Uploaded by Abdelmuez Aljesrawi

حلول كتاب اللغة العربية للصف السادس الفصل الثاني

advertisement
‫‬‫حل أ�سئلة �لكتاب للجزء �لثاني‬
‫�لوحدة �ل�أولى‬
‫ا‬
‫•اإ جابة عن �ل�أسئلة‬
‫•‬
‫‪ )١‬دخل حسن المح ّل التّجار ّي كي يستخدم الهاتف‪.‬‬
‫‪ 2‬عن حسن خشية اأن يسيء استخدام الهاتف‪.‬‬
‫ّ‬
‫ب‪ -‬عرض صاحب المح ّل على حسن العمل لديه ل�أن ّه قد اأعجب به ّمته العالية‪.‬‬
‫الس ّيدة الّتي كان يحادثها عبر الهاتف العمل لديها ‪.‬‬
‫‪ )٣‬عرض حسن على ّ‬
‫‪ّ 4‬يدة لعرض حسن عليها ل�أن ّها راضية عن العامل لديها‪ ،‬ول� تريد استبداله‪.‬‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫أ‬
‫أ‬
‫‪ )٥‬ظهر اإصرار حسن على العمل في اأن ّه قبل بنصف ال�جر‪ ،‬واأخبرها بانه سينظف مم ّر المشاة‪ ،‬وال ّرصيف اأمام منزلها‪ ،‬وسيجعل‬
‫حديقتها اأجمل حديقة في المدينة كلّها‪.‬‬
‫الس ّيدة به‪ ،‬ورضاها عن‬
‫السبب‬
‫تمسك ّ‬
‫الس ّيدة‪ ،‬اأن ّه اأراد اأن يختبر مدى ّ‬
‫الحقيقي وراء اإجراء حسن مكالمته الهاتف ّية مع ّ‬
‫‪ّ )٦‬‬
‫ّ‬
‫عمله‪.‬‬
‫‪ 7‬قبول اأجرة المكالمة تقديرا لحسن‪.‬‬
‫ّ‬
‫الصفات الّتي اأحببناها في حسن ‪ :‬ال�إ خلاص و الجراأة‪.‬‬
‫‪ )٨‬من ّ‬
‫========================================‬
‫اّة ّ‬
‫�لشريفة‬
‫•اإ جابة عن أ�سئلة ( �لفهم و�لتّحليل و�للّغة )‬
‫•‬
‫شرف العمل‪ :‬الحديث الثّالث‬
‫‪1‬فق ‪ :‬الحديث ال� أ ّول‬
‫ّ‬
‫وحدة ال�أمة‪ :‬الحديث الثّاني‬
‫فضل بيت المقدس‪ :‬الحديث الخامس‬
‫ال�عتدال في الطّعام‪ :‬الحديث ال ّرابع‬
‫‪2‬فات الّتي اأوردها الحديث الثّاني للمؤمنين هي‪ :‬المو ّدة وال ّرحمة والعطف‪.‬‬
‫ّ‬
‫والسلام على حب العمل والمواظبة عليه وذلك ل� أ ّن النّجاح يبداأ بالعمل البسيط ثم يط ّور‬
‫‪3‬سول عليه ّ‬
‫الصلاة ّ‬
‫ّ‬
‫العامل من نفسه وقدراته حتّى يصل العمل بصاحبه الى الق ّمة والنّجاح ‪.‬‬
‫‪ )٤‬النّتيجة المترتّبة على عدم العمل‪ ،‬هي عدم القدرة على توفير متطلّبات الحياة‪ ،‬وبالتّالي سؤال النّاس واستجدائهم‪.‬‬
‫‪5‬ه ال ّرسول (صلّى الله عليه وسلّم) البطن بالوعاء ل�أن البطن يمتلئ بالطّعام كما يمتلئ الوعاء به‪.‬‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫‪6‬سول( صلّى الله عليه وسلّم) على التّوازن في تناول الطعام‪ ،‬فثلث المعدة للطعام‪ ،‬وثلثها للشّ راب‪ ،‬وثلث للهواء؛‬
‫ّ‬
‫ل� أ ّن لك ّل منها اأهم ّيته لجسم ال�إ نسان‪ ،‬ودور يكم ّل ال�آخر ‪.‬‬
‫‪ )٧‬اأ‪ -‬طلبت ميمونة من ال ّرسول (صلّى الله عليه وسلّ ّم ) اأن يفتيها في بيت المقدس ‪.‬‬
‫ب‪ -‬وصف ال ّرسول (صلّى الله عليه وسلّم) بيت المقدس باأرض المحشر والمنشر ‪.‬‬
‫‪235‬‬
‫‬‫الصلاة في بيت المقدس ‪.‬‬
‫ج‪ -‬دعا ال ّرسول (صلّى الله عليه وسلّم ) اإلى ّ‬
‫د‪ -‬يمكن لمن ل� يستطيع الوصول اإلى بيت المقدس اأن يهدي اإليه زيتاً يسرج فيه ‪.‬‬
‫✪ ثاني ًا ‪ -‬يترك �لمجال لل ّطلبة ل�إ ثارة �لنّقاش حول �لموضوع وبيان �آر�ئهم‪.‬‬
‫✪ ثالث ًا ‪ 1-‬نف ّرق في �لمعنى بين �لكلمات �لمل ّونة‪:‬‬
‫ّ‬
‫�ق وقارب على ال�نهيار (‪ )٢‬تداعى له الجسد‪ :‬دعا بعضه بعضا‪ ،‬اأي اجتمع‪.‬‬
‫ب‪ُ )١( -‬يسرج ال ّرجل فرسه‪ :‬يش ّد عليه السرج (‪ُ )٢‬يسرج الحارس المصباح‪ :‬يوقده‪ ،‬ينيره‪.‬‬
‫✪ ‪� )2‬لتّضاد في �لحديث �ل�أ ّول‪ ( :‬ز�نه – شانه ) �لتّضاد في �لحديث �لثّالث ‪ (:‬أ�عطوه – منعوه )‬
‫========================================‬
‫اّة‬
‫�لسالم)‬
‫علامات �ل�إ عر�ب �لفرع ّية (في �لمثنّى وجمع �لمذكّر ّ‬
‫•اإ جابة عن �ل�أسئلة‬
‫•‬
‫أ�ول�ً ‪ :‬نذكر علامة إ�عر�ب �لكلمات �لمل ّونة ‪:‬‬
‫أا‪ -‬معلمتان‪ :‬مرفوع وعلامة رفعه ال�ألف‪.‬‬
‫ب‪ -‬المؤمنون‪ :‬مرفوع وعلامة رفعه الواو‪.‬‬
‫ج‪ -‬لغلامين‪ :‬مجرور وعلامة جره الياء‪.‬‬
‫د‪ -‬الفلسطينيين‪ :‬منصوب وعلامة نصبه الياء‪.‬‬
‫ر�ئع‪.‬‬
‫ثاني ًا‪ :‬ك ّرمت �لمديرتان �لمعلم َة في ٍ‬
‫حفل ٍ‬
‫ثالث ًا‪� :‬لمسؤولون قادرون على تحمل �لمسؤول ّية‪.‬‬
‫===========================================‬
‫اإ ملاء‬
‫( من �لحروف �لمزيدة في �لكتابة ‪ :‬أ�لف �لتّفريق)‬
‫أ�ول�ً‪ :‬نملاً �لفر�غ بو�و متّصلة بالفعل ( ص ‪)١٢‬‬
‫ب‪ُ -‬ي ْح ِس ُنوا‬
‫�لِّموا‬
‫َ‬
‫ج‪ -‬ذهبوا‬
‫ثاني ًا‪ :‬نختار �لكلمة �لمناسبة مما بين �لقوسين‬
‫�‬
‫ثالث ًا‪ :‬نص ِّوب �ل�أخطاء �ل�إ ملائية‪:‬‬
‫�‬
‫‪236‬‬
‫‬‫�لوحدة �لثّانية‬
‫�ل�ستماع‬
‫(�ل ّطفولة في فلسطين)‬
‫•اإ جابة عن �ل�أسئلة‬
‫•‬
‫‪1‬ة حقوق الطّفل منذ بداية نشاأتها ‪.‬‬
‫ّ‬
‫‪2‬سات الدّول ّية بالطّفولة من حيث كونها ال ّرحلة ال�أولى من حياة ال�إ نسان ‪.‬‬
‫ّ‬
‫‪ 3‬اإنسان لم يتجاوز الثّامنة عشر من عمره‪،‬ما لم يبلغ س ّن ال ّرشد قبل ذلك ‪.‬‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫الفلسطيني‪،‬حيث بلغت نسبتهم‬
‫الفلسطيني مجتمعا فت ّيا؛ ل� أ ّن ال�أطفال يشكّلون اأكثر من نصف المجتمع‬
‫‪ 4‬المجتمع‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫السكان حتّى عام األفين وثلاثة للميلاد ‪.‬‬
‫اثنين وخمسين بالمئة من مجموع ّ‬
‫‪ )٥‬من ممارسات ال�حتلال تجاه ال�أطفال في فلسطين ‪:‬اإغلاق عدد من المدارس‪ ،‬اإقامة الحواجز على الطّرقات الّتي تؤ ّدي‬
‫� ال�أطفال ‪.‬‬
‫ّ‬
‫الفلسطيني هو اأن الطفل الفلسطيني َي َت َب َّواأ َمرا ِك َز‬
‫‪ّ6‬ليل على عدم قدرة ال�حتلال على الح ّد من التّميز وال�بداع للطّفل‬
‫ّ‬
‫الصدا َر ِة في إِال� ْبدا ِع َوال َّت َم ُّي ِز في ال َم ِ‬
‫الح ِّر َّي ُة‬
‫َّ‬
‫ضيف كُ َّل َي ْو ٍم َدليلا ً َعلى َجدا َرتِ ِه بِ َحيا ٍة َتسو ُدها ُ‬
‫حافلِ ال َع َربِ َّي ِة َوالد َّْولِ َّي ِة‪َ ،‬ف َي ُ‬
‫السلا َم‪.‬‬
‫َوال َع ْد ُل َو َّ‬
‫‪ )٧‬سلب ال�حتلال ال�إ‬
‫الفلسطيني ومنها‪ :‬التّعليم‪ ،‬والتّنقل بحريّة في وطنه‪ ،‬الحرمان من زيارة‬
‫سرائيلي عدداً من حقوق الطّفل‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫وخاصة المسجد ال�أقصى‪ ،‬الحرمان من ال�أمن وال�ستقرار‪.‬‬
‫المقدّسات ال�إ سلام ّية‬
‫ّ‬
‫=======================================‬
‫أ�طفالنا أ�كبادنا‬
‫•اإ جابة عن أ�سئلة ( �لفهم و�لتّحليل و�للّغة )‬
‫•‬
‫‪ّ1‬مة اهتمام ال�إ نسان؛ ل�أن ّهم الضّ مانة الوحيدة لبقاء هذا العالم‪.‬‬
‫‪ )٢‬المسؤول ّية الملقاة على ال�آباء تجاه اأبنائهم تكمن في حسن تربيتهم‪ ،‬وتنشئتهم النّشاأة الصالحة‪ ،‬الّتي تجعلهم لبنات‬
‫صالحة‪.‬‬
‫‪ )٣‬يلجاأ ال�آباء اإلى العنف في معاملتهم اأطفالهم ظنّا منهم اأ ّن هذا ال�أسلوب يؤتي ثماره بتاأديبهم وطاعتهم لوالديهم ‪.‬‬
‫‪ ّ4‬ت عليها �تّفاقية حقوق �ل ّطفل‪:‬‬
‫ّ‬
‫�ه في العيش في اأسرة مجتمعة الشمل ‪.‬‬
‫ب‪ -‬ح ّقه في التّعليم‪.‬‬
‫ج‪ -‬الحماية من العنف وسوء المعاملة وال�إ همال في المدرسة اأو ال�أسرة اأو المجتمع ‪.‬‬
‫ص عنها حيث جعل كلمة الطّفل مرادفة لكلمة الملك واأ ّن الطّفل هو المستقبل نفسه‪.‬‬
‫‪ 5‬عظمة الطّفولة‪ ،‬وقد ع ّبر النّ ّ‬
‫ّ‬
‫ثاني ًا ‪ُ :‬يترك �لمجال لل ّطلبة للتفكير في هذه �لقضايا و إ�ثارة �لنّقاش حولها‪.‬‬
‫‪237‬‬
‫‬‫ثالث ًا ‪:‬‬
‫اأ‪ -‬مفرد كلمة ( لبنات )هو (‪ )١‬لَ ِب َنة‬
‫ب ‪ -‬دل�لة عبارة‪( :‬هم ضجيج يدق ال�أرض )‪ )٣( :‬الحركة والحياة ‪.‬‬
‫رحم‬
‫رحم ل� ُي َ‬
‫‪ )٢‬نحاكي ال�أسلوب اللّغو ّي ‪ :‬من ل� َي َ‬
‫من ل� َيحترِم ل� ُيحترم ‪.‬‬
‫‪ )٣‬اأ‪ِ -‬‬
‫َ‬
‫ض‬
‫ٌ ‪ :‬اسم‬
‫قاط ْع ‪ :‬فعل اأمر‬
‫ َع‪ :‬فعل ما ٍ‬
‫=====================================‬
‫�لمحفوظات‬
‫( ليلى)‬
‫•اإ جابة عن أ�سئلة ( �لفهم و�لتّحليل و�للّغة )‬
‫•‬
‫‪ ّ1‬اعر كلام ابنته بالعسل الحلو‪.‬‬
‫‪2‬‬
‫‪ّ3‬ليل على اإيجاد الشّ اعر الحلوى ل�بنته عودته على عجل ‪.‬‬
‫‪ ّ4‬عري الّذي يدل على منزلة ال�بنة في قلب والدها هو البيت ال ّرابع ‪:‬‬
‫اإذا طلبت ليلى فؤادي وهبتها وهل لسواها في حناياه من محل‬
‫ٍ‬
‫بريء‪،‬خال من ال ّزيف‪.‬‬
‫‪ 5‬حقيقي‪ ،‬صادق‪،‬‬
‫ّ‬
‫ً‬
‫أ‬
‫بحب‪ -‬شف‬
‫ا‬
‫ب‬
‫ح‬
‫تبادلني‬
‫–‬
‫وهبتها‬
‫فؤادي‬
‫العسل‪-‬‬
‫من‬
‫حلى‬
‫ا‬
‫‪:‬‬
‫القصيدة‬
‫في‬
‫‪ )٦‬من العبارات الّتي تفيض بالمشاعر الج ّياشة‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫بال ّروح‪-‬كلمات ل� اأم ّل سماعها‪.‬‬
‫الحب ال�أكثر للاآخر‪.‬‬
‫‪ )٧‬ال�أمر الّذي يتنافس عليه الشّ اعر وابنته هو من يقدم‬
‫ّ‬
‫=========================================‬
‫�لقو�عد �للّغويّة‬
‫�لجملة �لفعلية و�لجملة �ل�سمية‬
‫أ�ول�ً‪ :‬نصنِّف �لجمل �ل�آتية إ�لى �سم ّية وفعل ّية كما هو و�رد في �لجدول‪:‬‬
‫ا‬
‫الثّمار ناضجة‬
‫الصادقون محبوبون‬
‫ّ‬
‫الوردتان متفتحتان‬
‫ا‬
‫يشتد الح ّر بالصيف‬
‫استمع اإلى نصيحة والدك‬
‫دافع الفلسطينيون عن المسجد ال�أقصى‬
‫ثاني ًا‪ :‬نحول �لجمل �ل�سم ّية إ�لى جمل فعل ّية و�لعكس‪:‬‬
‫اأ) تقوي الرياضة ال�أبدان‪.‬‬
‫ب) سائ ٌد رفع العلم‪.‬‬
‫المسافر عاد اإلى الوطن‪.‬‬
‫ج)‬
‫ُ‬
‫العش‪.‬‬
‫د) يبني‬
‫ُ‬
‫الطائر َّ‬
‫‪238‬‬
‫‬‫ر�بع ًا‪ :‬نستخرج �لجمل �لفعلية من �لفقرة‪:‬‬
‫( نادت الشّ رائع بضرورة العطف على ال�أطفال ‪ -‬ور َد عن اأبي هريرة‪ - .‬فقال‪ :‬اإن لي ‪ -‬ق ّبل الحسن بن علي ‪ -‬ما ق ّبلت منهم‬
‫�رحم ‪ -‬رضي الله عنهما)‬
‫ُ‬
‫اإ ملاء‬
‫من �ل�أحرف �لمزيدة في �لكتابة (�لو�و)‬
‫ثاني ًا‪ :‬نحدّد �لكلمات �لّتي تشتمل على و�و مزيدة في �لكتابة‪:‬‬
‫اأ‪ -‬اأولئك‬
‫ب‪ -‬اأولو‬
‫ج‪ -‬اأولي‬
‫د‪ -‬عمرو‬
‫هـ ‪-‬اأول�ت‬
‫و‪ -‬عمرو‬
‫ص بكتابة كلمة ( عمرو) برسمها �ل�إ ملائي �لصّ حيح‪:‬‬
‫ثالث ًا‪ :‬نملاأ �لفر�غات �لو�ردة في �لنّ ّ‬
‫توجه عمرو بن العاص اإلى حصن بابليون ـ اأرسل المقوقس اإلى عمروبن العاص ُيفاوضه‪ ،‬وعرض عليه مبلغاً من المال‪،‬‬
‫~ ّ‬
‫لكن عمر ً� رفض ذلك‪.‬‬
‫~ تع ّود المؤرخون اأن ينعتوا عمراً بفاتح مصر‪ ،‬ولعل اأحق النّعوت بعمرو اأن ندعوه مح ّرر مصرـ ل�أنه ح ّررها من ال ّروم‪.‬‬
‫=======================================‬
‫ا‬
‫(بين ّ‬
‫�لشجرة ودير ياسين)‬
‫•اإ جابة عن �ل�أسئلة‬
‫•‬
‫الغياب‪.‬‬
‫‪ ّ1‬جرة ودير ياسين كما جاء في بداية النّص‪ ،‬يعتصرهما الحزن وال�أسى وتنتظران َ‬
‫الصبيح‪.‬‬
‫‪ ّ2‬جرة‪:‬لوبيا‪ ،‬طرعان‪ ،‬كفر سبت‪ ،‬حطين‪ ،‬عين ماهل‪ ،‬عرب ّ‬
‫‪ -٣‬اعتمد سكان قرية الشّ جرة في معيشتهم قبيل النّكبة على زراعة الحبوب وال ّزيتون والفاكهة‪.‬‬
‫‪ -٤‬تقع قرية دير ياسين اإلى الغرب من مدينة القدس‪.‬‬
‫‪ -٥‬ارتكبت مجزرة دير ياسين في التّاسع من نيسان عام ‪ ١٩٤٨‬م‪.‬‬
‫‪ ّ6‬اعر الّذي استشهد في معركة الشّ جرة‪،‬هو عبد ال ّرحيم محمود‬
‫‪ -٧‬حوار بين الشّ جرة ودير ياسين‪ ،‬ذاكرة الشّ جرة ودير ياسين‪ ،‬قرية وحكاية‪ .‬اأو اأي عنوان يناسب الموضوع‪.‬‬
‫=====================================‬
‫يبنا في �ل ّذ�كرة‬
‫•�ل�إ جابة عن أ�سئلة ( �لفهم و�لتّحليل و�للّغة )‬
‫•‬
‫أ�ول�ً‪:‬‬
‫‪1‬ملة‪ ،‬وتبعد عن المدينة مسافة اأربعة عشر كيلو متراً‪ ،‬وعن البحر المتوسط‬
‫ّ‬
‫ستة كيلو مترات اإلى الشّ رق‪.‬‬
‫‪239‬‬
‫‬‫‪ -٢‬من القرى المحيطة بيبنا ‪:‬قرى النّبي روبين والقبيبة وزرنوقة وعرب صقرير واأسدود وبشيت‪.‬‬
‫‪ -٣‬كانت يبنا عند احتلالها محطة مركزية في شبكة المواصلات بين شمال فلسطين وجنوبها ‪.‬‬
‫‪-٤‬كانت ال ّزراعة الحرفة الرئيسة ل�أهلها بسبب خصوبة ال�أراضي ال ّزراعية واتساعها‪ ،‬واختراق عديد من ال�أودية ل�أراضيها‪ ،‬وكثرة‬
‫ال�آبار ال�إ رتوازية الموجودة فيها‪.‬‬
‫والسيدة عائشة‪.‬‬
‫‪ -٥‬من اأبرز المقامات المنتشرة في يبنا مقام‬
‫الصحابي اأبي قرصافة‪،‬والشّ يخ وهدان‪،‬والشّ يخ سليم ّ‬
‫ّ‬
‫‪6‬إ جابة �لصحيحة لما ي أاتي‪:‬‬
‫�‬
‫‪ 7‬بناء مدرسة عام ‪ ١٩٣٧‬م وبعد عدة سنوات ت ّمت توسعتها وتخصيص مساحة‬
‫ّ‬
‫من ال�أرض المحيطة للتّعليم ال ّزراعي العملي‪ ،‬حيث اهت ّمت المدرسة بتربية الطّيور والدّواجن والنّحل‪ ،‬اإضافة اإلى بناء مدرسة‬
‫خاصة بال�إ ناث عام ‪١٩٤٣‬م‪.‬‬
‫‪ -٨‬اهت ّم اأهالي يبنا بالمراأة ودورها في المجتمع‪ ،‬وقد ترجموا اهتمامهم هذا بتبرعهم باإنشاء مدرسة للبنات في عام ‪. ١٩٤٣‬‬
‫‪ ّ9‬ح جمال التّصوير فيما ياأتي‪:‬‬
‫اأ‪َ -‬صور الكاتب التّاريخ والتّراث بالشّ مس المشرقة على يبنا‪.‬‬
‫ب‪ -‬صور الكاتب يبنا بال�أمّ الّتي ولدت القادة والمفكرين‪.‬‬
‫ثاني ًا‪:‬‬
‫أ‬
‫‪1‬تي‪ ،‬ث ّم نناقش‪:‬‬
‫اأ‪ -‬هذا يعني اأ ّن ال�حتلال ال�إ‬
‫سرائيلي اأراد اأن ينزع عن يبنا هويتها العربية الفلسطينية‪ ،‬ويدمر ما فيها من معالم عرب ّية حتّى‬
‫ّ‬
‫يمحوها من التّاريخ‪.‬‬
‫العثماني دليل على اهت ّمام اأهل يبنا بالعلم والمعرفة‪.‬‬
‫ب‪ -‬انتشار الكتابة والقراءة في يبنا منذ العصر‬
‫ّ‬
‫‪ -٢‬من أ�لمع �لقادة و�لمفكرين �لّذين أ�نجبتهم يبنا‪:‬‬
‫~ ال ّشهيد القائد محمد يوسف النّجار (عضو في اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية) تم اغتياله عام ‪ ١٩٧٣‬في لبنان‪.‬‬
‫~ القائد الطّبيب عبد العزيز علي الرنتيسي (اأحد قادة المقاومة ال�إ سلامية في غزة) تم اغتياله عام ‪.٢٠٠٤‬‬
‫~ الشّ يخ محمد عبد ربه طافش (ثائر ض ّد ال�ستعمار ال�إ نجليز ّي)‬
‫ثالث ًا‪:‬‬
‫‪ ّ1‬ح معنى كلمة ( لِو�ء) في �لجمل‪:‬‬
‫اأ‪ -‬راية اأو علم‪.‬‬
‫ب‪ -‬رتبة عسكريّة فوق العميد ودون الفريق‪.‬‬
‫ج‪ -‬ال�إ قليم اأو التّقسيم ال�إ دار ّي‪.‬‬
‫‪ -٢‬نو ّظف �لتّر�كيب �ل�آتية في جمل من إ�نشائنا‪:‬‬
‫�‪ُ :‬يش ّرف الفلسطيني وطنه اأينما ح ّل‪.‬‬
‫~‬
‫ّ‬
‫~ اتخذوا من‪ :‬اتخذت النّسور من الجبال اأوكاراً لها‪.‬‬
‫~ متشبثون بـ ‪ :‬الفلاحون الفلسطينيون متشبثون باأرضهم‪.‬‬
‫‪240‬‬
‫‬‫ّ‬
‫�لمحفوظات‬
‫اريد‬
‫•اإ جابة عن أ�سئلة ( �لفهم و�لتّحليل و�للّغة )‬
‫•‬
‫الفلسطيني قبل النّكبة‪ ،‬ووصف معاناته وتشريده بعد النّكبة‪.‬‬
‫‪ -١‬الفكرة الّتي يتناولها النّص الشّ عري هي وصف حياة الشّ عب‬
‫ّ‬
‫‪ 2‬قبل النّكبة يعيش في وطنه في سعادة وهناء‪.‬‬
‫ّ‬
‫‪3‬إ نسان وهو الحريّة‪ ،‬فمن حق ال�إ نسان اأن يعيش حياته حراً ول� يكون مستعبداً‪،‬‬
‫ويتنقل في بلاده وخارجها حسب رغبته‪ ،‬ويعبر عن اآرائه بشكل ح ّر‪.‬‬
‫الفلسطيني بعد اأن كان مكرماً عزيزاً في وطنه اأصبح مشرداً يسمى ل�جئاً‪ ،‬ويتساءل الشّ اعر عن‬
‫‪ -٤‬يقول الشّ اعر اأ ّن الشّ عب‬
‫ّ‬
‫موعد عودته لوطنه وعودة الجمال والبهاء لحياته‪.‬‬
‫‪ ّ5‬اعر العودة اإلى وطنه‪.‬‬
‫‪6‬ن الع ّز وال�أمجاد هي التّاأكيد على اأ ّن فلسطين كانت بلاد عز واأمجاد قبل احتلالها‪.‬‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫أ‬
‫أ‬
‫أ‬
‫ال�إ‬
‫العربي بوجه خاص‪.‬‬
‫خ‬
‫�‬
‫ال‬
‫إلى‬
‫ا‬
‫إضافة‬
‫ا‬
‫باستقلالها‪،‬‬
‫تتمتع‬
‫تي‬
‫ل‬
‫ا‬
‫ّول‬
‫د‬
‫ال‬
‫بناء‬
‫ا‬
‫من‬
‫عام‬
‫بشكل‬
‫نسانية‬
‫في‬
‫خ‬
‫�‬
‫ال‬
‫‪7‬إ نسان‪ :‬هو‬
‫ّ‬
‫اللاجئين‪ :‬الفلسطين ّيين‪.‬‬
‫‪ -٨‬المروج‪ :‬شقائق النّعمان تزيّن المروج الخضراء‬
‫مواطن‪ :‬يبحث المعلّم عن مواطن الضّ عف لدى الطّلبة ويعالجها‪.‬‬
‫حي يسعد الشّ اعر ‪.‬‬
‫ُّ‬
‫‪9‬با بشيء ّ‬
‫الحب بالبرنامج الذي ُيذاع عبر المذياع‪.‬‬
‫الحب ) ش ّبه الشّ اعر‬
‫ب‪( -‬اأبثّك‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫==========================================‬
‫اّة علامات رفع �لمبتد أ� و�لخبر‬
‫اأول� ً ‪:‬نستخرج المبتداأ والخبر ونب ّين علامة رفع ك ِّل منهما ‪:‬‬
‫مخلصات في عملهن‬
‫‪� -١‬لمعلّمات‬
‫ٌ‬
‫المعلمات‪ :‬مبتداأ‪ .‬علامة ال ّرفع الضّ مة‬
‫مخلصات‪ :‬خبر‪ ،‬علامة ال ّرفع الضّ ّمة‬
‫‪� -٢‬للاعبان ماهر�ن في ركل �ل ُكرة‬
‫‬
‫اللاعبان‪ :‬مبتداأ‪ ،‬ال�ألف‬
‫‪3‬ة ممتع‪.‬‬
‫ّ‬
‫كتاب ‪ :‬مبتداأ‪ ،‬الضّ ّمة‬
‫ممتع‪ :‬خبر‪ ،‬الضّ ّمة‬
‫‪ -٤‬رجال ّ‬
‫�لشرطة ُلطفاء مع �لمو�طنين‬
‫لطفاء ‪ :‬خبر‪ ،‬الضّ مة‬
‫رجال‪ :‬مبتداأ‪ ،‬الضّ مة‬
‫‪� -٥‬لممثلون بارعون في أ�د�ء أ�دو�رهم‬
‫الممثلون‪ :‬مبتداأ‪ ،‬الواو‬
‫بارعون‪ :‬خبر‪ ،‬الواو‬
‫‪241‬‬
‫‬‫ثاني ًا ‪:‬‬
‫ا‬
‫ا‬
‫علامة �لرفع‬
‫ا‬
‫ا‬
‫الضّ ّم‬
‫ال�ألف‬
‫مخلصون‬
‫حاصلان‬
‫صديقتنا‬
‫الضّ م‬
‫جميلتان‬
‫مخلصات‬
‫الضم‬
‫‪1‬‬
‫‪2‬‬
‫ال�أطباء‬
‫العالمان‬
‫‪3‬‬
‫المدرسة‬
‫الضّ م‬
‫‪4‬‬
‫‪5‬‬
‫القريتان‬
‫الممرضات‬
‫الضّ م‬
‫‪6‬‬
‫الطّلبة‬
‫الضّ م‬
‫ال�ألف‬
‫ا‬
‫ا‬
‫علامة رفعه‬
‫ا‬
‫الواو‬
‫ال�ألف‬
‫ال�ألف‬
‫الواو‬
‫مستعدون‬
‫ثالث ًا‪ :‬نثنّي �لمبتد أ� و�لخبر م ّرة ونجمعهما م ّرة أ�خرى‪:‬‬
‫ٌ‬
‫نشيط في عمله‬
‫‪1‬‬
‫ُ‬
‫ا‬
‫ّ‬
‫محبوب‬
‫الب �لمه ّذ ُب‬
‫ٌ‬
‫‪ُ 2‬‬
‫�لجمع‪ :‬الطّلب ُة المه ّذبون محبوبون‬
‫�لمثنّى‪ :‬الطّالبان المه ّذبان محبوبان‬
‫ّ‬
‫‪3‬بيب ُة مهتم ٌة بالمرضى‬
‫ات بالمرضى‬
‫اتان بالمرضى‬
‫ مهت ّم ٌ‬
‫ُ‬
‫ّ‬
‫ر�بع ًا‪ :‬نستخرج �لجمل �ل�سم ّية من �لفقرة �ل�آتية‪ ،‬ثم نحدد علامة رفع �لمبتد أ� و�لخبر فيها‪ ،‬وفق �لجدول أ�دناه‪:‬‬
‫ا‬
‫اة‬
‫ّ‬
‫ا‬
‫علامة رفعه‬
‫علامة رفعه‬
‫ال�أسر ُة عما ُد المجتمع‬
‫ال�أسرة‬
‫الضّ م‬
‫عماد‬
‫الضم‬
‫الوالدان اأساسها‬
‫الوالدان‬
‫ال�ألف‬
‫�ها‬
‫ُ‬
‫الضّ م‬
‫ال�أبناء ثمرات حياتهما‬
‫ال�أبناء‬
‫الضّ م‬
‫ثمرات‬
‫الضّ م‬
‫ال�أبناء مقدّرون‬
‫ال�أبناء‬
‫الضّ م‬
‫مقدرون‬
‫الواو‬
‫فال�آباء ساعون‬
‫باء‬
‫ال� آ ُ‬
‫الضّ م‬
‫ساعون‬
‫الواو‬
‫ال� أ ّمهات مثابرات‬
‫هات‬
‫ال� أ ّم ُ‬
‫الضّ م‬
‫مثابرات‬
‫الضم‬
‫‪242‬‬
‫‬‫ا�بعة‬
‫ّ‬
‫( عمر بن عبد �لعزيز و�مر أ�ة من �لعر�ق)‬
‫•اإ جابة عن �ل�أسئلة‬
‫•‬
‫‪ّ1‬مت المراأة على عمر بن عبد العزيز من العراق‪.‬‬
‫‪ -٢‬يدل قول فاطمة زوجة عمر‪« :‬اإن ّما خ ّرب هذا البيت ِعمارة بيوت اأمثالك» على اأ ّن الخليفة كان زاهداً في الحياة‪ ،‬فقد‬
‫كان ينفق ماله على الفقراء ‪.‬‬
‫‪ -٣‬ظنّت المراأة عمر بن عبد العزيز طياناً‪.‬‬
‫‪.ٌ4‬‬
‫ّ‬
‫‪ 7‬المراأة كانت تحمد الله في كل م ّرة يفرض فيها‬
‫قـــو ُة �ل�إ يمان‬
‫•�ل�إ جابة عن أ�سئلة ( �لفهم و�لتّحليل و�للّغة )‬
‫•‬
‫أ�ول�‪:‬‬
‫‪1‬فات الّتي بلغت هارون ال ّرشيد عن ال ّرجل ال�أمو ّي‪ ،‬اأ ّن ال�أمو ّي رجل كثير المال‪ ،‬عظيم الجاه‪ُ ،‬مطاع في البلد‪ ،‬له جماعة‬
‫ّ‬
‫السلاح‪ ،‬واإنه سمح جواد‪ ،‬ل� يؤمن منه فتق بعد رتقه‪.‬‬
‫واأول�د ومماليك يركبون الخيل ويحملون ّ‬
‫‪ -٢‬طلب هارون ال ّرشيد من خادمه منارة عندما بلغه ما بلغه عن ال ّرجل ال�أمو ّي‪،‬اأن يذهب اإلى ال ّرجل فيقيده‪،‬ويحضره‬
‫للخليفة‪،‬ويحفظ ك ّل ما يقول‪.‬‬
‫‪3‬جل ال�أمو ّي مطمئناً غير خائف من حمله مق ّيداً اإلى اأمير المؤمنين‪ .‬والدّليل على ذلك من القصة‪ ،‬اأن ّه عندما اأخذ‬
‫ّ‬
‫يحدث منارة عن اأملاكه وبساتينه الّتي في دمشق دون اأن يشعر بقلق على مصيره‪.‬‬
‫‪-٤‬‬
‫‪3‬ؤمن له جانب‬
‫ُ‬
‫ّ‬
‫‪ 5‬غيظ منارة من ال�أمو ّي ؛ل� أ ّن ال�أمو ّي اأخذ يحدّث منارة عن اأملاكه‪،‬بدل� ً من اأن يكون خائفاً من لقاء الخليفة‪.‬‬
‫ّ‬
‫‪ 6‬منارة قد خ ّيب ظ ّن ال�أمو ّي فيه فقد كان يظنّه رجلا ً كامل العقل‪ ،‬لكنّه وجده غير ذلك‪.‬‬
‫‪243‬‬
‫‬‫‪ -7‬للقصّ ة عناصر منها ‪:‬‬
‫~ الشّ خصيات‪ :‬ال�أمو ّي‪ ،‬هارون ال ّرشيد‪ ،‬منارة‪،‬اأول�د ال�أمو ّي‪.‬‬
‫~ ال�أحداث‪ -١ ( :‬قلق هارون ال ّرشيد من اأمر ال�أمو ّي ‪ -٢‬اإرسال هارون ال ّرشيد لخادمه منارة ل�إ حضار ال�أمو ّي مقيداً‪.‬‬
‫‪ -٣‬دخول منارة وجنوده بيت ال�أمو ّي دون استئذان‪ -٤.‬انتظار منارة للاأمو ّي حتّى انتهى من حمامه وطعامه‪-٥ .‬‬
‫ّ مقيداً‪ -٦.‬حديث ال�أمو ّي مع منارة عن اأملاكه في دمشق‪ -٧ .‬وصول ال�أمو ّي اإلى الخليفة‪.‬‬
‫قصته مع ال�أمو ّي‪ -٩ .‬اإكرام هارون ال ّرشيد للاأمو ّي واإرساله اإلى بلده مكرماً‪).‬‬
‫‪-٨‬اإخبار منار ُة الخليفة ّ‬
‫العباسي‪ ،‬فترة خلافة هارون ال ّرشيد‬
‫~ ال ّزمان‪ :‬في العصر‬
‫ّ‬
‫~ المكان‪ :‬بيت ال�أمو ّي في دمشق‪ ،‬وقصر الخليفة في بغداد‪.‬‬
‫‪8‬‬
‫ّ اعة اإلى ال ّرجل‬
‫ب‪ -‬عجباً لك‬
‫‬
‫‬
‫‬
‫هـ ‪ -‬صدق والله‬
‫ثاني ًا‪ :‬نفكر فيما ي أاتي‪ ،‬ثم نناقش‪ُ :‬يترك �لمجال لل ّطلبة للتّفكير‪ ،‬و إ�بد�ء �آر�ئهم‪.‬‬
‫ثالث ًا‪ :‬نوضّ ح �لفرق في معاني �لكلمات �لمل ّونة‪:‬‬
‫‬
‫‪ -١‬اأ‪ -‬اأنهى‪ ،‬اأت ّم‪ ،‬فرغ منه‬
‫‪ 2‬اأضداد الكلمات ال�آتية‪:‬‬
‫ّ‬
‫له× اآخره‬
‫ره‬
‫ض‬
‫نفع×‬
‫ب‪-‬‬
‫اأ‪ -‬فتق× رتق‬
‫َ‬
‫ّ‬
‫==========================================‬
‫اّة أ�نو�ع �لفعل‬
‫أ�ول�ً‪ :‬نصنّف �ل�أفعال �ل�آتية وفق ما هو و�رد في �لجدول �ل�آتي‪:‬‬
‫‪244‬‬
‫ا‬
‫ا‬
‫فعل �ل�أمر‬
‫انطل َق‬
‫تتوقف‬
‫ُ‬
‫انص ْر‬
‫تكلّ َم‬
‫نتاأمل‬
‫�‬
‫ْ‬
‫اش َت َر َك‬
‫يستغفر‬
‫ِ‬
‫ابتس ْم‬
‫‬‫ثاني ًا‪ :‬نقر أ� �لفقرة ونستخرج منها �ل�أفعال مبينين نوعها‪:‬‬
‫ا‬
‫ا‬
‫فعل �ل�أمر‬
‫ر ّد‬
‫نراك‬
‫اذكر‬
‫قال‬
‫نسمع‬
‫احمله‬
‫ب َلغَنا‬
‫نحسن‬
‫ِسر‬
‫�‬
‫تر ّدني‬
‫فدعه‬
‫انصرف‬
‫صلت‬
‫َو َ‬
‫�‬
‫ثالث ًا‪ :‬نملاأ �لفر�غ في �لجدول �ل�آتي‪:‬‬
‫ا‬
‫ا‬
‫فعل �ل�أمر‬
‫وقف‬
‫َ‬
‫ف‬
‫َي ِق ُ‬
‫ِقف‬
‫ابتس َم‬
‫َي ْب َت ِس ُم‬
‫ا ْب َت ِس ْم‬
‫ْ� َس َن‬
‫ُي ْح ِس ُن‬
‫ْ� ِس ْن‬
‫اإ ملاء‬
‫كتابة ال�أسماء الموصولة (‪)١‬‬
‫ثاني ًا‪ :‬نملاأ �لفر�غ بال�سم �لموصول �لمناسب‪:‬‬
‫السيف فرداً‬
‫اأ‪ -‬ذهب �لّذين اأح ّبهم‬
‫وبقيت مثل ّ‬
‫ب‪ُ -‬يعجبني الفتى �لّذي ُيخلص في عمله‪.‬‬
‫ج‪ُ -‬زرت مدينة اأريحا �لّتي تع ّد اأقدم مدينة في العالم‪.‬‬
‫د‪ -‬قراأت عن ال�أبطال �لّذين شاركوا في معركة القسطل‪.‬‬
‫هـ‪ -‬فرحت المتسابقة بالجائزة �لّتي حصلت عليها‪.‬‬
‫واأسمعت كلماتي من به صمم‬
‫و‪ -‬اأنا �لّذي نظر ال�أعمى اإلى اأدبي‬
‫ثالث ًا‪:‬‬
‫اأ‪ -‬قراأت المقالة (الّتي) تتحدث عن حقوق المراأة‪.‬‬
‫ب‪ -‬هذا الطّالب (الّذي) فاز في قطار المعرفة‪.‬‬
‫‪245‬‬
‫‬‫ج‪ -‬تعلمت ال ّرياضة (الّتي) تقوي ال�أبناء‪.‬‬
‫د‪ -‬ذهب (الّذين) اأحبهم‪.‬‬
‫===================================‬
‫ا‬
‫(صباحك أ�حلى)‬
‫•اإ جابة عن �ل�أسئلة صفحة (‪)53‬‬
‫•‬
‫‪ –1‬يتحدّث الشّ اعر في ال�أسطر الشّ عرية عن وجه اأ ّمه‪.‬‬
‫‪ –2‬ع ّبر الشّ اعر عن ح ّبه ل� أ ّمه باأن كتب لها اأحلى قصيدة‪.‬‬
‫‪ –3‬كان صباح اأمّ الشّ اعر اأحلى ؛ل� أ ّن صباحها ورد‪،‬وعشق‪ ،‬وزعتر‪.‬‬
‫‪ ّ� –4‬اعر ك ّل عضو من اأعضاء اأ ّمه قيمة تعبر عن ح ّبه لها ؛ فوجه اأ ّمه جميل‪ ،‬وعيناها غاليتان‪ ،‬ويشتاق الشّ اعر اإلى‬
‫راحتي اأ ّمه‪ ،‬واإلى مرفقيها‪ ،‬وشعرها الّذي هو ال�بتسامة النّاعمة‪.‬‬
‫تقبيل‬
‫ّ‬
‫والسرير‪ ،‬والعصافير النّائمة‪.‬‬
‫‪ –5‬تذكر الشّ اعر في اأ ّمه الشّ ال الحرير‪ّ ،‬‬
‫‪ –6‬قدّم الشّ اعر ل� أ ّمه قصيدته‪.‬‬
‫‪ –7‬تصبح حياة الشّ اعر دون اأ ّمه سراباً‪.‬‬
‫======================================‬
‫أ�مومة و إ�مام‬
‫•�ل�إ جابة عن أ�سئلة ( �لفهم و�لتّحليل و�للّغة )‬
‫•‬
‫أ�ول�ً‪:‬‬
‫افعي في مكّة ثماني سنوات‪.‬‬
‫ّ‬
‫‪ 1‬الشّ ّ‬
‫‪-٢‬اأثمن ما يمنحه ال�إ نسان لولده ‪ :‬اأدب يرتفع به شاأنه‪،‬وقيم تعظم بها سيرته‪،‬ونصائح تنير دربه‪.‬‬
‫افعي ولدها اإلى مكّة لتعرف اأهله به‪ ،‬وتعرفه بهم‪.‬‬
‫‪ّ ّ3‬‬
‫امي‪ ،‬والخلق ال ّرفيع‪.‬‬
‫الصفات الّتي و ّرثتها ال�أمّ لولدها ‪ :‬ق ّوة ال ّراأي‪ ،‬و الثّبات في الح ّق‪ّ ،‬‬
‫‪ -٤‬من ّ‬
‫والصلابة في الشّ دة‪ ،‬وال�أدب ّ‬
‫الس ّ‬
‫مالك بن اأنس ‪:‬النّصح‬
‫الصدق اأمّ الشّ افعي‪ :‬التّضحية‬
‫‪ -٥‬الشّ افعي‪ّ :‬‬
‫ثاني ًا‪:‬‬
‫‪ -١‬لم تتزوج اأمّ الشّ افعي بعد وفاة والده ؛حتى تتفرغ لتربية ابنها وتعليمه ‪.‬‬
‫افعي ولدها عندما جاء لزيارتها ؛ ل�أن ّه لم يدرك الغاية من طلب العلم‪ ،‬وهي ال�أدب ث ّم المعرفة‪.‬‬
‫‪ -٢‬ردت اأمّ الشّ ّ‬
‫ثالث ًا‪:‬‬
‫‪ -١‬تع ّرفه باأهله ‪:‬اإذ جعلته يتع ّرف عليهم‪.‬‬
‫‪ 2‬اإذا كان منسوباً اإلى قريش‪.‬‬
‫ّ‬
‫‪246‬‬
‫‬‫�لمحفوظات‬
‫( أ� ّمي)‬
‫•اإ جابة عن أ�سئلة ( �لفهم و�لتّحليل و�للّغة )‬
‫•‬
‫‪ 1‬اآل�مه واأوجاعه ‪.‬‬
‫ّ‬
‫‪ -٢‬يبدو حنان ال�أمّ على ولدها واضحاً في ال�أبيات ‪ :‬الثّاني والثّالث وال ّرابع‪.‬‬
‫‪ ّ3‬اعر في قوله‪« :‬وتسرقني بحنانها الظماآن من ذاتي» اأ ّن اأ ّمه تنسيه ال�ألم‪.‬‬
‫‪ ّ4‬اعر ابنها ولداً‪ ،‬وترجعه طفلاً‪ ،‬عندما تسترجع معه الماضي‪ ،‬وتذكّره باأحلى اأوقاته‪.‬‬
‫ّ‬
‫‪5‬اعر ب أا ّمه فريدة مميزة‪ ،‬وقد ظهر ذلك جل ّي ًا في �ل�أبيات عندما قال‪:‬‬
‫اأ ّماه يا اأغلى صديقاتي‬
‫ّ�اه يا ظلي ومراآتي‬
‫فاأ ّمه ليست مجرد اأمّ ولدته‪ ،‬واإن ّما هي صديقته‪ ،‬وكل ما له في الوجود‪.‬‬
‫‪ -٦‬طلب الشّ اعر من اأ ّمه اأن تترفق به‪ ،‬وتصبر عليه ؛ بسبب تكرار وقوعه في الخطاأ‪.‬‬
‫‪ -٧‬د‪ -‬غاياتي‪.‬‬
‫=========================================‬
‫�لقو�عد �للّغوية �لفعل �لماضي‬
‫أ�ول�ً‪ :‬نقر أ� �لفقرة ونستخرج منها �ل�أفعال �لماضية �لمبن ّية ونب ّين علامة بنائها‪:‬‬
‫ا‬
‫جاء‬
‫َ‬
‫طرق‬
‫ج ْئ َتني‬
‫جئ ُْت‬
‫قص‬
‫َّ‬
‫علامة �لبناء‬
‫الفتح‬
‫الفتح‬
‫السكون‬
‫ّ‬
‫السكون‬
‫ّ‬
‫الفتح‬
‫ا‬
‫قالَت‬
‫فقال‬
‫فحا َر‬
‫عاد‬
‫تب ّس َم‬
‫ساألَتك‬
‫علامة �لبناء‬
‫الفتح‬
‫الفتح‬
‫الفتح‬
‫الفتح‬
‫الفتح‬
‫الفتح‬
‫ثاني ًا‪ :‬نص �لعبار�ت في �لعمود �ل�أول بما نطبق عليها في �لعمود �لثاني‪:‬‬
‫ا‬
‫الحي‬
‫ساعدنا فقراء ّ‬
‫الجنود التزموا بتعليمات القيادة‪:‬‬
‫اأكرم ال ّرجل ضيوفه‬
‫المعلمتان اأخلصتا في عملهما‬
‫افعي‬
‫قراأت البنت من سيرة الشّ ّ‬
‫ال� أ ّمهات سهرن على راحة اأبنائهن‬
‫ا‬
‫مبني على ال ّسكون ؛ ل�تصاله بـ (نا) الفاعل‬
‫الفعل الماضي ّ‬
‫مبني على الضّ ّم ؛ ل�تصاله بواو الجماعة‬
‫الفعل الماضي ّ‬
‫مبني على الفتح؛ لعدم اتصاله بشيء‬
‫الفعل الماضي ّ‬
‫مبني على الفتح؛ل�تصاله باألف ال�ثنتين‬
‫الفعل الماضي ّ‬
‫الساكنة‬
‫مبني على الفتح ؛ل�تصاله بتاء التّاأنيث ّ‬
‫الفعل الماضي ّ‬
‫السكون؛ ل�تصاله بنون النّسوة‪.‬‬
‫مبني على ّ‬
‫الفعل الماضي ّ‬
‫‪247‬‬
‫‬‫ثالث ًا‪ :‬نصرف �لفعل ( حفظ) مع �لضمائر �لمنفصلة‪:‬‬
‫ ِف َظا القصيدة‬
‫هو ح ِف َظ القصيدة‬
‫َ‬
‫هما حفظ َتا القصيدة‬
‫هي حف َظ ْت القصيدة‬
‫اأنتما حف ْظ ُتما القصيدة‬
‫� حف ْظ َت القصيدة‬
‫َ‬
‫ْ‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫�تما القصيدة‬
‫انت حفظت القصيدة‬
‫هم حف ُظوا القصيدة‬
‫ّ حف ْظ َن القصيدة‬
‫ْ‬
‫� ُتم القصيدة‬
‫اأنت ّن حف ْظت َّن القصيدة‬
‫===========================================‬
‫اإ ملاء‬
‫كتابة �ل�أسماء �لموصولة ‪٢‬‬
‫ثاني ًا‪ :‬نستخرج �ل�سم �لموصول ونب ّين دل�لة �ستخد�مه‪:‬‬
‫ا‬
‫اللّذان‬
‫اللّواتي‬
‫اللّتين‬
‫اللّذين‬
‫اللّتان‬
‫دل�لته‬
‫المثنّى المذكّر‬
‫الجمع المؤن ّث‬
‫المثنّى المؤن ّث‬
‫المثنّى المذكّر‬
‫المثنّى المؤن ّث‬
‫ثالث ًا‪ :‬نص ّوب كتابة �ل�أسماء �لموصولة في �ل�أمثلة �ل�آتية‪:‬‬
‫‬
‫�‬
‫ّ‬
‫ائي‪.‬‬
‫ر�بع ًا‪ :‬نو ّظف �ل�أسماء �لموصولة في جمل من إ�نشائنا‪ :‬يترك �لمعلّم �لمجال لل ّطلبة ل�إ عطاء �لجمل على �لمطلوب‪.‬‬
‫=========================================‬
‫اادسة‬
‫ّ‬
‫�لعربي)‬
‫(�ل ّط ّب‬
‫ّ‬
‫•اإ جابة عن �ل�أسئلة ( �لفهم و�لتّحليل و�للّغة )‬
‫•‬
‫‪ -١‬اأساس علم العقاقير المتعارف عليه اليوم هو العلاج بالنّباتات وال�أعشاب الطّب ّية‪.‬‬
‫‪2‬ة في النّبات اإلى العرب والمسلمين‪.‬‬
‫ّ‬
‫العربي هو ‪ :‬مجموعة العلوم الطّب ّية الّتي توصل اإليها العلماء‪ ،‬وال�أطباء العرب‪ ،‬حول ال�أدوية‪ ،‬ومسببات ال�أمراض‪،‬‬
‫‪-٣‬الطّ ّب‬
‫ّ‬
‫والوقاية منها‪.‬‬
‫‪248‬‬
‫‬‫السحر والشّ عوذة والبحث عن علاجات غير‬
‫الغربي قديماً باأ ّن الطّ ّب‬
‫العربي عن الطّ ّب‬
‫‪4‬ز الطّ ّب‬
‫الغربي كان يعتمد على ّ‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫العربي كان يقوم على دراسة ال�أمراض ومسبباتها‪ ،‬وتقديم‬
‫منطق ّية‪ ،‬كانت تتسبب بسوء حالة المريض اأو وفاته‪ ،‬بينما الطب‬
‫ّ‬
‫الصحيح للمرض‪.‬‬
‫العلاج ّ‬
‫‪ -٥‬اأخذ ال�أطباء العرب على عاتقهم مسؤولية البحث‪ ،‬والدّراسة لمعرفة خصائص ال�أعشاب‪ ،‬والنّباتات الطّب ّية‪.‬‬
‫‪6‬فر‪ ،‬والتّرحال اإلى بلاد اأخرى ؛ من اأجل تبادل الخبرات مع ال�أطباء ال�آخرين‪.‬‬
‫ّ‬
‫نطاكي‪،‬‬
‫ّ‬
‫‪ :7‬لقمان الحكيم‪،‬ابن سينا‪,‬ابن رشد‪ ,‬ال ّرازي‪ ،‬داود ال� أ ّ‬
‫والحارث بن كلدة‪.‬‬
‫‪ -٨‬عنوان الكتاب الّذي صنّفه ابن سينا في الطّ ّب ‪:‬القانون في الطّ ّب‪.‬‬
‫نطاكي‪.‬‬
‫‪ -٩‬مؤلف كتاب تذكرة داود هو داود ال� أ ّ‬
‫‪ -١٠‬تم ّيز العرب في مجال�ت اأخرى غير الطّ ّب‪ ،‬كعلم الفلك‪ ،‬وعلم الجبر‪ ،‬والهندسة‪ ،‬والجغرافية‪.‬‬
‫==========================================‬
‫اّة في فلسطين‬
‫•�ل�إ جابة عن أ�سئلة ( �لفهم و�لتّحليل و�للّغة )‬
‫•‬
‫أ�ول�ً‪:‬‬
‫الجغرافي المتم ّيز‪،‬وتن ّوع تضاريسها من سهول‪،‬‬
‫‪1‬ة الّتي ساعدت على تن ّوع النّباتات في فلسطين الموقع‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫وجبال‪ ،‬واأودية‪ ،‬اإضافة اإلى التن ّوع في المناخ والتّربة‪.‬‬
‫‪2‬إ نسان‪ ،‬ولها رائحة عطريّة زك ّية ينتعش ال�إ نسان اإذا ما اشت ّمها من‬
‫قريب اأو بعيد‪.‬‬
‫‪3‬إ نسان‪ ،‬وتستخرج منها ال ّزيوت‪ ،‬وال ّروائح العطريّة‪.‬‬
‫‪4‬عتر‪ ،‬والميرم ّية‪ ،‬والشّ يح‪ ،‬واإكليل الجبل‪ ،‬والبابونج‪ ،‬والجعدة‪.‬‬
‫ّ‬
‫أ‬
‫أ‬
‫‪ )٥‬اأطلق الفلسطينيون على نبات ال ّزعتر اسم (ذهب فلسطين ال�خضر)؛ وذلك ل�ن ّه ل� يكاد يخلو بيت منه‪ ،‬اإضافة اإلى اأن ّه‬
‫الفلسطيني ال�أبد ّي ل�أرضه ووطنه‪.‬‬
‫يرمز اإلى عشق‬
‫ّ‬
‫‪ )٦‬عمل الفلسطينيون على زيادة اإنتاج ال ّزعتر‪ ،‬عن طريق زراعته في مزارعهم‪ ،‬والتّوسع في زراعته عن طريق استخدام وسائل‬
‫حديثة في ال ّزراعة‪.‬‬
‫الجها ِز ال َم ِ‬
‫‪ِ 7‬‬
‫ناع ِّي وال َع َض ِ‬
‫عال الدّيكي‪ ،‬وال�ل ِت ِ‬
‫الس ِ‬
‫هابات الشُّ ْع ِب َّي ِة‪ ،‬وال َّر ْبوِ‪َ ،‬و َي ْع َم ُل َعلى َت ْق ِو َي ِة ِ‬
‫لات‪،‬‬
‫ساع ُد ال َّز ْع َت ُر في ِع ِ‬
‫ُ‬
‫لاج ُّ‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫َو َع َض َل ِة ال َق ْل ِب َو ُه َو ُم َس ِّك ٌن ل ْلاآل� ِم‪َ ،‬و ُم َط ِّه ٌر للد َّْو َر ِة ال َّد َم ِو َّي ِة‪َ ،‬و ُم َنشِّ ٌط لَها‪َ ،‬و ُيعال ُج ال ِت ِ‬
‫هابات ال َمسال ِك َالب ْول َّي ِة‪ ،‬وال َمثانَ ِة‪،‬‬
‫والح ْن َج َر ِة‪َ ،‬و ُي ِ‬
‫ات وال ُّط َف ْي ِل ّي ِ‬
‫الغازات ِم َن ال َم ِع َد ِة‪َ ،‬و ُه َو طا ِر ٌد لِ ْل ِف ْط ِريّ ِ‬
‫ِ‬
‫وال ِت ِ‬
‫ات‪َ ،‬و َي ْم َن ُع َت َصلُّ َب‬
‫ساع ُد َعلى َط ْر ِد‬
‫الح ْلقِ َ‬
‫هابات َ‬
‫فاف ال َع ْينِ ‪ ،‬واإصا َب َتها بِال ِميا ِه الزرقاء‪ ،‬وينصح باإعطائه للطّلبة ل�أنه ُمق ٍّو لل ّذاكرة‪.‬‬
‫الشَّ رايينِ ‪َ ،‬و َج َ‬
‫ثاني ًا‪ :‬نفكر فيما ي أاتي ثم نناقش‪ُ :‬يتيح �لمعلّم �لمجال لل ّطلبة للتّفكير‪ ،‬و�لتّعبير عن �آر�ئهم‪.‬‬
‫ثالث ًا‪:‬‬
‫أ‬
‫‪ -1‬حبا‪ :‬منح‬
‫ب‪ -‬حبا‪ :‬زحف على رجليه ويديه‬
‫‪249‬‬
‫‬‫‪ – )٢‬نو ّظف �لتّر�كيب في جمل من إ�نشائنا ‪:‬‬
‫~ بيد اأ ّن ‪ :‬هو كثير المال بيد اأن ّه بخيل‪.‬‬
‫الفلسطيني باأرضه ووطنه‪.‬‬
‫~ ارتبط بـ ‪ :‬ارتبط‬
‫ّ‬
‫~ مكّنت من ‪ :‬سرعة المتسابق مكّنته من تجاوز الخ ّط قبل منافسيه‪.‬‬
‫أ‬
‫عفر�ن‪� :‬ل ّذهب �ل�أحمر‬
‫ب‪� -‬لنّفط‪� :‬ل ّذهب �ل�أسود‬
‫‪� -3‬لقطن‪� :‬ل ّذهب �ل�أبيض‬
‫ّ‬
‫=========================================‬
‫�لمحفوظات (بيسان)‬
‫•ا‬
‫•‬
‫‪ 1‬الشّ عر ّي هي الحنين لبيسان‪ ،‬والتّغني بجمالها‪.‬‬
‫ّ‬
‫‪ )٢‬يتساءل الشّ اعر في البيت ال�أول اإن كان مازال صيف بيسان جميلاً‪ ،‬وسماؤها تتزيّن بالنّجوم‪ ،‬واإذا مازال نبات العندم ينمو‬
‫في سهولها العطرة‪.‬‬
‫‪ )٣‬طلب الشّ اعر من بيسان في البيت الثّالث‪ ،‬اأن تاأخذه اإلى غابة الدّفلى‪.‬‬
‫‪ ّ4‬ريعة هو نهر ال�أردن‪.‬‬
‫طيب ال َّت َي ُّم ُم‬
‫الهوى‬
‫َ‬
‫طيب َلي َ‬
‫بِ َغ ْي ِر ثَراها ل� َي ُ‬
‫‪ْ 5‬ي ِر َهواها ل� َي ُ‬
‫‪ ّ6‬اعر اأ ّن حياته في بيسان هي الجنّة له‪ ،‬بينما بعده عن بيسان هو جهنّم‪.‬‬
‫‪ ّ7‬اعر في القصيدة هي الحنين وال�شتياق لبيسان‪.‬‬
‫وجنتي بيسان ثلاث مرات‪.‬‬
‫‪ ّ9‬اعر على نفسه عهداً وهو اأن يخضّ ب‬
‫ّ‬
‫ا‬
‫ا‬
‫�ّ فتين زنابق‬
‫خُ ذيني‪ ،‬لقد اأشعلت ك ّل مراكبي‬
‫يا بيسان‬
‫�م‪.‬‬
‫ّ‬
‫‪250‬‬
‫ا‬
‫استفهام‬
‫�‬
‫نداء‬
‫توكيد‬
‫‬‫اّة‬
‫الفعل المضارع‬
‫ثاني ًا‪ :‬نحدّد �ل�أفعال �لمضارعة وعلامة إ�عر�بها‪:‬‬
‫ا‬
‫علامة إ�عر�به‬
‫ا‬
‫تستطيع‬
‫يساعد‬
‫ينزل‬
‫تنتشر‬
‫تنفد‬
‫تكتب‬
‫الفتح‬
‫الضّ م‬
‫السكون‬
‫ّ‬
‫الضّ م‬
‫الفتح‬
‫السكون‬
‫ّ‬
‫منصوب بلن‬
‫مرفوع لم يسبق بناصب اأو جازم‬
‫مجزوم بلم‬
‫مرفوع لم يسبق بناصب اأو جازم‬
‫منصوب باأن‬
‫مجزوم بلام ال�أمر‬
‫ثالث ًا‪ :‬نو ّظف كل فعل مضارع في ثلاث جمل بحيث يكون �ل�أول مرفوع ًا و�لثّاني منصوب ًا و�لثّالث مجزوم ًا‪:‬‬
‫علامة �ل�إ عر�ب‬
‫ال ّرفع‬
‫النّصب‬
‫الجزم‬
‫نتقدم‬
‫ُير�بط‬
‫نسهر‬
‫تمسكاً‬
‫ال ّرفع‪ :‬بالعلم نتقد ُم ونرتقي‬
‫يسهر ال�أب على راحة اأسرته‪ .‬نرابط في وطننا فلسطين ّ‬
‫ُ‬
‫بحقنا‪.‬‬
‫يسهر اأنشاأنا اآباؤنا كي َ‬
‫نرابط في وطننا‬
‫لن نتقد َم خطوة واحدة للا أمام في ليس من المفروض اأن َ‬
‫ول� نتخلى عنه‪.‬‬
‫الطّالب لساعات متاأخرة من اللّيل‪.‬‬
‫حضرة الجهل‪.‬‬
‫ْ‬
‫ليرابط كل صاحب ح ّق حتّى‬
‫ليسه ْر ال�أطباء لتفقد اأحوال‬
‫لم نتقد ْم بطلب للحصول على‬
‫ياأخذ ح ّقه‪.‬‬
‫المرضى‪.‬‬
‫وظيفة‪.‬‬
‫ر�بع ًا‪ :‬نقر أ� �لفقرة ونستخرج منها �ل�أفعال �لمضارعة ونصنّفها ‪ :‬مرفوعة‪ ،‬منصوبة‪ ،‬ومجزومة‪:‬‬
‫مضارع مرفوع‬
‫يمثّل‪ ،‬يجمعه‪ ،‬يتوسعون‬
‫مضارع منصوب‬
‫يبداأ‪ ،‬يضاعف‪ ،‬يقطف‬
‫مضارع مجزوم‬
‫يقطفه‬
‫===========================================‬
‫‪251‬‬
‫‬‫اابعة‬
‫ّ‬
‫�لس ّي ِ‬
‫ار�ت)‬
‫(مستقب ُل صناع ِة َّ‬
‫•اإ جابة عن �ل�أسئلة‬
‫•‬
‫قني بنا من ال�تجاهات جميعها حيث نشعر به اأينما ذهبنا سواء داخل المنزل اأو في الشّ ارع‬
‫في وقتنا الحالي يحيط التّقدم التّ ّ‬
‫�ة‪.‬‬
‫ّ‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫الخاص ُة َوسي َل ًة اأ ِ‬
‫ِ‬
‫الكلي على سياراتهم كوسيلة وحيدة‬
‫الس ّيا َر ُة‬
‫‪ْ –1‬‬
‫َّ‬
‫ساس َّي ًة م ْن اأساس ّيات َ‬
‫� َب َح ِت َّ‬
‫الحياة حيث اعتاد النّاس ال�عتماد ّ‬
‫ّاني‪.‬‬
‫للتنقل مما اأجبر بعضهم على قضاء معظم ال�أوقات بداخلها متنقلين من مكان اإلى اآخر حتّى اعتقدوا اأ ّن ال ّسيارة بمثابة بيتهم الث ِ‬
‫س ال� أ ِ‬
‫الس ّيا َر ِة فقد كانت مجرد وسلة نقل واأصبحت وسيلة للمتعة وال ّراحة‪.‬‬
‫‪َ –2‬ت َغ َّي َر ْت نَ ْظ َر ُة النّا ِ‬
‫ساس َّي ِة اإِلى َّ‬
‫‪ –3‬تساعد ال ِم َج ّس ِ‬
‫السيارات على التّواصل فيما بينها وال�إ حساس بال�أشياء من حولها وتكمن اأهم ّيتها في قدرتها على‬
‫ات في ّ‬
‫خفض نسبة الحوادث النّاجمة عن ال�أخطاء البشريّة‪.‬‬
‫السيارة قد تؤدي اإلى التّصادم‬
‫السيارة باإرسال اإنذار اإلكتروني يح ّذره من وجود حركة غريبة على مستوى قريب من ّ‬
‫‪ –4‬تقوم ّ‬
‫السريع مع هذه ال ّرسالة لتفادي وقوع هذا الحادث‪.‬‬
‫السائق ضرورة التّعامل ّ‬
‫وعندئذ يدرك ّ‬
‫الس ّي ِ‬
‫‪ –5‬اأشا َر الكاتِ ُب اإِلى اإِ ْمكانِ َّي ِة ُح ِ‬
‫السماء‬
‫ارات‪ ،‬فربما نرى سيارة تسير دون سائق وننظر اإلى ّ‬
‫دوث اأ ْم ٍر خار ٍِق في عالَ ِم َّ‬
‫لنرى سيارة تحلّق في ال�أجواء‪.‬‬
‫============================================‬
‫حادث على �ل ّطريق‬
‫• إ�جابة عن أ�سئلة ( �لفهم و�لتّحليل و�للّغة )‬
‫•‬
‫�‬
‫‪1‬وت الّذي كان قادما ّ من بعيد هو صوت سيارة ال�إ سعاف‪.‬‬
‫ّ‬
‫أ‬
‫‪ً2‬ى على ال�رض فيما تسود‬
‫‪3‬‬
‫السيارة به عند عبوره الشّ ارع بعيداً عن خ ّط المشاة‪.‬‬
‫‪ -٤‬تعرضت ساق اأيمن للكسر نتيجة اصطدام ّ‬
‫‪ّ5‬مت في �لمحاضرة �ل�إ رشاديّة هي حول‪:‬‬
‫~ استخدام حزام ال�أمان‪.‬‬
‫~ عبور الشّ ارع من خ ّط المشاة‪.‬‬
‫السرعة ال ّزائدة‪.‬‬
‫~ ضرورة التّاأني اأثناء القيادة وال�بتعاد عن ّ‬
‫‬
‫‬
‫‬
‫‪6‬‬
‫ش‪:‬‬
‫ثانِي ًا‪ :‬نُ َف ِّك ُر فيما َي أاْتي‪ ،‬ثُ َّم نُناقِ ُ‬
‫السائِقِ َي ُد ُه َعلى َجبي ِن ِه ُم َطاأْ ِط َئ ال َّراأْسِ‪.‬‬
‫ُ‬
‫لوس ّ‬
‫� ُ‬
‫‪252‬‬
‫‬‫السائق وشعوره بال ّذنب بسبب ما حصل مع اأيمن‪.‬‬
‫ندم ّ‬
‫ف‪».‬‬
‫لسائِقِ ‪ ,‬ل� َت ْق َل ْق ‪َ »:‬ق َّد َر اللّ ُه َولَ َط َ‬
‫ب‪َ -‬ق ْو ُل والِ ِد اأ ْي َم َن لِ ّ‬
‫ال�إ يمان بقضاء الله وقدره واإحساس الوالد بخطاأ ولده اأيمن ل�أن ّه عبر الشّ ارع بشكل خاطئ‪.‬‬
‫الحضو ِر ِع ْن َد ُد ِ‬
‫السائِقِ الَّذي اأصا َب ُه‪.‬‬
‫ج‪َ -‬ت ْصفي ُق ُ‬
‫خول اأ ْي َم َن ُم ْس َت ِنداً اإِلى ّ‬
‫التّصفيق كان بسبب تفهم اأيمن واأهله لما حدث وابتعادهم عن العصبية واإيمانهم باأ ّن ما حصل مع اأيمن كان قضاء وقدراً‬
‫بال�إ ضافة لتح ّمل اأيمن جزء من المسؤولية ل�أن ّه عبر الشّ ارع بعيداً عن خ ّط المشاة وهذا ال�أمر هو الّذي عرضه للخطر‪.‬‬
‫ثالِث ًا‪ :‬نحاكي �لعبارة بعبارة من إ�نشائنا‪:‬‬
‫‪1‬إ نسان‪.‬‬
‫‪ -٢‬نَقو ُل َتعافى‪َ :‬ب َل َغ ِ‬
‫العاف َي َة بِال َّت َد ُّر ِج‪ ,‬نَاأْتي بِاأ ْف ٍ‬
‫عال ُمشابِ ِه ٍة فيها ال َم ْعنى نَ ْف ُس ُه ‪.‬‬
‫مثل‪ :‬تزايد‪ ،‬تكاثر‪ ،‬تنامى‪.‬‬
‫‬
‫ب‪ -‬يستظهر‬
‫‪ -٣‬اأ‪ -‬يصون‬
‫============================================‬
‫�لقو�عد �للّغويّة‬
‫فعل �ل�أمر‬
‫أ�ول�ً‪ :‬نع ّين أ�فعال �ل�أمر في �لجمل ‪:‬‬
‫ْ)‬
‫‪ –6‬قا َل َتعالى ‪ »:‬واأنذر عشيرتك ال�أقربين‪».‬‬
‫)‬
‫‪ِ �ْ –7‬س ْن اإِلى جيرانِكَ ‪.‬‬
‫ْ‬
‫)‬
‫‪ –8‬ا ْع ِز ْم اأ ْم َر َك‪ ،‬ث َّم توكَّ ْل َعلى اللّ ِه‪.‬‬
‫ْ‬
‫ْ)‬
‫‪ِ �ْ –9‬ب ْل َعلى اللّ ِه بِ َت ْو َب ٍة صا ِد َق ٍة‪.‬‬
‫(الشّ عراء‪.)٢١٤ :‬‬
‫ثاني ًا‪ :‬نكتب فقرة باستخد�م أ�فعال �ل�أمر ‪:‬‬
‫ْ‬
‫وحافظ عليها فهي عمود الدّين وطريقك للجنّة‪ ،‬واأ ْمر بالمعروف‪ ،‬واصب ْر على ما اأصابك لتلقى ال�أجر‬
‫يا بني اأق ْم صلاتك‬
‫والثّواب‪.‬‬
‫ثالث ًا‪ :‬نح ّول �ل�أفعال �ل�آتية إ�لى صيغة �ل�أمر‪ ،‬ثم نو ّظفها في جملة مفيدة‪:‬‬
‫‪ –1‬قراأ ‪ :‬اقراأْ كتباً كثيرة لتكون مثقفاً‪.‬‬
‫‪ –2‬رسم ‪ :‬ارس ْم علم فلسطين في لوحتك الفن ّية‪.‬‬
‫المحتاج‪.‬‬
‫‪ُ –3‬يساعد ‪ :‬ساع ْد‬
‫َ‬
‫ف غرفتكَ دائماً‪.‬‬
‫‪ –4‬اأنظف ‪ :‬ن ِّظ ْ‬
‫============================================‬
‫اإ ملاء‬
‫علامات �لتّرقيم‪� :‬لفاصلة‪ ،‬و�لنّقطة‪.‬‬
‫ِ‬
‫�لفاصل ِة(‪ )،‬و�لنُّ ْق َط ِة (‪ ).‬في �ل� أ ْم ِث َل ِة �ل�آتِ َي ِة‪:‬‬
‫�أ َّول�ً‪ :‬نُ َب ِّي ُن َس َب َب َو ْض ِع‬
‫‪253‬‬
‫‬‫‪ )١‬الفاصلة‪ :‬ل�أن ّها جاءت بين اأنواع الشّ يء واأقسامه‪.‬‬
‫النّقطة‪ :‬جاءت في نهاية الجملة‪.‬‬
‫‪ )٢‬الفاصلة‪ :‬وقعت بعد المنادى‪.‬‬
‫النّقطة‪ :‬جاءت في نهاية الجملة‪.‬‬
‫‪ )٣‬الفاصلة‪ :‬وقعت بين جمل قصيرة متّصلة في المعنى‪.‬‬
‫النّقطة‪ :‬وقعت في نهاية الجملة‪.‬‬
‫علامتي �لتّرقيم �للّتين بين �لقوسين (‪ ) . ( ،) ،‬في مثالين‪:‬‬
‫ثانِي ًا‪ :‬نو ّظف‬
‫ّ‬
‫ْ‬
‫حافظ على صلاتك‪.‬‬
‫علي‪،‬‬
‫يا ّ‬
‫ا‬
‫�لسير‪،‬مثل‪:‬‬
‫•‬
‫•يكتب �ل ّطلبة عدد ً� من �ل ّلافتات �لّتي تدعو إ�لى �ل�لتز�م بقو�نين ّ‬
‫السرعة ال ّزائدة حياتك‬
‫~ قد تفقدك ّ‬
‫~ اعبر خ ّط المشاة بحذر‬
‫� ال�أولويّة‬
‫~‬
‫ّ‬
‫~ التّجاوز يعرضك للخطر‬
‫~ حزام ال�أمان يحافظ على سلامتك‬
‫========================================‬
‫ا‬
‫(جزير ُة صق ِّل ّية شاهد على �لحضارة �لمنس ّية)‬
‫•اإ جابة عن �ل�أسئلة‬
‫•‬
‫‪ -١‬تمتاز جزيرة صقلّ ّية باأنها اأكبر جزر البحر ال�أبيض المتوسط مساحة‪ ،‬واأغناها من حيث الثّروات الطّبيعية‪ ،‬كما اأن ّها تتمتع‬
‫جغرافي مهم‪.‬‬
‫بموقع‬
‫ّ‬
‫‪2‬ة هو الفقيه المجاهد اأسد بن الفرات‪.‬‬
‫ّ‬
‫الح َس َن ِة الَّتي عا َم َل بِها ال ُم ْس ِلمو َن اأهالي ِص ِقلِّ َّي َة‪ ،‬اأ ّن المسلمين مكنوا اأهالي صقلّ ّية من اأن يحافظوا‬
‫‪3‬ظا ِه ِر ال ُمعا َم َل ِة َ‬
‫َ‬
‫أ‬
‫ّ‬
‫على عاداتهم‪،‬وقوانينهم‪ ،‬وحريتهم الدينية واكتفى العرب بجباية الجزية من سكان صقل ّية‪،‬واأعفوا منها ال ّرهبان والنّساء وال�ول�د‬
‫وحافظوا على الكنائس الّتي وجدوها‪.‬‬
‫ِ‬
‫‪َ 4‬ن �ل� أ ْم ِث َل ًة �لّتي َت ُد ُّل عَلى ْ�ه ِتما ِم �ل َع َر ِب بِال ِّزر� َع ِة َو�لصِّ نا َع ِة‪:‬‬
‫‪ -١‬اأدخل العرب اأنواعاً من المزروعات مثل البردي والمران‬
‫‪ -٢‬عنوا بحفر التّرع وترقية ال ّزراعة‪.‬‬
‫‪ -٣‬اأنشاأوا مصانع للورق امتدت من صقلّ ّية اإلى اإيطاليا‪.‬‬
‫ّ‬
‫‪4‬هب والفضة والحديد‪.‬‬
‫‪254‬‬
‫‬‫رب َذوي َتاأْثي ٍر كَبي ٍر في أاهْلِ ِص ِقلِّ َّي َة هو اأ ّن العرب نشروا األوية العدل والتّسامح بين سكان الجزيرة‪.‬‬
‫َ‬
‫‪َ 5‬ع َل ال َع َ‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫الصقلِّ ّي ِ‬
‫الصقلّ ّيات ك ّن يتشبهن بنساء العرب فانتقبن النّقب‬
‫ات بِال ِّنساء ال َع َر ِب‪ ،‬اأ ّن النّساء ّ‬
‫‪6‬لى َتاأثُّ ِر ال ِّنساء ِّ‬
‫َ‬
‫المل ّونة وانتعلن ال�أخفاف المذ ّهبة وتزيّن بك ّل ما تزيّنت به النّساء المسلمات‪.‬‬
‫َ‬
‫زير ِة‪ ،‬اأن ّه بال ّرغم من اأ ّن شمس الحضارة العرب ّية ال�إ سلام ّية قد‬
‫‪َ 7‬ص َد الكاتِ ُب بِ َق ْولِ ِه ‪:‬ما زالَ ْت ُحروفُها ُم َتناثِ َر ًة في تِ ْلكَ َ‬
‫الج َ‬
‫�ة اإلّ� اأن ّهم تركوا اآثارهم الّتي ما زالت شاهدة على حضارتهم الّتي كانت موجودة هناك‪.‬‬
‫ّ‬
‫مدينة �لقيرو�ن ر�بعة �لثّلاث‬
‫•�ل�إ جابة عن أ�سئلة ( �لفهم و�لتّحليل و�للّغة )‬
‫•‬
‫أ� َّ َّول�ً‪:‬‬
‫ّ‬
‫‪ 1‬مدينة القيروان اإحدى درر التّاريخ ال�إ‬
‫سلامي وهي تلك المدينة ال�أخاذة الودود الغن ّية بال ّذكريات التّاريخ ّية والمعالم‬
‫ّ‬
‫المتم ّيزة‪،‬ومدينة الجمال الخالد الّذي األهم عدداً من الفنانين فنهم ال ّراقي بما تملكه من سحر خاص صنعته اأزقّتها الملت ّوية‪.‬‬
‫‪ّ2‬عوة‪.‬‬
‫ناعات ال ُّتراثِ َّي ُة الَّتي ْاش ُت ِه َر ْت بِها َمدي َن ُة ال َق ْي َر ِ‬
‫والسروج المط ّرزة‪ ،‬وصناعة‬
‫‪ُ 3‬‬
‫ِّ‬
‫وان هي‪ :‬المرقوم‪،‬وصناعة ال�أحذية التّقليدية ّ‬
‫رابي القيروان ّية المشهورة‪.‬‬
‫ّ‬
‫‪4‬ة‪،‬وصناعة ال ّز ّ‬
‫‪5‬نى َم ْك َت َب َة َب ْي ِت ِ‬
‫مير اإِ ْبراهي ُم الثّاني ال� أ ْغ َل ِب ُّي‪.‬‬
‫َ‬
‫الح ْك َم ِة ال َق ْي َروانِ ِّي ُه َو ‪ :‬ال� أ ُ‬
‫س‪.‬‬
‫ب‪-‬ال َق ْي َروا ُن رابِ َع ُة ال ُمد ُِن الثَّلاث ‪َ :‬م َّك ُة ال ُم َك َّر َم ُة َوال َمدي َن ُة ال ُم َن َّو َر ُة َوال ُق ْد ُ‬
‫لاق ْاس ِم َب ْي ِت ِ‬
‫بات ال َق ْي َر ِ‬
‫الس َب ُب في اإِ ْط ِ‬
‫الح ْك َم ِة َعلى اأ ْش َه ِر َم ْك َت ِ‬
‫وان هو محاكاة لبيت الحكمة الّذي اأسسه هارون ال ّرشيد‬
‫‪َّ -٦‬‬
‫في بغداد‪.‬‬
‫ش‪:‬‬
‫•‬
‫•ثانِي ًا‪ :‬نُ َف ِّك ُر فيما َي أاْتي‪ ,‬ثُ َّم نُناقِ ُ‬
‫�وا ُر ال ُمحي َط ُة بِ َمدي َن ِة ال َق ْي َر ِ‬
‫وان تعبر عن ال ّذكريات التّاريخية والمعالم المتم ّيزة للمدينة ذات الجمال الخالد الّذي األهم‬
‫ْ‬
‫ً‬
‫عددا من الفنانين فنّهم ال ّراقي‪.‬‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫راف َعلى َب ْي ِت ِ‬
‫الس َه ُر َعلى حراسة ما َت ْح َتويه م ْن كُ ُت ٍب يدل على اهتمام اأهل القيروان‬
‫ب‪ -‬تولّى إِال� ْش َ‬
‫الح ْك َمة َح َف َظ ٌة َم َه َّم ُت ُه ُم َّ‬
‫منذ القدم بالعلم‪ ،‬والكتب ‪ .‬حيث كان هنالك حراس على هذه الكتب للمحافظة عليها‬
‫ج‪َ -‬مقولَ ُة ُع ْق َب َة بنِ ِ‬
‫ناف ٍع ‪ »:‬لَ ْول� هذا َالب ْح ُر لَ َم َض ْي ُت في بِلا ِد اللّ ِه اأقاتِ ُل» ‪ .‬تدل على قيام عقبة بالجهاد والدّعوة فهو حريص‬
‫على القيام بهما وهو في هذه العبارة يعبر عن رغبته في الجهاد والدّعوة والّذي اأعاقه هو البحر ال�أسود‪.‬‬
‫ٌ‬
‫حافظ )‬
‫•ثالِث ًا‪ :‬نُطلق على من يحفظون �لقر�آن �لكريم ( َح َفظة )‪ ،‬ومفردها (‬
‫•‬
‫~ َو َعلى َم ْن َيشْ َت ِغلو َن بِ ِ‬
‫الكتا َب ِة (كتبة) َو ُم ْف َر ُدها ( كاتِ ٌب )‪.‬‬
‫~ َو َعلى َم ْن َي َب ّرو ُن والِ َد ْي ِهم (بررة)‪ .‬ومفردها ( با ّر )‪.‬‬
‫‪ ّ2‬ح الفرق في معنى الكلمات المل ّونة‪:‬‬
‫‬
‫�‬
‫‪255‬‬
‫‬‫�لمحفوظات‬
‫حنين إ�لى �لقيرو�ن‬
‫•اإ جابة عن أ�سئلة ( �لفهم و�لتّحليل و�للّغة )‬
‫•‬
‫‪َ –1‬ع َّب َر الش ِّاع ُر َع ْن اأ َه ِم َّي ِة ال َو َطنِ في َحيا ِة إِال�نْ ِ‬
‫الحقيقي هو في غربتهم عن وطنهم‪.‬‬
‫سان‪ ،‬حيث اعتبر اأ ّن موت الكرام في اأوطانهم حياة‪ ،‬والموت‬
‫ّ‬
‫‪ ّ� –2‬اعر في البيت الثّاني اأن ّه لم ينكث عهوده ولم ينقص ح ّبه ل�أهله‪.‬‬
‫ذين ا ْب َت َع َد َع ْن ُه ْم من خلال النّوم فهو يتعمد النّوم لكي يرى خيالهم مع اأ ّن النّازح ل� يجد ل ّذة في النّوم ‪.‬‬
‫‪َ –3‬ي ْل َتقي الشّ ِاع ُر باأ ِح ّبائِ ِه الَّ َ‬
‫‪ –4‬يطلب الشّ اعر من ال ّريح اأن تهدي اأهل القيروان التّح ّية وذلك بسبب نزوحهم عنها‪.‬‬
‫ات َْح َض َر ّ‬
‫�لش ِاع ُر َب ْعض ًا ِم ْن ِذ ْكرِياتِ ِه في �ل َق ْي َر ِ‬
‫و�ن‪ ،‬ومنها أ�نّه‪:‬‬
‫‪ْ –5‬‬
‫ تعامل مع اأهل القيروان فكان يعطيهم وياأخذ منهم‪.‬‬‫ اأكل من ثمار القيروان‪.‬‬‫ وصف اأيامه في القيروان وذكرياته فيها بال�أيام البيض(جمال هذه ال�أيام)‬‫حب يستعين بها على مرضه الشّ ديد بسبب حزنه على فراق اأهل‬
‫‪ –6‬يتمنّى الشّ اعر في البيت التّاسع لو اأ ّن لديه رسالة ّ‬
‫القيروان لها‪.‬‬
‫‪َ �ْ –7‬د َع الشّ ِاع ُر في َو ْص ِف ِه ال َق ْي َر ِ‬
‫وان حيث وصف الشّ اعر القيروان باأنها لذة الجنّات‪ ،‬تربتها مسك ّية وحصاها جوهريّات‪.‬‬
‫‪8‬‬
‫�لسالم‬
‫جمع �لمؤنث ّ‬
‫ا‬
‫مو ّدات‬
‫التّح ّيات‬
‫زورات‬
‫نومات‬
‫السماوات‬
‫ّ‬
‫عش ّيات‬
‫المسته ّلات‬
‫مو ّدة‬
‫التّح ّية‬
‫زورة‬
‫نومة‬
‫ال ّسماء‬
‫عش ّية‬
‫المستهلّة‬
‫ال ّرسال�ت‬
‫جوهريّات‬
‫ال ّرسالة‬
‫جوهريّة‬
‫============================================‬
‫اّة‬
‫�لفاعل‬
‫أ�ول�ً‪:‬نستخرج �لفاعل ونحدد صورته ‪:‬‬
‫‪( –1‬المؤمنون ‪ :‬اسم ظاهر)‬
‫‪( –2‬األف ال�ثنين في بلغا‪ ،‬نسيا ‪ :‬ضمير متّصل)‬
‫‪( –3‬واو الجماعة في تقدموا ‪ :‬ضمير متّصل)‬
‫‪256‬‬
‫‬‫‪( –4‬واو الجماعة في زعموا ‪ :‬ضمير متّصل)‬
‫‪( –5‬الطّف ُل‪ ،‬ك ُّل‪ :‬اسم ظاهر)‬
‫هنت ‪ :‬ضمير متّصل)‬
‫‪( –6‬تاء المتكلم في ُ‬
‫ثاني ًا‪ :‬نملاأ �لفر�غ وفق �لمطلوب‪:‬‬
‫ِ‬
‫الج ْم َل ِة‪ :‬مدين ُة‪َ ،‬وصو َر ُت ُه ‪ :‬اسم ظاهر‬
‫‪ُ 1‬ل في ُ‬
‫‪2‬طّارونَ‪ِ :‬‬
‫فاع ٌل مرفوع‪َ .‬و َعلا َم ُة َر ْف ِع ِه الواو لِ�أنَّ ُه َج ْم ُع مذكر سالم‬
‫َ‬
‫‪3‬مي ٌر متّصل في َم َح ِّل رفع فاعل‬
‫َ‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫ِ‬
‫‪ :4‬فاع ٌل مرفوع َوعلا َم ُة َر ْفعه ال�ألف ل�أنَّ ُه مثنّى‬
‫‪5‬مي ٌر متّصل في َم َح ِّل رفع فاعل‬
‫َ‬
‫ثالث ًا‪ :‬نو ّظف ك ّل �سم ظاهر في جملة بحيث يكون فاعلاً‪:‬‬
‫‪–1‬‬
‫‪–2‬‬
‫‪–3‬‬
‫‪–4‬‬
‫‪–5‬‬
‫الع ّمال ‪ :‬اأنج َز العما ُل اأعمالهم‪.‬‬
‫المزارعون ‪ :‬حصد المزارعو َن المحصو َل‪.‬‬
‫فاطمة ‪ :‬سلّمت فاطم ُة على الحضور‪.‬‬
‫ال ُمهندستان ‪ :‬اأشرفت المهندستان على المشروع‪.‬‬
‫مات على جائزة التّميز وال�إ بداع‪.‬‬
‫المعلّمات‬
‫ْ‬
‫‪:‬حازت المعلّ ُ‬
‫�لج ْم َل َة في �ل َعمو ِد �ل�أ َّو ِل بِصو َر ِة ِ‬
‫�لفاع ِل في �ل َعمو ِد �لثّاني فيما َي أاْتي ‪:‬‬
‫ر�بع ًا‪َ :‬ن ِص ُل ُ‬
‫ا ْم َل ُة‬
‫ُ‬
‫‪1‬‬
‫ٍ‬
‫‪ 2‬من المسلمين “‪(.‬الذاريات‪)٣٦ :‬‬
‫ْ‬
‫‪َ 3‬ت َر ْك ُت في َح ْم َل ٍة لِ ْل ُمحا َف َظ ِة َعلى البي َئ ِة ال ُمحي َط ِة بِال َم ْد َر َس ِة‪.‬‬
‫‪َ 4‬ت َر َك ال ّل ِ‬
‫اع ِ‬
‫ْ‬
‫ماس َت ُه‪.‬‬
‫بان في ال ُمبارا ِة؛ َفاأعادا لِ ْلفَريقِ َح َ‬
‫صو َر ُة ِ‬
‫�لفاع ِل‬
‫الجما َع ِة)‬
‫(واو َ‬
‫َضمي ٌر ُم َّت ِص ٌل ُ‬
‫َضمي ٌر ُم َّت ِص ٌل (نا ِ‬
‫لين)‬
‫الفاع َ‬
‫َضمي ٌر ُم َّت ِص ٌل (تاء ال ُم َت َكلِّ ِم)‬
‫ف ال� ْث َن ْينِ )‬
‫َضمي ٌر ُم َّت ِص ٌل(األِ ُ‬
‫===========================================‬
‫اإ ملاء‬
‫علامتا �لتّرقيم‪� :‬ل�ستفهام و�لتّعجب‬
‫�أ َّول�ً‪ :‬نضع علامة �لتّرقيم �لمناسبة‪:‬‬
‫‪َ –1‬ك ْم كيلو ِم ْتراً َت ْب ُع ُد بيسا ُن َع ْن َط َب ِريّا ( ؟ )‬
‫ين َورِبا َط ُه ْم في ال َم ْس ِج ِد ال� أ ْقصى ( ! )‬
‫‪ –2‬ما اأ ْر َو َع َو ْحد َة ال َم ْق ِدس ّي َ‬
‫‪َ –3‬ه ْل تُشا ِر ُك في اأنْ ِش َط ِة لَ ْج َن ِة اللُّ َغ ِة ال َع َربِ َّي ِة ( ؟ )‬
‫ِ‬
‫الجيران في نَظا َف ِة َح ِّي ِه ْم ( ! )‬
‫عاو ِن‬
‫‪ِ �ْ –4‬م ْل بِ َت ُ‬
‫‪َ –5‬ك ْيف َ َت ْس َت ْق ِب ُل َض ْيفَكَ ( ؟ )‬
‫‪257‬‬
‫‪-‬‬
‫علامتي �لتّرقيم‪� :‬ل�ستفهام‪ ،‬و�لتّعجب في جمل من إ�نشائنا‪:‬‬
‫ثانِي ًا‪ :‬نو ّظف‬
‫ّ‬
‫‪ 1‬ال ّربيع!َّّهم!‬
‫َ‬
‫‪ّ3‬تكَ اليوم؟‬
‫�لوحدة �لتّاسعة‬
‫�ل�ستماع‬
‫(من أ�نا؟)‬
‫•اإ جابة عن �ل�أسئلة‬
‫•‬
‫ص في مدينة البصرة‪.‬‬
‫‪ّ1‬ث عنه النّ ّ‬
‫‪ )٢‬من ال�أساتذة اأو الشّ يوخ الّذين تتلمذ على اأيديهم هذا الشّ خص ‪:‬ال� أ‬
‫صمعي‪ ،‬واأبو يوسف القاضي‪ ،‬و اأبو عبيدة‪ ،‬وال�أخفش‪،‬‬
‫ّ‬
‫المعتزلي‪.‬‬
‫و النّظام‬
‫ّ‬
‫‪ ّ3‬خص ح ّبه الشّ ديد للقراءة؛ فقد كان ينهي قراءة ك ّل كتاب يبداأ فيه‪ ،‬وينام في دكاكين الكتب للمطالعة‪.‬‬
‫الخلق ّية فقد كان حسن‬
‫الخلق ّية الّتي اتّصف بها‪ :‬بروز عينيه من حدقتيهما‪ ،‬ذميم الخلقة و قبيح الوجه‪ ،‬اأما ُ‬
‫الصفات َ‬
‫‪ )٤‬من ّ‬
‫الخلق‪ ،‬لطيف المعشر‪.‬‬
‫ُ‬
‫‪ ّ6‬خص في عهد الماأمون ديوان ال ّرسائل‪.‬‬
‫رف من الكتب اأرداه ميتاً ‪.‬‬
‫‪ )٧‬أاصيب هذا الشّ خص بشللٍ اأقعده وحرمه من الحركة‪ ،‬وفي يو ٍم من ال�أيّام وقع عل ّيه ٌّ‬
‫‪ )٨‬اسم ال�أديب الّذي تحدّث عن نفسه الجاحظ (عمرو بن بحر بن محبوب)‪.‬‬
‫ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ‬
‫ا‬
‫•اإ جابة عن أ�سئلة ( �لفهم و�لتّحليل و�للّغة )‬
‫•‬
‫‪1‬رِف ال ّرج ُل بين اأبناء قريته بالبخل الشّ ديد‪ ،‬واأن ّه عازف عن ال ّزواج‪.‬‬
‫ُ‬
‫‪2‬جل اإذا اأراد ال ّذهاب اإلى المدينة يقف على الشّ ارع مدّة طويلة لع ّل اأحد معارفه اأو اأصدقائه يقصدون ال ّذهاب اإليها‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫الخاصة فياأخذه معه ويريحه من دفع اأجرة الطريق‪.‬‬
‫بمركبته‬
‫ّ‬
‫‪3‬‬
‫‪4‬جل اأمواله ل�أن ّه كان يتفقد اأمواله المدفونة يوم ّياً فراآه اأحد ال�أشخاص هناك‪ ،‬فراقبه وعرف اأ ّن ال ّرجل يخفي في باطن‬
‫ّ‬
‫ال�أرض شيئاً‪،‬وفي الليلة التّالية ذهب اإلى المكان نفسه واأخرج المال ول�ذ بالفرار‪.‬‬
‫‪5‬ه الكاتب الحزن بالبحر العميق الّذي يغرق فيه ال�إ نسان الحزين ‪.‬‬
‫ّ‬
‫ب‪ -‬ش ّبه الكاتب الكلمة بالشّ يء الّذي يتزحلق فيسقط‪.‬‬
‫(‪ )٦‬نصل بين �لعبارة في �لعمود �ل�أول‪ ،‬ودل�لتها في �لعمود �لثّاني فيما ي أاتي‪:‬‬
‫ا‬
‫‪258‬‬
‫دل�لتها‬
‫‬‫عزف ال ّرجل عن ال ّزواج؛ حتّى ل� يضطر لدفع تكاليفه‪.‬‬
‫لم يكن يخالط اأهل قريته‪.‬‬
‫يحصيه قطعة قطعة‪.‬‬
‫ادفن بعض الحجارة في الحفرة‪،‬وتخ ّيل اأن ّها اأموالك‪.‬‬
‫البخل‬
‫الخوف‬
‫الحرص الشّ ديد‬
‫السخرية‬
‫ّ‬
‫ثاني ًا‪ :‬يتيح �لمعلّم �لمجال لل ّطلبة للتّفكير في تفسير هذه �لقضايا‪.‬‬
‫ثالث ًا‪ :‬نف ّرق في �لمعنى بين �لكلمات �لملونة‪:‬‬
‫ّجل عن ال ّزواج‬
‫�‬
‫ّ اه على اآلة موسيقية)‬
‫َ لحناً عذباً‪.‬‬
‫ّجل معروفاً‬
‫ب‪-‬‬
‫( خيراً‪ ،‬اإحساناً)‬
‫(‪ )٢‬صنع ال ّرجل معروفاً مع جيرانه‪.‬‬
‫===============================================‬
‫ا‬
‫طبيعة بشريّة‬
‫•اإ جابة عن أ�سئلة ( �لفهم و�لتّحليل و�للّغة )‬
‫•‬
‫‪ )١‬كانت الطّفلة حين اأبصرها ال ّرجل المحسن تبكي بقلب موجع‪ ،‬وترسل ال�آهات ‪.‬‬
‫‪ )٢‬الّذي اأبكى الطّفلة اأول� ً هو ضياع درهمها ول�أن ّها اأصبحت صفر اليدين‪.‬‬
‫‪3‬جل المحسن من حزن الطّفلة حباها درهماً في يدها ماسحاً دموعها‪.‬‬
‫ّ‬
‫‪ )٤‬ال�ألفاظ الدّالة على الفرح ‪( :‬اأطلقي‪ ،‬ال ّرضا‪ ،‬بسمة)‪ ،‬الحزن ‪ ( :‬اأبكي‪ ،‬بحزن‪ ،‬دمعتاها‪ ،‬تبكي‪ ،‬موجع‪ ،‬ال�آهة‪ ،‬نحيب‪،‬‬
‫محزن‪ ،‬دموع العين‪،‬صفر اليدين‪ ،‬تجزعي‪ ،‬كرب)‬
‫ص في العبارات‪ :‬ل� تجزعي‪،‬فداء‪ ،‬ل� تراعي‪ ،‬هين‪ ،‬حباها‪،‬‬
‫ّ‬
‫‪5‬ر ال ّرجل عن حنانه على الطّفلة‪ ،‬وقد ظهر ذلك في النّ ّ‬
‫ماسحاً‪ ،‬اأريني بسمة‪ ،‬ه ّيا طفلتي‪.‬‬
‫‪6‬جل بكاء الطّفلة في المرة الثّانية؛ فقد ظ ّن اأ ّن غ ّماً وحزناً اأصابها‪.‬‬
‫ّ‬
‫‪7‬‬
‫ُّ‬
‫غوي في �لعمود �ل�أول ونوعه في �لعمود �لثّاني‪:‬‬
‫‪ّ 8‬‬
‫ا‬
‫ما الخطب؟‬
‫ل� تجزعي‬
‫�‬
‫ور َبي‬
‫نوعه‬
‫ال�ستفهام‬
‫النّهي‬
‫ال�أمر‬
‫القسم‬
‫=========================================‬
‫‪259‬‬
‫‬‫ُّ‬
‫اغويّة‬
‫(�لمفعول به)‬
‫أ�ول�ً‪ :‬نستخرج �لمفعول به ونحدّد علامة إ�عر�به‪:‬‬
‫ا‬
‫استعرت كتاباً من مكتب ِة المدرسة‬
‫ُ‬
‫يحتر ُم الطلب ُة المعلّ ِ‬
‫مات‪ ،‬ويستمعون اإلى‬
‫نصائحه َّن‪.‬‬
‫زار اأحم ُد الجريحي ْـن في المشفى‪.‬‬
‫المتفوقين بجوائز نقديّة‪.‬‬
‫خصت المدرس ُة‬
‫َّ‬
‫َ‬
‫يص ّم ُم المهندسون مدّناً صديقة ً للبيئ ِة‪.‬‬
‫كتاباً‬
‫ا‬
‫علامة إ�عر�به‬
‫المعلّ ِ‬
‫مات‬
‫الفتحة‬
‫الكسرة؛ ل�أن ّه جمع مؤن ّث سالم‬
‫الجريحي ْـن‬
‫المتفوقين‬
‫َ‬
‫مدّناً‬
‫الياء؛ ل�أن ّه مثنّى‬
‫الياء؛ ل�أن ّه جمع مذكّر سالم‬
‫الفتحة‬
‫ثاني ًا‪ :‬نملاأ �لفر�غ بمفعول به مناسب‪ ،‬فيما ي أاتي‪:‬‬
‫البستاني( ثما َر) البرتقال‪.‬‬
‫‪ –6‬يقطف‬
‫ّ‬
‫قصتينِ ) ممتعت ْين‪.‬‬
‫‪ –7‬قراأ ُت ( ّ‬
‫الكثير ) من المياه صيفاً‪.‬‬
‫‪ –8‬نستهلك (‬
‫َ‬
‫‪ –9‬نتدبّر( ا ِ‬
‫آيات) القراآن الكريم‪.‬‬
‫قابلت ( طفل ًة ) بوجه بشوش‪.‬‬
‫‪ُ 1010‬‬
‫ثالث ًا‪ :‬نحول �لكلمات �لملونة من �لمفرد إ�لى �لمثنّى و�لجمع ونغير ما يلزم‪:‬‬
‫ا‬
‫‪1‬م الدّول ُة المجتهدَ‪.‬‬
‫ّ‬
‫ُ‬
‫‪ 2‬الطّالب َة المخلص َة‪.‬‬
‫ا‬
‫تك ّرم الد ِ‬
‫ّولتان المجتهد ْينِ ‪.‬‬
‫كافاأت المعلمة الطّالبت ْينِ المخلصتينِ‬
‫ا‬
‫المجتهدين‪.‬‬
‫تك ّرم الدّو ُل‬
‫َ‬
‫كافاأت المعلمة الطّ ِ‬
‫ِ‬
‫المخلصات‬
‫البات‬
‫ا‬
‫•يح ّول �ل ّطلبة مضمون أ�بيات قصيدة (طبيعة بشريّة) إ�لى حو�ر‪ ،‬بما ل� يزيد عن ستة أ�سطر‪.‬‬
‫•‬
‫راأى محس ٌن طفلة تبكي بحرارة‪ ،‬فساألها عن سبب بكائها بمنتهى العطف والحنان ‪ :‬ما الخ ْطب طفلتي؟ فاأجابته باكية حزينة‪،‬‬
‫ودموعها غزيرة‪ :‬درهمي ضاع وما لي غيره‪،‬واأنا من بعده صفر اليدين‪.‬‬
‫شجعها‬
‫وبحنان وسخاء قال لها‪ :‬ه ّيا طفلتي ل� تجزعي ل� تراعي‪ ،‬اإن هذا الخطب هين‪ ،‬ث ّم اأعطاها درهماً ومسح دموعها‪ ،‬ث ّم ّ‬
‫على الضّ حك قائلاً‪ :‬ه ّيا اأطلقي وجه ال ّرضا‪.‬‬
‫بعدئ ٍذ ازداد بكاء الطّفلة ونحيبها‪ ،‬فساألها المحسن مستغرباً‪ :‬ما الخطب؟ هل اأصابك كرب ؟ اأجيبي طفلتي‪ ،‬وبقلب‬
‫حزين اأجابته‪ :‬ليس كرباً اإن ّما اأبكي على درهمي الّذي لول� ضياعه ل�أصبح الدّرهم درهم ْين‪.‬‬
‫‪260‬‬
‫‬‫�لوحدة �لعاشرة‬
‫�ل�ستماع‬
‫طر�ئف ونو�در‬
‫•اإ جابة عن �ل�أسئلة‬
‫•‬
‫‪ )١‬نتع ّرف اإلى اأي مجتمع من المجتمعات من خلال ال�طّلاع على اآدابه وفنونه وثقافته الشّ عبية واأمثاله وحكمه وشعره وقصصه‬
‫الماأثورة وطرائفه ونوادره‪.‬‬
‫العربي‪ :‬جحا‪ ،‬اأشعب‪ ،‬هبنّقة‬
‫‪ )٢‬من الشّ خصيات الّتي ارتبط اسمها بالطّرائف والنّوادر في تراثنا‬
‫ّ‬
‫‪ ّ3‬خصية ال�أشهر في مجال الطّرائف والنّوادر‪.‬‬
‫العباسي‪:‬‬
‫‪ّ4‬دت ال�آراء حول اأصل شخصية جحا‪ ،‬فقد نُسبت في العصر ال�أمو ّي ل�أبي الغصن دجين الفزاري‪ ،‬في العصر‬
‫ّ‬
‫‪.5‬‬
‫ّ‬
‫خارجي‪ ،‬بارع‬
‫ذكي‪ ،‬يتعامل مع ال�أمور بك ّل بساطة‪ ،‬يتمتّع بذكاء مبطّن‪ ،‬وغباء‬
‫‪ )٦‬من اأبرز ّ‬
‫ّ‬
‫الصفات الّتي تحلّى بها جحا ‪ّ :‬‬
‫في التّخلص من المواقف‪.‬‬
‫واقعي قصصه تنطبق على ثقافات الشّ عوب‬
‫‪ )٧‬انطبقت قصص جحا ونوادره على ثقافات مختلفة من الشّ عوب ؛ل�أن ّه رجل‬
‫ّ‬
‫‪8‬صه الّتي تحاكي واقعها‪.‬‬
‫ّ‬
‫طر�ئف عرب ّية‬
‫•�ل�إ جابة عن أ�سئلة ( �لفهم و�لتّحليل و�للّغة )‬
‫•‬
‫أ�ول�ً‪:‬‬
‫السمك هو اأشعب ‪.‬‬
‫‪ )١‬الّذي طرق الباب على القوم وهم ياأكلون ّ‬
‫السمك اأجاب‪ :‬اإن ّه يبغضه بغضاً شديداً‪.‬‬
‫‪ِ 2‬ئل اأشعب عن راأيه في ّ‬
‫ُ‬
‫أ‬
‫أ‬
‫أ‬
‫السمكة الكبيرة في القصعة الّتي قتلت اأباه ‪.‬‬
‫عن‬
‫فشت‬
‫ا‬
‫ّها‬
‫ن‬
‫ا‬
‫وزعم‬
‫ذنه‬
‫ا‬
‫من‬
‫بها‬
‫ر‬
‫وق‬
‫غيرة‪،‬‬
‫‪3‬‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫السباحة‪.‬‬
‫ب‪ .‬عندما قال له اإن ّه اأعطاه‬
‫ّ‬
‫الخف ليصلحه ل� ليعلمه ّ‬
‫ج‪ .‬عندما زعم اأ ّن القدر ماتت‪ ،‬وعند رده على الجار عندما لم يصدق ا ّدعاءه فاأجابه جحا‪ :‬اأـتصدق اأ ّن القدر تلد ول�‬
‫تصدق اأن ّها تموت؟‬
‫‪4‬يارة الّتي وردت في الطّرفة ال�أولى ال�ستئذان قبل دخول البيت المزار‪.‬‬
‫ّ‬
‫الخف ويغمسه بالماء‪ ،‬ليوهم ال ّرجل اأن ّه يقوم باإصلاحه‪.‬‬
‫‪5‬إ سكاف ياأخذ‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫‪ 7‬القدر الكبيرة ولدت قدراً صغيرةً‪.‬‬
‫‬
‫السمكة باإنسان يتحدّث‪.‬‬
‫‪ )٨‬اأ‪ .‬ص ّور اأشعب ّ‬
‫ب‪ .‬ش ّبه جحا القدر بامراأة تلد وتنجب‬
‫‪261‬‬
‫‬‫ثاني ًا‪ :‬يثير �لمعلّم �لنّقاش بين �ل ّطلبة ويستمع إ�لى �آر�ئهم‪.‬‬
‫ثالث ًا‪:‬‬
‫ّ‬
‫‪1‬ف �لمفرد�ت و�لتّر�كيب في جمل من إ�نشائنا‪:‬‬
‫ا‬
‫التهام‬
‫عليك بـ‬
‫استعار من‬
‫ا‬
‫قام ال�أسد بالتهام فريسته ‪.‬‬
‫يا بني‪ ،‬عليك بـتقوى الله فاإنها النّجاة‪.‬‬
‫محمد زائر ج ّيد للمكتبة‪ ،‬فعندما استعار منها كتاباً اأرجعه بالموعد المحدد‪.‬‬
‫(‪ )٢‬نوضّ ح معنى كلمة ( أ�خذ) في �لعبار�ت �ل�آتية‪:‬‬
‫الخف‪ ،‬و غمسه في الماء‪.‬‬
‫�إ سكاف‬
‫ّ‬
‫الخف‪.‬‬
‫ب‪ .‬اأخذ ال�إ سكاف يصلح‬
‫ّ‬
‫ج‪ .‬اأخذ ال�أديب على ال�إ سكاف مماطلته‪.‬‬
‫(تناول‪ ،‬اأمسك)‬
‫(بداأ)‬
‫عاب عليه )‬
‫( اتخذها نقطة ضده ) اأو ( َ‬
‫(‪ )٣‬نب ّين نوع ك ّل أ�سلوب من �ل�أساليب �ل�آتية‪:‬‬
‫(اأمر)‬
‫اأ‪ .‬اجعلوها في قصعة‬
‫(توكيد)‬
‫الخف؛ لتصلحه‪.‬‬
‫ب‪ .‬اإن ّي اأعطيتك‬
‫ّ‬
‫(استفهام وتعجب)‬
‫ج‪ .‬اأتصدق اأ ّن القدر تلد‪ ،‬ول� تصدق اأن ّها تموت؟!‬
‫========================================‬
‫�لقو�عد �ل ُّلغويّة (مر�جعة)‬
‫ص ما ي أاتي‪:‬‬
‫أ�ول�ً‪ :‬نستخرج من �لنّ ّ‬
‫ً‬
‫ا مرفوع ًا بعلامة فرع ّية‬
‫‪2‬‬
‫‪3‬‬
‫‪4‬‬
‫‪5‬‬
‫الثّاني منصوباً‬
‫الثّالث مجزوماً‬
‫‪6‬‬
‫‪7‬‬
‫‪8‬‬
‫‪262‬‬
‫ا‬
‫كلّف المعلّمون طلابهم‬
‫خدعتك عيناك‬
‫كلف‪ ،‬فعجب ُـوا‪ ،‬خر ْف ِت‬
‫َ‬
‫مرفوعاً‪ :‬ينتق ُل‬
‫منصوباً‪ :‬كي نتاأك َد‬
‫مجزوماً‪ :‬لم يصدقوها‬
‫خ ّيم اللّي ُل (اللّي ُل) فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضّ مة الظّاهرة على اآخره‪.‬‬
‫يتّجهون(الواو)‬
‫فقتل (كثيراً) علامة نصبه الفتحة‪.‬‬
‫‬‫اإ ملاء‬
‫(مر�جعة)‬
‫ص‪:‬‬
‫أ�ول�ً‪ :‬نستخرج من �لنّ ّ‬
‫�‬
‫ب‪ -‬اسمين فيهما واو زائدة‬
‫ج‪ -‬اسمين موصول ْين ونم ّيز كتابة ال ّلام في كل منهما‬
‫تتخاذلوا‪ ،‬اصبروا‪ ،‬ثابروا‬
‫ذوو‪ ،‬اأولو‬
‫الّذين(ل�م واحدة للجمع) اللّذ ْين(بلامين للمثنى)‬
‫ثاني ًا‪ :‬نضع علامات �لتّرقيم �لمناسبة بين كل قوسين‪..‬‬
‫طر الخامس (؟)‬
‫ّ طر ال ّرابع (؛) ‪)،( -‬‬
‫ّ طر الثّاني‬
‫السطر ال�أول(‪)،‬‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫==============================================‬
‫�لتّعبير‬
‫ص ‪١٢٢‬‬
‫•نلخص �لقصّ ة بما ل� يزيد عن أ�ربعة أ�سطر ‪:‬‬
‫•‬
‫للصيد ذات يو ٍم‪ ،‬برفقة عسكره‪ ،‬فاإذا به يسبقهم‪ ،‬وينفرد مسافة قصيرة‪ ،‬فلقي اأعراب ّياً‪،‬‬
‫ّقفي ّ‬
‫خرج ّ‬
‫الحجاج بن يوسف الث ّ‬
‫الحجاج عليه اأن يشكوه ل�أمير المؤمنين‪،‬‬
‫عرابي قائلا ً ‪:‬اإن ّه ظلوم‪ .‬ودعا عليه‪ ،‬فاقترح ّ‬
‫فساأله عن سيرة ّ‬
‫الحجاج بينهم‪ ،‬فر َّد عليه ال� أ ّ‬
‫عرابي‪،‬فساألهم‬
‫عرابي ‪:‬اإ ّن اأمير المؤمنين اأظلم منه واأغشم‪ ،‬فغضب ّ‬
‫الحجاج غضباً شديداً ث ّم اأمر العسكر اأن يركبوا ال� أ ّ‬
‫فاأجابه ال� أ ّ‬
‫الس ّر‬
‫الحجاج‪ ،‬فلحق به بخيله وقال له‪ :‬يا ّ‬
‫عرابي عن شخصية رئيسهم فعلم اأن ّه ّ‬
‫عرابي؟ قال‪ّ :‬‬
‫حجاج!‪،‬قال له‪ :‬مالك يا اأ ّ‬
‫ال� أ ّ‬
‫الحجاج وخ ّلاه‪.‬‬
‫الّذي بيننا ل� يعلمه اأحد‪ ،‬فضحك ّ‬
‫‪263‬‬
http://sh-pal.blogspot.com
https://www.facebook.com/shamela.pal : ‫تابعنا على صفحة الفٌس بوك‬
https://sh-pal.blogspot.com/p/blog-page_24.html : ‫الصف األول‬
https://sh-pal.blogspot.com/p/blog-page_46.html : ً‫الصف الثان‬
https://sh-pal.blogspot.com/p/blog-page_98.html : ‫الصف الثالث‬
https://sh-pal.blogspot.com/p/blog-page_72.html : ‫الصف الرابع‬
https://sh-pal.blogspot.com/p/blog-page_80.html : ‫الصف الخامس‬
https://sh-pal.blogspot.com/p/blog-page_13.html : ‫الصف السادس‬
https://sh-pal.blogspot.com/p/blog-page_66.html : ‫الصف السابع‬
https://sh-pal.blogspot.com/p/blog-page_35.html : ‫الصف الثامن‬
https://sh-pal.blogspot.com/p/blog-page_78.html : ‫الصف التاسع‬
https://sh-pal.blogspot.com/p/blog-page_11.html : ‫الصف العاشر‬
https://sh-pal.blogspot.com/p/blog-page_37.html : ‫الصف الحادي عشر‬
https://sh-pal.blogspot.com/p/blog-page_33.html : ‫الصف الثانً عشر‬
https://sh-pal.blogspot.com/p/blog-page_89.html : ‫مالزم للمتقدمٌن للوظائف‬
https://sh-pal.blogspot.com/p/blog-page_19.html : ‫مكتبة الكتب‬
https://sh-pal.blogspot.com/p/blog-page_40.html : ‫شارك معنا‬
https://sh-pal.blogspot.com/p/blog-page_9.html : ‫اتصل بنا‬
Download