7‬‬
‫‪8‬‬
‫‪9‬‬
‫‪11‬‬
‫‪11‬‬
‫‪ -1‬المقدمه‬
‫هناك العدٌد من الباحثٌن عرفو الجودة وبهذا تعددت مفاهٌم الجودة حٌث نذكر منها ما ٌلً‪:‬‬
‫_عرف القاموس أكسفورد األمرٌكً الجودة على أنها درجة أو مستوى من التمٌز‪.‬‬
‫_ عرفها معهد الجودة الفٌدرالً األمرٌكً على أنها "أداء العمل الصحٌح‪ ،‬وبالشكل الصحٌح من‬
‫المرة األولى‪ ،‬مع االعتماد على تقٌٌم المستفٌد فً معرفة مدى تحسن األداء‪.‬‬
‫‪ -‬ولقد عرفها‪Joseph juran‬على أنها‪ ":‬مالئمة للغرض أو االستعمال"‬
‫(‪)2‬‬
‫ عرفها‪ Edward Deming‬أنها‪":‬توجه إلشباع حاجات المستهلك فً الحاضر والمستقبل‬‫ عرفتها أٌضا معاٌٌر ‪ ISO8412‬على أنها‪ ":‬مجموعة الخصائص و السمات سلعة أو خدمة الذي‬‫(‪)3‬‬
‫لدٌه القدرة على تلبٌة الحاجات الضمنٌة و الصرٌحة"‬
‫ عرفها كذلك ‪ Feign baum‬على أنها ‪":‬الناتج الكلً للمنتج او الخدمة جراء دمج خصائص‬‫نشاط التسوٌقً و الهندسة و التصنٌع و الصٌانة التً تمكن من تلبٌة حاجات ورغبات الزبون"‬
‫(‪)4‬‬
‫‪-‬‬
‫جوران قال أن الجودة لها ثالثة معانً‪:‬‬
‫(‪)5‬‬
‫‪/1‬الجودة تحتوي على جمٌع مظاهر المنتج الذي ٌحقق احتٌاجات و تطلعات المستهلك‪.‬‬
‫‪/2‬الجودة تعنً عدم وجود خلل فً المنتج‪.‬‬
‫‪/3‬المالئمة فً االستخدام‪.‬‬
‫وأخٌرا نستطٌع القول أن الجودة عبارة عن مجموعة الصفات و الخصائص الموجودة فً المنتج ‪،‬تلبً‬
‫(‪)6‬‬
‫حاجات و رغبات الضمنٌة و الصرٌحة الحالٌة و مستقبلٌة لزبون‪.‬‬
‫ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬
‫‪-1‬‬
‫راتب جلٌل الصوٌص‪،‬غالب جلٌل الصوٌص‪،‬وآخرون‪"،‬إدارة الجودة المعاصرة"‪،‬األردن‪:‬دار الٌازوري‪،‬طبعة األولى‪،‬ص‪.31‬‬
‫‪-2‬‬
‫مهدي صالح السامرائً‪"،‬ادارة الجودة الشاملة"‪،‬االردن‪:‬دار جرٌر‪،‬الطبعة األولى‪،‬ص‪.28‬‬
‫‪-3‬‬
‫احمد بن عٌشاوي‪"،‬معاٌٌر ادارة الجودة الشاملة فً المؤسسات الخدماتٌة"‪،‬ورقلة‪،‬مجلة الباحث‪،‬العدد‪2116/14‬ص‪.9‬‬
‫‪Catherine demeng.comment reussirne demarche qualité .A’ hôpital .p 12 -4‬‬
‫‪ - 5‬محمد عبد الوهاب العزاوي‪"،‬ادارة الجودة الشاملة"‪،‬االردن‪:‬جامعة السراء الخاصة‪2114/2115‬ص ص ‪8، 7‬‬
‫‪ -6‬صالح صالح دروٌش معمار‪"،‬مدى تطبٌق معاٌٌر ادارة الجودة الشاملة فً التدرٌب التربوٌة‪،‬دراسة وجهة نظر مشرفً التدرٌب و المشرفٌن‬
‫المتعاونٌن بمنطقة المدٌنة المنورة"‪،‬رسالة دكتوراه‪،‬غٌر منشورة‪،‬السعودٌة‪،‬جامعة كولومبس االمرٌكٌة‪،‬كلٌة ادارة االعمال‪،‬سنة‪1431/1429‬هـ‬
‫ص‪.46‬‬
‫‪3‬‬
‫اإلدارة‪:‬نقصد بها التطوٌر و المحافظة على إمكانٌات المنظمة من اجل تحسٌن الجودة بشكل‬
‫(‪)2‬‬
‫مستمر وتبدأ اإلدارة من أعلى مستوى إلى أدنى مستوى‪.‬‬
‫وتعنً أٌضا التنظٌم و توجٌه ومراقبة جمٌع نشاطات المتعلقة بتطبٌق الجودة‪ ،‬وتتضمن دعم‬
‫نشاطات الجودة وتوفٌر الموارد الضرورٌة الالزمة‪.‬‬
‫الجودة‪:‬نقصد بها الوفاء بمتطلبات المستفٌد أو تجاوزها وهٌا تضم كل من جودة المنتج وجودة‬
‫(‪)3‬‬
‫الخدمة وجودة المسؤولٌة االجتماعٌة وجودة السعر وتارٌخ التسلٌم‪.‬‬
‫وتعنً أٌضا الوفاء بمتطلبات المستفٌد وتوقعاته‪.‬‬
‫الجودة الشاملة‪:‬نقصد بها البحث‬
‫عن الجودة فً جمٌع مظاهر العمل أي ابتداء من التعرف على احتٌاجات المستفٌد إلى غاٌة‬
‫(‪)4‬‬
‫تقوٌم رضا عن المنتج المقدم‪.‬‬
‫وبهذا سوف نتطرق إلى مفهوم إدارة الجودة الشاملة كماٌلً‪:‬‬
‫ عرفها ‪ johblonski‬على أنها‪":‬شكل تعاونً ألداء األعمال و بتحرٌك المواهب و‬‫القدرات لكل من العاملٌن وإدارة لتحسٌن اإلنتاج و الجودة بشكل مستمر‪ ،‬مستخدمة فرق العمل‬
‫من خالل مقومات األساسٌة لنجاح فً المؤسسة وهً اشتراك فً اإلدارة وهذا لتحسٌن‬
‫(‪)5‬‬
‫المستمر للعملٌات واستخدام فرق عمل"‪.‬‬
‫ عرفها ‪ Tunks‬بأنها‪ ":‬التزام وتعهد كل من إدارة و العاملٌن بترشٌد األعمال بحٌث تلبً‬‫بصورة متناسقة توقعات المستفٌد أو ما ٌفوقها‪".‬‬
‫عرفها (‪)Robbins & Coulter‬على أنها‪":‬فلسفة إدارٌة موجهة على أساس التحسٌن‬‫المستمر و االستجابة الحتٌاجات وتوقعات الزبون‪".‬‬
‫ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬
‫‪ 1‬يهذٌ طانخ انسايرائٍ ‪ ،‬انًرجع انساتك‪،‬ص‪.72‬‬
‫‪ 2‬ادًذ تٍ عُشاوٌ‪ ،‬انًرجع انساتك‪ ،‬ص‪.01‬‬
‫‪ 3‬عُاَح يذًذ خضُر‪"،‬والع هعرفت وتطبيق ادارة الجىدة الشبهلت في هذيريبث التربيت وتعلين فلسطينيت هن وجهت نظر العبهلين فيهب"‪،‬‬
‫يذكرج ياجسرُر‪،‬غُر يُشىرج‪،‬فهسطٍُ ‪،‬جايعح َجاح انىطُُح‪،‬كهُح انذراساخ انعهُا‪،7112،‬ص ‪.10‬‬
‫‪ 4‬فانخ عثذ انمادر انذىرٌ‪"،‬تشخيص واقع تطبيق إدارة ا لجىدة الشبهلت في الوستشفيبث األردنيت‪،‬دراست هيذانيت على عينت هن‬
‫هستشفيبث الخبصت"‪،‬األردٌ‪:‬يجهح عهًُح يذكًح‪،‬يجهذ ‪ 07‬انعذد ‪،10‬رتُع األول ‪،0947‬ص‪.051‬‬
‫‪ 5‬عسج تُد يذًذ انغايذٌ ‪"|،‬تطبيق هفهىم ادارة الجىدة الشبهلت في الوكتببث الجبهعيت‪،‬دراست تطبيقيت على العبهلين بوكتببث جبهعت‬
‫الولك عبذ العزيز بجذة "َرسانح ياجسرُر‪،‬غُر يُشىرج‪،‬سعىدَح جايعح انًهك عثذ انعسَس‪،‬كهُح الرظادَح و ادارج‪،7112،‬ص ‪.59‬‬
‫‪4‬‬
‫الموضوع‬
‫بالرغم من اختالف المصطلحات لتعبٌر عن الجودة من قبل الباحثٌن‪،‬إلى أنهم اتفقوا جمٌعا على‬
‫نفس العناصر‪،‬حٌث تركز على تحسٌن الجودة كقوة محفزة فً كافة المجاالت الوظٌفٌة وان هده‬
‫العناصر تتلخص فٌما ٌلً‪:‬‬
‫‪ -1‬دلٌل الجودة‪ - .‬إجراءات نظام الجودة‪ - .‬تعلٌمات العمل‪ - .‬سجالت الجودة‬
‫‪ -1‬مراقبة الجودة‪.‬‬
‫‪ -2‬تأكٌد الجودة‪.‬‬
‫‪ -3‬دوائر الجودة‪.‬‬
‫‪ -4‬الضبط اإلحصائً للعملٌة‪.‬‬
‫‪ -5‬تحسٌن اإلنتاجٌة‪.‬‬
‫‪ -6‬أي مبادرات تحسٌنٌة‪.‬‬
‫‪ -7‬الزبون هو من ٌعرف الجودة‪،‬واألولوٌة هً رضاه عن المنتج ‪ ،‬التركٌز فً المقام األول على‬
‫احتٌاجات وتوقعات المستفٌدٌن الداخلٌٌن والخارجٌٌن والسعً لتحقٌقها‪.‬‬
‫‪ -8‬اهتمام اإلدارة العلٌا بالجودة‪ ،‬وتقدٌم الدعم الالزم لها‪.‬‬
‫‪ -9‬الجودة هً مسؤولٌة جمٌع األفراد فً المنظمة بكل مستوٌاتها‪.‬‬
‫‪ -11‬الجودة هً عبارة عن موضوع استراتٌجً‪ ،‬وبهذا تتطلب خطة إستراتٌجٌة‪.‬‬
‫‪ٌ -11‬جب على جمٌع الوظائف فً المنظمة أن تركز على تحسٌن الجودة المستمرة‪ ،‬وهذا من اجل‬
‫تحقٌق أهداف إستراتٌجٌة‪.‬‬
‫‪ -12‬لتحسٌن الجودة ٌجب التدرٌب وتعلٌم كافة الموظفٌن باستمرار‪.‬‬
‫‪ -13‬تحل مشاكل الجودة بالتعاون ما بٌن الموظفٌن‪.‬‬
‫‪ -14‬إن تحسٌن الجودة و حل مشاكلها ٌتطلب استخدام طرق ضبط الجودة اإلحصائية‪.‬‬
‫‪ -51‬تمكٌن العاملٌن‪ - .‬القٌاس والتحلٌل كأساس التخاذ القرارات‪.‬‬
‫‪ -16‬دمج الجودة بعملٌة التخطٌط اإلستراتٌجً لإلدارة‪.‬‬
‫‪ 0‬راذة جهُم انظىَض‪،‬غانة جهُم انظىَض‪،‬واخروٌ ‪ ،‬انًرجع انساتك‪،‬ص ص ‪.51,59‬‬
‫‪5‬‬
‫الفوائد التً تجنٌها المنظمة من تطبٌق إدارة الجودة الشاملة تكمن فٌما ٌلً ‪-:‬‬
‫‪/1‬زٌادة اإلنتاجٌة و تخفٌض التكلفة‪.‬‬
‫‪/2‬تحقٌق رضا العمٌل‪ ،‬و تحسٌن جودة السلعة المصنعة أو الخدمة المقدمة و تقدٌم‬
‫أحسن وأفضل المنتجات للعمٌل‪.‬‬
‫‪/3‬تحسٌن عملٌة االتصال بٌن مختلف المستوٌات‪،‬و تنمٌة شعور بوحدة المجموعة و‬
‫زٌادة الثقة بٌن األفراد‬
‫‪/4‬تحسٌن فً السمعة الطٌبة للمنظمة فً نظر عمالئها‪.‬‬
‫‪2‬‬
‫‪/5‬تغٌٌر فً سلوكٌات األفراد العاملة فً المنظمة تجاهها‪.‬‬
‫‪/6‬تمكٌن العاملٌن من القٌام بعملٌة مراجعة وتقٌٌم لألداء بشكل مستمر‪.‬‬
‫‪/7‬منهج شامل لتغٌٌر بعٌد عن النظام التقلٌدي المطبق فً شكل إجراءات وقرارات‪.‬‬
‫‪ /8‬تحسٌن الوضع التنافسً للمنظمة فً السوق ورفع معدالت الربحٌة‬
‫‪/ 9‬تعزٌز العالقات مع الموردٌن‬
‫‪/ 11‬انخفاض تكلفة العمل نتٌجة عدم وجود أخطاء وتقلٌل معدالت التالف‬
‫‪/ 11‬فتح أسواق جدٌدة وتعزٌز األسواق الحالٌة‬
‫‪/ 12‬القٌام باألعمال بصورة صحٌحة من المرة األولى‬
‫‪ / 13‬زٌادة معدل سرعة االستجابة للمتغٌرات داخل المنظمة‬
‫‪ / 14‬تطوٌر القدرات من خالل التدرٌب‬
‫‪ / 15‬تحفٌز العامل وتمكٌنه من الشعور بتحقٌق الذات من خالل مشاركته فً وضع‬
‫األهداف واتخاذ القرارات‪.‬‬
‫‪ 7‬تٍ عُرر عثذ انردًاٌ‪ ،‬انًرجع انساتك ‪،‬ص ‪.021‬‬
‫‪6‬‬
‫‪-‬تحسٌن استخدام االالت‬
‫المصدر‪:‬بن عنرت عبد الرمحن‪ ،‬املرجع السابق ‪،‬ص‪.971‬‬
‫‪.4‬أبعاد إدارة الجودة الشاملة‬
‫غزو السوق بجودة‬
‫اعلى و سعر اقل‬
‫( ‪)2‬‬
‫أما من حٌث أبعاد الجودة ‪ ،Dimensions of Quality‬فحسب ما ذكره فرنوم‬
‫‪ٌ Farnum‬مكن إٌجازها فٌما ٌلً‪:‬‬
‫‪ .1‬األداء ‪ : Performance‬وٌعنى خصائص التشغٌل األساسٌة للمنتج‪ ،‬مثل إستهالك‬
‫الطاقة وسهولة اإلستخدام وتٌسٌر التمتع أثناء اإلستعمال ‪.‬‬
‫‪ .2‬المظهر ‪ : Features‬خصائص المنتج الثانوٌة وتمثل الصفات المضافة الى المنتج‬
‫كجهاز التحكم عن بعد أو االمان فً االستعمال ‪.‬‬
‫‪ .3‬المطابقة ‪ :conformance‬االنتاج حسب المواصفات المطلوبة أو معاٌٌر الصناعة ‪.‬‬
‫‪ .4‬الموثوقٌة‪/‬االعتمادٌة ‪ :Reliability‬مدى ثبات االداء بمرور الوقت أو بمعنى آخر‬
‫متوسط الوقت الذي ٌتعطل فٌه المنتج عن العمل‪.‬‬
‫‪ .5‬المتانة ‪ : Durability‬العمر التشغٌلً المتوقع حٌث ان لكل آلة او منتج عمر تشغٌلً‬
‫محدد بشكل مسبق‬
‫ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬
‫د‪ .‬وسٌم جلول علولو جامعة اإلمام محمد بن سعود اإلسالمٌة‬
‫كلٌة اإلقتصاد والعلوم اإلدارٌة‬
‫‪7‬‬
‫‪ .6‬الخدمات المقدمة ‪ ( Service‬قبل وأثناء وبعد)‪ :‬حل المشكالت واالهتمام‬
‫بالشكاوى باإلضافة الى مدى سهولة التصحٌح ( ٌمكن قٌاس هذه الخدمات على‬
‫اساس سرعة وكفاءة التصحٌح ‪.‬‬
‫‪ .7‬االستجابة ‪ : Response‬مدى تجاوب البائع مع العمٌل مثل لطف وكٌاسة‬
‫البائع فً التعامل مع العمٌل ‪.‬‬
‫‪ .8‬الجمالٌة ‪ : Aesthetics‬احساس االنسان بالخصائص المفضلة لدٌه‬
‫كالتشطٌبات النهائٌة الخارجٌة ( فً مبنى أو شقة )‪.‬‬
‫‪ .9‬السمعة ‪ :Reputation‬الخبرة والمعلومات السابقة عن المنتج ‪ ،‬كان ٌحمل‬
‫العمٌل فكرة ان المنتج الذي ٌشترٌه من افضل المنتجات فً السوق‬
‫‪ .11‬تحقٌق أكبر قدر ممكن من إرضاء المستفٌدٌن الداخلٌٌن والخارجٌٌن‪.‬‬
‫‪ .11‬ترسٌخ ثقافة العمل المؤسسً التً تدعم وتحافظ على التحسٌن المستمر‪.‬‬
‫‪ .12‬زٌادة اإلنتاجٌة‪.‬‬
‫‪ .13‬إشراك كافة العاملٌن فً عملٌة التحسٌن المستمر‪.‬‬
‫‪ .14‬تقلٌل إجراءات العمل الروتٌنٌة واختصارها من حٌث الوقت والتكلفة‪.‬‬
‫ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬
‫‪ 0‬يذًذ عثذ انىهاب انعساوٌ‪"،‬ادارة الجىدة الشبهلت"‪،‬االردٌ‪:‬جايعح انسراء انخاطح‪7119/7115‬ص ص ‪1، 2‬‬
‫‪8‬‬
‫ٌرى الباحث ‪-:‬‬
‫‪ .1‬أن الجودة ثقافة‪ ،‬فسلوك‪ ،‬فممارسة وتطبٌق‪ ،‬وذلك باالستفادة القصوى من جمٌع الموارد‬
‫البشرٌة والمالٌة المتاحة‪.‬‬
‫‪ .2‬أن المدٌر مسؤول عن أكثر من ‪ %85‬من أخطاء مؤسسته‪.‬‬
‫‪ .3‬أن التركٌز على العملٌة ثم العملٌة ثم العملٌة هو الطرٌق إلى التحسٌن المستمر‪.‬‬
‫‪ .4‬أن جودة المنتج أو الخدمة تتحدد بجودة العملٌة التً أدت إلى إنتاجها‪.‬‬
‫‪ .5‬التغٌٌر الثقافً المؤسسً أو التنظٌمً ( أي األسلوب الذي ٌؤدى به العمل ) هو األساس‬
‫الصحٌح لنظام إدارة الجودة الشاملة‪.‬‬
‫‪ .6‬أفضل طرٌقة لبدء نظام إدارة الجودة الشاملة هو البدء فً تنفٌذها‪.‬‬
‫‪ .7‬أن نظام إدارة الجودة الشاملة ال ٌكمن فً التركٌز على تطبٌق النظام فحسب‪ ،‬بل فً‬
‫التركٌز على تحسٌن وتطوٌر الجودة‪.‬‬
‫‪ .8‬أنه فً ظل بٌئة دائمة التغٌٌر‪ ،‬تأتً إدارة الجودة الشاملة كوسٌلة فاعلة للتغٌٌر‬
‫واجتثاث الخوف من العاملٌن إلظهار مبادرات جدٌدة‪.‬‬
‫‪ .9‬أن التحسٌن المستمر للجودة لن ٌتحقق باستثمار آالف أو مالٌٌن من األموال ‪ ،‬بل بدال من‬
‫ذلك فإن التحسٌنات تتحقق من خالل مئات من التحسٌنات الصغٌرة التً تم التعرف علٌها‬
‫وتحدٌدها من قبل العاملٌن فً جهود ٌومٌة أو أسبوعٌة‪.‬‬
‫‪ .11‬أن وضع معاٌٌر صارمة لألداء ببساطة لن ٌدفع التحسٌن بقوة لكً ٌحدث‪.‬‬
‫‪ .11‬أن التجارب واألبحاث العلمٌة أثبتت أن جودة الخدمات ٌمكن تحسٌنها باستخدام‬
‫المتاحة أو تقلٌل الموارد‪.‬‬
‫الموارد‬
‫‪ .12‬أن التركٌز على التقنٌة أو مٌكنة العمل فقط لن ٌقضً على معضالت األداء‪.‬‬
‫أن عدم وجود تعرٌف واضح للجودة الشاملة على مستوى المؤسسة وعدم وجود خطة‬
‫استراتٌجٌة مكتوبة للتغٌٌر من أسباب فشل تحقٌق الجودة الشاملة‪.‬‬
‫‪ .14‬أنه ٌتوفر لدٌنا الوقت إلعادة نفس العمل مرة أخرى‪ ،‬بٌنما ال ٌتوفر لنا الوقت المتاح‬
‫للتخطٌط السلٌم للعمل‪.‬‬
‫‪ .15‬أن المرحلة األولى لتطبٌق الجودة الشاملة هو التوعٌة ونشر ثقافة ومفهوم الجودة‬
‫الشاملة لدى كافة أفراد المؤسسة بدءا بالقٌادات اإلدارٌة حتى تتولد القناعة بجدوى التطبٌق‬
‫وبالتالً المساندة‪.‬‬
‫‪9‬‬
‫‪ .16‬أن الهدف النهائً من نظام إدارة الجودة الشاملة ٌكمن فً منع حدوث المشكالت وتحسٌن‬
‫وتطوٌر أداء العمل ولٌس حل المشكالت‪.‬‬
‫‪ .17‬أن نظام إدارة الجودة الشاملة ٌهتم بالبحث المستمر عن أفضل الممارسات التً تقود إلى‬
‫األداء الممٌز‪.‬‬
‫‪ .‬أن تتجنب المقولة الشائعة ” سوف ننتظر حتى تحدث المشكلة ومن ثم نعالجها“‪.‬‬
‫‪ .19‬أن مبدأ التفتٌش للتأكد من توفر الجودة فً المخرجات صٌغة عالجٌة تكلفتها كبٌرة جدا‬
‫باإلمكان تفادٌها تماما بصٌغة وقائٌة تكلفتها أقل ‪ ...‬تلك الصٌغة هً بناء الجودة من األساس‪.‬‬
‫‪ .21‬تشٌر الدراسات أنه فً المؤسسات التً ال تطبق إدارة الجودة الشاملة ٌقضً المدٌرون‬
‫‪ %81 - %51‬من أوقاتهم ٌعالجون أمورا ٌفترض عدم حدوثها فً األساس أو ٌعملون على‬
‫تصحٌح نتائج سلبٌة لقرارات غٌر سلٌمة‪.‬‬
‫‪ .21‬أن العمل الممكن قٌاسه ٌمكن إدارته ومن ثم ٌمكن تحسٌنه وتطوٌره‪.‬‬
‫‪ .22‬أن مشاكل الٌوم هً عالج األمس ومشاكل الغد هً عالج الٌوم‪.‬‬
‫‪ .23‬إن إدارة الجودة الشاملة تعتبر كفلسفة تسٌٌر ‪،‬تقوم على عدة مبادئ وأسس ومتطلبات‬
‫تسعى لتحقٌق هدف المؤسسة فً تلبٌة حاجات ورغبات المستفٌدٌن ‪،‬وهذا ٌتطلب تنسٌق و‬
‫توجٌه جمٌع وظائف و العملٌات و إمكانٌات المؤسسة لتحقٌق رضا المستفٌد (الزبون و‬
‫العامل)‪ ،‬و بهذا تحقق تمٌز بالنسبة للمؤسسة تنافسٌا‪.‬‬
‫‪ .42‬أن أساسٌات نظام الجودة‪-:‬‬
‫‪11‬‬
‫‪ -6‬المراجع‬
‫‪ 1‬راذة جهُم انظىَض‪،‬غانة جهُم انظىَض‪،‬وآخروٌ‪"،‬إدارة الجىدة الوعبصرة"‪،‬األردٌ‪:‬دار انُازورٌ‪،‬طثعح األونً‪،‬ص‪.10‬‬
‫‪ 2‬يهذٌ طانخ انسايرائٍ‪"،‬ادارة الجىدة الشبهلت"‪،‬االردٌ‪:‬دار جرَر‪،‬انطثعح األونً‪،‬ص‪.71‬‬
‫‪ 3‬ادًذ تٍ عُشاوٌ‪"،‬هعبيير ادارة الجىدة الشبهلت في الوؤسسبث الخذهبتيت"‪،‬ورلهح‪،‬يجهح انثادث‪،‬انعذد‪7112/19‬ص‪.4‬‬
‫‪Catherine demeng.comment reussirne demarche qualité .A’ hôpital .p 12 4‬‬
‫‪ 5‬يذًذ عثذ انىهاب انعساوٌ‪"،‬ادارة الجىدة الشبهلت"‪،‬االردٌ‪:‬جايعح انسراء انخاطح‪7119/7115‬ص ص ‪1، 2‬‬
‫‪ 6‬صالح صالح دروٌش معمار‪"،‬مدى تطبٌق معاٌٌر ادارة الجودة الشاملة فً التدرٌب التربوٌة‪،‬دراسة وجهة نظر‬
‫مشرفً التدرٌب و المشرفٌن المتعاونٌن بمنطقة المدٌنة المنورة"‪،‬رسالة دكتوراه‪،‬غٌر منشورة‪،‬السعودٌة‪،‬جامعة كولومبس‬
‫االمرٌكٌة‪،‬كلٌة ادارة االعمال‪،‬سنة‪1431/1429‬هـ ص‪.46‬‬
‫‪ 2‬يُرهً ادًذ عهٍ يالح‪ "،‬درجت تحقيق هعبيير ادارة الجىدة الشبهلت في الجبهعبث الفلسطينيت في هحبفظبث الضفت الغربيت كوب يراهب‬
‫اعضبء هيئت التذريس"‪ ،‬رسانحياجسرُر‪،‬غُر يُشىرج‪،‬فهسطٍُ‪،‬جايعح انُجاح انىطُُح‪،‬كهُح انذراساخ انعهُا‪،‬ص ‪.01‬‬
‫‪ 1‬يهذٌ طانخ انسايرائٍ ‪ ،‬انًرجع انساتك‪،‬ص‪.72‬‬
‫‪ 4‬ادًذ تٍ عُشاوٌ‪ ،‬انًرجع انساتك‪ ،‬ص‪.01‬‬
‫‪ 01‬عُاَح يذًذ خضُر‪"،‬والع هعرفت وتطبيق ادارة الجىدة الشبهلت في هذيريبث التربيت وتعلين فلسطينيت هن وجهت نظر العبهلين فيهب"‪،‬‬
‫يذكرج ياجسرُر‪،‬غُر يُشىرج‪،‬فهسطٍُ ‪،‬جايعح َجاح انىطُُح‪،‬كهُح انذراساخ انعهُا‪،7112،‬ص ‪.10‬‬
‫‪ 00‬فانخ عثذ انمادر انذىرٌ‪ "،‬تشخيص واقع تطبيق إدارة الجىدة الشبهلت في الوستشفيبث األردنيت‪،‬دراست هيذانيت على عينت هن‬
‫هستشفيبث الخبصت"‪،‬األردٌ‪:‬يجهح عهًُح يذكًح‪،‬يجهذ ‪ 07‬انعذد ‪،10‬رتُع األول ‪،0947‬ص‪.051‬‬
‫‪ 07‬عسج تُد يذًذ انغايذٌ ‪"|،‬تطبيق هفهىم ادارة الجىدة الشبهلت في الوكتببث الجبهعيت‪،‬دراست تطبيقيت على العبهلين بوكتببث جبهعت‬
‫الولك عبذ العزيز بجذة "َرسانح ياجسرُر‪،‬غُر يُشىرج‪،‬سعىدَح جايعح انًهك عثذ انعسَس‪،‬كهُح الرظادَح و ادارج‪،7112،‬ص ‪.59‬‬
‫‪ 01‬تٍ عُرر عثذ انردًاٌ‪،‬‬
‫‪ 09‬راذة جهُم انظىَض‪،‬غانة جهُم انظىَض‪،‬واخروٌ ‪،‬‬
‫‪ 05‬عسج تُد يذًذ انغايذٌ‪،‬‬
‫‪02‬عالنٍ يهُكح‪"،‬أهًُح انجىدج انشايهح و يىاطفاخ اإلَسو فٍ ذُافسُح انًؤسسح دراسح دانح يؤسسح طُاعُح انكىاتم تسكرج"‪،‬شهادج‬
‫ياجسرُر‪،‬غُر يُشىرج‪(،‬جسائر‪،‬جايعح خُضر‪،‬كهُح انذمىق و انعهىو االلرظادَح )‪،‬سُح ‪،7119،7111‬ص ‪..11-17‬‬
‫‪ .02‬عالنٍ يهُكح‪.،‬‬
‫‪01‬يهُكح عالنٍ‪ ،‬انًرجع انساتك‪،‬ص‬
‫‪04‬يُرهً ادًذ عهٍ يالح‪.،‬‬
‫‪71‬خانذ تٍ جًُم يظطفً زلسوق‪"،‬ذطثُك يثادئ إدارج انجىدج انشايهح نرذسٍُ أداء كهُح خذيح انًجرًع و انرعهُى انًسرًر تجايعح او‬
‫انمري" شهادج ياجسرُر‪،‬غُر يُشىرج‪،‬يًهكح انعرتُح انسعىدَح‪،‬جايعح او انمىي‪،‬وكهُح انررتُح‪،‬سُح ‪،7111‬ص ص ‪.91-92‬‬
‫‪ -21‬المصدر‪:‬عبد الرزاق بشٌر دنفٌر‪"،‬دور إدارج الجودة الشاملة فً تحسٌن الرعاٌة الصحٌة‪،‬مؤتمر الجودة تحت شعار من اجل‬
‫تعزٌز مبادئ وأسس الجودة ‪،2115‬خالل ‪،2115/15/11-11‬افر نجً ص‪.13‬‬
‫‪ 22‬د‪ .‬وسٌم جلول علولو جامعة اإلمام محمد بن سعود اإلسالمٌة‬
‫كلٌة اإلقتصاد والعلوم اإلدارٌة‬
‫‪11‬‬
12
Download